تحية للاخ العزيز علي سالم..و تعليقك يا اخي هو خير وصف لحال اميركا والعالم اليوم باجمعه. انه عالم غريب حقا ان يقبل بافاق تاجر عقارات دجال نزق غريزي السلك باسوء الغرائز وينتخبه رئيسا له ..ليقبل ان يبحر معه الى المجهول بدون بوصلة القيم الحضارية التي طالما وثق بها .واليوم كأنما ليعلن ان لاثقة له لا باسس هذه الحضارة ولا ببوصلتها ..بمعنى انه فقد الامل بالقباطنة وبالبوصلة وسار خلف دجال بمجرد اوعدهم انه سيبحر بهم بامان رغم معرفتهم بتاريخه بالدجل ..وهذه هي الغرابة فعلا ان تسلم امرك لدجال خير من كهنة تروايح وكبارهم يتفقون مع القباطنة على القبض مقابل الترويح والترويج واقعا انصار ترامب معروفون عنهم غير متعلمين وبلطجية قومجية و سكان المدن البعيدة من المتدينين ويسهل خداعهم وجعلهم رعاع وقطيع، ولكن كلاهما لايشكل سوى الربع،والسؤال لماذا توجه القسم المتعلم للقبول بدجال ؟اليس انه حالة من اليأس وغامروا بقبول الدجال املا في بالتغيير تحت عسى ولعله ..ان الميلان عن العقل السليم لايأتي من فراغ بلا شك وهو في حالة ترامب عقابا للطرف الاخر من نادى بالقيم وجلس يستريح كحال الحزب الديمقراطي المترهل تحية وسلام
هل ستحتل أمريكا غزة ؟ غزة تملك أجمل الشواطئ ( ريفيرا الشرق الأوسط ) .شاهد هذا الفيديو القصير : عاااجل وخطير : في وجود نتنياهو ، ترامب يعلن خطة أمريكية لاحتلال غزة وتهجير أهلها إلى مصر والأردن https://www.youtube.com/watch?v=RUSux_8IvcE وفقا للصحفى أسامة جاويش أعلنت أمريكا أنها تملك غزة وتنوى تهجير أهلها و تصفية الأرهاب وأعادة تعميرها ... ---- من يستطيع مقاومة هذا المخطط ؟ 1 - مجلس الأمن؟ ( أمريكا تملك حق الفيتو ) 2 - محكمة العدل الدولية ؟( أمريكا لا تعترف بها ) 3 - السعودية ؟(مستعدة لدفع المليارات لأمريكا) 5 - الرئيس السيسى ؟ هو فى مأزق ، لا يملك الرفض أو الموافقة لا يملك الرفض لاتوجد معارضة والأعلام يمجد أنجازته وصوت الشعب مكتوم وسجناء الرأى بالآلاف والديون كثيرة ..ولا يستطيع الموافقة خوفا من أنقلاب عسكرى.. تحياتى. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
راجيا دوام الصحة وطول العمر المديد ماذكرته في تعليقك من تشخيص حول حاجة العالم للقوة صحيحا ويشبه مدينة تراخى او اختفى فيها البوليس فخرج الناس مطالبين باعادة الامن و النظام وتلقفها اليمين القومي المتطرف في كل مكان مما دفع للالتفاف الشعبي حولهم والجماعة الديمقراطية الليبرالية نائمىة وتسبح باسم الحريات واستيقضت لترى ناتنياهو وترامب وبوتين واوربان بل كل اوربا مرشحة للانجرار للتطرف القومي اليميني ..ويعتبره البعض هو الرد على عدم الرد على التطرف الاسلامي سواء داخل اوربا او في المنطقة من توغل الاخوان وميليشيات ايران ومن ترويعهما هجرة ملايين لاوربا ان خلق حماس على يد شارون وتمكينها في القطاع كان لهذا الهدف ...لتمكين الاخوان ومعها ايران ثم مجيئ اوباما ليفاوص على تأجيل قنبلة نووية ..كل ذلك دفع العالم للجنون واللجوء لليمين المتطرف ..انه عالم بحاجة لبوليس وهل يوجد غير اليمين المتطرف ليقوم بدوره بدل كهنة تدعو الله ان يستقيم البشر لكم مني اطيب التمنيات بالصحة وطول العمر ياحكيم
