قبل أن تكون جرائم إنسانية و قانونية بكل المقاييس.0 سأظل على موقفي بأني ضد عقوبة الإعدام حتى لو كان القاتل سفاحا و مجرما لأني لا أريد أن أفقد إنسانيتي و قيمي و مبادئي حين أقتله فحين أعدمه أو أقتله سأكون مثله تماما لأني لا أريد أن أتحمل عبئ إنهاء حياة إنسان,,مهما كان قد إرتكب من جرائم و مصائب,,, لكني في ذات الوقت سأعمل على كف يده و ذلك بوضعه في سجون فائقة الحراسة و إرغامه على العمل المنتظم و الجاد و الفعال في ورشات السجن لصالح المتضررين من إجرامه ,,,كذلك إعطائه فرصة ((للندم)) و (( التوبة)) عما إقترفت يداه حين تلغمصت في دم الأبرياء سلب الحياة من الآخرين مسألة عويصة,,صعبة,,مدمرة لهذا الذي ما زال يتمتع بإنسانيته و وهجها الآخاذ.0 نحن في سوريا نعيش وضعا مأساويا قد إبتدأه المقبور حافظ و سار على نهجه بشار الزرافة أو النعجة و كان أملنا أن يتوقف شلال الدم و القتل الذي عانينا منه منذ عهد المقبور حافظ0 و يلعن روحك يا حافظ لأنك حولت سوريا ....لكباريه دموي...و سيتنافس به الاعبيين و مجرمي هذه الكرة الأرضية التي كنا نأمل أن نبني فيها وطنا جميلا مع بعضنا بعضا0 لقد هزلت حين ظننت بأننا توقفنا عن الهزل
حلم الديموقراطيات و الحريات قد جرى على أيد نخب مثقفة واعية (( غير مؤدلجة )) و هذا ما نفتقده في عالمنا الذي مازالت تحكمه نصوص الفاطس إبن تيمية و ابن قيم الجوزية و ابن حنبل و قائمة كثيرة من مجاذيب الدين الإسلامي الذي إبتلينا به منذ لحظات وعيينا الأولي.0 بما أن الدين الإسلامي هو (((المصدر الرئيسي))) للتشريع في بلادنا المنكوبة و __المركوبة,,لا مؤاخذة في اللفظ الواطي جدا,,___فإن الديموقراطية التي ننعم بها في دول الكفار,,لن نراها في أوطاننا التعيسة إلا بعد ألف عام مما تعدون0 و على الوعد نحن باقون0 لنستمر في تدوين هرطقاتنا و أوهامنا و أحلامنا فقد يأتي يوما ما,,ينفذ أحفادنا ما حلمنا به.0
من المؤكد ان مصر تعيسه وسيئه الحظ جدا وعليها لعنه مغلظه ولاجدال فى هذا ابدا , من المعروف والمسلم به ان الحكم العسكرى الاسود لمصر يعتبر كارثه ومصيبه وفاجعه واكبر لعنه ابتلت بها مصر فى تاريخها ؟ هؤلاء اللواءات والعمداء والعقداء البهايم ماهم الا تشكيل عصابى اجرامى ومتوحش وبلطجى وسافل وابن حرام اتوا الينا من قاع المجتمع المتدنى حيث تجد العربجيه والحراميه والنشالين والصيع والغوغاء وعصابات المساكن وشريبى السبرتو والحشيش والافيون , هؤلاء طبقه منحطه قذره عديمه الاخلاق والشرف والضمير , لقد اختطفوا مصر على غفله واشبعوها ضرب واهانه وذل وبطش واحتقار لشعبها المحكوم بالحديد والنار وسرقه كل مقدرات الدوله من مناجم وثروات وكنوز , من المؤكد ان هذه العصابه الفاجره الخسيسه يعتبروا انفسهم فوق الشعب المكلوم المستعبد ؟ هذا العصابه الحقيره تكره الشعب اشد الكراهيه وتعمل كل شئ من اجل اذلاله وافقاره وتجويعه بل وضربه وسجنه وتعذيبه وتدميره , مؤكد انهم جميعا مرضى نفسيين وحاقدين وانجاس ومن زباله البشر ؟ الذى استعجب له ماهو سر هذا العداء والقسوه والساديه والفجر مع انهم من اولاد جلدتنا
