سيدي لبيب ! أنا اكثر شخص كان كارهاً وغاضباً من صدام واولاده ! لم اقل يوم بأنه لم يكنمجرماً ودكتاوراً وقاتلاً ! أنا كررتها مراراً بأنه كان مجرماً وغبياً في نفس الوقت ! قلتها واكررها بأن العالم كله إن سامحه فأنا سوف لا أسامحه على قتله وإعدامه الأبرياء وخاصة وبالأخص الضباط العراقيين الأبرياء ووووووو قلتها وكررتها فرجاءاً لا تعود وتكرر بأنني مدافع عنه ، لاء إطلاقاً ! هذه نقطة إنتهينا منها ! ولكن وللتاريخ كان له إيجابيات بجانب سلبياته وهذه ذكرتها في كلمة مفصلة وكانت بعنوان : حتى إيجابيات صدام تحوّلت إلى سلبيات ! وأتذكر في وقتها الموقع لم ينشر الكلمة فقمت بتغيير العنوان وطبعاً لا أستطيع أن اجدها ! بحثت اكثر من ساعة ولم اجد الكلمة لأنني لا اعلم في أي عنوان هي ! يتبع
شكراً سيدي الكريم على الإضافة وهي هكذا ، كل رأسمالي ، كل معمم ورجٌل مذهبي ، كل دكتاتور وارهابي ووووو إلخ يحتاجون إلى الوقود والحطب لإدفاء انفسهم والشعوب هي الحطب ولا غير ! لك مني كل التحية ونتمنى عام افضل لك وللجميع !
شكرا جزيلا اعتقد ان الامور ستسير نحو الاسوا اذا توجه الشرع الى احياء الفكر الاخواني الارهابي , هناك رسائل ارسلت الى بعض الدول من قبل تركيا اردوغان بانه قادر اللعب في اي نظام هنا عندما يريد والرسالة الاخيرة كانت لمصر عندما اطلق الدكتاتور السيسي ارهابيي الاخوان من السجون , الدور القادم سيكون على مصر وحكم السيسي الفاشي العنصري الاخواني السلفي .
بمتابعتي لمداخلاتك ، آخذ عليك كونك لا تنشئ لك موقعا فرعيا ، على هذا الموقع التنويري اليساري العملاق (الحوار المتمدن) . فأنت تتوفر على المعرفة والثقافة والمقدرة على الكتابة بموضوعية وإلمام بالمسائل المطروحة في المقالات التي تعلق عليها ، لي أن أقول بأن تعليقاتك أكثر ثراء وإحاطة معرفية ، مما في بعض تلك المقالات ، بالقضايا مدار التناول ، وخاصة في ما يتعلق ( فكريا ) بالتجارب الاشتراكية . لا أستثني نفسي من هدر الجهد في تعليقات فائضة مثلما تفعل أنت ، هي بمثابة مقالات قصيرة (ولي منها في ارشيف التعليقات بموقعي الفرعي ما يكفي لإصدار كتاب في 350 صفحة) ، لكن على الاقل لي موقع فرعي أنشر عليه من حين لآخر . لا أدري ما إذا كان قد سبق لي أن تمنيت عليك إنشاء موقع فرعي خاص بك ، لكن ها أنا أفعل الآن .. فافعلْ .
