أنا مثلك تماما وكل مقالاتي عن ترامب تشهد بهذا، أي بعدم الثقة في كل ما يقوله ولكنه بدأ يتعب من نيتنياهو الذي أصبح عبئا ثقيلا عليه ولذلك فإن خطته تهدف بالفعل إلى وقف هذه الحرب بأي طريقة وهذا ما شعرت به من قرأة العشرين نقطة ولذلك طلبت من حماس أن تبتعد لإن الفلسطينيين في غزة يعانون ليس فقط من هذه الحرب ولكن أيضا من استبداد وقسوة هذه الحركة منذ سيطرتها على غزة وهذا هو ما نحصل عليه دائما من كل الانظمة الدينية للأسف، مع تحياتي وأتمنى أن يصلك تعليقي هذه المرة لأنني قمت با٪-;-رد عليك منذ تلاث ساعات ونصف ويبدو أنه لم يصل للحوار لأسباب فنية
شكرا على تعليقك، والذي أفهم دوافعه جيدا ولكن همي الأكبر الآن وكلما شاهدت الأخبار هو كيف ننقذ إخواننا في غزة مما هم فيه من معاناة في كل شيء، أحيانا أتخيل نفسي مكانهم وأنا مشرد وجائع وأولادي وأحفادي يموتون حولي بعد ضياع وطنا والعالم كله يتفرج علينا ووطنا العربي تحول الى جثث تمشي على الأرض، وإنه لشيء مخجل أن نشهد الاحتجاجات والمظاهرات في الغرب الذ ننعته دائمًا بالكافر بينما لم نسمع عن أي مظاهرات في عالمنا العربي والإسلامي المؤمن، وهاهي الحكومات العربية توافق على خطة ترامب ومنها إبادة ما تبقى من قطاع غزة، ولذلك طالبت حماس بالابتعاد عن المشهد لعل وعسى وكل من في غزة ممن رأيتهم على الشبكات الغربية يرون في الاتفاق شيء من الأمل ولذلك أرى أن نحترم خياراتهم فإن أرادوا الاستمرار في الحرب فسوف أحترم هذا، مع كل الشكر والتقدير وأتمنى أن يصلك تعليقي هذه المرة
جزء الاول/ الاوشيرة الشيخان الكوردية(1) في سروج ولها امتداد في كوباني وزعيمها المير الشيخ نبي بي ابن زعيم شيخ بوزان -الشهير بسنجق دشت سروج -زعيم سهل سروج (2) والخريطة البريطانية . (الميرشيخ نبي هوجد الاميرمحمود قبلان ونجله السياسي الامير سليمان). خريطة العقيد السير مارك -المبعوث الرسمي البريطاني للشرق الأوسط(3) .حيث الخريطة هي لمدينة الرقة وماحولها كـ سهل سروج وغيره. كما هو واضح بالخريطة اراضي ومناطق عشيرة الشيخان الكوردية في سهل سروج والتي يتراسها انذاك الاميرشيخ نبي بي ابن الزعيم شيخ بوزان- والتي اطلق عليها تسمية -كراچ شيخان-اي اراضي شيخان الوعرة. اورد السيرمارك في الخريطة اسم -تاهون- وبجنبه اسم نبي بي - في قرموك وهذا جانب من الحدود المرسومة بين الكورد والبدو من قبل الاميرشيخ نبي بي ابن الزعيم شيخ بوزان من جهة الجنوب الشرقي لسهل سروج -على حدود منطقة قرموك الكوردية من جهة تل ابيض تحت مسمى-تاهون- نقطة الحدود . وكان ذلك منتصف القرن التاسع عشربعدما خاض الشيخ نبي بي معارك شرسة ضد عربان البدو وطردهم من مناطق الكورد الذين كانوا يغزون وينهبون مناطق سروج واورفا وبراجيك(4 ) . تــابع -