(4) الاسم و موضوع
التعليق
لبيب سلطان في اميركا يوميا تنشر وثائق وبرامج تدين ترامب
يأتيك مؤدلج لنكات لايفهم من العالم غير ماعلمته اياه وكالة تاس منذ خمسين عاما ولايرى في العالم غير بوتين شريف وغير ديكتاتوري ويدافع عن الشعوب ضد الغرب الامبريالي الديكتاتوري ولايفهم ان شعوب العالم تنظر ان لافرقا بين حكم بوتين وترامب كلاهما له نفس التوجهات العقائدية التوسعية وكلاهما بأموال ونفوذ الاوليغارخية الروسية اوالاميركية وتراه وهو جالس في المغرب ولايفقه الانكليزية ولا مايعرض من وثائق يوميا توثق باليوم والساعة والدقيقة كل حياة ترامب منذ اول تدجينه عقائديا من المخابرات السوفياتية بصفقات انقذته من الافلاس لتحوله من مطور عقارات تعرض للافلاس 6 مرات الى سياسي بعقائد تخدم السوفيت ومن بعدهم بوتين وموثقة منذ عام 1986 اقول وهو في قريته بالمغرب ينفيها فكيف بصلافة المؤدلجين المجندين فكريا سواء ترامب او فكري المغربي يكفي لقاء موثق صوتا وصورة مع السيد كالوكين رئيس الكي جي بي لحد عام 1990 يوثق ان ملف ترامب كرجل اعمال اميركي كان في دائرته منذ 86 واخر للسيد حسانوف رئئيس الشعبة السادسة فيها عام 86 ورئيس مخابرات كازاخستان بعد 1992 ان شعبته المختصةبرجال الاعمال الاميركان هي دجنت ترامب فكريا
(5) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين الدم الأوكراني مقابل الرشاوى لعائلة بايدن ووزرائه
الأستاذ الفاضل حميد كشكولي المحترم تحية حارة الحرب الأوكرانية كان مشروعاً تجارياً مربحاً جداً لإدارة بايدن يشتغل وفق معادلة: المليارات لإدارة بايدن مقابل الدم الأوكراني. ولذلك فرض بايدن على زيلنسكي عدم توقيع معاهدة اسطنبول المتفق عليها مع روسيا. لم يبق أي وزير في إدارة بايدن وكل مؤيدي زيلنسكي من أعضاء الكونغرس لم يستلم شنط الدولارات من زلنسكي لقاء تمشية مليارات المساعدات العسكرية لأوكرنيا بغير حساب؛ ومن ضمن أكبر المستفيدين كان بايدن نفسه، وزوجته وابنه، ووزيرة الخزانة جانيت يلين وجونسن وكمالا هاريس وبلنكن ولويد اوستن وزير الدفاع ووليم بيرنز وأفريل هينز ...الخ. مجموع ما تم دفعهم لهؤلاء وغيرهم على شكل نقد هو عشرون مليار دولار التي قال زيلنسكي علناً أنه لا يعرف أين ذهبت . ترامب كان يعرف بهذا وغيره، ولذلك أصدر بايدن عفوا رئاسيا شمل كل حرامية حكومته، ولهذا تعمد ترامب اهانة زلنسكي في البيت الأبيض. كما شملت الرشاوي كل رؤساء الاتحاد الأوربي وبوريس جونسن وماكرون وشولتز وفان دير لاين وبيربوك، وهي التي جعلت من زيلنسكي أقوى رجل في أوربا التي لم يتورع رؤساؤها عن تدمير اقتصادات دولهم لعيون زيلنسكي
ردودك، أستاذ حميد، دامغة وحججك مقنعة، لكن لا حياء ( بالهمزة ) لمن تنادي. للأسف، أصبح الحوار المتمدن بؤرة موبوءة يعجّ فيها عملاء الإعلام الغربي، ذلك الإعلام الذي دأب على قلب الحقائق وتشويه سمعة الأنظمة الوطنية الرافضة للخضوع لإملاءات القلة الثرية الحاكمة في الغرب الإمبريالي.
