لا أحب شخصية سارة ، لأنك بها فتحت الباب لهدم الزوج ، حتى خيانتها بررتها ووجدت لها كل الأعذار ..
أعطيتها الكثير من إيمان ، وجعلتها أيقونة تُحَب ، برغم أن البطل تركها ، ولفعله لم تغفر له فوسمته بالجبن ! لكنه لم يستطع غير ذلك فوجدت له العذر : الأصل إيمان وليس سارة !
ولأن الخيانة خط أحمر لا يغفر ، جعلت كل شيء بعد سارة ، يبنى على الكذب ! سارة لا تحتاج إطراء الآخرين لأنها -آية في الجمال- ، غيرها يحتجن لأنهن لسن بجمالها .
سارة تفتح باب النقاش حول مؤسسة الزواج التقليدية والملكية بشكل عام : لماذا 2 ؟ منذ اللحظة الأولى هاجمت الزوج ورفضته بوجود إيمان وملاك معا ، لكنك أوقفت العداد على 3 برفض وفاء وسارة . حتى بسمة لن تقبلها لا إيمان ولا ملاك بعد ذلك برغم أنها أخت وليست حبيبة ، لماذا ؟ 3 أو 20 ما الفرق ؟
أعرف جيدا العالم الذي تنطلق منه ، لذلك قلت ( وثقي أنه لن يشعر بكِ حتى لو كنتِ عارية ) : عالم نخبوي يجافي الواقع ، جسديا وفكريا : نسب تحرش كبيرة حتى في عيادات الأطباء وفي كل مكان في العالم ! عالم جميل يجمع بين جمال الجسد والعقل ، والكلام عنه دعوة إليه ، لكنك تضع سارة بابا للدخول ، وسارة نادرة
ما ورد في نص تعليقك الحالي معاد..الجديد فيه انك اعدته باسلوب تهجمي فارغ لانفع منه..نحن هنا نتحاور لا نتشاتم...ما قلت عنه انه لخبطه فارغه..كان مقاربه بين نهج عقلي ونهج تجريبي... آمل في المره القادمه ان يكون اسلوب نقدك خالي من المماحكاة وغني بما لانعرفه..
(3) الاسم و موضوع
التعليق
بيداء بدوي خاب ظنك وبعضه إثم بالتواصل، لم تردّ عليك
استاذ ليث اصل الموضوع في مقالتك هو امكانية التخلي عن اقتصاد السوق والمنافسة في الاقتصاد وهذه مقولة تشبه كمن يتخلى عن قوانين نيوتن في الفيزياء تماما وتأتي بستة اشكال لتنظيم الاقتصاد وهذه ليست بدائل بل اشكال للمؤسسات واذ لا تلتزم به ستفشل واليك فشل اقتصاد الاتحاد السوفياتي والصين زمن ماو ومصر والعراق امثلة جميعها فاشلة ومدمرة للاقتصاد كونها اخذت بنموذجك تجاوز قوانين السوق والمنافسة ..حتى لو اصبحت المؤسسات ملك الدولة او تعاونية عليها ان تعمل وفق اليات السوق والمنافسة ..اليات اثبت الواقع نجاحها حيثما طبقت من ماليزيا الى الهند وسنغافورة وكوريا الجنوبية والارجنتين والبرازيل عدا تاريخيا في البلدان الصناعية المتقدمة ومنها اكتسبت صفة قوانين (وهذا شرط العلم لتصبح قوانين ) ولايمكن لغير العقل المؤدلج نفيها وهذا شأنه. الطرح العلمي هو ان نأخذ ما طبق ونجح في الواقع وليس بمقولات مؤدلجات سبق واثبت الواقع فشلها .استشهادك بباقر الصدر لخبطة فارغة فحتى الصدر لايلغي هذه القوانين.ومثال السيارة كالية ناجحة للنقل خير مثال للمقارنة سواء كان مالكها الدولة او تعاونية او طبقة عاملة خير من المشاعة على الجمال
