أستطيع قول الكثير بخصوص ما ذكرتِ، لكني لن أفعل، وسأدع بقية الفصول تجيب. أكتفي بقول الآتي: أولا، نعم، فهمتُ أن شخصية إيمان عندكِ تتجاوز مجرد قصة خيالية، لكني لم أشأ السؤال، فشكرا على التوضيح. ثانيا، نعم، القصة ستتواصل طيلة وجودي في الموقع؛ ليست أقل أهمية من الموضوعات التي أكتب عنها. ثالثا: عندما تُنشر قصة ما، تُصبح ملكا لكل من قرأها، وأحيانا لا يهم ما قصد منها كاتبها؛ من أهمّ؟ الراوي قال أن الثلاثة ضروريات لتوازن عالمه، تفسيراتكِ/ استنتاجاتكِ ليست غريبة عن الأحداث وتبقى صالحة وجميلة. رابعا، إذا كان الذي فهمتُه بخصوص إيمان صحيحا، أعتذر عن الرسائل التي ستُرسَل إليها في المستقبل، والتي ربما ستُذكِّر أو تُسبب بعض الآلام، و... نعم! الملحد يعرف الدين أكثر من أغلب المؤمنين... مودتي.
سيدتي الشيء الجميل الذي كان موجوداً في أوروبا ( سابقاً ) كان عدم وجود الطائفية والعنصرية بين المجتمع ومّن يعيش معهم من المهاجرين القليلين . أما اليوم فقد عادت تلك المصيبة وبقوة وبدأت تستشري في المجتمع الأوروبي وكل ذلك بسبب المهاجرين العرب والمسلمين ! ومع هذا كل يوم نفس العربي والمسلم يدعوا إلى نبذ العنصرية والفتنة ولا احد يسأل نفسه من أين أتت او تأتي تلك الآفة ! سرطان يحملونه على ظهورهم ويقومون بتوزيعه أينما حلوا وحطوا ! صادقاً الشغلة صارت اقبح من القُبح نفسه ، المصيبة كل يوم يهلك الألاف منهم بسبب تلك الآفة ولا احد يسأل عن السبب الحقيقي ! لا احد يسأل لماذا تلك الفتنة موجودة وبشكل عظيم في الدول والشعوب المؤمنة ! مع العلم حتى الجاهل يعلم بأنه الفتنة والطائفية والعنصرية تعمل طريداً مع الإيمان ! أي كلما زاد الإيمان زادت الفتنة ، ومع هذا الجميع شهداء عند ربهم يرزقون ! كيف سيرزقون دون فتنة لا اعلم ! تحية وتقدير
(3) الاسم و موضوع
التعليق
صباح كنجي مناقشات عميقة وحوار يستحق التقدير والتثمين
الحوارات والمناقشات المفتوحة اصبحت نادرة في هذه الايام .ها نحن من جديد امام حوارات دسمة تستحق المتابعة والمشاركة اتمنى ان تتواصل وهنا اطرح سؤالين الاول: فيما يتعلق بمراحل ما قبل الدولة التي نشهدها في ممارسات عشائرية وقبلية في العراق لليوم.. الا تستحق التوقف عندها وتشخيصها ومعرفة مدى تأثيرها وعرقلتها لاي نشاط ثوري يسعى لمعالجة الاوضاع والانتقال الى الحالة التي يبتغيها الماركسيون.. الثاني: ماهو محتوى الصراعات الاجتماعية في خضم معادلات الاديان المنتجة للتخلف والتطرف والفاشية الدينية الا تسحق التوقف عندها من قبل الشيوعيين ومدى تاثيرها على مفهوم الدولة المدنية ..
الرفيق العزيز الاستاذ الدكتور الفاضل علي طبلة المحترم تحية رفاقية متجددة محاولة ذكية لتقديم ترجمة مستحدثة للنشيد الأممي العزيز على قلوب الثوار في العالم. وألاحظ ايضاً وجود توجه واضح لـ -تعريب- النص عبر التناص مع التراث الشعري العربي الثوري. وهذا اجتهاد ذكي لتقريب النص من العقل والمخيال الجماعي العربي . Keep the good work! فائق التقدير والاعتزاز .
