الأستاذ الفاضل محمد بن زكري المحترم تحية حارة جزيل الشكر على توضيحكم التوثيقي الدقيق للترجمة العربية لكتاب المندائيين المقدس (الكنز الكبير= كنزا ربا). وقد استخدمت أنا عبارة (صياغة) لعمل أستاذنا الكبير الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد علي ترجمته لسببين: أولهما أن الشاعر المذكور كان أحد أمهر الصاغة في العراق للحلي الذهبية والفضية - حسبما أكده هو لي عندما كان يوضح كيف أن قيام البعثيين في 1963 بسجنه بتهمة الشيوعية وفصله من وظيفته كأستاذ للغة العربية كان مفيداً له من الناحية المادية لأنه بات يكسب من مهنة الصياغة أضعاف راتبه كمدرس؛ وثانياً لكونه هو الذي استخدم عبارة: (أعد صياغته الأدبية الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد) في تسجيله الصوتي للترجمة العربية للكتاب المذكور والمتوفر على الرابط: https://www.youtube.com/watch?v=hiRA-53AbA8 حسناً اقترحتم عليَّ كتابة شيء عن اللغة المندائية، وسأحاول خربشة شيء بهذا الخصوص. هذه اللغة ما زالت تستخدم في التخاطب بين العوائل المندائية في العراق، وعدد أفرادها تناقص بعد الاحتلال الامريكي إلى ما يقرب من 5000 شخص فقط، أغلبهم في بغداد ..
تحية طيبة للأستاذ جدعون العقيدة الدينية اليهودية في نصوصها التوراتية (الأسفار الخمسة المنسوبة إلى النبي والقائد اليهودي موسى - موشيه - الوهمي) ، وفي الشريعة التلمودية ؛ هي عقيدة عنفية دموية ، قوامها كراهية الآخرين الأغيار (الغوييم) الأنجاس ، والتمحور العنصري العصابي حول الذات الجمعية المتضخمة (للشعب - النقي عرقيا - الذي اصطفاه لنفسه رب الجنود يهوه) . ورغم أن مؤسسي دولة إسرائيل اليهودية الحالية ، هم من الأشكناز الملحدين واللادينيين ؛ فإنهم ينطوون على (إيمان غيبي) بدولة إسرائيل التوراتية الخرافية ، وهو ما يتم تلقينه للطلاب اليهود في المناهج الدراسية الرسمية . ولذلك فإنه ليس مستغربا ، أن يقوم ذلك الجندي بأخذ وضعية قتالية ، ليطلق النار على الصبي الفلسطيني محمد الحلاق ، فيرديه قتيلا ، بكل راحة ضمير يهودي ! و واقع الحال ، هو أن أغلب المجتمع اليهودي في إسرائيل ، هم في تكوينهم النفسي يحملون ذات الشعور ، الذي يحمله ذلك الجندي قاتل الصبي محمد الحلاق ، تجاه الفلسطينيين (يسمونهم : ‘‘ عرب ’’ .. لا فلسطينيين ، وذلك من باب التحقير وإحالة ضمنية إلى كونهم دخلاء على الأرض وليسوا من أهلها الأصليين) !
