3 - أقامة دولة ديمقراطية موحدة ( لكل مواطنيها المتساويين ) حلم رائع .ولكن هل عندنا مساواة ؟..هل توجد مساواة بين السنة والشيعة ، بين الأتراك والأكراد ، بين العرب والأمازيغ ، بين الأسلاميون والأقباط .أنظر مقال أ. مدحت قلادة (صديقي دكتور عيون ) : https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=842589 4 - كل حكام العرب متحالفين مع اسرائيل سرا أو علنا ( وليست أمريكا فقط ) لكى تحميهم ضد الموأمارات بواسطة أجهزة التصنت. تحياتى. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
صعود اليمين وسقوط اليسار فى أسرائيل بعد أن نفذت مدخراتى من منحة دراسية فى باريس عملت كطالب فى فندق ليلا ( 12 ساعة عمل + 3 ساعات مواصلات بالمترو). اسم الفندق مرسيديس (تغير الأسم الأن ) يقع أمام سفارة أسرائيل ينزل فية الكثيرين ( لقربه من الشانزليزيه) خاصة الأسرائيليون . 1 - أحدهم قال لى : سوف نعيد كل الأراضى التى كسبناها فى حرب 1967 (سيناء.. ) ولكن لن نعيد باى حال من الأحوال قالها لى بالألمانية Auf keinen Fall لن نعيد القدس ولاهضبة الجولان ( لأن بعض السوريين كانوا يطلقون النار من فوقها على المزارعين اليهود ) تصريح زمان سابق على صعود اليمين الآن. 2 - طوفان 7 أكتوبر أدى إلى قتل ( وأخذ رهائن ) سكان كيبوتس يساريين متعاطفين مع الفلسطنيين إلى درجة نقل المرضى بالسرطان من غزة لعلاجهم فى مستشفيات أسرائيل. مأساة أدت إلى أنهيار ( تقريبا ) لليسار الأسرائيلى. يتبع
طرحكِ للموضوع بالغ الأهمية ومحور اهتمام الفلاسفة والمفكرين عبر العصور. أنتِ تطرحين سؤالًا أساسيًا: كيف يمكن للإنسان أن يتجاوز دورة العنف والانتقام التي تبدو أحيانًا وكأنها سمة ملازمة للطبيعة البشرية؟ الحروب والصراعات تخلق صدمات نفسية عميقة تؤثر على كيفية تفكيرنا وشعورنا واتخاذنا للقرارات. هذه الصدمات قد تدفعنا إلى البحث عن الانتقام كشكل من أشكال تخفيف الألم والمعاناة. وتلعب المجتمعات والثقافات دورًا حاسمًا في تشكيل قيمنا ومعتقداتنا حول العنف والانتقام. بعض الثقافات تشجع على الانتقام، بينما البعض الآخر يحث على الصفح والتسامح. وغالبًا ما يكون العنف رد فعل على الظلم والعدوانية. فعندما يشعر الناس بأن حقوقهم قد انتُهكت، فإنهم قد يلجؤون إلى العنف كوسيلة للدفاع عن أنفسهم أو الانتقام من الظالم. وفي كثير من الحالات، تكون الحروب والصراعات مدفوعة بمصالح سياسية واقتصادية، وليس دوافع شخصية أو انتقامية. بالنسبة لسؤالك حول انفصال الزوجين الروسي والأوكراني، فهذا مثال مؤلم على الآثار المدمرة للحروب على العلاقات الإنسانية.
متي يشك و يعرف و يتيقن و يستنتج اذيال ايران بأنهم مجرد ذيل و متي تعلم هذه المليشيات التابعة لايران بأنهم مجرد قرقوزات بعد كل الذي جري و يجري لهذه المليشيات من القتل و التدمير و الاذلال …و ايران اذن من طين و اذن من عجين لا اري لا اسمع لا اتكلم كما قال عادل امام في فلم السفارة في العمارة…قلبك عامر بالإيمان انت مكانك مش هنا ..اومال فين ..هناك فوق مع الشهداء وايران تفضل قاعدة تحت و المليشيات تطلع فوق لوحدها الكل يريد ان يبعث الآخر فوق و هو يبقي تحت مع ان الدنيا ممر و ليس مقر كما ينبحون
(5) الاسم و موضوع
التعليق
سوري فهمان رئيس حكومة العراق استقبلَ تميم البرغوثي
وفجأة تذكر (أبو اللَّبن).. الآن وحدة ساحات مُواجهة كيان اغتصاب فِلسطين؛ حوض الرّافدين العراق والشّام فِلسطين ولبنان، اصطلح على هذه الأقطار العالِم الأميركي James Henry BRouter «الهلال الخصيب»، وأصل العرب اليمن. أجواء الآن تذكّر بالصَّحافيّة Svetlana Alekseevich مِن روسيا البيضاء مولودة اُوكرانيا ربيع نهاية الحرب الكونيّة الثانيّة 1948م، روايتها التوثيقيّة حائزة جائزة نوبل 2013م، «صلاة تشرنوبل Voices from Chernobyl»، عن أسوأ حادث نووي مفاعل Chernobyl في نيسان 1986م.