لقد تحوّل شعار الدفاع عن حقوق الإنسان إلى ذريعة وسلاح تستخدمه النخبة الحاكمة في الغرب في حربها ضد الأنظمة غير الموالية، وأصبحت تهمة الفساد جاهزة ترددها أبواق الإعلام الغربي الديمقراطي جداً، الذي، في حقيقته، لا يختلف عن أي نظام شمولي. فوفقاً لمنطقه، بات تعريف النظام الديمقراطي هو كل نظام يرضخ ويدور في الفلك الأمريكي، بينما يُوصف أي نظام يرفض الخضوع لهيمنة الزمرة الحاكمة في أمريكا والغرب بـ الدكتاتورية، حتى لو حظي بتأييد شعبه بأغلبية ساحقة
صاحب المقال (فهو يعلم ان ترامب ظاهرة شعبوية صعد للرئاسة باموال اعلامية اوليغارخية بوتينية) ترى من يصدق هذا الهراء ؟ حتى الحزب الديموقراطي المفترض أنه خصم ومنافس ترامب ، تخلى عن هذه الإتهامات السخيفة ، لكونه قد جربها سابقا ، ولم يحصد منها غير الإزدراء والسخرية من الأمريكيين أنفسهم ، فمن أين جاء بها هذا المخبر العبقري؟ طبعا ، من حمولته الأيديولوجية التي عفى عنها الزمن ، ورمى بها أصحابها۔-;- ماذا عن إيلون ماسك ، ودعمه لترامب ، ب150 مليون دولار، هل هي أيضا ، من أموال اعلامية أوليغارشية بوتينية!!؟ هذا نموذج واحد فقط ، معروف۔-;- وما خفي كان أعظم ۔-;- طبعا ، هناك ألاف الميليارديرات ، ممن دعموا حملة ترامب الرأسية ،ولهم في ذلك مأرب آخرى ۔-;-لكن صاحب المقال ، وعلى الرغم من كونه يقيم في أمريكا ، إلا أنه ، يبدو وكأنه في كوكب زحل ۔-;- هو عاجز عن فهم ما يجري حوله ، ولا يصدق غير ما تم حشو دماغه ، لا عقله به ، من خزعبلات ، من قبل منافسي ترامب ۔-;- والتهمة (الأموال البوتينية) شبيهة بتلك التهمة البوليسية القديمة ، التي حفظناها من استخباراتنا ، عن العمالة للإتحاد السوفييتي۔-;- وحدها الأسماء تغيرت ، لكن العقلية واحدة۔-;-
بعد اذن الاخ الكاتب اردت ان اقول لفكري وامثاله اني لا امثل لا اميركا ولا الغرب انما اقف على منهج ليبرالي يساري تمثله قضيتان لاغير اولهما الوقوف بوجه الديكتاتوريات اينما كانت ونشأت من ستالين وماو الى ترامب والثاني اضع الحقوق والحريات الفردية للانسان الفرد فوق كل ايديولوجياتكم القمعية. سواء كانت بروليتارية او قومجية او اسلاموية ( فكر الجماعة المؤمنة التقية وبترجمتها الحقيقية السافلة القمعية مهما كان غطائها وطروحاتها فهي تمحي حقوق وحريات الفرد) ..واراك مؤدلجا سوفياتيا كما يوجد مؤدلج بعثي واخر داعشي او اخونجي ..مايجمعكم هو فكر سيطرة عقائد الجماعة ومنه اقامة الديكتاتوريات وذبح الناس تارة باسم مصالح امة البروليتاريا واخرى باسم الامة العربية ثم وليس اقل منكما حقا باسم الاسلاموية ..انا اترفع عن مناقشة مؤدلج فان اصبته من منطق لحقوق انسان او من مناصرته لديكتاتورية مؤدلجة يتحول الى كلب مسعور ويبدأ بالسب والشتم والتخوين ..ومنه اذا اردت الحوار وتدافع عن السوفيت مثلا او عن الماركسية فاطرح ماعندك للقراء من منطق ومنهج الواقع، انا لا احاور كلاب مسعورين للايديولوجيات وعبثا تبقى تعوي وتنبح هنا وهناك
أ. عصام ابو عاصم النص الذي ذكرتَه، امتهان كبير للعقل البشري؛ فلو تنزلنا وقلنا بوجود إله، وبأنه يرسل رسائل للبشر، فكيف يمكن قبول أن ذلك الإله يقول كلاما قبيحا كذاك؟! نصٌّ من عجائب القرآن، ومن عجائب إيمان المسلم الذي لن يتجرأ على ترجمته وقوله بالعامية أمام أسرته، كما أراه انتهاكا لحرمة موتى المسلمين عندما يُقرأ عليهم، لكن كل ذلك يمرّ مع الجهل والتقديس!
