رغم أن هناك إحتمال ضئيل قديصل لأقل من واحدبالملياربالمائةإلاأنه قديكون صحيحاوكالتالي، أن الشخص المعني متوفي وأنهم مثل أمرسليمان عليه السلام عندماظل على الهيكل لسنتين ولم تعلم الجن بوفاته إلابعدأن قام نميل بأمره الشهيرفعلمت الجن أنهالاتعلم الغيب وأنهاكانت مسخرة لخدمته لأكثر من سنتين وهومتوفي قديكون هذاالشخص أيضامتوفي ومن الأدلةإذاماكان كذلك أمر تجلط أوعدم تجلط الدم وقديكونوايحركونه لكي يظل كأنه حي فتستمرمثلاسلطاتهم رغم أنه بريء وغيرمذنب من موبقاتهم والله العالم من أين أتيت بفكرةالبحث والمقال لطفا؟ حيث هناك فيلم لفريدشوقي كيف أنه تمت زراعةقلب قردفي بدنه وكيف في نهايةالفيلم يبدأبأكل الفول السوداني وفي فيلم آخرلنفس الموضوع تزرع يدشخص حرامي فيكتشف المعني أنه أصبح خفيف اليدوبقيات هكذاأفلام
لو كان لدى الغرب الإمبريالي ثقة بشعبية تنظيم مجاهدي خلق الإرهابي لم شوههم بالخيانة الأخيرة بحرب 12 يوم بتدمير مقدرات شعبهم كأي عنصر موساد مجرم ..الشعب الإيراني هو من يمنح للقيادة الإيرانية جذرية مواقفها وهذا الشعب لا يمكن أن يقبل خونة ..مصير مجاهدي خلق كمصير عملاء الولايات المتحدة من شاه ايران إلى السادات و عرفات وحتى صدام جربوا الحرب مع إيران مع الخونة من مجاهدي خلق فتم تدمير ثلث تل أبيب وقاعدة العيديد لو استمرت الحرب ثلاث ايام اي حرب بنصف شهر لتمومحو تل أبيب ..إذا لا مفر من تغييرات جذرية في غرب آسيا من خلال تصفية اسرائيل وهروب الولايات المتحدة كما هربت من أفغانستان وتسليم الخونة من مجاهدي خلق ..امثالك من اتوا بأجل امريكا بحقدهم
لا عجب، إذ يقول كاظم الساهر لو كان قدأضناك ماأضناني،،،، ما كنت يوماهكذاتنساني هذاالذي تدعي ما عاديجدي معي ،،، الله لوعانيت ما أعاني إن كان حقا ماتقول وتدعي،،، فإذرف دموعاكم جرت من مدمعي قلبي الذي يهواك ماعاد معي الله لوعانيت ماأعاني
واضح أنهم إستبدلواقلب الرجل بقلب آخروبهذا فلن يتذكر
المقال شيق وجميل ورائع ويحكي عن طب مستتر بين الكلمات والسطور
اليوم اعلنت صحة غزة عن وفاة اكثر من عشرين انسانا من الجوع، تصور شيخنا ان هناك اناسا يموتون (حرفيا) من الجوع تصور شيخنا الفاضل ان جرائم الاغتصاب في السودان لا يمكن وصفها تصور شيخنا ان جرائم القتل والسحل والتعذيب في سوريا فاقت كل الحدود تصور شيخنا ان اهالي غزة تقتل على شاحنات الطحين لكن لا يهم.. المهم ان صلاة الفجر بهذا الشكل باطلة اكثر انسان يشعر بالسعادة النفسية ومرتاح البال هو رجل الدين والليبرالي فهذا الزمن هو زمنهم والمنطق الذي يحكم العالم منطقهم فطوبى لكل رجال الدين وهنيئا لكل الليبراليين وشكرا لك على هذه المقالة التي ازاحت الكثير من الهموم
لدى سؤال محير لماذا استطاعت الصين تحقيق معدلات نموا فاقت كل التوقعات العالمية ، تحت حكم شمولى بحت وبدون أدنى مساحة للحرية .
