انت لا تقرر ومن تكون لتقرر مع من نقف ومع من نصطف ولكننا نصطف الى جانب الحق دائما وليس الى جانب المحتل فالعرب والمسلمين محتلين ايضا هذا ما يجب ان تعرفه المسلمين غازيين لبلاد ما بين النهرين وبلاد ارض النيل وسوريا ولبنان ودول شمال افريقيا لماذا تحرم على غيرك وتحلل لنفسك فيما يخص اليهود لهم الحق كل الحق العيش على ارض ابائهم واجدادهم تقول المسيح ارهابي؟ ههههههههه يعني تقصد الذي انتحل صفة النبوة وجائ يحمل السيف المهان الذي اهانه السيد المسيح؟؟ لا قباط ارهابيين ايضا ؟ انت اود ام اقول لك ان حركات الافباط هي من اجل تحررهم من نير الاسلام واضطهاده وتحرير بلادهم من الغزو و وجود كنائس واديرة ليس من فصل الاسلام بل بصمود وقوة الكنيسة لارض شعبها المحتلة من الغزاة ادعوك ان تفتح النت وتسمع الى المتنورين الاسلاميين لتعرف الحقيقة مع التحية
والمؤسف اكثر من يبرر أعمال هذا المجرم و يستشهد بآيات تحرض علي قتل و سبي و سرقة الآخر و بأن الله يأمره بذلك كل كتاب يستبيح كرامة الإنسان او حياته مكانه الطبيعي في سلة القمامة بدون استثناء …أنا اعترف بان كتاب التوراة كان بداية المآساة لهذه البشرية و ما سمي بعد ذلك بالأديان السماوية أنا أعترف ايظا بأن اكثر الدول تديناً في العالم هم السعودية و اسرائيل و دول امريكا الجنوبية و هم اكثر الدول دمويةً اجراما السيد حسين علوان انت رجل ماركسي ما الذي جعلك تنتفض و تهاجمني عندما انتقدت الإسلام … هل فعلاً تعتقد بأني شيخ مسيحي ام ان عاطفة الدين لا زالت متوهجة فيك أنا عن نفسي لا انكر ذلك ابداً فعاطفة الدين لا زالت ترسباتها موجودة حول جدران العقل تقبل تحيات شيخ مسيحي …اسمه شيخ صفوك يا اخي حتي الاسم مو أسم مسيحي
إذا تكرمت و رجعت الي تعليقاتي السابقة سوف تتاكد باني لا اقدس اي دين لا مسيحي ولا يهودي و لا بطيخ… ان انتقد قتل الناس و ارهابهم باسم الدين وان الله امرهم بذلك و عليهم تنفيذ أوامر الله فهذا لا يجعلني شيخاً مسيحياً..كما ان انتقادك للمذابح التي اقدم عليها المسيحيون الاوائل لا يجعلك إماماً او شيخاً مسلماً ..أنا اؤمن بالمسيح كأيماني بغاندي او نيلسون مانديلا او جيفارا ..في احدي تعليقاتي السابقة أنا الذي ذكرت بان المستوطنون الإنكليز الاوائل كانوا يذهبون في رحلات لصيد و قتل السكان الأصليون. في سبيل التسلية و الترفيه بعد خروجهم من الكنيسة يوم الأحد ..أرجو الانتباه هنا والتركيز هل المسيح امرهم بذلك و هو الذي قال أحبو اعدائكم في حرب الثلاثين عاماً والتي دارت رحاها بين الكاثوليك و البروتستانت و التي قضي 12 مليون أوربي نحبهم فيها ما علاقة المسيح فيها لقد كانت صراعات علي النفوذ و السلطة البسوها لباس الدين..بعدها استفاق الاوربيون و انتفضوا علي رجال الدين الإجرام في العالم سوف لن ينتهي لا اليوم و لا غداً و لكن المؤسف ان يعتقد المجرم بأنه يقوم بعمل مقدس و المؤسف اكثر ان تجد من يبرر أعمال هذا
تعالوا نغيظ تنظيم اقباط متطرفون قليلا / قسيس فرنسي يبشر المسيحيين ان ابناءهم وأحفادهم سوف يعتنقون الاسلام ، قصة إسلام البرازيلي -عبدالمجيد- الذي يعيش في تركيا: نشأت كاثوليكيًا وعندما كبرت بدأت أبحث عن الديانات تعرفت على شخص عربي عبر الانترنت أخبرني عن الإسلام ودعاني إليه ونطقت الشهادة. ذهبت إلى مصر لقضاء رمضان مع المسلمين وأديت صلاة الجمعة الأولى هناك. ،،الآن أنا في تركيا كمتطوع، أشرح الإسلام للسياح.
