عزيزي الكاتب ..أشكر دعوتك الكريمة لكني أعرف حزبي الشيوعي العراقي الذي هو قد علّم العراقيين معنى الوطنية وحث رفاقه ومنذ التأسيس على الصدق والنزاهة وبياض الايادي والقلوب ونقاء الضمائر وتغليب المصلحة العامة على الخاصة وأن الشيوعي اول من يستشهد اي يضحي بنفسه وآخر من يستفيد ..لذلك نحن كشيوعيين عراقيين نشكر دعوتك النبيلة ونتطلع الى جماهير شعبنا والذين نذرنا أنفسنا بالغالي والنفيس من أجلهم ان يمدوا الحزب بالبقية الباقية من النقود حتى يكتمل بناء مقره في بغداد ونحث من هنا عوائل الشهداء الميامين بإعادة الكرة مجدداً للتبرع الى حزبهم الشيوعي ..أما الذين كتبت أسمائهم فلا يمكننا ان نمد أيادينا اليهم !..المقر يشرف على النهاية ولم يتبقى منه غير الجزء اليسير والشيوعيون قادرون على تسديد الباقي مع ابناء الشعب المؤازرين للحزب وهؤلاء بركة وخير معين ..شكراً لدعوتك أخي العزيز أخوك أمير أمين من منظمة الحزب الشيوعي العراقي في الدنمارك .
التاريخ الكردي يحدثنا للاسف اذا تعمقنا بتفاصيله عن عاملين مهمين يجب الاعتراف بهما بجراة وشجاعة هما اولا. تحكم جهات اقليمية ودولية بمسار هذه الحركات والانتفاضات والثاني تبعيتها وميولها الدينية الاسلامية وهناك عامل ثالث لا يقل تاثيرا هو القيادات القبلية والعشائرية وحركة او انتفاضة سعيد بيران ليست بعيدة عن هذا التشخيص. واليوم ما زالت الاحزاب الكردية المعاصرة تعاني من نفس الحالة ولا تختلف في طابعها ومحتواها عن التبعية للدول المهيمنة على الاوضاع من جهة وليست خالية من توجهات دينية اسلامية وقياداتها عشائرية وعائلية. لذلك يدور الشعب الكردي في حلقة مفرغة وانت واحد من القيادات التي تتحمل مسؤولية هذه التوجهات ارجو ان تتقبل هذا النقد طالما كنت تبحث في بطون التاريخ ة
(3) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي حلوه هاي طالبان والشريعه واضافةايات الله للقيادات
وهذوله همينه بيهم مثل لنين وماو وكيم ال سونغ= بعضهم عادي اجتمهادي وبعضهم ولي الفقيه غالبا السفيه مثل صاحبنا الامي ابو كوريا الشماليه- هههههه تحياتي دكتور لبيب اعجبتني جدا اهمالك للمرضى بداء الفشل الكلوي لو الف لطميه تبقى الكلى فاشله هههه
تحية للاستاذ الشكرجي اذا نظرنا للاديان انها حاجة للانسان في ظل غياب من يلبي حاجيات الانسان االعادي المادية والخدمية والمعنوية فان خاتمة مقالتكم صحيحة تماما فان وفرتها الدول تكون قد حلت محل الله في تلبيتها وتنتفي الحاجة لتوجه الناس الى الله واذا نظرنا للدين انه حاجة روحانية للانسان فهذه ستبقى والدين نفسه سيتغير ويصبح روحانيا لاتشريعات ولا فروض يعاقب على خارقها بل التصاق شخصي بالله دون طلب حاجة منه لتلبيتها بل تشبها بالاخلاق الالهية السامية..وهذه ايضا لا تتم الا بحل القضية الاولى اعلاه وهي واقعا ستؤدي لتحرير العقل البشري والعقل البشري ان تحرر سيعي ان جوهر الدين هو قضايا روحانية وليس سياسة ولا قضاء حوائج ولا فروض ولا دجل اجتماعي ولا لحايا فاالوصول للدولة الفاضلة اي تلك التي تحترم مواطنيها وتلبي حاجتهم وتحميهم يعني ضمنا تحرير عقلهم وارادتهم ومنها تتحول نظرتهم للاديان كاغناء روحاني فردي ومنها تصح خاتمة مقالكم .. شكرا لكم
الاخ رشيد بعد قرائتي لهذه المقالة الطويلة لم اجد من جواب على صعود البديل غير ان اليسار لا يسير على غرامشي واهمل الدعاية للصراع الطبقي في تثقيف الطبقة العاملة والريف الالماني. هذا ضحك على الذقون يهمل حقائق على الارض اهمها ماعلمناه ان 70% من السكان في شرق المانيا يصوت للبديل و20% في غرب المانيا ..الشرق متخلف اقتصاديا وسياسيا وهو ما ورثه من المانيا الشرقية الديمقراطية ولكن الظاهرة الاهم وهي نفسها ساهمت بصعود ترامب انحياز الطبقة العاملة لليمين القومي المتطرف لتطور المجتمعين الاميركي والالماني من الصناعي الى التكنولوجي ومنه فقدت الطبقة العاملة دورها ووزنها واصبحت مهمشة كدور الفلاحين بسبب الثورة الصناعية. والنتيجة انها فيهما اليوم اصبحت رجعية محافظة تقف ضد التطور والتكنولوجيا وسياسات البيئة ..حان الوقت لوعي ذلك وحان لتصحيح اطروحة غريبة عجيبة لماركس ان الطبقة العاملة هي التي تقود التحولات الثورية في المجتمعات ونحن نراها تمارس دورا رجعيا واضحا حتى اني صرت اعتبر ان الحديث باسم الطبقة العاملة عند الماركسيين هو نفسه حديث الاخونجية عن طبقة المؤمنين كلاهما يعتبرها الاغلبية.. وعي طبقي ووعي ايماني
(6) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان صواب الاستاذ حميد في نماذج الاشتراكية -2
ان فشل النموذج الاقتصادي بالقضاء على الرأسمالية والملكية واقتصاد السوق والربحية والمنافسة لايعني فشلا لماركس نفسه بل للالية التي رآها وطرحها وهو على اعتاب الثورة الصناعية ،وحقيقة الامر يشبه قتل مريض بدل علاجه ، قتل مفهوم المؤسسة الناجحة لاقامة عدالة، ولكن اية عدالة ستقام ؟ لاعدالة ستحقق بمؤسسات فاشلة اقتصاديا لاتجلب غير الفقر والناس ضحت بحرياتها لاجلها وها هي تجد عليها نظما ديكتاتورية قمعية لا تتحمل حتى نقدا بسيطا لقادة افذاذ مقدسين كايات الله عند السلفية. المنهج الثاني لفهم الماركسية والاشتراكية هو بدل قتل المؤسسة الناجحة المنافسة لتي تزيد الثروة العامة هو اصلاحها من اعلى من خلال سياسات تتبناها الدول تحت نظم ديمقراطية وحريات فكرية واعلام حر وتنافس لاصوات الناخبين لتفرض سياسات العدالة في توزيع الثروة واستخدامها في تطوير برامج ومكاسب عامة للجمهور.انا اسميته ايضا منهجا ماركسيا كون نفس هذا الطرح جاء قبل مئة عام من الماركسيين الاشتراكيين الديمقراطيين، ولكن حركة طالبان ( البلاشفة الثوريين) لاتؤمن الا بماجاء في الشريعة (بعض اقوال ماركس بتحويل الملكية مثلا) مع الشكر لجهد الاستاذ حميد
(7) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان تلخيص الاستاذ حميد لفهم لاشتراكية صائب -1
التعليقات الثلاثة الاخيرة للاستاذ حميد تلخص بصواب فهمين للاشتراكية كمناهج . الاول ( الاقتصادي بالقضاء على الملكية الخاصة) قد فشل على مدى قرن كامل تقريبا بكل تنوعاته وتجاربه وليس له اليوم من نفع غير الاستفادة من تجاربه الفاشلة، والعلم يقول امتحان النظريات هو النجاح في التطبيق ،فنخرج بنتيجة ودرس قاس ان النموذج الذي طرحه ماركس واشتقه من حركة مقولات فلسفية بالغاء اقتصاد السوق لاقامة العدل لم تثبت للاسف نجاحها بل فشلها في الواقع نقطة راس سطر. والسبب الحقيقي لفشلها انها لاتمتلك مقومات كالربحية والمنافسة كاهم اسس التطور الاقتصادي ومنها فشلت ولم تطرح الماركسية واقعا قوانين اقتصادية علمية مبرهنة بديلا ( والدليل الفشل بالتجربة) . ولكن المأزق الاخر والكبيرهو فشل البناء الفكري عليها ان هناك حريات و ديمقراطية حقيقية (شعبية) ستقوم كبناء فوقي على البنى التحتية للاقتصاد القائم على ملكية الدولة اوالملكية الجماعية وهنا الطامة الكبرى حيث اقيمت واقعا نظما ديكتاتورية شمولية بوليسية تحكم باسم الجماعة المالكة نظريا اي الطبقة العاملة، تماما كحكم السلفية الشمولية باسم جموع المؤمنين ( نفسهم الطبقة العاملة )
(8) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين فيصل الأول قال أنه موظف لدى التاج البريطاني
المناضل الكبير والأستاذ الفاضل فلاح أمين الرهيمي المحترم تحية حارة عرض تاريخي موضوعي أتمنى أن تكمل كتابة تاريخ حكم فيصل الأول للعراق وكيف أنه عندما قال بعظمة لسانه أنه موظف في التاج البريطاني فإن معنى كلامه هذا هو أن ملك بريطانيا كان يشتغل تابعا لفيصل؛ وأن استقلال العراق لم يكن شكلياً فقط، بل كان فيصل واذنابه لا ينفذون السياسة البريطانيا ومصالحها في العراق؛ وكل أموال العراق لم تكن بالجنيه الاسترليني وثرواته ليست بيد الانگليز؛ والشعب عال العال ولا يعاني الفقر والامية؛ والمسيحيين لم يتم قتلهم ببنادق الجيش؛ والفلاحين العراقيين ما كانوا تحت سيطرة الاقطاع ولايسمح لهم بالتعليم؛ وأن النظام الملكي لم يكن فاسداً حيث أن رئيس الوزراء المعين بأمر الانجليز لم يكن يحل مجلس النواب ويعين اخرين بدلهم حسب قواعد الاستقلال والليبرالية وحقوق الانسان والتقدم؛ والملك منصب من قبل الشعب العراقي بالانتخاب الحر لكونه عراقي أبن عراقي ومحارب للإستعمار؛ ولم تكن توجد القواعد العسكرية البريطانية في العراق ... أن لم تقل كل هذا فأنت مؤدلج الرحمة على الرصافي الذي قال: من يقرأ الدستور يعلم أنه وفقا لصك الانتداب مصنف
(9) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين سرد واسع، غير أنني فشلت في فهم مغزاه
الاستاذ الفاضل علي محمد اليوسف المحترم تحية حارة معلوم أن اللغة موجودة قبل الفلسفة ، وبدون اللغة لا توجد فلسفة . وهذا يعني أن اللغة هي الادات للتفلسف، أليس كذلك؟ فإذا ما علمنا ان اللغة هي الأداة التي تتطلبها الفلسفة لعرض ذاتها ، فما معنى أن تتدخل/تتطفل الفلسفة على أداتها التعبيرية ؟ هل تستطيع الفلسفة تحسين اللغة، أو تطويرها مثلما يستطيع الصانع تحسين آشتغال أدواته ؟ معلوم أن البشر الأسوياء يكتسبون اللغة من محيطهم الاجتماعي، أياً كان ؛ وهؤلاء البشر يستخدمون اللغة بنجاح لشتى الأغراض دون الحاجة لمعرفة الفلسفة أصلاً . فما دامت اللغات تشتغل في محيطها الاجتماعي بدون فلسفة ، فما معنى أن نتكلم عن فلسفة اللغة ، أصلاً ؟ كيف تفيد فلسفة اللغة الناطقين باللغة ؟ أفيدونا، افادكم الله.
في الرابط الأول سخرية مما يُقال... ذلك، وهم! الحقيقة في هذا [https://www.youtube.com/watch?v=YEue_W4Phi0&list=RDYEue_W4Phi0&start_radio=1] وفي كل الشخصيات، شخصيتان كانتا كذلك: إيمان و... سارة! و... بصراحة! لا أتصور أنك لم تفهمي، أميل إلى القول أنك تتعمدين الظهور كمن لم يفهم، وإلا لماذا -زرتِ- سارة فقط وليس غيرها... الجواب عندي لأنها لا يجب أن تأخذ شيئا من إيمان! التي يجب، وبكل الطرق، أن تأخذ كل شيء! ووحدها! لماذا؟ السؤال قائم منذ مدة، والجواب لم يأت بعد...
العروبة-إسلام؟ رفضت سارة رغبة والديها، وقررتْ وحدها طريق مستقبلها، لم تستهوها الطرق السهلة بل اختارت أصعبها، أي أن تحب من يحب ليس واحدة بل اثنتين! وغصبا عنه أحبها، وإن تركها فليس لأنها لا تستحق بل فقط لأنه اُجبر على الاختيار! في فصولها تحقير شديد للجنس، برغم أن العكس يظهر، والراوي سيتعلم منها أن رأي الآخرين لا يهم وإن كان مدحا: افعل ومرّ ولا تنتظر لا شكرا ولا ذما! الأصل أنتَ وليس الآخرين! سارة أصل مهم جدا في كل القصة والدروس عبرها كثيرة ذكرتُ هنا بعضها. إذن، لا تزال مشكلتنا هي نفسها: الأخذ بالظاهر وتجنب الباطن، عمدا! لماذا؟ تعرفين الجواب... ولذلك يُرجم عندكِ من يجب أن يُمجّد، ولا يُفهم ما يجب أن يُفهم بسهولة.
دون كذب، ما كان العالم سيكون على ما عليه اليوم؛ الكذب أسّس امبراطوريات وحضارات وفلسفات و -علوم- لا تزال حاكمة للبشر إلى اليوم (الأديان، الهولوكوست، الروايات الرسمية، الاحتباس الحراري، التلاقيح... إلخ). وإن كان الكذب خطيئة في حق سارة، فلولاه ما وُجدت كل أحداث القصة التي أُسست وتواصلت لسببين ذكرهما الراوي: الكذب والجهل! ما بُني على باطل ليس باطلا دائما، يعيدنا ذلك بعمق إلى أهمية النسبية ويُثبت لنا خطأ الإطلاق: حياة البشر ليست رياضيات بل فلسفة! من أهم الدروس التي نتعلمها من ذلك المراهق ابن العشرين. الحجر الذي ألقيتِه على سارة يجب إلقاؤه أولا على إيمان... هالة... ليست استثناء، لكنها قطعا بعيدة عن حكمي الإعدام والمؤبد، من أهم فضائلها: لولاها لاقترف الراوي المحظور مع بسمة التي لم تكن تعرف لا حدودا ولا خطوطا حمراء، البوصلة كانت بيده وليس بيدها، ودون هالة ما كان استطاع. مركزية المرأة، نعم، لكن كل النساء، وليس فقط واحدة: سيأتي في قادم الفصول أن الجميع سيتخبط، وسيظهر جيدا أن الشخصية الوحيدة التي لم يحصل معها ذلك: سارة! -الخيانة-؟ من يحكم؟ ووفق أي قانون؟ ومَن خان مَن؟ هل أنتِ -خائنة- لعالم
(13) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان أستاذ رهيمي الملك فيصل ليس عميلا للانكليز
الاستاذ الكريم ماجاء في روايتك حول مبايعة الملك فيصل مخالف لرواية الثوار انفسهم ومنهم ما قرأناه للسيد علوان الياسري حيث وصف وفد الثوار من السيد الجزائري والشبيبي والسيد نور الياسري للقاء الشريف حسين في الحجاز لطلب فيصل ملكا على العراق حيث كان الانكليز يرمون ربطه بالهند تحت الحاكم البريطاني هناك ونفس هذه الرواية عند عبد الرزاق الحسني وعند وصول فيصل للبصرة استقبله السيد نور واستقبلتهما الجماهير في بغداد حي اصبح رمزا لاستقلال العراق امام بريطانيا ويعتبر نصرا للثورة كونه رشح من قادة الثوار وفيصل رجل دولة من الطراز الاول ساهم بمؤتمر باريس مطالبا بدولة عربية كبرى وكان قد قاتل العثمانيين في الحرب الاولى طلبا لتأسيسها واستقلالها عن العصملية المتخلفة وهو الذي اسس الدولة العراقية الحديثة باول دستور علماني عام 1925 واسس لحرية الصحافة وتأسيس التعليم على اسس حديثة وهو الذي حصل على استقلال تام للعراق وانهاء الانتداب عام 1932 ..فمن اين روايتكم المؤدلجة انه عميل انكليزي يااستاذ ..قائد وطني متنور ومؤسس للدولة وربما هو الوحيد في تاريخ العراق الحديث من يفهم ويؤمن بالدولة الديمقراطية..كن منصفا
(14) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي الجمع بين المفهومين: علاقة السبب والنتيجة
لا يمكن فصل البعدين الاقتصادي والاجتماعي للاشتراكية تمامًا، لأنهما مترابطان بعمق. يمكن تلخيص العلاقة بينهما كالتالي: 1. الاشتراكية كنظام اقتصادي: هي الوسيلة (الأصلية) لتحقيق الأهداف الاجتماعية. 2. الاشتراكية كنظام اجتماعي: هي الغاية أو الهدف الذي يسعى الفكر الاشتراكي لتحقيقه. عندما يقول د. لبيب إنها مفهوم اجتماعي، فهو على الأرجح يشير إلى أن النقاش اليوم لم يعد يدور بالضرورة حول إلغاء الرأسمالية بالكامل، بل حول بناء مجتمع عادل عن طريق التدخل في الاقتصاد لتوجيهه لخدمة الصالح العام. إذا كانت الاشتراكية مجرد -مفهوم اجتماعي- دون تغيير القاعدة الاقتصادية، فهل يمكنها أن تحافظ على مكتسباتها الاجتماعية أمام ضغوط السوق الرأسمالية؟ هل يمكن تحقيق العدالة والمساواة حقاً دون تغيير بنية الملكية والإنتاج التي تخلق التفاوتات أصلاً؟ إنني أرى ن التحول الاقتصادي هو أساس التحول الاجتماعي وهي وجهة نظر قوية ومتجذرة في الفكر الاشتراكي الكلاسيكي، بينما وجهة نظر الدكتور لبيب تعكس تطورًا براغماتيًا يحاول تكييف المبادئ الاشتراكية مع واقع اليوم، حيث يغلب النظام الرأسمالي، ولكن مع الحفاظ على روح العدالة الاجتماع
(15) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي الاشتراكية كمفهوم اجتماعي: تطور الفكر ومواجهة الوا
وجهة نظر الدكتور لبيب، التي ترى الاشتراكية اليوم كمفهوم اجتماعي، تعكس تطورًا في الفكر الاشتراكي، خاصة بعد فشل العديد من التجارب الاشتراكية التي قامت على أساس اقتصادي بحت (مثل الاتحاد السوفييتي). هذا المنظور يركز على الأهداف النهائية للاشتراكية أكثر من الوسائل الاقتصادية لتحقيقها. تركز هذه النظرة على أن الاشتراكية هي في جوهرها فلسفة أخلاقية واجتماعية تهدف إلى تحقيق المساواة، والعدالة، والتكافل في المجتمع. يتجلى هذا المفهوم في الدول التي تُعرف باسم الديمقراطيات الاشتراكية (مثل دول شمال أوروبا). هذه الدول لا تلغي الملكية الخاصة أو اقتصاد السوق بالكامل، بل تسعى إلى إصلاح الرأسمالية وتخفيف حدة سلبياتها من خلال: نظام ضرائب تصاعدي. توفير رعاية صحية مجانية أو مدعومة للجمي تعليم مجان إعانات بطالة ودعم اجتماعي شامل. هذا الاتجاه يرى أن الهدف الاجتماعي (العدالة والمساواة) يمكن تحقيقه عبر وسائل اقتصادية متنوعة، وليس فقط من خلال الملكية العامة لوسائل الإنتاج. فقد أظهر الواقع أن التخطيط المركزي قد يؤدي إلى بيروقراطية وجمود اقتصادي، بينما يمكن تحقيق الكثير من ا الأهداف الاجتماعية عبر اصلاحات
اول مرة اشوف شيوعي يعرف يستخدم الضمة والكسرة والحركات الاعرابية بهذا الشكل المحترف!!!!!!!!!!!!!!!!!! ام برنامج كتب المقال؟؟؟؟؟؟ اخوي على الاقل دقق قبل ما تسوي كوبي بست من الذكاء الاصطناعي!!!!!!!
وجهة النظر التي تعتبر الاشتراكية مفهومًا اقتصاديًا بالأساس هي النظرة التقليدية والأكثر شيوعًا، خاصة في الفكر الماركسي. وفقًا لهذه الرؤية، فإن البنية التحتية، المتمثلة في الاقتصاد ووسائل الإنتاج والعلاقات الإنتاجية، هي التي تحدد البنية الفوقية، والتي تشمل الجوانب الاجتماعية والثقافية والسياسية والفكرية. جوهر الاشتراكية كنظام اقتصادي يقوم على الملكية الجماعية أو العامة لوسائل الإنتاج، مثل المصانع والأراضي والآلات، بدلاً من الملكية الخاصة. وبدلاً من الاعتماد على آليات السوق القائمة على العرض والطلب، يهدف النظام الاشتراكي إلى تخطيط الإنتاج والتوزيع لتلبية احتياجات المجتمع ككل، بدلاً من تحقيق الربح الفردي. يهدف النظام الاشتراكي إلى تحقيق العدالة في توزيع الثروة والدخل من خلال القضاء على استغلال الإنسان لأخيه الإنسان، وهو ما يُعتبر من سمات النظام الرأسمالي. كما يسعى إلى تغيير العلاقات الاقتصادية للقضاء على الطبقية والصراع الطبقي الناشئ عن الملكية الخاصة. ببساطة، من هذا المنظور، لا يمكن تحقيق العدالة الاجتماعية أو المساواة أو توفير الرعاية الصحية والتعليم للجميع دون إحداث تغيير جذري في الأساس
والشكر الجزيل لك أيضاً على القراءة والاهتمام نعم، ما تفضلت به في تعليقك صائب تماماً. فالمؤسسة العامة للسينما، وإن كان انتاجها أفضل بما لا يقاس من القطاع الخاص، إلا أنها كانت تخضع للرقابة. فلم يمر فيلم إلا والرقابة تقيم أولاً النص، وعقب انجاز الفيلم تعود إلى مشاهدته وتقييمه من جديد. وكم من فيلم منع عرضه في سورية، بينما حقق النجاح في المهرجات السينمائية بالخارج. وهذه مفارقة، مع أنها مفهومة لمن كان يعرف طبيعة النظام المستبد، المدحور لك خالص تحياتي
قولكِ عن الثناء مُشكِل؛ فمن جهة أن البيدوفيليا مرض، يُقبل. لكن من جهة أنها جريمة، لا. سارة...! من الفنتازيات الشخصية، ليس للجانب الجنسي الذي ذُكر معها، بل لأنها امرأة -حلم-، من النساء اللاتي يندر إن لم نقل يستحيل أن يوجدن في عالم العروبة-إسلام... سارة تعني الحياة، القوة، العقل وسرعة القرار الصائب؛ لم تبك سارة لكن الراوي فعل! لم تنسحب ولم تضعف، هو فعل! كانت الأقوى، الأنقى والأجمل... بل كانت النقاء والجمال! برغم أنها في العالم البائس المذكور، سيُقال عنها -خائنة- أو -عاهرة- أو -فتاة سهلة-! لا أظن أن قصة المكسرات مع هناء وسناء فاتتكِ... فيها تلميح متعمّد إلى سارة. كلها تقود إلى ملاك، وتلك التلميحات والإيحاءات لم تأت اعتباطا بل لعلة في نفس مَن كتب. حتى المقال أعلاه كُتب وفي البال... هالة! لا أحتاج اعتذارا... أعتذر! لكن توضيحا: هناك هناء، ثم بعدها ملاك أخرى -وسيكون لها شأن-، ثم أعود إلى... ملاك! والتسلسل ليس اعتباطا أيضا. أخيرا: رسالة في زجاجة... [https://www.youtube.com/watch?v=7hPuNRQ2Hgs&list=RD7hPuNRQ2Hgs&start_radio=1]
أخيرا أنا أرى ان النموذج السوفيتي عفى عليه الزمن طبعا هناك الكثير مما نتعلمه من هذا النموذج لكن لايصلح كنظام ..انا أحترم وجهة نظرك في رؤية الاشتراكية كسياسات وليس كمنظومة لكني أرى مع ذلك أن الاشتراكية كنظام ممكنة في حالة التوفر على اسواق جنبا الى جنب مع التخطيط المركزي واليات تسيير مختلفة مثل الاقتصاد التكاملي الغير على مستوى الماكرو لكن في قطاعات محددة قد يكون هناك منافسة سعرية
لندع مراحل التطور جانبا ..هناك اختلاف في الية عمل الرأسمالية بين دولة واخرى ،في شرق اسيا لم يكن هناك منافسة سوقية بين الشركات بل توزيع أدوار كل تكتل اقتصادي او شركة عملاقة تدير قطاع معين وتعمل الدولة على منع منافسة هذه الشركة من الخارج بفعل تحديد حصص الاستيراد ومن الداخل من خلال أن الدولة كانت تشتري حصرا منتجات هذه الشركات وتصدر رخص لعمليات الانتاج بشكل محدد على هذه الشركات ورخص تصدير واستيراد حصرا لهذه الشركات ..هنا لا يوجد منافسة فقط تقسيم عمل وتوزيع أدوار في عملية تديرها الدولة
نقطة أخرى الملكية العامة قد لاتكون مسؤولة عن فاعلية الشركة لكنها مسؤولة عن أهداف الشركة بمعنى لاتقتصر فقط على تعظيم الربح بل تتجاوز ذلك الى اهداف اجتماعية ..مثلا المصانع الريفية الجماعية في الصين والتي كانت عاملا مهما في النمو الكبير فترة التسغينيات تعمل وفق اليات السوق لكنها تقدم خدمات اجتماعية كبيرة مثل تطوير البنى التحتية وخدمات تعليمية وصحية الخ..
والاشتراكية لا ارى انها تتناقض مع السوق ،هناك قطاعات تحتاج فيها الى السوق التنافسي وأخرى لايصلح معها الا التخطيط المركزي
تحية طيبة ..قبل حوالي ست سنوات التقيت بالاخ الغالي شاكر وزوجته الاخت الغالية ابتهال في تجمع يحتفل به العراقيون بانتفاضة تشرين الاول عام 2019 ولم يدم اللقاء إلاً بضع دقائق بسبب انشغال الجميع من الحضور بهذه الفعالية ..لكن ابتهال فاجئتني بحالته الصحية المزرية وكيفية تعافيه التدريجي ..فتمنيت له دوام الصحة ..والآن أتفاجأ أكثر بسوء حالته الصحية وعودة الداء اليه مجدداً وخاصة في البطن والامعاء ..لقد حزنت الآن كثيراً عليه وأتمنى ان أسمع أن المرض ابتعد عنه مسافات بعيدة فشاكر رجل طيب وصاحب قلب كبير يستاهل كل تعاطف ودعم لكي يتحسن بشكل كامل دون العودة للمرض حتى ولو بشكل مخفف ..تألمت على وضعه كثيراً وأتمنى للاخت الغالية ابتهال الصبر وقوة العزيمة لتحمل وضعه ومساعدته وهي جديرة بذلك تلك الانسانة الطيبة بنت العائلة الشيوعية التي أحتضنت في بيتها وبشكل سري الحفل المتواضع لزفاف أختي الشهيدة سحر والتي كانت تعمل كما أخواتي في احدى المعامل ويعطون رواتبهم جميعاً الى الحزب الشيوعي لمساعدته ايام المحنة أعوام نهاية السبعينات وما بعدها ..تحية محبة واحترام للاخ الغالي شاكر ابن مدينة الناصرية البار و زوجته وابناءه
الاعزاء حميد وعبد الرحمن اجد ان تنوع الرأسمالية التي تذكروها تعود لدرجات التطورالصناعي والتكنولوجي للدول، اما موضوع الملكية فلا دخل او تأثير له كون عمل المؤسسات يخضع لنفس القوانين لتحقيق الاهداف الربحية وتحسين المنافسة في اي بلد بغض النظر للملكية هناك فهما خاطئا يسود عالمنا العربي حول اهميةتحويل الملكية يعود لمفاهيم القرن 19 خصوصا الماركسية ان تحويل الملكية هي الحاسم لاقامة الاشتراكية . الواقع ان الملكية لاىتلعب دورا في عمل المؤسسة سواء ملكتها الحكومة اوخاصة او مساهمة لاستثمارات الناس او مملوكة للمنتجين فهي يجب ان تربح وتصمد في المنافسة ومنه فهي تدار بنفس القوانين الاقتصادية ونفس الاليات (الرأسمالية) التي تؤدي لتحقيق هذين الهدفين.و 50% من مؤسسات الصين مثلا تملكها الدولة ولكنها تدار بنفس اليات والقوانين الاقتصادية الرأسمالية فعليها ان تنجح في السوق وتحقق الارباح والا اصبحت عالة وكاسدة. هذا يقودنا الى فهم مغاير عموما لمفهوم الاشتراكية اليوم فهي ليست نموذجا اقتصاديا ولا حتى سياسة للدولة لتحويل الملكية ( كما يطرحها ماركسيونا لليوم) بل هي سياسات اجتماعية للدولة لتقيم برامج عدالة ورعاية