مطالبة المديرين التنفيذيين في «ميتا» بتقديم رد مفصّل على الادعاءات حول تعمدهم انتهاك حقوق النشر بالجملة، وسيدفعون تعويضات مقابل الانتهاكات. وتداعى 150 من أبرز الكتّاب إلى التظاهر أمام المقر الرئيس لفرع شركة «ميتا»، وحاولوا الدّخول إلى المبنى لتقديم الرسالة، لكن منعهم العاملون في الشركة التي تمتلك تطبيقات «فيسبوك»، و«واتساب»، و«إنستغرام»، والامتناع عن تسلّم أي وثائق منهم. وقال الروائي إيه جيه ويست متزعم المظاهرة للصحافيين مستنكراً: «إنهم يرفضون أن يتسلموا ورقة واحدة منا، لكنهم لا يتورعون عن سرقة سبعة ملايين كتاب وواحد وثمانين مقالاً في انتهاك فاضح لقانون حقوق النشر، الشخص الذي أريد حقاً أن أسمع منه الآن ليس مارك زوكربيرغ، بل ليزا ناندي، وزيرة الثقافة المفترضة لدينا، التي وقفت مكتوفة الأيدي، بينما نشاهد أكبر اعتداء على حقوق الطبع والنشر في التاريخ البريطاني كله، وسرقة مليارات الكلمات، ولم تر أنه من المناسب أن تقول كلمة اعتراض واحدة بشأن ذلك».
في بريطانيا، وقعت مجموعة من أبرز الروائيين بمن فيهم ريتشارد عثمان، وكازو إيشيغورو، وكيت موس، وفال ماكديرميد على رسالة مفتوحة باسم جمعية المؤلفين البريطانيين كتبتها رئيستها التنفيذيّة، آنا جانلي، تدعو حكومة المملكة المتحدة إلى محاسبة شركة «ميتا» الأميركيّة للتكنولوجيا، مالكة «فيسبوك»، على استخدامها للكتب المحمية بحقوق الطبع والنشر في تدريب منظومة الذكاء الاصطناعي التي تطورها. وطالبت الرسالة ليزا ناندي، وزيرة الدولة للثقافة والإعلام والرياضة في الحكومة البريطانية، باستدعاء كبار المديرين التنفيذيين في «ميتا» للمساءلة في البرلمان، ودعت الحكومة إلى «اتخاذ جميع الإجراءات المتاحة لضمان حماية حقوق ومصالح ومصادر عيش المؤلفين بشكل كاف»، مشيرة إلى أن تقصير السلطات سيكون له دون أدنى شك تأثير كارثي لا رجعة فيه على جميع المؤلفين والكتّاب في المملكة المتحدة.
(3) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل آه يا الوطن العربي، يا وطن العقل الببغائي!
شاهدت الفيديو الله أكبر الله أكبر الله أكبر! رجمنا (اللعبة) حميدتي وزال عهد الميليشيات والشبيحة وأعوانها والمطبّلين لها و.. وماذا أيضا يا الله؟ . إيه.. وانتصر أهلنا في السودان وسحقوا الشيطان وعقبال عندكم يا أهالينا في بلاد العرب هيك الشغل ولّا بلاش ادعوا معي أن يفسح الله واسع دياره الفردوسية للمنافقين وذوي العقل الببغائي
بعد الإذن من الأستاذة تروس أستاذنا القدير د كامل النجار محبة وسلاما طال غيابك، أتمنى أن تكون بخير وبأحسن حال أرجو أن تكون لك عودة طيبة مع هذا الربيع الجميل مع التقدير
أعراق السبعة عشر مليون زاحف إلى قبر مقدس هو ذلك الميسوبوتاميا المذهلة؟ أسورية الداعشية هي تلك الزنوبيا؟ أيمن القات والهوس هو يمن البلقيس؟ أغوغاء اليوم هم أحفاد ديهيا العظيمة الأمازيغية؟ أمصر المُعشِّشة في رقائق عقلها طيور الظلام هي مصر عباقرة الأدب والفن والأهرام؟ أشك بكل تاريخ العرب فالتاريخ الذي أنجب بلقيس وديهيا وزنوبيا وكليوباترا لا بد أن يتابع مسيرته الارتقائية بلا ارتداد مع الأحفاد نساء تاريخيات جررْنَ ملوك العرب والعجم إلى عتبات قصورهن المقدسة فأضحى أحفادهن يجرّون الخراف إلى منابر مسالخهم المدنسة
نحن لسنا في مضمار سباق الأديان والأحزاب الأشبه بمضمار سباق السيارات حيث تفوز سيارة واحدة فقط وإنما نحن الآن في مضمار ألعاب السيارات الكهربائية حيث تصطدم السيارات بعضها ببعض لا فائز فيها ولا مهزوم؛ الكل مضروب مضروب كيفما اتجه وسيخرج من المضمار مهتز التوازن محوول العينين وعليه: الفرار كل الفرار من قطيع الخِرفان لأنهم هجروا العقل ومن قطيع الخَرفانين لأن العقل ارتحل عنهم
هذا ما كتبتُه ذات مرة وأراه اليوم أشد وضوحا بلادنا من برا هلّا هلّا ومن جوا يعلم الله بلاد مرعبة!!