ان النجاح الاقتصادى فى معظم الادبيات الاقتصادية والسياسية رهين بالتطور الديمقراطى فكيف استطاعت الصين قلب المعادلة .
والغريب ان النموذج الصينى فى الحكم والادارة والنجاح الاقتصادى ليس له مثيل ، فمثلا جارتها كوريا الشمالية الدكتاتورية يرسف شعبها فى الفقر، والتفوق العسكرى الذى تحرزه فى المجال النووى والصاروخى ،
لا يمكن على الاطلاق ان يكون معيارا للنجاح الاقتصاى .
بل ان الانفاق العسكرى المبالغ فيه ، هو احد اسباب فقرها ،وهو كان احد الاسباب الرئيسية فى التعجيل بانهيار الاتحاد السوفيتى
لى صديق عراقى وصل مصر حديثا ، هو عاشق لمصر واحيانا تكون عين العاشق كليلة عن رؤية عيوب المحبوب .
هو زائرا لمصر من حين الى اخر، المهم بدا الرجل منبهرا بما يدور فى مص
كان من الخطا التام ايراد القصة الغبية لحفيدة ام كلثوم ، هناك امور لا يجب تسليط الضوء عليها حتى لا تنال صوتا وتحدث ضجيجا ن هى واحدة من الاف المتخلفات الى تم اغتيالهم فكريا فلتذهب الى الجحيم
رجوتُ ألا تكوني ممن لم يتجاوزوا فخ القومية، فكان، وذلك سرّني: موقفي المعلن في المقال، ينطلق من الأرض، لكنه لا يتنازل عن الأصول، وهذا أرجو من القراء التركيز جيدا معه. ليبيا: البركة في القذافي! الذي بَدْوَنَ الشعب أكثر من البدو أنفسهم! إرث بورقيبة هو الذي جاء بقيس سعيد، وماذا سنتوقع من إرث القذافي غير الذي يحدث الآن؟! (تعليقي كان سيكون مختلفا عدة سنوات مضت): لذلك قلتُ أن ردة الفعل تُتَفهّم، وعادة، مع الوقت، تعود الأغلبية إلى طريق الجادة. كلنا مررنا بتلك المرحلة، لذلك لا يجب التشدد مع كل جديد يلتحق بالقافلة. العروبيون والإسلاميون أخوة؟ نعم، فهم ملاك لنفس المنزل. لكن، ليس بمنطق اليساريين أنهم -شركاء في الوطن- فننبطح لهم! فهم الفرق مهم جدا، لأن منطقي مثلا يمنع العنف السياسي من كل الأطراف، ولا يتنازل لهم: لم أقل أننا -عرب- كما يعتقدون ويدّعون، قلتُ المشترك الذي لا يستطيع أحد أن يُشكّك فيه: نحن شمال أفارقة! وهكذا في كل القضايا، وخصوصا العداء للغرب وقضية فلسطين. وسأوضح وجهة نظري في مقالات في المستقبل.
انا مقتنع تماما بهذا الرأى ولكن لم اكن املك سندا لذلك ، تخيل لو تم تطبيق هذا الرأى الرائع وذهب الناس لاعملهم بعدها كما يفعل العالم المتقدم كيف كان سيكون حالنا شكرا لك ايها العالم الجليل
ستكون تونس القدوة في ترويض الإسلام ، والمغرب والجزائر في ترويض العروبة .
برغم كل سلبياته ، دخل الرئيس التونسي الحالي التاريخ وكان أول من تجرأ وحذف بند الإسلام دين الدولة من الدستور . الملفت للنظر أن ذلك لم يحدث أي ضجة في الشارع التونسي !
ويبقى المؤسف أن ليبيا وموريتانيا غائبتان !
تعليقي كان سيكون مختلفا عدة سنوات مضت . لكن الواقع يحتم بعض التنازلات . أما إعتبار أولئك العروبيين وخاصة القومجيون منهم -أخوة- ف .. يبقى شديد الصعوبة !!