(6) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل لا للقتل ولو برره الدين أو سوغته الأسباب السياسية
من منا لم تراوده الرغبة في ردّ الصاع صاعين وأكثر للظالم؟ للحروب والصراع المسلح عواقب نفسية كارثية تدمر العلاقات الإنسانية، ليصل الأمر أن يكون المظلوم متأهبا نفسيا وعقليا للانسياق خلف دافع الانتقام لتفريغ الشحنة العدوانية في داخله، ذلك أن الإنسان(حتى المتحضِّر فينا) غير قادر على السيطرة على مشاعر الكره دوما لا سيما إذا مسّ الظلم والأذى أقرب الناس إليه هل يمكن أن ينفك الرباط العائلي فيفترق الزوجان(روسي وأوكرانية)بسبب الحرب الراهنة ليعيش الزوج مع ابنه والزوجة مع ابنتها في بيتين منفصلين؟ هل فكّر الاثنان في عواقب سلوكهما وتأثيره على الطفلين؟ إذا كان الحقد والكراهية قد تمكّنا من نفسية من تعرّضت بلادهم لغزو السلطنة العثمانية وما رافقه من اضطهاد وجور وتعذيب وإبادة منظَّمة وإذا كنا إلى اليوم نتذكر ما حصل لقريظة وقينقاع والنضير وما جرى للعبيد الأفارقة وووو إذا كانت(كل أض ساحة حرب، وكل يوم قتل ودمار) فما السبيل لكبح النزعات الثأرية والانتقامية من نفوس البشر؟ لا شيء أبشع من الحرب، أدين القتل حتى لو بررته الأديان أو سوغته الأسباب السياسية
العلمانية لا تعني الالحاد ابداً العلمانية= فصل السلطة الكنسية الروحية عن السلطة السياسية المادية اما الالحاد فهو مفهوم ماركسي امبراطوري معادي للمسيحية بالرغم من نشوئه في مجتمع مسيحي ايضاً. الاسلام والالحاد كلاهما ايديولوجيا سياسية تسلطية قمعية امبراطورية.
كلام الكاتبة حقيقة فعلية واضحة : [أن السياق الاجتماعي والثقافي والديني مختلف تمامًا]
تقول:الإسلام ليس بدعة من الأديان يعادي وحده وبغريزته الديمقراطية. العكس هو الصحيح : الاسلام يعادي بغريزته الديمقرطية فعلياً لانه ايديولوجيا سياسية قمعية بالتمام كالماركسية الالحادية. الاسلام والالحاد كلاهما ايديولوجيا سياسية تسلطية قمعية امبراطورية. لا مفر من هذا المأزق الاّ باعادة برمجة المجتمعات الاسلامية بطريقة سلمية عقلانية وأظهار حقيقة الاسلام كما هي بدون اية مجاملات. تحياتي وشكرا على الرد واكرر شكري للاستاذة الكاتبة
سؤال : كيف تفسر الحربين العالميتين الاولى والثانية اللتان حدثتا في القرن الماضي بعد عصر التنوير وفي عصر الديموقراطيات الغربية؟ العالم يخوض الحروب منذ فجر التاريخ والى اليوم، ثم لماذا تخلط بين الحروب الاهلية الاوربية وبين حروب الايديولوجيات الامبراطورية التوسعية التي خاضتها الامبراطوريات القديمة ضد بعضها البعض ، مثل البابلية والاشورية والفرعونية والرومانية والاسلامية ...الخ المسيحية ليست ايديولوجيا امبراطورية توسعية مثل الاسلام!، بل بالعكس المسيحية مبنية على الفكرة اليهودية في بناء الدولة الوطنية، لان المسيحية هي امتداد لليهودية ولا تنفي اليهودية بالرغم من ان المسيحية تبشيرية عالمية.على عكس الاسلام الذي نفى كليهما. تقول: وليس صحيح أبداً أن الديمقراطية الغربية قد نشأت تحت رعاية البابا وفي كنف الكنيسة. هههه من اين لك هذا يا استاذ؟ الديمقراطية الجمهورية الحديثة يا عزيزي فكرة اميريكية ولدت بعد نجاح الثورة الاميريكية ضد الامبراطورية البريطانية بين عامي 1765 و1783. في مجتمع مسيحي من مختلف الطوائف المسيحية، والعلمانية مفهوم مسيحي طُبق اولاً في اميركا للتخلص من الفوارق بين الطوائف. يتبع
