انها ابنة الشعب اليهودي المعروف بثقافته العالية الرائيه وبحبه واعتناقه للعلم والعلمية والمبدع الاكبر في دروبها لخدمة الانسانية-وانني اذ امتعض بتسمية الانسانية بالعائدية الى دين فمن حسن الحط ان اليهودية هي انتماء قومي قبل ان يصبح ايضا انتماء دينيا حتى عند اليهود- واشقاءنا اليهود- وهم اقرب الينا من وحوش الصحراء الذين هدموا حضاراتنا الخمس حين بدوا غزوهم لبلداننا وشعوبنا ولحضاراتنا الخمس- المصرية والرافدينيه والشامية والفارسية والامازيغيةقبل 1400سنة -نحن شعوب الشرقالاوسط لسنا عربا-حتى لو تكلم الكثير منا فصاحتهم-العرب هم البدو اما نحن فابناء تلك الشعوب والحضارات المجيدة ولسنا من القتله وابطال السبي وانتهاك اعراض شعوبنا علينا ان نتحرر من السموم التي ادخلتها الرجعية البدوية لعقولنا منذ 1400سنه وبالاخص في ال78 سنة الاخيره تلك السموم التي جعلت شعوبنا تخسر 100 الاخيرة للاندماج في مسيرة التقدم العالمية مليتهية بحروب معاداة السامية-نعم الحروب المسماة فلسطينية هي حروب ليست فقط ضد اليهود ولكنها ضدنا نحن ايضا ولم يستفد منها احد اللهم الا الفاسدين والمرضى العقليين مع تحياتي للدمنهل ولزميلتنا تسوركوف
صديقي العزيز حميد يبدو انني حذفت التعليق بالخطأ نعم كما تفضلت فنحن أمة الأجوبة الجاهزة وأمة نعم نحتاج إلى إعادة النظر في طريقة تفكيرنا وان تأخذ مكان إلى جانب حضارة العالم مودتي لك واسف على سوء الفهم أن حدث نتيجة حذف التعليق بالخطأ
ومن المقرر أن يصبح ممداني، صاحب التوجه اليساري الذي يصف نفسه بأنه اشتراكي ديمقراطي، أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك، . ووعد الشاب البالغ من العمر 34 عاماً– والذي سيكون أيضاً أحد أصغر العمد الذين تم انتخابهم في نيويورك– بمعالجة ارتفاع تكاليف المعيشة في المدينة، متعهداً بفرض ضوابط على الإيجارات، وتوفير حافلات ورعاية أطفال مجانية، يتم تمويلها من خلال فرض ضرائب أعلى على الأثرياء والشركات.
زهران ممداني ينصح الرئيس ترامب أنظر الفيديو المترجم إلى العربية https://www.facebook.com/reel/1364345102076647 يقول له 4 كلمات : أرفع مستوى التلفاز وصيحات الجماهير الهادرة المرشح الجمهورى هنأ زهران ممداني بفوزه ليتنا نتعلم منهم أحترام الديموقراطية أو كما كتبت فى صفحتها ليدى Kawser Moustafa ألمانية من أصول مصرية ديموقراطية خالفت رغبة الرئيس والسلطة والمال والتحالفات وأنتصرت لقرار الشعب. تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
صديقي العزيز كالعادة، موضوع مهم. والله استعجب لماذ1ا لم نسأل عن شيء في المدرسة ؟ كنا فقط نتلقى سواء كان كذبا أو صحيحا لا أدري لماذا لم نسأل عن ديانة اللخميين العرب و الغساسنة؟مثلا
الاستاذ الدكتور حسين علوان حسين المحترم تحية و سلام شكراً على ما تفضلت به...المشكلة ان الكثير ممن كتبوا اعتمدوا على كراسة شخصية الفرد العراقي 1951 و الراحل ايضاً لم يخرج عنها كثيراً قد لا يعلم البعض ان الراحل الوردي هو اول من دعى الى محق و سحق الاقليات في العراق و بالنص-سحق و محق- و هناك قادمة تحت هذا العنوان لك و لكم تمام العافية و السلامة استاذي العزيز