أسعد دائما بالحوار مع القراء الأعزاء ودائما أرد على تعليقاتهم في أسرع وقت حتى ولو اختلفنا في الرأي لإن الاختلاف يثري الحوار ، ومنذ قليل سألني أحد الأصدقاء لماذا لم أعد أرد بسرعة وقد انتبهت لهذا الآن حيث تلقيت تعليقين من الزملاء د.علوان ود. سلطان فقمت بالرد عليهم قبل مغادرتي مكتبي منذ ثلاث ساعات بالضبط وحتى الآن لم ينشر ردي ، ولذلك أتمنى على الإخوة الأعزاء في إدارة الحوار العودة لنظام التحكم من الكاتب إيضا بالإضافة إلى تحكم الحوار وهذا سوف يخفف العبء عليهم ويساعد على النشر بسرعة ومن ثم لا يفقد الحوار متعته وفاعليته ، مع شكري الجزيل للجميع
شكرا على تعليقك، ،أنا أقول لنفسي دائما إنه ليس المهم ما أقوله ولكن ما أفعله، والأهم من ذلك هو نتائج وآثار ما أفعله ، بالتأكيد ما تقوله حماس شيء طيب و أيضا ما تقوم به من مقاومة للاحتلال شيء طيب ولكن عليها أيضا أن تراجع آثار ونتائج ما تفعله بعد كل هذه السنوات وعليها أن تستمع للناس العاديين وإن تشجعهم على التعبير عن أرائهم دون خوف وأن تتصرف على هذا الأساس في هذه المرحلة الحاسمة من هذا الصراع المرير
استاذ محمود بكير تحيتى , بدون شك انا اتفق معك فى ان عصابه حماس المجرمه الخائنه كان لها اثار مدمره وكارثيه وقاتله على عموم الشعب الفلسطينى المسكين المغدور والذى لاحول له ولاقوه ؟ هذه عصابه خسيسه وعميله انتهازيه وحقيره ولاضمير لها ؟ مناظر القتل والتخريب والتجريف والاباده الجماعيه والتى تقوم بها اسرائيل كان لحماس مساهمه كبيره فيها , يبدو ان حماس واسرائيل لهم علاقه فى السر وان كان يبدو فى العلن انهم اعداء ؟ قد اكون مخطأ , حماس لاتكترس بعمليات القتل والدمار التى تقوم بها المجرمه اسرائيل لذلك انا اقول ان تواجد حماس كان له الاثر الكارثى الاجرامى فى مصيبه شعب غزه وشر البليه مايضحك
(8) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان لا اكره المسيحية بل اجدها روحانية ولكن دون سلطة
سيدي نقاشي معك لاينطلق من اسلام ولا من عروبة ولا من ماركسية ولا حتى من ليبرالية بل من منطق تطور الحضارة الانسانية وهذه تعود لمفاهيم عقلية فلسفية وليست دينية ..اعطني كيف هو شكل الدولة في المسيحية وعلاقتها بشكل الدولة المعاصرة التي اقيمت على اسس العلمانية وفصل الدين عن الدولة وحتى فصله عن التدخل في حياة المجتمع وحريات المواطنة ..جميعها مفاهيم عقلية هي واقعا ابعدت الدين عن السيطرة وعن المسرح وسمحت للتحضر العقلي والعلمي بالنمو والتطور ادعائك اني مسلم واكره المسيحية تظهر انك ياسيدي كالسلفية الاسلامية يتهموننا بنفس التهمة اننا نكره الاسلام وضحايا للدعاية الغربية الصليبية وها ىانت مثلهم وبنفس التهم واعتقد ان لاجدوى من نقاش سلفية مهما كان مصدرها مسيحي اسلاموي قومجي ماركسسجي فهم ذو جمود فكري حول عقائد ونصوص يقسونها وليسوا ذوي عقل حر يناقش ويكتشف بموضوعية اضافة لايحيدون سوى الاتهامات الفارغة كما كتبتم اني اكره المسيحية في حين اني فعلا احترمها لروحانيتها ولا احترم دجل روادها من المنغلقين المؤدلجين مسيحيا
