يكون حقيقيا/ بديهيا/ طبعا عند صاحبه، فيكون ذلك الاهتمام أثمن مقابل يُمنَح لمن أساسا يرفض المقابل. -لا أحسدك-... ما تكتبين يسرّ، لا أنكر ذلك، لكنه يُصعّب ردودي، ويُبعد أكثر عن كل من يزور هذه الصفحة، لذلك لم أستغرب قول ذلك الذي قال ما قال. أمر أخير: لاحظتُ وجود من يُعلق تقريبا في صفحة واحدة، وقارنتُ معكِ، فكان الفرق كبيرا لدرجة أن المقارنة لم تجز أصلا، حتى مع -يفرن- على صفحة أ. سامي لبيب، لن أوضّح هنا وأعتذر من القارئ الذي سيفهم خطأ ولن ألومه، يكفيني أنكِ ستفهمين، وذلك مقابل كبير جدا لمن يرفض المقابل ويحاول ما استطاع أن يفعل ويمرّ. من ناحية أخرى، والإنسان هو الشيزوفرينيا والتناقض والانفصام، بددتِ شعور الغربة في هذا المكان، شعور مثير يعرفه جيدا -شذاذ الآفاق-، حيث يكون لعنة وأعظم إنجاز في نفس الوقت: شكرا.
لم يكن خطأ نعم، ولم أستغرب من أنه لم يمرّ معكِ. سؤال لماذا أكتب ولمن، سيبقى مطروحا، وأظنني سأواصل فعل النعامة معه. لا يعنيني في شيء رأي الآخرين فيما أكتب، وهذا حقيقة لا يمكن أن أنكرها، وليس ذلك لأني ملكتُ الحق -المطلق-، بل لامتلاكي الأدلة على ما أكتب في مقالاتي، فيما يخص الأصل/ الفكرة الرئيسية، قد يضيف أحدهم شيئا هذا مؤكد، لكنه لن يستطيع تفنيد الأصل، بمعنى الأصل عندي وكل شيء لن يكون إلا فروعا أو إضافات صغيرة: هذا يخص المقالات لكيلا يفهم أحد أني -الله-، لم أقل ذلك ولن أقوله أبدا. أما بخصوص القصص، فأستطيع القول ألا أحد سيضيف ولا أنتظر ذلك من أحد، يبقى السؤال إن كان الأمر كذلك فلماذا أكتبها؟ وهل حقا أنا مهتم بألا يُرى مما أكتب إلا الظواهر والقشور مثلما هي الحال هنا؟ وإن غاص أحد عميقا، فهل ذلك سيُغير شيئا؟ جوابي لا. -اهتمامكِ-... أرى نفسي كمن لا يمتهن الموسيقى، لكنه لا يستطيع ألا يجوب الشوارع ويعزف، لمن؟ لنفسه، لكن أيضا لغيره، لمن أعجبه ما سمع وتوقف للمزيد... كل رجائي ألا يترك لي مالا كمقابل، تكفيني ابتسامة، وإن لم توجد لن أهتم. المعضلة مع موقف/ سلوك/ طبع كهذا أنه مثير وجذاب جدا، عندما
(4) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ألحضارة الليبرالية علمانية وقضت على ترهات المسيحية
استاذ ناشا الحضارة الغربية النعاصرة ولدت ومنذ عصر التنوير على اسس العلمانية وتمردا على هيمنة الفكر المسيحي الذي ابقى اروربا متخلفة لالف ومئتي عام اي منذ سقوط الهيلينية والامبراطورية الرومانية لاعلاقة للحضارة الحالية بالمسيحية كونها حضارة عقلية صرفة فهي انتاج العقل وليس تعاويذ الدين بل وبفضلها ارجعت للمسيحية مكانتها وروحانيتها وليس كما تدعون ان المسيحية قد اتت بالليبرالية وتدعونها الليبرالية الميسيحية..هذا لم يحصل اطلاقا ولعل فولتير هو أشهر من سخر من دعاوى رجال الدين والاديرة ونفاقهم فكيف وم اين اتيت بمفهوم الليبرالية المسيحية بل الاصح بفضل الليبرالية تحولت المسيحيية الى مسيحية ليبرالية وعكسها لكانت كما عندنا الاسلاموية المتعصبة كن دقيقا استاذنا الكريم فما للعقل هو للعقل وما للدين هو للدين
لك المجد ياسيد الحكماء. لقد قلتها بدون تردد: من استبد برايه هلك ومن شاور الرجال شارها في عقولها.وهذا ما فعلته حماس من اتخاد فرار احادي الجانب وهذه نتائجه واضحة وكان اهل غزة دمى في يدها تلعب بهم كيفما تشاء.رحم الله الشهداء منهم والعز لمن تبقى يعاني الم الكارثة والجراح.