تحية طيبة لك يا أستاذ جلال عبد الحق سعيد، وشكراً لك على هذا التعليق الثري والنقاش العميق. تقديري لأسلوبك ولروحك المرحة في الختام! تُعد نقطة نقد التخطيط المركزي في الاقتصاد الاشتراكي محل نقاش مستمر. على الرغم من أن اقتصادات مثل اليابان وألمانيا الغربية تعتمد على آليات السوق الحرة، إلا أن جميع الاقتصادات الحديثة تقريباً (بما في ذلك الغربية) تستخدم شكلاً من أشكال التخطيط والتوجيه الحكومي الاستراتيجي، ولكن بدرجات مختلفة وعبر أدوات تختلف عن التخطيط المركزي الشامل. النقد الموجه للاقتصاد السوفيتي يتركز عادة على غياب مرونة السوق، وعدم كفاءة تخصيص الموارد، والنقص المتزايد في السلع الاستهلاكية، خاصة في المراحل المتأخرة. الوقائع تشير إلى أن المتوسط العام لمستوى المعيشة الأمريكي كان أعلى (خاصة في مجال الاستهلاك والحرية الاقتصادية)، لكن الاتحاد السوفيتي تفوق في توفير شبكة أمان اجتماعي شاملة ويقين اقتصادي للجميع.القياس الأنسب لنجاح الاتحاد السوفيتي ليس مقارنته بأغنى دولة رأسمالية في العالم (الولايات المتحدة) التي لم تعانِ من دمار الحرب العالمية الثانية، بل مقارنته بـ وضعه الأولي (دولة زراعية متخلفة
(10) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان نجاح ممداني يرجع للشباب الرافض لترامب
تحية وسلام للاستاذ الدكتور صادق الكحلاوي يمثل ممداني تيارا تحرريا يساريا متقدما ليس سطحيا ولا غوغائيا بل يضع نصب عينيه ان التطور الحضاري اللاحق للمجتمع الاميركي يتطلب اصلاحات جذرية وكبيرةخصوصا في مجال تحقيق برامج اجتماعية متطورة هي ضعيفة و مهملة لليوم وهو وتياره الاشتراكي الديمقراطي يدعون للاخذ بنموذج كندا وبلدان اوربا الاسكندنافية مثال لاعادة صياغة اميركا خصوصا وانها اغنى اضعافا مضاعفة ولكن برامجها الاكثر ضعفا واهمالا فاز ممداني بكسب الشباب الجامعي لليسار وحماسه للاصلاحات التي نادى بها بيرني ساندرز هناك 33 جامعة في نيويورك وثلاثة منها كولومبيا ونيويورك وكوني تجمع قرابة 200 الف طالب كان ممداني قد نظم فيها مهرجاناته لحملته الانتخابية مع اتحاداتهم الطلابية وكسبهم لجانبه وجمع منهم عشرات الالاف من المتطوعين واضاف لهم الالوف من متظاهري حركة ( لا للملوك) وهي حركة اخرجت 200 الف متظاهر في نيويورك دفاعا عن الحريات التي بدء ترامب بالتعدي عليها لاتوجد جهة اخرى اعتمد عليها ممداني غير هؤلاء اما ربط الاسلام به فهو لايستحي ان يقول انه من اصول اسلامية ولكنه ليس اسلامويا البته..انه يساري سلام
تحية للاخ الدكتور علي منهل وفعلا اتفق معك فاميركا تحمل وتأتي دوما ما يدعو للذهول ففي نفس نيويورك ان يصعد مسلم هندي افريقي اشتراكي ديمقراطي للعظم لم يكن بحسبان اي عراف او عرافة ولكن للامر اسسا عميقة لها علاقة تاريخية بنفس الثقافة الاميركية التحررية التوجه والمترسخة منذ الاستقلال ورفض التسلط الارستقراطي وقتها والى االيوم فللحريات اهمية لاتقل عن الخبز و حاول ترامب التحرش بها وهذا هو اول جواب عقابي له من اهم مكان واهم مدينة واهم مجتمع هو النيويوركي ( ربما ولعلم القارئ ان يعلم ان جل الطبقة المثقفة