أُفضّل الجراد والضباب! (1): هناك فأس قاطعة، هناك شذوذ جنسي حقيقي، وبسببه لم تُحترم العهود ومعها حقيقة تقول أن هذه الأرض لا تستحق. (2): الحب يمكن استعماله لتغيير حقيقة ما، فيتحول إلى حرب والحرب خدعة على رأي من قال. (3): الحقيقة ثمنها باهظ جدا. مهما كانت قوة الدين فإنه لن يستطيع دفنها عند -الفئران- من هويتهم الحفر. الحب فعل، الجنس فان، الحب فان، وحدها الحقيقة ستستمر أبدا. (4): العدل فاتن، معادلة رياضية، حلم لا يحتمل تواجد ذرة ندم. الحب، الجنس، الوطن... لا أزال هناك، ولا أظن أني سأبرح المكان. وكيف سيكون ذلك دون فأس؟ (الفأس تقطع، وتحفر أيضا)
(10) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان حماس ليست فصيلا لفلسطين بل للاخونجية واخواتها
عزيزي دكتور محمود انا لا اثق لا بترامب ولا خططه فهي صفقات يبرمها ثم يتملص منها كما لوكانت عقارية وتجارية وتاريخه يثبت ذلك وهو يبدو هنا انسانيا يعمر غزة وذلك لكسب جائزة نوبل لاغير ثم لكل حادث حديث . ولكن بخصوص حماس فاسمح لي بالاختلاف معكم فهذه الحركة ومنذ نشأتها هي عين مايريده اليمين المتطرف الاسرائيلي سلمها شامير القطاع وطرد السلطة الفلسطينية لوأد اتفاقات اوسلو وبعدها عرفات رابين او عرفات باراك لاقامة دولة وطنية فلسطينية احقاقا لحقوق الشعب الفلسطيني وواقعا تم اخماد هذا المشروع لعشرين عاما بفضل حماس والجهاد وحزب الله وايران فهو مناقض لعزة الاسلام اي ببسط دولة وعقيدة الاخونجية والولائية على كل المنطقة وفلسطين هي المفتاح لتعبئة الامة لاقامة الخلافة كما نظر لها القومجية انها مفتاح لتعبئة الامة العربية لاقامة الوحدة والماركسسجية والسوفيت انها خير ميدان للتحريض ضد الامبريالية وهكذا ظل الشعب الفلسطيني واللبناني والسوري والعراقي يدفع ثمن مصالح هذه العقائد المتخلفة بذاتها بدل التوجه لقضاياها الحقيقية واهمها قضية اقامة نظم الديمقراطية وتطوير التنمية والاقتصاد كنس حماس واخواتها خير للقضية
الاستاذ الدكتور صادق اطيمش المحترم تحية متجددة شديد اعتذاري على سهوي في إيراد اسمكم الكريم؛ و لعل سبب هذا ترسخ ذكرى فقيد الأدب العربي والعراقي : أخي الحبيب الأستاذ الشاعر الدكتور محسن اطيمش في وجداني ما حييت. كل الحب والتقدير
يقول الاستاذ لبيب:ألليبرالية ثارت على المسيحية اساسا
الليبرالية الغربية الاصلية = الثقافة المسيحية التي هي اساس الليبرالية
عندما يثور الوريث على الاصل فهذا يعني في حاجة غلط يجب تصحيحها(منطق)
لا يمكن نكران ما حدث في الغرب منذ ما يسمى( بعصر التنوير) في القرن التاسع عشر ، بدأً بالثورة الفرنسية الدموية المتوحشة وبما تلاها بالثورة البلشفية الشيوعية في القرن العشرين من تدهو اخلاقي وقيام حربين عالميتين بسبب ما يسمى عصر التنوير الذي دمر القيم الاخلاقية الاوربية تحت مسمى العلم والفلسفة. الحضارة الغربية في طريقها للسقوط حتما اذا استمر الحال على ما هو عليه، ولكن الصحوة المسيحية في ارجاء الغرب ستوازن الغلط المطلوب اصلاحه. وهذا ما يجري على ارض الواقع امام جميع سكان الارض، الغرب لن يسمح بسقوط حضارته بهذه السهولة.
