العراك الفكري جيد، وحتى المناوشات الجانبية التي لا علاقة لها بالفكر لا أستطيع تمريرها، على الأقل الآن. يُركّز التعليم الحكومي اللاوطني على قرطاج، وتوصف أمجادها بإسهاب حتى يعتقد الطلبة وخصوصا في تونس أنها كانت الوطن وماسينيسا والنوميدين عامة كانوا -خونة-: تزييف التاريخ لم يبدأ مع الإسلام وعروبته!
(أظن أنني قد أجبت طلبك): عزيزي هل تقرأ؟ أولا: مرحبا بك وبكل من يريد التعليق مساندة لما أقول أو معارضة له. ثم، دعني أوضح لك، لأنك إلى الآن، وعلى ما أقرأ، لم تفهم: أنت اتهمتني بأني شخص آخر، وهذا لم تقدم عليه أي دليل. وعندما قلت: (نواصل كلامنا وكأن تعليق الأميرة غير موجود)، فهذا لأن تعليقها يهدم قولكَ من أساسه وأنني لا أحتاجه بل سأثبت الباطل في قولكَ دونه. تقول: (بنفس أفكار - سليم-)! تعليقي الذي سبق تعليقك قال أننا نتفق، فهل هذه الأفكار فيها براءة اختراع؟ هل تعي ما تقول! (ذلك التناغم القديم الحاضر بينك وبين الأميرة): منذ قليل قالت: (أنتظر أن يقال لك في المستقبل أنك أنا!) فلماذا لا يكون قولها صحيحا؟ أو أحسن: أنا وهي وسليم واحد؟ ما المانع (بحكم متابعتك وملاحظتك المستمرة)؟ (لا تعتقد أنني بهذا أطعن أو أسيء لكما): أنت تسيء لنفسك عزيزي حميد، وبصدق لم أتوقع أن أسمع هذا الهراء من أحد. وتستطيع مواصلة اعتقادك: اعتقد ما شئت لكنك بدون دليل، وهذا اسمه تعصب: الدفاع عن أفكار/ معتقدات دون دليل على صحتها.
لاعلاقة للأمر بالأميرة (معلقة سابقة). هل تذكر أنك دعوتني لإكمال النقاش، حول موضوع الوطنية، وأشياء ٱ-;-خرى، قبل شهر تقريبا، لأننا لم نكمله بسبب المشكلة التي حدثك عنها . ها قد استجبت دعوتك، وليس رد فعل على تعليقها، كما تفترض أما عن سؤال الأدلة حول علاقتك ب -سليم- فأولها، أنك تتكلم في مواضيع (العروبة والهولوكوست والدين وكورونا الإحتباس الحراري والماركسية) بنفس أفكار - سليم- . أما ثاني هذه الأدلة، فهو ذلك التناغم القديم الحاضر بينك وبين الأميرة (معلقة سابقة) في ذات المواضيع أعلاه . لا تعتقد أنني بهذا أطعن أو أسيء لكما . إنما هو مجرد ربط منطقي بين عناصر، أزعم أنني فهمتها، بحكم متابعتي وملاحظتي المستمرة لا غير. أظن أنني قد أجبت طلبك . والٱ-;-ن حان دورك فتفضل .
الرفيق العزيز والاستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية، وبعد تساؤلاتكم مهمة وذكية، سأجيب عليها بالتفصيل في مقال لاحق ، وألتمس منكم بعض الوقت لإتمام ذلك لأنشغالي بالتزام سابق يجب علي تنفيذه. فقط بخصوص الملاحظة 8 عن تمردات الهنود. أنت أدرى مني بدقة ماركس. الاشارة هنا هي ليست لمن اسماهم الغرب بالهنود الحمر من السكان الأصليين للامريكتين، بل لهنود الهند ، وما اسماه ماركس بانتاج المجموعة القروية لانعزالي والمكتفي بذاته في الهند (والذي ما كان اقطاعياً ولا عبودياً) الذي دمرته بريطانيا بنشرها للسكك الحديد الرابطة بين القرى وباغراقها للسوق الهندية بأرخص انواع السلع المصنعة . هناك دراسة فيتنامية ممتازة لهذا الموضوع، عنوانها:
Karl Marxs Studies on Indian Village Communities متوفرة على الرابط: https://en.vass.gov.vn/UserControls/News/pForm-print-.aspx?UrlListProcess=/noidung/tintuc/Lists/TinTucHoiNghiHoiThao&ListId=771497de-bb14-47c3-adf3-98ac4b9436e8&SiteId=37596567-bc8d-47de-878d-a9d5b872324b&ItemID=888&SiteRootID=c03d34ea-b745-420d-9d8f-2c23c271f280 فائق الحب والتقدير والاعتزاز