كلا النظامين كانَ بعثياً، ووصل الرجلان الحكمَ عبرَ انقلابين على حزبيهما، وقامَا بتصفيةِ رفاقِهما. صدام وحافظ عاشَا في القاهرةِ وتأثَّرا بعبدِ النَّاصر. عُرف النظامانِ بالقمعِ والقسوةِ، وماتَ مئاتُ الآلاف في سجونِ النظامين البعثيين. حافظ عُرفَ بدهائِه في علاقاته الخارجية وكانَ أكثرَ وعياً بالحساباتِ الإقليمية والدولية. صدام عُرف بجهلِه وحبِه لاستعراض قوتِه ضد خصومه. قامَ مرة بإرسال فيديو عمليةِ تصفيةٍ شهيرة ضد رفاقه في الحزب إلى الأحزاب والسفاراتِ عام 1979م. سمير عطا: لم يكن لنظام الأسد معارضون كي نتهم الفنانين بالتكويع. المعارضون كانوا في المقابر، أو السجون، أو المنافي، أو الاختفاء. ولم يكن هناك مكان لأي اسم أو وجه أو ذكر، سوى السيد الرئيس. وسلمت شؤون الأدب والإبداع في بلاد نزار قباني وأدونيس ومحمد الماغوط إلى النقيب صابر فلحوط، ومن ثم علي عقلة عرسان. «أسطورة إيلينا فيرانتي» للإيطالية آنا ماريا جواداجني، عالمية توقع باسم مستعار «إيلينا فيرانتي».
(8) الاسم و موضوع
التعليق
د. كاظم المقدادي أسألتك لا علاقة لها بموضوع المقال
السيد علي عباس خفيف المحترم تحية طيبة تسألني: اهذا يكفي لكي تصبح حزبا شيوعياً؟ وتريدني أجيب عليها عنوان المقال يا سيدي هو:- موقف الحزب الشيوعي العراقي من المنظومة السلطوية في العراق والتغيير المطلوب-،وهو يسلط الضوء على جرائم السلطة الحالية، ومنها إحتكار السلطة والهيمنة عليها، ونهب أموال وممتلكات الدولة وتقاسمها كمغانم فيما بين أحزابها المتنفذة. وبالتالي فان الموضع لا علاقة له أصلآ بما طرحت حضرتك من أسئلة لا من قريب ولا من بعبد وشكراً
تحية للدكتور المقدادي وبعد اذنه اود التعليق على تعليق رقم واحد، فمن من الصعب حل شفراته الاصعب من اللغة الصينية لقارئ محدود الفهم مثلي ولكنه فضولي يحب التعلم وصعب علي الامر فهو يقول ( ان حقيقة الصراع الطبقي متغيرة بالحدود التي يمنحها تطور الراسمالية ) ولاعرف كيف تطبق هذه المقولة على العراق ونحن بلا صناعة ولا رأسمالية وتواجه اي حزب واية حركة سياسية فيه كيفية التعامل مع دولة غائبة فاسدة فكيف يمكن ربط الصراع الطبقي بدرجة تطور الرأسماللية في العراق دولة مزقتها الميليشيات والفساد الاداري وغياب مفهوم الدولة اساسا و نقل مقولة لكاتب اسمه هابرماس مقولة ( ان عصرنا هو افضل وادق تمثيل للصراع الطبقي الذي وصفه ماركس بعد تحول الافقار الى سياسة عالمية -امبريالية- ) ولاشك في صحة هذه المقولة فهاهي الهند والصين وكوريا واندونيسيا يموت فيها من الفقر ملايين كل عام . اما ماتنهبه الميليشيات الايرانية المتحالفة مع المافيات السلطوية في وزارات الدولة ما هو الا دليل على ذلك وعليه علينا التحول لمصارعة الامبريالية الاميركية بدل ميليشيات الفساد ..ومنه فيخطئ الحزب الشيوعي في العراق بنسيان الامبريالية .