الأستاذة/اكرام وجدت أنه من الافضل لى عدم إرسال مزيداً من التعليقات وقمت بكتابة مقال بعنوان:أمة محمد والله، وساتبعه بمقال آخر اكتب فيه بقية التعليقات التى رأيتها مفيدة للقارئ للتعرف على الأفكار ،التى يحكم بها على المضوعات بشكل موضوعى وهذا هو عنوان رابط المقال: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=877573 مع الشكر
أثمِّن كلماتك الرفاقية العالية، وأستمد منها دفقة جديدة في درب النضال الطويل. ما نكتبه ونطرحه ليس إلا محاولة متواضعة للمساهمة في بناء وعي طبقي جذري، ومنصة للحوار الثوري بين رفاق القضية والمصير الواحد.
لك مني كل التضامن والتقدير، وإلى الأمام دائمًا في سبيل الاشتراكية والتحرر الشامل.
اميركا بنيت على اذرع المهاجرين يا صقيع كانوا يأتون من ارياف ايرلندا وايطاليا كما هم اليوم من فنزويلا وغواتيمالا وهندوراس ومن دونهم ما كانت ولاية مثل كاليفورنيا تنتج فواكه لحضرتك وللملياردية وذوي الامراض الجنسية من جماعة رئيسك ترامب..متى هاجم هؤلاء المساكين المنشآت الحكومية كي تكتب ياعار ..حاصرتهم قوات مدججة بالسلاح والمدرعات وهم يكدحون في مزارع تعود لشركات اميركية ياعار ..ماكنت لتكذب بهذه الدرجة لو كنت على الاقللا متزنا وليس حالك حال مرتزقة بلداننا العربية تردد للحاكم ترامب العظيم الغارق في جرائمه الجنسية كذبات عنصرية شعبوية اذن انت خائف على حضارة الغرب من هؤلاء المساكين ؟ يالك من صعلوك مصطنع ان تطرح هذه الحضارة بالطريقة الترامبية ..اولى مبادئها وركائزها احترام الانسان بذاته وحقوقه وليس كبس الناس من الشارع او من حديقة عامة بطريقة المخابرات الصدامية ....الا خزيت العرب والاميركان ولهذا وصمتك عارا
أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً فعذراً على التأخير الذي ليس لي عذراً لكي أبرره.
موضوعتي بالأساس تنطلق من تساؤلات وتبحث عن إجابات كنت أطمع أن تأتيني من عقول محترمة مثل عقلك في اعتقادي الشعراء ليسوا مفكرين ولا فلاسفة لذلك فإن المراهنة على وجود موقف أخلاقي ثابت , لدى جميعهم هو من باب الإفتراض لكني مع ذلك تساءلت لماذا نحكم عليهم من موقعنا وبمساطرنا وفراجيلنا تحياتي
تحية طيبة المجد و الخلود للشهيد المناضل عبد الخالق محجوب ولكل شهداء الحزب الشيوعي السوداني المجد و الخلود لكل المناضلين الديموقراطيين الثوريين في السودان تحياتي
(18) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي عاشت عاشت استاذتنا فاطمه ناعوتومقالتها التنويرية و
ومقالتها اليوم وثيقة علمية تنويرية غنية تبهر النفوس الانسانية الطيبه وتثبت بالبراهين القاطعه ان الفنون وعلى راءسها الموسيقى والغناء فعل بشري انساني عريق ويتجسد في اعمق اعماق تاريخنا التليد منذ ايام مصر القديمه وكل حضارات شرقنا الاوسط الخمس المعروفة بغناها المادي الى جانب غناها المعنوي ومنه وجوهره الثقافة المتجسدة في الفنون وجوهرتها الموسيقى والغناء والرسم والنحت وان اغنى واعز مانملك في متاحفنا ومتاحف العالم تماثيلنا واعمال اجدادنا اليدوية التي تجسد حياتهم وتفاخرنا بماضينا الراقي وحزننا على مصائبنا هذه الايام بسبب هيمنة الحيوانية والجهالة على مجتمعاتنا باسم دين البداوة والانحطاط-تحياتي استاذذه فاظمه مقالتك اليوم ذات نكهة خاصة =انها وثيقة وكلها كمال وحكم