تقول:صعود ترامب واليمين القومي في اوربا..فحتى هؤلاء لايستقوون على تغيير دساتير بلدانهم ولا شعوبها ستسمح لهم بل سيكنسنوهم اذا مسوها اوحقوقهم وحرياتهم فهي خط احمر. صعودهم اتى معاقبة لاحزاب ليبرالية لم تصغ لصوت شعوبها فخسروا الانتخابات لاغير.
كلام صحيح ولكن فيه سوء فهم للواقع.
من قال لك ان صعود اليمين الوطني سيؤدي الى تغيير دساتير البلدان الغربية؟
المسألة معكوسة لديك يا استاذ لبيب.
اليمين هو حارس الليبرالية المسيحية ضد الليبراليةالمنفلته الالحادية المتآكلة (كما اشار الاستاذ حميد)الدساتير الغربية مبنية عليه اللبرالية المسيحية الغربية وبالنتيجة الدساتير الغربية هي خادمةً للحضارة الغربية المسيحية . الحضارة الغربية مسيحية بامتياز ولا شك في ذالك مطلقا. تحياتي لك وللاستاذ الكاتب حميد كوره جي
ضلالي ؟ اتعلَّم الأول.. تبدأ بـ النظال المُؤنث بحرف (ظ) وتنهي بـ المناضل المُذكّر بحرف (ض) !!.. سيدة الحوار المتمدن اللي يقبل المرأة ويرفضك يا عدو المرأة الحره يا عبد ,,
لا يمكن أن يكون خطأ إملائيا ! فهل الجواب في الفأس الأولى التي ذكرتها عمدا ؟ وإذا كان الأمر كذلك ، علي أن أسأل وعليك أن تجيب :
- لمن تكتب ولماذا ؟ ! ولا أحد سيفهم !!
- كيف ستفسر إهتمامي وفهمي لما تقصد ؟ لا أحد من القراء سيصل إلى ما أصل إليه وإن قرأ ما تنشر آلاف المرات ! لا أحد ! وإذا وجد أو سيوجد ، فليعلق ويشرح ! ليس كل ما أكتب ، يكفي جملتي الأولى التي لن يفهمها أحد غيرك !
لا أحسدك الآن ، ولا أستطيع تخيل كيف ستفعل مع اللغة التي لا تتقنها لتجيب .. سأنتظر وأرى ..؟
هذا نص غير موضوعي وغير موثق وهو غير بناء خصوصا في ظروفنا العراقيه الشائكه حاليا- وهذا النص- مع اعتذاري عن ازعاج شخصك الكريم- لايشبه ابدا مقالاتك حتى الان مع رجائي ان تطلب ازالته الان-وشكرا في كل الاحوال-تحياتي
لم اكمل قراءة المقالة او الدراسة او الخوض لأني في الحقيقة انتظر رأي سيدة الحوار المتمدن كما اعتقد و صاحبة النظال التام و الشامل و العام السورية الكبيرة الجميلة المناضلة ماجدة منصور....لانها ضحت بحياتها/شبابها و باموالها و شركاتها و مستقبل بنتها النابغة المتميزة في سبيل المشاركة في الثورة الكبرى من حدود الاردن الى حدود الاناضول تلك الثورة التي انتجت الزعيم الكبير العالي المتفرد سيدنا جميعاً المناضل الكبير احمد الشرع
(13) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي نصائح اخويه مسؤؤله ومهذبه وبحدود مصلحة لبنان-تحيات
ما هذا الإله العاجز عن إبلاغ مخلوقاته بمعلومات أو تعاليم فيلجأ إلى استخدام مرتزقة و يبيح لهم السطو المسلح و الإرهاب و الترويع و القتل و الخطف ثم يقتسم معهم المسروقات و العبيد و السبايا ؟ هل تصدق أو يصدق أحد أن الحدود الفاصلة بين الحلال و الحرام يمكن أن تتغير مرحليا بحسب الظروف ؟
