كلامك من (فالصراع على الهوية) إلى آخر التعليق أقوله ولا مشكلة فيه -مع توضيح سيأتي-، لكن: 1-وأفترض أن عندك زوجة/رفيقة، وسأتكلم عما يربطها بها وأفسره تفسيرا ماديا صرفا: اختيارك لها، حبك لها، وفاؤك لها كلها أوهام لم تخترها حتى! 2- كل شيء أصله مادة ونتج منها، كل شيء يمكن إرجاعه إلى أصله المادي، هنا -الصراع الطبقي- يمكن أن يكون ملحا لا يغيب عن طعام، أي لنسف ظاهرة معينة يجب مواجهتها، كالاضطهاد على الهوية، نرجعها لأصلها المادي، وننفيها لنمرر أيديولوجيتنا تحت قناع المادية والماركسية.3- الدين واجهة لمصالح مادية، لا شك في ذلك، لكن البدو الذين خرجوا من صحراء نجد لم يخرجوا فقط للغنائم بل أيضا لإيمانهم:ركز هنا لأن النقطة تنسف ما تردده وكأنه حقيقة لا تناقش، أي الصراع الطبقي محرك بحق للتاريخ أو المحرك، هو مجرد محرك من محركات وليس الـ محرك. وهنا تظهر حقيقة آخر جملة في تعليقكَ: مجرد شعار لا غير.
اقتباس من عامر سليم : «من ينسب لنفسه مقال او رواية او قصيدة او لوحة او قطعة موسيقية من نتاج الذكاء الاصطناعي هو مخادع وسارق يستغفل الاخرين , حاله كحال من يسرق نتاج الاخرين ! وهو امر غير اخلاقي , هذا هو كل الموضوع بعيداً عن الاسهاب واللف والدوران» . انتهى الاقتباس أوافقك الرأي والتقييم - أستاذ عامر سليم - موافقة تامة . فالأمر في حقيقته لايعدو كونه سرقة ، وسلوكا لا أخلاقيا ، بما هو سطو على الملكية الفكرية لعديد المبدعين (في كل عملية توليد مقالة أو نص ما ، باستخدام ما يسمى الذكاء الاصطناعي) ، ومن ثم انتحال الجاني لجهود الآخرين الفكرية والإبداعية ، بنسبتها إلى نفسه . كنت أتعجب مستغربا لذلك (الثراء) المعرفي الاستثنائي ، الذي يجعل بعضهم ينشر مقالا بحثيا كل يومين أو كل أسبوع ! وهو الشيء الذي لا يمكن لأي باحث متخصص جاد أن ينجزه خلال مدة لا تقل عن شهر وربما عدة شهور ؛ لكن العجب والاستغراب زالا تماما ، عندما اكتشفت لعبة الذكاء الاصطناعي . حتى إنه يمكنني أنا من لا افقه سوى بضع كلمات من الهيروغليفية ، أن أكون - بفضل الذكاء الاصطناعي - عالما موسوعيا في علم المصريات (Egyptology) !
