باختصار ياعزيزي الوطن بيت والبيت وطن كم عدد سكان العالم العربي كم النازحين خارج هذا العالم وكم النازحين داخله كم عدد المواطنين العرب الذين يعيشون في استقرار السكن العائلي طبعا بغض النظر عن نوعية هذا السكن كارثة مثلا في سنة 1985 قال صحفي الماني نسيت اسمه مع الاسف قال اليمن تحتاج الى مائة سنة كي تكون مثل المانيا قبل مائة سنة وانا يومها اعتبرت ان هذا المثال ينطبق على كل بلد عربي طبعا ههههههه كان هذا سنة 1985 تحياتي
مساء الخير كلامك صحيح وكله مواجع ركض حيواني يومي خلف لقمة العيش الاجازات اصبحت وهمية ليس للمواطن مدخرات شراء كتاب او مجلة اصبح ترف ناهيك عن السياحة اداخلية والاستمتاع البريء نحن في دوامة تحياتي
قبل أن أسأل نفسي ماذا قدمت للوطن، يجب أن أسأل: هل أعطاني الوطن ما يكفي لأعيش بكرامة لأستطيع أن أُقدم؟ مقولة كندي تنسى أن العطاء يأتي بعد الأخذ نحن غرباء في اوطاننا
تحياتي للمقتول كندي مقولة وهي - لا تسأل ماذا قدم لي الوطنـ بل قل ماذا قدمت للوطن؟-
-هذه المقولة تُعتبر تضليلًا كبيرًا. هي تُفصل بين المواطن والدولة، وتضع كل العبء على الفرد. الوطن الحقيقي يجب أن يكون له واجبات تجاه أبنائه، مثل توفير التعليم، الصحة، والفرص. عندما لا يقوم الوطن بهذه الواجبات، يصبح من العبث أن نطلب من الفقير أن يضحي من أجله، وكأننا نطلب من شخص غريق أن يُنقذ السفينة التي تركته يغرق.- هذا منطق المليارديرية
والفكر الذي يكتفي بتقديس -الإرادة- دون تحليل علاقاتها بالشروط الموضوعية، هو فكر غير منتج، بل ساذج في جوهره ولا اقوى من إرادة نابليون عندما قال له الجند أن جبال الألب عالية جدا . .قال ساسويها في الأرض.... ثم إنك تتحدث عن شوبنهاور وكأنك تعيد تأهيله كمفكر تحرري! شوبنهاور، لمن يعرفه جيدا، لم يؤمن لا بـ-الحق- ولا بـ-الحرية- ولا بـ-التغيير-، بل اعتبر الإرادة نفسها جوهر أعمى، كليا، لا عقليا، ولا اخلاقي، وأوصى بالخلاص من الحياة نفسها! فكيف تقفز به إلى الحديث عن الحريات والممارسة؟ أليس هذا خلطا فلسفيا فادحا؟ الحرية كما أفهمها وأعنيها د ليست ما تهبه القوانين أو الرغبات، بل ما يتيحه الوعي الجدلي بضرورات الواقع، والانخراط في تغييره بوسائل تستمد مشروعيتها من فهم تلك الضرورات. لا حرية بلا وعي. ولا وعي بلا تحليل للضرورة. ولا إرادة حقيقية إلا حين تكون أداةً لهذا الوعي. هذا هو الفرق بين الفلسفة الجدلية المادية، وبين الخطاب الإنشائي الإرادوي الذي ينتهي دائما إلى لا شيء.
موضوعي ليس عن الحرية ولا اعرف لماذا تحرف المقال البسيط الخفيف على الأذن .لكن ما دمت اقحمتني فلا بأس : ما تفضّلت به لا يُمثّل اعتراضا على قولي بأن -الحرية هي وعي الضرورة-، بل هو في الحقيقة تأكيد له بصيغة مختلفة، رغم أن ظاهر كلامك يوهم بخلاف ذلك. حين تقول إن الحرية تتطلب -حق الخيار- و-الإرادة في الممارسة-، فهذا لا يُضيف شيئا جديدا، بل يكرّر ما يعرفه أي قارئ أولي للفكر السياسي أو الأخلاقي. لكن ما أغفلتَه أو تجاهلتَه هو أن -حق الخيار- لا يُعطي الإنسان حرية حقيقية ما لم يكن هذا الإنسان واعيا لشروط وجوده، أي للضرورات التي تحدّه وتحدّد فعله. إنك تتحدث عن -إرادة في التغيير- وكأن الإرادة وحدها تصنع التاريخ! لكن الواقع أن الإرادة التي لا تملك وعيا بالشروط، بالتناقضات، بالموقع، بالتاريخ، هي مجرد نزوة أو تمنٍ ذاتي لا يغيّر شيئً .