(4) الاسم و موضوع
التعليق
محمد بن زكري عن الصابئة المندائية كأول ديانة إبراهيمية توحيدية
أستاذنا الفاضل إ.د حسين علوان حسين المحترم تحية طيبة وسلاما لكم تفضلتم مشكورا بالقول إن (صائغ) كتاب كنزا ربا ، هو الشاعر الكبير عبد الرزاق عبد الواحد , على أنه تحريا للدقة وتحسبا لما قد يتبادر إلى ذهن قارئٍ ما ، أن الشاعر [المندائي] الكبير عبد الرزاق عبد الواحد ، هو (مؤلف) الكتاب ؛ فقد لزمت الإشارة إلى أن كتاب المندائيين المقدس كنزا ربا ، هو نصوص العقيدة المندائية ، التي يعود تاريخ صياغتها إلى ما (قد) يقارب 4 آلاف عام [منسوبة إلى آدم وشيتل (شيت) وسام !] ، وقد أنجز مشروع ترجمة الكتاب بقسميه - اليمين واليسار - نقلا من اللغة المندائية إلى اللغة العربية ، كل من : أ.د يوسف متّي قوزي ، و أ.د صبيح مدلول السهيري . أما الشاعر الكبير الأستاذ عبد الرزاق عبد الواحد ، فقد أنجز (الصياغة الأدبية) لنص الترجمة العربية . وبالمناسبة ، حبذا لو تفضلتم علينا بنبذة عن اللغة المندائية ، من حيث صلتها باللغة الآرامية ، وما إذا كانت لا زالت قيد الاستعمال - كلغة محكية - لدى الإخوة المندائيين بالعراق وجواره ، والحجم العددي تقريبيا للطائفة المندائية الكريمة . مع فائق التقدير و كل المودة .. أستاذنا العزيز
الأستاذ/ محمد تحية وسلام لشخصك الكبير كلامك وتحليك منطقى وواقعى جداً لكن أصحاب الأديان الأبراهيمية ينتظرون المسيح الدجال أو المهدى المنتظر مخلص الزمان حسب تفكيرهم. أود معرفة رأيك الشخصى فى سردية سفر أشعياء التى وردت فى التوراة وما بها من أحداث فى مقابل رؤيا يوحنا اللاهوتى تلميذ المسيح الموجودة فى آخر الأنجيل. فأحداث رؤيا يوحنا عن هرمجدون وتلك المخلوقات وما تقوم الكنيسة بتفسيرها وتحويلها من رموز دينية غيبية إلى واقع مستقبلى لا يعرف عنه شيئاً ولا يعرف عن تفسيرات تلك الرؤيااى حقيقة مسيحية تكلم عنها المسيح نفسه ولم يشير إليها، فكيف يمكن ان يقوم بذلك التلميذالصغير يوحنا صاحب إنجيل يوحنا ويكتب عن أحداث مستقبلية ويتقبلها الكهنة ويقوموا بتحويل الرموز الخرافية إلى حالات مستقبلية بهذا الشكل العبثى؟ شكراً لك
(7) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين من أين لك كل هذا الجمال في التحليل والمقاربة؟
الرائع عذري مازغ الورد تحية حارة بزاف من أين لك بكل جمال الخيال التحليلي هذا؟ تجمع بين علم الحيوان والأسطورة والوضع البشري العربي على نحو أخّاذ؟ لقد صدقت : المجتمعات العربية - على الأقل حالياً - بغلانية بكل حق وحقيق ، مثلما تفضلتم . واصلوا عملكم الجميل الممتع . ما رأيكم بكتابة شيء عن حكايات الديك عند الأمازيغ أهل الشجاعة والمروءة ؟ سلامي وحبي وتقديري واعتزازي ، أخي الجميل.
لقيادات لها دور في التغيير لكن الواقع على الأغلب هو الحاسم أتفق معك حول عوامل التطور الرأسمالي ، لكن استالين طور الأتحاد السوفييتي بعمليات قيصرية فكانت النتائج بعد قرون وخيمة ومدمرة ، صحيح أن الخلل بنيوي لكن القادة كان أيضا لهم دور
لا خلاف في أن السبب الجذري لركود وانهيار الاقتصاد السوفيتي هو خلل بنيوي نابع من تبني طروحات طوباوية تتجاهل القوانين العلمية لتطور الاقتصاد القائم على المنافسة والحوافز المادية. ألقاك على خير
شكرا لمداخلتك الرائعة التي تطرح فيها فكرة محورية وتقدم أدلة قوية لدعمها.: نّ غورباتشوف يُعد امتدادًا وإكمالًا لمسيرة نيكيتا خروتشوف في الإصلاح، أكثر من كونه امتدادًا للينين.
