الاستاذ حميد شريعتي صاحب دعوة تثوير الاسلام وربطه بالاشتراكية من خلال شخصيات تمثل الزهد والعدالة مثل الامام علي وابو ذر ومثله السيد محمد باقر الصدر صاحب دعوة تثوير الاسلام ذو فكر ثوري لايقلعن الماركسية وسبقهما عفلق وناصر ربطا مفهوم تثوير الامة بالاشتراكية ايضا محاكاة لدور الشيوعيين الثوري الناطق باسم الطبقة الكادحة، اثرت الثورية، فلا الاسلاميين يعتقدون انهم اقل شأنا وتاريخا في تثوير طبقة المؤمنين الواسعة لاقامة عدالة علي او عمر ولا البعث والناصرية اقل شأنا وقدرة في تثوير الجماهير العربية لاقامة وحدة الامة على اسس الاشتراكية و العدالة كلاهما يعيب على الشيوعيين انهم ليسوا من تراث الامة والطبقة الكادحة اسلامية او عربية هي الموجودة في الساحة وهم الاولى بقيادة الامة لارتباطهم بتاريخها ..الاسلامي يصور امكانية بناء اشتراكية ابي ذر والعروبي امة اشتراكية عربية موحدة من الخليج الى المحيط وماركسيونا عابرون للقارات لاحظ ان الثلاثة يتحدث عن نفس الامة تارة كادحة اومؤمنة اوعربية بخطاب شعبوي.غاب عن المنطقة طرح بناء دول علمانية ديمقراطية وسط طروحات الامة، ومنها انحطت ووقعت بيدعسكر وبعثية وسلفية
1 - فى أيام السادات وقعت مذبحة الزاوية الحمراء فى 17 يونيو 1981 ( رمى الأطفال من النوافذ) كان شاهد عيان لها الصحفى الفرنسى : Jean - Pierre Péroncel Hugoz أنظر كتابة : Le radeau de Mahomet ص 160 كانت أيام السادات معدودة أذ أغتيل فى 6 أكتوبر 1981 2 - فى عهد مبارك وقعت مذبحة الكشح فى 31 ديسمبر 1999 https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=787504 و تفجير كنيسة القديسين فى صبيحة اول يناير 2011 فى مدينة الأسكندرية - 21 قتيل و 97 جريح بعد هذه المذبحة سقط مبارك . فى 25 يناير 2011 قامت ثورة ضده وتنحى عن الحكم فى 11 فبراير 2011 3 - كان السيسى رئيسا للمخابرات العسكرية عندما وقعت مذبحة ماسبيرو فى يوم 9 أكتوبر 2011 حيث أقام الجيش بدهس الأقباط بالدبابات أثناء مظاهرة سلمية https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=844887 . كما وقع فى وقت قريب أعتداء همجى على منازلهم بالمنيا كما وقع أعتداء على معلمة مسيحية تصدت للغش ( يا مسيحية ياوسخة يابنت الكلب ) ..فضلا عن الأسلمة القسرية للقاصرات القبطيات .. مع مودتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
كيف لن تستمر مجاهدي خلق وكانت تحت قبضة الديكتاتور صدام حسين وهو يقصف الشعب الإيراني بالكيماوي الذي سلمه إياه رامسفيلد وزير الدفاع الامريكي حين كان صدام ينفذ أجندة السي اي ايه لتدمير إرادة الشعب الإيراني ثم مولتهم محميات الخليج الثهيو أمريكية المنحطة التي تمول كل الحروب ضد العراق وسورية وليبيا سورية بل تخوض الحروب ضد شعب اليمن تحويعا وقصفا وحصارا تنفيذا لإرادة السي اي ايه لتدمير. تفتيت الشعوب العربية بالتكفير والفتنة بالإسلام الصهيوني ثم نقلتهم السي اي ايه الى البانيا وغيرها من المدن الأوروبية لتعيد استخدامهم ضد شعبهم في العدوان النازي الصهيوني الامريكي على إمكانيات شعبهم النووية والدفاعية والعلمية .. ومنذ ٤-;-٦-;- سنة هم يهزمون ثم يهزمون مع أسيادهم الصهاينة والامريكان وشعب إيران من إمكانيات بسيطة إلى صناعة الأقمار الصناعية والتحصيل النووي والصواريخ العابرة للقارات و صناعة حاملات الطائرات ومصافي النفط بينما هؤلاء الخونة يبحثون عن مشغل لهم ضد شعبهم عند الإمبريالية الغربية
(5) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري في معنى ودلالة مفهوم الحرية/ الليبرالية 2