شكرا للسيد الكاتب لجهده في تلخيص واثارة موضوع في غاية الاهمية وله دورا بارزا في تخلف المنطقة بضعف وغياب طبقة النخبة المثقفة التي قمعتها الانظمة والاحزاب المؤدلجة معا وهو ماترك الجمهور ( المادة الاولية) يقع بين متملق او خائف من السلطات او تحت تأثير تجهيل السلفية فالسلطات لاتقوى على مجابهة الدين ومنه التجهيل يصب في مصلحتها واضف لذلك ان الاحزاب العلمانية لا ترغب ولا تنتج الا مستر يس وظاهرة اخرى لافتة ان مؤدلجينا العرب يضنون انفسهم انهم مثقفين وهم ليسوا كذلك بل يطرحون ويكتبون بشكل مؤدلج اغلبهم يبدون كصحفيين ناقلي خبر واذا حللوه فيكون وفق ماتمليه مقولات الادلجة والخلاصة تفتقر شعوبنا ومجتمعاتنا لمفكرين مستقلين عن الدولة والادلجة لتنور الجمهور وتطور فيهم وعي الحقوق وسبل تطور مجتمعاتنا ..فولتير بطروحاته وكتاباته وخطاباته قاد للثورة الفرنسية وهذا يعطينىا فكرة جيدة عن دور المثقف مع التقدير والتحية
(10) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان مقولة ماركس في تحويل الملكية الىعامة قائمة اليوم
الاخ عبد الرحمن بعد اذن استاذ حميد الشركات الخاصة غالبا هي صغيرة ويملكها افراد محددون وعملياتها وانتاجها محدود جدا الشركات الانتاجية الكبرى تكون عامة ومدرجة في سوق الاسهم وحصثها تكاد تكون جميعها كحال ميكروسوفت يملكها ملايين من السكان سواء عاملين فيها او متقاعدين من خلال صناديق مثل شركة افانغارد د hedge Funds استثماراو لمدخرات الافراد من خلال صناديق التي ذكرتها ومثلها مئات الشركات المالية تستثمر اموال المدخرين في الشركات ات من هذه الحقيقة اليوم تبرز قضيتان الاولى ان تحويل الملكية لجماعية هو امرا قائما اليوم في جميع البلدان الرأسمالية الصناعية المتقدمة وجماعتنا الماركسية لاتعرف او لاتعترف بذلك لسبب انغلاق مؤدلج والثاني ان ملايين المالكين ( منتجين ومتقاعدين ومدخرين ) يريدون تحقيق ارباحا لمدخراتهم ( اسهمهم ) كي تنمو ومنه يعينون ويقيلون اجهزتها الادارية وفق الانجاز وتحقيق اكبر قدر من الارباح وملايين المتقاعدين اليوم في اميركا يعيشون من مردود مدخراتهم في صناديق التقاعد المستثمرة في الانتاج الامر الهام انه حقا لا اهمية لمن يملك اليوم (هؤلاء ملايين) المهم هو كفاءة الادارة والمنافسة والر
اخ ادم الحرية ليس فقط وعي الضرورة بل في حق الخيار في الممارسة العملية وفي الواقع لتحقيق الضرورة وهي عند شوبنهاور يسميها الارادة كتعبير عن وسائل تحقيق الضرورة وكلاهما لايتم دون حريات للانسان فهي تضمن حق الخيار دون قمع فالوعي بالضرورة وحده ليس كاف وفقط بتوفر الحريات في الواقع يمكن تحقيق مايعتقده المرء ضرورة ..الارادة في التغيير مثلا هي اقوى واقعا من وعي الضرورة في التغيير ..فالارادة تؤدي لتشخيص الوسائل والادوات لتحقيق التغيير اي فكر منتج وليس وعيا فقط تحياتي
شكرا رفيق مصطفى على هذه القطعة الفنية التي تعبر عن أزمة وجودية وفكرية في ظل ظروف سياسية واجتماعية مضطربة. إنها ليس مجرد شكوى، بل محاولة للبحث عن الحقيقة والمخرج من حالة الضياع.