أحييك استاذ مدحت أولًا على شجاعتك ومثابرتك في كشف الوجه الحقيقي للدين الذي لا تزال بعض نصوصه حتى في عصرنا هذا سببا في ازهاق اروح ناس ابرياء و الذي لا يمكن لطلاءات التجميل اخفاء وجهه المشوه الاستماع إلى خطب الغلاة المتوغّلين في هذا الدين كفيل يكشف حقيقته بوضوح، فهم لا يجاملون، ولا يخجلون من دعوات القتل والكراهية المتأصلة في نصوصهم، بل يفاخرون بها بلا خوف من قانون أو ضمير. بالرغم من معرفتهم انها دعوات يُجرّمها القانون الدولي باعتبارها تحريضًا صريحًا على العنف والكراهية. من المؤسف ان تجد بعض أتباع هذا الدين، بدلًا من إدانة الوحشية الواضحة الموجودة في بعض النصوص التي لا يختلف على وحشيتها اثنان، يرفضون حتى مجرد نقد تعاليمهم،، ويهربون إلى مهاجمة الأديان الأخرى، وكأنهم بذلك يبررون قبح ما لديهم بتشويه ما لدى غيرهم.
عباس محمود العقاد فى ت 1 وضع المفكر الكبيرد .كامل النجار الكاتب عباس محمود العقاد (كان أنيس منصور معجبا به : أنظر : كانت لنا أيام فى صالون العقاد) بجوار أنشتاين . عندما نال العقاد جائزة الدولة التقديرية ، كتب أحدهم فى جريدة الأهرام (العقاد يقرأ كثيرا ويكتب ما يقرأ ولا فضل فيما يكتبه سوى تعقيده) . ملاحظات : 1 - العقاد كتب العديد من العبقريات ومنها (عبقرية خالد بن الوليد - كان مفروضا علينا فى الثانوية العامه ) مع أنه كان لا يجهل أن خالد (سيف الله المسلول ) كان سفاحا . 2 - كتب العقاد : حقائق الأسلام وأباطيل خصومه (ماذا كان سيقوله أمام ثورة المعلومات أنظر تعليقى رقم 101 ) تحت هذا المقال : https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=864064 3 - كان العقاد لايطيق النقد مثلا سخر من العظيم مكرم عبيد وكتب : مكر العبيد + لسنا عبيدا ياعبيد ! 4 - العقاد كان مستاء من خطاب جمال عبد الناصر عند محاولة أغتياله ( علمتكم العزة والكرامة !) أما عن أنشتاين يقال أن زوجته كان لها فضل كبير فى أكتشاف نظرية النسبية. تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
بصراحه طرحك مقزز يا استاذ مدحت ، لأن ما تعيّر به المسلمين موجود في دينك وموثق وممارس إلى اليوم ولدى اليهود والهندوس والبوذيين والملاحدة والرأسماليين ايضاً،،
لك الشكروالتحية وطالما تمتعت بمقالاتك الادبية والوطنية واحببت مسلسلتك الجميلة عن حوار الفتيات في سن الدراسة اجد واشد على يديك ان تنشر في كتاب فهي عمل رائع والواقع ان كل مايحدث في العراق وفي سوريا هو مهبط ووهماكانا دوما بلدان رائدان واليوم سلفيان تركتا مذبوحتين من نظمالبعثية لتتلقفها السلفية ويترك في النفس المثقفة تركة ثقيلة ولكن لكل كهف نهاية كي يصل للنور ونحن نحفر بمعاولنا هذاالكهف تحية خالصة لك وللاستاذة الماجدة المنصور ولكل الاخوة الحاضرين مع التقدير
(11) الاسم و موضوع
التعليق
سالم فضيل البازي سيد مدحت : كلامك وجهه للنخبة الحاكمة في الغرب
