بعد اذن الاخ الكاتب اردت ان اقول لفكري وامثاله اني لا امثل لا اميركا ولا الغرب انما اقف على منهج ليبرالي يساري تمثله قضيتان لاغير اولهما الوقوف بوجه الديكتاتوريات اينما كانت ونشأت من ستالين وماو الى ترامب والثاني اضع الحقوق والحريات الفردية للانسان الفرد فوق كل ايديولوجياتكم القمعية. سواء كانت بروليتارية او قومجية او اسلاموية ( فكر الجماعة المؤمنة التقية وبترجمتها الحقيقية السافلة القمعية مهما كان غطائها وطروحاتها فهي تمحي حقوق وحريات الفرد) ..واراك مؤدلجا سوفياتيا كما يوجد مؤدلج بعثي واخر داعشي او اخونجي ..مايجمعكم هو فكر سيطرة عقائد الجماعة ومنه اقامة الديكتاتوريات وذبح الناس تارة باسم مصالح امة البروليتاريا واخرى باسم الامة العربية ثم وليس اقل منكما حقا باسم الاسلاموية ..انا اترفع عن مناقشة مؤدلج فان اصبته من منطق لحقوق انسان او من مناصرته لديكتاتورية مؤدلجة يتحول الى كلب مسعور ويبدأ بالسب والشتم والتخوين ..ومنه اذا اردت الحوار وتدافع عن السوفيت مثلا او عن الماركسية فاطرح ماعندك للقراء من منطق ومنهج الواقع، انا لا احاور كلاب مسعورين للايديولوجيات وعبثا تبقى تعوي وتنبح هنا وهناك
أ. عصام ابو عاصم النص الذي ذكرتَه، امتهان كبير للعقل البشري؛ فلو تنزلنا وقلنا بوجود إله، وبأنه يرسل رسائل للبشر، فكيف يمكن قبول أن ذلك الإله يقول كلاما قبيحا كذاك؟! نصٌّ من عجائب القرآن، ومن عجائب إيمان المسلم الذي لن يتجرأ على ترجمته وقوله بالعامية أمام أسرته، كما أراه انتهاكا لحرمة موتى المسلمين عندما يُقرأ عليهم، لكن كل ذلك يمرّ مع الجهل والتقديس!
الاستاذ جميل .. واقعا ان المقالة اعلاه تناقش صراع الديمقراطية والفاشية بشكلها المتجدد اليوم بين ترامب وبوتين ومحاولتهما ارجاع العالم لزمن طروحات هتلر وعصر الشعبويات و الامبراطوريات الكبرى ووقوف بريطانيا ضدها لتدافع عن الديمقراطية اساسا كبديل للفاشية..افهم تعليقك حول المهاجرين من باب انهم اصبحوا وقودا لصعود الموجات اليمينية الفاشية في اميركا واوربا.انك اعتبرت ان الاخيرة احزابا وطنية بمعنى انها غيورة على الوطنية والثقافة القومية ومنه منهج معاداة الاجانب وهنا هو الفكر الشعبوي وبدايات الفاشية فالتيار الديمقراطي ايضا وطنيا وغيورا عليها ولكنه لايستخدم كأداة اثارة شعبوية للغرائز ضد الاجانب والمهاجرين ..الفرق منهجي وليست قضية مهاجرين فالاخيرين ورقة تستخدم شعبويا من اليمين..اذكرك بهتلر وضع هزيمة المانيا على اليهود وقام ببث الارهاب داخليا تحت باب اجتثثاهم وانهم سبب هزيمة المانيا ..ومثله اليوم يقوم اليمين الفاشي باستخدام. قضية اللاجئين والمهجرين هؤلاءليسوااعداء الاوربيين كما كتبتم وكما يدعي اليمين..اغلبهم اناس بسطاء من العالم الثالث اتوا للرزق والعمل ولا خطر حقيقي على الثقافة الاوربية