لا تغضبي، لكنها المرة الوحيدة التي تمنيتُ لو لم تحضري. تخيلي أني فكّرتُ في عدم نشر تعليقكِ! انسي الجملة الآن!! إذن، أ. سامي لبيب هو من تكلمتِ عنه منذ مدة... ماركسي ويؤمن بالهولوكوست، وذلك الإيمان أفقدني الرغبة في أن أسألكِ عن اسمه. المهم، سأزور مقالاته في المستقبل... بالنسبة لـ أ. سليم: قرأتُ... (وهم المادية -القحة-)، كلام عن المادة والوعي ولا وعي خارج دماغ الإنسان، (اعرف ملحدة تجاوزت كثيرا من الاوهام لكنها رهنت حياتها بوجود من-تحب-...يا لها من غبية!تحية مع الانحناء ورفع القبعة وقبلة على يدها..!) هذا موجّه لكِ. (وان من شىء الا يسبح بحمده): يكتب بطريقة ساخرة. (الدماغ البشرى هو مصدر الوعى الوحيد وحتى هذا الدماغ يعمل بطريقة غير واعية لينتج وعيا)، (الوجود الاجتماعى هو خالق الوعى هذه هى حقيقة الماركسية التى طبقت فى كل مكان منذ بدايتها والى اليوم واما الجدلية فهى للطلبة فى مدارج الجامعات ومظاهرات العنف) إلخ تقريبا أتفق حرفيا مع ما يقول، إضافة إلى طريقته الساخرة في الكتابة... بلغيه تحياتي. و... الجملة الأولى غير موجودة!
أولا أطلب منك أن نواصل كلامنا وكأن تعليق الأميرة غير موجود. ثانيا: سؤالك سأرد عليه لا مشكلة، لكن عندنا ما أهم الآن: طالبتك بالأدلة على قولك أني الشخص الذي ذكرتُ. ألا ترى أن الأمر مهم؟ أنا أقول لم أعرف الموقع إلا مدة قصيرة قبل أن أبدأ بالنشر فيه، وأنت تقول أني أعلق باسم آخر منذ سنوات: أين أدلتك؟ أما إذا تأكدت أنك مخطئ فيما ذهبت إليه، فقله، ولنمر إلى سؤالك.
(12) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري المهم هو الأفكار ، ولا فرق عندي بين الأسماء
لا ليس إصرارا، بل هو مجرد افتراض وتخمين، أردت التأكد منه لا غير . ثم إنني قلت إن الذي يهمني هو الأفكار لا الإسم ولا الشخص ذاته. وإذا كنت الشخص عينه، فلا مشكلة عندي . المهم مرة ثانية، هو الأفكار . مازلت أنتظر جوابك على سؤالي . وتقبل مني خالص التحيات
1 علق سليم منذ سنتين ، ثم غادر الموقع نهائيا .. سليم صديق شخصي لي هو وزوجته .
2 كنت أعلق بمعرف يفرن ثم معلقة سابقة
3 منذ أشهر أعلق على مقالاتك ، أي أعلق على مقالات صديقي ولم أتعرف عليه !!
ضحكت عند بداية هذا - النقاش - ، وكنت أنوي تركه يتواصل ، لكن رأفة بك علقت الآن ههههه على فكرة ، بعضهم قالوا عني أني رجل ، أني بعض الأساتذة الذين كانوا يعلقون وقتها كالأستاذ سيد مدبولي ، منذ مدة لم أسمع بهذه الاتهامات تصورتها إنقرضت هههه
أنتظر أن يقال لك في المستقبل أنك أنا ! إذا حدث لا تستغرب !! نختلف فقط في قولك أن الحب وهم ! وسليم أيضا يقول أن الحب وهم ! والأستاذ سامي كان يقول أن الحب وهم !
لاحظ كيف يرسم سليم الهمزة، الياء، التنقيط ! أظنه أنت هههه !!
تحية طيبة... أود أوضح بعض النقاط. شخص ما، الرفيق مؤيد، كان لأكثر من عقدين عضو قيادي في الحزب كتب تفسيراً لحدث يخص إغتيال رفاق الحزب لا أراه من حيث المنهجية صحيحاً وظلماً بحق الرفاق المغدورين أولاً وبحق الحزب. ما العمل؟! ببساطة، وباحترام، يجب توضيح الحقيقة، بالاخص اذا ما اخذنا بنظر الاعتبار انه قد مر عليه ما يقارب ربع قرن وان الكثيرين في العراق لا يعرفوا خلفياته. إذا كتب عن هذا الحدث أحد غير الرفيق مؤيد، فقد لا أرد عليه، ولكن حين يفسر الامور شخصا قياديا في الحزب في وقتها، يجبرني على الرد وتوضيح الامور. وهذا ما قمت به. لم -أتعارك- مع أحد وليس من تقليدنا السياسي -احتقار- أحد، بالعكس، وصفته بـ-رفيق-! ولكني من حقي ان ابين إن تقييمه غير صحيح و-غير منصف- ومن الناحية المنهجية خاطيء. أعتقد إني استخدمت ابسط حقوقي الأنسانية والسياسية. لا أكثر. من يقرأ مقالي ويقرأ تعليقك، سيعرف جيداً من لديه صفة -إحتقار- الاخرين! ومن يدخل شجار مع الاخرين بدون أن يوضح شيء لأحد!
