تحياتي للصديق كاتب المقالة الدكتور ادم عربي و مثل تلك التحايا للسيد حميد اضع امامكم الرابط التالي عن موضوع الديمقراطية في العراق بعد 2003 اتمنى تفضلكم بالاطلاع عليه مع الشكر https://www.raialyoum.com/%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D8%AF%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%87%D9%84-%D9%85/
تحياتي إن فوكو — بوصفه ناقدًا للحداثة الغربية وللسلطة الانضباطية — قرأ الثورة الإيرانية بوصفها قطيعة رمزية مع النمط السلطوي العقلاني الحديث، فلم يرَ وقتها البنية الدينية القمعية التي ستنبثق منها لاحقًا، بل رأى فيها حدثًا طوباويًا خارجًا على الخطاب السائد.
هذه هي المفارقة التي يعيشها اللامنتمي: هشاشة معاييره القيمية تجعله عرضة لأن يحتفي بثورات روحية أو أصولية ما دامت لحظة «الخروج» فيها تفتن خياله الناقد.
لعلها اللحظة الأصدق لفوكو في تجسيد ما يعنيه أن تكون «لا منتميًا»: إنك لا تنتمي حتى إلى حذرك النقدي المتماسك.
ان الذي اعرفه ومتيقن منه ان دعوة الاخ والصديق مؤيد عبد الستارللتبرع وأستكمال بناية مقر الحزب الشيوعي العراقي’ هي جزء من مسيرة ممتدة ومتواصلة لهذا المكافح اليساري الغيور في مؤازرة الحزب الشيوعي العراقي ودعمه سواء كان ذلك في داخل الوطن أوخارجه سابقا وحاليا، وفي محتلف الظروف تجده حاضرا في كل فعالية وطنية وانسانية، ومن الاجحاف والغلظة تفسير دعوته الى جهات رسمية للتبرع بوصفها هيئات مالكة للسحت الحرام وتبرعها غير مقبول. وكان على صاحب الرد السيد امير امين في هذا الموضوع’ كما اظن ان يكون حريصا في التوصيف وهو شيوعي ملتزم وحزبه يعمل في بيئة سياسة حساسة. وان لا يضمن رده أستنتاجات تاريخية نافرة لاضرورة لها كمثل قوله ان الحزب الشيوعي علم العراقيين معنى الوطنية والصحيح القول هنا أن، الحزب الشيوعي العراقي اضاف بعدا طبقيا واجتماعيا وانسانيا لمفهوم الوطنية واغلب العراقيين الذين انتموا الى الحزب الشيوعي العراقي كانوا وطنيين والشهيد فهد وقبل ان يكون شيوعيا كان وطنياا وعندما اصبح شيوعيا شعر بمسؤولية اكبر تجاه وطنه ..وفي الختام تحياتي وتوقيري للاخ مؤيد عبد الستار لهمته وغيرته
تحية قلبية للسيد مجدي لقد أبرزت القناة الدور الإنساني للممرضة الفرنسية في غزة، حيث تعالج الجرحى من القصف الإسرائيلي. كما سلطت الضوء على المستشفى الفرنسي في كابول بأفغانستان، والتحديات التي تواجه الطبيبات الأفغانيات بسبب القيود المفروضة من قبل طالبان على تعليم الفتيات. بالإضافة إلى ذلك، استضافت القناة أحد أطباء بلا حدود في السودان، متناولة الوضع المأساوي للحرب الأهلية وتأثيرها على الكوادر الطبية.