مرحبة ..شيء محزن ما سمعت به وشاهدت بعض المقاطع التي بينت لي بما لا يقبل الشك أنها افعال داعش التي حصلت في الموصل وبعض مناطق العراق التي أحتلتها قطعان داعش الهمجية والتي عاثت بها حرقاً وقتلاً وتدميراً ..حدث العجب الخميس المنصرم حيث تساق عوائل كاملة النساء والاطفال ويجري تجريد النساء من الملابس ويجب عليهم ان يزحفوا ويعوو مثل الكلاب ..ويقوم بعض الملتحين الوسخين بالركوب فوق ظهور المدنيين الابرياء وكأنهم فوق الحمير ثم يقومون بقتلهم بالرصاص الحي ..وما سمعناه تقشعر له الابدان من صخب وهياج مع كلمات ..حي على الجهاد واقتلوا العلويين !! هل هذه اللثورة التي انتظرها الملايين في سوريا والمحبين للشعب السوري ..يقول الممثل السوري بشار اسماعيل أن رجلاً علوي عنده دكان وكان قد احتفل بالثورة مع افراد عائلته جاء له عدد من هؤلاء الملتحين فرحب بهم وقدم لهم الكوكا كولا مجاناً بإعتبارهم الذين انقذوا الشعب من حكم بشار الاسد وأخيه ماهر لكنهم بعد ان شربوا الكولا قاموا باطلاق النار على الرجل وقتلوه ثم راحوا يفتشون عن كل علوي ويقومون بقتله ..!! ويقال أنهم قتلوا مئات المسيحيين أيضاً !! فإنتشرت آلاف الجثث في كل مكان
مساء الخير...مع انك توجه الكلام الى السيد لبيب سلطان، لكنك غمزت من طرفي، كما انك تعلق على مقالي، لذا اجد نفسي ملزما بالرد، أن مواقف اليسار اليوم على المستوى الدولي للأسف مخزية، فهم الأقرب إلى الاسلام السياسي، ويدعمونه بكل قوة. اليسار في بعض المواقع يؤيد الاسلام الولائي، وفي الاغلب الاعم يؤيد الاسلام الداعشي السلفي...وهذا موقف يؤخذ على اليسار دوليا، وهو يحط من قيمته ويضعه في مرتبة دعم قوى الارهاب للأسف
من الصعب بمكان ان نعرف حقيقه الاسلام الاول او بمعنى اخر زمن الخلافه الاسلاميه ومحمد مؤسس الاسلام , كل الذى وصلنا هو شئ مشكوك فى امره وعنعنات طويله من شيوخ مطعون فى ذمتهم واختراع ديانه بدويه قدسيه طاهره غير التى تأسست فى فجر الاسلام الحقيقيه لذلك نحن الان لانملك الدليل على مصداقيه هذه الروايات المتوارثه الغامضه وبل يوجد ايات كثيره تحض على العنف والاجرام والوحشيه واجبار الامم على الاسلام بحد السيف , على العكس فأن الاسلام تأسس على الغزو وسرقه القوافل الامنه والكر والفر والبلطجه والدمويه وقتل المختلف واشاعه الرعب والخوف والتهديد بقطع الرقاب وسبى النساء
ولكن لنسألك أيها المؤدلج المغيب ۔-;- ما قولك في إطاليا التي يحكمها اليمين اليوم؟ وفرنسا ، التي كادت أن تنزلق الى اليمين ، لولا تحالف قوى اليسار ، مع حضور قوي لليسار الماركسي ، هل كنت وقتها ، ستقول ذات الشي عن شعوب أوربا الغربية الديموقراطية ؟ وماذا عن أمريكا ، ألم تتحول اليوم الى حكم اليمين ، بشهادتك أنت أيها العبقري؟ هل أمريكا وفرنسا وايطاليا وألمانيا ، كانت تحكمها ديكتاتورية البروليتاريا؟ والبقية ستأتي ، كيف تفسر لنا يا عبقري زمانه ، هذا التحول ؟ هل هي ديكتاتورية البروليتاريا ، أم ديموقراطيتك التي تحكم شعوب هذه الدول؟ وأضيف ، لماذا أغلب شعوب منطقتنا ، تساند الفكر الديني اليميني المتطرف ، هل لأنها خضعت لحكم ديكتاتورية البروليتاريا؟ يبدو أن الأسئلة من هذا النوع لن تنتهي۔-;- دائما ، أسئلتك ، تدل على مستواك الفكري ۔-;-
تحية طيبة أخي علي بصراحة لا أدري من أين أبدأ.. فالموضوع أعقد من كونه مجرد خرافة. القصة تتحدث عن ليلة ظهر فيها اشخاص طوال القامة نحيلي الجسم سود البشرة و كانوا عراة و ( هنينا ) مثل الزط ( الزط : الغجر أو النور ) ثم يُروى أنهم قاموا بنوع من الطقوس الزطية .