النص مكتوب بأسلوب التساؤل، حيث تطرح سلسلة من الأسئلة الاستنكارية -ماذا تفعل؟-، -هل تصرخ؟-، -هل تقبل؟- مما يعكس الحيرة والقلق. هذه الأسئلة لا تنتظر إجابة بقدر ما هي تعبير عن حالة نفسية مضطربة. كما أن هناك تكراراً لبعض الألفاظ والعبارات مثل -ماذا تفعل؟- و -هل...-، مما يزيد من الإحساس بالضغط الداخلي
الأستاذ/ غازى الصورانى مقال قيم يتناول حقبة مشتعلة من الحقب المصرية التى أسست فيما بعد لكل مشاكل مصر الأصولية، لكنى أتوقف عند موضوع إنتماء الكثير من رواد الإصلاح سواء من ذكرت أسماءهم أو الذين لم تذكر أسماءهم إلى الحركة الماسونية العالمية، مثل الطهطاوى والأفغانى ومحمد عبده وسيد قطب وحسن البنا وغيرهم والذين أثبتت سواء كتاباتهم أو التقارير الصحفية عنهم، وبما أن الحركة الماسونية حركة سرية حتى الآن لكن فى مصر كانت علنية حتى تم حظرها وأغلقت السلطات مكاتبها، لكن هذا لا يمنع أن تلك الأسماء كانت على علاقة وحضور فى تلك الحركة الماسونية، ارجو من حضرتك أن تعطينا فكرة عن مدى تأثير جدية الأفغانى أو الطهطاوى أو محمد عبده أو سيد قطب فى فكرهم الإسلامى والرجوع للأصول، وهل كانوا بالفعل حسب هذه العلاقة المزدوجة جادين فى الرجوع إلى الأسلام الأول أم كانت لهم أجندات أخرى مع الأستعمار الذين كانوا يحاربونه ويتعاملون معه فى نفس الوقت؟؟ مع الشكر
اولا شكرا على تعليقك ثانيا انا لم اقصد اي شيء مما ورد في تعليقكم الكريم ثالثأ انا لم اذكر مفهوم الحرية في مقالي واما انك ذكرتها وربطتها بشوبنهاور فأنا لا أتفق مع شوبنهاور في مفهوم الحرية ....الحرية في مفهومي هي وعي الضرورة مع مودتي وتقديري
يبدو بأنه كانت هناك ثعابين او حيايا لهم شعر ولسبب ما سقط شعرهم و اصبحو (مييح) و قد ذكرتهم بعض الكتب يتجولون بين القبور و يعذبون بعض الموتي و يسمونهم الحنش الاقرع او الثعبان الاقرع ..يا اخي اسمه فقط يخلي الواحد يتبول علي شرواله او (بنطاله ) …قرعونا و نحن صغار بهاي القصص المخيفة و المرعبة و كيف ان الشيطان ورانا ورانا في كل مكان يا اخي والله أنا صار عمري عشرين سنة و كنت اخاف انام و الضوا مطفي عبالي الشيطان راح يگمز عليّ
إذن الموضوع هو الغيرة ۔-;- وما أدراك ما الغيرة وتداعياتها !! ومع ذلك يظل السؤال هو : هل فعلا الإبن يفضل زوجته أكثر من أمه، أم أن هذه الأم المسكينة، ضحية أوهام وخيالات مرضية لا أساس لها من الصحة ؟
هيكل الملكية في العالم المتقدم اصبح اكثر تعقيدا ،لكن يبقى الجوهر واحدة بمعنى هناك لامساواة كبيرة بالثروات بحسب توماس بيكتي مثلا يملك أغنى ١-;-٠-;- بالمئة في امريكا مايعادل ٩-;-٠-;- بالمئة من حجم الثروة https://www.cnbc.com/2021/10/18/the-wealthiest-10percent-of-americans-own-a-record-89percent-of-all-us-stocks.html والواحد بالمئة الأثرى يملكون ٤-;-٠-;- بالمئة من الثروة القومية ،هل هم يملكون مباشرة مصانعهم وشركاتهم ؟ هنا هيكل الملكية اصبح اكثر تعقيدا فبدلا من ان تملك اسهم الشركة بشكل رغم حضور هذا النمط الا أن رجال الأعمال الأمريكيين يملكون حصص كبيرة في شركات قابضة عملاقة تملك معظم الاقتصاد الأمريكي كبلاك روك وفانغارد والشركات هذه حاضرة في قطاع وشركة كبيرة
فلا أحد يستمع لمجاهدي خلق وعصابات جعجع والكتائب وبعض عصابات الإخوان المسلمين والقاعدة وداعش الا كلاب الفلوس وهؤلاء جبناء لا يستطيعون أن يصمدوا في أي مواجهة
منذ خمسة وأربعين عاما اي منذ انتصار الثورة الإيرانية التي قادها الشيوعيين وأنصار الخميني نفس العبارات ونفس التخيلات لإرهابيي مجاهدي خلق وعملاء الموساد .. لم تحصد الإمبريالية الأمريكية وكيانها المارق الا الهزائم ..وهم اعترفوا أن بيروت تحولت إلى كوابيس لا ترحمهم بعد أن تم دفن كل قيادات المارينز والسي اي ايه في الشرق الأوسط تحت مقراتهم وهو ما دفع لمنع احتلالهم المنطقة.. والكيان دمرت ثلث كل مدينة فيه وكل قاعدة عسكرية قتل فيها الآلاف وهو يسخر من قطيعه كالعادة أن عدد قتلاه28 شخص تماما كما سخر منهم أربعين سنة بأن انفجار مقر الحاكم العسكري الصهيوني في صور هو تسرب غاز إلى أن أعترف بعد أربعة عقود أنها عملية تفجير قام بها احمد قصير ..نحن نستند إلى مراكز الأبحاث الأمريكية نفسها وما يتم الإفراج عنه من وثائق من مراكز القرار الأمريكي تؤكد أن إيران منعت تحويل المنطقة إلى عبيد يخدمون السياسات الأمريكية الفاشية أما المرتزقة مرتزقة الوحدة 8200 فاخر من يفكر بتخرصاتهم و تخيلاتهم الهوليدية الساذجة والواصح أنها من أجل بترودولارات و ريالات خليجية أو أمريكية أو صهيونية ..