مايمكن استخلاصه مما سبق هو أن البورجوازية، قد وجدت في المطالبة بالحرية/ الليبرالية السياسية والفكرية دعما أساسيا لتحقيق مصالحها الإقتصادية التجارية، أعني تحررها الإقتصادي من خضوعها لنظام الإقطاع الإقتصادي ۔-;- هذا النظام المنغلق ، شكل عائقا أمام حرية التجارة، كما شكل عائقا، أمام تحرر اليد العاملة (الحرفيين والأقنان) التي كانت هذه الطبقة الجديدة بحاجة لقوة عملهم ۔-;- من هنا جاء المبدأ القانوني، العمل كعقد ۔-;- لكونه سيحرر الحرفيين والأقنان من سيطرة الطبقة الإقطاعية۔-;- هذا هو السياق التاريخي لمفهوم الحرية والليبرالية البورجوازية ۔-;- لذلك وصفت عن حق بالطبقة الثورية ۔-;- ذلك لأنها، سعت الى التحرر من خلال تحطيم كل البناء الإقطاعي، اقتصاديا، سياسيا، أيديولوجيا۔-;- لكن ما الذي حدث بعد انتصار هذه الطبقة، وتشكيلها لنظام اقتصادي جديد اسمه الرأسمالية ؟ الجواب، لقد تشكل في أحشائها طبقة جديدة، اسمها البروليتاريا ۔-;- وهي الأن باتت تحت سيطرة نظام البورجوازية الرأسمالي۔-;- نظام يستعبد البروليتاريا، فيحرمها، ليس فقط من ثمرة عرقها / الإنتاج، بل أيضا من تمتعها الفعلي بحقوقها السياسية ۔-;- نعم، لا أحد ينكر أن الطبقة العاملة
الأستاذ/ على خالص التحية وأشكرك على تقييمك الجاد للمقال وأتمنى أن تستفيد الكاتبة من الشعارات الخاطئة التى كتبتها وكأنها معتقدات من الثوابت التى لا تغيير فيها،للأسف أن كثير من الكتاب والمثقفين يكتبون مثلها وكأن الإسلام هو الكنز المفقود الذى بدونه ستموت البشرية والله أختار المسلمون من جميع شعوب الارض لأنهم اتقى وأطهر وأقدس وأنفع شعوب الارض!! يحزننى ان المسلمون صدقوا خديعة أن الله كتب هذا لكن أشكر الشيخ أحمد كريمة فى فيديو قصير قال أن الله لن يترك من اكتشف الانسولين وبقية العلماء ليضعهم فى جهنم ثم يضع شخص قاعد فى زاوية يخرج فضلاته ويفطر على دقيق القمح المستورد من اوكرانيا؟ كيف يستوى الجاهل مع العالم الذى افاد البشرية وذكر حديث الرسول من احيا نفساً كمثل من أحيا الناس جميعاً، طبعاً التنوير وافكاره الرائعة موجودة لكن غالبية المصريين بالذات متخلفين وجهلة وتناسوا الاخلاق المصرية الحقيقية مثل المسلمة التى تعتبر الغش حق من حقوق إيمانها الذى يسمح به تعاليمه كما تعتقد تلك المسلمة. أتمنى أن ترجع العقلية المصرية الأصيلة لمجتمعنا وشكراً
الاستاذ مدحت قلادة يفضح الشيطان و ينهره وهي مهمة نبيلة المفروض ان يقوم به كل انسان يبغي الخير للبشرية و هي اول مهمة دشن بها المسيح رسالته ، مجاملة الشيطان و مهادنته سوف يساعد الشيطان في التغرير بنزيد من البشر و مزيد من الحروب
شكرًا رفيقي على هذا التوضيح التاريخي العميق. بالفعل، ما تفضلتَ به يُبرز الطبيعة الطبقية لشعار الحرية كما استخدمته البورجوازية الناشئة في مواجهة الإقطاع. لكن، ما يهمنا اليوم هو أن نُعرِّي التحوّل الماكر الذي طرأ على هذا الشعار بعد أن انتصرت البورجوازية نفسها: فعندما كانت -الحرية- أداة تحرّر ضد الإقطاع، كانت تقدمية. أما حين أصبحت البورجوازية هي الطبقة المالكة لوسائل الإنتاج، أصبحت هذه -الحرية- أداة لشرعنة التفاوت، وتحولت من شعار للثورة إلى قيدٍ على الثورة القادمة. ماركس حسم هذا التناقض بذكاء: في كتاباته المبكرة، خاصة في -حول المسألة اليهودية-، أشار إلى أن الحرية في المجتمع البرجوازي هي حرية الإنسان الأناني، الفرد المعزول، الذي لا يرى في الآخرين شركاء في الحياة، بل خصوصا في السوق. وهنا قال كلمته العميقة: -ليست المسألة أن نمنح العمال حرية البيع، بل أن نحررهم من الحاجة إلى بيع أنفسهم أصلاً-.