ألم اقل في المقال إن غورباتشوف كان امتدادا للينين ، بل كان لينينيا بدون أن يمتلك صرامة وحزم لينين
الأستاذ الفاضل محمد بن زكري المحترم تحية حارة متجددة بخصوص مظلومية الصابئة المندائيين في العراق، فإن ما تفضلتم به هو الحق والواقع.. ورقة استاذي الدكتور الجميلي تحدد بدقة هدف البحث وحدوده: ألا وهو: معنى مفردة (الصابئون) في القرآن، فقط لاغير. وهي تلتزم بهذا الهدف والحد. بالمناسبة، فإن صائغ كنزا ربا الشاعر الكبير عبد الرزاق عبد الواحد هو صديق وزميل أستاذي الجميلي ، وقد عاشا ثلاثة سنين معا في مستهل ستينات القرن الماضي مدرِّسين في إعدادية قضاء الهندية في الحلة، وكان الشاعر يطلع الجميلي عن كثب على التطور بانجاز عمله في ذلك الكتاب واستخدامه الأسلوب القرآني في تأليفه خطوة بخطوة وذلك قبل قيامه بطبعة بسنين.. سأكتب شيئاً عن قصيدة أستاذي الراحل عبد الرزاق عبد الواحد العصماء: يا خال عوف، التي كان يعتز بها عن حق كثيراً . فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
شكرا رفيق عبد الرحمن لتأكيدك الفكرة الرئيسية لمقالي وهو -استنفاذ النموذج السوفيت
فعلا، أنّ النموذج الاقتصادي السوفيتي قد استنفذ نفسه وتوقف عن أن يكون نموذجاً قابلاً للاستمرار بحلول نهاية الستينيات بشكل رائع تركز على الأسباب الجوهرية والزمنية لانهيار النموذج السوفيتي اقتصاديًا، حيث وصل إلى نهاية مطافه الإنتاجي عندما لم يعد قادرًا على تعبئة الموارد وتحقيق الكفاءة.
الأستاذ الفاضل عبد الرضا حمد جاسم الورد تحية حارة فائق التقدير والاعتزاز بكلماتكم الرقيقة وشخصكم الكريم الأمر هو مثلما تقول: كل من عرفتهم من الصابئة كان في منتهى البساطة والنقاوة ودماثة الخلق. وقد درَّسني الأستاذ الفاضل والشاعر الكبير عبد الرزاق عبد الواحد في الاعدادية بالحلة وكان مثالا للعلم والأدب.. وفي خدمة المكلفية بالحبانية عرفت استاذ فيزياء من الناصرية اسمه صفاء كان مثالاً للعلم ولين العريكة وجمال الخلق. ونفس الشيء ينطبق على من درّستهم الإنجليزية في كلية الآداب بجامعة بغداد، وأحدهم السيد الماجد نبيل - وهو أستاذ في القانون الدولي علاوة على شهادته في اللغة الانجليزية - مازال يتواصل معي بكل نجابة خلق. واصلوا تشريفي يزياراتكم الميمونة، تكرماً ولطفاً, فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
شكرا لإضافاتك المهمة وقد اشرت ألى ذلك في مقالي بايجاز لقد عانى الاتحاد السوفييتي بعد الحرب العالمية الثانية الأهوال من فقدان الشباب، تهدم البنى التحتية، الانهيار الاقتصادي، نكران الفضل، دعم المعسكر الاشتراكي، عودة نفوذ الكنيسة، دعم الدول الفقيرة، التآمر الداخلي).
خلود الروح رغم فناء البشر اندثار النيارندرتال حصل ، نحن (الهوموسابينس Homo Sapiens) قد نندثر أيضا . السبب ؟ عوامل طبيعية كما جاء فى بحثكم القيم (أوبئة ، حرارة لا تطاق ، أنفجار الشمس أو الغلاف الجوى ، اصطدام الكواكب ... ) البشر مسؤليين أيضا عن هذه الكوارث : حرب عالمية ثالثة ( وربما نووية) بدأت فعلا وفقا للخبراء فى الحروب . العرافة Baba Vanga التى تنبأت بسقوط البرجيين فى أمريكا الذى حدث يوم 11 سبتمر 2001.،تنبأت بجفاف شديد عام 2170 . لمتشائم اميل سيوران صرح بأن فناء البشر لايضايقه . كل هذا لن يؤثر على خلود الروح ( الموت لا وجود ، انظ ستفان أليكس ) وسيطة فرنسية ساعدتنى على التواصل مع حبيبة عمرى د. جوديت (رحلت فى 21 مارس 2020) وهى منورة وذات طاقة عالية وتسمعنى ولاتريدنى أبكى وسوف تستقبلنى بسرور... تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(15) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ألخلل بنيوي ويرجع لاساس طروحات طوباوية