د. علي ان ترامب هو ناتنياهو في اميركا وناتنياهو هو ترامب في اسرائيل ..هما واحدا فكرا وعقيدة وينتمون لنفس المعتقدات المتطرفة وتدفعهم نفس الغرائز ووسائل التحقيق. ..لم تجد رئيسا اميركيا واحدا لليوم الا وناصر اسرائيل الا لكونها حليفا في المنطقة ومعه لم ينكر قضية الشعب الفلسطيني بل كلا الجمهوريين والديمقراطيين يقف مع حل الدولتين .اما ترامب فهو يرفض وجود قضية شعب فلسطيني اساسا كما هو ناتنياهو ومنه لا دولة ولا قضية..انهم عربا ويمكنهم الذهاب لسيناء او الاردن..واشار الى قلمه لتواقيع الاوامر واجاب احد الصحفيين كيف يمكن تهجير شعب من ارضه وقال..انظر لهذا القلم الصغير ..انه اسرائيل ..وانظر لهذه الطاولة الكبيرة انها المنطقة ..يمكن للفلسطينيين الذهاب والعيش في هذه الارض الواسعة ..هكذا ينظر ترامب وقالها بصراحة..العنجهية القومية اليمينية العنصرية المتطرفة القائمة على القوة تجمع كلا ترامب وناتنياهو ..ومنه لقاء الفكر والتوجه ..وهو ماسيجمعه مع بوتين واوربان وحركة البديل الالمانية وكل اليمين القومي المتطرف في العالم..وحماس قدمت لناتنياهو وترامب كل مايحتاجونه لمصادرة غزة وتدمير كل القضية الفلسطينية
ان من تدعوهم قوى وطنية في نهاية تعليقك هم قوى يمينية متطرفة تستخدم قضية المهجرين غطاء سياسيا لترويج اجندتها وفكرها القومي اليميني المتطرف الذي بقي لنصف قرن حبيسا مرفوضا اجتماعيا كون اوربا عانت منه الويلات والجرائم الجماعية والقمع في النصف الاول من القرن الماضي..واتت زيادة المهاجرين وجلهم معاديا للحضارة من جماعات صلعهم ..وانت صائب ان جلهم ليسوا فعلا لاجئين سياسيين هربوا من القمع السلطوي بل ارتزاقية كون بلاد الكفر تأوي وتدفع وتعالج وكلها على حساب الكفار ..وسألني صاحب دكان في محلة شعبية في بغداد مرة ايهما احسن السويد لو المانيا في طلب اللجوء..فاجبته متعجبا عمي صدك تحجي شتسوي هناك ثلوج وانت عنك اربعة اولاد؟ اجابني ، يعني ماتريد تفيد ..معقبا لعلمك مع اربعة اولاد المانيا تدفع الفي يورو والسويد الفين واربعمية ....اخي اسف سألتك كما قال..بس حجي هناك غير ثقافة وانت تصوم وتصلي ..الرزق من الله كما اجابني نعم انت محق وكان على حكومات الليبراليين ان صبر شعوبهم سينفذ، وان هذه القضية سيتم استغلالها شعبويا من اليمين المتطرف ولكن في كل الاحوال فهم ليسوا قوى وطنية بل يميينة متطرفة شعبوية غرائزية
(6) الاسم و موضوع
التعليق
محمد بن زكري المطلق وهم ينفيه قانون التغير ويدحضه العقل العلمي
بالتجربة والاختبار والملاحظة ، لا ثباتَ في الكون والطبيعة والحياة كموضوعات للفكر والتأمل ، فالتغير هو القانون الذي يحكمها جميعا وينتظم سيرورتها عبر الزمن كمدركات . وبالتالي فليس ثمة من أفكار مطلقة عابرة للزمن ، والنسبية كنفي للمطلق ، هي سمة الموضوعات والآفكار كافة . والماركسية كفكر جدلي تاريخي ، ليست استثاء خارج قانون التغير والنسبية . ولذا فإنه في متن الفقرة الأخيرة من المقال ، يبدو توصيف الاشتراكية العلمية (الماركسية) ، بأنها {حقائق مطلقة} إلى أن يثبت العكس ، توصيفا متناقضا - داخل نفس الفقرة - مع محتوى القول بأن الماركسية قد ’’ صمدت أمام اختبار الزمن ، على الأقل في الوقت الحاضر ، وبالتالي يمكننا أن نترك للمستقبل أن يزودنا بشيء أفضل ‘‘ . ولا أدري مدى دقة الترجمة من الأصل في عبارة {حقائق مطلقة} ، فلربما كان من الأنسب ضمن السياق العام للمقال ، وصف تلك الـ {حقائق} بأنها : آنية ، او ماثلة ، أو متناظرة مع الواقع الملموس ، بدلا من صفة {مطلقة} ، وذلك توافقا مع القول بنسبية الحقيقة ، واتساقا مع الجوهر الديالكتيكي للاشتراكية العلمية ، وإلا لتحولت - جزافا - إلى شبه دوغما ، خلافا لوودز !