انت تردد مزاعم الوحدة ٨-;-٣-;-٠-;-٠-;- حول إيران وهناك مادة لي ستنشر لي ربنا اليوم او غدا تحديدا عن رأي جون ميرشاليمر عالم سياسة امريكي معروف يحدد أن اسرائيل من تحشمت امريكان أن تتدخل لوقف الحرب وان إيران اليوم اقوى بعد حرب ال ١-;-٢-;-بوما وان الجولة الثانية ستكون تصفية لاسرائيل إلى الابد ..أنا شيوعي ولا علاقة لي بالأديان التي اعتبرها حسب علم الاركولوجيا هي اساطير العقل السوري القديم التي تستخدمها اليوم السي اي ايه كما استخدمها جهاز المخابرات البريطانية لنشر الفتنة والتكفير وبالتالي أضعاف الشعوب العربية من خلال نشر الإسلام الصهيوني التكفيري بينما اسلام إيران وصنعاء هو قومي يعبر عن مصالح شعبي البلدين تماما حسب التفكير المادي التاريخي أن الدين محمول طبقي او حمال أوجه حسب الطبقة السائدة التي تتبناه في أي مجتمع ..على كل حال هناك كتاب رددت عليك وعلى من يشبهون ما تتحدث عنه من الوحدة ٨-;-٢-;-٠-;-٠-;- تابع نشره ربما غدا في الحوار المتمدن
(8) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي جميل جميل شكرا حقا انك ملهم-الصمت بات مستحيلا لان
الصوت بمافيها الكتابة والاعلام كله حتى الان كان تغييبا لعقل مجتمعاتنا وتخريبا لوعيي شعوبنا-مرت السنين في ماضيها 1400 سنه من الظلام القاتل ومنها ال125سنة الاخيرة من عودة الروح-بل العنجهية كلها لقوى الشر والتضليل العربجيه الاسلامجية وزادتها العفونة الطبقجيه جهالة وتخلفا واصبح الانتحار والتبجح بالسجون والمعتقلات وصعود المشانق مباهاة لعملهم الثوري-الجذري- وبناء انواع واشكال من الاشتراكية على قاعدة التخلف المدقع الذي يخيم على بلداننا وناسنا حتى اصبحنا عجزه عن انتاج خبز وملابس وابسط احتياجات مجتمعاتنا -ولولا النفط لكنا قد
1. التشبيه بالسيارة مبسط مفرط؛ الاقتصاد سيرورة اجتماعية معقدة لا يُدار ميكانيكيًا فقط.
2. يتجاهل أن نجاح السوق مشروط تاريخيًا باستقرار سياسي وعدالة وضبط احتكار، وليس آلية حرة بذاتها.
3. يغفل أزمة تراكم رأس المال التي تؤدي للاحتكار بدل إعادة تدوير الأرباح.
4. يتجاهل أن القوانين وحدها لا تكفي بدون قوة اجتماعية–سياسية تنظّم العلاقة بين الدولة والسوق والشركات.
5. يغفل أن بلداننا تفتقر لأدنى درجات الاستقرار السياسي والوعي الاجتماعي، وهذا الإغفال جاء موازياً لإغفال الظروف التاريخية والسياسية والإمكانيات الخاصة بالتجارب التي يصفها بالناجحة.
6. النص وصف من يعادي منهج السوق والمنافسة بأنه طوباوي، بينما النص نفسه يحمل سمات الطوباوية بدءًا من تشبيهه الميكانيكي للاقتصاد بالسيارة وكأن الاقتصاد ليس ممارسة ينهض بها مجتمع له أبعاده الثقافية ودرجاته الحضارية وقيمه السلوكية وغيرها، ومرورًا بتجريدية توصياته، إذ لم يذكر لنا أمثلة واضحة مثل تجربة الهند أو السويد
البلاد العربية في وضعها الحالي ومعظم العالم الثالث يشبه شرق اسيا في الخمسينيات ماقبل التقدم او الصين قبل ١-;-٩-;-٤-;-٩-;- وروسيا ماقبل ١-;-٩-;-١-;-٧-;- هناك حاجة لاقامة نظام صناعي وهذا لن يتم بالمنافسة ..المنافسة يمكن ان تكون بين المطاعم او المتاجر الصناعات كثيفة العمالة كصناعة الملابس والصناعات التجميعية لكن في القطاعات عالية التقنية حتى في العالم المتقدم تجد أنها احتكارية ومخططة ..انا هنا اتحدث في التقدم حتى في هذا المجال لم تعد المنافسة ومن فترة طويلة فعالة في التطور هي مناسبة لارضاء حاجات الناس واشباع رغباتهم لكن ليس في امور كالتطور الصناعي والتقدم التقني وتمويل المشاريع المهمة