مثال إيلون ماسك وتبرعه بـ 200 مليون دولار يجسد هذا التفاوت: هذا التبرع يمثل قوة تأثير مركزة وفورية تُعادل أصوات ملايين الأفراد. التفاوت في حجم -الكلمة المسموعة- والنفوذ هو شكل معاصر من أشكال تآكل المبدأ الليبرالي لسيادة الشعب والمواطن المتساوي في القوة السياسية. إن الهدف من طرح فكرة التآكل ليس بالضرورة اليأس من الليبرالية، بل دق ناقوس الخطر كي نتمكن من تشخيص مواطن الضعف التي تتعرض لها من الداخل والخارج لحماية أسسها قبل فوات الأوان. ألقاك على خير
لكن الخطر الأكبر يكمن في الأساليب التي تتبعها هذه القوى بعد الوصول للسلطة، والتي تهدف إلى تقويض المؤسسات. فمحاولات تسييس القضاء، وتقييد حق التصويت، والتنمر السياسي على الإعلام المستقل، كلها محاولات مباشرة لـ -تآكل- آليات عمل الديمقراطية الليبرالية. الدستور قد يكون -خطاً أحمر-، ولكن الهجوم المستمر على الثقة في المؤسسات التي تطبقه هو التآكل بعينه.أتفق معكم أن الوصف الماركسي القديم قد لا يكون دقيقاً هنا، لكني أرى أن المشكلة تكمن في -تجمُّع القوة التكنولوجية والمالية الهائلة- في أيدي فئة قليلة. القضية هنا ليست صراعاً طبقياً بقدر ما هي صراع على النفوذ السياسي والتأثير على الحقيقة العامة. عندما تتمكن هذه الشركات من التحكم في مسار المعلومات (كما في منصات التواصل) أو ممارسة ضغط هائل على التشريعات يفوق قوة تأثير الملايين من المواطنين، فإنها تحدث خللاً جوهرياً في مبدأ -المساواة السياسية- الذي هو ركيزة الليبرالية.
شكراً جزيلاً لتعليقكم القيّم والمهم، أستاذنا الدكتور لبيب سلطان، ويسعدني هذا النقاش الذي يلامس جوهر التحديات التي تواجه الليبرالية في وقتنا الحاضر.أتفق معكم تماماً في أن الليبرالية هي الأساس التاريخي والفكري الذي بُنيت عليه الدولة المعاصرة، ونموذجها قد صمد بالفعل أمام أعتى الديكتاتوريات في القرن العشرين. لكن الاختلاف يكمن في طبيعة -التآكل- الذي نشهده اليوم، فهو لا يتخذ شكل الانهيار المفاجئ الذي يشبه انهيار أنظمة النازية أو الستالينية، بل تراجع بطيء وممنهج من الداخل.التآكل لا يعني بالضرورة انهياراً كاملاً للحضارة في لحظة واحدة، بل هو تآكل في آليات الحماية التي تحافظ على الأسس الليبرالية. فالتراجع العالمي في مؤشرات الديمقراطية والحريات (كما تشير تقارير مثل -فريدوم هاوس-) ليس مجرد تقلب عارض، بل هو مؤشر على أن -روح- النظام الليبرالي تتراجع، حتى لو بقيت -هياكله- الدستورية قائمة مؤقتاً.وصحيح أيضا أن صعود اليمين القومي جزئياً جاء كـ -عقاب- لأحزاب ليبرالية لم تستمع لشعوبها.