المفهوم الذي تطرحه حول تحول ملكية الشركات الكبرى، وتحديداً في حالة مايكروسوفت، حيث لم يعد هناك مالك رأسمالي فردي يسيطر عليها بالكامل. إن النموذج الذي وصفته الشركات الكبرى التي تتوزع ملكيتها على ملايين الأشخاص، من موظفين ومتقاعدين ومستثمرين، هو شكل من أشكال -الملكية التعاونية- أو -رأسمالية جماعية-. في هذا النموذج، تسيطر مجموعات كبيرة من الأفراد، وليس الدولة، على ملكية وسائل الإنتاج عبر امتلاك أسهم. الرأسمالية الجماعية أو التعاونية يتم فيها توزيع ملكية الأسهم على عدد ضخم من الأفراد، بمن فيهم الموظفون والمتقاعدون من خلال صناديق التقاعد. هذا النموذج يبتعد عن سيطرة الرأسمالي الفردي، لكنه يظل ضمن إطار السوق الرأسمالي، حيث يتم تداول الأسهم وتحديد قيمتها بناءً على العرض والطلب. إن التحول في الملكية الذي أشرت إليه له بعض أوجه الشبه والتباين مع الاقتصاد المختلط، النظام الذي يجمع بين عناصر من الرأسمالية والاشتراكية. في هذا النظام، يتعايش القطاع الخاص (الشركات التي يملكها الأفراد والمستثمرون) مع القطاع العام (الشركات والمؤسسات التي تملكها الدولة).
مرحبا إن التحول في الملكية الذي أشرت إليه له بعض أوجه الشبه والتباين مع الاقتصاد المختلط، النظام الذي يجمع بين عناصر من الرأسمالية والاشتراكية. في هذا النظام، يتعايش القطاع الخاص (الشركات التي يملكها الأفراد والمستثمرون) مع القطاع العام (الشركات والمؤسسات التي تملكها الدولة). الملكية الجماعية للشركات مثل مايكروسوفت تنسجم مع هذا النموذج، لأنها تمثل جزءاً من القطاع الخاص الواسع الذي يتعايش مع دور الدولة في الاقتصاد. ويظل الفارق الأساسي هو أن الملكية الجماعية لا تلغي بالضرورة التفاوت، بل قد تنقله من الأفراد الأغنياء جداً إلى شرائح واسعة من المستثمرين. كما ذكرت، يعد تحول ملكية مايكروسوفت مثالاً حياً ومباشراً على هذا النموذج الجديد من الملكية. فمؤسسها بيل غيتس يمتلك نسبة ضئيلة من أسهم الشركة مقارنة بنسبة الـ 98% الموزعة على ملايين الأفراد والجهات. هذا النموذج يوضح غياب المالك الرأسمالي التقليدي الذي يسيطر على الشركة بالكامل، ويحل محله ملايين المالكين الصغار. هذه الظاهرة لا تقتصر على مايكروسوفت، بل أصبحت سمة مميزة للعديد من الشركات الكبرى حول العالم.
في حروب الكنة والحماة، عندما تقول الأم/ الزوجة للابن/ للزوج: -أنت لا تهتم بي أصلا-، قصدها أنه يهتم أكثر لزوجته/ لأمه. المقال قصير جدا والقصد منه بسيط وواضح.