(7) الاسم و موضوع
التعليق
Anh Gentle Ever Wondered How to Get Google to Send You Traffic?
لاشك اننا تعيش فى عالم غريب وعجيب حيث المعايير الطبيعيه لتقييم الاموراختلت واختفت وحل محلها معايير شاذه مضطربه , ظاهره ترامب خير دليل على هذا , فعندما نسأل شخص طبيعى فى الشارع عن رأيه فى وجه ترامب وافعاله فأكيد سوف يقول لك ان هذا الشخص كاذب وشرير وعنصرى ومريض نفسيا وحاقد ومكانه الطبيعى هو السجن نظرا للجرائم العديده التى اقترفها والتى تم اثباتها عن طريق المحاكم العادله , عندما ننظر الى وجه هذا الشخص فسوف نحس بالقرف والضيق والنفور؟ عندما تمعن النظر فى عيون هذا الترامب الكريهه الحاقده وايضا تقاسيم وجهه القاسيه الشيطانيه الخبيثه, يعنى هذا الترامب يعتبر فأل سئ وانذار بالخراب والدمار والبؤس لكل العالم ؟ الاشكاليه هنا هؤلاء البلهاء الامريكان القاصرين عقليا والاغبياء الذين انتخبوه بهذه الاريحيه والبساطه ؟ هنا المشكله ليست فقط فى ترامب الكريه بل الى نسبه عاليه من افراد الشعب والذين ضاعت بينهم البوصله وضاع معهم الاختيار السليم والرأى الصحيح ؟ اذن هنا نحن فى مشكله خطيره وكارثيه
الاستاذ الفاضل صالح محمود المحترم تحية حارة شكراً على المرور والتوضيح صدقتم، استاذنا الفاضل، بصدد هذه القصص القديمة الفضيعة جداً ؛ المشكلة هي أن القصص الجديدة هي افضع منها بما لا يقاس؛ وهي كالجائحة تنتشر في كل مكان.. والخبر اليقين هو عند دهاقنة الحروب الصليبية للغرب المبيد للشعوب والمستمرة منذ خمسة قرون متواصلة: وأخر طبعة من هؤلاء الدهاقنة هما النتن ياهو وتابعه ترامب. ولو أن الله يستجيب لقلنا : الله يستر؛ ولكن الأخير شرد مرتعباً من الشرور المستدامة للامبريالية الى مجرة مجهولة، بلا عودة. .فائق التقدير والاعتزاز
بينما تصنع كوريا الشمالية التي يسخر منها اعلام محميات الظلمات الخليجية كقطر الصواريخ العابرة للقارات والاقمار الاصطناعية و تعترف الشركات اليابانية والغربية بأن كوريا الشمالية تملك افضل المهندسين في العالم ..