لكن نحن نحتاج الى اكثر من التقدم الى نظام اشتراكي من ناحية التوزيع تفاوت الثروات مخيف ولم ان كان الامر كذلك في التاريخ الانساني عندما يملك بضع اشخاص مثلا ثروة تعادل ثروة النصف الافقر من سكان العالم فنحن حتما نحتاج الى تغيير هذا النظام وكلما أسرعنا في ذلك كلما تجنبنا مشكلات وصراعات مستقبيلة فالعلاج المبكر افضل من المتاخر حتما.. تحياتي
ان درجة خطورتها بمكان حيت يستورد كل شئ لانتاج شئ ما مثلا السيارات الشئ الوحيد الذي يقدم هو اليد العاملة الرخيصة استيراد الحل الجاهز قتل لكل من يفكر او يدرس ولكل المهندسين الحاليين والمستقبلين استيراد الحل الجاهز يعني التبعية وفقدان السيادة والارتهان للخارج المستعمر السابق ووكيله الحالي ووجه التشابه هو القبول انعدام مناقشة البدائل ان القبول بالهزيمة متى قلت قبلت فانك انهزمت وسلمت رقبتك للاخر ان عدم قبولك نظرية السوق الحرة والتنافس يبين ان لك نفسا حرة وكريمة لا تقبل الهزيمة والذل ان زمن التبعية الفكرية للغرب وازلامه قد ولاى ومن يرضى ب العبوية والرق او حياة الماعزة عليه ايضا ان يتوقف لحظة ليسائل نفسه ويعاود النظر في سلسلة افكاره وتقييماته لقد قيل ان الهندس من يصنع ادواته اما انا فاقول ان المفكر هو من يصنع حلوله ومن هنا تحية لك ولكل من يفكر بنفسه ولنفسه
انا لا انفي دور السوق والمنافسة في تنمية الاقتصاد وتخصيص الموارد ..لكن ينبغي عمليا دراسة كل تجربة على حدة ،فكر ادم سميث الذي كان يطابق واقعا مغايرا عن واقعنا ويشبه تجربة الرأسمالية في بريطانيا وهو نمط تطور تدريجي بطيء جدا احتاجت بريطانيا لقرون حتى تنهض وتتخلص من العلاقات الاقطاعية الزراعية القديمة أنا أرى أن المنطقة العربية أقرب الى حال شرق اسيا والصين مثلا او روسيا قبل ١-;-٩-;-١-;-٧-;- هناك تحديات جديدة ووقائع مختلفة
هناك عدة أنواع من الرأسمالية مع تقدم الزمن يظهر نوع جديد فالرأسمالية الانجليزية مختلفة عن الراسمالية الاسيوية والالمانية الخ..
المنافسة كانت مولدة للاختراعات في انكلترا القرن التاسع عشر بينما الأمر مختلف مع المانيا بعدها ببضعة عقود ومع شرق اسيا في منتصف القرن الماضي ..ظروف شرق اسيا تشبه ظروفنا لان الفترة التي كانت فيه هذه البلدان متخلفة قريب من زمننا هذا
رأسمالية شرق اسيا خلت من المنافسة وتطورها العلمي والتقني لم يعتمد على المنافسة بل التعلم وهذا احتاج الى تخطيط الدولة وتقسيم العمل بين الشركات بدلا من المنافسة
المفكر الكاتب او حامل المشعل او منير الطريق ربما فد تنتابه احيانا ما ارهاصات : ما الجدوى؟ ومن بعد ؟ لمن انظر؟ (بضم الهمزة على الالف) وهي في الحقيقة لحظات تامل ومراجعة واستشراف جوهرية وضرورية في حياة كل واحد تحديد الاهداف والوسائل والامكانيات لبلوغها والوقت الكافي وترتيب الاولويات البحث عن الحلول والبدائل الممكنة والغير ممكنة ايضا لوضعنا المتردي مسائلة الذات ونقدها احيانا كثيرة يعطينا دفعة وطاقة اخرى التفكير في البدائل والحلول ليس تمرينا اكادمي برئ او ترفا، ولاطرحها او مناقشتها، ولا تطبيقها درجة الانحطاط في عالمنا (الثالث) وخصوصا عالمنا العربي او الاسلامي تجعلنا كمن يوشق على الغرق اي ما شئ قابل ان يطفو فنحن نتعلق به ان ما اثار انتباهي في مقالك السابق انك جعلت موضوعك قابل للنقاش وتنحيت عن الاقصاء او الحل الوحيد وتركت الباب مفتوح بعدة اقتراحات وبدائل ان مايقتلنا ليس قوة المستبد او المستعمر او التابع ان مايخنقنا يوم بعد يوم وببطئ شديد هو تكلس العقول واستبراد الحلول الجاهزة وتدويرها كما يدور البلاستيك هل تعرف معنى #المصنع المفاتيح في اليد# usine clé en main ان درجة خطورتها بمكان