الاميركية هي منتوج اما من نيويورك او بوسطن وعموما انها طبقة يسارية وتقدمية وتنال احترام السكان ويتأثرون بها) بلاشك ممداني نتاجا لها وبلاشك انه يمثل النفس التحرري التقدمي لاغلب السكان وخصوصا الشباب الذين ضاقوا ذرعا من انتهازية ولف ودوران المؤسسة التقليدية فقرروا معاقبة الاثنين ترامب جلبوا له مسلم هندي افريقي اشتراكي ( جميعها نكبات عليه) ليواججهه وفاز وانتصر عليه وأومأوا للمؤسسة التقليدية للحزب الديمقراطي ان وقت عبثكم قد انتهى واتى وقت الشباب وعليكم المغادرة ..ممداني ضرب العصفورين بحجر واحد
تحية وسلام لاستاذ حميد ممداني شخصية صاعدة متألقة جديدة لا احد يعرف من اين نبع فهو بعمر 33 عاما لاغير ولكنه مثقف بعمق وملم ومتنور وجرئ ،نشأ في عائلة مثقفة سياسيا وتقدمية كان قد هرب والده الهندي الاصل من كامبالا اوغندا زمن الديكتاتورعيدي امين الى اميركا وحصل على الدكتوراه من هارفرد وكرس حياته للعمل السياسي لاجل الديمقراطية في افريقيا عمل استاذ لعلم السياسة والانثروبولجيا في جامعة كولومبيا ووالدته منتجة سينمائية حازت على جوائز هامة اهمها عن فيلم عن الحياة السياسية في افريقيا، وزوجته رامية فنانة في الرسم من اصل سوري و تخصص في الدراسات الافريقية من جامعة نيويورك ويرجع الكثير ثقافته السياسية اليسارية لتربيته العائلية وتتميز شخصيته اضافة لثقافته بالتلقائية في التداول وروح النكتة والعمق في الطرح ومباشر..اعلن مرارا انه يمثل تيار الاشتراكية الديمقراطية الاوربية ونجاحه يرجع لشعبيته بين شباب الجامعات الذين وجدوا فيه المتحدث عن اليسار في وقت كانت تتلاعب هيلاري و بايدن بالالفاظ والتحذلق مما ابعد الشباب عن لحزب الديمقراطي وتمحوروا كما هو حول بارني ساندرز ..يتوقع ترشيحه للرئاسة 2028 مع سلامي
مساء الخير عزيزي حميد تحية وتقدير دائما مايلام التخطيط المركزي او الاقتصاد المخطط المركزي يعني اليابان والمانيا وغيرها يبنون اقتصادياتهم بشكل عشوائي وبدون تخطيط مركزي دايما مايعاب الاقتصاد الاشتراكي مسألة التخطيط المركزي ويعتبر الوصمة الاساسية في عدم النهوض انا قرأت بحث طويل لاقتصادي اميركي ان مستوى المعيشة في اواخر حقبة بريجنيف كان مساويا لمستوى معيشة الامريكيين بنفس تلك الحقبة ودلل بحثه بالارقام ايضا عكس ماتقول اذا برك الثور كثرة السكاكين هناك اسباب يجب البحث فيها بعمق من بينها النشاط الصهيوني في الاتحاد السوفييتي ياعزيزي هذا بلد فقد الملايين من خيرة ابنائة في حروب عدوانية ليس لها مثيل ودمرت مدائنه ومصانعة فالمقارنة بينه وبين الغرب من حيث النمو الاقتصادي بهذه البساطة تعد ظالمة تحياتي ياحميد وماتزعلش من حكاية الثور والسكاكين
الأستاذ الفاضل عبد الرضا حمد جاسم المحترم تحية حارة كلامكم كله صحيح. الدكتور علي الوردي هو خريج المدرسة الوضعية الأمريكية لعلم الاجتماع، وهذه المدرسة فشلت لحد اليوم في خلق أي عالم اجتماع حقيقي يمكن أن يشار إليه بالبنان لسبب بسيط هو كونها غير علمية أصلاً. عندما نقرأ كتبه - وهي مسلية - نجد خليطاً من التاريخ والقصص والأحداث والنكات، وليس لعلم الاجتماع نفسه . فائق التقدير والاعتزاز والحب .