مولانا شيخ صفوك الجليل . حبيبي شيخنا الغالي ، في عام 1212 تم تنظيم حملة صليبية للأطفال واحدة من فرنسا والثانية من ألمانيا لتحرير بيت المقدس بأكثر من 30000 طفل ؛ وهي أول وآخر انجاز تاريخي فريد للمسيحية في تاريخ الحروب، وذلك باستخدام المزعطة للاحتلال والقتل ونشر المسيحية! شنو الموضوع مالتهم، بلا زحمة، شيخنا الجليل؟ ولويش البحر الابيض المتوسط ما انفتح لهم حسب الوعد الكنسي حتى يوصلون من ايطاليا لفلسطين مشيا على الأقدام؟ مو لازم تعاقبون البحر اللي حرن وما نفتح الهم؟ وشمعنا هوايا منهم كانوا مصاليخ؟ زين، المسيحيين بذاك الوكت ما كان أكو عدهم زلم تحارب، فدزوا أطفالهم بدالهم؟ بويا، هاي ما صايره ولا دايره بتاريخ العالم كله ، هاي فضيحة الفضايح اللي ماينلبس عليها لباس. ولويش بعدين ربعك المسيحيين بعدين باعوا ذولا المزعطة كعبيد في تونس ؟ ها؟ آني اقول ، شيخنا الجليل، لو دازين النسوان يحررن بيت المقدس بدل المزعطة ، مو كان أحسن؟
ثانيا تفضلت السيدة ماجدة منصور باقتباس ايه من الانجيل لِمَاذَا تَنْظُرُ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ، وَأَمَّا الْخَشَبَةُ الَّتِي فِي عَيْنِكَ فَلاَ تَفْطَنُ لَهَا؟- (لو 6: 41) ولها بكل اسف حضرتك لم تستوعبي المقال وتستندي على حوادث حدثت بدوافع سياسية ولكن المقال يناقش دوافع دينية وتفضل العديد بالرد هناك فرق بين من يدعى النبوة ويبيح ويمارس الاغتصاب والذبح والنحر والسرقة و يستحل الخمس من السرقات وبين من يبيح ذلك بدوافع سياسية
للاسف اعتقدت أنكم ستفهمون المقال ولكن تعليقكم اثبت عكس ذلك والي اللقاء في مقالي القادم كلاكيت الإسلام فقط !! .
اتفق معك على العموم , لاجدال ان كل الاديان المختلفه بشريه الصنع ونحن جميعا ضحايا لهذه الفلسفات الغامضه الخبيثه والتى دمرت العالم والبشر , هنا ومن هذا الموقع الموقر يجب ان نفضح هذا البزنس المقدس العفن
شكرا على مداخلتك القيمة التي أرحب بها بكل اهتمام، وأتطلع إلى قراءة ردك التفصيلي والمقالات التي تنوي كتابتها، سواء اتفقنا أو اختلفنا في الطرح، فالجدل والاختلاف شرط ضروري لأي مشروع تحرري حي.
