الأستاذة/اكرام تقولين أنه : بلا شك أن من يقوم بتشويه صورة الاسلام هى قوى كبرى! معذرة يا أخت اكرام, أليس الأسلام الأصلى إسلام النصوص والأحاديث هو إسلام الغزو والذبح والكراهية والعنصرية العربية خير أمة وما تفعله الإخوان المسلمين والسلفيين وداعش وغيرهم كثير ألم يقوم بتلك الأفعال رسول الإسلام وصحابته ومن خلفوهم فى الحكم؟؟؟ فلماذا تخدعون أنفسكم وتخدعون القراء؟ وإلى متى تخدعون المؤمنين بالإسلام أنه يوجد إسلام معتدل مختبئ ولماذا يهرب من الواقع؟ كما تساءل الأستاذ/ طلال الربيعى, أليس الإسلام هو من الله ؟ هل معنى ذلك أن الله الحقيقى يفضل الأختباء والهروب من البشر والمذابح التى يرتكبها أتباعه المسلمون؟ هل الله لا يخجل مما يرتكبه المسلمون أمة محمد هذا من قطع الرؤوس منذ عهد الخلفاء وحتى الآن؟ ألا يخجل المفكرون والمثقفون من هذا الإسلام الذى لا يعرف الحب والسلام رغم أنه يؤمن بإله واحد وأمة واحدة مع أن الهند والصين واليابان وغيرها من الأمم التى بها مئات العقائد يعيشون معاً فى سلام ومحبة وعدم كراهية للآخرين ولا توجد بينهم حروب وصراعات؟؟ إذن الإسلام الحقيقى هو ما عاشه العرب حتى الآن.
(2) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ألحرية مفهوم اوسع من اقتصاد رأسمالي او اشتراكي
الاخوة الاعزاء ادم وحميد الرأسمالية والاشتراكية مفاهيم لنظم اقتصادية احداها ياخذ بنموذج السوق الحر والاخر ( وفق المفهوم الماركسي السائد الاقتصاد المركزي التخطيط واما من خارجهم فهي برامج للعدالة الاجتماعية وليست نموذجا اقتصاديا) وعبثا يمكن القول ان هناك فكر رأسمالي مثلا (كما ورد في تعليق استاذ حميد اعلاه ) واذا وجد فهو فكر اقتصادي صرف و كلاهما لاعلاقة له بالحريات فهي اساسا مفهوم اجتماعي سياسي عام ليس مشتقا لا من الرأسمالية ولا من الاشتراكية كونها نظم اقتصادية. بل مفهوم قائم بذاته مرتبط بفلسفة الحقوق والحريات كاحدى اهم ركائز بناء الدولة الحديثة حتى يمكن تعريفها الدول التي تحترم حقوق وحريات مواطنيها سواء كانت رأسمالية او اشتراكية عليها احترامها والا تحولت لدول فاشية قمعية هناك لخبطة فكرية اثبت الواقع بطلان طروحاتها ان الحقوق والحريات بناء فوقي للنظام الاقتصادي.هذه اتت بها الستالينية لتغطي على.قمعها لحريات الفرد والمجتمع وتبناها ماركسبونا كقرآن دون وعي بفاشيتها اساسا ، فلحقوق و الحريات هي اساس الدولة الحقوقية ولتكن اشتراكية او رأسمالية في اقتصادها عليها احترامها والا تتحول لفاشية
( الأمر لا يتعلق باليسار أو اليمين. إنه يتعلق بانقسام عمودي بين من هم في القمة ومن هم في القاع. وما دمنا لا نفهم هذه الحقيقة المُزعجة، فسيظل الميزان يميل نحو نفس الأشخاص. ) : وليفهمنا هذه الحقيقة ، لم يذكر أن ابتسين يهودي وعميل للموساد !
أحسنت القول أن هؤلاء لا يريدون الفهم ! المنظار الأيديولوجي يعمي أصحابه ويجعلهم لا يزون الكثير !
تحياتي للاستاذ الكاتب المحترم منذ نهاية الأربعينات لليوم، شهد تاريخ الشرق الأوسط لعبة متكررة نتائجها واحدة. تتولى المخابرات الغربية ترتيب انقلاب عسكري ناجح حتماً في هذا البلد العربي المهم وذاك بسبب ضعف حكامه وعدم قدرتهم على ضبط الحكم فيه بما يمنع تسنمه من طرف الوطنيين أعداء الغرب (مثل عبد الكريم قاسم)، وترتب لذاك البلد رئيساً من قوّاديها يعمل كواجهة وطنية مزيفة، يتم زقه بخطوط الغرب الحمراء وتخضعه لسيطرة نائب يشتغل كلب حراسة عليه لحسابها. فإذا ما تجاسر هذا الرئيس بخرق أي خط أحمر وضعه الغرب له، سلط الغرب نائبه عليه؛ فإن تجاسر الأخير، سلط الغرب غيره من أربابها عليه؛ وهكذا يدور ويُدار دولاب الحكم جيلاً بعد جيل. المعاونون الثانويون من ذوي النيات الحسنة أو الانتهازية في تحريك هذا الدولاب ليسوا أكثر من عجلات تدوير، والتي تخضع حتماً للاستبدال دوماً بسبب استهلاكها او انتفاء الحاجة اليها او تفادياً لمخاطرها وأخطارها المستقبلية المنظورة وغير المنظورة. وفي اليوم الذي يكتشف فيه أحد هؤلاء المعاونين حقيقة اللعبة القذرة التي ينخرط فيها، يكون حبل المشنقة قد التف حول عنقه باعتباره مجرد عجلة نبيذة .
(5) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي المطلوب فكر وستراتيجيه جديده تماماجوهرهاالتاءخي وا
والتعايش السلمي الفعلي الحقيقي بضمانات والاعتراف المتبادل المصحوب بالاحترام المتبادل وخاصة الاعتراف والاحترام باسرائيل وباليهودية وضمان امن واستقرار الدولة اليهودية التي بدونها لايمكن ابدا التعامل بجدية وعقلانية وانسانية وديمومة مع السلام في الشرق الاوسط علما ان هذاةهو الطريق الحقيقي لحل مايسمى- ب القضية الفلسطينية- سواء بدولة للفلسطينيين او بدولة تضم اليهود والعرب مع عدم نسيان اي شرط مما ذكراعلاه-علما ان البداية العمليه السريعة تكون بتحريم حمل السلاح خارج الدولة في بلدان الشرق الاوسط وتحريم الداعشية تحريما كاملا وجذريا والمثال في التصفية والتحريم داعش اللسطينية حماس وجهاد وامثالها وتحريم قاطع في استعمال الدين الاسلامي في السياسة بصورة قطعية واعتبار داعش وفرخها الفلسطيني حماس وجهاد الاعداء الفعليين ليس فقط لاسرائيل ولكن اعتبار داعش والداعشية العدو المباشر والاخطر لشعوبنا العربية ودولها قبل كل شئ وقبل اي شئ -وهذا يستلزم التخلص في الاعلام والتربية والتعليم والثقافة من الفاشية النازية العرباسلامية المعادية لاخوتنا اليهود واسرائيل والتي كانت حتى اليوم جوهر السياسة العرباسلاميةالتي كلفتناال
(6) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي يستحيل تحقيق العدالة في ظل النظام الراسمالي
رفيقي آدم، لقد طرحت ما يعاني أكثرية البشرية منه المشكلة التي تطرحها هي في جوهرها التطبيق غير العادل لمبدأ الحرية التعاقدية، وكيف يتحول هذا المبدأ، الذي يُفترض أن يكون أساسًا للعدالة، إلى أداة للاستغلال والابتزاز، خصوصًا من قبل الطرف الأقوى. في الفكر الرأسمالي، تُقدّم الحرية كقيمة عليا، ولكن في الممارسة العملية، تتحول إلى قيد. ما يبدو حرية في التعاقد هو في الواقع إكراه يدفعه الفقر والحاجة، مما يجبر الأفراد على التنازل عن حقوقهم. الحل يكمن في التحول من مفهوم شكلي للحرية والمساواة إلى مفهوم جوهري يحمي الأطراف الضعيفة ويضمن العدالة الحقيقية في العلاقات التعاقدية. هذا يتطلب إرادة سياسية قوية وتعديلات تشريعية جذرية وتوعية مجتمعية شاملة. تحياتي
المعلومات التي قدمتها تشير إلى أن سجن إيفين في طهران تعرض لقصف إسرائيلي في 23 يونيو 2025، مما أسفر عن مقتل 71 شخصًا. كما ذكرت أن هذا السجن يشتهر باحتجاز السجناء السياسيين والمواطنين الأجانب، مع الإشارة إلى حالة المواطنين الفرنسيين باري وكولر.
بالنظر إلى تاريخ اليوم، 19 يوليو 2025، من المهم البحث عن أدلة وإثباتات تدعم هذه المعلومات، خاصة وأن الحدث المذكور حديث جدًا.
للعثور على أدلة وإثباتات حول قصف سجن إيفين، ستحتاج إلى البحث عن مصادر إخبارية موثوقة وتقارير رسمية. كن حذرًا من المعلومات غير المؤكدة أو التي تبدو مبالغًا فيها. تحياتي
معلومات مهمة وموثقة عن فترة حرجة من تاريخ العراق.. لا تلغي اهمية تقييم حزب البعث.. كحزب عنصري.. يؤمن بالعنف.. وتسبب في تدمير العراق.. اما وجود صدام وقيادته للحزب.. فتشكل الحقبة الاكثر دموية في تاريخ حزب البعث والدولة التي تحولت في عهده الى دولة فاشية لهذا فان الاساس لكل هذه الجرائم.. يكمن في الافكار العنصرية المكونة للحزب.. واعتبر ما ورد في هذا المقال مقدمة لشهادة اعمق.. يمكن ان يسجلها الكاتب.. باعتباره مطلعا.. ولديه المعلومات الاهم والاهم فيما يتعلق بتاريخ هذا الحزب الدموي.. وعلاقاته وارتباطاته والمخططات التي شارك فيها لاكثر من ستة عقود من الزمن.. والاهم.. الاهم .. والاهم ..الانتباه الى محاولات احياء دوره في هذه الايام من قبل قوى محلية واقليمية ودولية..
لو كان هناك اسلاما معتدلا كما تفترضين يا سيدتي, فلماذا يختبئ هذا الاسلام, في منطقتنا, وما فائدة وجوده, ان وُجِِد, اذا كان يفضل الهررب والاختباء؟ وما المقصود ب -الإسلام الحقيقي المعتدل- ومن يقرر ان هذا الاسلام حقيقي وغيره مغشوش, في منطقتنا او غيرها؟ ان الاسلام السائد عندنا هو الاسلام النيوليبرالي. انه النيوليبرالية تتبرقع ببرقع الاسلام!
ونحن لا نمل ولا نتعب من القول مرار وتكرارا ان اصل كل هذه السياسات المعادية للمرأة والحريات الشخصية وحقوق الانسان هو النص البائس في دستور العراق في ان الاسلام دين الدولة, والذي وافق عليه, يا للعار, شيوعيو بريمر, وكأن المرأة عورة! فاية شيوعية هذه تحتقر جسد المرأة وتؤممه حكوميا؟ انه نص مخالف لابسط قواعد المنطق. فهل دين الدولة هو الاسلام يعني ان الدولة تحج وتصلي وتصوم؟ فلماذا اذن لا نبدل جمهورية العراق ب(حجية) العراق, او بالاحرى (حجي) العراق انسجاما مع منهج ذكوري يدلل على اخصاء اوديبي؟ انهم يتكلمون عن الشرف! فيا بؤس ورخص هذا الشرف الذي يُكتسب بخرقة ملابس! وبهذه المناسبة نتذكر ان كاتبا مغرورا قال لبرناردشو: -أنا أفضل منك، فإنك تكتب بحثاً عن المال! وأنا أكتب بحثاً عن الشرف!- فأجاب برناردشو: -صدقت، كل منا يبحث عما ينقصه.- وهم يبحثون عما ينقصهم! انهم مذلون مهانون مع الاعتذار للكاتب العظيم دستويفسكي!
- قصف القوات الإسرائيلية- لسجن إيفين--بالعاصمة الإيرانية طهران في 23--حزيران- الذي يشتهر باحتجاز السجناء السياسيين. وظهرت- أحد المنشورات على «إكس» وسماً - - : (#freeevin - حرروا إيفين) انتشر اسم سجن إيفين الإيراني في طهران عبر وسائل الإعلام الدولية في خضم حرب 12 يوما. هذا السجن استهدفه هجوم إسرائيلي، قالت عنه إيران الأحد، إنه قد تسبب في مقتل 71 شخصا. ويُعرف سجن إيفين بأنه أسوأ السجون سمعة في إيران. إذ أنه مخصص للسجناء السياسيين وغالبا ما يُحتجز فيه المواطنون الأجانب، بمن فيهم المواطنان الفرنسيان باري وكولر، المتهمان بالتجسس والسعي لإثارة الاضطرابات منذ ثلاث سنوات، حسب السلطات الإيرانية. ووصفت باريس هذه الاتهامات، بأنها لا أساس لها من الصحة، وطالبت بالإفراج الفوري عنهما..
نوضيح: هذا هو رد الدكتور صالح الرزوق ، الذي لم يستطع ان يكتبه مباشرة لعدم استطاعته الدخول الى صفحة الرد فارسله لي وانا بدوري اضعه هنا كما وردني
كل الشكر للمتابعة. نعم السياب استعمل لغة شخصية تنم عن أزمة ثقة كان يعاني منها اليسار المنقسم على نفسه. ولكن لم تكن انتقادات صنع الله إبراهيم أخف. سواء في برلين - نقده لألمانيا هونيكر، أو في الجليد ، نقده لموسكو بريجينيف. الروتين والعزلة والبيروقراطية من عيوب وأمراض السلطة في كل مكان. والمؤسسة لم تحاول حقن دماء جديدة وتكلست على نقسها مثل المعادن في مياه الشرب. ولا اريد الاسترسال لأنني اتكلم ادبيا. سياسيا الادارات خنقت نفسها بالتهالك عل السلطة. ولم تكن براغماتية منها بل تنازلات عن الهدف الأساسي. حتى أصبحت وسيلة الوصول أهم. وهذه أزمة اليسار المتهالك على الديمقراطية الغربية. الوصول الى الغرب أصبح هدفا مهما كان الثمن. وفهمكم كفاية..
أشكرك كثير على إرسالك الرابط لجميع القراء وأنا متأكد أنهم سيستفيدون منه كثيرا لفهم ما يحدث من خلال القياس الذي يتبعه ساكس في كل لقاءاته مع المشاهدين، وبالمناسبة جيفري ساكس هو اقتصادي متميز وهو دفعتي في جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك وهو يهودي علماني وضد كل سياسات إسرائيل وما تفعله في غزة والضفة الغربية، مع أطيب تحياتي وأمنياتي
شكرا د. لبيب على مداخلتك المهمة وأتفق معك في أن القدرة على التكيف والاستعداد لتجاوز الإطار العقائدي المتصلب أمر ضروري للبقاء والتقدم في عالم دائم التغير. يؤكد النص أن التمسك بالأفكار القديمة والمتجذرة يمكن أن يكون طريقًا للاندثار والانهيار في نهاية المطاف.
كمت أتفق معك أن الأيديولوجيات، سواء لدى الأفراد أو الدول، يمكن أن تؤدي إلى جمود عقائدي . يعوق التقدم وينتهي بالتدهور والانهيار الداخلي.وهذا ما أكدت عليه بشكل وآخر في مقالي. وإن ما لا أتفق معك عليه هو أن ما كان موجودا في الاتحاد السوفيتي والصين وأقمارهما لم يكن له علاقة بالماركسية . فالمركزية السوقية يمكنها أن تخلق شيئا من العدالة الاقتصادية للمواطنين لكنها ليست اشتراكية وفق المباديء الماركسية تحياتي وألقاك على خير
(17) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان قابلية التجدد تنافى والانظمة الايديولوجية
شكرا استاذ حميد على مقالتك ومقارنتك السديدة ان البقاء والتطور يتطلب قابلية التجدد للبقاء او التعرض للاندثار لامحالة كما حدث مع كوداك والاتحاد السوفياتي امثلة بين مئات تثبت هذه الحقيقة ولكن الحقيقة المكملة لها هي ان الايديولوجيات تؤدي للجمود العقائدي وهي تصح على الافراد كما تصح على الدول ومنها تفقد قدرتها على التجدد والتطور فتبقى اسيرة العقائد مجمدة بينما العالم والواقع يتقدم ويتطور ومنه تتآكل من الداخل وتصبح جسما منخورا سيؤدي لا محالة للسقوط والاندثار الخروج من القوقعة للنظم الايديولوجية هو المحنة وبنفس الوقت هو الانقاذ والاخير اختارته الصين وقررت الخروج من الصومعة الايديولوجية بما يسمى ماركسيا الاقتصاد المركزي الى اقتصاد السوق وحدث الانقاذ والتجدد واقعا انها تخلت عن قيد الماركسية وتحولت لمصالحها الوطنية مستغلة رحيل ماو الذي كان يمثل القيد على تطورها لتبدأ بالتجديد المحنة عندما لا يتحمل النظام الايديولوجي التجديد كونه يتطلب واقعا التخلي عن الايديولوجيا احد امرين اما استغلال فرصة يختفي فيها اقطاب الادلجة لتتوفر فرصة للتجديد او اما الاندثار والسقوط مهما حاول النظام المقاومة شكرا
عزيزي د. محمود هناك ندوة نظمها المجلس الاطلسي للديبلوماسية ويدار حوار شيق بين ثلاثة شخصيات هامة منهم البروفيسور جيفري ساكس في تقييم سياسات ترامب وانتهت بتقييم انها سياسات ميكي ماوس لا اساس لها ولا قواعد غير الشعبوية حول سياسة فرض التعريفات مثلا ان ميكي ماوس يستخدم الكريديت كارت ليتسوق من المخازن وحين يعجز عن الدفع ( اي يصرف اكثر مما يكسب) يلوم اصحاب المخازن التي تسوق منها انهم خدعوه ولغباءه وبدلا من تقليص اما مصروفاته او زيادة كسبه يلجأ الى عائلته ساعاقب اليوم اصحاب المخازن فافرض عليكم دفع زيادة في سعر بضائعه ...وميكي ماوس هنا يشبه جحا حين منع عن حماره الحشيش بحجة انه لايكسب مداولات رائعة لفهم جوهر سياسات ترامب وهم يسمونها زلقات ترامب التي تقارن بطالب ابتدائية يخوض امتحان رياضيات جامعة وهو لايفقه حتى الحساب المداولات لمؤتمر اتلانتك ديبلوماسي حول سياسات ترامب الاقتصادية والدولية امر لابد من مشاهدته وهي على يوتوب بالرابط التالي https://www.youtube.com/watch?v=gewhQ2yCcyQ تحياتي
جزيل الشكر والامتنان للصديق العزيز الدكتور لبيب سلطان على ثنائه الجميل وتعليقه القيم الذي اعتبره تكملة رائعة للمقال اعتز بها. نعم، كانت ثورة 14 تموز 1958 وعلى رأسها وطني عراقي شريف وغيور ونزيه مثل الزعيم عبدالكريم قاسم، كانت حتمية تاريخية، و فرصة ذهبية قلما يجود بها الزمن، ففوتها العراقيون على أنفسهم نتيجة تدخل قوى خارجية وداخليه متضررة من الثورة، وكذلك قلة خبرة القوى السياسية الوطنية والقومية التي رفعت شعارات غوغائية ساذجة مضرة، دون أن يعطوا الرجل فرصة لتوظيف إمكانيته السياسية والإدارية، فأدخلوا العراق في جحيم مؤامرة 8 شباط 1963 ولم يخرج منه لحد الآن. عسى أن يتعلم العراقيون من خيباتهم، ويتعلموا فن الممكن.
لم تنهار الصين بعد انهيار الاتحاد السوفيتي لعدة أسباب رئيسية، يمكن تلخيصها في الفروقات الجوهرية في توقيت وطبيعة الإصلاحات، والتركيز على الاستقرار الاقتصادي والسياسي، ودروس القيادة الصينية من التجربة السوفيتية بينما تعلمت الصين من أخطاء الاتحاد السوفيتي وركزت على التنمية الاقتصادية مع الحفاظ على السيطرة السياسية، فإن كوريا الشمالية تتبع مسارًا مختلفًا يعتمد على العزلة والبرنامج النووي والسيطرة المطلقة للحفاظ على بقائها وأعتقد أن العالم لم يدعم انهيار الصين خوفا من تدفق موجات من اللاجئين على بلدان الغرب واغراقها وثم ان القوى الكبرى.تتعامل مع الصين براح وخاصة اقتصاديا أما كوريا فلابد أن تنهار حسب نظرية ابن خلدون تحياتي
الطريف انك ترددبن اكاذيب الوحدة 8200وهؤلاء مصرين كغوبلز إن يكذبوا ثم يكذبوا رغم أن الاسيوشيتدبريس كشفت على أن صاروخ ايراني تجاوز كل طبقات الدفاع الجوي ودمر الكرة الرادارية المسؤولة عن كل التنسيق بين سلاح الجو الإسرائيلي و القيادة الأمريكية في قاعدة العيديد .. وقدمت وكالة الأنباء صورا من الأقمار صناعية عن ما قبل وما بعد الضربة الإيرانية . القيادات الإيرانية تعرف أن اتباعها طريق التنمية المستقلة إلى تخصيب اليورانيوم وخدمة الشعب الإيراني بصدق ثمنه الاغتيالات من حلف الناتو وأدواته القذرة في المنطقة كاسرائيل وبالتالي يتعاملون مع الاستشهاد بصفته جزء من وظيفتهم من قاسم سليماني الى اصغر مسؤول إيراني ..فهذا الغرب الهمجي لا يقبل إلا بالعبيد مثلا في محميات الخليج الذين يقدمون ستة تريلونات لخدمة الصناعة العسكرية الإبادية الأمريكية وان يكتفوا بابراج وجزر وجامعات استهلاكية..من أراد تطوير بلده يعرف أنه في عالم وحوش الغرب الإمبريالي هناك ثمن ينبغي دفعه ولكن إيران أيضا دمرت ثلث تل أبيب اي ان الجولة الثانية ستتم فيها تصفية اسرائيل وبالتالي محمياتها الخليجية التي ستسقط
وترى أن : محاربة الاسلام كدين لا تأتي بنتيجة ولا هو هدف العلمانية انما اصلاح دوره ليركز على الروحانيات ممكنا بل وهاما وهو هدف العلمانية فأسأل: ألم يكن هذا منهج الأنظمة العربية في التعامل مع الإسلام كحزب البعث في سوريا والعراق والناصرية في مصر وليبيا القذافي، مع أن هذه الأنظمة لم تكن علمانية؟ وشكراً لك ولا تزعل إذا لم يكن رأيك في هذه المسألة صائباً ، فلديك الكثير من الآراء الصائبة التي ترفع من مكانتك وشكراً لك عزيزي الدكتور سلطان وإلى لقاء آخر
1- هل بأمكانك يا د. لبيب ان تُعرّف ما معنى كلمة (الروحاني) حسب فهمك للمعنى المقصود؟
2- وطلب آخر من فضلك يا استاذ حول مقولتك : (مكن العلمانية من اصلاح دور الكنيسة في المجتمع)
ما دخل الكنيسة واصلاحها باصلاح الاسلام؟ هل تعرف ما معنى كلمة الكنيسة يا استاذ؟
الكنيسة في المفهوم المسيحي تعني المجتمع المسيحي أو (مجموعة المؤمنين بالعقيدة المسيحية)
وبهذا :اصلاح الاسلام كعقيدة لا علاقة له بتاتا لا من قريب ولا من بعيد باصلاح المجتمع المسيحي (الكنيسة المسيحية)
انت تقارن بين اصلاح (عقيدة دينية) مع (اصلاح مجتمعي لمجتمع اخر) لا يؤمن بتلك العقيدة.
العقيدة المسيحية باقية دون تغيير ، النصوص الكتابية هي هي لم يٌجرى عليها اي تعديل ولا زالت فعالة كما هي. هي بالعافية يا استاذ مقارنتك غير منطقية ولا معنى لها. مع التقدير والاحترام تحياتي
شكرا على إضافتك للمقال، نعم أنا أتابع التطورات الحالية لفضائح جيفري إبستين، ومن بريطانيا كان الأمير أندرو من ضمن من شاركوا فيها ، وهو ما أحرج العائلة المالكة كثيرا. وأمس رفع ترامب قضية على صحيفة وول ستريت يطالب فيا بتعويض 10بليون دولا وليس مليون لنشرها لكارت أرسله ترامب لإبستين في عيد ميلاده. رسم فيه صورة لفتاة عارية، وفي حديث آخر لترامب قال فيه أنه كان يشارك إبستين حبه لمعاشرة الفتيات الصغيرات والجميلات، شيء مقرف ومخجل فعلا، وكما تفضلت فإن العالمم مقبل على أوقآت صعبة مع هذا الرجل المنحط وإسرائيل تستفيد من هذا ويساعدها في هذا اللوبي الصهيونى ، مع تحياتي
في تعليقك 35 تقول: فهناك قضيتان اساسيتان اان الاسلام واقع المنطقة كما لايمكن محاربة الاسلام كدين اطلاقا فهو يمس بالناس الاصح اصلاحه كما تم اصلاح دورالكنيسة في اوربا وليس القضاء عليها وقد فهمت من لفظ (محاربة الإسلام) نقد الإسلام فليس هناك من يحارب الإسلام بالسيف من العلمانيين، فهل كنت أخطأت في فهمي؟ ثم تقول: التركيز على قضايانا وهويتنا الوطنية ومصالحنا وبناء دولنا وكيفية تطويرالاقتصاد قضايا مترابطة جميعها تحتاج للتجديد ولازال اليسار عاجزا عنها) وكان ردي: فكيف تفسر فشل الحكومات العلمانية الأوربية في دمج المسلمين؟ فهل في هذا الرد لف ودوران؟