الاستاذ الكاتب لقد كنت موضوعيا حتى وصلت ماركس فكما قلت انت ان الحقيقة نسبية وغير نهائية لكن مع ماركس اعتبرتها شاملة ومطلقة تكون الفكرة حقيقة اذا كانت في حالة تناضر مع الواقع وهي اي الحقيقة نسبية وغير منتهية ونصنف الافكار علمية اي حقائق وغير علمية ومعيار علمية الحقيقة التجربة العملية فلا توجد مايسمى بحقائق طبقية هذه مثالية ذاتية طبقية شكرا
(12) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي شكرا عالمناقشة الرائعه المستنده للوقائع والقوانين
والتاريخ والمقارنات الغنيه-علما ان الوضع العالمي وكذالك الاميركي معقد جدا والكثير من الامور متداخله-وللاسف الشديد ان شعار الحاجه الى يد حديديه بات مطلبا منتشرا وكاءنه عتب على الدمقراطية اللبرالية وطول نفسها في عالم ديناميكي-تحياتي
الهادي: دفع بعض جلسائه الى جرف النهر على سبيل اللعب فتعلق المدفوع به ، فماتا كلاهما لأن الهادي وقع على أصول قصب [فارسي] قد قطّع فدخل في مخرجه فكان سبب موته. الرشيد: أخطأ عليه [الطبيب] -جبرئيل بن بختيشوع - في علاج دبيلة كانت معه فكانت سبب منيته. الأمين: قتل بالسيف. المتوكل قطّع بالسيوف . المنتصر: [قيل] سمّ في تمرات أكلها، وقيل في مبضع فصد به، وقيل رمي الزئبق في أذنيه وهو وجع مثبت. المستعين: قتل بالسيف. المعتز: أدخل في الحمام وأغلق [عليه] حتى مات. المهتدي : قتل بخنجر. المعتمد:( قيل) سمَّ ، وقيل رمي في حلقه رصاص مذاب ، وقيل وقع في حفرة ملئت بالريش فاغتّم ، فمات . المقتدر: قطع بالسيوف ، وقيل سَمّه ميسور، فأتاه في مبضع ، فصّد به. المنذر : قيل سمّه أخوه في مبضع فصّد به. هشام المؤيد : قتل خنقاً. المهدي: قطع بالسيوف، وهو -محمد بن هشام-. سليمان بن الحكم: قطع بالسيوف . المستظهر: قتل بالسيف. المستكفي: سمَّ. القاسم بن حمود: غمّ. علي بن حمود: قتل بالخناجر. يحيى بن علي بن حمود: قتل بالسيف. حسن بن يحيى بن علي بن حمود: سمّ. شكرأ للتوضيح
الفاضل الدكتور حسين علوان حسين ... بعد ان سردتم لنا محاسن التعاليم النبوية في ارساء قواعد العدل والاخاء والمحبة بين المسلم واخيه المسلم (وبلاش الكافر) وانصاف الضعفاء والفقراء والمرأة يا ريت سيادتكم تتعرض لجزئية كيف ترسخت تلك التعاليم المحمدية في الاجيال الاولي التي عاصرت الحقبة النبوية وبين تطبيقها الفعلي في المجتمع المسلم (وبلاش الكافر) في ذلك الوقت ؟ وما علاقته ب: عمر بن الخطاب، الخليفة الثاني: طعن بخنجر في السرّة. عثمان بن عفان ، الخليفة الثالث: قطّع بالسيوف. علي بن ابي طالب ، الخليفة الرابع: ضرب بالسيف ضربة كانت منها منيته. عبد الله بن الزبير : قتل بالسيوف وصلب منكّساً. مروان بن الحكم: قيل إن امرأته أم خالد، غمَّته [بمخدة] حتى مات. عمر بن عبد العزيز : [قيل إنه] سمَّ. الوليد بن يزيد: قطّع بالسيوف . إبراهيم بن الوليد : مات غرقاً. مروان بن محمد : قتل بالسيف. السفاح: قيل سمَّ ولم يصح، وقيل مات بالجدري. المهدي: أرادت إحدى حظيّتيه [طلة وحسنة] أن تسم صاحبتها في قطائف ، فأكل هو منها فمات. [فكانت تقول في بكائها إياه: - أردت الانفراد بك ، فأوحشت نفسي منك -.. أو كلاماً نحو هذا]. الهادي: دف
(15) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل انيس فوزى قاسم الدعوه الرسميه لجريمة التطهير
ن فكرة تهجير الفلسطينيين ولدت مع الحركة الصهيونية، وقد قام المؤرخ الفلسطيني نور مصالحة، في توثيق هذه الفكرة الصهيونية في كتابه القيم «طرد الفلسطينيين- مفهوم التهجير في الفكر السياسي الصهيوني 1882-1948» (بالإنكليزي) وهي فكرة استعمارية بامتياز، مع فارق كبير، ذلك أن الحركات الأوروبية الاستعمارية، لا تنظر إلى الشعوب الأصلية، إلاّ نظرة دونية، بحيث يمكن نقلها إلى أراضٍ أخرى لكي تفسح للمستوطنين الأوروبيين في المجال، بحيث يعيش المستوطن في أمان وسلام، ويقوم الرجل الافريقي على خدمة الرجل الأبيض. أما الحركة الصهيونية فهي تقوم على مبدأ اقتلاع الفلسطيني؛ هي لا تريد من الفلسطيني أن يفسح لها في المجال، بل تريد اقتلاعه والقذف به خلف الحدود ويتم ذلك طوعاً أو إرهاباً، لأن دولة «الشعب اليهودي» يجب أن تكون «نظيفة» من الأغيار، ومن هنا الخطورة الاستثنائية للحركة الصهيونية، وعلى المطبعين العرب دراسة الصهيونية جيداً والاستفاده من تجارب من سبقهم في التطبيع. لكن عودة أهالي غزة إلى بيوتهم المهدمة في الشمال أكبر لطمة لهذا المشروع الصهيوني الدموي، -.