الاخ حميد والحضور الكرام ينطلق تطور الاقتصاد على تفاعل حوافز تدفعه للتطور ، الرأسمال يريد تحقيق ارباح اكبر والعامل زيادة اجوره والمستهلك تقليص اسعار السلع ومن هذا التفاعل انبثق مفهوم المنافسة في السوق ومنها صيغت قوانين واليات الاقتصاد المعاصر وعنصر المنافسة هو الذي يدفع الرأسمالي للاستثمار المستمر والابتكار والعامل لتطوير مهاراته ونقاباته للدفاع عن مصالحه والمستهلك هو السيد الاعلى فوقهما فهو الذي يجب ارضائه ليشتري نوعا احسن وبسعر ارخص واية قنونة لهذه العمليات المترابطة ستضعف المنافسة ومنه يضعف اهم دافع للتطور اعتمد تطور الاقتصاد السوفياتي على عامل التعبئة سواء القسرية او الايديولوجية زمن ستالين وحقق نجاحات على امل ان جيل يضحي في سبيل جيل قادم ولكن الاجيال تعاقبت ولم يحصد غير الوعود والشعارات وبزوال التعبئة وقع الاقتصاد بالركود والسبب يبقى كما هو وعدم وجود قوانين المنافسة في السوق والحوافز المادية في اقتصاد مقنون يدار من فئة بيروقراطية حكومية تدعي انها تبني اشتراكية ، فاسلس القضية هي غلبة شعارات طوباوية للبلاشفة على قوانين علمية لتطور الاقتصاد ..الامر ليس في خروشوف ولاغورباتشوف
تحية للاخ د.علي منهل ان تيار الاشتراكية الديمقراطية وهكذا تحمل احزابها نفس الاسم هو تيار ماركسيى يرى انه من الممكن اقامة الاشتراكية بوسائل ديمقراطية بمعنى انهما ليسا متناقضان بل يكملان البعض كما هو لايعني قلب الانظمة الديمقراطية لاقامة الاشتراكية اطلاقا بل تعميق الاصلاحات للدول الديمقراطية لتتبنى برامج ومشاريع اشتراكية ..ومنه فليس الموضوع تجريد الديمقراطية من البرجوازية فهذا يعني القمع والغاء الديمقراطيية كما حصل مع السوفيت ، بل تعميقها بمحتوى العدالة الاجتماعية او تعميق الديمقراطية الاجتماعية اضافة للسياسية وهذا ماانجزته كافة الدول الاوربية الصناعية ( الرأسمالية) اليوم ونجحت فيه ، الطرح المناقض اتى به البلاشفة وانهى الديمقراطية سواء برجوازية او اشتراكية ومنه فكلا هذان المصطلحان لتصنيف الديمقراطية مزور ولا وجود له في الواقع ..مجرد شعارات كاليديمقراطية الاسلامية والاشتراكية العربية كذلك الديمقراطية البروليتارية مجرد تسمية لا احد يعرف ماهي الاصفار تحت ليست اصوات القراء بل تزوير الكرعان وقد رأيناها مرارا انهم يضيفون 50 او 100 بتكنولوجيا ربما بوتينية سهلة لك تحياتي وافضل سلامي
الاستاذ جدعون شكرا لشعورك الانسانى والذى قلما نجده بين عموم شعب اسرائيل المخدوع , المشكله هنا فى كتبكم الدينيه مثل التوراه والزبور والتناخ ومؤسف ان شعب اسرائيل يعتقد فى هذه الكتب الشيطانيه العنصريه , هذه الكتب الاجراميه تدعو الى البغضاء والكراهيه والمراره وقتل الابرياء بسبب ان اله اليهود المتوحش قال انتم الشعب المختار والواجب ان تقتلوا كل الناس الغير يهود ؟ ماذا يعنى هذا ؟ هذا معناه اننا بصدد قوم عنصريين ومرضى ساديين واشقياء بعقيدتهم الدمويه والتى قال فيها هذا الاله السادى القاتل انكم شعب الله المختار ؟ نحن امام قوم اشرار ضلوا الطريق واختاروا طريق القتل والدم والكراهيه والعنصريه والاجرام وهم يعتقدوا انهم ينفذوا وصايا الرب اليهودى الحاقد المجرم الكاره , يجب ان يتيقظ شعب اسرائيل وان يعيدوا النظر فى كتبهم الدينيه الدمويه الشاذه المنحرفه الكاذبه بالاضافه الى الاله المجرم القاتل السادى المريض والمتوحش والذى يذكر فى كتبه مأسى بشعه وقتل وكره وحقد ودعوه الى التقوقع والخراب والدماء والهلاك
هذه لا يعني اعجابي التام بخروتشوف، و لكني لا أملك ألا أن ألقي جميع اسلحتي أمام ذلك الفظ أحيانا و سليط اللسان أحيانا أخرى و أنا أراه في غاية الصدق و التواضع مع نفسه،و هو يصف مأساته اليونانية أيضا كما تفضلت،و بل و مأساة كل القادة السوفيت بعد رحيل لينين إذا يقول فيما بعد و بعفوية فلاح-(لم يكن لدي تعليم كاف ،و لم تكن لدي ثقافة كافية ،لحكم بلد كروسيا يجب أن تمتلك أكاديمتين علميتين في رأسك).