لا احب المهاترات في الحوار معك ولذلك اكتفي بهذا التعليق لا زالت في اعماقك يا استاذ لبيب مسلماً كارهاً لكل ما هو مسيحي، اعرفك منذ مدة طويلة الدلائل امام عينيك ولكنك لا تراها لانك لست مخلصاً للمجتمع الذي يأويك بالرغم من انك تحمل جنسيته الوطنية. شكرا والى اللقاء في حوار آخر
استاذ ناشا ان ولادة العلمانية في اوربا ومنها ولادة الليبرالية تعود اساسا لتمردها على الدين وانهاء سيطرة الكنيسة على الدول والمجتمعات وهذه هي حقيقة ثابتة لا خلاف عليها واهم انجاز لعصر التنوير فلا قلب مفاهيم ولا هم يحزنون حتى تجدها في كتاب مدرسي..وجوهر الاصلاح الذي جرى هو دعوة تحرير العقل من الخزعبلات الدينية ليشق طريقه المعرفي ليبدع مفاهيم الحضارة الحالية وتاريخيا تعود هذه الدعو ة للفكر والفلسفة اليونانية ووريثها فلسفة الحضارة الوسيطة في بغداد والاندلس التي قامت على طروحاتها العقلية وفي القرن 15 كانت على وشك التحول للعلمانية والثورة الصناعية في الاندلس كما كتب روجيه جارودي في حوار الحضارات ..لا الاسلام ولا المسيحية لهما علاقة بفلسفة الدولة او فلسفة المواطنة او فلسفة الحريات يا استاذ الا اذا اردت ابالن تعطي للمسيحية ماليس فيها تماما كما يشيع المتأسلمون ان تقدم الحضارة زمن الخلافة العباسية يعود للتمسك بمثل الاسلام السميح ..كلاهما هراء فالاديان واقعا ساهمت بالسلفية وحاربت الفكر والفلسفة وانت تريد قلب الاية ان المسيحية وقفت وراء تطور اوربا ..الابتعاد عنها تجاه العقل هو الذي طورها
(14) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين تحليل موضوعي ووقائعه مشهودة وفي الصميم
الأستاذ الفاضل الدكتور محسن اطيمش المحترم تحية حارة مقالكم هذا هو كلمة حق ضد سلطان جائر. هذا البعثي ابن البعثي السوداني الفاسد من البيضة يستخدم نفس تسلكات المقبور صدام ضد معارضيه؛ ومن شابه سيده الخائن لشعبه ووطنه فما ظلم . ولكن حبل الكذب قصير ؛ والشمس لا تحجبها الغرابيل. سلمت اياديكم فائق الود والتقدير والاعتزاز
(15) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين كيان الابادات الصهيونية يريد افناء كل أحرار العالم
الاستاذ الفاضل محمد يوسف بكير المحترم تحية حارة يجب على حماس رفض خطة نتنياهو الذي أمر فرخه ترمب المرعوب منه عرضها لأن حماس - التي يشرّف نضالها كل عصابات الابادات الجماعية الصهيونية وعملاءها - لن تخسر لا هي ولا الشعب الفلسطيني المستباحة ابادته - أي شيء. مخطط الابادة الصهيونية لكل أحرار الفلسطينيين والعرب والمسلمين في العالم يتواصل على قدم وساق بفضل تحول الولايات المتحدة الامريكية واروبا الى مستعمرات تابعة لنتنياهو واللوبي الصهيوني الذي يأمرها، فتنفذ، حتى وإن بضرب البلدان الرافضة لجرائمها بالأسلحة النووية . وبعد ان اشترى نتياهو تك توك وسي أن أن وكولمبيا وايكس وصار يدفع 7000 دولار لكل تعليق يطبّل لاباداته الجماعية فهو يعتقد أن جرائمه ضد البشرية سيتم تبريرها وسيفلت من العقاب ويبني امبراطوريته من النيل للفرات ويضمها المدينة المنورة. مقارعة الإبادات الجماعيىة هو واجب كل أحرار العالم في كل مكان، وشمس هيمنة برابرة دواعش الغرب الشمولية التي ابادت مليارات البشر طيلة ألف عام أفلت وسيتم رميها قريبا بمزابل التاريخ مع سماسرتها.. الانبطاح للصهيونية لن يحمي أي بلد من شرورها كل التقدير والاعتزاز .