بالنسبة للفيلم الناطق بالعبرية ، يبدو أنه يقدم قصة قوية ومؤثرة عن جندي يهرب من الحرب في غزة ليلحق بحبيبته. وصفك للفيلم بأنه -لاذع بوضوح شديد وإخراج نشيط- و-فائق الروعة- يدل على أنه ترك لديك انطباعًا عميقًا. أمنيتك بأن يشاهده كل الناس في البلدان العربية تعكس أهمية الرسالة التي يحملها الفيلم في رأيك. شكرا لمداخلتك
فرنسيين فى مستشفيات غزة وكابول والسودان فى وحدتى القاسية قضيت بالأمس ليلة ثرية : قناة France 2 عرضت ممرضة فرنسية شابة تقوم بعلاج الجرحى فى غزة ( نحو 4000 جريح) من القصف الأسرائيلى . ثم أخبرتنا بوجود مستتشفى فرنسية فى كابول (أفغانستان ) ويعمل فى غرفة العمليات بجوار الدكتورة الفرنسية طبيبة أفغانستانية تقول أنها آخر طبيبة تمارس هذا العمل بسبب تحريم طالبان للبنات من التعليم. ثم أستضافت القناة أحد أطباء بلا حدود فى السودان ( حرب أهلية مات فيها 11 طبيبا) ثم شاهدت فيلم ناطق بالعبرية مترجم بالفرنسية بعنوان : Le déserteur أى الهارب من الجندية القصة : شاب مجند فى غزة هرب من الحرب ولحق بحبيبتة وأعتقد رؤسائه أنه مخطوف. علقت المجلة : فيلم لاذع بوضوح شديد وأخراج نشيط . ---- الفيلم فائق الروعة ، أتمنى أن يشاهده كل الناس فى البلدان العربية. مع خالص التحية والتقدير. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(8) الاسم و موضوع
التعليق
ادم عربي هو كانك تقول إن الممالك أكثر استقرارا من الجمهوريا
السيد جلال عبد الحق سعيد الممالك أكثر استقراراً من الجمهوريات يكتب الكثير وتحديداً مع ثورات الربيع العربي أن الممالك لم يصلها شيء من هذا الربيع ، كان فقط من حصة الجمهوريات والسبب واضح وهو هناك دستور انتخابي في هذه الجمهوريات واي انتخابات في تلك الجمهوريات كان بفوز فيها الاسلام السياسي بقدىةقادر نزيهة وحرة ..أما الممالك فهي اصلا لا يوجد بهاو سياسة ولم تدخل السياسية ..السلطات موروثة ..والمجتمع مؤطر بمنظومة طاعة تغذيها الدولة والدين. والربع الضخم
بعد اذن الأستاذ1 آدم أخي جلال، في السعودية لكي تضحك الله هو المشرع الأول، و الملك هو الدستور والنفظ يرتب الحياة هناك العديد من الأنظمة والقوانين المنظمة للحياة في السعودية، مثل نظام العمل، النظام القضائي، أنظمة التجارة، وغيرها الكثير. هذه الأنظمة تُسنّ وتُعدّل بما يتوافق مع الشريعة الإسلامية والنظام الأساسي للحكم. تحياتي
المشكله هنا لاتخص فقط مصر بل كل العالم العروبى الاسلامى المتخلف الذى يتصف بهذه الخاصيه السلبيه الكارثيه منذ قرون طويله وتلعب الوراثه هنا دور مفصلى واساسى , لكى اوضح اقول هنا ان العقل الجمعى العربى الاسلامى يتحكم فيه الواعز الدينى المجتمعى بشكل كبير ووبائى , المعضله تقبع وراء دين الاسلام تحديدا والشيوخ الكذبه الفاسدين اللئام والذين يلعبوا دور خطير فى الغسيل العقلى والنفسى والاجتماعى لجموع الدهماء والجهله والبلهاء ؟ من اكبر تعاليم الاسلام ان تقبل التعاليم السياسيه من الملك او الرئيس او الامير وكأنها اوامر الهيه لاتقبل الرفض او النقاش او الجدال ؟ عصابه السياسه وعصابه الدين يلعبوا دور قذر ومجرم واستبدادى فى محو اراده الناس تحت زريعه ( قال الله وقال الرسول ) وهنا يتم ضرب العقل الجمعى فى مقتل ولايكون له اى تأثير او قوه او اراده او حريه ؟ لايمكن ابدا ان تتحدى اراده الملك بسبب ان ارادته من اراده الله وهنا تقبع خطوره التحالف الجهنمى بين عصابه الدين وعصابه السياسه والتى هى اساس تخلفنا وشقاؤنا وبؤسنا
ضمن برنامج التوظيف الامبريالي للاديان تعتبر فرنسا اول و اكبر من استفاد من الاخوان والحركات الاصولية الاسلامية وماتزال تنشط الى اليوم في عملية التوظيف هذه وانسي حكاية الرهاب الفرنسي والشيطنة نعم معلوماتك ناقصة بخصوص الاخونج وسائر تفريخاتهم
اعزائي شكرا لمتابعتكم للنداء،وبصفتي مواطنا مستقلا - يؤمن بالتنوير - كانت المبادرة واصدار البيان دون التشاور او مساهمة الحزب الشيوعي العراقي. ولم اناقش المبادرة حتى مع اصدقائي المسؤولين وكوادر واعضاء االحزب الشيوعي ، لا لاني لا أؤمن بالعمل المشترك والتشاور مع اهل الرأي والحكمة ، ولكن كي لا يقال ان المبادرة بطلب من الحزب الشيوعي.وان كانت هذه المبادرة لا تلبي طموح البعض لان الحزب الشيوعي لا يريد اموال السحت الحرام ، فان مثل هذا القرار يعود للحزب لا الى من في الحزب ، وعندما يتبرع الوقف - اي وقف - يستطيع الحزب اعادة الاموال اليه ويعتذر عن قبولها لانها سحت حرام كما يقول الاستاذ امير امين، اما طلب الاخ لبيب رابط التبرع فلا حاجة لذلك لاني اعتقد جميع الدول والمدن خارج العراق فيها مسؤول او اكثر من الحزب الشيوعي لذلك بامكانك التبرع عن طريقهم، واذا لم تجد احدا فما عليك الا ان ترسل المبلغ - التبرع - بيد اي مسافر الى بغداد - طارش- واطلب منه ان يسلم المبلغ الى الحزب الشيوعي العراقي وانا متأكد سيصل قبل ان يرتد اليك طرفك... وانما الاعمال بالنيات ودمتم مؤيد عبد الستار
الدكتور/ جواد أعتز بمقالاتك وكتابتك عامة لأنك غنى عن المعرفة، لكن بما أننى مصرى وأعرف جيداً ما فعلته الإخوان ورجالها فى المؤسسات التعليمية والجامعية من تحجيب الأطفلات الصغيرات حتى طالبات الطب بجامعة القاهرة وهى حقيقة عاشها عن قرب الدكتور خالد منتصر ويعرفها جيداً والمآسى التى قام بها الإخوان ضد المسيحيين والمسيحيات وغيرها من الجرائم الذتى قاموا بها ضد حقوق المواطنة والإنسانية المصرية، لذلك لا اعتقد أن مقالك قد جانبه الصواب عن هؤلاء الإخوان الذى زرعتهم بريطانيا، ومن يملك مؤسسات فى كل دول العالم بتمويلات مليارية لا أعتقد أنهم ضعفاء فى أوربا خاصة كما ذكرت فى المقال، لأن حضور الإخوان قد تعاظم خلال الثلاث سنوات الأخيرة بعد تجدد أملهم فى بناء أسس الخلافة أنطلاقاً من أوربا لجلب السبايا لشيوخ الأزهر والدعاة المتأسلمين فى مصر.ويكفى أن تعرف أن نشر الحجاب وإجبار الطالبات عليه كان وراءه الإخوان المسلمين بتمويل سعودى وأمريكى والأزهر ونجحوا فيه مما يدل على تأثيرهم الطاغى على الهوس الدينى المصرى، أرجو تحديث معلوماتك عن هذه الفئة التى تسيظر الآن على التعليم فى مصر وشكراً
السبب واضح يا أخ علي فكرم نعمة صديق سعدون جابر وفؤاد سالم ولديه حوارات مع الاثنين وصور مشتركة معهم وهي منشورة في حسابه على تويتر. مع ان هناك فرق كبير بين صوت . ووطنية فؤاد سالم وبين سعدون جابر الذي باع نفسه للسعوديين. الف رحمة على روح فنان الشعب المبدع ابن البصرة فؤاد سالم
خلال متابعتي لمقالات الأستاذ كرم نعمة خلال الأشهر الماضية وجدت عدة تعليقات عليها تفتقر الى النقاش الموضوعي او نقاش مضمون المقال بل تتعدى ذلك الى استهداف شخصي وتعليقات طائفية. لا يحتاج كرم نعمة الدفاع عنه فهو كاتب معروف وانا شخصيا كنت اقرأ مقالاته الجميلة وحواراته الفنية في جريدة الجمهورية. ومع انني اشك باسماء المعلقين والمعلقات لكن ما الفائدة من هذه التعليقات الشخصية أليس الأجدى مناقشة مقال الأستاذ كرم بغض النظر عن الدفاع عنه او نقده. انا شخصيا لا أتوافق مع كل ما يكتبه الأستاذ كرم لكن لا يمكن أن استهدف شخصه وطريقة تفكيره
يا حوار متمدن والله حرنا مع مقالات كرم نعمة مرة يكتب بالسياسية ومرة بالأدب ومرة بالتكنولوجيا واليوم يكتب بالنقد الموسيقي، فهل كرم نعمة ناقد موسيقي افتونا اجركم الله ولكم ولنا الأجر والثواب؟
مقال جميل وذكي جعلنا نترحم على روح مطرب الشعب الفنان فؤاد سالم الذي جمع كل العراقيين حول صوته، لكن الكاتب كرم نعمة أفسد المقال بمقارنته بمطرب صدام حسين سعدون جابر شجاب لجاب، لو حذفنا الفقرات الخاصة بسعدون جابر لكان افضل مقال ثقافي ينشره الحوار المتمدن منذ سنوات