تحياتي للاخ الكاتب.. النموذج السوفيتي فعليا استنفذ نفسه في نهاية الستينيات مع استنفاذ فائض العمل الزراعي الذي يمكن توظيفه في الصناعة وفعلا كما ذكر في المقالة النموذج السوفيتي كان يعتمد على التخطيط الكمي بمعنى انتاج كمية اطنان محددة وكذا عدد معين من المركبات هذا اقتصاد حرب فعليا كالذي كان سائدا اثناء الحرب العالمية الثانية ،الاتحاد السوفيتي نجح في تعبئة موارده بصرف النظر عن طرق التعبئة القاسية معظم دول العالم حتى الان لم تصل الى هذه المرحلة ولازالت لم تستغل كل مواردها المادية والبشرية انتاجيا underutilization الزراعة قبل برجنيف العجوز كانت عامل مساعد في الانتاج وتعبئة الموارد في عهد برجنيف تحولت الى عبء وقدمت الدولة دعم ضخم للزراعة السوفيتية لكن مع انتاجية منخفضة لاسباب مختلفة منها الظروف الطبيعية اضافة الى ضعف شكل الزراعة الجماعية السوفيتية بالمناسبة الجماعية طبقت في هنغاريا وحققت نتائج ممتازة لكن بطرق مختلفة تماما عن النموذج القسري الستاليني مع هذا نموذج الزراعة الماقبل راسمالي اي الزراعة العائلية هي الاجدى في هذا المضمار وهو طبقته الصين الشعبية مع دينغ مع ملكية الارض جماعيا.
سلاما مع كل التقدير عندما قرأت تمهيدكم للمقالة ، ظننت أني سأجد مقالة بحثية (علمية) تلتزم بمنهجية دراسات علم الأديان المقارن ، لكني لم أجد - للأسف - سوى العكس تماما مما ظننته . ولا أود التعقيب عليه ، وإلا لاستغرق الأمر جهدا لا أراه مستَحَقا . على أني أحيل بالخصوص ، أولا : إلى كتاب المندائيين المقدس (كنزا ربا) ، وأحيل ثانيا : إلى مقالات بحثية (رصينة) ، تتناول - بدرجة كبيرة من الموضوعية - مسائل ذات صلة . 1 : رابطان لتحميل كتاب (كنزا ربا) https://www.behance.net/gallery/70218357/_ https://www.scribd.com/doc/96610626/%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D8%B2%D8%A7-%D8%B1%D8%A8%D8%A7 2 : روابط لمقالات ذات صلة https://assafirarabi.com/ar/42270/2021/12/16/%D8%A7 %D9%84%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A6%D8%A9-%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%87%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%81%D8%B1%D9%90-%D9%88/ https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A6%D8%A9 https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AF%D8%A7%D8%A6%D9%
سلاماً الى المنداء و من تعمد بالماء و انتسب العدل في ميزانهم و الضمير والبساطة في طبعهم و الذهب تحية لهم عاشرناهم كاخوة في الناصرية و تحية و شكر لك ايها المتفضل