هذه الحكاية بهذه الصيغة.
أما العزباوي ..فقد حاول إعادة تفسير معنى كلمة هنين زاعما أنها لا علاقة لها بحديث ( من تعزى بعزاء الجاهلية .. الخ الخ ) ، يعني هو يقصد إنها لا تعني عورة الرجل بل ادعى أن المديني قد أخطأ في وضعها في هذه المادة .
لكن عند مراجعتنا للمخطوطة الأصلية، تبين لنا بوضوح أن الرجل قد تلاعب في النقل .
مع المحبة و التقدير
(11) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري الحربائي لبيب سلطان ،يتغير بتغير الأحوال
كتب صاحب التعليق 6 يتساءل (عكس الظاهرة في المانيا الشرقية وسلوفاكيا وهنغاريا وبولندا وكلها بلدان عاشت قرابة نصف قرن تحت تربية مبادئ الاممية البروليتارية وتحولت اليوم لمبادئ الكره الاممي اليميني المتطرف ، ما تفسيرك لهذه الظاهرة) يبدو أنك تثقن فن الحرباء والميل مع الرياح حيث تميل ۔-;- فلو ذكرناك ببدايات تسعينيات القرن الماضي وما حدث فيها من انهيار لمنظومة المعسكر الشرقي الرأسمالي الدولتي ،وليس الشيوعي كما يزعم صاحب المقال ( ملهم الملائكة) ، وكيف تحولت شعوب هذا المعسكر الى المعسكر الغربي الإمبريالي ، لكنت فرحا ٱ-;-شد الفرح ، وساعتها ، رحت تمدح وتغدق في مدحك لهذه الشعوب ۔-;- مبديا إعجابك بها ، لأنها بنظرك اختارت الديموقراطية وانخرطت في الأحزاب الديموقراطية المتحضرة ۔-;- لكن ، بما أن اليوم ، انعطف أغلب شعوب ، المعسكر الشرقي سابقا ، الى الفكر اليميني القومي ، فقد صار من اللازم أن تغير لهجتك ، فتتحول كالحرباء ، منهالا عليها بوابل من التهجم ۔-;- ولكن لنسألك أيها المؤدلج المغيب ۔-;- ما قولك في إطاليا التي يحكمها اليمين اليوم؟ وفرنسا ، التي كادت أن تنزلق الى اليمين ، لولا تحالف قوى اليسار ، مع حضور قوي لليسار
(12) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري الرد على كبير المؤدلحين الظلاميين لبيب سلطان 5
{قارنه ببوتين اصدر قانونا يخون كل من يطالب بانهاء العدوان على اوكرانيا انه خائنا للامة ويحكم 15 عاما..} بما أنك غبي من الدرجة الرفيعة ، وهذا شي يحسب لك ، لابد وأن نعلمك بعض الأشياء ۔-;- في حربها ضد فييتنام ، ألم يعتقل ويسجن ويقتل ويحاكم العديد من الأمريكيين ، بسبب رفضهم الحرب ؟ ومع ذلك ، من قال لك أيها الغبي الأبله ، أننا مع بوتين في تجريمه حق الناس في رفض الحرب ؟ إذن ما علاقتي أيها الأرعن ، بما يفعله سيدك بوتين ۔-;- أنا أحدثك عن ، مشكلة توظيف حقوق الإنسان ، في مجال العلاقات السياسية الدولية ، من قبل القوى العظمى ، سيما أمريكا ، الشي الذي يضعف ويقتل تلك الحقوق ، لأن الضحية في نهاية المطاف ، هي الشعوب ۔-;- وأنت تقلب الأمور الى موضوع بوتين كعادتك المشؤومة ۔-;- فيالك من أمي جاهل مؤدلج مغيب ظلامي متطفل على هذا الموقع۔-;- لو كنت عاقلا رزينا ، لصادقت على كلامي وكلام السيد حميد كشكولي ، لأننا في النهاية ، لا ندين حقوق الإنسان ، ولا حتى من يفعل ولو القدر الضئيل منها ، بقدر ما ندين التوظيف السياسي لهذه الحقوق۔-;- ليتك فعلت ، لكن ماذنبنا ، وقد أبتلينا بحملة شواهد دكتورة ، أمييين جهلة ،أمثالك۔-;-