(9) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان روسيا لاتستطيع تصور نفسها غير امبراطورية
تحية للاخ العزيزعبد المجيد هذه المقالة حول روسيا والتي قبلها تحليل سيطرة الدولة على الاقتصاد كلاهما ينطبق على روسيا وعلى العالم العربي بان واحد روسيا بلد امبراطوري منذ 300 عام ولم تفترق عن هذا التوجه لا زمن القيصر ولا زمن الاتحاد السوفياتي ولا زمن بوتين ..وسواء كانت اقطاعية او شيوعية او رأسمالية تجد ان توجهات الدولة واحد ..القمع والسيطرة داخليا والتوسع خارجيا..في روسيا يغيب مفهوم الدولة الديمقراطية، يختفي في العقل السياسي كما في الجمعي الشعبي العام لغياب طرحه وممارسته بتسلط انظمته بالقمع على الشعب باسم مصالح الامة والدفاع عن الامبراطورية الروسية في العالم العربي نفس الموجة والتوجه عند النظم القومية لتقيم الوحدة العربية وانتهت الى الموجة الاسلاموية باقامة الخلافة الامبراطورية لعل اهم اركان اي مشروع امبراطوري قمعي هو وضع الاقتصاد تحت ادارة الدولة كي تبسط هيمنتها على شعوبها من خلال السيطرة على مصدر معيشته ومنه لتقام الديكتاتوريات ولتكن مسمياتها قيصرية اقطاعية او ماركسية او رأسمالية تحولت لفاشية فجميعها واحدة في روسيا هدفها جعل الشعب يركع امام حاكم امبراطوري يعيد مجد الامة شكرا لك
تحية للاستاذة للكاتبة وللاساتذة المعلقين هذه المقالة تستحق الدرس والتعمق فهي تحمل في ثناياها فلسفة مخاطبة الناس بثقافتها وما تفهمه من تراثها وتوظيفه لاجل الحداثة وادخال مفاهيمها لفهم الناس من خلال تراثها واعتزازها بقيمه..ربما يشبه الامر فلسفة المعتزلة التي طرحت فهم الدين على اسس عقلية ومنه مهدت لتطوير الحضارة العربية الاسلامية لمدة 500 عام بربطها بمفاهيم عقلية وابعدتها عن السلفية الدينية التي ما ان سيطرت حتى دمرت هذه الحضارة..والواقع ان مايساعد اليوم التيار العقلاني العربي ليقدم دعوته بعقلنة امور ادارة المجتمع ودحض الطروحات السلفية هو اكثر مما توفر وقتها لدى المعتزلة ، فيمكن استخلاص اسباب تطور الامم وربطه بما في تراثنا الديني والتاريخي ما يؤيده وهو جهد كبير ودعوته هو ما في المقالة الجميلة للاستاذة الكاتبة مع الشكر للجميع
(11) الاسم و موضوع
التعليق
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي كيف تفسر حقبة الحروب الدينية المسيحية؟
عزيزي nasha أشكرك لسؤالك الموجه لي، وبعد إذن الكاتبة، أؤكد لك على اعتراضي على ما تطرحه. الإسلام ليس بدعة من الأديان يعادي وحده وبغريزته الديمقراطية. هذا فهم خاطئ. الإسلام دين مثل كل وأي دين آخر في كل العالم، وجميعها بلا استثناء تعادي الديمقراطية. وأحب تذكيرك بأن عصر التنوير والعقلانية في الغرب لم ينهض إلا عقب حروب دينية طاحنة خلال القرنين السادس والسابع عشر فتحت الطريق أمام العلمانية ثم الديمقراطية، وليس صحيح أبداً أن الديمقراطية الغربية قد نشأت تحت رعاية البابا وفي كنف الكنيسة. فيما بعد، تأقلمت المسيحية مع الديمقراطية وعرفت كيف تتعايش معها رغم التناقض المستمر بينهما إلى اليوم. أما في ألمانيا والهند وكوريا الجنوبية وغيرها من الدول التي تنتهج الديمقراطية اليوم، فجميع هذه الحالات مستوردة تحت تأثير من الديمقراطية الغربية وليست الديمقراطية هناك منتوجاً محلياً ساهمت فيه دياناتها المحلية هناك بأي شيء يذكر. بل كل ما فعلته هو التأقلم والتكيف مع الديمقراطية تماماً كما فعلت المسيحية الغربية، لكن سلمياً ودون مذابح وسفك للدماء كالذي حدث بالفعل في العالم الغربي. لك والكاتبة المحترمة كل تقدير وإعزاز