اهلا بك بعد غياب طويل , بالطبع كاتب المقال اكيد لم يكمل تعليمه وطريقه كلامه هى شرشحه وهمبكه ودعبره , انا اعتقد انه راسب اعداديه وربما نجح فيها بالغش , هذا الشخص المفروض ان لايسمح له ابدا بكتابه مقالات بسبب انه جاهل وبيطبل وبيهلل وبيشلح وبيسب وبيلعن ؟ هذه نوعيه اسلاميه همجيه صحراويه والواجب تعريتهم وفضحهم لكى لايتجرأوا ويغلطوا فى اسيادهم
لوهلة شككتُ أن نفس ذلك الشخص الذي، منذ مدة كتب وأعاد دون خجل أني غادرتُ الموقع، استعمل اسمكِ وكتب، لكن بصمتكِ موجودة وواضحة... وقررتِ أن أفتقدكِ. لا تعليق، فقط عن -ربما-، سأقف عندها...
ابراهيم عيسى وأقباط المهجر أنظر :مفاجأة.. إبراهيم عيسى يفضح عبد الناصر: سر تهجير الأقباط واليهود! https://www.youtube.com/watch?v=Ozj4oCZHX3U مما جاء فى هذا الفيديو : 1 - أقباط المهجر أشرف ظاهرة مصرية 2 - الأقباط ملح الأرض والعمود الفقرى لمصر . 3 - الأخوان حرقوا القاهرة وأستهدفوا متاجر الأقباط ومعابدهم -- فى 10 / 7 / 91 نشرت لى جريدة الأهالى اليسارية مقالا أتساءل فيه : هل المقصود من الهجوم على أقباط المهجر حرمان أقباط مصر من الرئة الوحيدة التى يتنفسون بها ؟ سبق أن كتبت : نعم الأقباط هم أصل مصر . قبطى تحريف عربى لكلمة أغريقية أيجبتوس أى مصرى وهذه مأخوذه من هوكو بتاح أى منزل أومعبد الأله بتاح الأله خالق ممفيس ، عاصمة مصر القديمة. --- بالمناسبة تم انتخاب مسلم عمدة ل نيورك مما أثار فرحة عارمة فيها (بها أكبر تجمع يهودى بعد اسرائيل) واشتعل النت أخترت لكم هذا الفيديو لإيجازه فوز زهران ممداني بمنصب عمدة نيويورك https://www.youtube.com/watch?v=LzaNKSQoQxY -- تحية للحضور الكرام . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(19) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي مقال غني ولكنه للاسف لازال غير مقنع يوجد خوف من ال
يوجد خوف عميق من الاسلاموية بارهابيتها المقيتة وكرهها للحضارة العصرية-رجاء حار لاستاذنا اللبيب في تبيان اوضح واعمق عن الجهة التنظيمية السياسية التي تقف خلف ممداني و90الف شاب غير مسيس وغير منظم غير كاف لنجاح ممداني في هذه المعركة الكبرى المعقدة-تحياتي
(20) الاسم و موضوع
التعليق
Magdi اين الالحان الفرعونية فى أفتتاح المتحف الكبير ؟