تحية للاستاذ مقلد مشروعكم يأتي في الوقت المناسب حيث ان لبنان ولاول مرة و منذ 50عاما مهيأ اليوم لفهم اهمية الدولة وهناك شبه اجماع ان تكون الدولة اللبنانية وطنية وعلمانية وديمقراطية..لقد وعى الجميع تنمر الطائفية السياسية ودمارها الذي عم على الجميع عند سيط تها على الدولة كان اخره الولائية لحزب الله وقبلها القومية بعثية وناصرية باسم الحركة الوطنية وقبلها المارونية ..ولكل منها دعمها مالا وسلا حا..وصفىا الحال اليوم ان لبنان فقير مهدم ومنه الدرس والوعي والفهم بدو التخريب للايديولوجيات و باهمية الدولة الوطنية المعاصرة القائمةعلى العلمانية (أي غير خاضعة لعقيدة اوايديولوجيا) وصفة الديمقراطية بشكليها السياسي والاجتماعي ( أي لافرض وقيد تفرضه الدولة على الحريات) . ولبنان هو اكثر بلد عربي مهيأ اليوم اقامة نموذج الدولة العصرية اي العلمانية الديمقراطية كما ان فهم مفهوم الدولة المعاصرة هو اعقد واهم سؤال يواجه شعوبنا العربية..ولاغرو ان اوربا صاغته على مدى 300 عام لتحصد نهضتها الحالية، وتجربتها تقول ان الدولة المعاصرة هي االاداة والالة والعقل القائد للتحضر وعكسه النظم المؤدلجة ستؤدي للتخلف وتحية
الاخ نيسان..هذه المرة الثانية اقرأ لك ان لصدام ايجابيات وليس فقط سلبيات والواقع اردت سؤالك في المرة الاولى عنها وياحبذا لو تذكروا ا لنا بعضا منها الان لكي يتم فهمها وتقييمها فربما امورا لانعرفها وغابت عنا رغم ان قصة صدام معروفة بكل تفاصيلها ومنه ربما كي نعرف ربما للطغاة بعض الحسنات مثلا الاسد اكرم الجواهري وبعض الشعراء وآوى المعارضة العراقية للنظام ومنه يذكره المعارضون العراقين بالخير ..ولكن ذلك كان على حساب الشعب السوري ومنه ضيق التقييم لطغيان الاسد على شعبه على الاقل من جانب المعارضين العراقيين ..ولكن المشكلة مع صدام اوسع واعمق فسمعته تجتاح العالم العربي من المغرب الى مصر والى لبنان والاردن ..وحتى قبل اشهر وكنت في القاهرة وكلما صعدت تاكسي ويعرف اني عراقي ارى السائق يسبح باسم صدام ويشيد بعروبته بشجاعته ..امر يثيرالسخرية ..نعم شجاع بدليل اختبأ في حفرة وسلم نفسه ذليلا مهانا للاميركان وعروبيا كان يوزع الدولارات عربيا لشراء الاصوات الرديئة اعلاميين وصحافيين وجعلوه بطل الامة ، دمر العراق ..استلمه بلدا معمرا وتركه خرابا وجائعا ومدمرا اسوء حالا من الصومال فيا للشجاعة وللعروبة
مساء الخير الأخ علي سالم معظم كلامك صحيح واتفق معاك لكن احب أن الفت انتباهك ان صاحب اليوتيوبر الذي اشرت اليه ويسمي نفسه المؤرخ العربي الجديد هو اخواني حاقد وتابعت بعض حلقاته وفيها الكثير من الاكاذيب والمغالطات
قول اليوتوبر ان عبد الناصر الاغبر كان يستعين بشيوخ ومشعوذين ودجالين وسحره لسؤال الجن والعفاريت عن حل مشاكل مصر الاقتصاديه والعسكريه والسياسيه ... الخ المعذرة من يصدق هذا الهراء انا لا اثق بما يقوله الاخوان عن الحقبة الناصرية ورموزها تحياتي جلال
السلام عليكم تحية طيبة مقالة جميلة فيها الكثير من معلومات وافكار جديدة. لكن ملاحظة وسؤال.. التقلبات التي يدعيها الشرع قطعا لم تأت من بنات افكاره. وإنما من دفع خارجي برأيي. وهذا الدفع او التأثير الخارجي لابد ان يكون تركيا. فمن غير المعقول ان يأتي شخص ذو محيط ضيق كل خبرته هي زرع العبوات وذبح الناس واطلاق الدعاوى التكفيرية ويتحول بين عشية وضحاها الى رجل دولة. اي الى العكس تماما من كل ما كان يفعله قبلها. إن مثل هذه التحولات لا تأتي من فراغ بمبادرة شخصية هكذا لا على التعيين من المتحول، هذا من ناحية. من الناحية الثانية لم يوضح لنا الكاتب كيف تحولت -جبهة فتح الشام- الى -هيئة تحرير الشام- ؟ هذا سؤال مهم وهو مما تحاشى او ربما عجز الكثير من الكتاب والصحفيين الاجابة عليه. وعلى الشبكة بالمطلق لا يوجد شيء يمكن الاستدلال به حول الموضوع. وكنت اود ان ارى الكاتب يفيدنا بجواب واضح عليه لان التحولات كما ذكرت اعلاه لا تأتي هكذا من فراغ.