تحية للاستاذ الكاتب والاستاذ نعيم للانيقات ليندا وماجدة لم افهم بالضبط مالذي اراده السيد الكاتب قوله باوضاع اليوم في سوريا من خلال مقالته فالترجمة الاولى ربما تقول ان الاسد والشرع نتيجة لما هو عليه الشعب السوري ..وهذا امر مجحف بل وسخيف حقا مع اعتذاري للكاتب فهو كأنما جرت انتخابات وفاز هؤلاء بحرية ليعكسوا خيار السوريين ومنه فهذا الشعب يستحق مااختاره وهم ما انتجه....فهم شعب متخلف وعاق واتى بهؤلاء..ولكن مارأي الكاتب وهو يعيش في المانيا بالشعب الالماني الذي اتى بهتلر ..والاميركي بترامب..انا اعتقد انها تصح عليهم اكثر مما على السوريين كون هتلر وترامب انتخب بحرية وعموما فحتى هذه لاتصح فلا الشعب الالماني ولا الاميركي عاق وسلابة وجحوش وشبيحة ..والمقولة كيفما تكونون يولى عليكم مجرد لغط وتسفيط تحمل الشعوب مسؤولية وتغطي على مجرمين وعتاة الشعوب العراقي والسوري والمصري مغلوبة على امرها منذ انقلاب ناصر الذي دمر كيانها وثقافتها وتاريخها العريق ومايحل بها من دمار ولحد اليوم هو منه، فكسر مزهرية سهلا ولكن اصلاحها وارجاعها خصوصا من عسكر ومخابرات وعصابات امرا يشبه الاستحالة للجميع اطيب السلام والتحية
(9) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين كل كلامكم صحيح، ولكن الشيطان في التفاصيل
الرفيق العزيز الأستاذ الدكتور الفاضل علي طبلة المحترم تحية رفاقية حارة ومتجددة توضيحاتكم الماركسية الرأئعة في مقالتكم هذه تثلج الصدر وأنا معها بمنظور عام، ولكن الشيطان يكمن في التفاصيل المرحلية والسياقية. سأكتب شيئاً بهذا الخصوص بغية التوضيح فقط وليس الرد لإنتفاء الخلاف. أنا سعيد جداً لكون موقع الحوار المتمدن الأغر قد جمع بين قلبينا وعقلينا الشيوعيين في خدمة الحركة الوطنية الثورية في العراق وأتطلع - مثلكم - للمزيد من الحوار الفكري المتجرد والمثمر بهذا الصدد . وتفضلوا بقبول وافر الحب والتقدير والاحترام .