الاستاذ جميل .. واقعا ان المقالة اعلاه تناقش صراع الديمقراطية والفاشية بشكلها المتجدد اليوم بين ترامب وبوتين ومحاولتهما ارجاع العالم لزمن طروحات هتلر وعصر الشعبويات و الامبراطوريات الكبرى ووقوف بريطانيا ضدها لتدافع عن الديمقراطية اساسا كبديل للفاشية..افهم تعليقك حول المهاجرين من باب انهم اصبحوا وقودا لصعود الموجات اليمينية الفاشية في اميركا واوربا.انك اعتبرت ان الاخيرة احزابا وطنية بمعنى انها غيورة على الوطنية والثقافة القومية ومنه منهج معاداة الاجانب وهنا هو الفكر الشعبوي وبدايات الفاشية فالتيار الديمقراطي ايضا وطنيا وغيورا عليها ولكنه لايستخدم كأداة اثارة شعبوية للغرائز ضد الاجانب والمهاجرين ..الفرق منهجي وليست قضية مهاجرين فالاخيرين ورقة تستخدم شعبويا من اليمين..اذكرك بهتلر وضع هزيمة المانيا على اليهود وقام ببث الارهاب داخليا تحت باب اجتثثاهم وانهم سبب هزيمة المانيا ..ومثله اليوم يقوم اليمين الفاشي باستخدام. قضية اللاجئين والمهجرين هؤلاءليسوااعداء الاوربيين كما كتبتم وكما يدعي اليمين..اغلبهم اناس بسطاء من العالم الثالث اتوا للرزق والعمل ولا خطر حقيقي على الثقافة الاوربية
مرحبة ..شيء محزن ما سمعت به وشاهدت بعض المقاطع التي بينت لي بما لا يقبل الشك أنها افعال داعش التي حصلت في الموصل وبعض مناطق العراق التي أحتلتها قطعان داعش الهمجية والتي عاثت بها حرقاً وقتلاً وتدميراً ..حدث العجب الخميس المنصرم حيث تساق عوائل كاملة النساء والاطفال ويجري تجريد النساء من الملابس ويجب عليهم ان يزحفوا ويعوو مثل الكلاب ..ويقوم بعض الملتحين الوسخين بالركوب فوق ظهور المدنيين الابرياء وكأنهم فوق الحمير ثم يقومون بقتلهم بالرصاص الحي ..وما سمعناه تقشعر له الابدان من صخب وهياج مع كلمات ..حي على الجهاد واقتلوا العلويين !! هل هذه اللثورة التي انتظرها الملايين في سوريا والمحبين للشعب السوري ..يقول الممثل السوري بشار اسماعيل أن رجلاً علوي عنده دكان وكان قد احتفل بالثورة مع افراد عائلته جاء له عدد من هؤلاء الملتحين فرحب بهم وقدم لهم الكوكا كولا مجاناً بإعتبارهم الذين انقذوا الشعب من حكم بشار الاسد وأخيه ماهر لكنهم بعد ان شربوا الكولا قاموا باطلاق النار على الرجل وقتلوه ثم راحوا يفتشون عن كل علوي ويقومون بقتله ..!! ويقال أنهم قتلوا مئات المسيحيين أيضاً !! فإنتشرت آلاف الجثث في كل مكان
مساء الخير...مع انك توجه الكلام الى السيد لبيب سلطان، لكنك غمزت من طرفي، كما انك تعلق على مقالي، لذا اجد نفسي ملزما بالرد، أن مواقف اليسار اليوم على المستوى الدولي للأسف مخزية، فهم الأقرب إلى الاسلام السياسي، ويدعمونه بكل قوة. اليسار في بعض المواقع يؤيد الاسلام الولائي، وفي الاغلب الاعم يؤيد الاسلام الداعشي السلفي...وهذا موقف يؤخذ على اليسار دوليا، وهو يحط من قيمته ويضعه في مرتبة دعم قوى الارهاب للأسف