(فيه ما يدعو للحرج أو الإساءة): لم أقل أنك أسأت، قلتُ: (كان الأجدر بك أن تسأل قبل أن تطلق حكما.)، أما الحرج فلا أعلم من يخص أنا أم أنت. ثم، هل حمل نفس الأفكار يعني نفس الشخص؟ الأمر غريب عندي، وبما أني فهمتُ أنك مصر على قولك، أدعوك إلى اطلاعي والقراء على أدلتك على قولك: أذكر من يقرأ لي أني قلت مرات عديدة أني لم أكن أعرف الموقع، وهنا عندنا من يقول أني أعلق فيه منذ سنوات: يلزمنا أدلة... أوضح لنا أ. حميد ثم نواصل بعد ذلك. مع تساؤل منطقي يمر بعقلي: إذا كنت أنا الشخص الذي تتكلم عنه، وعلى ما رأيتُ نتشارك قضايا جوهرية، فلماذا أرفض وأنفي؟
الرفيق العزيز والاستاذ الفاضل محمد علي محيي الدين المحترم تحية عطرة مقال رائع عن الشهيد النقيب الطيار عبد المنعم شنون سلم يراعكم واصلوا اتحافنا بقصص شهداء الحزب الشيوعي العراقي الأماجد . فائق التقدير والاعتزاز
(17) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري فليكن حوارنا عقلانيا، خاليا من كل عنف لغوي
لا أظن أن سؤالي :بماذا يذكرك معرف [سليم] وأنت تكتب به التعليقات؟ فيه ما يدعو للحرج أو الإساءة ۔-;- إنه مجرد تذكير، لربط الماضي بالحاضر۔-;- وبأنني أحاور نفس الشخص، في نفس الأفكار وهي : الهولوكوست، العروبة، الدين، وأضيف، الإحتباس الحراري، كورونا، الموقف السائد من الماركسية ۔-;- هذا كل ما في الأمر۔-;- وما يعنيني في كل هذا، ليس الإسم ولا الشخص ذاته، بل أفكاره أعلاه۔-;- بخصوص النقطة 2 . سأسلم بأنك لست صاحب أيديولوجية۔-;- وهذا يفترض أنك غير متعصب لأفكارك، لذلك أنت مستعد للتخلي عنها فور ثبوت ۔-;-خطئها ۔-;- هذا شيء جميل ومفيد للنقاش فليكن إذن حوارنا، حوار عقلاني، بعيد عن كل عنف لغوي، كأن تتهمني بالتعصب والأيديولوجيا أو شيء من هذا القبيل، في حال دافعت بشراسة عن أفكاري وقناعاتي ۔-;- لذلك سألتك ولم تجب : هل كل دفاع عن الأفكار يدخل برأيك في خانة التعصب للأيديولوجية؟ أرجو أن توضح رأيك ۔-;-
عندما لا تعجبك مقالة ما او لا تعجبك -جماعة- ما فالحل سهل جدا وبسيط، فقط لا تلفت لهذه -الجماعة- و تكلف نفسك مشقة القراءة وصرف وقت وطاقة عند ذاك ستجد نفسك مرتاحا نفسيا وجسديا... اعتقد هذه الحلول لا تحتاج لمراجعة طبيب نفسي وشكرا لك
الاستاذ الكاتب مقالتكم عن التشابه والتشتت صائبة دون شك وهي في اصولها تعود لقاعدة واجهت دوما الانسان والجماعات منذ القدم، كل مالا يشبهني ولا اعرفه هو عدوي وحتما يرمي القضاء علي وهي غريزة موروثة ربما تحت باب غريزة البقاء ومصطلح العشلئرية واقعا يصح عليها وعلى الجماعات الايديولوجية فهم ايضا عشائر انتقلت الى المذاهب الدينية ثم السياسية وتجدها حتى في المجتمعات المعاصرة المتحضرة ولكن الفرق في علاقاتها مع بعضها انها تأتي ثانية وليست اولى كما في مجتمعاتنا حيث يقوم مفهوم دولة المواطنة ، الولة التي تقف فوق الجميع ولا تأخذ بعقيدة او مذهب ديني او سياسي و لاتميز بين مواطنيها بسبب انتمائهم ومنها تخلق الاواصر الوطنية المشتركة وتنمي ثقافة وطنيةلخلق شعب متجانس من اصول قومية وعرقية ودينية وحتى سياسية مختلفة دولنا كانت دوما مؤدلجة امس بعثية قومية واليوم شيعية سنية ولم تكن وطنية ولم تتعامل على خلق انتماء وثقافة وطنية مشتركة تطرح الاغناء الثقافي المشترك بدل التعصب وتصل بمجتمعاتنا لوعي مشترك بثقافة وطنية مشتركة هي اغناء للجميع ..بغيابها تسيطر العصبيات والخوف من الابتلاع من الاخر..غياب الدولة هوالسب
(بماذا يذكرك معرف [سليم]): لا شيء. (وأنت تكتب به التعليقات؟): تظنني أحدهم على ما فهمتُ، ولماذا أكتب باسم غير اسمي؟! كان الأجدر بك أن تسأل قبل أن تطلق حكما. النقاش؟ يُسعدني ذلك. ألق نظرة على الجزء الثاني، فربما تراجع ما تقول الآن. ثم... نقطة أن عندي أيديولوجيا انتهى الكلام عنها: عندما نقول: (A textbook case) أو (Cas décole)، فذلك يعني ألا حاجة إلى قول حرف آخر، لأنه مثال واضح وجلي. لكنك، لستَ -لم تفهم-، بل -لا تريد أن تفهم-: أرجو ألا تكون من جماعة -الرفيق الحاج- لأني افترضتُ أنك ملحد، وعليه، قارن ردودك بما يقوله المتدينون عن الملحدين، ستجد أنها متطابقة: تلك الآراء والأفكار التي عندي ليست منظومة ليُسميها المتدين دينا، وليُسميها صاحب أي أيديولوجيا... أيديولوجيا. الأمر بسيط.
تحية طيبة أستاذي الفاضل د. كريم سلطان أن يكون البشر هم المسؤولون عن الفشل والنجاح يعني أن نراجع ونفتش فينا أنفسنا حتى نعرف لماذا نجحنا أو فشلنا. وعندئذٍ يمكن الاستفادة من الدرس، إذا كان نجاح نبني عليه وإذا كان فشل نبحث عن أسبابه ونحاول تصحيحه. أعرف ما تريد مني ذكره بالتحديد. لكن ذلك، على ما أظن، لا يشكل سوى قيمة ثانوية ولا يعبر عن الجوهر الذي أسعى وراءه. مثلما رموا أسباب الفشل على الاستعمار وأعوانه، يمكنك أنت أيضاً أن ترميه على الإنقلابيين والثوريين وأعوانهم. لكن هذا يتجاهل صلب الموضوع، الذي هو أن سواء المستعمرون أو الانقلابيون لا يعيشون في فراغ، بل في وسطنها. ومنا أنفسنا قد صنعوا استعماراتهم وانقلاباتهم. بمعنى آخر، سواء كنت من الملائكة أو الشياطين، أنت لا محالة في وسط معمعة الحياة التي لا يصنعها ويحسم نتائجها لصالح هذا الطرف أو ذاك إلا هؤلاء البشر أنفسهم.
(25) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم الاحتكارات المالية الغربية صانعة الإرهاب
مجاهدي خلق تنظيم ارهابي من الخونة وليس صدفة أن العدوان الصهيوني استخدم ثمانية آلاف ارهابي منهم في ألبانيا ودول أوروبية لاغتيال قيادات وتدمير بعض الأجهزة العلمية واغتيال علماء نوويين ..وليس صدفة أن الغرب اعترف بأكبر ارهابي عرفته البشرية وهو الجولاني و نصبه رئيسا ..الغرب هو صانع الإرهاب و الإرهابيين لتدمير اي محاولة نهوض تنموي في العالم الثالث حتى يبقى نهب موارد الجنوب ..وليس إدل ما يقوم به هذا النظام اللقيط الإرهابي الصهيوني..اليوم ليس هناك من هو مكروه شعبيا أكثر من اسرائيل وكل من يدعمها وكل من تابع حرب 12 يوم كانوا فرحين بتدمير الدولة الايرانية ثلث تل أبيب اي ان شعوب العالم تدعم من يلقن كيان الإرهاب اسرائيل وقواعد امريكا درسا لن ينسوه أن الشعوب ستنتصر على الاحتكارات المالية الغربية التي تخلق الحركات الفاشية في العالم من هتلر موسوليني ونتنياهو ومجاهدي خلق وبينوشيه وشاه إيران ومحميات الخليج الارهابية ..الشعوب تبصق في وجه الإرهاب والإبادة الجماعية الصهيونية والأمريكية سواء كان وجه ترامب أو بايدن أو نتنياهو ..واليوم لا احد يستطيع أن يخدع الشعوب التي فرضت الإفراج عن جورج عبدالله