ما طرحته من ملاحظات حول المثالية والتعقيدات الاقتصادية والسياسية العالمية هي فعلا نقاط جوهرية تستحق التوسع والنقاش، وقد حاول الكتاب، من موقع يساري تقدمي، أن يقدم تصورا بديلا لا يقوم على إنكار التحديات أو طرح طوباوية جاهزة، بل على تحرير و استعادة التكنولوجيا كساحة صراع طبقي وسياسي مفتوح، وفتح أفق لتحالفات يسارية تقدمية أممية عابرة للحدود، وهو ما أشار إليه صراحة في خاتمته، عبر التأكيد على أن المعركة الرقمية التي نخوضها ليست سهلة، بل عالمية، معقدة، طويلة، ومتعددة الجبهات، وتتطلب قدرات كبيرة و شجاعة فكرية وتنظيمية لإعادة بناء اليسار نفسه بما يوازي حجم التحديات المفروضة.
الكتاب لا يطرح أوهاما، بل يسعى إلى وضع اليد على مكامن الخلل والسؤال عن إمكانية النضال اليساري داخل واقع تكنولوجي تهيمن عليه البنية الرأسمالية العالمية سواء شركات او دول، دون الوقوع في الاستسلام أو الانغلاق، بل بالدعوة إلى ولادة يسار أكثر جذرية، أكثر علمية، وأكثر قدرة على الاشتباك مع العصر وتطوره.
فيما يخص مسألة النشر في موقع الحوار المتمدن، فهي لا تدخل ضمن إطار هذا الحوار، خاصة أن هذا الكتاب يمثل وجهة نظر شخصية ولا يعكس مواقف الحوار المتمدن كمؤسسة، و أرجو المعذرة.
الحوار المتمدن، كما يعرف الجميع، فضاء يساري مفتوح يسعى لأن يبقى صوتا تقدميا، تعدديا، ديمقراطيا وعلمانيا، ولا توجد فيه أي نية لتهميش أي قلم ملتزم أو حر، بل يعمل وفق آليات وقواعد واضحة للنشر .
أحييك على حرصك، وأؤكد أن اختلاف الآراء لا يلغي الاحترام المتبادل، بل يؤسس لحاجة مستمرة إلى الحوار والنقاش.
شكرا على مداخلتك، فعلا الذكاء الاصطناعي يحمل طاقات مزدوجة، يمكن أن يكون أداة لتحسين حياة البشر أو وسيلة لتعميق الاستغلال، وهذا ما حاول الكتاب مقاربته من منظور يساري تقدمي، يربط بين التكنولوجيا والبنية الطبقية التي توجه استخدامها.
كل الشكر والتقدير على مداخلتك العلمية الغنية، التي تضيء على جانب بالغ الأهمية لم يطرح بما يكفي في الدراسات والحوارات اليسارية، وهو العلاقة الوثيقة بين الذكاء الاصطناعي والرأسمالية السلوكية، حيث لا يجري فقط استخدام التكنولوجيا كأداة إنتاج، بل أيضا كأداة لإعادة تشكيل وعي وسلوك البشر بما يخدم منطق السوق وهيمنة الشركات والدول الكبرى.
تماما كما تفضلت، لا تعمل هذه التقنيات في فراغ، بل تستند إلى تراكم معرفي في علوم النفس والأعصاب والاقتصاد السلوكي، وهو حقل يتقاطع فيه تحليل اللاوعي، فهم آليات اتخاذ القرار، رصد الحوافز، وتوجيه الانتباه، بما يسمح بإعادة برمجة السلوك البشري في اتجاهات محددة تخدم منطق الربح وتعزز الخضوع.
شركات الميديا العملاقة تستخدم هذا الحقل لتحليل السلوك الجمعي، رصد الأنماط، توقع ردود الأفعال، ثم إعادة توجيه المستخدمين والمستخدمات عبر خوارزميات دقيقة، لا فقط لتسويق سلع بل لإنتاج احتياجات جديدة، والتحكم في أنماط التفكير والاختيار، بما يجعل السلوك ذاته مجالا للربح والاستثمار والتوجيه الفكري.