الأعتداء على معلمة مسيحية رفضت الغش شكرا على مقالكم . الحوار المتمدن نشر فى نفس الموضوع المقالات التالية : الاعتداء على معلمة مسيحية محمد زكريا توفيق https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=875926 -- السيسى وأستباحة المواطنة ميشيل نجيب https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=875885 --- انتشار الغش فى الأمتحانات له نتائج كارثية : 1 - فى الداخل : القبول فى كليات القمة ، كيف نتصور تلميذ مقبول فى كلية الطب أو كلية الهندسة وهو غشاش ؟ 2 - فى الخارج : عدم الأعتراف بالشهادات المصرية لمن يريد الألتحاق بالجامعات الأجنبية لعمل دراسات عليا ( دبلوم ، دكتوراه ) ملحوظة : السماح بالغش كان مستحيلا أيام الرئيس جمال عبد الناصر ( الألتحاق بالجامعات كان يتم بواسطة مكاتب التنسيق ) . رفض ناصر مساعدة أخوه لدخول الجامعة لأن مجموعه ( درجاته ) فى الثانوية العامة لا تؤهله لذلك . تحياتى .مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
شكرا رفيق آدم لتعليقك المليء بالشغف والرؤية العميقة حيث سلطت الضوء على مخاوف مهمة حول الوضع الراهن للإنسانية وتشويه مفهوم السلام.
أشاطرك أن السلام الحقيقي لا يتجلى في التمسك بالماضي أو بحصر الهويات، بل ينبع من التعايش والاحترام المتبادل والمساهمة المشتركة في بناء المستقبل. وحقا، إن هذه المرحلة -حقبة مظلمة في التاريخ الحديث-، و-تراجع حضاري خطير-، حيث تهيمن القوة ويتم تهميش التنوع، تحت مسمى -السلام-. ألقاكم على خير
الأستاذ/ أحمد أعتقد أن أفكارك لن تتغير أبداً مثلك مثل بقية الذين يؤمنون بالقومية العربية أو بالعقيدة الإسلامية ولا يريدون تصديق أن الزمان فضح كل آلاعيب فقهاء الدين ولا يوجد إعجازات أو بلاغة لغوية فى نصوص الإسلام التى يصر الغالبية على تصديقها وتغييب عقولهم، لأن للأسف لم يقرأوا تلك النصوص بالفحص والنقد الحقيقى لكن الجميع يخاف من هشاشة إيمان الكثيرين لذلك يستمرون فى تصديق أنفسهم ويصدقون أن إيران متفوقة وأنها انتصرت على أعدائها، معك حق للأسف هذه مشاعر المتدَين الذى يصدق نفسه وفقهائه فقط ولا يستمع للآخرين، الكل يتقدم لكن العرب فى مستنقع التخلف منذ ألف وأربعمائة سنة ولم يعرفوا ما هو سبب التخلف وأقتنعوا بأقوال الفقهاء أن الحل فى الإسلام. لا تهمنى حركات التحرير الوطنى وتنظيماتها لأن عصرنا تجاوزها وكما قلت المرة السابقة أن أسرائيل كيان زرعته أمريكا والغرب لنشر وأستمرار التخلف والدروشة والهوس الدينى بين شعوب المنطقة، إن صدقت كلامى سيكون ذلك الخطوة الأولى لبدء إصلاح حياتك لتصلح مجتمعك ونهضة دولكم العربية دون التفاخر بأوهام فارسية. شكراً
استاذ لبيب النقد الذي توجه الان يكاد ان يتمحور على مقوله وطرح ورد في مؤلف فلسفتنا لمحمد باقر الصدر والذي مفاده للاعتراف بان الراسماليه تسببت بالكثير من الماسي والحروب ..لكن هذا لايعود للراسماليه كنهج انما هو متعلق بالانسان الرأسمالي !؟... وانت بالتمام والكمال قلت بفحوى تلك الاطروحه..