(19) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان تطور المجتمعات او تخلفها ليس مرتبطا بدينها
السيدة الكاتبة المحترمة اراؤك قَيّمة وطرحك منطقي عدا ان الخارج ليس هو من يتلاعب بالاديان بل هي الاحزاب والحركات السلفية فهي التي تتلاعب به وتوظف الدين للقمع السلطوي والسرقة والنهب والتعدي على حريات الناس مستخدمة نفس النصوص التي يوردها السادة المعلقين وهذه النصوص موجودة بما يعادلها في كل الاديان الاخرى وتم استغلالها وبنفس الوسائل ونفس الظواهر التي تشهدها منطقتنا الان ..فالقضية ليسىت في اسلام ومسيحية وبوذية ويهودية ..جميعها ان حكمت بنصوصها واصبحت سلطة حاكمة ستمارس نفس الاسلام ..ومنه الكشخة ان القرآن قال كذا وعن محمد فعل كذا هو تأكيدا لمواقف وطروحات السلفية لاغير الاسلام كغيره من الاديان يصبح معتدلا بفصله عن السياسة والسلطة وهذا ما قامت به الامم الاخرى في العالم..والعلمانيون في العالم وخصوصا مفكريهم لم يسبوا ويشتموا الاديان كما يقوم بها جماعتنا احتراما لعقائد الناس وحاجتها للاديان بل وضحوا للناس دجل رجال الدين ودجل الدين السياسي المصلحي..فولتير لم يسب المسيحية ليفضح علاقة الكنيسة بالملك والاقطاع بل فضحها انها تحايل على الدين واستغلاله للمصالح وهذا هو مايجب على علمانيينا فهمه ..
(20) الاسم و موضوع
التعليق
samir bolous نانسي بيلوسي ليست خالة حاكم كاليفورنيا
ظرة عامة على الذكاء الاصطناعي لا، لا تربط حاكم كاليفورنيا الحالي، جافين نيوسوم، صلة قرابة مباشرة بنانسي بيلوسي. ومع ذلك، تربطهما صلة قرابة عائلية بعيدة. خالة جافين نيوسوم، باربرا نيوسوم، كانت متزوجة من رون بيلوسي، صهر نانسي بيلوسي. هذا يجعل جافين نيوسوم ونانسي بيلوسي تربطهما صلة قرابة بعيدة من خلال الزواج.
(21) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان مالك الحرية ام وسائل الانتاج من يملك الحياة
في تعليقكم ورد ( في ظل الرأسمالية، العامل -حرّ- فقط بالمعنى الكاذب: حر في أن يبيع قوته الجسدية لمن يملك أدوات الإنتاج، أو يموت جوعا. هل هذه حرية؟) ..سيدي العمل حاجة للانسان وفي كل عمل يبيع الانسان قوته الجسدية او الفكرية لطرف ما ، دولة او شركة خاصة ، لافرق بينهما ففي كلتا الحالتين يبيع قوته وواقعا يمارس عمله او ابداعه سواء في نظام رأسمالي ام اشتراكي واجد وصفكم انشائيا عندما تذكرون في ظل الرأسمالية فقط ، وهي نفس الظاهرة في ظل الاشتراكية ..الفرق هو في توزيع الثروة العامة المنتجة ومفهوم الاشتراكية اليوم ان الدولة لاتملك بل تدير توزيع الثروة لتحقق سياسات وبرامج عدالة اجتماعية وهذا هو واقع الدول التي تسمونها رأسمالية فهي واقعا تتفذ سياسات اشتراكية بعيدا عن طقطقات وطروحات بالية للقرن 19 كما ومن نفس التعليق، ان العامل يموت جوعا لو لم يعمل ،هل هذه حرية؟ وهل الحرية ان ان لايعمل العامل كي يعيش كريما ..مفهوم العمل واحدا والحاجة اليه واحد ..اما توزيع الثروات الناتجة فهي قضية اخرى وهنا تتدخل الية الحريات كي تفرض حقوقا للعمال توزيع عادل ومجدي للمجتمع على يد دولة ديمقراطية منتخبة وليس شلة