من الصعب بمكان ان نعرف حقيقه الاسلام الاول او بمعنى اخر زمن الخلافه الاسلاميه ومحمد مؤسس الاسلام , كل الذى وصلنا هو شئ مشكوك فى امره وعنعنات طويله من شيوخ مطعون فى ذمتهم واختراع ديانه بدويه قدسيه طاهره غير التى تأسست فى فجر الاسلام الحقيقيه لذلك نحن الان لانملك الدليل على مصداقيه هذه الروايات المتوارثه الغامضه وبل يوجد ايات كثيره تحض على العنف والاجرام والوحشيه واجبار الامم على الاسلام بحد السيف , على العكس فأن الاسلام تأسس على الغزو وسرقه القوافل الامنه والكر والفر والبلطجه والدمويه وقتل المختلف واشاعه الرعب والخوف والتهديد بقطع الرقاب وسبى النساء
ولكن لنسألك أيها المؤدلج المغيب ۔-;- ما قولك في إطاليا التي يحكمها اليمين اليوم؟ وفرنسا ، التي كادت أن تنزلق الى اليمين ، لولا تحالف قوى اليسار ، مع حضور قوي لليسار الماركسي ، هل كنت وقتها ، ستقول ذات الشي عن شعوب أوربا الغربية الديموقراطية ؟ وماذا عن أمريكا ، ألم تتحول اليوم الى حكم اليمين ، بشهادتك أنت أيها العبقري؟ هل أمريكا وفرنسا وايطاليا وألمانيا ، كانت تحكمها ديكتاتورية البروليتاريا؟ والبقية ستأتي ، كيف تفسر لنا يا عبقري زمانه ، هذا التحول ؟ هل هي ديكتاتورية البروليتاريا ، أم ديموقراطيتك التي تحكم شعوب هذه الدول؟ وأضيف ، لماذا أغلب شعوب منطقتنا ، تساند الفكر الديني اليميني المتطرف ، هل لأنها خضعت لحكم ديكتاتورية البروليتاريا؟ يبدو أن الأسئلة من هذا النوع لن تنتهي۔-;- دائما ، أسئلتك ، تدل على مستواك الفكري ۔-;-
تحية طيبة أخي علي بصراحة لا أدري من أين أبدأ.. فالموضوع أعقد من كونه مجرد خرافة. القصة تتحدث عن ليلة ظهر فيها اشخاص طوال القامة نحيلي الجسم سود البشرة و كانوا عراة و ( هنينا ) مثل الزط ( الزط : الغجر أو النور ) ثم يُروى أنهم قاموا بنوع من الطقوس الزطية .
هذه الحكاية بهذه الصيغة.
أما العزباوي ..فقد حاول إعادة تفسير معنى كلمة هنين زاعما أنها لا علاقة لها بحديث ( من تعزى بعزاء الجاهلية .. الخ الخ ) ، يعني هو يقصد إنها لا تعني عورة الرجل بل ادعى أن المديني قد أخطأ في وضعها في هذه المادة .
لكن عند مراجعتنا للمخطوطة الأصلية، تبين لنا بوضوح أن الرجل قد تلاعب في النقل .
مع المحبة و التقدير
(18) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري الحربائي لبيب سلطان ،يتغير بتغير الأحوال
كتب صاحب التعليق 6 يتساءل (عكس الظاهرة في المانيا الشرقية وسلوفاكيا وهنغاريا وبولندا وكلها بلدان عاشت قرابة نصف قرن تحت تربية مبادئ الاممية البروليتارية وتحولت اليوم لمبادئ الكره الاممي اليميني المتطرف ، ما تفسيرك لهذه الظاهرة) يبدو أنك تثقن فن الحرباء والميل مع الرياح حيث تميل ۔-;- فلو ذكرناك ببدايات تسعينيات القرن الماضي وما حدث فيها من انهيار لمنظومة المعسكر الشرقي الرأسمالي الدولتي ،وليس الشيوعي كما يزعم صاحب المقال ( ملهم الملائكة) ، وكيف تحولت شعوب هذا المعسكر الى المعسكر الغربي الإمبريالي ، لكنت فرحا ٱ-;-شد الفرح ، وساعتها ، رحت تمدح وتغدق في مدحك لهذه الشعوب ۔-;- مبديا إعجابك بها ، لأنها بنظرك اختارت الديموقراطية وانخرطت في الأحزاب الديموقراطية المتحضرة ۔-;- لكن ، بما أن اليوم ، انعطف أغلب شعوب ، المعسكر الشرقي سابقا ، الى الفكر اليميني القومي ، فقد صار من اللازم أن تغير لهجتك ، فتتحول كالحرباء ، منهالا عليها بوابل من التهجم ۔-;- ولكن لنسألك أيها المؤدلج المغيب ۔-;- ما قولك في إطاليا التي يحكمها اليمين اليوم؟ وفرنسا ، التي كادت أن تنزلق الى اليمين ، لولا تحالف قوى اليسار ، مع حضور قوي لليسار