أشكرك على تعليقك بالرغم من اختلافي مع بعض ما ذكرت ولكن يبقى الود والاحترام. ما ينقصنا في العالم العربي هو الواقعية في التعامل مع التحديات حيث تغلب علينا العاطفة والعناد. السادات قاد واحدة من أكبر وأنجح الحروب ضد إسرائيل في أكتوبر ١-;-٩-;-٧-;-٣-;- حيث نجحنا في تحرير جزء هام من سيناء المحتلة وقتها وذلك بفضل آلاف الشباب المتعلمين والمدربين وكان أخي الأكبر واحدا منهم ولكنه أستشهد بعد تدخل أمريكا في الحرب لانقاذ إسرائيل من هزيمة كبيرة وأدى هذا التدخل البشع الى توقف التقدم المصري لصالح إسرائيل، وعلم السادات أنه من المستحيل إستعادة بقية سيناء إلا بالاعتراف بها والتفاوض معها ومع الأمريكين ونجح في إستعادة سيناء بالكامل من خلال التفاوض، وقال كلمته الشهيرة هذه آخر حرب لنا مع إسرائيل لأننا لا نستطيع أن نحارب الولايات المتحدة، لقد أدرك الرجل بحنكته السياسية أن من يحارب إسرائيل يحارب أمريكا. هذه هي الواقعية والعقلانية.
(18) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي نعم قبول حماسبالمشروع سيحل السلام ويمنع الارهاب ال
ويمنع الارهاب الاسلامي الفاشي المتوحش لحماس وجهاد فروخ الارهاب الاسلامي العالمي داعش-وان ابادة حماس نصر لشعوبنا العربية لان الارهاب الاسلامي بخسائر بشرية ومادية في العراق وسوريا ولبنان واليمن واماكن اخرى تعد عشرات المرات اكثر من الماءسات التي حدثت في غزه-لقد ان الاوان لاجتثاث والمنع الحازم الجاد لكل عمل مسلح في الصراح السياسي في الشرق الاوسط-وعلينا ان لانخدع انفسنا ولانجامل الارهابيين الاسلاميين ولا غيرهم بانهم اعداء كل شعوب الشرق الاوسط وان حماس وصنوها جهاد بارهابها وبجريمته البشعه الكبرى في 7اكتوبر لم تكن تقوم با عمل مقاومي وزيادة كانت تخدم عصابات فاشية كبير المجرمين وعدو اول ووحيد لشعوبنا خصوصا وعدد غفير من بلداننا كما راءينا بوضوع افعال البهائم الارهابية حزب الله والحوثييى وميليشيات عبيد خامنئي في العراق-ميليشيات بعض الشيعه من خونة الوطن وشعب ودولة العراق وتاريخنا وكل تضحياتنا في ال100سنة الاخيره شكرا للزميل العزيزي الفاضل على حثه حماس للقبول بالمشروع لاحلال السلام- وليكن المثال لنضال شباب المغرب في الايام ال5الماضيه السلمي واهداف اجتماعية حيوية عسى ان تكون بداية للنضال سلمي
(19) الاسم و موضوع
التعليق
أميرة مصمودي حتى تلك الفأس التي رأيتُها يوم متّ، اختفت!
ربما أخذها يونس معه وتركها في إحدى غرف نزل الحوت ؟
أحب الأسماك .. لم يسبق لي أن إستعملت فأسا عند تناولها !
لكن .. لو .. لو كانت سمكة لا تعرف كيف تبدأ أكلها ، ميتة ! مشوية أمامك لكنها بقدرة قادر تتحرك فلا تعرف كيف تمسكها ومن أين تبدأ معها ! ولحظات يتحول لونها إلى أبيض فلا تراها ! سمكة حرباء ! هل يا ترى لا يكون الحل .. الفأس ؟ !