تحية للسيد آدم عربي أحسنت الشرح والتفسير في موضوع العلاقة بين الحرية والعدالة الإجتماعية۔-;- شعار الحرية كان سلاحا، رفعته الطبقة البورجوازية، حين سعت للتحرر من نظام الطبقة الإقطاعية، كنظام مغلق شكلته سلطتين: الكنيسة والملكيات المطلقة المستبدة، خلال بدايات القرن 18, 19۔-;- من جهة، فهذا الشعار، استهدفت عبره البورجوازية، تحقيق الحرية الإقتصادية والتجارية، ضدا على القيود التي أوجدها نظام الإقطاع ۔-;- كون هذا النظام، كان يقيد السوق وبالتالي حرية التجارة، نظرا لأن الإقطاعيات تعيش وضعية العزلة بعضها عن بعض ۔-;- وهذا ما لم يكن يحقق للبورجوازية تطورها كطبقة ، لحؤوله دون تراكم الأرباح۔-;- ومن جهة، كان نظام الإقطاع السياسي، ملكيا مطلقا، وهو ما يحد ويمنع الطبقة البورجوازية من اكتساب حقوقها السياسية، أي مشاركتها السياسية ( حقوق مدنية وسياسية) ۔-;- ومن جهة ثالثة، كان شعار الحرية هذا، يعطي للبورجوازية، القدرة على التحرر من أيديولوجية الكنيسة، أي سطوتها الدينية۔-;- هنا لعب الفلاسفة والعلماء والمفكرون والأدباء والفنانون، دور التنوير لتحرير العقل۔-;- هذا هو المضمون الطبقي لمفهوم الحرية عند البورجوازية والذي يعني الليبرالية۔-;-
(12) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الملكية والديكتاتورية وكفاءة الادارة
اتابع تعليقي اعلاه من منطلق عملي تماما ..الثروة العامة في المجتمع تزداد بزيادة انتاجها والاخيرة تعتمد على الكفاءة الاقتصادية لكل مؤسسة ان تنتج اكثر ومنها تحقق ارباحا اكثر.. ومنها تزداد حجم الكعكة وحجم القطعة منها ( مايحصل عليه العامل او الموظف )..بسيطرة الدولة وجهاز بيروقراطي مرتبط بها تبدأ الانتهازية والتزلف وذوي القربى والانتماء الحزبي للتسلق للادارة لتحل محل الكفاءة ..هذه امورا واقعية دون شك وهي التي خنقت اقتصاد ادارة الدولة وجعلته غير كفوء وحجم خبزتها اصغر ومنها حجم قطعة العامل ربما اهم درس تعلمته البشرية من فشل المشاريع الماركسية السوفياتية والصينية والتأميمات الناصرية والبعثية تحت طروحات اشتركية واقامة عدالة اجتماعية ان مهمة الدولة ليس تملك وادارة مصانع بل لاقامة قوانين وبرامج لادارة الثروة العامة في دولها سواء ببرامج اجتماعية للعدالة او الاستخدام الافضل في اقامة مشاريع البنى التحتية وتحسين ظروف معيشة الناس ..ودع اصحاب المصانع يجهدون لزيادة الانتاج والثروة العامة ومنها دفع ضرائب اكبر للدولة لتقوم بتوزيعها واستخدامها الاجتماعي ..اي اقتصاد كفوء ودولة ديمقراطية تقيم العدالة
(13) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الملكية والديكتاتورية وكفاءة الادارةـ 1