الكتاب حاول أن يفتح هذا النقاش من منظور يساري، عبر الربط بين الخوارزميات والذكاء الاصطناعي وبين البنية الطبقية التي تنتجها وتستثمر بها، كما حاول أن يسلط الضوء على ضرورة أن يمتلك اليسار أدوات تحليل ومواجهة هذه البنى الجديدة، لا فقط عبر الرفض، بل عبر الفعل المضاد، تنظيميا، معرفيا، وعلميا، والبدء في العمل من اجل بناء وعي نقدي لدى المستخدمين والمستخدمات ضد عمليات التوجيه السلوكي والخضوع الرقمي.
مداخلتك القديرة تسهم بشكل حقيقي في تعميق هذا النقاش، وتؤكد على ضرورة أن يعيد اليسار صياغة أدواته التحليلية والتربوية في مواجهة هذا الشكل الجديد من الهيمنة.
شكرا على مداخلتك العميقة التي طرحت سؤالا جوهريا حول العلاقة بين المضمون الثوري والوسائط التي تهيمن عليها الرأسمالية الرقمية، وهو سؤال صادق ومحق، وقد خلق لدي نوعا من التردد والقلق، وناقشته مع عدد من الرفيقات والرفاق الاعزة لما يحمله من اشكالية فعلية تتعلق بحدود التكتيك ومساحات التماهي والمرونة، وبضرورة رسم الخط بين الاستخدام المؤقت لبنية رأسمالية وبين الوقوع في فخ التطبيع معها.
النشر عبر منصة امازون لم يكن خيارا فكريا بل خطوة تكتيكية مدروسة، هدفها كسر الطوق الرقمي الذي تفرضه الشركات ودور النشر على أدوات النشر والتوزيع، وايصال هذا الخطاب إلى اوسع عدد ممكن من القراء والقراءات حول العالم، وليس فقط في نطاق جغرافي محدد. نستخدم المنصة لا لشرعنتها بل من اجل الاستفادة منها كلما كان ذلك ممكنا، وخاصة انها تتمتع بإمكانيات متقدمة في النشر والتوزيع الالكتروني وتدعم تطبيقات رقمية مختلفة.
هذا ليس تناقضا، بل تعبير عن الصراع الطبقي داخل حقل المعرفة، حيث لا مجال للطهرانية في سياق تحكم الشركات بمعظم مسارات الانتاج والنشر وتحويل المعرفة الى سلعة مربحة، بل هناك مفاضلات تكتيكية مؤقتة يحددها الهدف التقدمي الأوسع، وهو بناء شبكات توزيع تحررية مستقبلية مستقلة عن السوق، لكن حتى ذلك الوقت، سنستمر باستخدام كل صدع داخل جدران هذا السوق لإيصال خطابنا.
لهذا السبب، تم نشر الكتاب الكترونيا بالعربية والانجليزية عبر منصة امازون لتوفير امكانية وصول واسعة، بسعر رمزي وهو اقل سعر مسموح به ولا يتجاوز دولارا واحدا، مع عدم منح المنصة أي حقوق حصرية، وترافق ذلك مع إتاحة نسخة مجانية على مواقع يسارية وتقدمية، انطلاقا من مبدأ أن المعرفة حق إنساني لا ينبغي تقييده، ولأن النشر الرقمي يتيح وصولا اوسع وأسرع، خاصة بين الأجيال الجديدة.
مولانا الجليل، شيخ صفوك المحترم، لما كنتم شيخا مسيحيا تقدس محيي الموتى سيدنا المسيح (قدس سره)، ألتمس منكم بأن تتصل به وتلتمس منه إعادة خلق مليار البشر الذين قتلتهم الحملات الصليبية المستمرة طوال القرون العشرة الأخيرة حتى اليوم، وأن يطوب المليار طفل وطفلة وراهبة ممن تم اغتصابهم داخل جدران الكنائس والأديرة، فيصيبك الأجر العظيم ؟ قل للمسيح أنه إن لم يمتثل لطلبك فستدخل المسيحية كتاب غينيس كأشنع دين مبيد للبشر وكموئل لأطقع مغتصبي الأطفال والراهبات في تاريخ البشرية، والله لا يضيع أجر المحسنين. ولا تنس ان تذكر من ضمنهم الشعوب الاسترالية الاصلية حيث تسكن والتي أبادها المسيحيون الانجليكان . أخوي، شمر عن ساعديك وشد حيلك ، وأجرك على سيدنا المسيح. نحن متلهفون لسماع الاخبار السعيدة منكم عن مسعاكم الحميد المجيد هذا، مولانا الجليل!.
