الأبوان يعني الأبُ والأُم ليس فقط باللُّغة العربيّة، بكلّ لُغات العالَم، وكذلك الذكوريّة في إسم البنت وتلحق الزوجة بكنية ولقب إسم الزوج، وذلك أيضاً في مقالة أسم زميلة الحوار المتمدن التقدمي.
(2) الاسم و موضوع
التعليق
نهار المرعبي نشأتَ ومازلت تجافي رأي الآخر إلّا المُحابي لمقالتك
الاستاذ نيسان شكرا لهذا المقال الدامى الحزين للشاب المظلوم شريف جابر ؟ بما اننى مصرى واعرف جيدا مأساه ومصائب مصر المتلاحقه , اقول لك يجب ان تعرف ان مصر محكومه بالحديد والنار والسجن والقتل والارهاب والظلم والبلطجه ؟ منذ اكثر من سبعين عام سوداء وقيام ثوره لواءات الجيش الانذال الخنازير ومصر تئن وتبكى تحت حكم العسكر الفاجر المستبد الداعر العاهر المجرم الدنئ والذى ادمن البلطجه والسرقه والكذب والقتل وتعذيب الناس وارهابهم بدون سبب ؟ هذا نظام ديكتاتورى فاجر وقبيح وسافل وسادى منحط ؟ لواءات الجيش المصرى هم عصابه من اللصوص والمجرمين والقتله والشبيحه الفجره والعدو الاول لهم هم افراد الشعب المصرى المسحوق المعذب ؟ هم وعصابه الدين والازهر والشيوخ الكذبه الفاسدين يعاونوا افراد الجيش وبينهم بزنس قذر وسرقات مشتركه ؟هم اكبر كابوس تشهده مصر فى تاريخها ؟ هؤلاء الانذال استباحوا مصر وعاثوا فيها فساد واجرام وعربده ؟ انهم عصابه الجيش وعصابه الدين ولانعرف كيفيه الخلاص منهم ؟ شكرا لمقالك واتمنى ان تحدث معجزه لمصر المنهوبه
هل جرف الماك الراحل المفاهيم والافكار والقيم ،كما جرف الساحة السياسية؟ ثم لماذا التسرع في قانون الانتخابات؟الايدكر هذا بمنح الستور في 2011؟ وحتى لاايوصف بالغلو كما قال احدهم ان -حصولك على بطاقة التعريف هو اعتراف بالطاغية-؟ اقول هل الانتخابات المقبلة ستكون عقد -اذعان-ايضا؟ هل استمرار الوصاية الناخب/المعين هو كل ما تفتقت عليه ذهنية النظام وحكمائنا؟ هل الدكاكين والبازارات(اصحاب ماما فرنسا) واحزاب الاعيان هو قدرنا المكتوب؟ اذا كانت النظريات السياسية والايديولوجيات الفكرية بدون تطبيق لا تساوي فلسا مثقوبا حين نعلم ان حجم الدين(ترليون فاصلة واحد) وعجز الميزان التجاري وانحدار الخدمات الاجتماعية والصحية هل هذا يعني ان نخبنا فاشلة ام نظام حكمنا ام مجتمعنا باسره؟ هل هذا يعني ان كل واحد منا فاشل وهل يعني ان فشل النظام ككل يعني فشل كل فرد ولو كان ناجحا فرديا؟ هل افكار العروي والجابري فشلت؟ ام اننا فشلنا في البناء عليها ؟ ما هو سياق النخبة الان في المغرب؟ تحية
حين قرأت انتفاء الدولة ذاتها، “مخلفات السلطنة» تذكرت ماقاله المهداوي في فيديوه الشهير :والله المغرب ما دولة؟ ثم تذكرت مقال وقصة المقال ل عبد الإله الخضري بعنوان -الفساد في المغرب : ارتهان الحاضر بالتاريخ، في الحاجة إلى الابتكار __المؤسساتي - اختصار المقال كلمة الاذعان و نموذج إداري استعماري “Modèle administratif colonialiste”، يميز بين نخبة من المحميين ومغاربة مقموعين اما القصة :- حـــكاية.. الدون كيشوط والمملكة السوداء- فهو حتمية اقتلاع العينين وخلاصة القول ان النظام -المخزني- في المغرب قائم لذاته لا يتغير قال الجامعي يكيف ولا يتكيف وزير الداخلية يمرر قانون الانتخابات من دون تعديلات في المغرب؟؟؟!! ما اثر تمرير المسطرتين الجنائية والمدنية؟ ماهو نموذج الحكم الذاتي و الديمقراطية -الحقيقية- التي سيتبناها المغرب في الصحراء؟ هل قول الملك في احدى خطاباته :اذا صوتت فليس لك حق الشكوى يدخل ضمن سياسة المؤسسات ؟ هل هذا هو العقد الاجتماعي ؟ اي اولوية لهذا على تعداد اخطاء العروي او الجابري او غيرهم؟ ماهو اثر النخبة الفكرية(الفائتة والحالية) في السياسات العمومية؟ الاعتماد مراكز الابحاث غربية؟...