اين الالحان الفرعونية فى أفتتاح المتحف الكبير ؟ صديقى ناجى عوض تأسف لأن أفتتاح المتحف الكبير صاحبه موسيقى أوبرالية غربية فحين فى موكب المومياوات العام الماضى أنشدت المصرية الجميلة أميرة سليم باللحن الفرعونى : أنظر واستمتع بعظمة أجدادنا : موكب المومياوات الملكية - أميرة سليم تبهر العالم بـ أنشودة فرعونية في حفل نقل المومياوات الملكية https://www.youtube.com/watch?v=PgVVaMQVXbw ---- العالم كله مهووس بمصر القديمة Egyptomania ( مصدر رزق عن طريق السياحة ) ويقدر شامبليون الذى فك رموز الهيروغليفية بدراسة حجر رشيد . ولا زلنا نتكلم آلاف الكلمات القديمة . أنظر أيوب فرج ابراهيم : التحليل العام للغة العوام فى تعليقى رقم 2 تحت هذا المقال : مَحو الأميّة المصرية في الجمهورية الجديدة https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=780206 وتعليقى رقم 2 تحت مقال الأستاذ محمد حسين يونس ( مضي قرنين .. هل تعلمنا الهيروغليفية) تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zki
الأخ ظافر المحترم لو عندي ايميلك اكتب هذا الموقع أي مسيحي يقرأ بيه هل شفت واحد يعلق هل قاري كتاب البطرك عن الأسلام هل كان يحتاج أن يبقى في السوربون أو روما لكي يأخذ شهادة في الفقه الأسلامي وشهادة في المراسلات الدبلوماسية بين الفرس والبيزنطيين وما فائدة هذه لمكانته ويفتخر بكل مقابلة أنا عندي دكتوراه وبسبب هذه الشهادة عندما لم يقبل أن يرجع الى العراق نصحه كوركيس كرمو بأن أصحاب الشهادة غير مشمولين بالخدمة العسكرية ولما رجع طلبوا للخدمة، وطلب مقابلة صدام، وعفاه وقال له صلي الي، والآف المسيحين استشهدوا من أجل العروبة وشط العرب وصدام قال شنسوي بيه بعد ثمان سنوات دمار وأجونا اللصوص وكل واحد عند كتوراه في السرقة رئيس الجمهورية منطي شغلة خمسين مليون دولار مناقصة الى زوج وحدة من السليمانية مقابل عماراتها ملوين دولار وشوية حلي مجوهرات بأسم زوج صديقة زوجة فخامة رئيس الجمهورية فقط يوزع شربت رمان ومن السما هدايا ويستلم بلاوي- وهو نايم ينتظر بالباب يستقبل ريات الكلداني
مساندة، وفي أخرى ترى أني لا آبه بكل ما يصدر منك... عندما أكمل كلامي أخرج دون غلق الباب، دون وداع، دون حتى أن أنظر إليك، فتتساءل هل كل ما قلته كان حقا موجها إليك؟ أم أنك كنت مجرد شيء من أشياء تلك الغرفة والقاص لم يعنك أصلا بكلامه؟ ... لا أحد سيستجديك البقاء إذا قررت المغادرة فالراوي سيتكلم دون أن يسكت حتى يكمل ثم يغادر دون وداع تاركا الباب مفتوحا وراءه، ربما ستفهم أنها دعوة للحاق به، فلتعلم منذ البدء أن لا أحد يدعوك ولا أحد سينتظرك، لكن لا أحد سيمنعك من الالتحاق والمسير إن قررت ذلك. )
الذي أشعر به الآن أني سأغادر نهائيا الموقع ، ربما يتغير رأيي لكن لا أظن أن ذلك سيحدث ..