وفق تعليقاتك العدالة والحرية مرتبطة بملكية وسائل الانتاج ..وتعطي العدالة الاولوية على الحرية ..منطقا من يضمن ان هناك عدالة دون توفر الحريات ودورالصحافة والرأي العام والمنافسة الانتخابية عداها تصبح العدالة غطاء لحكم ديكتاتوري يدعي انه يبني الاشتراكية وهذا ماحصل دوما. لاعدالة تقام دون حريات ياسيدي فالسلطة تزوق ماتشاء دونها. اما ربط اقامة العدالة بتحويل الملكية للدولة مثلا فهي احدى طرقها وللاسف ثبت فشلها وثبت قول ماركس انها عدالة وهمية بيروقراطية كما اعلاه والتجربة اثبتت انها عدا فاشلة اقتصاديا تعني اقامة نظم ديكتاتورية تسيطر الدولة على معيشة الناس ومنه ستتحكم بهم، على الاقل في نظم الاقتصاد الحر يمكن للانسان التمتع بقدر من الخبز وقدر من الحرية ..لا معيشة انسانية حتى لو وفرت الخبز دون حرية ولو اخذنا حجم قطعة الخبز التي يحصل عليها العامل فهنا تتدخل مسألة الكفاءة الاقتصادية بين مؤسسة تديرها بيروقراطية دولة وادارة اقتصادية تتنافس في السوق للربح فحجم خبزتها(الثروة المنتجة ) اكبر ومنها قطعة الخبز للعامل ستكون اكبر ..فالموضوع ليس من يملك بل كيف توزع الثروة الاجتماعية لاقامة العدالة.
الاستاذ طاهر مرزوق مقالك اكيد هام جدا ويجب ان يقرأه كل مسلم جاهل وساذج يريد معرفه حقيقه الاديان بشكل عام , انا هنا اقول ان مشكله الايمان بأى دين هو وثيق الصله بوراثه هذه الاديان الغامضه والمجهوله المصدر عن الاباء والجداد والعشيره والعقل الجمعى والمنظومه الدينيه السرطانيه الفاسده ؟ هنا العقل تم تشكيله تماما وتعرض لعمليه غسيل مكثف وتام منذ الطفوله مما يجعل الشك بهذا الدين يكاد يكون مستحيل ؟ مؤكد ان شبكات التواصل الاجتماعى سوف تلعب مستقبلا دور هام ومحورى للبحث والدراسه والتحليل فى اصل الاديان , ايضا سوف يلعب دور اساسى لتنوير العقول المؤدلجه المظلمه ؟ نحن امام معضله دينيه مترسخه وترسبت فى عقول القوم وهم يعتقدوا انهم يملكوا الحقيقه الخالصه فى الوجود لذلك اصواتنا يجب ان تصل الى الجانب الاخر حيث تسليط الاضواء الساطعه والاسئله والشك والحوار والجدال سوف سيكون اكيد له نتيجه ملموسه
دكتور ادم وبدون زعل..ماتورده يناقض النص الصريح لماركس الذي اوردته نفسك( ان الاشتراكية دون ديمقراطية كاملة وهم بيروقراطي) ولو قصد ماركس ما ذكرته في تعليقك لقال ( بدون سلطة الطبقة العاملة) وليس ديمقراطية كاملة ) هناك دوما تساؤلا لدي لماذا اغفل ماركس مفهوم المواطنة وحقوقها وحرياتها في تناول مفهوم الدولة ؟ وكان جوابي عليه انه اعتبرها من البديهيات ا منذ الثورة الفرنسية ولهذا ركز على الاقتصاد دون هدمها، على مفهوم الملكية كوسيلة لتحقيق العدالة ..و لاغرابة ان نجد الفرق بين ماركس الشاب عام 1848 عندما نادى بديكتانورية البروليتارية وماركس الكهل حينما نادى بالديمقراطية الكاملة لاقامة الاشتراكية عام 1875 ..واضحا انه ادرك ان الاشتراكية تصبح وهما وبناء بيروقراطي ( لم يدر بخلده بناء قمعي استبدادي كونه لم يتصور ان الاشتراكية ستقوم في روسيا القيصرية او الصين الاسيوية) مثلما نجد تفسيرات مختلفة لاقوال النبي محمد نجدها لتفسير ماركس، كلاهما لابد من ربطها بظروفها واليوم القرن 21 لدينا التجربة في الواقع كي نقيم الطروحات، فالتجارب اقوى من النصوص، وهي تشير لا عدالة دون حريات وفقط بتوفرالاخيرة تقام الاولى
(17) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي شكرا على توثيق هذا الفلته وهو صاحب قصيدة المعدومين
عام 1949-ومنها- يقول والموت يمشي نحوه عجلا والحبل يقرب منه وهو يبتسم و--صارم سل براقا بمهجته الخ الخ حيث لم تنجدني ذاكرتي بعد 76سنه على الفاجعه ولكن قصيدة الراحل العزيز عوينه الذي تعرفت عليه باعتزاز عام 56 بموقف السراي بطريقة اعجوبه تصيدني كاختيار من اجل قبوله بالقاعه لانه حينها كان محسوبا على تكتل معين ثم دخل وكان معنا الراحلين عبدالله كوران وتوفيق منير ولطيف الحاج وووووو وقضينا اياما بهيجة حقا بمبادرة من حسن عجينه وتدبيراته لاضفاء اجواء مرحة وطيبة على المعتقل الحزين-تحياتي
نعم، كانت لحظة غضب. قليل جدا أن تقع، فعادتي الابتسامة أو اللامبالاة، لكنها حدثت، وأردتُ توثيقها لتبقى، خصوصا عندما سأتطرق إلى المواضيع التي كانت وراءها. نشرتُ أشياء عن خرافة الكوفيد، بينتُ فيها سفه هؤلاء الذي نسوا حتى ما معنى تلقيح! وأين وُجد في الطب شيء اسمه ابق في منزلك ولا علاج حتى تختنق! وفي أي كتاب طب قرأوا أن علاج وباء يكون بالحجر على غير المرضى من الأصحاء! وخدعة الـ PCR إلخ: الغضب مأتاه أن هؤلاء عاشوا هذه الفترة وبرغم ذلك إلى الآن لم يفهموا! وأيضا الضحايا بالملايين والتكاليف بالمليارات وهم لا يزالون يرددون دفاعيات المجرمين وخصوصا قول نظرية المؤامرة التي لا يتجرأ ويخرجها من فمه ليس الجاهل بل المغيب جملة وتفصيلا كالـ -دكتور- المشار إليه وغيره وأغلبهم مثله بالمناسبة ولا أقصد هذا الموقع بل كل مكان على سطح الأرض! كيف تزعم محاربة الرأسمالية وأنت مؤمن بأعظم شرورها وأكاذيبها؟ كيف تحاربها وإسرائيل وستحرر فلسطين وأنت مؤمن بالهولوكوست؟! الحجر قبل البشر يتوقف أمام هذه الأسئلة وغيرها، لكنهم لا يفعلون! وهذا شيء... أحيانا، ينتجُ عنه غضب من هم مثلي، لكننا بعداء جدا عن المستوى الذي ذكرتِ أصحابه.
من الغريب انه حتى بعد تغير النظام الذي استحوذ على كل ما دفعه المؤسسين الاول للجامعة ، ما زالت الجامعة لا تذكر على صفحتها على الانترنت او في اي من صور الجامعة اي اعتراف او امتنان بما قدمه هؤلاء المؤسسين بنة حسنة ورغبتهم في تحسين احوال مدينة الكوفة وما يجاورها.
العجيب أن قوة إرهابية اعترفت بأنها أداة التوحش الاستعماري ومن ضمنها الموساد اسمها مجاهدي خلق حيث نقل ثمانية آلاف ارهابي من مجاهدي خلق الى ايران لمساندة العدوان الصهيوني على إيران الذي يجرم قادة الكيان ومن معه كمجاهدي خلق ويصادر أملاكه تماما كما يصادر املاك نتنياهو وترامب بمعايير القوانين الدولية ويظهر شخص من الوحدة 8200 ويقول إن خلق الإرهابية تسعى إلى التغيير الديمقراطي أنها نكتة ..هجوم الغرب الاستعماري على القيادة الإيرانية لأنها ديمقراطية وتلبي مطالب الشعب الإيراني وتخصص مواردها لتأمين الكهرباء والتعليم الذي تتفوق فيه إيران بعدد المهندسين على ما يتخرج في الولايات المتحدة الف باء معاداة الولايات المتحدة لاي قيادة أنها قريبة من شعبها وأنها لا تسمح بنهب مواردها كما تفعل مع محميات الخليج الثهيو أمريكية التي دفعت ستة تريلونات الفاشي ترامب دعاية الوحدة 8200 عن جد غبية و مسلية ومضحكة هههههه
الديمقراطية الليبرالية ليست نقيض القمع بل شكله الناعم أنت تمدح -النظم الليبرالية- كالسويد وألمانيا وبريطانيا والولايات المتحدة، وتتجاهل أن هذه الدول خصوصًا الولايات المتحدة وبريطانيا قامت على الاستعمار، العبودية، والهيمنة العسكرية. وأن رفاهها اليوم مبني على استغلال الشعوب الأخرى. هل تُبنى الحرية على دماء الآخرين؟
أين كانت -الحرية الليبرالية- حين قُصفت العراق وأفغانستان، حين جُوّع الفلسطيني، ودُعمت الديكتاتوريات في أمريكا اللاتينية وغيرها الكثير؟ إنها حرية برجوازية داخلية، وقمع استعماري خارجي. كارل ماركس ليس ليبراليا. ماركسية ماركس ليست هي أنظمة القمع التي ادّعت اسمه. المشكلة ليست فقط في الحريات، بل في طبيعة الملكية نفسها. إن الحرية الحقيقية لا تتحقق إلا حين تتحرر أدوات الإنتاج من قبضة الأقلية، ويتحول العمل إلى نشاط إنساني مشترك لا إلى مصدر ربحٍ للرأسمال. فالحرية بلا عدالة كاذبة، والعدالة بلا حرية ناقصة لكن لا تبدأ الحرية من -الصحافة- بل من رغيف الخبز، ومن المصنع، ومن علاقات الإنتاج. ولذلك، كما قال ماركس: -إن تحرير الإنسان لا يكون إلا بتحطيم علاقات الإنتاج التي تستعبده.- فأين هذ
عن الصين، وكوريا، والبلاشفة دعنا نُميّز بين ماركسية ماركس، وبين ما جرى من تشوّهات باسمها. ماركس لم يدعُ إلى حزب يحكم باسم الطبقة العاملة. بل كتب في بيان الحزب الشيوعي أن: -تحرر الطبقة العاملة يجب أن يكون من صنع الطبقة العاملة نفسها.- وهذا يعني أنه كان ضد كل نخبة تحتكر السلطة حتى باسم الاشتراكية. نعم، تجربة الاتحاد السوفييتي شهدت انحرافات، وقمع، وأخطاء كبرى لكن كان فيها إنجازات حقيقية، كإلغاء البطالة والأمية، وتحقيق التصنيع السريع، وحقوق التعليم والصحة الشاملتين، وهي مكاسب لم تنشأ في ظل الحرية الليبرالية بل رغم غيابها. أما الصين اليوم، فهي اقتصاد رأسمالي برعاية الحزب، يعيش تناقضاته. فأن تظهر فيها -مليونيرية- لا يثبت صحة الليبرالية، بل يعني أنها تسير في طريق التناقض الذي قد ينفجر لاحقا.
حرية بلا وسائل الإنتاج؟ هذا وهم كيف يمكن الحديث عن حرية بينما العامل لا يملك وسيلة عيشه؟ كيف يمكن القول إن -بيل غيتس أقدر من الدولة على إدارة مايكروسوفت- وكأن مايكروسوفت خلق فردي لا ثمرة عمل آلاف المهندسين والعاملين؟ في المنطق الليبرالي، الحرية تُختزل إلى حرية التعاقد بين أفراد أحرار لكن هذا الفرد -الحر- في الواقع مجبر على بيع عمله أو الموت جوعا. ماركس لم يرفض الحرية، بل كشف زيفها في إطار الملكية الخاصة: -في ظل الرأسمالية، الإنسان يبدو حرا، لكنه مقيّد بخيوط علاقات إنتاج غير مرئية، تجعله عبدا بأكثر الأشكال صمتا وخداعا.- أي حرية تلك حين يكون العامل تحت رحمة السوق؟ حين يُطرد من عمله؟ حين تتحدد حريته بمقدار ما يملك من مال؟ الليبرالية الحقوقية لا تسأل: من يملك وسائل العيش؟ الماركسية تسأل: من يملك المصانع، الأراضي، التكنولوجيا؟ هذا هو جوهر الصراع. يتبع...