ما تفضلت بايراده مفصلا ومعززا بالمصادر، قد يكون صحيحاً، ولكنه صحيح من وجهة نظر الرجل فحسب، أما المرأة فهي كما يشي المقال، وسيلة امتاع وتسلية وأنس للرجل، وظيفتها أن تعيش في ظله، وتربو في عزه، وتكرّم في بيته!؟ انه افتراض ذكوري بمعنى الكلمة، وصدقني أن عدد النساء اللاتي يخنّ أزواجهن أكثر بكثير من عدد الرجال الذين يخونون زوجاتهم، الفرق الوحيد بين الحالتين، هو أن خيانة الزوجة في العالم العربي والاسلامي مسكوت عنها لأنها تتعلق بالوصف الاسلامي الغامض -العرض-، هنا في العالم الحر، لا تخجل الزوجات من اعلان خيانتهن، بل هن يقلن لأزواجهن بوضوح أنهن يخونونهم مع -فلان- مثلاً، وسبب هذا أن المجتمع متوازن، ينظر لمصالح وكرامة المرأة كما ينظر لمصالح وكرامة الرجل. كلاهما يجيب أن يحفظا ما اصطلح عيه بوصف -العرض-، وإلا فهي قسمة ضيزى. وهذه الاعتبارات تجعل المقال يفتقد إلى موضوعية وتوازن العرض...الخيانة الزوجية تقع على الجنسين وليس على الزوجة حصراً، الزوجة ليست ملكاً لزوجها، بل شريكة له. وعذراً لأن لغتي تبدو غير مألوفة، فأنا مع المختلف ضد المتشابه. تقديري لجهودك، وآمل أن اختلاف الرأي لا يفسد في الود قضية
(14) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري الى كبير المؤدلحين الظلاميين الأغبياء لبيب سلطان 5
أسيادك الإمبرياليون ، هم صناع السياسات الحقيقيون ۔-;- بدليل ، أن هذه السياسات تغيرت 180°بمجرد تغير تلك الإدارة ، التي باتت تعبر عن مصالح جديدة لنفس التكثل الطبقي ( المجمع العسكري الصناعي التكنولوجي) ۔-;- طبعا ، سيجن جنونك وتحتج بأنك ضد سياسة سيدك ترامب ۔-;- ولكن السؤال ، الذي سيصفعك على وجهك هو ، هل سياسة ترامب سياسة فرد ، أم سياسة قوى سياسية اقتصادية عسكرية ، في امريكا ؟ أجب ، أيها الغبي ؟ أنا أعرف ، أنك في مأزق كالفأر ۔-;- لاحظ في الأيام والشهور القادمة ، كيف ستتغير سياسات أوربا ، تجاه الحرب في أوكرانيا ، بسبب سياسة إدارة ترامب ۔-;- وحينها ستفهم - إن كان لديك عقل أصلا - كيف أن الشعوب الغربية ، ليست هي صانعة سياسات بلدانها ، بل طبقاتها الإمبريالية فقط ۔-;- هذه حقيقة ساطعة ، ولا علاقة لبوتين أو غيره أيها الجاهل الأمي ، بما أقول ۔-;- ولتطمئن فوتين ، ليس سوى تعبير عن طبقة رأسمالية قومية ، تسعى لتجد لها مكان في نظام الإمبريالية السائد في العالم ۔-;- تبا لك ولدكتورتك الفارغة ۔-;-
(15) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري الى كبير المؤدلحين الظلاميين الأغبياء لبيب سلطان 4
كتب ظلامي عصره ، لبيب سلطان (ودعايات بوتين ان نظم الغرب الديمقراطية تدعي زورا ونفاقا وبمعايير مزدوجة بالحقوق والحريات كي تغطي على نهجها الديكتاتوري القمعي طبعا. اساس القضية هو ان الحريات الديمقراطية للشعوب في الغرب هي التي تصنع السياسات وعلى اية حكومة غربية ان تخضع لارادة شعوبها كفرض احترام حقوق الانسان في اقامة سياستها الخارجية مثلا) بحق السماء والأرض ، لمن تكتب هذه الخزعبلات؟ للأطفال ، أم للبلداء المغيبين أمثالك ۔-;- ألم يقل سيدك ترامب ، للبيدق زلينسكي ، إن إدارة بايدن الأحمق ، هي التي خدعت الأمريكيين ، حين جعلتهم يعتقدون أن روسيا هي الخطر المحدق على الأمن الأمريكي۔-;- ماذا يعني هذا الكلام ؟ أليس اعتراف صريح بأن من يصنع السياسات هي الإدارة ۔-;- وأن هذه الإدارة / ات ، ليست سوى أدوات ، تمتلكها مراكز قوة ،اقتصادية عسكرية ( المجمع العسكري الصناعي التكنولوجي) للدفاع عن مصالحها الطبقية الإمبريالية ۔-;- أين الشعب الأمريكي ، ونفس الشي عن الشعوب الأوربية ، من هذه السياسات !! أسيادك الإمبرياليون ، هم صناع السياسات الحقيقيون ۔-;- بدليل ، أن هذه السياسات تغيرت 180°بمجرد تغير تلك الإدارة ، التي باتت تعبر
للمهتمين بقراءة هذا ألمقال باللغة ألإنكليزية فقد نشر يوم 13 مارس 2025 في موقع إندبندنت أستراليا ولكم هذا ألرابط https://independentaustralia.net/politics/politics-display/trumps-anti-democratic-mindset-mirrors-that-of-hitler,19514
قتل الكفار الصديق ناجى عوض وضع فى صفحته هذا الفيديو : https://www.facebook.com/reel/1596877134523094 -- ملتحى يذكر النبى ( ص ) الذى يعطى بشرى لمن يقتل الكافرين ، مضيفا (أي عبادة أعظم من سفك دماء الكافرين ) ..الأستاذ ناجى عوض وصف هذا الأرهابى ب حشرة وروح شريرة فى شكل بشر .تذكرت ماكتبته عن الفيروسيات التى ينغى القضاء عليها.أمثلة : المغربى الذى أغتصب فى فرنسا فتاة ثم قتلها واطلقوا سراحه فأغتصب طالبة متفوقة أسمها فيلبين ثم قتلها ..و
Serial killer ..
ومن ساهم فى الهولوكوست.. تذكرت أيضا رأي شوبنهاور - أستاذ عمالقة الفكر - فى القرآن : https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=860477 Add الرئيس ترامب يحذر البلاد التى تدعم الأرهاب ( مترجم ) : https://www.facebook.com/reel/1387153049308072 تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
افهم من كلامك انه المواطنين و الاحزاب الوطنية الاوربية يجب عليهم الترحيب بالغزاة و محبة المهاجرين الذين لايخفون حقدهم على اوروبا و يعلنون رفضهم الانصهار في المجتمع الاوروبي لا بل يعلنون صراحة عن رغبتهم في تدمير حضارة أوروبا و تطبيق الشريعة الإسلامية فيها ، و ان الاحزاب الاوربية التي ترفض فتح ابواب أوروبا هي احزاب عنصرية نازية مصابة ربثقافة الكراهية، يعني تريد منهم ان يطبقوا تعاليم المسيح حرفيا احبوا أعداءكم و أحسنوا إلى مبغضيكم ! اليس كذلك ؟ ؟ صحيح المسيح قال احبوا أعداءكم و لكن المسيح لم يقل استسلموا للشر هو كان يقصد ان لا تذهب اليهم و تقتلهم و هو لم يقصد ان تسمح لهم بأن يغزو بلادك و يقتلوك ، مصطلح الكراهية هذا يحب ان يطبق على المهاجرين الذين دينهم يلزمهم بكراهية كل البشر و بحرصهم على غزو كل البلدان و نشر دينهم بالسيف! الكراهية لا تطلق على الناس العائشة في بيوتها في أوروبا و ترفض غزو بلادها من مهاجرين قادمين من بلاد بعيدة يريدون تدمير أوروبا و تنغيص حباة المواطن
ونرجع مرة اخرى بعد خمس سنوات لأشير الى شيء لا أعلم كيف مر علي وعلى بقية الاخوة الكرام او بقية الاخوة الكرام انتبهت له ولكنها لم تعلق عليه وهو ان داروين لم يكن في طول حياته ملحدًا اذا لم أخطئ وانما كان لا أدري فحتى العنوان غير صحيح
افهم من كلامك انه المواطنين و الاحزاب الوطنية الاوربية يجب عليهم الترحيب بالغزاة و محبة المهاجرين الذين لايخفون حقدهم على اوروبا و يعلنون رفضهم الانصهار في المجتمع الاوروبي لا بل يعلنون صراحة عن رغبتهم في تدمير حضارة أوروبا و تطبيق الشريعة الإسلامية فيها ، و ان الاحزاب الاوربية التي ترفض فتح ابواب أوروبا هي احزاب عنصرية نازية مصابة ربثقافة الكراهية، يعني تريد منهم ان يطبقوا تعاليم المسيح حرفيا احبوا أعداءكم و أحسنوا إلى مبغضيكم ! اليس كذلك ؟ ؟ صحيح المسيح قال احبوا أعداءكم و لكن المسيح لم يقل استسلموا للشر هو كان يقصد ان لا تذهب اليهم و تقتلهم و هو لم يقصد ان تسمح لهم بأن يغزو بلادك و يقتلوك ، مصطلح الكراهية هذا يحب ان يطبق على المهاجرين الذين دينهم يلزمهم بكراهية كل البشر و بحرصهم على غزو كل البلدان و نشر دينهم بالسيف! الكراهية لا تطلق على الناس العائشة في بيوتها في أوروبا و ترفض غزو بلادها من مهاجرين قادمين من بلاد بعيدة يريدون تدمير أوروبا و تنغيص حباة المواطن
شكرا لتعليقك الكريم، وشكرا لفيض المعلومات ودقة الملاحظة. ياصديقي أسئلتك تتردد عل لسان جميع العقلاء، والكل محتار في تفسير ظاهرة انحراف الشعوب التي تربت على الشيوعية الى دعم النازية والفاشية بشكل مطلق. حتى الساسة في المانيا لا يملكون تفسيرات واضحةا حاسمةا لهذا الموقف...بعض ع المفكرين الاجتماعيين يرون ان ديكتاتورية البروليتاريا هي في الحقيقة حكم الدهماء الرعاع، وحين رفع الغطاء الماركسي عنها، تحولت الى نازية وفاشية مقيتة.الف شكر لقراءتك
بلاغة القران بلاغة عجيبة وغربية تدل مدى فشل كاتب هذا الكتاب لقواعد وبلاغة لغتة نفسه اي لغته العربية ولذا ان هذا الكتاب يحتوي على المئات من الكلمات المسروقة من لغة شعوب العراق وسوريا القدماء من السريان واللغات الفارسية والهندية لغة شعب مصر القديمة الاقباط
شوف هذا الاية وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۗ-;- ----------------------- وهبت نفسها للنبي وهالكلام لشخص ثالث من ثم خالصة لك هذا شخص ثاني يكلمه بصورة مباشرة اي ان الجملة يجب ان تكون بالشكل الاتي ------------------- وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً ( له ) مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۗ-;- هذا هو اله القران راسب في اللغة فكيف يكون ناحجا في الحياة الاجتماعية والثقافية والعلمية ؟؟
هرطقات يقف منها شعر الرأس ويتوجه إلى السماء لطلب المدد من الله وملائكته ورسله وجبريل وميكال يستحق كانبها الحكم عليه بالحياة في صحراء نجد و يدفن فيها عندما يموت ويبنى على قبره مسجدا يزار فيصبح وليا صالحا
(25) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل آسفة جدا لم أدرك أنك تقصدين هؤلاء الأشرار
عزيزتي أرجو المعذرة. الآن فهمت مرادك أن التساؤل كان موجهاً للسيد الجولاني، آسفة جدا لم أدرك أنك تقصدين هؤلاء الأشرار
والآن بعد هذه المذبحة المروعة أسألك إن كنا نرفض عقوبة الإعدام، كما تفضلت،إعدام المجرمين، فما القصاص المناسب برأيك للفلتانين الداشرين الذين حتى لو أبعدناهم عن الوطن ليعودوا إلى أوكارهم فإنهم لن يتوقفوا عن القتل وبث الرعب والخوف في نفوس البشر؟؟ حياة الإنسان فوق أي اعتبار .. بكل تأكيد ولكن هل يمكن أن نطبّق عبارتك (يحيا الإنسان...حتى لو كان مجرما) على الذين بقلب بارد متحجر قتلوا الأطفال والشيوخ وفي رمضان شهر الصيام الذي يقولون عنه إذا جاء رمضان صفدت الشياطين؟ أهذا الذي قتل ابن الثالثة والخامسة (إنسان؟؟)