استاذ مدحت اعتقد العتاب و اللوم ليس على معتنقي دين العنف و الكراهية بل اللوم يقع على المنظمات و الدول التي عندما اعترفت بهذا الدين فهي منحت الشرعية لنصوصه التي تنطوي على عشرات الاعذار التي تبرر و تحرض على قتل المخالفين! هل تعتقد ان الدهاقنة الذين يحكمون الغرب هم بهذه الدرجة من السذاجة بحيث لا يعرفون حقيقة هذا الدين ؟ على ماذا كانوا يراهنون ؟ لو فرضنا انهم اغبياء و ناس سذج (هذا احتمال بعيد جدا) و انهم صدقوا ان هذا الدين فيه نصوص سمحة و لم يعرفوا انها منسوخة و راهنوا على ان اتباع هذا الدين بعد ان يعيشوا داخل الدول الغربية الكافرة سيتخلون عن كراهيتهم للكفار التي تفرضها عليهم تعاليم دينهم ، و لكن هل المعقول انهم لم يتعضوا و يتيقنوا ان رهانهم هذا فاشل بعد آلاف العمليات الإرهابية التي قام بها اشخاص ولدوا في الغرب، لماذا النخبة الحاكمة تقمع كل صوت يحاول يكشف حقيقة هذا الدين و تحارب الاحزاب التي تعارض الهجرة و تتهمها بالعنصرية و التطرف ؟ اسئل النخبة الحاكمة في الغرب هل هم يعتقدون ان المهاجرين سيتخلون عن دينهم ام لأنهم يعرفون ان المهاجرين لن يتخلوا عن دينهم فلهذا هم يسهلون الهجرة
مقال في الصميم بثينة. ما كل من درس في بريطايا يستوعب ما درس ويعمل به. هناك من يدرس في الجامعة ويجتاز كل الامتحانات ويحصل على الشهادة لكن يظل عقله يفضل شهادة لا إله إلا الله، ورجم الشيطان والعيش في كنف الأساطير. وهناك من لم يدخل الجامعة مثل انشتاين وعباس محمود العقاد وتطون فائدتهم للمجتمع وللبشؤية جمعاء أضعاف ما يقدمه خريجو الجامعات. شكرا لك
شكرا لتعليقكم الشامل الكامل الذي قادر ان يعلم الكل صاحب عقل أنا شخصيا متفهم غضب معظم المعلقين لانهم ليسوا نيام انما أموات ، ومحاولتكم إيقاظهم بقوة تجعلهم يسعون لقتلك وان والدين للاسف له قدرة عجيبة على جعل الناس اغبياء هذا تعبير معروف في سويسرا حيث اعيش و ذات يوم كان هناك سني افغانستاني أراد بحزام ناسف تفجير نفسه في مسجد الشيعة فلم ينفجر الحزام بسبب خطاء ما وأثناء التفتيش وجدوا انه حامي عضوة الذكري بحديدة مجوفه فقالوا له لماذا مخفي عضوك الذكري بماسورة مجوفة فكان رده لاني احتاجه فوق مع الحوريات والسيد باسوم تماما بكل اسف
شكرا لمداخلتك الرفاقية التي تحمل تقديرا عميقا وتسلط الضوء على البعد المعرفي والفلسفي الذي حاول الكتاب أن ينفتح عليه ضمن موضوع الذكاء الاصطناعي كحقل مزدحم بالتقنيات والأسئلة الوجودية والسياسية والتقنية المعاصرة. ويسعدني أن ترى في الكتاب حافزا جديدا للبحث يتزامن مع تحولات عميقة تمس جوهر الفكر الإنساني، وأطر التعبير، وأدوات المعرفة، وفضاءات النقاش.
كما أشرت بدقة، فإن -الحوار المتمدن- لعبت دورا مهما في نشر هذا النوع من النقاشات اليسارية الجريئة، وروجت للتعددية الفكرية اليسارية، ليس في هذا المجال فحسب، بل في كافة المجالات، وطرحت وجهات نظر يسارية مختلفة لكاتبات وكتاب أعزاء، قد لا تتسع لها فضاءات أخرى أكثر تقييدا، سواء في ما يتعلق بالنقد السياسي أو الديني أو الفلسفي، بما في ذلك نقد الأفكار اليسارية نفسها.
الكتاب لا يدعي امتلاك الحقيقة، بل يطمح إلى تحفيز نقاشات متعددة الاتجاهات بين اليسار، نحو البحث في إمكانيات توجيه التقنيات الحديثة لصالح مشروع تحرري يساري، يفتح أفقا جديدا للفكر والممارسة والنضال اليساري.
كل التقدير لكلماتك الداعمة، ولكل قارئ-ة يرى في هذه النصوص مادة للتفكير والحوار الجماعي.