(12) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي مقاله علميه هادئه للتعريف بروسيافي ال120سنه الاخير
في ال120 سنه الاخيره من العهد القيصري والسوفيتي المقبورين الى عهد شرطي المخابرات -مجرم الحرب بوتين حاليا-كلمن يريد ان يعرف حقيقة روسيا بائسة الحظ وشعبها المنكود وزعمائها الاشرسين فليقراء عالاقل هذا المقال كمدخل للمعرفه الحقيقيه بروسيا -شكرا للاخ الكاتب على جهده الثمين-تحياتي
تقول :عزيزتي، ما تطالبين به خطأ. الصواب أن يتأقلم الدين على التكيف مع الحرية والديمقراطية، لا أن يفرض عليهما سلطة مطلقة تسمينها ديمقراطية إسلامية.
سؤال للاخ عبد المجديد: لماذا لا ولم يحتاج الدين للتأقلم في اليابان وفي المانيا وفي الهند وفي كوريا الجنوبية وجميع الدول الغربية عنما كانت دياناتها مسيحية (وليس الان) . بينما العكس هو الصحيح ، حيث كانت المسيحية هي الحاضنة والمنبع للديمقراطية وقت تأسيس اول جمهورية ديموقراطية حديثة في الولايات المتحدة الاميريكية؟ بينما يحتاج الالحاد في كوريا الشمالية وفي الغرب الملحد حاليا وكذالك الاسلام في جميع الدول .الاسلامية الى، اما قلع من الجذور او اقناع الناس بكل الطرق الممكنة من تعديل الاسلام ليتناسب مع الاخلاقيات الانسانية الطبيعية التي يتميز بها معظم بني البشر. الاسلام لا يتناسب مع الاخلاقيات الانسانية الطبيعية ونبي الاسلام مثال لتلك الاخلاق . فاقد الشيئ لا يعطيه يا استاذ عبد المجيد. الاسلام والالحاد لا يملكان مقومات الديمقراطية ، ولذلك تستحيل الديمقراطية في المجمعات الملحدة والمجتمعات الاسلامية تحياتي وشكراً
(14) الاسم و موضوع
التعليق
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي هل تقصدين مثل الديمقراطية الإسلامية الإيرانية؟
عزيزتي، أختلف مع طرحك أعلاه على طول الخط. وأطرح عليك بعض التساؤلات البسيطة: هل الشعوب العربية وحدها هي المتدينة فقط، أم شعوب العالم بأسره؟ هل كان العالم الغربي في العصور الوسطي أقل تديناً من مسلمين اليوم؟ هل كان بإمكانهم إقامة ديمقراطية، التي تتعارض بالكامل مع الدين، من خلال حلف مع البابا ورجال الكنيسة، أم بهزيمتهم وطردهم من المجال العام وتركهم يلهون داخل أسوار أبرشياتهم؟ عزيزتي، ما تطالبين به خطأ. الصواب أن يتأقلم الدين على التكيف مع الحرية والديمقراطية، لا أن يفرض عليهما سلطة مطلقة تسمينها ديمقراطية إسلامية. تحياتي،
استغرب كيف لقامة كبيرة مثل الاستاذ سامي الذي كانت مقالاته تشعلل الحوار وتغنيه افكارا ان يختفي هكذا رغم ابتعادي عن موقع الحوار المتمدن المحبب عندي ولظرف ولكني تفاجئت عند دخولي اليوم بغيابه فالرجاء لمن يعرف عنه شيئا ابلاغنا او من يعرف طريقة للتواصل معه ليطمئننا عليه , غريبة وعجيبة هذه الدنيا
●-;- منذ 1977 ، تراجع حزب العمل (يسار قومي يهودي) ، وصعدت أحزاب اليمين ، انتهاءً إلى صعود أحزاب الصهيونية الدينية . وفي الكنيست الحالية : 32 مقعدا لحزب الليكود ، و 14 مقعدا لحزبي الصهيونية الدينية والعظمة اليهودية ، و 24 مقعدا لحزب يوجد مستقبل ، و 7 مقاعد لحزب يهوديت هتوراة [وكلها أحزاب يمينية صهيونية] ، وفقط 4 مقاعد لحزب العمل (يسار صهيوني) . ولا مقاعد لحزب ميرتس (يسار وسط) . ومقعد واحد للحزب الشيوعي بأصوات العرب . ●-;- ومع هذه المعطيات ، فإنه لساذج إلى درجة الغفلة و(الهبل) ، أو إنه لمدلس إلى درجة الاشتباه به كبوق للإيجار ؛ كل من يدافع - من العربفون - عن زيف ديمقراطية دولة إسرائيل (اليهودية) ، ومثله كل من يسوّق لوهم حل الدولتين . بدلا من دولة ديمقراطية واحدة ، لكل مواطنيها المتساويين (متعددي الأديان والأعراق والإثنيات) ، على أرض فلسطين التاريخية من النهر إلى البحر . وإلا .. فليُقنعوا اليهود بحل الدولتين ، ولن يستطيعوا . أو فليجبر المجتمع الدولي إسرائيل على القبول بحل الدولتين ، ولن يستطيع ؛ فالفيتو الأميركي بالمرصاد ، معززا بـ (دبلوماسية حاملات الطائرات) ، و مدججاً بالعقوبات الاقتصادية .
●-;- مع واقع التوسع الاستيطاني اليهودي في الأرض الفلسطينية بالضفة الغربية ، ومع ما استجد من بسط السيطرة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة (إعادة احتلال واستيطان) ، صار من المستحيل قيام دولة فلسطينية على حدود 1967 ؛ فإسرائيل ترفض بالمطلق قيام دولة فلسطينية ، ولقد رفضت - في حينه - مبادرة السلام العربية سنة 2002 ، وترفض حل الدولة الديمقراطية الواحدة ، وألغت - من طرفها - اتفاقيات أوسلو ، وترفض تطبيق قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات الصلة بفلسطين ، وكدولة احتلال ترفض أحكام محكمة العدل الدولية . ولن توجد قوة في الأرض تجبر إسرائيل على الامتثال للشرعية الدولية . فالفيتو الأميركي مسخر لحماية إسرائيل . ●-;- أغلبية المجتمع الإسرائيلي تحولت إلى أقصى اليمين الصهيوني ، ولا وجود لليسار في إسرائيل (سوى أقلية - غير وازنة - تنحصر في الحزب الشيوعي وحزب ميرتس) . وما يسمى باليسار في إسرائيل هو يسار قومي صهيوني (اشتراكية قومية يهودية) ، تشكل في حزب (مباي) المؤسِّس لدولة إسرائيل بقيادة ديفد بنغوريون ، ثم اندمج في حزب العمل (يسار صهيوني) ، الذي أقام دولة إسرائيل اليهودية ، فوق أرض فلسطين التاريخية المغتصبة .
●-;- في 2017 وقّع الرئيس الأميركي ترمب مرسوم الاعتراف بأورشليم عاصمة أبدية موحدة لإسرائيل . وفي سنة 2019 وقع مرسوم اعتراف أميركا بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية . و لن توجد قوة في الأرض ، تُلزم إسرائيل بالانسحاب من الجولان السوري أو من القدس الشرقية . فالفيتو الأميركي بالمرصاد . ●-;- إسرائيل الآن في أفضل حالاتها . وحكومة ائتلاف أقصى اليمين الصهيوني ، بقيادة نتنياهو (زعيم حزب الليكود) ومشاركة الوزير سموتريتش (زعيم حزب الصهيونية الدينية) والوزير بنغفير (زعيم حزب العظمة اليهودية) ، وبدعم مطلق من أغلبية المجتمع الإسرائيلي ؛ تمضي قُدما نحو ضم الضفة الفلسطينية (يهودا والسامرة) إلى دولة إسرائيل (اليهودية) . وإذا فاز ترمب بالرئاسة (انتخابات 2024) ، فسيكمل دعم مخطط التوسع الإسرائيلي لإقامة دولة إسرائيل اليهودية الكبرى . ولن توجد قوة في الأرض تجبر إسرائيل على الانسحاب من عشرات المدن والبلدات الاستيطانية اليهودية في الضفة الغربية ، التي يسكنها 750 ألف مستوطن يهودي ، بمن فيهم الجنرالات والوزراء وأعضاء الكنيست من غلاة التطرف اليهودي . فالفيتو الأميركي أداة بيد إسرائيل .
يشكل تعقيبك مدخلاً مثيراً للتفكير في دورة صعود وسقوط الإمبراطوريات، مستنداً إلى أمثلة تاريخية حية. يركز المقال على فكرة أن القوة العسكرية الهائلة والاقتصاد القوي لا يضمنان استمرار الإمبراطوريات، بل قد يساهمان في تسريع سقوطها. ويمكن التوسع في تحليل الأسباب التي تؤدي إلى سقوط الإمبراطوريات، مثل الفساد، التفاوت الاجتماعي، التغيرات الديموغرافية، والتحديات الخارجية. و يمكن مناقشة دور التكنولوجيا في تسريع وتيرة التغيير، وكيف أن التطورات التكنولوجية قد تؤثر على استقرار الإمبراطوريات والدول. و تسليط الضوء على أهمية القوى الناعمة (مثل الثقافة، الدبلوماسية، القيم) في صعود وسقوط الدول، وكيف أنها قد تكون أكثر أهمية من القوة العسكرية في المدى الطويل. تحياتي
ما غفل عنه كاتب المقالة *المشتركات بين المنظمات الإرهابية والفاشيين * او ربما تجنب الاشارة اليه عمدا و الذي هو القاسم المشترك الاهم بينهم و هو خصامهم و مناوئيهم و رفضهم لهيمنة الاقلية الدينية الغنية المتنفذة في الغرب و التي هي الحاكم الحقيقي لإوروبا و امريكا و الدول الدائرة في فلكها هذه الاقلية المتنفذة هي التي عملت على تمزيق النسيج الاجتماعي الأوروبي و محو الشعور القومي للشعوب الاوربية و اعتبارها امرا مرفوضا و عنصرية مقيتة و تذرف و استمروا يضربون على هذا الوتر حتى يكسروا رفض المجتمع الأوروبي للقادمين الغرباء و الذي استعانت بهم الاقلية الدينية الحاكمة لتهديم اسس المحتمعزالاوربي و هدفهم من ذلك منع ظهور هتلر جديد ، لم يكن سابقا عندهم حليف يمكن ان يستعينوا به لمحاربة القومية الأوروبية و الشعور الديني للأوروبيين ، الأن نجحوا في استيراد خصوم للثقافة الأوروبية و جعلهم ادوات بيدهم و ضرب الأطراف بعضها ببعض
أين آل عثمان ؟ أين أحتلال الهلاللين لأسبانيا والهند ؟ سبق أن كتبت فى الحوار المتمدن مايلى : 1 - اقوى الأمبراطوريات معرضة للأنهيار ( سقوط الأمبراطورية الرومانية عام 476 م ) 2 - ترسانة امريكا الجبارة ( قنابل ذرية ، بوارج بحرية ، صواريخ عابرة القارات)_لم تحميها من ضرب ناطحات السحاب_فى 11 سبتمبر 2011. https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=842971 -- وأضيف : صديق عاش فى أمريكا 10 سنوات أخبرنى أن الشعب الأمريكى أطيب شعب وأن 40 فى المئة من الدخل الأمريكى مصدره تجارة الأسلحة (مثلا : تصدير أسلحة لأيران والعراق فى حربهم ضد بعض !)...قناة فرنسية اذاعت فيلما وثائقيا بعنوان : CIA, guerres secrètes : dune guerre à lautre جهاز Cia يتولى الأغتيالات والأنقلابات بخلاف Fbi الذى يحمى أمريكا فى الداخل فقط. شعر الرئيس الأمريكى جون كندى بخطورة هذا الجهاز ( دولة داخل الدولة ) وارد القضاء عليه فتم أغتياله وشك أخوه روبير فى مسؤلية هذا الجهاز .بعد ذلك قتل جون وتم قتل القاتل حتى لا نعرف الجانى الحقيقى .تحية لقلم الأستاذ حميد كشكولى الذهبى. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
بعد التحية في الحرب المقدسة بين أبناء العمومة (العربيون ، و العبريون) : ها هو ذا رب الجنود التوراتي التلمودي (يهوه) ، قد أوفى بوعده لشعبه المختار {اليهود} ، فتمكن من ليّ ذراع رب الملائكة المسومين القرآني (الله) ، الذي تخلى عن عباده {المسلمين} ، في غزة وجنوب لبنان . و محور المقاومة الإسلامية : حزب الله اللبناني (نصرالله) / حركة حماس الفلسطينية (السنوار) ، يترنح مثخنا بالجراح ، في مواجهة هجوم حلف الاستيطان اليهودي : حزب الصهيونية الدينية (سموتريتش) / حزب العظمة اليهودية (بن غفير) ؛ فاستطاع ملك دولة إسرائيل اليهودية (بيبي) ، أن يطيح أرضا بعمامة المرشد الأعلى لجمهورية إيران الإسلامية (خامنئي) . وقد تصل إسرائيل إلى تصفية الشيخ حسن نصر الله . لكن الحرب سجال ، والزمن دوّار . و من يضحكون اليوم ، قد يبكون غدا ؛ طالما ظل الاحتكام إلى سفر إشعياء وسورة التوبة ، بدلا من الاحتكام إلى الميثاق العالمي لحقوق الإنسان والقانون الدولي - و الإنساني . وفي كل الأحوال ، فإسرائيل دولة مارقة . وهي تتجه حثيثا لتكون دولة دينية يهودية بمرجعية الحاخام الأكبر ، كما جمهورية إيران الإسلامية ومرجعية الولي الفقيه .
ان الفكر الديني ليس هو العامل المقرر في الحراك المجتمعي ــ الاقتصادي ــ السياسي ــ العسكري العام، بل هو حالة تعبيرية لبعض اطراف الحراك او الصراع. وقد بدأت مرحلة الانحدار او الكبوة الحضارية التاريخية للشعوب التي تكونت منها الامة العربية، حينما اخذت الارستقراطية العربية الاسلامية الاولى تترهل وتسلم قيادة الدولة للجماعات الاسلامية الاكثر تخلفا ولكن الاقوى في النزعة والخصائص القتالية، فكانت بداية الكبوة في سيطرة السفاح الطائفي العنصري الكردي صلاح الدين الايوبي على السلطة، الذي شرع في ابادة الشيعة والعرب ومنع تنسيب العرب الى الجيش الاسلامي، ولان الاكراد قوم صغير اخذ صلاح الدين يشتري باموال الدولة الاسلامية المقاتلين المماليك من حثالات القبائل البدوية في القوقاز واسيا الوسطى ليحكم بهم العرب. وكل ذلك كان يتم تحت الشعارات الدينية الاسلامية التي لم تكن سوى قشور خارجية للحراك الجيوسياسي العام. وهذه الكبوة الحضارية التاريخية للامة العربية هي التي فتحت الطريق للهيمنة الامبريالية الغربية على المنطقة العربية الاسلامية بأسرها. فالقضاء على الامبريالية هو شرط حتمي للتحرر من اي فكر رجعي ودكتاتورية
نعتني بالغبي والجاهل والمتطفل ههههه وحبيبٌك الدكتور آدم نشر التعليق بنفسه محاولاً شتمي باستغلال تعليقك واستخدامك ألفاظاً سوقيةً فيه
لماذ هذا الاعتداء ولماذا قلة الادب هذه؟؟ سبب هذه الشتائم مضحك لسخافته.
هذه الشتائم سببها ما يلي: يقول الشاطر حميد في 13 لماذا ، تسمح لنفسك باستبدال كلمة (التاريخ) بكلمة التأْريخ؟
ويختم 13 بما يلي: أكيد أن جهلك ، يقف وراء هذا التحريف ، وليس الآمر مجرد سهو .
يا لذكائكما وفطنتكما يا ايها الماركسيان المتفلسفان.
كلمة التأريخ في اللغة العربية مشتقة من الفعل الثلاتي أرخ ، الالف عليها همزة غصباً عن خشمك يا حميد فكري. أرّخ يؤرّخ فهو: تأريخ. وللتخفيف يصحّ كتابة : تاريخ.