شكرا على كل شيء ، كتاباتك أضافت لي الكثير ، لكنها أيضا زعزعت الكثير .. بعد إيمان ، تأتي مسألة اليهود واليهودية !
أعلم أنك لا تعادي - كل - اليهود ، وضحت ذلك مرارا . لكن في داخلي أشعر كأني تحولت إلى سلفية إسلامية تبغض - كل - اليهود ، وهذا جديد وغريب لا يمكن أن أقبله ! لا أقول أنك قصدت ذلك ، لكن فهمي وخلفيتي قاداني قريبا من ذلك الخط الأحمر الذي لا يجب تجاوزه .. أرجو أن توضح أكثر في المستقبل هذا اللبس ، وأرجو ألا تستهين باستعمال من في منطقتنا لكتاباتك ضد - كل - اليهود خاصة ما ستكتبه عن الهولوكوست !
أول فقرة نشرتها ( أصف لك الإطار الذي سيحصل فيه كل شيء، تخيل معي أنك جالس أمامي الآن وأنا واقف، أتكلم وأحكي حكاية، أمشي أمامك أتقدم منك وأبتعد، أدور حولك، أقف وراءك، أهمس في أذنك بصوت خافت، ثم أبتعد وأعود أمامك، صوتي يرتفع مرة وأخرى يخفت، أسكت وقتا ثم أعود للكلام ماشيا في كل الاتجاهات حولك، أغلب الوقت لا أنظر إليك وكأني معتوه يكلم نفسه، من حين لآخر أنظر إليك مواصلا كلامي، ترى في عيني تارة أني أنتظر منك
منذ ظهور زهران ممداني (ممدوح) في حملة حاكمية نيويورك، أشعر بنوع من الذهول كل يوم من طاقة هذا الوعاء البشري المسمى أميركا على التحول. رئيس أفريقي البشرة من أب مسلم، والآن ربما عمدة لأكبر وأهم مدن البلاد، مسلم، أبيض البشرة، متزوج من امرأة سورية. (صهر الشام). يحدث ذلك فيما ساكن البيت الأبيض رجل لا يطيق المهاجرين بيضاً كانوا أم سوداً، وسائر ألوان الطيف. أي خبير كان يتوقع ظاهرة ممداني قبل 10 سنوات؟ طبعاً لا يستطيع ترمب، والمتضايق من الظاهرة، أن يحارب ممداني لكونه مسلماً، فساق إليه تهمة الشيوعية،- وهى تهمه فقدت مفعولها منذ الخمسينات-- - «الخطر- فيها أنها مدينة الليبراليين والمعاكسين ونعوم تشومسكي، وأهل «الفيلاج» وبرودواي، -ومجلة «نيويوركر». وأن تكون نيويوركياً أمر مختلف تماماً عن أن تكون أميركياً. - - كما كتب اليوم الاستاذ سمير عطا الله فى الشرق الاوسط.
(25) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الدكتور لبيب سلطان المحترم
إن فوزه الحاسم يظهر الطريق - الصحيح والديمقراطى -لهزيمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحسب -قوله -إذا كانت هناك طريقة واحدة لتخويف طاغية، فهي القضاء على الظروف التي تُمكّنه من الوصول إلى السلطة. هذه ليست مجرد طريقة لإيقاف (الرئيس دونالد) ترامب، بل هي طريقة لإيقاف من سيخلفه. لذا، يا دونالد ترامب، أقول لك، لأنني أعلم أنك تراقبني: ارفع مستوى الصوت” وأكد ممداني أنه سيضع حداً لثقافة الفساد التي تسمح لمليارديرات مثل ترامب بالتهرّب من - “ الضرائب والاستفادة من الإعفاءات الضريبية.الضرائب والاستفادة من الإعفاءات الضريبية. أن نيويورك لن تكون بعد الآن مدينة تُكسب فيها الانتخابات عبر نشر خطاب الكراهية ضد المسلمين، وأنه سيُطلق فيها عصر التغيير.