شكرا لمداخلتك الفكرية الغنية والعميقة، التي توسع النقاش حول الذكاء الاصطناعي، بعيدا عن الانبهار التقني والترويج الإعلامي الذي يغلفه غالبا بلغة -التمكين- و-الابتكار-. ما تطرحه يلامس جوهر ما حاول الكتاب الإشارة إليه، حتى وإن كان بأسلوب ومفردات مختلفة.
صحيح تماما أن الذكاء الاصطناعي، في بنيته كما نعرفه اليوم، لا يفكر، ولا يعي، بل هو نظام تفاعلي خاضع لبنية خوارزمية تم تصميمها لخدمة مصالح رأسمالية محددة. هو ليس تطورا حياديا في تاريخ المعرفة، بل أداة سلطوية موجهة لتعظيم الأرباح ولإعادة إنتاج السيطرة، من خلال أنظمة تصنيف، مراقبة، وتوجيه سلوكي، يتم الترويج لها باعتبارها -ذكية- بينما هي في جوهرها إعادة ترميز للرأسمالية بلغة تقنية ولترسيخ سلطتها الطبقية.
الكتاب لم يطرح الذكاء الاصطناعي بوصفه وعيا مستقلا، بل بوصفه شكلا متقدما من أشكال التنظيم الرأسمالي المعاصر، وأداة مادية علمية متطورة داخل الصراع الطبقي العالمي. نعم، ربما بدا التفاؤل في بعض المقاطع أكثر مما يتيحه الواقع الراهن والإمكانيات والتوازنات الطبقية عالميا، لكن هذا التفاؤل ليس ناتجا عن أوهام حول التكنولوجيا، بل عن رهان سياسي على بناء أدوات يسارية اشتراكية جماعية لمواجهتها، ولو هو الان من مواقع ضعيفة حاليا وتحت شروط غير متكافئة.
ما تفضلت به حول انحلال الدولة وبروز الشركات ككيانات حاكمة هو جزء من التحليل الذي يتبناه الكتاب، حيث أشار صراحة إلى أن السيطرة لم تعد فقط تمر عبر مؤسسات الدولة، بل عبر بنى تحتية رقمية تسيطر عليها شركات التكنولوجيا الكبرى، والتي تمارس سلطتها بصمت وفاعلية كبيرة في تفاصيل الحياة اليومية، بدءا من المعلومة، إلى المشاعر، إلى قرارات الشراء، والعمل، والحب، وغيرها.
نعم، الذكاء الاصطناعي اليوم ليس مجرد برنامج، بل بيئة كاملة لإعادة إنتاج الطاعة، والخضوع، والاستغلال، والإبداع، والأفكار، وغيرها ، بأدوات ناعمة ومقنعة. ولذلك فإن تفكيكه لا يتطلب فقط خطابا نقديا، بل أيضا العمل من أجل بناء بدائل يسارية تقدمية رقمية، وأطر يسارية تكنولوجية مناهضة للرأسمالية.
كل التقدير لمداخلتك التي أثرت النقاش، وأعادت التذكير بأننا لا نحاور الآلة، بل نحاور ما خلفها من سلطة، مصالح، ونمط إنتاج. كل الاحترام والتقدير
من المسائل التي تسري في خلفية الكتاب دون ان تناقش بشكل مباشر، ما يمكن تسميته بالاحباط الرقمي. ذلك الشعور الخفي الذي يتسلل الى الوعي الجماعي لدى من يقفون في مواجهة التكنولوجيا وقد تشكلت خارج ارادتهم، وباتت ادواتها ومنصاتها وخوارزمياتها محكومة تماما بمنظومات القوة والهيمنة. الكتاب يقدم نقدا حادا للبنية الرأسمالية التي تتحكم في الذكاء الاصطناعي، ويدعو الى مقاومة يسارية رقمية، لكنه لا يتوقف طويلا عند الاثر النفسي والسياسي لهذا العجز البنيوي امام منظومة لا نملك مفاتيحها. في ظل هذا الواقع، قد يتحول الطرح اليساري الرقمي الى خطاب مرتاب، تتآكله الشكوك من الداخل. هل نستطيع فعلا بناء بدائل ونحن نتحرك فوق ارض لا نمتلكها؟؟ هل بقي فينا ايمان بقدرة التنظيم والعمل الجماعي؟؟ ام اننا نعيش لحظة استسلام ناعم مغلف بلغة نقدية صارمة؟؟؟
تحية تقدير وتهنئة قلبية حارة على صدور كتابك الجديد ثمرة جهود شخصية مثقفة نذرتْ نفسها لعمل تنويري دؤوب في مجتمع يعاني من قيم العنف والتطرف وتقلقه قيم السلام والاعتدال وتثير رعبه مفردة العلمانية أتمنى لحضرتك كل التوفيق في مسيرتك الفكرية وإلى نجاحات أكبر!