(18) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الليبرالية لا يمكن ان تتآكل كونها اساسا للتحضر
استاذ حميد لم توضح مقالتكم كيف يمكن ان تتآكل الليبرالية،فهو يعني واقعا انهيار الحضارة المعاصرة فالليبرالية ومنذ عصر التنوير قد شكلت اهم اساس لها وهو صياغة مفهوم ونموذج الدولة المعاصرة القائمة على حقوق المواطنة والحريات واسس الديمقراطية واذا انهارت او تآكلت هذه الاسس تنهاركل البناية ( الحضارة المعاصرة) وهو امرا لا يمكن اسناده حتى بصعود ترامب واليمين القومي في اوربا..فحتى هؤلاء لايستقوون على تغيير دساتير بلدانهم ولا شعوبها ستسمح لهم بل سيكنسنوهم اذا مسوها اوحقوقهم وحرياتهم فهي خط احمر. صعودهم اتى معاقبة لاحزاب ليبرالية لم تصغ لصوت شعوبها فخسروا الانتخابات لاغير. وكدليل فقد صمدت الليبرالية امام نظم ودول ديكتاتوريات قمعية جبارة التي اقامتها موجات النازية والستالينية السوفياتية في القرن 20 مثالا وجميعها فشلت وبقيت الليبرالية ونموذجها للدولة يتوسع وينتقل لبلدان العالم الثالث ولو بشكل اقل تطورا. كماتطرحون دور الشركات الاحتكارية (واقعا لاتوجد هكذا) في تآكل الليبرالية وهو اقرب للادعاء المؤدلج ماركسيا ..ايلون ماسك تبرع 200 مليون د لترامب وفي اليوم التالي تبرع 2 مليون اميركي على 100 دولار ضده
سُنَّة الحياة قولك ؛ لأنني حين وصلتُ للكلية كانت قد استُجِدت أدواتٌ و(عفى) الزمنُ عن أدواتٍ، حتى صار اليوم الكمبيوتر وبرامجه هو الأداةُ ولا شيء آخر. عَفَتِ الدِّيارُ مَحَلُّها فَمُقامُها * وَلِكُلِّ قَومٍ سُنَّةٌ وَإِمامُها عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَف (سورة المائدة 95).
(20) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين المقاييس لا تأخذ المصالح الطبيقية بعين الاعتبار
الرفيق العزيز الأستاذ الفاضل الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية حارة بحث دسم كالعادة يستحق أكثر من قراءة. لاحظت أن كل المقاييس لا تأخذ بعين الاعتبار تأثير الفروق الطبقية للشرائح الاجتماعية في التعاطف مع - أو تبني فكر الأستبداد. أنظر اليوم إلى الداعمين للأبادات الجماعية لشعب غزة والساكتين عنها في أمريكا وأوربا أغلبهم من المليونيرية. بخصوص حشع والدستور: هذا الدستور فرضه الأمريكان لشراء ولاء الأحزاب الدينجية ضد الشعب العراقي وحشع، وكلاهما لا حول ولا قوة له ضده. في السياسة كل شيء يعتمد على توازن القوى، كان حشع ومازال ضعيف التأثير الأجتماسي وسط استقطابات ديناميات الفساد السياسي في العراق.النضال الثوري الحقيقي لا توقفه الدساتير. الدول الغربية التي تعتمد رسميا ديناً للدولة: إنكلترا: الانجلكانية؛ الدنمارك والنرويج وايسلندا: الكنيسة الانجيلية اللوثرية؛ اليونان: الكنيسة الارثوذكسة الشرقية؛ لشتنشتاين وموناكو ومالطا: الكاثوليكية فيما يتمتع دين مسيحي ما بالامتيازات الحصرية الخاصة في فنلندا (الكنيسة الارثوذكسية تفرض ضريبة تجبيها الدولة لها) وجورجيا وايطاليا وبولونيا. فائق التقدير والاعتزاز والحب.
(21) الاسم و موضوع
التعليق
علي بن غذاهم لا نهضة شاملة تصل كل فرد في كل شبر من الوطن دون ال
نظرة خاطفة حول العالم تؤكد أن النهضة المتكاملة: اقتصاديا و ثقافيا وحضاريا وتكنلوجيا إلخ لا توفر إلا في البلدان الديمقراطية الغربية الليبرالية. لا نهضة شاملة تصل كل فرد في كل شبر من الوطن دون الديمقراطية وحقوق الإنسان الكونية و مجتمع مدني متعدد وصحافة حرة ونظام سياسي فدرالي يساهم فيه الفرد في صنع القرار . الصين هي مثال غير جذاب فعامة الشعب تعيش الفقر والخصاصة والقهر و الحرمان. لا فرق بينهم وبين سكان باقي العالم الثالث رغم ناطحات السحاب والجسور الشاهقة والمصانع التي لا يحصى عددها ونسبة نمو قارة تفوق ال-10 %.