(19) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري الرد على كبير المؤدلحين الظلاميين لبيب سلطان 5
{قارنه ببوتين اصدر قانونا يخون كل من يطالب بانهاء العدوان على اوكرانيا انه خائنا للامة ويحكم 15 عاما..} بما أنك غبي من الدرجة الرفيعة ، وهذا شي يحسب لك ، لابد وأن نعلمك بعض الأشياء ۔-;- في حربها ضد فييتنام ، ألم يعتقل ويسجن ويقتل ويحاكم العديد من الأمريكيين ، بسبب رفضهم الحرب ؟ ومع ذلك ، من قال لك أيها الغبي الأبله ، أننا مع بوتين في تجريمه حق الناس في رفض الحرب ؟ إذن ما علاقتي أيها الأرعن ، بما يفعله سيدك بوتين ۔-;- أنا أحدثك عن ، مشكلة توظيف حقوق الإنسان ، في مجال العلاقات السياسية الدولية ، من قبل القوى العظمى ، سيما أمريكا ، الشي الذي يضعف ويقتل تلك الحقوق ، لأن الضحية في نهاية المطاف ، هي الشعوب ۔-;- وأنت تقلب الأمور الى موضوع بوتين كعادتك المشؤومة ۔-;- فيالك من أمي جاهل مؤدلج مغيب ظلامي متطفل على هذا الموقع۔-;- لو كنت عاقلا رزينا ، لصادقت على كلامي وكلام السيد حميد كشكولي ، لأننا في النهاية ، لا ندين حقوق الإنسان ، ولا حتى من يفعل ولو القدر الضئيل منها ، بقدر ما ندين التوظيف السياسي لهذه الحقوق۔-;- ليتك فعلت ، لكن ماذنبنا ، وقد أبتلينا بحملة شواهد دكتورة ، أمييين جهلة ،أمثالك۔-;-
ما تفضلت بايراده مفصلا ومعززا بالمصادر، قد يكون صحيحاً، ولكنه صحيح من وجهة نظر الرجل فحسب، أما المرأة فهي كما يشي المقال، وسيلة امتاع وتسلية وأنس للرجل، وظيفتها أن تعيش في ظله، وتربو في عزه، وتكرّم في بيته!؟ انه افتراض ذكوري بمعنى الكلمة، وصدقني أن عدد النساء اللاتي يخنّ أزواجهن أكثر بكثير من عدد الرجال الذين يخونون زوجاتهم، الفرق الوحيد بين الحالتين، هو أن خيانة الزوجة في العالم العربي والاسلامي مسكوت عنها لأنها تتعلق بالوصف الاسلامي الغامض -العرض-، هنا في العالم الحر، لا تخجل الزوجات من اعلان خيانتهن، بل هن يقلن لأزواجهن بوضوح أنهن يخونونهم مع -فلان- مثلاً، وسبب هذا أن المجتمع متوازن، ينظر لمصالح وكرامة المرأة كما ينظر لمصالح وكرامة الرجل. كلاهما يجيب أن يحفظا ما اصطلح عيه بوصف -العرض-، وإلا فهي قسمة ضيزى. وهذه الاعتبارات تجعل المقال يفتقد إلى موضوعية وتوازن العرض...الخيانة الزوجية تقع على الجنسين وليس على الزوجة حصراً، الزوجة ليست ملكاً لزوجها، بل شريكة له. وعذراً لأن لغتي تبدو غير مألوفة، فأنا مع المختلف ضد المتشابه. تقديري لجهودك، وآمل أن اختلاف الرأي لا يفسد في الود قضية
(21) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري الى كبير المؤدلحين الظلاميين الأغبياء لبيب سلطان 5