الأستاذة الفاضلة السيدة ماجدة منصور المحترمة تحية حارة قد أوجعتني قصتك؛ الغربة ظلم، لعن الله من سببها ؛ ولكن الإنسان الحر الأبي مثلك يحفر في الصحراء بئراَ . شرفتني بكرمك، ابنتي الفاضلة. تنطبق على روحك الكريمة هذه الأبيات:
مولانا الجليل شيخ صفوك الورد تحية حب واعتزاز وتسلم عيناك ، و كفو وكفوين من أين لك هذا القلم السيّال والقلب الكبير؟ حيّاك، يا أبا الشباب ! شيبة حِسِن، أكيد! شفته للعزيز نيسان ؟ صار يغار ، كلش وكلشون! ذَبله قنبله وگام وراح ، وما دري وين إنطه وجهه! حتى ما جاب هدية ولو رمزية . يللا، إن شاء الله الجايات أحسن من الرايحات ! إلتتواعد بيه أحسن من اللي تاكله ! مولانا الجليل : هوايا أعجبتني سالفة الشيخ فوق الجبل ! شنو رأيك أكتب قصة قصيرة عنوانها الشيخ والجبل ؟ وأهديها لجنابكم الكريم، بس إلك بوحدك ، وأخلي أخينا نيسان يصفق يداً بيد، ويغني أغنية : ليت للبرّاق عيناً ؟ مرة أخرى: تسلم عيناك ، قول وفعل ! فائق الحب والاعتزاز
لا تنزعج من وجودنا في صالونك المهضوم و الخفيف على أرواحنا التي أرهقتها الفلسفة العميقة و الكلام المنمق فأنا واحدة من الناس العاديين و اللذين يعشقون الحديث ب لغة بسيطة سهلة تدخل القلب و الروح معا0 أنا إنسانة تحارب القهر....بالإزدراء0 و أمسك دموعي بضحكة عريضة0 و أداوي جروحي...بالمسخرة حتى من حالي0 أعاني من جراح قديمة و ذكريات رائعة في سوريا و مازالت سوريا هي موطن عشقي الأول حيث لي ذكريات مع حارات حلب القديمة0
أحب هؤلاء اللذين يكتبون بصدق و ,,بعيدا عن الفزلكات اللغوية,,عن الإنسان المسحوق و المعتر و الذي لا حول له و لا قوة0 أحب صفحتك و سخريتك من عهر اللئام و الحكام و أولاد الحرام0 لأنك تسمي الأشياء بمسمياتها و لو كره الكارهون0 تحترم السيدات و لا تنصب من نفسك وصيا عليهن 0 تفتح صفحتك و صالونك لكل عتيد و مثقف و متعلم ربع تعليم0 لا تحتقر لغتنا العربية البسيطة جدا و التي نكاد أن ننساها0 تمسح الأرض بكل ظالم مهما كانت ملته و دين اللي خلفوه0 و ليس لديك كبير...سوى الحق و الحقيقة0 تحياتي و احترامي لك أينما كنت0 فأنا جرس فاضح للظام أينما كان0 احترامي لصفحتك و للأساتذة الكرام الذين يحبونك0 باي
يا ست ماجدة ماذا تقصدين ب: موائد اللئام! إذا كانت استراليا والشعب الاسترالي هم اللئام فلما الانتظار؟ عليك بحجز اول طيارة الي سوريا وترك بلاد اللئام فورأ. فعلآ اخلاق العربان لن تتغير وعلي رأي اللي قال: الافراط في العطاء بيعلم المستجدي البجاحة.
يعني معقول تجي أستراليا و خاصة ل ملبورن و تزور الشيخ صفوك و لا تزورنا؟؟؟
ملبورن تعرفني و الشيخ صفوك يعلم حتما مقر جريدة الهيرالد الأسترالية حيث كانت تقع على موريلاند رود المتفرع من الشارع الرئيسي ( سيدني رود ) و أمام مكتب الجريدة يمرق القطار ليلا و نهارا0 و لا أشك للحظة بأن الشيخ صفوك قد تذوق ( معجنات الشويري)!!0 حيث يقدم هذا الفرن اللبناني العريق لصاحبه ( ايلي شويري) أشهى أنواع اللحم بالعجين و مناقيش الزعتر وخلافه0 لقد تجولت في أنحاء أستراليا و خاصة ملبورن حيث أعيش و زرت ولاياتها و أكلت من خيراتها و عملت كثيرا و ربحت كثيرا و لكني خسرت أكثر بكثير مما ربحت!!!!!!!0 خسرت الحميمية في العلاقات الإنسانية القائمة على الود الصادق و الحب الصافي0 كسبت المال و مقابل ذلك وجدت عددا مهولا من الأعداء يحيطون بي و أطاحت بي كوارث مالية ضخمة في مدينة العهر العالمي ( دبي) و نجوت منها ثم طالتني الخسائر الفادحة في ملبورن بسبب رعونة أولاد زوجي و مازلت أعيش في ملبورن و لدي ما يكفي لبقية عمري9 و الله يلعن دين الغربة, فنحن أسياد سوريا و قد أصبحنا كالأيتام على موائد اللئام0
عاشت أيدك د. لبيب على هذا المقال الحيوي المهم، لي ملاحظات منها ،رغم أنك تقول إنك لا تعتبر الانقراض -أمراً لا مفر منه-، إلا أن استشهادك بموافقة على تقييم الباحث يوفال نوح هراري (باحتمال انقراض الحضارة خلال 100 عام) يخلق نبرة متشائمة جداً وقد تكون مبالغة في حتمية الكارثة. التاريخ يظهر أن التكنولوجيا تدمر وظائف وتخلق أخرى. تفترض اأن فقدان الوظيفة الذهنية (التحليل والإبداع) يعني فقدان الذات. هذا يعيد تعريف -الذات الإنسانية- بالاعتماد على القدرة الإنتاجية. نسيت أن الأتمتة قد تحرر الإنسان للتركيز على جوانب -الذات- غير المنتجة اقتصادياً، مثل الفلسفة، العلاقات، العاطفة، والتجريب الفني غير الموجه بالربح. ربطك التطرف بشكل أساسي بـ -البحث عن الذات الضائعة- أمام الآلة هو تحليل قوي، لكنه يغفل الدوافع المعقدة الأخرى للتطرف (مثل الظلم الاقتصادي التقليدي، والصراعات الجيوسياسية، والفساد، والفشل الحكومي) التي قد تكون أكثر تأثيراً من الشعور بعدم الجدوى المعرفية. انتظر الأجزاء الأخرى ألقاك على خير
استاذي العزيز ابو نورس الورد …اعترفلك بأن أسم نيسان جميل و يذكرنا بالربيع الورود و الفراشات و…أنا اخترت هذا الاسم و هو الشيخ بمعني الرجل الطاعن بالسن و الذي شاب رأسه والذي تجاوز الخمسين او الستين و ليس شيخ عشيرة و لكن لا بأس انت اختار اي واحد منهم و آني راضي و كما تعلم صفوك معناها الجبل الممتنع و العالي او الصخرة العالية …تگدر تتخيلني مثل رجل كبير ذو لحية بيضاء گاعد فوق صخرة علي جبل (مثل المخبل) و بيده عصا مثل عصا موسي و أتوكأٌ عليها و أَهُشٌّ بِها عـلي غنمي و لي فيها مآربُ اخري(ادفع عمري الباقي و اعرف شنو كانت هاي المآرب) اماً بالنسبة الي صخرة اولورو فقد كنت محظوظاً بزيارتها مع مجموعة من الأصدقاء و تسلقنا اجزاء منها قبل ستة سنوات بعدها بأشهر قليلة منعت الحكومة الاسترالية ذلك و الغرامة هي عشرة آلاف دولار ..