محاورتك متعة و قليل من يملك قدرة على الحوار كما تفعلين دائما و صدق من أطلق عليك لقب أستاذة الحوار0
نعم و صدقتي فلدى السوريون إمكانيات لم نرى مثلها في بلادنا الأم و لكن الفاجعة بأن الشعب الذي بقي داخل سوريا لم يتقدم قيد شعرة و مازال هناك من هو على إستعداد للقتل لإثبات وجهة نظره بأن النملة الزانية...مشركة0
لقد عمل الأسدين على تجهيل و تجحيش الشعب على مدى قرون فالشعوب تتعلم من تجاربها الحية و لكن السوريون عادوا الى الوراء و هذا عكس المنطق الطبيعي لتطور الأمم0
نورتي ستنا و شكرا لك و لصاحب الصفحة أستاذ علي دريوسي المحترم
سلامي للعزيزة الغائبة العائدة الأستاذة ماجدة منصور
مع الصفنة الطويلة فكّري عزيزتي كيف خرج من قطيع الماع والجحوش والدواعش والبدائيين قامات ثقافية علمية فكرية يشار إليها بالبنان إذا ما أُتيح لها الفرار إلى بلاد الشموس؟ صدقيني يا عزيزتي نحن شعب فهمان ولكن.. سأكرر ما كتبته قبل قليل الشعب السوري ليس أحمق وليس غبيا لكنه( يتغابى) و(يتحامق) و(يجدبها) و(يهبلها) أمام زمرة إرهابية لا تعرف دينا ولا عقلا لغتها من نمرة: إلى الأبد، عوّي ولاه! نوّي ولاه! وطاخ طيخ وكأن اللي أمامه رؤوس بطيخ الآن بقي أمام الداعشيين المسيحية والأكراد بعد أن عملوا الفظائع بالعلوية والدروز الأكراد الله يعزهم عندهم سلاح ومتمكّنون ومدركون خفايا اللعبة الماكرة المسيحية على باب الله ماشيين جنب الحيط وعاملين أذن من طين وأذن من عجين ولا يفيد أن يلتقي الشيباني برجال الدين المسيحي لأن اللاعبين بخبث من وراء الستار جاهزون للإيقاع بين أبناء الشعب نعم كما تفضلت: قد وقعنا في أنياب ما كنا نخشاه وكأنه كُتِب على هذا الشعب أن يبقى رازحا تحت ثقل العبودية
تقول بوهم الحب ، وفي القصة يظهر ذلك بوضوح ، فالحب الحقيقي يحمله البطل لمن غادرت منذ عقود ؛ بسمة وملاك حاضرتان بعكس إيمان الغائبة ، والمقارنة بين الثلاثة تبين من أهم .
أيضا ، هناك ربط بين -وهم- الحب و -وهم- الإله في تصوير إيمان كإله يعبد ! في ذلك سخرية كبيرة من الإله والمؤمنين به ، ومن الحب ومن يحبون ! أفهم ذلك من نشر القصة في محور كتابات ساخرة .. ( أحبكِ ) في القصة ك -إن شاء الله- وغيرها من الألفاظ الدينية التي يستعملها الملحدون في كلامهم !
قلتَ الملحد يعرف الدين أكثر من المؤمنين . من لا يحب ، من يسفه الحب ، من يقول أنه وهم وخرافة ، يعرف الحب أكثر من المحبين .. الطبيب يعرف المرض أكثر من المريض : أفضل المرض على الطب هنا والإيمان على الإلحاد !
وبعض الطائفيين من بعض المعلقين الذين يكيلون لك ولمقالاتك الفنية الثقافية كل هذه الكلمات الحاقدة في حين-لو كان عندهم بعضا عزة نفس لسكتوا على الاقل ولا نطلب منهم التقييم الثقافي اللائق لانه واضح انهم غرباء عن الثقافة وبالاخص العراقية لانهم اصلا اعداء لها -تحياتي
سورية حتى النخاع أنا...تربيت في الحارات العتيقة و المدن المنفية من الجغرافيا0
سنة هم أهلي حتى النخاع الشوكي..أي و حق آلهة الكفرة و الزنادقة و من لف لفهم... دواعش هم أهلي و عشيرتي و قبيلتي الممتدة على الجغرافيا السورية و كان زبح المرأة عندهم أقل من زبح دجاجة قليلة الشرف أو نملة زانية....أي و الله وكما كنا ما عليه من جهل و تخلف و وحشية و بدائية...حكمنا المقبور حافظ الجحش و قبل أن يفطس ورٌث الأهبل الشاذ مملكة سوريا الأسدية التي عاث بها فجورا و فسادا و تخلفا0 كان الفاطس حافظ الجحش يدرك جيدا معنى الحديث الذي يقول كما تكونوا يولى عليكم... فنحن لم نكن إلا قطيعا من الجحاش و هو قد إستجحشنا ليركب على ظهورنا هو و عائلته الأسدية من بعده و الآن...و يا لبؤس الآن الساقط من رحمة عشتار...قد وقعنا في أنياب ما كنا نخشاه0 هل سيأتي زمن نترحم به على الأسدين؟؟؟؟؟؟؟ الشغلة بدها... صفنة طويلة مع كاس خمرة معتقة,,,الله وكيلكن0 0
(17) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين اعادة نص تعليقي السابق مصححاً، مع الاعتذار
الرفيق العزيز د. علي طبلة المحترم تحية متجددة. أعتذر جداً للأخطاء الجمة في نص ت-3، وصحيحه هو: وضعكم الطبقية والمدنية على طرفي نقيض بحيث تنفي الواحدة منهما الأخرى في علاقة طرد متبادل هو طرح غريب. شعار الدولة المدنية طرحه حشع ليس لإلغاء نضاله السياسي الطبقي بل للتصدي للتوجهات الواضحة لفرض دولة المليشيات من طرف المكونات السياسية الطائفية والأثنية المتطرفة بغية سواد شريعة الغاب بقوة السلاح المنفلت للتلاعب بمقدرات الشعب خارج نطاق سيادة القانون. هذا الشعار صحيح لكون سيادة القانون تتيح الحراك الوطني لحل المشاكل الاجتماعية بتفعيل دور كل القوى الوطنية في الدفاع عن مصالح الناس المظلومين ضد تغول الدولة والسوق. هنا شعار الدولة المدنية التي يسود فيها القانون من شأنه تمكين الحراك الوطني السلمي من أجل التغيير. إسأل نفسك: كيف تم وأد ثورة تشرين، وقبلها الاعتصامات المطلبية في كردستان والانبار وبغداد وكل مدن وسط وجنوب العراق منذ عام 2008 لليوم؟ الجواب هو بتسليط المليشيات وقوى الأمن الداخلي لكسرها بالأساليب العنفية خارج إطار القانون الذي يكفل حق الاحتجاج للمواطن، مما يعني إعادة توليد الدولة البوليسية.
الأخ سلام كامل تحياتي إنهم حتى لو أدركوا فكان ألأفضل لهم أن يمثلوا أمام الجماهير العنتريات ويضللوهم ويهيجوا الحماس لديهم لتحريف الانظار عن كتاتوريتهم وفسادهم لادامة سلطتهم أتفق معك أن فهم الموازين الإقليمية والدولية ظل تحديًا مستمرًا في المنطقة العربية، حيث يتم أحيانًا تبسيط الأمور أو الاعتماد على تصورات نمطية بدلًا من تحليل معمق للوضع. فهم الديناميكيات المعقدة للعلاقات الدولية وموازين القوى أمر حيوي لاتخاذ قرارات سياسية بالغة الأهمية. النقاش المفتوح والتحليل النقدي للأحداث التاريخية والمعاصرة يلعبان دورًا مهمًا في تطوير فهم أكثر دقة وشمولية للواقع. من الصعب تحديد ما كان الرئيس جمال عبد الناصر يدركه أو يستنتجه في أواخر فترة حكمه. ومع ذلك، تشير بعض التحولات في خطابه ومواقفه إلى احتمالية وجود مراجعات لبعض التصورات السابقة.