تقول في6:الحضارة الغربية النعاصرة ولدت ومنذ عصر التنوير على اسس العلمانية هههه من الذي اخترع العلمانية وفي اية ثقافة كان يا استاذ لبيب؟
الحضارة تتكون وتزدهر في الوسط الثقافي الذي تنبع منه وتتغذى على مفاهيمه وقيمه .
الحضارة الغربية ولدت في مجتمع مسيحي وبثقافة مسيحية حصراً شئت ام ابيت.
تآكل الليبرالية الغربية الذي اشار له الاستاذ حميد هو الحيود عن الاصل الحقيقي لليبرالية الغربية المسيحية.
الحضارة الغربية الحالية لم تولد منذ عصر التنوير بل ولدت بعد سقوط الامبراطورية الرومانية عام476. عصر التنوير المشار له يا استاذ لبيب كان بداية لنشوء الامبراطورية الفرنسية بقيادة نابليون وبداية لنشوء الامبراطورية السوفيتية الماركسية الشيوعية والامبراطورية النازية الالمانية
سؤال: لماذا لم تنجح الليبرالية في الثقافات الاخرى لماذا اختارت الثقافة المسيحية؟
الجواب بسيط جدا وهو : فاقد الشيئ لا يعطيه الليبرالية = المسيحية (هذا هو الواقع الفعلي المجرب بدون اي لبس) تحياتي وشكرا على الرد اكرر شكري للاستذ الكاتب وعلى رده على الفيس بوك
في هذا المحور كل شيء -مسموح- به، القضية ليست فهم ما يُقال في التعليقات، بل الحرية -المطلقة- في قول كل شيء فيها. فلا تهتمي لمن فهم ولمن لم يفهم. لكن، لو جوزنا المنطق نفسه، السؤال سيرتد إليكِ: لستُ من -يسمح-، الذي سمح هو من بدأ، وعليه، اسأليه وانظري ماذا سيجيب. (عندي بسمة وجهتها ، عندك إيمان): ليس -عندي-، عند الراوي. التفريق: عدمُه مشكل، مشكل جدا، خصوصا في أقصى الطرفين؛ في الأول سيوجِد العنف والتصفية، وفي الثاني عنفا من نوع آخر وإن ظهر العكس... هذا رأيي. الشابي: كلام قاسي، لكنه الحقيقة. لم يكن -نبيا مجهولا- مثلما اعتقد، بل نبيا آخر من أنبياء العالم العبراني... أعذره بظروف زمنه، وبعمره. الفأس: لا تعليق. عموما، وصلت الرسالة، ومرت العاصفة على ما أظن... بعض الهدوء سيكون جيدا، لترميم ما دُمّر... وبعض الظن إثم.
شكراً جزيلاً دكتور صادق الكحلاوي على مرورك الكريم وتعليقك على ما كتبت. اتفق معك ، اخي الفاضل، بانني كتبت هذه الخاطرة وانا بحالة غضب شديد لما سمعت من هتافات ورأيت من تجمعات تحاصر دار السيد غالب الشابندر وتهتف بتهديده بالإسم. لا اتفق مع السيد غالب الشابندر في بعض طروحاته، خاصة الدينية منها، إلا انني لا اسمح بالتطاول عليه وعلى ما يكتب بهذه الطريقة الفجة، الفكر يواجَه بالفكر لا بالدكة العشائرية التي اصبحت في حيثيات العمل السياسي من مقومات دولة عصابات الإسلام السياسي والتعصب القومي العنصري.تفضلت بالقول -غير موضوعي وغير موثق- ولا ادري ما هي الموضوعية التي تقصدها إن لم تكن دفاعاً عن انسان يُهاجَم بعنف بسبب افكاره، سواءً اتفقنا او اختلفنا معه. وتفضلت بالقول غير موثق وافلام الفيديو التي شوهدت وهي تعرض التجمع العشائري واعلامه التي تخفق تحت شعارات التهديد التي يطلقها المشاركون في هذا التجمع العشائري.اما وصفك للخاطرة على انها نص - غير بناء- فلا اعتقد بان الطرح الذي يصب بالوقوف موقفاً رافضاً لأن تحل العشيرة واحكامها محل الدولة وقوانينها طرحاً يمكن ان يوصف بما تفضلت به من وصف. تقبل تحياتي
وحقن الكوفيد لكنه تدارك .. الموقف هنا ؟ أسمع القيثارة وأتجاهل ذلك الغباء ؟ ولماذا أفعل وأنا لا أبالي بالتفريق بين الأفكار وأصحابها ؟ ! بالمناسبة .. إلى متى ستسمح بهذه التعليقات الغريبة التي لا يفهمها أحد ؟
سرني أن ملاك غبية ، سرني أكثر أنك لم تبحث عنها في الدنيا الأخرى المفترضة ، لكن لا فأس تقطع ! عندي بسمة وجهتها ، عندك إيمان .. لا يسرني ذلك !!