أسيادك الإمبرياليون ، هم صناع السياسات الحقيقيون ۔-;- بدليل ، أن هذه السياسات تغيرت 180°بمجرد تغير تلك الإدارة ، التي باتت تعبر عن مصالح جديدة لنفس التكثل الطبقي ( المجمع العسكري الصناعي التكنولوجي) ۔-;- طبعا ، سيجن جنونك وتحتج بأنك ضد سياسة سيدك ترامب ۔-;- ولكن السؤال ، الذي سيصفعك على وجهك هو ، هل سياسة ترامب سياسة فرد ، أم سياسة قوى سياسية اقتصادية عسكرية ، في امريكا ؟ أجب ، أيها الغبي ؟ أنا أعرف ، أنك في مأزق كالفأر ۔-;- لاحظ في الأيام والشهور القادمة ، كيف ستتغير سياسات أوربا ، تجاه الحرب في أوكرانيا ، بسبب سياسة إدارة ترامب ۔-;- وحينها ستفهم - إن كان لديك عقل أصلا - كيف أن الشعوب الغربية ، ليست هي صانعة سياسات بلدانها ، بل طبقاتها الإمبريالية فقط ۔-;- هذه حقيقة ساطعة ، ولا علاقة لبوتين أو غيره أيها الجاهل الأمي ، بما أقول ۔-;- ولتطمئن فوتين ، ليس سوى تعبير عن طبقة رأسمالية قومية ، تسعى لتجد لها مكان في نظام الإمبريالية السائد في العالم ۔-;- تبا لك ولدكتورتك الفارغة ۔-;-
(22) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري الى كبير المؤدلحين الظلاميين الأغبياء لبيب سلطان 4
كتب ظلامي عصره ، لبيب سلطان (ودعايات بوتين ان نظم الغرب الديمقراطية تدعي زورا ونفاقا وبمعايير مزدوجة بالحقوق والحريات كي تغطي على نهجها الديكتاتوري القمعي طبعا. اساس القضية هو ان الحريات الديمقراطية للشعوب في الغرب هي التي تصنع السياسات وعلى اية حكومة غربية ان تخضع لارادة شعوبها كفرض احترام حقوق الانسان في اقامة سياستها الخارجية مثلا) بحق السماء والأرض ، لمن تكتب هذه الخزعبلات؟ للأطفال ، أم للبلداء المغيبين أمثالك ۔-;- ألم يقل سيدك ترامب ، للبيدق زلينسكي ، إن إدارة بايدن الأحمق ، هي التي خدعت الأمريكيين ، حين جعلتهم يعتقدون أن روسيا هي الخطر المحدق على الأمن الأمريكي۔-;- ماذا يعني هذا الكلام ؟ أليس اعتراف صريح بأن من يصنع السياسات هي الإدارة ۔-;- وأن هذه الإدارة / ات ، ليست سوى أدوات ، تمتلكها مراكز قوة ،اقتصادية عسكرية ( المجمع العسكري الصناعي التكنولوجي) للدفاع عن مصالحها الطبقية الإمبريالية ۔-;- أين الشعب الأمريكي ، ونفس الشي عن الشعوب الأوربية ، من هذه السياسات !! أسيادك الإمبرياليون ، هم صناع السياسات الحقيقيون ۔-;- بدليل ، أن هذه السياسات تغيرت 180°بمجرد تغير تلك الإدارة ، التي باتت تعبر
للمهتمين بقراءة هذا ألمقال باللغة ألإنكليزية فقد نشر يوم 13 مارس 2025 في موقع إندبندنت أستراليا ولكم هذا ألرابط https://independentaustralia.net/politics/politics-display/trumps-anti-democratic-mindset-mirrors-that-of-hitler,19514
قتل الكفار الصديق ناجى عوض وضع فى صفحته هذا الفيديو : https://www.facebook.com/reel/1596877134523094 -- ملتحى يذكر النبى ( ص ) الذى يعطى بشرى لمن يقتل الكافرين ، مضيفا (أي عبادة أعظم من سفك دماء الكافرين ) ..الأستاذ ناجى عوض وصف هذا الأرهابى ب حشرة وروح شريرة فى شكل بشر .تذكرت ماكتبته عن الفيروسيات التى ينغى القضاء عليها.أمثلة : المغربى الذى أغتصب فى فرنسا فتاة ثم قتلها واطلقوا سراحه فأغتصب طالبة متفوقة أسمها فيلبين ثم قتلها ..و
Serial killer ..
ومن ساهم فى الهولوكوست.. تذكرت أيضا رأي شوبنهاور - أستاذ عمالقة الفكر - فى القرآن : https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=860477 Add الرئيس ترامب يحذر البلاد التى تدعم الأرهاب ( مترجم ) : https://www.facebook.com/reel/1387153049308072 تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki