تقول :عزيزتي، ما تطالبين به خطأ. الصواب أن يتأقلم الدين على التكيف مع الحرية والديمقراطية، لا أن يفرض عليهما سلطة مطلقة تسمينها ديمقراطية إسلامية.
سؤال للاخ عبد المجديد: لماذا لا ولم يحتاج الدين للتأقلم في اليابان وفي المانيا وفي الهند وفي كوريا الجنوبية وجميع الدول الغربية عنما كانت دياناتها مسيحية (وليس الان) . بينما العكس هو الصحيح ، حيث كانت المسيحية هي الحاضنة والمنبع للديمقراطية وقت تأسيس اول جمهورية ديموقراطية حديثة في الولايات المتحدة الاميريكية؟ بينما يحتاج الالحاد في كوريا الشمالية وفي الغرب الملحد حاليا وكذالك الاسلام في جميع الدول .الاسلامية الى، اما قلع من الجذور او اقناع الناس بكل الطرق الممكنة من تعديل الاسلام ليتناسب مع الاخلاقيات الانسانية الطبيعية التي يتميز بها معظم بني البشر. الاسلام لا يتناسب مع الاخلاقيات الانسانية الطبيعية ونبي الاسلام مثال لتلك الاخلاق . فاقد الشيئ لا يعطيه يا استاذ عبد المجيد. الاسلام والالحاد لا يملكان مقومات الديمقراطية ، ولذلك تستحيل الديمقراطية في المجمعات الملحدة والمجتمعات الاسلامية تحياتي وشكراً
(2) الاسم و موضوع
التعليق
عبد المجيد إسماعيل الشهاوي هل تقصدين مثل الديمقراطية الإسلامية الإيرانية؟
عزيزتي، أختلف مع طرحك أعلاه على طول الخط. وأطرح عليك بعض التساؤلات البسيطة: هل الشعوب العربية وحدها هي المتدينة فقط، أم شعوب العالم بأسره؟ هل كان العالم الغربي في العصور الوسطي أقل تديناً من مسلمين اليوم؟ هل كان بإمكانهم إقامة ديمقراطية، التي تتعارض بالكامل مع الدين، من خلال حلف مع البابا ورجال الكنيسة، أم بهزيمتهم وطردهم من المجال العام وتركهم يلهون داخل أسوار أبرشياتهم؟ عزيزتي، ما تطالبين به خطأ. الصواب أن يتأقلم الدين على التكيف مع الحرية والديمقراطية، لا أن يفرض عليهما سلطة مطلقة تسمينها ديمقراطية إسلامية. تحياتي،
استغرب كيف لقامة كبيرة مثل الاستاذ سامي الذي كانت مقالاته تشعلل الحوار وتغنيه افكارا ان يختفي هكذا رغم ابتعادي عن موقع الحوار المتمدن المحبب عندي ولظرف ولكني تفاجئت عند دخولي اليوم بغيابه فالرجاء لمن يعرف عنه شيئا ابلاغنا او من يعرف طريقة للتواصل معه ليطمئننا عليه , غريبة وعجيبة هذه الدنيا
●-;- منذ 1977 ، تراجع حزب العمل (يسار قومي يهودي) ، وصعدت أحزاب اليمين ، انتهاءً إلى صعود أحزاب الصهيونية الدينية . وفي الكنيست الحالية : 32 مقعدا لحزب الليكود ، و 14 مقعدا لحزبي الصهيونية الدينية والعظمة اليهودية ، و 24 مقعدا لحزب يوجد مستقبل ، و 7 مقاعد لحزب يهوديت هتوراة [وكلها أحزاب يمينية صهيونية] ، وفقط 4 مقاعد لحزب العمل (يسار صهيوني) . ولا مقاعد لحزب ميرتس (يسار وسط) . ومقعد واحد للحزب الشيوعي بأصوات العرب . ●-;- ومع هذه المعطيات ، فإنه لساذج إلى درجة الغفلة و(الهبل) ، أو إنه لمدلس إلى درجة الاشتباه به كبوق للإيجار ؛ كل من يدافع - من العربفون - عن زيف ديمقراطية دولة إسرائيل (اليهودية) ، ومثله كل من يسوّق لوهم حل الدولتين . بدلا من دولة ديمقراطية واحدة ، لكل مواطنيها المتساويين (متعددي الأديان والأعراق والإثنيات) ، على أرض فلسطين التاريخية من النهر إلى البحر . وإلا .. فليُقنعوا اليهود بحل الدولتين ، ولن يستطيعوا . أو فليجبر المجتمع الدولي إسرائيل على القبول بحل الدولتين ، ولن يستطيع ؛ فالفيتو الأميركي بالمرصاد ، معززا بـ (دبلوماسية حاملات الطائرات) ، و مدججاً بالعقوبات الاقتصادية .
●-;- مع واقع التوسع الاستيطاني اليهودي في الأرض الفلسطينية بالضفة الغربية ، ومع ما استجد من بسط السيطرة العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة (إعادة احتلال واستيطان) ، صار من المستحيل قيام دولة فلسطينية على حدود 1967 ؛ فإسرائيل ترفض بالمطلق قيام دولة فلسطينية ، ولقد رفضت - في حينه - مبادرة السلام العربية سنة 2002 ، وترفض حل الدولة الديمقراطية الواحدة ، وألغت - من طرفها - اتفاقيات أوسلو ، وترفض تطبيق قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات الصلة بفلسطين ، وكدولة احتلال ترفض أحكام محكمة العدل الدولية . ولن توجد قوة في الأرض تجبر إسرائيل على الامتثال للشرعية الدولية . فالفيتو الأميركي مسخر لحماية إسرائيل . ●-;- أغلبية المجتمع الإسرائيلي تحولت إلى أقصى اليمين الصهيوني ، ولا وجود لليسار في إسرائيل (سوى أقلية - غير وازنة - تنحصر في الحزب الشيوعي وحزب ميرتس) . وما يسمى باليسار في إسرائيل هو يسار قومي صهيوني (اشتراكية قومية يهودية) ، تشكل في حزب (مباي) المؤسِّس لدولة إسرائيل بقيادة ديفد بنغوريون ، ثم اندمج في حزب العمل (يسار صهيوني) ، الذي أقام دولة إسرائيل اليهودية ، فوق أرض فلسطين التاريخية المغتصبة .
●-;- في 2017 وقّع الرئيس الأميركي ترمب مرسوم الاعتراف بأورشليم عاصمة أبدية موحدة لإسرائيل . وفي سنة 2019 وقع مرسوم اعتراف أميركا بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية . و لن توجد قوة في الأرض ، تُلزم إسرائيل بالانسحاب من الجولان السوري أو من القدس الشرقية . فالفيتو الأميركي بالمرصاد . ●-;- إسرائيل الآن في أفضل حالاتها . وحكومة ائتلاف أقصى اليمين الصهيوني ، بقيادة نتنياهو (زعيم حزب الليكود) ومشاركة الوزير سموتريتش (زعيم حزب الصهيونية الدينية) والوزير بنغفير (زعيم حزب العظمة اليهودية) ، وبدعم مطلق من أغلبية المجتمع الإسرائيلي ؛ تمضي قُدما نحو ضم الضفة الفلسطينية (يهودا والسامرة) إلى دولة إسرائيل (اليهودية) . وإذا فاز ترمب بالرئاسة (انتخابات 2024) ، فسيكمل دعم مخطط التوسع الإسرائيلي لإقامة دولة إسرائيل اليهودية الكبرى . ولن توجد قوة في الأرض تجبر إسرائيل على الانسحاب من عشرات المدن والبلدات الاستيطانية اليهودية في الضفة الغربية ، التي يسكنها 750 ألف مستوطن يهودي ، بمن فيهم الجنرالات والوزراء وأعضاء الكنيست من غلاة التطرف اليهودي . فالفيتو الأميركي أداة بيد إسرائيل .
يشكل تعقيبك مدخلاً مثيراً للتفكير في دورة صعود وسقوط الإمبراطوريات، مستنداً إلى أمثلة تاريخية حية. يركز المقال على فكرة أن القوة العسكرية الهائلة والاقتصاد القوي لا يضمنان استمرار الإمبراطوريات، بل قد يساهمان في تسريع سقوطها. ويمكن التوسع في تحليل الأسباب التي تؤدي إلى سقوط الإمبراطوريات، مثل الفساد، التفاوت الاجتماعي، التغيرات الديموغرافية، والتحديات الخارجية. و يمكن مناقشة دور التكنولوجيا في تسريع وتيرة التغيير، وكيف أن التطورات التكنولوجية قد تؤثر على استقرار الإمبراطوريات والدول. و تسليط الضوء على أهمية القوى الناعمة (مثل الثقافة، الدبلوماسية، القيم) في صعود وسقوط الدول، وكيف أنها قد تكون أكثر أهمية من القوة العسكرية في المدى الطويل. تحياتي
ما غفل عنه كاتب المقالة *المشتركات بين المنظمات الإرهابية والفاشيين * او ربما تجنب الاشارة اليه عمدا و الذي هو القاسم المشترك الاهم بينهم و هو خصامهم و مناوئيهم و رفضهم لهيمنة الاقلية الدينية الغنية المتنفذة في الغرب و التي هي الحاكم الحقيقي لإوروبا و امريكا و الدول الدائرة في فلكها هذه الاقلية المتنفذة هي التي عملت على تمزيق النسيج الاجتماعي الأوروبي و محو الشعور القومي للشعوب الاوربية و اعتبارها امرا مرفوضا و عنصرية مقيتة و تذرف و استمروا يضربون على هذا الوتر حتى يكسروا رفض المجتمع الأوروبي للقادمين الغرباء و الذي استعانت بهم الاقلية الدينية الحاكمة لتهديم اسس المحتمعزالاوربي و هدفهم من ذلك منع ظهور هتلر جديد ، لم يكن سابقا عندهم حليف يمكن ان يستعينوا به لمحاربة القومية الأوروبية و الشعور الديني للأوروبيين ، الأن نجحوا في استيراد خصوم للثقافة الأوروبية و جعلهم ادوات بيدهم و ضرب الأطراف بعضها ببعض
أين آل عثمان ؟ أين أحتلال الهلاللين لأسبانيا والهند ؟ سبق أن كتبت فى الحوار المتمدن مايلى : 1 - اقوى الأمبراطوريات معرضة للأنهيار ( سقوط الأمبراطورية الرومانية عام 476 م ) 2 - ترسانة امريكا الجبارة ( قنابل ذرية ، بوارج بحرية ، صواريخ عابرة القارات)_لم تحميها من ضرب ناطحات السحاب_فى 11 سبتمبر 2011. https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=842971 -- وأضيف : صديق عاش فى أمريكا 10 سنوات أخبرنى أن الشعب الأمريكى أطيب شعب وأن 40 فى المئة من الدخل الأمريكى مصدره تجارة الأسلحة (مثلا : تصدير أسلحة لأيران والعراق فى حربهم ضد بعض !)...قناة فرنسية اذاعت فيلما وثائقيا بعنوان : CIA, guerres secrètes : dune guerre à lautre جهاز Cia يتولى الأغتيالات والأنقلابات بخلاف Fbi الذى يحمى أمريكا فى الداخل فقط. شعر الرئيس الأمريكى جون كندى بخطورة هذا الجهاز ( دولة داخل الدولة ) وارد القضاء عليه فتم أغتياله وشك أخوه روبير فى مسؤلية هذا الجهاز .بعد ذلك قتل جون وتم قتل القاتل حتى لا نعرف الجانى الحقيقى .تحية لقلم الأستاذ حميد كشكولى الذهبى. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
بعد التحية في الحرب المقدسة بين أبناء العمومة (العربيون ، و العبريون) : ها هو ذا رب الجنود التوراتي التلمودي (يهوه) ، قد أوفى بوعده لشعبه المختار {اليهود} ، فتمكن من ليّ ذراع رب الملائكة المسومين القرآني (الله) ، الذي تخلى عن عباده {المسلمين} ، في غزة وجنوب لبنان . و محور المقاومة الإسلامية : حزب الله اللبناني (نصرالله) / حركة حماس الفلسطينية (السنوار) ، يترنح مثخنا بالجراح ، في مواجهة هجوم حلف الاستيطان اليهودي : حزب الصهيونية الدينية (سموتريتش) / حزب العظمة اليهودية (بن غفير) ؛ فاستطاع ملك دولة إسرائيل اليهودية (بيبي) ، أن يطيح أرضا بعمامة المرشد الأعلى لجمهورية إيران الإسلامية (خامنئي) . وقد تصل إسرائيل إلى تصفية الشيخ حسن نصر الله . لكن الحرب سجال ، والزمن دوّار . و من يضحكون اليوم ، قد يبكون غدا ؛ طالما ظل الاحتكام إلى سفر إشعياء وسورة التوبة ، بدلا من الاحتكام إلى الميثاق العالمي لحقوق الإنسان والقانون الدولي - و الإنساني . وفي كل الأحوال ، فإسرائيل دولة مارقة . وهي تتجه حثيثا لتكون دولة دينية يهودية بمرجعية الحاخام الأكبر ، كما جمهورية إيران الإسلامية ومرجعية الولي الفقيه .
ان الفكر الديني ليس هو العامل المقرر في الحراك المجتمعي ــ الاقتصادي ــ السياسي ــ العسكري العام، بل هو حالة تعبيرية لبعض اطراف الحراك او الصراع. وقد بدأت مرحلة الانحدار او الكبوة الحضارية التاريخية للشعوب التي تكونت منها الامة العربية، حينما اخذت الارستقراطية العربية الاسلامية الاولى تترهل وتسلم قيادة الدولة للجماعات الاسلامية الاكثر تخلفا ولكن الاقوى في النزعة والخصائص القتالية، فكانت بداية الكبوة في سيطرة السفاح الطائفي العنصري الكردي صلاح الدين الايوبي على السلطة، الذي شرع في ابادة الشيعة والعرب ومنع تنسيب العرب الى الجيش الاسلامي، ولان الاكراد قوم صغير اخذ صلاح الدين يشتري باموال الدولة الاسلامية المقاتلين المماليك من حثالات القبائل البدوية في القوقاز واسيا الوسطى ليحكم بهم العرب. وكل ذلك كان يتم تحت الشعارات الدينية الاسلامية التي لم تكن سوى قشور خارجية للحراك الجيوسياسي العام. وهذه الكبوة الحضارية التاريخية للامة العربية هي التي فتحت الطريق للهيمنة الامبريالية الغربية على المنطقة العربية الاسلامية بأسرها. فالقضاء على الامبريالية هو شرط حتمي للتحرر من اي فكر رجعي ودكتاتورية
نعتني بالغبي والجاهل والمتطفل ههههه وحبيبٌك الدكتور آدم نشر التعليق بنفسه محاولاً شتمي باستغلال تعليقك واستخدامك ألفاظاً سوقيةً فيه
لماذ هذا الاعتداء ولماذا قلة الادب هذه؟؟ سبب هذه الشتائم مضحك لسخافته.
هذه الشتائم سببها ما يلي: يقول الشاطر حميد في 13 لماذا ، تسمح لنفسك باستبدال كلمة (التاريخ) بكلمة التأْريخ؟
ويختم 13 بما يلي: أكيد أن جهلك ، يقف وراء هذا التحريف ، وليس الآمر مجرد سهو .
يا لذكائكما وفطنتكما يا ايها الماركسيان المتفلسفان.
كلمة التأريخ في اللغة العربية مشتقة من الفعل الثلاتي أرخ ، الالف عليها همزة غصباً عن خشمك يا حميد فكري. أرّخ يؤرّخ فهو: تأريخ. وللتخفيف يصحّ كتابة : تاريخ.
ما غفل عنه كاتب المقالة *المشتركات بين المنظمات الإرهابية والفاشيين * او ربما تجنب الاشارة اليه عمدا و الذي هو القاسم المشترك الاهم بينهم و هو خصامهم و مناوئيهم و رفضهم لهيمنة الاقلية الدينية الغنية المتنفذة في الغرب و التي هي الحاكم الحقيقي لإوروبا و امريكا و الدول الدائرة في فلكها هذه الاقلية المتنفذة هي التي عملت على تمزيق النسيج الاجتماعي الأوروبي و محو الشعور القومي للشعوب الاوربية و اعتبارها امرا مرفوضا و عنصرية مقيتة و تذرف و استمروا يضربون على هذا الوتر حتى يكسروا رفض المجتمع الأوروبي للقادمين الغرباء و الذي استعانت بهم الاقلية الدينية الحاكمة لتهديم اسس المحتمعزالاوربي و هدفهم من ذلك منع ظهور هتلر جديد ، لم يكن سابقا عندهم حليف يمكن ان يستعينوا به لمحاربة القومية الأوروبية و الشعور الديني للأوروبيين ، الأن نجحوا في استيراد خصوم للثقافة الأوروبية و جعلهم ادوات بيدهم و ضرب الأطراف بعضها ببعض
(15) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي التعليقات الاربع كلها تشير وتؤكد شكداحنه العراقيين
كلامك حلو استاذنا ، لطيف : مفيد : معقول حكمونا شوية مجانين ، وزيرهم مرتشي دلدول و جيشنا ساب الحرب و باع كباب و طرب و هيرودوت غير كلامه و هزأ مكانه و مقامه رجع يهرتل و يقول : دي مصر هبة الفول
و عجبي
…
(17) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان عندما تسيطر الايديولجيا على الدولة تصبح دينا
تحية للاستاذ هابيل في التحليل النهائي الاديان منتج عقلي بشري نسب انتاجه الى الله ولكنه يبقى منتج عقلي ومنه فهو ايديولوجيا مثل باقي الايديولوجيات الفكرية والسياسية ولو هي مختلفة .. جميعها لها اهداف عليا بلاشك وتم طرحها اساسا للاصلاح هكذا بدأت دعواتها وفق الاجتهاد العقلي في زمنها لمواضيع الاصلاح واسبابه ووسائله ولكن المشكلة التي واجهتها البشرية هو ما ان تصل للسلطة حتى تصبح شمولية قمعية سلطوية..هل هناك فرقا بين النازية الهتلرية والماركسية الستالينية عن النظم الدينية ..جميعها تصبح دينا شموليا وقمعا ..تصادر الحريات وتسيطر على حياة الناس..واذا ذكرتم الطبيب والمهندس والمحامي يركع لساعات للامام فهذه هي نفس الظاهرة امام هتلر وستالين وصدام وكيم سونغ.... الخلاصة التي نخرج منها هو فصل الدولة عن الايديولوجيات ( الدولة العلمانية المحايدة) وفصل العقل عن الايديولوجيا لتحريره ليتمكن من ممارسة النقد وتطوير العلم والمعرفة.. تبقى المعتقدات حق للمواطنين شرط ان لاتفرض على المجتمع..وهذا هو الدرس الذي استخلصته الدول والمجتمعات من تجاربها خلال القرن العشرين..لاتستغرب يا سيدي مما ورد في مقالتي مع الشكر
تحية للاستاذ شكري الشيخاتي ارى ان تقييمكم لدور صلاح الدين كان يجب ان يكون لدورين ، الاول ككردي والثاني كمسلم ،وانا لن اناقشك في دوره كمسلم ولكني ارى ان افتخار الكوردي بصلاح الدين الايوبي ليس في محله ، وذلك لان صلاح الدين لم، سيخدم الاكراد قط ، لا بالعكس فانه لم يساعد انذاك على محاولة تأسيس لدولة كوردية ، او على الاقل بناء امارة كوردية ، وكان بامكانه العمل بهذا الاتجاه مع تحياتي
أحمد زويل أجرى لقاءمع تلفيزيون مصر صرح فيه أن ناسا أكتشفت شقوقاعلى القمر جواب على ( دنت الساعة وأنشق القمر) المحامي والمهندس والطبيب يركعوا لساعات تحت أقدام الإمام ليلقي عليهم آياته وسوره وعندما يعودان للبيت يفرضان الحجاب على نسائهم وبناتهم الرجل أعلى درجة يؤدب ويضرب وشهادته وميراثه ودرجتهُ أضعاف ما للمرأة وماذا عن بقية افراد المجتمع من المؤمنين الطيبين شيخهم يقول أنت لا تفكر ودع شيخك يفكر عنك وهذا يخدم بقاء الحاكم ( الوالي ) لمصلحة الإمام والخليفة وكل بلادنا عربية ومسلمة والحمد لله والنص المقدس صالح لكل زمان ومكان (إقتلوا )) و قاتلوا والديمقراطية حرام والشعر والموسيقى حرام والعلامانية كفر د.لبيب سلطانةواياته وسوره المقدسة سواء في الماركسية او القومية وصولا الولائية لا يتقلها الخلاطالكهربائي ولا يحتويها لآنها ايدلوجيات مختلفة لكن الدين فكرة شمولية إسلامية محددة المعالم وفكرة العشائر أحادية فردية وليست شمولية كالدين
شكراً لسؤالك عني تمنياتي لك و لكل الاخوة و الأخوات المعلقين بالصحة و الدائمة و راحة البال …التي اصبحت عملة نادرة في هذه الأيام التعيسة في بلداننا المنكوبة بعشرات الاوبئة الجسدية و النفسية و الاجتماعية و الدينية و السياسية …والله صار الواحد قرفان من كل شئ