شكرا من القلب على كلماتك الدافئة والمشجعة، التي اعتز بها عاليا.
شهادتك ودعمك الكبير، بشكل عام وفي مشروع الكتاب بشكل خاص، وتعاطفك الرفاقي المتواصل تعني لي الكثير، لما تحمله من تاريخ نضالي وفكري عميق يشهد له كل من واكب مسيرتك الطويلة كمفكر ومناضل يساري كبير في الدفاع عن الفكر الماركسي وقضايا التحرر والعدالة.
سعيد ان هذا العمل لامس ما حاولت التعبير عنه، في الربط بين النظرية والممارسة، وبين التراث الماركسي الحي والتحولات التقنية المعاصرة، لا كتماه مع التكنولوجيا، بل كقراءة نقدية لها من اجل تسخيرها لصالح قضايا الإنسان وكرامته، والتغيير الاشتراكي.
محبتي وتقديري واحترامي الكبير، ومع كل الاعتزاز برفقتك الدائمة.
اشكرك على مداخلتك الذكية واسئلتك العميقة والدقيقة، التي تفتح ابوابا ضرورية لنقاشات لم يدع الكتاب انه غطاها بالكامل، بل يسعى الى التحريض على طرحها وتطويرها جماعيا بين صفوف قوى اليسار والتقدم.
بالنسبة الى الجيل الجديد الشباب من الحركات الرقمية القاعدية، انت محقة تماما في الإشارة الى أهميتها، فهناك اليوم نماذج لافتة وكثيرة لحركات تنظم نفسها افقيا وبتعددية فكرية، ولكن تلتقي وتعمل معا وفق نقاط التقاء، وتستخدم التكنولوجيا ليس فقط للاحتجاج، بل لإعادة انتاج اشكال جديدة من التنظيم المرن، التضامن، والتمكين الذاتي. هذه المبادرات ليست هامشية، بل تمثل بذورا لمقاومات مستقبلية، خصوصا حين ترتبط بالواقع الطبقي، وتتجاوز حدود الهوية الفردية نحو بناء شبكات تقدمية جماعية قادرة على التحدي والتأثير، وتدمج نضالها مع النضال الفعلي في الارض.
لكن ما يحد من تأثيرها غالبا هو هشاشتها التنظيمية، وطبيعة المنصات التي تعمل ضمنها، والتي تبقى في النهاية خاضعة لسيطرة الدول الكبرى والشركات الاحتكارية. لذلك، فإن ربط هذه المبادرات بمشروع تحرري اوسع، معرفي ونضالي، في ميادين النضال المتخلفة، ويخرج من الاقتصار على الاطار الرقمي فقط، يبقى شرطا أساسيا كي لا تستوعب أو تفرغ من مضمونها التقدمي.
اما ما يتعلق بعلاقة الذكاء الاصطناعي بالمجال الثقافي، فهو من اكثر الجوانب خطورة، لأن الخوارزميات اليوم لا تكتفي بتوجيه السلوك الاستهلاكي، بل تعيد تشكيل الذوق الجمالي والمعايير الفنية، وتفرض نوعا من التماثل الثقافي، حيث يتم تفضيل الانتاج القابل للتسليع السريع والترويج الواسع، وكذلك القيم التي تروج للرأسمالية وبطرق مختلفة. المنصات الفنية الكبرى، من سبوتيفاي الى نتفليكس وغيرها، لا تعكس تنوع الابداع، بل تدفع نحو نمط ثقافي استهلاكي، بشكل عام هو مفرغ من البعد التقدمي.
من هنا يمكن الحديث فعلا عن شكل جديد من احتكار الخيال، لا يقتصر على المعرفة والعمل والوعي، بل يمتد الى الابداع، الوجدان، الرغبة، والتذوق. وهذا ما اسعى الى تناوله في النسخ القادمة من الكتاب، لأن نقد الذكاء الاصطناعي يجب ان لا يتوقف عند الاقتصاد والسياسة فقط، بل يشمل أيضا الثقافة، المعنى، الذاكرة، والخيال، باعتبارها جبهات اساسية في المعركة ضد الرأسمالية الرقمية.
مع تقديري الكبير لملاحظاتك، واهتمامك الذي يعكس عمقا في القراءة، ورغبة في المساهمة الفكرية الفعلية. كل الاحترام.
الدكتور/ جواد أعتذر لك ولنفسى أننى فتحت المقال لأقرأ بعض سطوره لأكتشف أنه لم يكن يناسبك الوقوع فى فخ الكائنات الفضائية الغيبية وأصحابها, لماذا؟؟ من السطور الأولى أكتشفت الخداع التى كتبته تلك السيدة والأسباب بسيطة وأولها كما ذكرت فى عنوان المقال أنها كائنات فضائية متطورة، وهذا يعنى أن أفراد جنسهم لا أعتقد انهم سيتركون أحد أبناءهم يموت وفى هذه الحالة كان الكوكب وشعبه الذى أرسل هؤلاء الكائنات الفضائية يتابعونهم وشاهدوا الحادث وعرفوا أن أحدهم على قيد الحياة كما نقول الحياة الإنسانية، وكان فى أستطاعتهم فى لمح البصر أرسال سفينة فضائية لأنقاذ الطيار الفضائى، بدلاً من أن يشاهدوا من موقعهم الكوكبى أمرأة كأنها تنتحب أو كأنها تمثل أنها تعتنى بشئ لا تعرف كنهه ولا كيفية التعامل معه. إنها رواية هزلية متناقضة مع المنطق الفضائى لتلك الكائنات المتطورة جسداً وعقلاً وروحاً ولا أعرف هل يملكون عناصر أخرى تتكون منها اجسادهم؟؟ البشر شئ وتكوينهم الجسدى شئ وتكوين تلك الكائنات شئ آخر وعلى هذا الاساس علينا ان نفهم عبارة كائنات فضائية متطورة، مع الشكر!!
أنا أتفق معك تمامًا في هذا الطرح، وأشاركك الرأي بأن تغيير المرأة للقبها العائلي بعد الزواج يعكس استمرار هيمنة الثقافة الذكورية في المجتمع. هذا التقليد، في جوهره، لا يعكس فقط إلغاء استقلالية المرأة ككيان مستقل، بل يرسّخ أيضاً مفهوم التبعية والامتثال لدور اجتماعي مفروض عليها. من منظور المساواة بين الجنسين، ينبغي أن يكون للمرأة الحق الكامل في الحفاظ على اسمها العائلي، كجزء من هويتها الشخصية التي لا ينبغي أن تتغير تبعًا للزواج. إن تحرر المرأة لا يقتصر فقط على الحقوق القانونية، بل يشمل أيضاً تفكيك الرموز الاجتماعية التي تعزز عدم المساواة، ومن بينها مسألة تغيير اللقب العائلي
مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
(19) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي مجدي تكفير كنيسة تنظيم اقباط متطرفون لما سواهم من البشر
لأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!! بالختام نقول ان الارهاب الفكري الكنسي للمسلمين مرفوض ولينشغل كل قبطي بمشاكله الشخصية او مشاكل طائفته او ما يحصل من بلاوي متلتله في كنايسه وفي قلايات رهبانه او بيته .،
(20) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي مجدي اصطفاف المسيحية الانعزالية مع المجرمين الصهاينة؟!