(22) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ايهما شرط الحياة الحرية ام وسائل الانتاج
دكتور ادم هناك قضايا وردت في تعليقيكم اعلاه تستحق النقاش الاولى (من يملك وسائل الانتاج يملك الحياة نفسها ) والواقع ان الانسان الحر هو الذي يملك الحياة نفسها بدليل عند تحول الملكية للدولة وفق وصفتكم فتكون الدولة هي المالكة للحياة ومنه يمكنها ان تقمع من تشاء وكيفما تشاء وبصورة لا انسانية كون معيشة الناس ستكون معتمدة عليها ومنه التزلف وشراء الذمم والانتهازية ولايمكن للعامل حتى الاضراب عدا قمع الحريات الفكرية، هذا ما رأته البشرية في الدول اللانسانية التي استعبدت الناس من الصين الى الاتحاد السوفياتي واليوم كوريا.. الاقتصاد الحر لايصادر الحريات كون المالك يعمل للربح وكونه تحت المنافسة يضطر لمجاراة مطالب العمال وهؤلاء بتوفر حرية وحق الاضراب يمكنهم نيل حقوقهم ..الحريات هي اهم شرط للحياة وليس ملكية وسائل الانتاج هذه ترهل فلسفي اقتصادي يعامل الانسان انه ظاهرة اقتصادية وفعلا ستالين وماو استخدموا الملايين سخرة او وسائل انتاج وكلا التجربتين معروفتين بالقمع وملايين الضحايا..اثبت الواقع ان القضية ليس من يملك وسائل الانتاج بل من يملك خيار العيش بحرية عندها الانسان والمجتمعات تمتلك الحياة يتبع
لم اتناول في المقال فكرة خوف ايران كبلاد وحضارة وتاريخ
انها كدولة وتاريخ وحضارة ، جل الايرانيون يقفون موحدين ضد اي قوة خارجية تنوي التغيير في ايران وان النظام لا يخاف من المعرضة حتى انه يخاف ما يفرضه الزمان عليه من تغير تحياتي
بالتأكيد أن فهمك للإسلام خاطئ جدا ، فالإسلام أمر المرأة المسلمة بأن تغطي شعرها .. فشَعر المرأة عورة . والإسلام أمر المرأة المسلمة بألا يظهر سم (Cm) واحد من صدرها . وكتاب القرآن يقول للنساء المسلمات : «وقرن في بيوتكن» . ويقول لهن : «الرجال قوامون على النساء» . ويقول : «وللرجال عليهن درجة» . هل أزيدك ؟ وكتاب القرآن يقول للرجال المسلمين : «انكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع» ، ويقول لهم : «واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن» . هل أزيدك ؟ تتحدثين عن (الاسلام الحقيقي المعتدل) ، فما هي (المواصفات القياسية لذلك الاسلام (الحقيقي) و (المعتدل) ؟ وما هو الاسلام غير الحقيقي .. في نظرك ؟ وهل ثمة إسلامان أحدهما معتدل والآخر غير معتدل ، أم أن ثمة إسلاما واحدا هو الذي أتى النبي العربي محمد بتعاليمه وأحكامه وطبقها في غزواته وفي حكمه بالمدينة/الدولة يثرب ؟
هذا المحلل الأجنبي يؤكد أن اسرائيل تواجه انهيارا اقتصاديا وهروب المستوطنين لهذا طلبت الهدنة مع إيران ..كل المصادر تعترف أن الكيان الصهيوني المارق المهزوم من ركع لايران وطلب من ترامب أن يتدخل ليوقف الحرب ..طبعا الا مرتزقة الوحدة ٨-;-٢-;-٠-;-٠-;- مازالوا يروجون الأكاذيب لأنها وظيفتهم ومصدر رزقهم هههه