تكاليف الحياة أصبحت مرهقة، أبعدتني للأسف عن المشاركة النشيطة في المقالات. وقد أسعدني حضور نخبة مميزة من الأساتذة الكرام، الذين أداوم على قراءة ما يتفضلون به من مواضيع هامة تنويرية تؤكِّد أن العقل العربي بخير، رغم ما يحيط به من نكبات التيارات الرجعية، مقالات تؤسّس للسلام والتآخي وتآلف البشر. لكم جميعا أطيب تحية وسلام.
أتقدم للأستاذ القدير الدكتور صادق الكحلاوي بأطيب التهاني والتمنيات بحياة سعيدة ومريحة وأغبطه على نشاطه العقلي وأرجو له عمراً مديدا
تصويب فى ت 96 كتبت : ينسب الولد بالقعرة أقرأ : ينسب الولد بالقرعة --- فى ت 89 ذكر العصابات الصربية التى قتلت آلاف المسلمين في البوسنة . لم يقف المسيحيين فى أمريكا وأوربا مع المجرمين الصرب رغم إنهم أنضموا للحلفاء ضد هتلر ، بل ضربوا الصرب وقبضوا على رئيسهم ( مات فى السجن ) ومنعوهم من الأنضمام للأتحاد الأوربى وأعطوا المسلمين البوسنة ( مهد الصرب ) رغم أنهم كانوا من أنصار النازية . هل يستطيع لكاتب ت 89 منازلة د .كامل النجار ( عندما سألوا د. كامل النجار عن دينه قال انه كان من الأخوان المسلمون ولكنه ترك الأديان و لو كان ان يختار دينا لإختار المسيحيه تضامنا مع الأقباط المسالمين، رغم كل ماعانوه منذ قرون عديده تحت الإحتلال العربى او الإسلامى )..حاول أن تعلق على مقاله (لقد دمر الإسلام عقولنا ) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=279657 للحديث بقية .مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
انت خريج الازهر. يخرب بيتك من هذه الشهادة ولكي اقول لك ما قل ودل عن اخلاق السيد المسيح سيد الصحراء صديق اللات والعزى والمناة الثالثة الكبرى https://www.facebook.com/watch?v=1534888690756036
شوف يا ايها الخريج ان صديقنا حامد عبد الصمد ماذا يقول
تمام السيد المسيح رفع السيف ودخل ثلاثون معركة واغتصب النسوة ونكح مثنى وثلاث ورباع وما ملكت يمينه تمام كان له زوجات 1- خديجة بنت خويلد رضي الله عنها. 2- سودة بنت زمعه رضي الله عنها. 3- عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنها. 4- حفصة بنت عمر رضي الله عنها. 5- زينب بنت خزيمة رضي الله عنها. 6- أم سلمة هند بنت أبي أمية المخزومية رضي الله عنها. 7- أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان رضي الله عنها. 8- جويرية بنت الحارث وكان اسمها برة، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جويرية. 9- ميمونة بنت الحارث الهلالية رضي الله عنها. 10- صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها. 11- زينب بنت جحش رضي الله عنها. واختلف في ريحانة بنت زيد النضرية هل كانت من زوجاته أم من إمائه السيد المسيح نكح طفله وسرق الطفوله واطلق عليه فيدوفيلي
ولي الشرف ايضا بالتعرف عليك على صفحة الحوار مع الاستاذة ليندا كبرييل وجمع كبير من االمفكرين والنثقفين الوطنيين المبدعين كما وتحية للدكتور الكحلاوي وجميعا نحس عندما نقرأ تعليقاته ماتركته الحياة الوطنية فيه من حرارة وصدق نتمنى دوام الصحة ومديد العمر الشكر لتعليقك استاذة ماجدة و جميعا كمققفين لدينا الكلمة لنهديها للتنوير .وللجميع افضل تحية وافضل التقدير
3 - أمرأة حرة قد تتخذ عشاق كثيرين فى نطاق زواج المتعة المنصوص عليه فى نفس الآية قرآن 4 - 24 : «فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ». قرآن 5 ، 87 4 - مسيحية أو يهودية طلقها زوجها ثلاثة مرات ، لا تحل له حتى تنكح زوجا غيره (تذوق عسيلته ويذوق عسيلتها !) سورة البقرة ..يسموه فى مصر : المحلل ! للحديث بقية . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki