مرحبة ..صعقنا خبر دخول المناضلة الباسلة ليلى خالد للمستشفى يوم الاحد الماضي .. نتطلع بأمل لتعافيها السريع وعودتها الى أحضان رفاقها في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والى كل محبيها الثوريين العرب وفي العالم أجمع ..قلوبنا معك يا ليلى مع أجمل الامنيات القلبية بشفاء سريع وصحة دائمة ..إنك أقوى من المرض وستنهضين بسرعة وبكامل الحيوية ..وأخيراً تقبلي تمنيات رفاقك الشيوعيين العراقيين في مملكة الدنمارك راجين سماع أخبار مفرحة عنك ..
(2) الاسم و موضوع
التعليق
Amir Amin أصحاب اللحايا لا تحقق العدالة للمجتمع السوري
مرحبة ..نظرة سريعة الى الرئيس الجديد والى أعضاء الحكومة الجديدة وهم جميعاً ملتحين لا تبشر بخير للشعب السوري البلد العلماني الذي عاش لعقود لم يرى رئيساً ملتحياً كذلك فأن الرئيس الجديد احمد حينما لم يصافح وزيرة خارجية المانيا فأن هذا يؤكد مدى تخلفه ورجعيته ..وزيرة غاية بالاناقة والجمال لا يمد يده ويصافحها وينظر لها وكأنها مجرمة تزور سوريا ببنطرون جنس ابيض وشعرها يرفرف فوق متنها ..!! مثل هكذا رئيس لا يصلح لشعب سوريا وكونه اعتاد على النظام العلماني سواء كان ديكتاتورياً او ديمقراطياً ..ثم ان الفترة الانتقالية هي خمس سنوات وهذه المدة كبيرة جداً فعلى الرئيس ان يختصرها الى سنتين وأن لا يكون شرط الرئيس ان يكون مسلماً ..المهم ان يكون وطني وحسن السيرة والسلوك وله شهادة جامعية ..الخ سواء كان مسلماً ام مسيحي ام كردي ام درزي ..كذلك تسمية سوريا يجب ان تكون جمهورية سوريا الديمقراطية بدل العربية التي صارت مملة للسوريين ..ويجب ان لا يدخل اي تشريع ديني في الدستور ..وأن يكون شعار (..واحد ..واحد ..واحد ..الشعب السوري واحد ) هو السائد في الحياة السورية العامة وبكل شيء وأخيراً على أحمد الشرع ان يحلق لحيته
مرحبة ..شيء محزن ما سمعت به وشاهدت بعض المقاطع التي بينت لي بما لا يقبل الشك أنها افعال داعش التي حصلت في الموصل وبعض مناطق العراق التي أحتلتها قطعان داعش الهمجية والتي عاثت بها حرقاً وقتلاً وتدميراً ..حدث العجب الخميس المنصرم حيث تساق عوائل كاملة النساء والاطفال ويجري تجريد النساء من الملابس ويجب عليهم ان يزحفوا ويعوو مثل الكلاب ..ويقوم بعض الملتحين الوسخين بالركوب فوق ظهور المدنيين الابرياء وكأنهم فوق الحمير ثم يقومون بقتلهم بالرصاص الحي ..وما سمعناه تقشعر له الابدان من صخب وهياج مع كلمات ..حي على الجهاد واقتلوا العلويين !! هل هذه اللثورة التي انتظرها الملايين في سوريا والمحبين للشعب السوري ..يقول الممثل السوري بشار اسماعيل أن رجلاً علوي عنده دكان وكان قد احتفل بالثورة مع افراد عائلته جاء له عدد من هؤلاء الملتحين فرحب بهم وقدم لهم الكوكا كولا مجاناً بإعتبارهم الذين انقذوا الشعب من حكم بشار الاسد وأخيه ماهر لكنهم بعد ان شربوا الكولا قاموا باطلاق النار على الرجل وقتلوه ثم راحوا يفتشون عن كل علوي ويقومون بقتله ..!! ويقال أنهم قتلوا مئات المسيحيين أيضاً !! فإنتشرت آلاف الجثث في كل مكان
قبل سقوط النظام لم يكن نوري سوى معلم بسيط ينحدر من طويريج وفي عام 1979 وحينها كان عضو في حزب الدعوة غادر العراق واستقر في الاهواز الايرانية مع زوجته وبناته وفي عام 1981 رزق بإبنه أحمد ثم توجهت العائلة الى سوريا ومكث فيها يحرس بناية حزب الدعوة في دمشق ولما سقط النظام كان يحلم بأن يكون مدير تربية في كربلاء او غيرها ولكن الصدفة قادته الى ان يكون مناوب للجعفري رئيسه في حزب الدعوة ليكون في مجلس الحكم ويتقاضى راتب شبه خيالي ثم بعد ان تمت تنحية الجعفري من رئاسة الحكومة قام بترشيحه للرئاسة نكاية بعادل عبد المهدي وإستلمها لمدة اربع سنوات ثم التقى به جلال الطالباني وبحضور رئيس مستشاري رئيس الجمهورية فخري كريم وطرحوا عليه بأن يعطي الاكراد كركوك حتى يصوتوا له بولاية ثانية فتعهد لهم بمنحهم كركوك والموصل فصار مجدداً رئيساً للحكومة لولاية ثانية ثم صار نائب رئيس جمهورية مع النجيفي وعبد المهدي ..رواتب كبيرة وبدون اعمال تذكر وتضخمت ثروته وثروة ابنه احمد الذي يقال أن له اربع فضائيات وعدد من السيارات احداها مطلي بالذهب بالاضافة الى الفلل في لندن وغيرها ..المالكي زرع الطائفية بالمجتمع وغذاها بالمنتفعين
مرحبة دكتور ..ان كل الاحزاب العراقية لها نصيب من الدم العراقي وخصوصاً البعثيين والاعتذار من سيقدمه ولمن !! أنا عائلتي فقدت 3 من أفرادها على يد ازلام نظام صدام ولا أريد اعتذار من أحد بل أنني فرح جداً لاعدام صدام وعواد البندر وبرزان وعلي حسن المجيد وطه الجزراوي وغيرهم في محاكمات كانت عادلة وأمام العراقيين ..هذا حزب حاكم هو حزب البعث وله آلة قوية تدميرية لكن الحزب الشيوعي تعرض لضربة قاتلة من قبل أحزاب عمل معها في المعارضة ومنها الاتحاد الوطني الكردستاني الذي قام بعملية غادرة ضد مقرات الشيوعيين في كردستان وشن حرب شعواء استهدفت حياة أكثر من مئة شهيد ولم يعتذروا لحد الآن وكانوا موجهين من قبل رئيسهم جلال الطالباني الذي صار ولعدة سنوات رئيساً للجمهورية ..!! وقام بعملية في بشتاشان نائبه ناو شيروان ..والى ان ماتوا لم يعتذروا وقبلهم قام عيسى سوار من الحزب الديمقراطي الكردستاني بقتل عدد من الكوادر الشيوعية اواسط السبعينات حينما عادوا للوطن بعد ان كانوا يدرسون في المعاهد الماركسية ولم يعتذر احد منهم للشيوعيين وفي انتفاضة تشرين عام 2019 تم قتل عدد من الشيوعيين المنتفضين ولم يحاسب القتلة ولم يعتذرو
مرحبة ..الشيوعي انسان يعشق وطنه ويضحي في سبيله..لذلك شاهدنا ان تدفقاً هائلاً من اللاجئين الشيوعيين العراقيين اتجهت نحو البلدان الاسكندنافية والمانيا وبريطانيا وأمريكا واستراليا وكندا وغيرها لضمان حمايتهم من البطش وتوفير ملاذ آمن لهم ولأسرهم التي اصطحبوها معهم مجبرين..الشيوعي لا يترك وطنه بطراً او هروباً من ضائقة مالية على سبيل المثال بل ان المسألة متعلقة بحياته وسلامته لذلك حينما انبثقت الجبهة بين الشيوعيين والبعثيين وصار للشيوعيين نفس ولو محدود من الحرية , لم نرى ان شيوعياً واحداً ترك وطنه وهاجر ! ولكن حينما خرق البعثيين اتفاق الجبهة وشنوا حرباً شعواء ضد الشيوعيين في جميع المحافظات إضطر بضعة آلاف منهم للتفكير الجدي بالهجرة ولما سقط نظام صدام في 9 نيسان عام 2003 حاول الكثير منهم العودة للوطن وكنت انا من ضمن هؤلاء لكني انتظرت سنتين حتى يستقر الوضع في بلدي العراق واعود وأعمل بشهادتي الجامعية لكن الوضع صار يزداد سوءً بتصفية عدد من الاساتذة و الادباء والفنانين ثم اشتعلت نار حرب طائفية بين الشيعة والسنة وعلى الهوية وصارت الناس تهرب من العراق وتلتحق بهذه البلدان التي نعيش فيها
تحية وبعد ..أن الكاتبة فوز تكتب بشاعرية قل نظيرها وأن كل قصصها حلوة ولها معاني جميلة وحول شهادات صوفيا او مدن بلغاريا الاخرى فهي من النوع الراقي المعترف به عالمياً وأنا لي الشرف بالحصول على ماجستير بالهندسة الزراعية من مدينة بلوفدف البلغارية وقد أخذت الشهادة بكد وتعب وسهر في قاعات الدراسة وعلى يد أستاذة راقية ومعروفة ..فلا تستخف يا أكد بشهادات بلغاريا او ما وصفته بسطحية الكتابة ..حاولوا أنت وغيرك من إحترام الناس حتى ينعكس ذلك على احترام الناس لكم وكفاكم هذياناً رجاءً ..
مرحبة ..الكتاب الذي اشرت اليه والذي كتبته الفقيدة ام علي زوجة الشهيد سلام عادل كان بجزئين وبعنوان سلام عادل سيرة مناضل وهو يتحدث باسهاب عن شخصية وطنية عراقية ..ناضل بثبات ولعدة عقود في سبيل وطن حر وشعب سعيد الى ان تم القبض عليه ليلة 19 شباط عام 1963 من قبل قطعان الحرس القومي التي أسسها البعثيين لاحكام قبضتهم على الحكم في العراق باستخدام كل وسائل التعذيب التي لم تخطر على بال أحد وبعد القبض عليه بعدة ايام وتعذيبه بمنتهى القسوة والسادية والهمجية من قبل شلل من البلطجية واولاد الشوارع المجرمة لفظ انفاسه الاخيرة وتم تغييب جثته لحد الآن ولم يعترف منهم أحد على مكانها على الرغم من وجود بعضهم أحياء الآن ومنهم محسن الشيخ راضي من النجف وحازم جواد من الناصرية الذي يعيش منذ أكثر من نصف قرن مع زوجته وابنته سفانة في بريطانيا ..لذلك وضع له الحزب الشيوعي قبر رمزي بإسمه في مقبرة وادي السلام في النجف حيث ترقد زوجته ثمينة قربه في نومة ابدية وحول تاريخ ولادته فهو مولود عام 1922 في النجف كما هو مثبت في الكتاب المشار اليه عن حياته ونضاله ..المجد للشهيد حسين أحمد الموسوي ابو علي المناضل الشيوعي الباسل
مرحبة ..يبدو من خلال طروحات ميتا هندرسن رئيسة وزراء الدانمارك بإنها إمرأة غير ناضجة من ناحية سياسية وأفكارها لا تمثل حزبها الاشتراكي الديمقراطي وهي تبدو ساذجة في الاعتقاد ان اوكرانيا سوف تنتصر بالحرب على روسيا !! مزاعم لا تمت للواقع بصلة ..هل تعلم الرئيسة ان روسيا هي ثاني أعظم قوة عسكرية بعد أمريكا او انها بمستواها ثم هي اي روسيا أكبر بلد بالمساحة في العالم وهذا يعني ان بها ثروات هائلة وتكفي لمليار شخص وليس لعدد سكانها الحالي..للأسف انخرطت الدنمارك بحلف غير مقدس مع أمريكا بايدن وعدد من الدول الاوربية ضد روسيا وهذا استنزف القدرة الاقتصادية للدنمارك فخلال سنتين ارتفعت غالبية المواد الغذائية الاساسية من فواكه وخضروات ولحوم واسماك ومنتجات الالبان والسكر وحتى الملح لأضعاف ما كانت عليه الحال قبل ثلاث سنوات ..الحل الناجح لسياسة الرئيسة وبلادها هو الابتعاد عن طرفي النزاع والخروج من حلف الناتو وتقوية عملتها الوطنية كما كانت قبل عشرين عاماً وغير ذلك
مرحبة ..جميع العراقيين سمعوا صوت الشاعر عبد الرزاق يترنم بقصائد غاية بالروعة والشاعرية وكثير منّا يحب شعره ويستذوقه ..لكنه في كل مناسبة وبدونها يعبر عن محبته لصدام حسين ويسميه ابو عدي ويقول عنه ان ابا عدي قام من كرسيه واعطاني سيجارة واشعلها لي بنفسه ..الخ من كلام يزعج الناس حتى لو لم يكونوا من المعارضين ..وبهذا الكلام عن صدام ينسى نفسه بأنه شاعر كبير ومبدع وهو ابن خالة الشاعرة العظيمة لميعة عباس..أما موته خارج بلده فقد مات قبله العشرات من الشعراء والمبدعين في كافة المجالات بسبب ابعادهم قسراً عن بلدهم ومنهم بلند الحيدري والقائمة تطول وكان آخرهم الملحن كوكب حمزة ..فمن منعه ان يبقى في الاردن ويموت في احدى مستشفياتها..وكان وهو على سرير المرض وصدام معدوم يرسل له سلام واشتياق ويحسن اليه من خلال لقاء معه على إحدى الشاشات العربية ..عبد الرزاق عبد الواحد لا يعرف قيمته الشعرية وكان ينحدر للاسفل في اسفافه بتبييض صفحة صدام وتأليهه ..وهذا هو مصدر كره الكثير من العراقيين له وعدم الاستمتاع بشعره وابداعه ..
مرحبة ..هذا غيض من فيض الشيوعيين ومواقفهم الوطنية والانسانية النبيلة التي لا يعرف عنها شيئاً هذا الجيل الجديد لأنه لم يلمسها في الواقع الحالي لذلك ينتخب في كل مرة حثالات الناس ويضعهم في الحكومة والبرلمان ..يشّرف الاطباء الذين احالهم المجرم المقبور صدام الى التقاعد بسبب عدم انتمائهم للكتلة السرطانية المسماة حزب البعث ..وهذا فخر لهم ورفعة راس ..المجد للطبيب الانساني الدكتور مهدي مرتضى والمجد لرفاقه واصدقاءه ومحبيه ..والعار لزمر البعث المجرمة ..تهاني الى شعبنا العراقي والشعب السوري بتخلصنا من البعثيين والى الابد ...
مرحبة مقالك أخي مشوش ويبتعد كثيراً عن الحقيقة ..بالنسبة الى بيان الشهيد سلام عادل سكرتير الحزب الشيوعي ودعوته لرفاق حزبه وجماهير الشعب الى مقارعة انقلاب 8 شباط الفاشي هو بسبب الايام الاولى للانقلاب وتشكيلهم لقطعان الحرس القومي والذي وضح بعضه كتاب المنحرفون وقيامهم بالمجازر اليومية والتي استهدفت بالاساس الحزب الشيوعي وقياداته وقواعده وكانت توجههم مصر جمال ويقومون بمحاصرة كل مدينة على حدة للقضاء على الشيوعيين قبل القاسميين وخاصة في بغداد ..أما ما قلته من سبب ضرب الاتحاد الوطني الكردستاني للشيوعيين في بشتاشان هو بسبب وقوفهم الى جانب حدك ضدهم ..! وهذا غير صحيح والحقيقة هي اتفاقات اوك بزعامة جلال الطالباني ونائبه ناو شيروان مصطفى مع قيادة حزب البعث بتدمير قواعد الحزب الشيوعي في بشتاشان وغيرها وهذا ما عملوا عليه والحزب الشيوعي كان في جبهة مع الحزب الديمقراطي الكردستاني وكان يحترم اتفاق الجبهة المسماة جود معهم وكم مرة كان يتدخل لتصفية الخلافات ونزع فتيل الازمة لكن اوك وقادته كانوا متمسكين باتفاقاتهم مع السلطة وكان عضو مكتبهم السياسي عمر دبابة يتفاوض مع برزان لوضع الللمسات لسحق الشيوعيين.
(14) الاسم و موضوع
التعليق
Amir Amin الشيوعيون العراقيون لا يستلمون السلطة ..!
مرحبة ..سألت مرة الفقيد ثابت حبيب العاني ..لماذا لم يستلم الحزب السلطة عام 1959 ..قال خرجنا مرة في تظاهرة وصرنا أمام دار الاذاعة بالصالحية نهتف لتغيير بعض الاوضاع الضارة ..يقول خرج أخي الذي يعمل بالاذاعة وقال هل لديكم بيان أذيعه لكم لاسقاط السلطة ..! قال له أخيه ادخلوا للمبنى وأذيعوا بيانكم وماكو مشكلة واسقطوا السلطة .فلم يوافقوا .! كان الحزب الشيوعي وما زال يعتبر محاولة القيام باسقاط السلطة تياسر او مرض اليسارية الطفولي , والذي يحذر من همجية السلطة وعدوانها على الشيوعيين خاصة في زمن الجبهة مع حزب البعث اواسط السبعينات يعتبرون هذا الرفيق متهور وانفعالي او متطير ويطلبون منه التحمل والسكوت بينما كان البعثيون شديدي البطش بالشيوعيين طيلة فترة الجبهة ولم تخلوا دوائر الامن من العمال والطلاب والمثقفين فيها ..لكن قيادات الحزب في المحافظات تعتبر ذلك أمر هين وعلى الشيوعيين تحمله بينما كان من الواجب عليهم فرط الجبهة والقيام بحركة انقلابية لاسقاط البكر وصدام وهذا لم يفعلوه ..الشيوعيون يخافون من استلام السلطة وموسكو كانت تدفعهم للمهادنة بحجة ان هذا القائد وطني برجوازي صغير ولا جدوى لتغييره .
(15) الاسم و موضوع
التعليق
Amir Amin مطلب ترامب دعم للتصفية الجسدية للفلسطينيين
مرحبة ..هذا المطلب يأتي من رئيس دولة عظمى لها تأثير في المحافل الدولية وليس من شخص عادي إلاّ أن ترامب شخص تافه لا يفقه بالسياسة شيء ويدعم إسرائيل العنصرية بشكل أعمى ..لو كان ترامب ليس بزنس مان بل رجل سياسي وقور وله وعي ناضج لما طرح قضية تهجير شعب ذاق الأمرين من الصهاينة الفاشست بالوقت الذي درسناه في كتب التاريخ هجرات الفلسطينيين الاولى والتي قيل أنها ستكون مؤقته ! لكنهم للآن لا زالوا في الدول التي وصلوها مضطرين لحماية انفسهم من هجمات العصابات الصهيونية المارقة مثل الهاكانا وشتيرن وغيرها والتي كانت تقتلهم دون رحمة وتحرق قراهم ومدنهم وبيوتهم مما اضطرهم للهجرة الى سوريا والعراق والاردن وبعدها الى لبنان وغيرها من الدول والتي صاروا من ضمن ابنائها ووقفت اسرائيل ولا زالت ضد حق العودة الى وطنهم فلسطين ..لذلك اعتقد جازماً أن ما يدعونه من هجرة مؤقته انما هي كذبة مفضوحة يريدون بها تضليل الرأي العام العربي والعالمي وسوف يضعون كل العراقيل بوجه اي فلسطيني هاجر ويريد العودة ..لذلك يجب على جامعة الدول العربية ان تصدر بيان تندد به بتصريحات ترامب ونتنياهو كذلك يجب ان تهب الجماهير العربية ضد ترامب
مرحبة ..كتب هنا سهوا القانون 188 لسنة 1956 في المرة الثانية .. ان هذا القانون سيء الصيت هو يفضح الزمرة المتسلطة على نظام الحكم والبرلمان في العراق وهو يفتح شهية بعض المتأسلمين على نكاح القاصرات اعتباراً من سن 9 سنوات وأيضاً هو لطمة بوجه المرأة العراقية وخاصة المنادية بحقوقها بحيث يزداد رضوخها للرجل وتخويفها من مغبة القانون الذي سلب منها حق الاعتراض على افعاله الدنيئة والجرمية ضدها ..يجب تحريك القوى العالمية ضد هذا القانون وابطال مفعوله خدمة لقضايا بنات وابناء الشعب العراقي الذين يطالبون بالحرية والعدالة والمساوات وتقديم شكوى الى مجلس الامن ضد البرلمان العراقي ورموزه الجاهلة والمتخلفة والمعادية للعلم والتقدم في المجتمع ..العار سوف يلاحق كل من صوت الى جانب هذا القانون اللاانساني
مرحبة ..صدق المفكر الاممي كارل ماركس حينما قال أن الدين افيون الشعوب ..فهو كالمخدر للطاقة البشرية وحاصر للتفكير والذي يجعل الانسان يحكمه القدر ولا يناضل في التخلص من واقعه المرير ..الناس تدرك المأسات التي تكتوي بها لكنهم صامتون ينتضرون إلاه الكون المزعوم بأن يرفع عنهم الغمة وينقذهم من مصيرهم وواقعهم المؤلم وهنا فأن الاحزاب الاسلامية المسيطرة على السلطة تستغل هذا الواقع خير استغلال ولا ترفع عنهم الضيم الذي يعانون منه بل تتركهم يصلون ليل نهار ويدعون رب العباد بأن ينقذهم من هذه المحن المتراكمة والنازلة بكثافة على رؤوسهم ..أما هم فيتمتعون بالرواتب الخيالية والاستثمارات ويقومون بتحليل النصب والاحتيال والسرقات والتزوير على أنها عادية ولا تقف حائلاً ضد دخولهم الى الجنة الموعودة !..هؤلاء يمسكون بأياديهم مفاتيح الجنة والحياة الدنيا ولا يهتمون بمعانات الفقراء والمساكين بل يرددون ان لهم الله وهؤلاء الفقراء والمعدمين يصدقون ان الله سوف لن ينساهم فعلى الاقل سوف يدخلهم الجنة مع قادة ورؤساء الاحزاب الاسلامية التي تدعي التقوى وتسبح بحمد الله زوراً كل يوم !!.
مرحبة ..لمرتين تم ذكر هذا القانون بشكل مغلوط كما يلي ..) الاستمرار في حملة الدفاع عن قانون الأحوال الشخصية رقم ١-;-٨-;-٨-;- لسنة ١-;-٩-;-٦-;-٩-;-، التي لاقت ..اهتماما شعبيا وسياسيا كبيرا، وحققت نجاحات هذا القانون تم تشريعه في زمن حكومة الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم وبتأثير من رابطة المرأة العراقية والراحلة الدكتورة نزيهة الدليمي عام 1959 والذي يريد بعض المتأسلمين تغييره لغايات شخصية تبيح زواج القاصرات والاساءة للمرأة العراقية والانتقاص منها .. وحول ما تم طرحه من قبلكم عن علاقة الاقليم بالمركز يراد تبيان سرقة الرواتب من قبل الاقليم ولعدة شهور كان آخرها للشهر العاشر والحادي عشر والثاني عشر من السنة الماضية والذي تكرر في السنة التي سبقتها وأيضاً لنفس الاشهر وبدون اسباب وجيهه بحيث تمت سرقه ما يقارب ال 43 شهراً خلال العشر سنوات المنصرمه وكانت الحجة في بعضها ..هو الادخار الاجباري ..وهذا الشيء تم العمل به فقط من قبل حكومة كردستان ولم يعمل به في اي جزء من كوكب الارض..وأخيراً يجب ان تهتم قيادة الحزب بالوضع الداخلي أكثر من الغوص في غزة وسوريا والسودان وغيرها ..تحياتي لكم ...
مرحبة ..في عام 1979 ماتت جدتي لأمي فأراد أولادها بيع البيت والحصول على الورث ..كانوا خمسة شباب وأمي وهي البنت الوحيدة ولأن البيت تم بيعه بمبلغ 22 الف دينار ..فكانت حصة كل واحد منهم اربعة آلاف ولأمي الفين فقط ..وللذكر مثل حظ الانثيين ..المهم استلمت الوالدة المبلغ ورتبت أمور بيتها المستأجر من بعض النواقص بألف وإشترت بالألف الثاني قطعة ارض في بغداد وكانت فرحة جداً بأنها صارت تمتلك ارض وتفكر ببنائها اذا الله سهّل ..! وتمر الايام ويموت خير الله طلفاح خال صدام حسين ويأتيها خبر كما يأتي لآخرين بأن الاراضي التي اشتريتموها تعود ملكيتها للحاج خير الله والآن صار للورثة وتعالوا بفلان يوم ومعكم الوصولات التي تبين شرائكم لكل قطعة ولما وصلوا الى المكان المقرر اخذوا من والدتي الوصل وسلموها الف دينار ..!! الذي صار سعره حوالي اربعة دولارات بدل 3600 !!!!!..كانت والدتي تقص عليّ ما حصل بعد ان التقيت بها رحمها الله بعد سقوط النظام عام 2003 فقلت لها وماذا عملت بهذا المبلغ ..ضحكت وقالت اشتريت به كيلوا لحم ..!!
مرحبة فوز .. خيالك خصب واللوحة التي رسمتيها معبرة ..آه كم أحب المدن الساحلية البلغارية وخاصة مدينة برگاس ..وسوف أكون الصيف القادم في مدينة فارنا التي لم أزرها منذ حوالي أكثر من 16 عام ومشتاق اليها ..چاو
مرحبة ..هو أحمد حسين الشرع , أكد هو نفسه وقد ولد عام 1982 في الرياض السعودية ووالده رجل يعمل في مجال التجارة ووالدته مدرسة مادة الجغرافية وبعد ولادته بسبع سنوات عادوا الى بلدهم سوريا وواصل أحمد دراسته ودخل كلية الطب التي لم يكملها بل توجه للدراسة الدينية ..وعاش فترة من حياته في قطر ونتيجة لعمله مع عدد من المنظمات الارهابية ومنها القاعدة وداعش وجبهة النصرة السورية ونشاطه في العراق تم القاء القبض عليه وسجن لمدة في العراق ثم تم إطلاق سراحه وفي عام 2011 كان يقود أحد الفصائل النشطة في المعارضة السورية ضد حكم بشار الاسد حتى صار رئيس ما يسمى جبهة تحرير الشام ..أفكاره دينية ذات توجه سني من ناحية المذهب ولا أحد يعلم ماذا ستكون افكاره ونهجه في الحكم في الاشهر القادمة وهذا متعلق ايضاً باعضاء القيادة الملتفة حوله ..أنا شخصياً لا أعتقد انه سيكون عنصر ديمقراطي بشكل حقيقي لأنه سوف يستعمل الديماغوجية في الظرف الراهن لحين تقوية مراكزه ومن ثم يجري التحول السريع لافكاره ومعتقداته الحقيقية والتي برزت من خلال خطابه في الجامع الاموي وليس !في مكان آخر ومنذ البداية ..الاشهر القادمة حبلها بالمفاجئات وسوف نرى..
(23) الاسم و موضوع
التعليق
Amir Amin أسباب الهجرة هو العامل السياسي اي القمع والارهاب
مرحبة ..لكل بلد اسبابه التي تدفع أفراده للهجرة فمثلاً هجرة الافغان هو بسبب التخلف الشديد والقمع الواقع على افراد المجتمع وخاصة على المرأة الافغانية كذلك القمع ضد نساء ايران وعلى اليساريين بشكل عام في المجتمع الايراني ومنذ قيام الثورة الاسلامية فيها عام 1979 وللآن ..أما هجرة العراقيين فمرتبطة بالوضع السياسي بصورة عامة حيث لا توجد عندنا مجاعة لكن الارهاب والقمع مسلط على العراقيين منذ انقلاب 8 شباط عام 1963 وثم مجيء البعثيين للحكم ومحاربتهم للشيوعيين وقوى اليسار منذ عام 1978 وخصوصاً حينما استلم صدام حسين دفة الحكم حيث شن حرب قمعية مبرمجة ضدهم مما حدا بألوف الشيوعيين واليساريين من التوجه للهجرة الى البلدان الاوربية تخلصاً من حملات الاعدامات العشوائية لهم ولعوائلهم ..أنا شخصياً صدر بحقي حكم بالاعدام بسبب انتمائي للحزب الشيوعي وكنت هارب من الخدمة الالزامية ولولا هروبي الى سوريا ومن ثم لبلدان اللجوء لما عشت للآن كذلك فر جميع افراد عائلتي بسبب القمع والارهاب ضدهم ولم يبقى لنا سوى أختي الصغرى والتي اعدمت مع زوجها بسبب شيوعيتهم ..الناس تلجأ للهروب حتى لا تعدم لكن عند بعض الشعوب بسبب الفقر
مرحبة ..شيء جيد وممتاز أن يتم تذكر أحد المبدعين العراقيين من شعراء وكتّاب وفنانين حتى يبقى اثرهم خالداً لا يندثر ..ويا حبذا لو كنت قد وضعت بعض الاسطر الشعرية التي قام بغنائها أحد المطربين ..وللعلم مرت يوم أمس الخامس عشر من تشرين الثاني ذكرى مرور أربعين عاماً على وفاة الشاعر الغنائي الكبير سيف الدين ولائي في دمشق في عام 1984 وسيف الدين كتب مئات الاغاني التي أطربت اسماع ملايين العراقيين بصوت عدد من أشهر المطربين وللأسف لم يتذكره أحد وعلينا عدم نسيان مثل هكذا عمالقة أثروا الذائقة الروحية للشعب العراقي..ولا زلنا نطرب لسماع سمرة وسيعة عين ..عيني سمر ..وغريبة من بعد عينج يا يمة وغيرها المئات ..تحية لذكرى الشاعر كاظم الرويعي والشاعر سيف الدين ولائي وجميع المبدعين العراقيين وشكراً لك
لكي يستتب الأمن والسلام في منطقة الشرق الاوسط وتنتهي الصراعات والحروب , يجب طرد إسرائيل من عضوية الامم المتحدة وتنحية أمريكا من مجلس الامن الدولي وتعيين دولة بدلها لها تاريخ طويل ومعروف بالسلام العالمي وعلى جامعة الدول العربية طرد الدول المطبعة مع إسرائيل قديماً كمصر والاردن وحديثاً كالامارات والبحرين والمغرب والسودان وغيرها..إن حل الدولتين لا يتحقق بالتخاذل العربي والاقليمي بل بتقوية الموقف العربي والاسلامي..لذلك ستبقى اسرائيل شوكة قاتلة في قلب الوطن العربي وعلى شعوبنا العربية زيادة الدعم بكافة الوسائل للشعب الفلسطيني ومد المقاومة بالسلاح والعتاد والاموال والرجال المقاتلين ..البندقية هي الاقوى على الارض وليس المفاوضات العقيمة والتي تصب في صالح الكيان الصهيوني الاجرامي ..إسرائيل عصابات إجرامية مارقة ومكانها ليس ضمن دول العالم وخاصة المتحضرة منها بل خارجها .
الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
RSS
الانستغرام
لينكد إن
تيلكرام
بلوكر
الموبايل