أتفق معك في توصيفك لواقع العراق بعد 2003، لكن من المهم أن نُدقّق في توصيف دستور 2005. فهو لم يكن -مدنيا حديثا- بالمعنى الفعلي، بل جاء امتدادًا لقانون إدارة الدولة لعام 2003، الذي وضعه بريمر ومهّد للمحاصصة الطائفية. هذا الدستور لم يضع أي قيود حقيقية على استغلال الدين في السياسة، بل ترك المجال مفتوحًا أمام الأحزاب الدينية لتوظيف المقدّس في صراعها السياسي، وهو ما أدى إلى ترسيخ الانقسام والفساد وضعف الدولة. ما أطرحه في مقالي هو أن غياب نص دستوري يُجرّم هذا التوظيف ليس مسألة فنية، بل مشكلة بنيوية تمنع قيام دولة مدنية حقيقية. العراق نموذج صارخ لذلك، حيث أصبح الدين وسيلة للسلطة لا قيمة روحية تحترم الجميع. لبنان دستوره نصا طائفيا...هكذا كانت تشكيلة البلد من تركها الفرنسيون ، ولا أظن أن الأمريكان أقل حرصاً من الفرنسيين
لا اعتقد اني خالفت قواعد النشر.. كتبت سطرين كي انوه اني سانشر مداخلة في الحوار المتمدن وهي لست ردا بل توضيحا.. وهاهي منشورة كاملة في موقع الحوار.. فاين الخلل ومخالفة قواعد النشر؟
(23) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي لا ينص الدستور العراقي على المحاصصة ولكن
شكرا عزيزي على المقال وعلى الرد الدستور العراقي لعام 2005 لا ينص صراحة على تخصيص المناصب الرئاسية (رئيس الجمهورية، رئيس الوزراء، رئيس البرلمان) لطوائف محددة. ومع ذلك، تشير العديد من التقارير والدراسات إلى أن المحاصصة الطائفية والقومية أصبحت عرفًا سياسيًا متبعًا في العراق منذ عام 2003، وتكرست بشكل كبير بعد كتابة الدستور. ففي الواقع، وعلى الرغم من أن الدستور لا يذكر ذلك بوضوح، فإن التوافقات السياسية التي تشكلت بعد عام 2003 أدت إلى أن يكون رئيس الجمهورية عادةً كرديًا، ورئيس الوزراء شيعيًا، ورئيس البرلمان سنيًا عربيًا. وهذا النظام، وإن لم يكن منصوصًا عليه حرفيًا في الدستور، إلا أنه يُطبّق فعليًا ويعتبر جزءًا من -العرف الدستوري- أو -التوافق السياسي- الذي يحكم العملية السياسية في العراق، ويُنتقد بشدة من قبل الكثيرين لكونه يُعمّق الانقسامات الطائفية ويؤدي إلى الفساد وضعف المؤسسات. بينما الدستور اللبناني ينص صراحة على المحاصصة الطائفية كما تعلمون تحياتي
شكرا على تعليقك القيم. صحيح أن العراق عانى من غياب دستور مستقر منذ 1958، لكن بعد 2003، السلطة الأمريكية بقيادة بريمر فرضت دستورا قائما على المحاصصة الطائفية، ما أضعف الدولة وفتح الباب أمام ميليشيات دينية وطائفية تسيطر على السياسة والفساد. وهذا يعكس بالضبط ما أتحدث عنه في موضوعي: غياب نص دستوري واضح يجرّم استغلال الدين في السياسة يؤدي إلى استغلال الدين كأداة للهيمنة والمزايدة، ويعرقل بناء الدولة المدنية الحديثة. الدستور لا يكفي أن يكون موجودا، بل يجب أن يحتوي على نصوص صريحة تحظر توظيف الدين في السياسة وتضمن فصل الدين عن الدولة. هذه خطوة أساسية لأي إصلاح ديمقراطي في العراق وبقية المجتمعات العربية. بغياب هذا التحريم الدستوري، تبقى الدولة فريسة للميليشيات والمحاصصة الطائفية، ولن نتمكن من بناء مجتمع مدني ديمقراطي مستقل. شكراً لإثرائك النقاش، فالتجربة العراقية مثال واضح على خطورة استمرار الفراغ الدستوري في هذا الجانب.
تحياتي الرفاقية، صديق! المواضيع التي تعالجها ليست سهلة. لقد عشنا نحن العراقيين منذ 1958 بدون دستور أي كنا نعيش في ظل دولة خارجة عن القانون. بعد اسقاط النظام البعثي سن لنا الامريكان دستورا يمكن ان نقول عنه دستور مدني حديث لكن في ظل هذا الدستور نشأت ميليشيات دينية وطائفية وصارت الدولة لعبة يأيديهم ويعيثون في العراق فسادا و نهبا وقتلا والله حيرة بلا دستور واكثر حيرة بدستور