وأتصور أن الرئيس ترامب، بإغراء وتوجيه من الصهاينة المسيحيين، والصهاينة اليهود، يحاول تكرار التجربة بتهجير أهل غزة، وذلك مقدمة لتهجير فلسطينيي الضفة الغربية لإراحة المستوطنين اليهود من الكابوس الفلسطيني. ونعلم أن هذه الفكرة فكرة التهجير، ليست فكرة طارئة، بل هي من المخزون الاستراتيجي للفكر الصهيوني، ولعل البعض يذكر أن فكرة تهجير أهالي غزة طرحت في بداية جريمة حرب الإبادة الإسرائيلية في اكتوبر 2023، والتي حملها الصهيوني اليهودي وزير الخارجية الأمريكي السابق، انطوني بلينكن
قام الرئيس بإصدار أوامره إلى سلاح البحرية الأمريكية بالبحث عن أرض في افريقيا لترحيل الزنوج الأحرار اليها. فوجدوا قطعة أرض سموها «ليبيريا» (أي أرض الحرية) ودفعوا للقبائل الافريقية بعض المال لإغرائهم، وبدأوا بشحن الزنوج الأحرار إليها على بواخر البحرية الأمريكية، وأقاموا فيها وأطلقوا على العاصمة اسم «منروفيا»، تيمناً بالرئيس مونرو، وأصبحت هذه الدولة الافريقية أقرب إلى فكرة إسرائيل، حيث ينص قانونها على حق كل زنجي في العالم الهجرة إليها حيث يكتسب جنسيتها. وهكذا تخلص الأمريكيون البيض من أصحاب الرساميل والإقطاعيات الزراعية من كابوس «الزنوج الأحرار»
إن الطريقه التي تحدث بها ترامب عن تهجير أهالي غزة، وبتلك الخفة والرعونة، تذكرنا بطريقة الرئيس الأمريكي جيمس مونرو، وهو الرئيس الأمريكي الخامس، الذي قام بترحيل «الزنوج الأحرار» من أمريكا، ذلك أنه في منتصف القرن التاسع عشر، نشأت طبقه في أمريكا من الزنوج الذين هم ليسوا من العبيد، ولم يحصلوا في الوقت ذاته على كامل حقوقهم الإنسانية، وصاروا يسمون «الزنوج الأحرار». ضاقت طبقة الإقطاع الزراعي والرأسمالية الأمريكية الناشئة من نمو هذه الفئة من الزنوج، التي أصبحت تنشط في أوساط العبيد الذين كانوا يعملون في مزارع الولايات الجنوبية، وذهبوا يشتكون للرئيس مونرو ويعبّرون عن مخاوفهم من أن يصبح الزنوج العبيد، الذين يعملون في الحقول والمزارع بالمطالبة بأن يصبحوا من «الزنوج الأحرار».
بالنسبة للأوامر التنفيذية فهي من الأسم اوامر وجدت لكي تنفذ لذلك اذا وقع ترامب ١-;-٠-;-٠-;- او ٢-;-٠-;-٠-;- امر تنفيذي فهذا شيء طبيعي
غير الطبيعي ان تبقى مشاكل البلد الى ما لا نهاية معلقة و من غير حل
اما بالنسبة للمهاجرين و مشاكل المهاجرين فترامب نفسه حصل على اكبر نسبة تصويت بسبب هذا الملف من قبل الجاليات المكسيكية نفسها
اخي الناس تعبت عصابات و قتل و سرقة و تسول و وووو
الى متى ؟ ليت السياسيين الأوروبيين المناويك يفكرون بنفس طريقة ترمب انظر إلى السويد مثلا خلال اسبوع واحد اكثر من ٧-;- انفجارات و هجوم بالأسلحة على المدارس و توزيع المخدرات على الأطفال في ساحات المدرسة
السويد اصبحت سويدستان مخدرات و جريمة و لحايا
و الصلعمايزيشن في كل مكان لا يعملون و لا يتقنون صنعة غير العيش على قفى المساعدات الحكومية ثم بعد كل هذا يأتيك بكل صلافة و يقول : هؤلاء كفار ! دمائهم و أموالهم و نسائهم حل لنا
الأفضل هو الإتجاه نحو القوى الوطنية لتنظيف اوروبا و امريكا
الاستاذ الفاضل نعيم ايليا المحترم تحية حارة المقالة تجيب على هذا السؤال: تسليط من يخدم مصالح قوى الشر الامبريالي على حساب مصالح الشعوب. السؤال خطأ، عزيزي. الطاعم والمعلم هو الانسان وليس الاديان. انظر الى الاونروا كل الحب والتقدير والاعتزاز.
استاذنا طرحك لموقع دوغين الفكري اتى تزويقا مخالفا لما يقوله ويطرحه دوغين نفسه . انه قومي روسي صرف يؤمن ان لروسيا والارثذوكسية مهمة خاصة اقامة امبراطورية الحق والفضل وهي متوازية لما طرحه هتلر حول دور المانيا وحقوقها الامبراطورية ونفس طرح الترامبية واليارفنية الاميركية ..جميعها طروحات فاشية تمثل اليمين القومي المتطرف وعدائه لمفاهيم الديمقراطية والحريات السياسية والاجتماعية التي تقوم عليها الليبرالية ..كل الفاشيين ينطلقون من ثلاثية الامة والقائد الاعظم للامة وحقوقها الامبراطورية..من هتلر الى بوتين وترامب وصدام ..هل تجد ان هناك امرا يختلف فيه دوغين عن عفلق مثلا ..فلماذا النفاق والتزويق له وللديكتاتوريات المقيتة التي تشن الحروب لتتويج امبراطورا كبوتين باسم الامة ودورها التاريخي ..كما يتقول به دوغين وامثاله
في ابن فطومة لنجيب محفوظ يسأل الفتى قنديل أستاذه الشيخ: (( إذا كان الإسلام كما تقول، فلماذا تزدحم الطرقات بالفقراء والجهلاء؟)) فما عسى أن يكون جواب صديقنا الفاضل الدكتور حسين علوان حسين عن سؤال الفتى قنديل؟ وله من الشكر اجزله.
على مُستوى الوطن العربيّ في صحيفة «الخليج»، شيئ من التقدم في السّن، وتبدلات الصّحة، يحملان على الاكتفاء بمقال أسبوعي.. شهد «سمير عطا»: مرت فترة اعتقد البعض أن الصحافة الناجحة هي التي تشتم وتهاجم وتتعدى على كرامات الآخرين. وقد زالت هذه الموجة من تلقاء نفسها. وحسن مدن في طليعة الذين أثبتوا أنه في إمكان الكاتب أن يكون مجلياً، وأن يكتب يومياً، طوال ثلاثين عاماً من دون أن يستخدم كلمة جارحة واحدة. هناك أشياء كثيرة أشعر بندم عليها. يلازمني، ولا أستطيع أن أغفره لنفسي. أسوأ أنواعه، عندما دخلت في مهاترات سخيفة حول قضايا تافهة تسيء إلى سمعة الإنسان مدى العمر. وربما ما بعده. والآن أتساءل في ضيق، أين هم هؤلاء ، وأين مكانهم في هذه المهنة، بل هذه الحياة، وما هي أهمية الخلافات؟. مذكرات الكاتب الفرنسي أندري موروا، أين الذين هاجموه، وافتروا عليه.