اخي حميد مقالكم هذا الجرئ يعبر عن مرحلة مظلمة في التاريخ الحديث، حيث يبدو أن البشرية تدخل زمن التقهقر إلى الفاشية بثوب جديد، فبدلاً من رفض الاستبداد، يتم تكريمه وإعادة تسويقه كقوة -صانعة للسلام-. في هذا السياق، يُضرب مفهوم السلام العالمي في جوهره، إذ يتحوّل من مشروع أخلاقي وإنساني إلى أداة سياسية بيد الأقوياء لتجميل وجوههم الملطخة بالدماء. المقال بجرأته الفكرية يُعيد تعريف السلام بعيدا عن الشعارات الكاذبة، مؤكدا أن السلام الحقيقي لا يعني التمسك المتعصب بالماضي أو بهوية إثنية أو دينية مغلقة وهي التعصب، بل هو التعايش الفعلي بين المختلفين، والاعتراف بحق الجميع في الحياة والكرامة والمساهمة في المستقبل المشترك. إن ما نشهده ليس فقط سقوطا في الأخلاق السياسية، بل نكوصا حضاريا خطيرا يعيدنا إلى منطق ما قبل الدولة الحديثة، حيث القوة تحكم والتنوع يُقصى، وكل ذلك تحت يافطة -السلام-.
(فروشهن): واو زائدة، فُرُشهن. ٠-;- حاولتُ إبقاء سارة، أردتُ ذلك، لكني لم أستطع. لأن وجودها مع ملاك، إيمان وبسمة، سيصبح مستحيل الكتابة. قلتُ عنها أنها -حلم- و -فنتازيا-... في الاقتباس الذي اخترتُه، سارة لا تهتم لرأي أحد برغم أنه مدح. سارة آية في الجمال، لكنها كذلك العالِم الذي يقول عن نفسه أنّ الكثير فاته. قارنيها مع من تدفع الملايين في المصحات مثلا، مع ثقافة اللايكات اليوم، أو... مع من تُسقط سلوك جماعة -عرفناكِ يا سودة- (المثقفين! المنفتحين! المتمدنين!) على -كل- الرجال. شتان بين من تستمد وجودها من غيرها، وبين سارة التي تعيشه من نفسها، وليس حتى من أحب الناس إليها: أبواها، وائل، ثم الراوي. ثم... ليست لا شمسا ولا قمرا، لكن، حتى أيقونة صغيرة لا! إضافة: المرأة عندما تلبس الجريء، تنتظر الملاحظة والإطراء: السليمة لن تتذمّر، Me Too ومشتقاتها: اتهام الرجل، دور الضحية إلخ، الخلل واضح، وهو بالمناسبة سلوك ديني بامتياز [https://www.youtube.com/watch?v=jARp24AJWLk]
!شكرا د. لبيب لقد لخصت المشكلة ببراعة، وأنا أتفق معك في أن هذه الترشيحات أو كما سميتها حلم حمار وحشي، تثير تساؤلات جدية حول مدى فهم بعض المرشحين لمعنى السلام، أو ربما محاولتهم استغلال اسم الجائزة. مداخلتك هذه تعكس حسًا نقديًا عاليًا وشغفًا بمبادئ السلام الحقيقية. إنها تسلط الضوء على التوتر الدائم بين تطلعات جائزة نوبل للسلام وواقع السياسة الدولية، حيث يمكن أن تُستخدم الجائزة كأداة سياسية أو محاولة لإضفاء شرعية على أفعال مشكوك فيها.
هل ستصمد الجائزة أمام هذه المحاولات، أم أنها ستفقد بريقها وقيمتها في نظر الكثيرين؟ ألقاك على خير
الاخوة ليث وعبد الرحمن نموذج ادم سميث لنمو الاقتصادي قوم على اليات ( وليس انماط كما جاء في تعليقكم)السوق الحر والمنافسة وهو يوازي ويشبه تماما الية استخدام السيارة للنقل المتحرك الديناميكي قياسا بوسائط النقل على الخيول والجمال ( نموذج المشاعية واقتصاد ماقبل الثورة الصناعية التي اشار لها استاذ ليث) ويمكن توجيه النقد للسيارة انها تسبب اصطدامات (مثلما يوجه النقد لاقتصاد السوق انه يخلق طبقات ولايقيم عدالة اجتماعية) ولكن عليك اولا بناء السيارة ( الاقتصاد المتحرك الديناميكي ) ثم يليه المعالجة .مشاكل السيارة تحل مثلا بقوانين المرور وكذلك ماينتج عن بناء اقتصاد قوي متحرك ديناميكي من ظواهر معالجتها،نفي اقتصاد السوق والمنافسة اليوم طرح طوباوي مثل نفي السيارة والعودة للجمال. وبلداننا عليها بناء اقتصاد نام قوي اولا ثم نقده وليس العكس اثبت الواقع والتجربة نجاح هذه الاليات في بناء اقتصاد قوي ودائم النمو حيثما طبقت في العالم وفشل النماذج البديلة، والنمو الدائم عني الزيادة المضطردة في حجم الانتاج ومنه ثروة الامم و يرجع لاعادة تدوير الارباح في الانتاج (وليس خزنها ) والاخيرلن يتم من دون المنافسة