تسع سيارات درك احترقت تخريب بنكة تخريب البريد الهجوم على مخفر الدرك هذه الحصيلة كان ممكنا تلافيها لو تم التماهي مع ساعة من المظاهرات والصراخ الى ان تبح الحناجر ويعود كل واحد الى منزله معززا مكرما لماذا لا سياسة لنا لا مراكز تفكير ولا دراسات تتناول هذه الحالات والتعامل معها بذكاء؟ الان ما ذا جنينا من المقاربة الامنية؟ لقد طال القهر وكثر الفساد والظلم والكبت ، وهذا هو الانفجار الان، اين الاحزاب والتنظيمات السياسية؟ اين اليسار؟ اين اليمين ؟ لولا الطاف الله كان احد عناصر القوات المساعدة ان يقضى عليه. همجية الانفلات غير مبررة هل يستيقظ النظام والدولة ؟هل يصحح اختياراته؟يتنبه الى اخطاءه؟ هل تعيد الولة ترتيب اولوياتها؟ ام ان العصى لمن عصى؟ وتتكر مأسي التمانينيات والسبعينيات باسلوب جديد. نتمى ان يعود الوعي الى الغيورين على هذا الوطن. ويسرع النظام الخطى ليعيد النظام وينظر بطريقة اخرىالى ازماتنا المتفاقمة الصحة والتعليم والكرامة الاحتواء والمشاركة والحوار هو ما يجمعنا هنا نحتاج الى كلٍّ للبناء الشباب والشيوخ وكما يقول الفرانسيس vaut mieux tard que jamais ان تاتي متاخرا خيرا من ان لا تاتي.
التناسخ حقيقة وليس احتيال لان الروح طاقة باقية الى اين تذهب ؟ فالانتقال وليس الموت هو الحقيقة في وجودنا ويخص فقط البشر بالتقمص اي هو التناسخ وهوايضا يعكس وجود الجنة والنار .ويقوم التناسخ نفسه على شئ دون ان يتناسخ اي من شمعة الى شمعة اوحفظ قصيدة من شاعرها وهكذا ....وتختلف الروح عن النفس وقال كل نفس ذائقة الموت ولم يقل الروح .طبعا بعض الاديان مددت الحياة لعالم اخر بفكرة الجنة والنار وتقول بانها على الارض وليس غير مكان وكل قوم بماعندهم فرحون ....
الملك مريض وولي العهد مازال يافعا الختراقات الامنية والصهيونية متواترة اهيار الصحة والتعليم ليس مفاجاة او وليد اليوم ازدهار المصحات الخاصة والتعليم الخاص ليس صدفة وصندوق النقد ليس غريبا هذه هي الازمة الشاملة الان فاما التغيير العقلاني والمخطط او الانحذار الى الانفلات الامني الكارثي او الخريف العربي (مكرر) هنا لا يجب الانصياع حول ان الامر لا يهم ال جيل زد وفقط الامر يهم كل الغيورين على هذا الوطن كل الايديولوجيات والتيارات والرجال والنساء وحتى الاطفال فاما ان نقوم كلنا لاعادة البناء، والاتفاق على قاعدة مشتركة(الصحة والتعليم والكرامة) او ان نندثر ويقضمنا الصهاينة والامبرياليون والخونة ويتلاعب بنا اصحاب الثورات الملونة ان النظام السياسي القائم الان في امس الحاجة الى نفس شبابية في امس الحاجة الى نفوس وطنية صادقة تحاصر الفساد وتتخد منحى التغيير الحوهري والمنهجي نحو انتقال ديمقراطي حقيقي نحو اقتصاد يبني السيادة والاكتفاء الذاتي نحو القطع مع الريع والولائات نحو نزاههة قضائية حقيقية نحو القطع مع التغييرات والترقيعات السطحية نعم انه امتحان اخر. فهل ينجح المخزن؟ تحية.
(25) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي مقاله-وثيقه تاريخيه عن خطوات استعادة دولة لبنان لل
وثيقه هامه وعلى اسس دستورية لبنانية وخطوات عملية لاستعادة دولة لبنان من الهمجية الفاشية لعصابات ولاية الفقيه المجرم القاتل- وهذا سيكون تجربة عملية يسترشد بها وطنيو العراق واليمن خاصة فيما ينتظرهم باستعادة دولة العراق من ميليشيات ايران المسماة بالشيعية وفي اليمن باستعادة شعب اليمن دولته من عصابات الحوثيين الارهابية عملية عفونات خميني-تحياتي