و السبب كما يقولون هو اولاً لانه موقع مقدس للسكان الأصليين (شعب الأنانغو) و هي مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بارواح اسلافهم و قوانينهم الثقافية و التسلق يعتبر تدنيساً له والسبب الثاني هو لحماية و سلامة الزوار من السقوط .. وإذا زرتنا بأستراليا ترا احنا ألك عين غطا و عين فراش
(16) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الرجاء تفعيل زر البريد الالكتروني في صفحة التبرع
الاخوة الاعزاء لكم كل الدعم وكل المؤازرة على هذا الجهد المستدام والهام الذي لامثيل له في العالم العربي لدعمكم وجدت صعوبة التواصل فالزر الخاص للاتصال بكم على صفحة التبرع لايعمل كما ولم يأت منكم تأكيدا منكم ان تبرعا سنويا من بطاقة ائئتمان قد قدم لكم وهو مايسمح سنويا باستقطاع مبلغ ومنه لا اعلم هل وصلكم ( وهو قد جرى منذ قرابة 6 أشهر) ولم استلم تأكيدا كما لايعمل زر البريد خاص بالتبرع للاتصال بكم راجيا معالجته ومتابعة امر التأكيد كي نكون على علم ان المبلغ السنوي مثلا يصلكم ولكم كل التقدير والشد على ايديكم متمنين التطور والسير على ما انتم عليه مع التقدير د. لبيب سلطان
اقول مساك خير كي استميح العذر سلفاً، فوجوده كان بمثابة المطهر لحهة الرجال يتربص بهم على رأس كل الشارع والمدينة وبالبلدة، طبعاً قد خسر مع النساء كثيراً وهو امر لم يستطع أن يكون مطهراً في حالة النساء، كل التقدير
ربما الدكتاتوريات يغلفنا بوجودنا كي نعمر أكثر وايضاً يكون حكمهم اطول، ولكن ما تفعله انت ربما كي ننسى الالم ولكن هيهات كون الالم يكون شاهداعلى الوجود ذاته،كل التحية
(21) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين ما كانت الدار داري ولا كان صدر المعزّب رحباً
مولانا الجليل شيخ المشايخ صفوك الورد تحية حارة أعجبني تعليقكم إياه حتى كدت أكتب مقالاً أزعم فيه بكيفي أن سيدنا المسيح قد صلب لمناوءته الصرافين؛ ثم عدلت. لم أرد على تعليقكم الجميل في حينها لأنني أحسست أنه لا الدار داري ولا قلب المعزّب مفتّح ولا صدره رحب. بالمناسبة، هناك طوائف مسيحية اشتراكية قديمة رائعة، مثلما تعلمون؛ وشعار: من كل حسب عمله ولكل حسب حاجته مسيحي . أقول: عود لويشن عمنا نيسان اسمه حلو وهوايا أحلى من أسمك؟ ها؟ مو بس اسمه حلو، حتى اسم أبوه وعشيرته همّاتين حلوات، يخبلن! هنيئاً له. وجنابكم الكريم شيخ يا عشيرة من العشاير، شيخنا المبجل؟ ووين صايره مضاربكم بأستراليا، مولانا؟ بس لا مخيمين يم صخرة اولورو اللي أحبها كلش وكلشون. تدري لويش أحبها ؟ لأنها حمراء! أنا أسأل عن مضاربكم حتى يجوز امر بيكم فرد يوم على الحصان الطاير واشرب يمكم فنجان قهوة، لأن قهوتي سادة، مثلما تعلمون، مولانا الجليل.. بالمناسبة، أنا أموت من الكاميرات؛ وإذا أنت عرفت شنهو السبب يصيبك الأجر والثواب. لازم تجاوبني بكل صراحة، وإذا ما جاوبت ترا راح أغني لك: ها شيخنا، ها ها، تكول آنا عيناك؟ كل الحب والتقدير والاعتزاز
هدوءك وكتاباتك يسهل علينا أن نكون بشراً واليوم خرج الجديد علينا ليقول لنا ما قاله اسد منذ فترة طويلة، ربما بعد سنوات تكتب عن هذه الحقبة تماماً،تقديري لك سلفاً
(24) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل المشكلة ليست في الكاميرا بل في الخارج على القانون
الجريمة الظلم الحروب المجازر... الحق مو عالكاميرا عزيزتي، الحق عالبشر الذين تخلّوا عن سابق تصميم عن إنسانيتهم وارتضوا بالحيونة فجاءت حضرة الكاميرا لتكشف رعونتهم الأخلاقية والنفسية
الجرائم موجودة منذ أن وجد هابيل وقايين على الأرض وستبقى، خاصة في الدول التي تفتقر إلى القانون والأمن والوعي لن تختفي الحروب أو تقلّ الصدامات والزعرنات رغم وجود تقنيات حديثة كالكاميرا والبصمة الوراثية وغيرها وذلك لأسباب بشرية واجتماعية كالثأر والصراعات الدينية والعرقية والفقر والإدمان.... كل هذا لا يمكن لأي كاميرا أو وسيلة حديثة أن تلغيها تكشفها، ولكن لا تضعفها ولا تبطلها
التكنولوجيا تتطور، فتتطور معها أساليب المجرمين، هي في خدمة الشرطة والمجرمين أيضا مع انتشار وسائل المعرفة الحديثة أصبحنا نعرف عن الجرائم(والأمراض أيضا) أكثر مما كنا نعرف في الماضي فيتهيّأ لنا أنها زادت عن الأمس
• -لست نبتة واهنة تتغذى على فتات غيرها-: السؤال الذي طرحته -كيف لصقت الفتات بغذاء النبتة- يسعى إلى المنطق الحرفي، بينما الصورة هنا هي كناية عن الاعتماد على الذات والكرامة والاستغناء. الفتات هنا رمز للفضل اليسير والغير الضروري الذي تستمده النبتة (الضعيفة) من مصدر خارجي، والشاعر ينفي هذه الصورة ليرسخ معنى الاكتفاء والقوة. • -ولا شجرة تحني أغصانها خضوعاً أمام لمسة النسيم العابرة-: قد تحتاج أغصان الشجرة إلى أكثر من نسيم لكي تنحني، لكن هنا النسيم هو رمز لأبسط المؤثرات أو الظروف العابرة. الشاعر ينفي أن تكون هذه الشخصية مذعنة أو خاضعة حتى لأبسط وألطف الضغوط، مؤكدًا على عزة النفس والثبات. في الشعر، لا نسأل -هل النحيل يتمايل مع النسمة أم العاصفة؟- بل نسأل: ماذا أراد الشاعر أن يقول عن قوة هذا الإنسان أو صلابته عبر هذه المقارنة غير المنطقية؟ أرجو أن تكون هذه الإضاءة قد أوضحت لك كيفية التعامل مع الصور الشعرية!