المسيحيون المتطرفون الغربيون جماعة من الحمقى حرروا القدس من المسلمين ثم سلموها للصهاينة ليدنسوا مقدسات المسيحيين ، يبصقون على الصليب وعلى الكتاب المقدس الذي يحمله الرهبان كانوا فيما سبق يبصقون على الارض قرب رجال الدين المسيحيين وحالياً يبصقون عليهم مباشرة يدنسون كنائس وقبور المسيحيين ويشتمون ربهم وامه بأقذع الألفاظ ويتوعدونهم بالقتل بس يخلصوا من المسلمين لأن اليهود يعتقدون ان شتم المسيحي وقتله من الأمور الجيدة في معتقدهم و ليس عليها اثم ، والعجيب ان المسيحيين المتطرفين المشارقة مثل تنظيم اقباط متطرفون الإرهابي لا عدو لهم سوى الإسلام والمسلمين ويفرحون بقتل الصهاينة للمسلمين وعليهم تدور الدوائر يوماً على يد الصهاينة ،،
الإرهاب المسيحي مجموعات أو أفراد يعتنقون دوافع أو أهدافًا مسيحية.يبرر الإرهابيون المسيحيون تكتيكاتهم العنيفة من خلال تفسيرهم للكتاب المقدس والمسيحية ، وهذه قائمة ببعض التنظيمات الارهابية المسيحية ، فرسان الصليب جيش الرب الأوغندي جيش الرب المناهض للإجهاض جيش البرق الصيني المسيحي جيش كهنوت فينوس الكتيبة الطيبية القبطية الكتائب والنمور والأحرار اللبنانية الجيش الأرمني المليشيات من الطوائف المسيحية السريانية / الآشورية / الكلدان والأرمنية في العراق وسوريا كو كلوكس كلان تنظيم مسيحي عنصري مسلح ، انتي بلاكا ويشمل الإرهاب المسيحي أنظمة غربية مثل امريكا و روسيا وكل الدول المسيحية الغربية التي في حلف الناتو والتي تخصصت في قتل المدنيين المسلمين ،،
(23) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي مجدي ربنا المنتقم قادر على تنظيم اقباط متطرفون الارهابي
في القرن التاسع عشر ارتكب الأوروبيون -التنويرون- مذابح بشعة تقشعر منها الأبدان ضد الشعوب الأفريقية المسالمة فعاجلهم ربنا المنتقم بحربين مدمرتين قادتا إلى هلاك ملايين المسيحيين وفي القرن العشرين ارتكب السوفيت الملاحدة مجازر مروعة ضد المسلمين في آسيا الوسطى، ثم كانت الخاتمة في أفغانستان وبعدها انهار الجدار الحديدي وحدث ما تعرفونه. وفي السنوات الأخيرة قتل الروس الأرثوذكس ونظام الأسد وإيران وميليشياتها وهجروا ملايين المسلمين السنة في سوريا، فتورطت روسيا في حرب أوكرانيا، وقتل مئات الالوف من المسيحيين في البلدين و هجّروا وأبيدت مدن ،،
إذا كانت المسيحية محبة لماذا ارفع أوسمة الحرب صلبان ؟! ولماذا شعارات الجيوش الغربية ورايات بلدانها صليب ، ولماذا شعار الناتو الغربي صليب ؟! هل الصليب محبة او شعار كراهية وقتل ، لماذا نياشين و أوسمة التقدير للجنود والقادة الذين يقتلون الابرياء والعجيب استخدام رمز ديني في بلدان علمانية يفترض انها محايدة او كارهة للدين ورموزه ان الصليب مرتبط في اذهان الشعوب في اسيا وأفريقيا والعالم الجديد بالدموية و القتل والابادة يرسمه الارهابيون المسيحيون على صدورهم وسواعدهم كما ظهر وزير الحرب الأمريكي مؤخرا مضيفاً اليه كلمة كافر بالعربي شاهداً على نفسه بالكفر وكفى بها أدانه ان تنظيم اقباط متطرفون الهارب من مشاكل قومه في كنايسهم وبيوتهم يروج لأكاذيب وبذاءات ضد الاسلام العظيم يعبر فيها عن ازماته النفسية المريضة وعن قيح غدد الكراهية السرطانية فيه ،،