مع احترامي لما تفضلت به ، فنحن نعيش للراسمالية ....افهم ما تقصد وهو القيمة وفائض القيمة واندثار طبقة البروليتاريا حتى وصلت 5/00 ...لكن الكل يغرف من هذا الفائض من الرئيس الى المستخدم .....تحياتي
{ولا غرابة مع من يُنكِر ما لا يُنكَر } جوابي في ت 23{لو أن موضوع المقال، الإضطهاد الهوياتي بالمغرب، لكان لي كلام آخر} فلمَ تقولني ما لم أقل ! ومع ذلك أقول، كل صراع كيفما كان شكله، هو صراع طبقي، أعني سياسي في جوهره. فالصراع على الهوية، كالصراع الديني والقومي ... هو في النهاية صراع، لأجل المصالح الإقتصادية، والتي يجري تأمينها سياسيا، أي عبر تحقيق السيطرة السياسية لأحد الأطراف المتصارعة. ويكون جهاز الدولة، محور هذا الصراع. فمن يمتلكه، تكون له الغلبة والسيطرة. لذلك كان كل صراع في النهاية صراع سياسي يعني طبقي . الطرف الغالب، يتمسك دوما بسيطرته السياسية(الدولة) والطرف المغلوب يسعى لانتزاعها منه ، لتحقيق التغيير،لذلك كان الصراع الطبقي بحق محركا للتاريخ. فبسببه يقع الإنتقال من وضع الى آخر. لكن الصراع على تلك السيطرة، يخاض على جبهات، وأحدها الجبهة الأيديولوجية طبعا. فعلى صعيد هذه الجبهة، يتحرك الصراع الهوياتي والديني وغيرهما، بهدف، تحقيق السيطرة، الغلبة الأيديولوجية/الفكرية، لأحد تلك الأطراف المتصارعة . إذن الصراع الأيديولوجي، موجود ولا أنكره. لكنه صراع مشدود الى قاعدته المادية، أي المصالح .
مقال بحثي بالغ الأهمية . وما كشف عنه المقال من معلومات جديدة - إضافة لما هو معروف عن الصلات السياسية الوثيقة جدا ، بين ملوك المملكة الأردنية (الهاشمية) وبين دولة إسرائيل الصهيويهودية ، فضلا عن وشائج القربي - هو في منتهى الخطورة ؛ حتى إنه يمكن القول بوحدة الوجود والمصير ، بين دولة إسرائيل وشقيقتها مملكة شرق الأردن .
لا أحد ينكر أن هناك رأسمالية في عالم اليوم ،وهناك ديناميكية رأسمالية تسير العديد من القطاعات الاقتصادية ،لكن هناك تطورات اقتصادية أخرى والديناميكية الرئيسية والتي تحرك الاقتصاد العالمي ليست رأسمالية ،في المبدأ الرأسمالية البنوك المفلسة والشركات المفلسة تترك لتساعد ذاتها بدون أي مساعدة هذا لا مكان له في عالم والمقولة الشهيرة اذا كانت جنرال موتورز في حالة جيدة فأمريكا في خير تباعا تحولت الى اذا كانت وول ستريت في خير فأمريكا على ما يرام ،لهذا لم يعد قانون القيمة يحرك الاقتصاد أو أنه يساهم بدرجات اقل مقارنة بعوامل اخرى كل هذا يجعلنا نعيد النظر بطبيعة النظام القائم دون أن نقرر اجابة حاسمة فربما نحن نعيش في فترة مفصلية بين قديم اندثر وجديد لم يولد بعد تحياتي..
قلتُ: (هل فعلا ، بعد كل هذا يحكم ضد إثنية بعينها ؟): النظام يرى البلد وأهله غنيمة، أي يضطهد الجميع، لكن مع بونص للسيبة... هنا زعمتَ ما لم أقل كلامي واضح منذ البدء، ومن العبث الاصرار على أني أفسر فقط هوياتيا أو -عرقيا- كما زعمتَ، ولا غرابة مع من يُنكِر ما لا يُنكَر. توضيح آخر: مصطلح -صراع- استعملتُه فقط من باب مخاطبة القوم بلغتهم، وإلا فهو مصطلح يزيّف الحقيقة لأنه اضطهاد/ استعمار بل استعباد وإبادة، الصراع يكون بين طرفين متقاربين في القوة والسلطة والموارد وليس بين من يملك كل شيء وبين من لا يملك أي يشيء.
بالمختصر المفيد: اللجوء الى الذكاء الاصطناعي في البحوث الطبية والمجالات العلمية والصناعة وبما يخدم الانسان اولاً واخيراً مسألة لا غبار عليها ومفهومة , اما اللجوء (مهما كان نوع هذا اللجوء وتبريراته) الى الذكاء الاصطناعي في المجالات الابداعية الانسانية كالادب والشعر والموسيقى والرسم ..الخ فهي مسألة لا أخلاقية البته , هو تحايل وخداع مكشوف ورخيص للأرتزاق او تحقيق الذات التي تعاني من القصور! تحياتي
فلو اسمعت لو ناديت حيا ** ولكن لا حياة لمن تنادي. واكرر. لا يخدعنك داع قام في ملا ** بخطبة زان معناها وطولها فما العضات وان طالت سوى حيل ** من ذي مقال على ناس تقولها اين المشكلة ايها اللبيب. المشكلة هي في الابواب المفتوحة للاجتهادات البشرية وكل يرى مصالح قومه استنادا على اقوال مطاطية. الم يفتي شريح القاضي لقتل الحسين عليه السلام بقوله (الحسين خرج عن حده فيقتل بسي جده) وهذا يذكرني برجل سال الشيخ بن باز عن خروج الحسين على يزيد فقال بالحرف الواحد. ان معاوية نصب ابنه يزيدا للخلافة ولم يعترض احد من المسلمين وهذا يعني انه الحاكم الشرعي والحسين عليه السلام قد اجنهد وعفى الله عن الجمبع. ولا تنسى ايها الاخ ان الظالم والمظلوم كلاها في الجنة لانه اجتهاد والمجنهد ان اصاب فله اجران وان اخطا فله اجر وان اباد الحجر والبشر. وللتاكيد انظر الى سكوت علماء الدين عما يجري في غزة لان سكوتهم مبني على اجتهاد وهم ماجورون على ذالك. اخي الكريم: لقد ضاع شعري على بابكم ** كما ضاع عقد على عاتكه. سلام عليكم
(15) الاسم و موضوع
التعليق
سهيل منصور السائح التفخيخ والتفخيذ انتهاك واضح لحقوق البشر تابع
وبالاخص راي اهل الاختصاص في العلوم الحديثة لان علمهم مبني على حقائق علمية بالدليل والبرهان. اما قتل الابرياء ـ من اي ملة ودين ـ دفاعا عن الله وادخالهم في دينه طلبا للحور العين هو لعبة الشطار ولكن العتب يقع على الامة المستعبدة باسم الدين. هداية البشر لا تاتي بالمفخخات والانتحار بل بالاشاد والدليل والبرهان لان جميع الاديان جاءت بالوراثة وليست بالدراسة ومن شب على شيء شاب عليه والقول الفصل ( اعبد ما شئت وقدس ما شئت واسجد لما شئت وان كان حجرا لكن لا تضربني به). الغيب غيب والايمان بالغيب ايمان بدون دليل ومن يدعي انه على حق وغيره على باطال هو نتيحة تلقين الصغر ومن شب على شيء شاب عليه.الخلاصة: كل شيء مفيد للبشرية واحترامها فهو حلال وكل شيء مسيء لها فهو حرام والله جل جلاله غني مطلق ولا يلعب بالشطرنج.
(16) الاسم و موضوع
التعليق
سهيل منصور السائح التفخيخ والتفخيذ انتهاك واضح لحقوق البشر!
اشكرك جزيل الشكر على نشر هذا المقال الذي ابنت فيه حقآئقا لا بنكرها احد من المسلمين ولكن اين تقع المشكلة؟؟.المشكلة تقع في التقديس للشخصيات الدينية وربط السياسة بها واحترام رايه والا ما هو الفرق بين الامام الخميني وبين غيره في الاجتهاد فاجتهاده ليس ملزم لاحد وما افتى به حول الجنس والتفخيد يرقى اى استهبال بالانسانية. هل هناك آيات في القرآن تؤيد جل ما يفتون به الفقهاء ام اتها روايات نقلت عن صاحب الرسالة بعد مئتين سنة من رحيله وهو القآئل اي صاحب الرسالة ( لقد كثرت عليه الكذابة في حياتي وستكثر بعد مماتي فاذا جآءكم حديث عني فاعرضوه على كتاب الله فان وافق والا فاضربوه عرض الحائط).هل قال فلان وفلان وعلان نقلا عن صحابي او تابعي ملزم لاحد وان خالف العقل وانتهاك الحرمة واستعباد البشرية باسم الله وهل انسان اليوم هو انسان الامس وهل بقاء الحال ليس من المحال ام انها لعبة الشطار؟؟. ان اكبر ماساة تلقاها المسلمون عامة والشيعة خاصة هو التقليد الاعمى الذي لا ميزان له في ميزان الحق والا هل دين من الله للبشرية يجب فيه تقليد شخص معين؟؟. الاجنهاد راي بشري والفرد له الحق ان ياخذ ما يعجبه من راي
الأستاذ محمد بن زكري المقال ، لا يتكلم عن وجود أو عدم وجود اضطهاد هوياتي بالمغرب ، ولو كان الأمر كذلك ، لكان لي كلام آخر . موضوع المقال محدد ، يتكلم عن إطلاق سراح مجموعة من معتقلي الرأي (بعفو ملكي) وهذا يشدنا الى قضية الإعتقال السياسي بالمغرب. وأول سؤال يطرح نفسه هنا ، هل الإعتقال السياسي بالمغرب ، يخص إثنية أو منطقة ،أوفئة ،أو طائفة أوعقيدة بعينها ،أم يطال الجميع؟ بصيغة آخرى ، هل الإعتقال السياسي بالمغرب ، له طابع سياسي/ طبقي مادي ، أم طابع عرقي ثقافي مجرد؟
لكن السيد أمين بن سعيد ، أبى إلا أن يجعله موضوعا آخر ، لذلك راح يتأول ، عدم الإفراج عن نشطاء حراك الريف ، تأويلا عرقيا هوياتيا. ضاربا عرض الحائط ، كل المعطيات التي تدحض تأويله هذا . وأسأله مرة آخرى ، ماذا لو أفرج قريبا عن نشطاء حراك الريف ، فهل ، ستغير رأيك بشأن طبيعة جوهر الصراع في المغرب ، بين النظام السياسي ، والشعب المغربي؟
الاستاذ حميد كوره جي ، اسمح لي ان انتقد عنوان موضوعك ودعني اقول ان التسمية الاصلية AI / artificial intelligence هذه التسمية غير واقعية وغير صحيحية بل مُخادعة مُظللة ارجو ان لا تستخدمها مستقبلاً ،لانها تسبب ضرراً بالغاً بالثقافة العامة. لا يمكن (ويستحيل) ان تكون (الالة المادية الميتة مهما كانت) والتي يصنعها عقل الانسان اللامادي وجسده المزود بالاحاسيس اللامادية اذكى منه. الذكاء صفة من صفات الكائن الحي وخصوصاً (الانسان الذي يتربع على عرش الذكاء والابداع). الالات كائنات ميتة كالانسان الميت لا يمكن ان تكون ذكية. تحياتي
من المؤكد ان هذا اليسوع لن يظهر ابدا وانا متأكد تماما من هذا وكذلك المهدى المنتظر لن يظهر هو الاخر , هذه كله خرافات ودجل ومفاهيم بشريه موروثه , الغريب فى الامر هو انبطاح الناس واعتقادها الوثيق بظهور هؤلاء الدجالين الكذبه ؟ الاديان كلها بشريه الصنع ولايوجد علاقه للسماء بهذه الاديان المضحكه , اذا كان يوجد اله فلماذا هو مختبأ خلف المجرات ولايعيرنا اى اهتمام واكيد هو يخرج لنا لسانه ويبتسم من بلاهه البشر
(20) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري خطورة حراك الريف ، من جماهيريته لا من أمازيغيته
لا يعزيزي ، كلام السيد النوضة ، واضح ، ومعناه أن حراك الريف ، شكل حركة إجتماعية مطلبية قوية ، عبأت كل المهمشين والكادحين ، وهذا مكمن قوتها وخطورتها ، وليس لأنها أمازيغية ، تستوي في ذلك مع كل الإحتجاجات الجماهيرية الإجتماعية التي عرفها المغرب ، في مختلف مناطقه . نذكر أهمها ،إنتفاضة 65 ، انتفاضة 81 ،84، 90، 2011 (مع حركة 20فبراير)، احتجاجات جرادة . وكلها تعرضت للقمع الشديد ، سيما منها ، انتفاضة 1965، و1981، بالدار البيضاء. والسبب - وهنا أستعير ، مع تعديل طفيف ، كلمات السيد النوضة ، (وَقَد رَأَى النظام السياسي في مُناضلي هذه الإحتجاجات الشعبية الإجتماعية -، وفي مَناهجهم النِضَالِيَة، رَأَى فيهم بُذُور حَركة ثَورية حقيقية، وفَريدة، وَقَوِيَّة، وخطيرة عليه) القمع الشديد ، كان ردا قاسيا همجيا من النظام ، لكونه إستشف ، خطورة ، تحول هذه الإحتجاجات الى قوة سياسية ، تهدد وجوده الطبقي/سيطرته السياسية والإقتصادية . سؤال ، أليس هذا ما يمارسه ، كل نظام طبقي ، بصرف النظر عن عرقه وطائفته وعقيدته ، حيثما وجد ، حين يشعر بتهديد وجوده الطبقي؟ أم أن الأمر ، يتفرد به النظام المغربي ، لكونه عربيا أو عروبيا؟
صباح خير انا ليلى العامري، الصفحة التي خصصتموها لي وحدي هناك اسمي اخر معي بالصفحة وهو محمد العامري أو سلام العامري مضاف بصفحتي اتمنى منكم تصحيح هذا الخطأ وتخصيص صفحة باسم : ليلى العامري وكل تحياتي سلفا. ليلى العامري
(22) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري من فاته درس في اللغة فقد فاته الفكر والتفكير
التعليق 23 تعليق كله أخطاء إملائية ولغوية ، ولا تعرف له بذلك رأسه من ذيله ، ومع ذلك يقيم إيجابيا ، فتبا للعقول الفارغة. صدق مهدي عامل حين قال ، من فاته درس في اللغة ، فقد فاته الفكر والتفكير .
من منظور ماركسي، الرأسمالية ليست مجرد مرحلة يمكن تجاوزها بسهولة عبر تطورات تقنية أو اقتصادية. النظام يتسم بالمرونة، لكنه يحمل في داخله بذور تناقضاته التي قد تؤدي إلى نهايته في نهاية المطاف. ما نراه اليوم هو تكيف النظام مع الظروف الجديدة، وليس زواله. الصراع الطبقي يبقى المحرك الأساسي لأي تحليل ماركسي، والتغييرات التي يشير إليها المقال تعزز من أهمية هذا الصراع بدلاً من تقليصه.
(24) الاسم و موضوع
التعليق
عبدالرحمن مصطفى هناك اكثر من مصدر على تقلص البزنس الصغير
هناك اكثر من مصدر على تقلص البزنس والمصدر الذي استشهدت به سابقا هو مصدر امريكي وغير يساري وهو يعتمد احصاءات وهناك اكثر من مصدر تم الاستشهاد فيه
موقع فوربس المعروف والذي يهتم بالاحصاءات ايضا يتحدث عن انخفاض نسبة انشاء المشاريع الحديثة للنصف في امريكا https://www.forbes.com/sites/elizabethmacbride/2019/08/31/put-entrepreneurship-back-at-the-heart-of-the-american-dream/
وهذا في امريكا التي ينتعش فيها البزنس الصغير اكثر من غيرها في دول كاليابان وكوريا الجنوبية ستجد أن هناك تكتل اكثر في الاقتصاد مع هذا هناك انكماش في البزنس الصغير في امريكا وبنسبة كبيرة عما كان في القرن الماضي والاقتصاد الامريكي الان شبه مخطط لكن بفعل شركات وكارتلات كبيرة ..