تحياتي استاذ حميد واردت اكمال تعليقي تعقيبا على مداخلتكم ان الديمقراطية ليست كل شيئ وتضربون مثلا صحيحا هو و ضعها المزري في العراق..فكما يستورد العراق الطماطة استورد الماركسية والديمقراطية وكون البلد غير منتج ودون مؤسسات وطنية ووعي بالوطنية ( دمرها البعث الصدامي) تصبح سلعا مثل الطماطة المستوردة ..دون طعم ودون ارضية الديمقراطية والبرلمانات والحريات هي نصوص في الدساتير وتحتاج لمؤسسات تلتزم بها وتحافظ عليها من العبث وحامي الدستور هو القضاء المستقل ورئاسة الجمهورية لفرضه اي فرض قيام دولة قانونية وكلاهما شكليان ،فالعراق تواقعا حكمه عصابات من نوعين الميليشيات المسلحة ومافياات الفساد الاقتصادي وهما متداخلتان وغالبا احدهما ذراع للثاني .ولا وجود لدولة غير دولة الميليشيات والمافيات ومنهما فساد كافة المؤسسات وعلى كافة المستويات..لا احد يعرف ما شكل الحكم في العراق غير مصطلح واحد..اللادولة والادق دولة مافيات..في كل العالم لم تولد الديمقراطية بشكل متكامل بليلة وضحاها بل يقومون باصلاحها لتعيش وتنمو وتسود وتتطور وفق منظور المصالح الوطنية فكيف ببلد تسوده مصالح النهيبية مع افضل السلام
الاستاذ حميد المحترم بعد نهاية الحرب العالمية الثانية كان ما يحيط بالاتحاد السوفييتي حسي فهمي المتواضع التالي: 1.فقدان اكثر من 20 مليون من خيرة الشباب 2: تهدم و تحطم البنى التحية للصناعة و الزراعة 3:انهيار اقتصادي عالمي 4: نكران فضل الاتحاد السوفيتي في تحرير كل اوربا من الجيش النازي 5 الحمل الثقيل الذي تحمله الاتحاد السوفيتي من خلال دعمه اللامحدود للمغسكر الجديد و اقصد اوربا الاشتراكية التي صارت مفلسه و مهدمة و تحمل الاتحاد السوفييتي المتعب كل مصاريف اعادة اعمار اوربا الشرقية و تشكيل حلف وارشو بعد ان تنكر الغرب لدور الاتحاد السوفيتي في تحرير اوربا من النازية 6 عودة نفوذ الكميسة للشارع السوفيتي تلك الكنيسة التي استعان بها ستالين في الحرب و حصار لينينغراد و غيرها انفتاح الاتحاد السوفيتي على الدول الفقيرة و تحمله مصاريف و تكاليف حركات تحررها و المساهمة في بنائها و فتح معاهده و جامعاته للطلبة القادمين من الدول الفقيرة و هناك الكثير و منها و منه التآمر الداخي من اوكرانيا و بولونيا و تحمل الاتحاد السوفييتي حيث بدل تكاليف معيشة ربما ثلث العالم اذا مو نصف العالم شكراً على هذا الطرح و ما تقدق
أيدت لوكسمبورغ ثورة أكتوبر البلشفية، لكنها في الوقت نفسه انتقدت المركزية الديمقراطية التي أسس لها لينين والبلاشفة، كما عارضت نظرية لينين في حق القوميات في تقرير مصيرها. حاولت خلال الثورة الألمانية في نوفمبر 1918 التأثير على مجرى الأحداث ، كما أعلنت لوكسمبورج بوضوح، رأى الماركسيون الاشتراكيين الاشتراكية كالشرط الضروري لتعميق كل ما كان إيجابيًا في الديمقراطية البرجوازية، وهو مهمة يمكن تحقيقها من خلال تجريد الديمقراطية الأخيرة من طبقاتها البرجوازية. باختصار، على عكس ما يظهر في بعض الأحيان باسم -الماركسية-، كان ماركس وإنجلز ينتقدان الديمقراطية البرجوازية، ليس لأنها كانت ديمقراطية، ولكن لأنها كانت برجوازية، واقترحوا أن يؤثروا نقدهم عمليًا من خلال استغلال المساحة المتاحة من قبل الديمقراطية البرجوازية لتحقيق الديمقراطية الاشتراكية.- تحياتى لك مقاله مهمه موضوعيه احترامى لك ولجهدك المبذول واسف للاصفار البائسه الى وضعت لها وهذا يعكس سوء تقدير الفئه المثقفه