ذكر الشابي ، أرى فيه بابا صغيرا تتركه للقارئ السطحي : هناك وطن لا يغيب عزيزي القارئ ، هناك غضب ورفض ، هناك فأس يجب أن تقطع الجذوع لكنها لا تستطيع هنا وحتى هناك أين لا أحد يوجد ! حتى الله خجل وغاب ! ليست جذوع الشابي بالطبع ، ذلك الشاب الصغير الذي لم يعرف الإستعمار الحقيقي لوطنه فاقتصر على محاربة ما ظهر له ! الباطن ليس للعوام ، ومهما وصلت منزلتهم سيبقون مجرد حطب لحرب ظنوها الحرب الكبرى فماتوا على أوهامهم ! سخرية جميلة من الشابي وفأسه ، أعجبني ذلك وأتفق ! ( هكذا قال شاعر فيلسوف عاش في شعبه الغبي بتعس ) : من يستطيع قول ذلك ولا يكون له نصيب من الغباء الذي يمقت ؟ ليسوا أصحاب الأديان والأيديولوجيات والثنائيات !
مثلما لاحظت .. لم أستطع أن أتابع من بعيد ! وهنا ، لن أقول المزيد .. كنت دائما غيلمور أكثر من واترز ، لكن ذلك تغير بعد حرب أوكرانيا . الكمال ليس لأحد ، لكني لم أقبل أن يكون بذلك الغباء ! نفس الشيء مع كلابتون
أتفق معك أن التفريق بين الفكرة وأصحابها صعب ، لكني بالعكس منك لا أسعى لذلك ولا أهتم له ، لا فرق عندي ولا أكترث بالنتيجة ، هؤلاء للجنة وهؤلاء للنار ، منطق وعدل وضميري مرتاح . تلك الفأس جيدة للقطع ، أقطع وأمر ! ذلك واقع ، تلك حقيقة ، نقطة !
على النات ، نحن ما نكتب ، وعلينا تحمل نتيجة ذلك ، ودا كانت أو بغضا . فليحبنا من أحب وليكرهنا من كره ! نحن نفعل ونمر ولا نهتم ، أليس كذلك ! فلماذا سنهتم ؟ !
إهتمامنا ، بالرغم من قناعتنا بما نكتب ، مزية غصبا عنا ستحسب لنا ، وسيكون ذلك أكثر مع من نرى رأيه خطأ لأننا إهتممنا له والعكس هو المتوقع وليس ما فعلنا .
وعندما نجد الغريب والفريد والذي لا يفسر ، غصبا عنا سنقف ! وسنتساءل وسنبحث عن كيف حدث ذلك وكيف وجد ! في موقع كهذا ، الهدف فكر ، وأصل كل شيء فكر ، لكن قد يتفرع عن ذلك الفكر الذي نتفق معه أشياء فريدة كفروع دون أن تكون كذلك حقيقة .. لماذا الإصرار ؟ ولماذا لا تقطع الفأس ونمر ؟
أرى بسمة بوضوح فيما كتبت ، لم تلمها ، لكنك فعلت مع إيمان ولماذا أفسدت كل شيء ! لكن هل حقا تستطيع ؟ هل التهمة ثبتت لتحاكمها ؟ أستطيع أن أحامي عنها وسأربح مرافعتي لا شك عندي !