المعايير الأساسية لمنح الجائزة منصوص عليها في وصية ألفريد نوبل نفسه. وهي لا تنطبق على نرامب. وقد حدد نوبل أن الجائزة تُمنح للشخص -الذي قام بأكبر قدر أو أفضل عمل من أجل الأخوة بين الأمم، وإلغاء أو تخفيض الجيوش الدائمة، وعقد وتعزيز مؤتمرات السلام-. وعلى مر السنين، تطورت تفسيرات هذه المعايير لتشمل مجموعة واسعة من الجهود المتعلقة بالسلام، بما في ذلك حل النزاعات سلمياً بالوساطة في الصراعات، ونزع السلاح، بناء الثقة بين الدول. والدفاع عن حقوق الإنسان، وتعزيز الديمقراطية وسيادة القانون، ومكافحة القمع والتمييز. والتنمية المستدامة والبيئة. وإن الاعتراف بأن الفقر والتدهور البيئي يمكن أن يكونا مصدراً للصراع، وبالتالي فإن الجهود في هذه المجالات تساهم في السلام. و بناء جسور التعاون بين الشعوب والثقافات. وتقديم المساعدة للمتضررين من النزاعات والكوارث. ألقاك على خير
(24) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم محميات الخليح الصهيو أمريكية من نشرت التخلف
ربما لا تنتبه ان كل تريلونات محميات الخليج الصهبو أمريكية خصصت للتخلف العقلي الذي كلامك جزء منه في المنطقة العربية وإيران لديها مراكز أبحاث تفوق ما لدى الوطن العربي بمئات الاضعاف وتعتبر الدولة الأكثر تفوقا في الأبحاث الأكاديمية باعتراف الغرب في كل ما يسمونه الشرق الأوسط بما فيها اسرائيل التي تحقن من الغرب بأموال خرافية .. إيران بأسلام يناسب قوميتها ومصالحها وتقدمها العلمي التي لا يسمح به الغرب لو لم تفرض معادلات ردع في اسلحتها التي دمرت ثلث تل أبيب وحولت قاعدة العيديد للقيادة الأمريكية في العالم إلى مسخرة بأن دمرت راداراتها حسب الاسيسوتيدبري وأثبت العجز التكنولوجي الأمريكي الاكثر تحصينات لقاعدة في العالم ..إيران تختصرها كلمة العلم واحساسها العالي بالاستقلال أما من نشر التدين الصهيوني أو الاسلام الوهابي الصهيوني والمسيحية الصهيونية لجعحع والكتائب واليهودية الصهيونية فهي محميات الخليج اي ان من نشر التخلف العقلي الذي يمثله الجولاني والعرعور والقرضاوي والشعراوي فهي محميات قطر والسعودية والإمارات والكويت وجر
يبدو أنك بحاجة إلى دروس في تاريخ حركات التحرير الوطني ومراجعة ذلك وايضا في الابادات الجماعية التي تعرضت إليها الشعوب خلال المئتي سنة السابقة من التوسع الرأسمالي المتوحش من ابادة سكان الولايات المتحدة الأصليين ..وليس لدي الوقت لشرح ذلك ..باختصار قتل المحتل الإنكليزي خلال يوم واحد في بلدة اصطيف الجزائرية أربعين ألف طفل ومدني جزائري واستشهد مليون ونصف المليون جزائري على يد المحتل الفرنسي خلال حرب التحرير الجزائرية ..لو افترضنا أن الشعب الجزائري لم يدفع لتخلصه من الاحتلال واقدامه السوداء هذا الثمن لكان مصير الجزائريين اليوم مثل مصير الهنود الحمر بعد توقيعهم لاتفاقيات سلام مع العدو الإنكليزي الغازي حيث وفرت هذه الاتفاقيات سبل الإبادة بفيروس الجدري الذي وضعه الإنكليز في بطانيات مساعدة الهنود الحمر ..عليك أن تقرأ سمير امين لتفهم آليات الإبادة الجماعية التي هي من صميم التوسع الرأسمالي الغربي وإبادة سكان الولايات المتحدة وأستراليا ونيوزيلندة ..ر