العرب كانوا يفتقرون إلى فهم موازين القوى ، انهم لم يعرفوا ان اسرائيل هي ليست ربيبة الغرب و ليست الدول الغربية صنعتها لتكون خنجرا في قلب الوطن العربي كما كانوا يعلمونا في المدرسة و نسمعه من وسائل الاعلام بل إسرائيل هي بذكاء ابناءها و نفوذهم في الدول الغربية صنعوا اسرائيل و لا نغالي إذا قلنا ان إسرائيل هي التي تقرر سياسات الخارجية للدول الغربية (امريكا و أوروبا الغربية) و الغريب انه هناك من السياسين العرب لحد يومنا هذا من لم يدرك ان اللوبي الموالي لإسرائيل هو الذي عمليا يحكم أمريكا و يحكم أوروبا ، لو فقط وقفوا قليلا و سألوا انفسهم لماذا أمريكا ترسل جيوشها الى منطقة الخليج و اسقطت نظام صدام و تريد اسقاط النظام في ايران ! هل صدقوا ان امريكا جاءت لتسرق نفط العراق او ايران ؟ هل اذا امتلك العراق او ايران القنبلة الذرية يستطيع يضرب بها امريكا ؟ طبعا لا ؟ و انما الخوف هو على اسرائيل و أمريكا و نتيجة نفوذ اللوبي الاسرائيلي مضطرة ان ، ترسل جيوشها للمنطقة الحقيقة ان إسرائيل تستعمل الجيش الامريكي كبندقية بيدها ، يبدو ان عبدالناصر ادرك هذه الحقيقة في آخر عهده
الكل يعرف موقف كرم نعمة الناقم على الشيوعيين العراقيين لأن والده كان شيوعيا ويريد أن يمحي هذه القصة الملتصقة به وبأسرته، وقد ذكر ذلك كل الصحافيين الشيوعيين الذين عملوا معه في جريدة الزمان وهم أكثر من شخص، واليوم يذهب الى المقهى الثقافي في لندن الذي هو مكان لتجمع الشيوعيين العراقيين!! عجيب أمور غريب قضية من مواقف الصحافيين العراقيين
الم يجد كرم نعمة غير رعد بركات كي يكتب عنه، مطرب متناقض كلنا نعرف في ميتشيغان توسل بمحمد شياع السوداني ومحمد الحلبوسي عندما زارا الولايات المتحدة من اجل الحصول على دعم منهما والكل يقول انه حصل منهم على هذا الدعم ويأتي ويتحدث عن الغناء للعراق، فما هذا التناقض؟
عزيزي الأستاذ نعيم القراءة العميقة والبحث في ما بين السطور وعلاقته بالمنطق يحتاج إلى مقدرة بالفعل، حضرتك أهل لها لتميّزك بالاطلاع الواسع ودقة الملاحظة سررت بإشارتك الذكية من التعليق الأول حول جدلية الحاكم والمحكوم واستناد الأستاذ دريوسي إلى حديث نبوي، رأيك صائب يستحق الثناء لم تتماد في الإزعاج،(ولست أحسن منك بالتأكيد، بالتأكيد ها!) بالعكس كنت آمل أن ينبري الأستاذ لمناقشتك، ذلك أن في النقاش فائدة كبيرة للقارئ
هذه المعلومات الخطيرة التي كانوا يخفونها عن الجماهير المغلوبة على أمرها والمخدوعة بعنترياتهم باتت اليوم مكشوفة لكن البعض لحد اليوم يحاولون اخفاءها أو تفسيرها بالمقلوبي شكرا لمداخلتك الثرية مع التقدير
تحياتي دكتور! أتفق مع ما ورد في مداخلتك الغني لكني غير متأكد من يكون جميع القادة جهلة بالسياسة والعلوم. أكثرهم يعملون على خق أجواء الأمية والجهل والجهل لتمرير سياساتهم وتضليل الشعب طبعا، استفادوا من أجواء الحرب الباردة لكنهم لم يقولوا للشعب أن الاتحاد السوفييتي لا يعطيهم أسلحة هجومية لتدمير اسرائيل وإن المفكرين من اليسار القومي والمعروفين ركزوا على العداء للغرب معتبرين الغرب فقط استعمار واستغلال ومؤامرات على العرب والمسلمين والشرق لقد آن الأوان لنصحو ألقاكم على خير
جلال عبد الحق تحياتي أنت مقتنع بما تقول؟ عل التطبيعيون اليوم بحاجة إلى جذوة نار، أم هم يعيشون في أجواء دافئة منعشة ؟ ليست المسألة إن كانت التسريبات حقيقية أم زائفة بل هي التحولات التي جرت على سياسة عبد الناصر وجماعة التحرير الشامل بعد هزيمة حزيران 1967. اقرأ المقال جيدا مع التقدير