وانت وأحبابك وقراء الحوار وكتاب الحوار والعالم بخير أخي نيسان للأسف ثقافة جمعية بعافية شويتين وصعب أن تظهر قيادة واعية تربية تلك الثقافة ومن العجب تتغير الدول التي باعت للشعوب إيدولوجية خير أمة أخرجت للناس صار بائع الأوهام ع طريق مختلف بفضل آبائه الذين تمت عملية تجهيزهم وتعليمهم وتثقيفهم بعيدا عن خبلان البقية الباقية ف الأغلبية تعلمت بالخارج ف أوروبا وأمريكا أو تم تعليمهم ع مستوى واعد في بلدانهم باقي ما بقى من الشعوب التي ابتلعت الطعم مصيرها مجهول بل لعبة الكبار والأشرار من بين أبنائها عام ملؤه الأمل والصحة والهدوء أخي تحياتي
اهلا استاذ هانى واخبار مصر المفزعه الكارثيه , شاهدت على اليوتوب فيديو ليوتوبر مصرى اسمه ( المؤرخ العربى الجديد ) ويتعرض لفتره حكم عبد الناصر السوداء الكارثيه , ارجو ان تشاهد هذا الفيديو لانه صاعقه على مصر ومستقبل مصر وناس مصر المساكين , يقول اليوتوبر ان عبد الناصر الاغبر كان يستعين بشيوخ ومشعوذين ودجالين وسحره لسؤال الجن والعفاريت عن حل مشاكل مصر الاقتصاديه والعسكريه والسياسيه , كانوا يسموها جلسات تحضير الارواح والاستعانه بملوك الجن والشياطين من اجل سؤالهم عن كيفيه اداره البلد المخروب , على ماأذكر فأنه كان يستعين بالجان فى حرب سبعه وستين لمعرفه احسن الخطط لهزيمه اسرائيل ؟ الغريب ان كل خطط الجان كانت فشنك وفاشله ولم ينجح الجن ابدا فى اى شئ يساعد مصر المخطوفه , المصيبه ان عبد الناصر المجذوب كان يقوم بجلسات تحضير الارواح كل فتره حكمه وكان يساعده رجال المخابرات التنابله وسامى شرف العبيط وغيرهم من المعتوهين البلهاء وامتدت جلسات الارواح لفتره المنكوب الرئيس الساداتى وحتى اوائل حكم حسنى مبارك ( البقره الضاحكه ) ؟ اه ياأمه ضحكت عليها الامم
(19) الاسم و موضوع
التعليق
المتابع الجديد مقالة رائعه عن فرادة التنوعية السورية الزاهية-مع ق
مع قصة حلوة لي قبل 70سنه صارت سوريا الطيبه بطلتها-في 1شباط 1955اشتركت بمظاهرة ضد ماصصار يسمى حلف بغداد ولان ىوري سعيد كان قذرافقدجمع حكومته وقررتخصيص 83دينارا لنصب مشنقة لي بملتقى شارع الفضل بغازي ببغدادلذالك قررت المحكمة الكبرى ببغداد في 2تموز1955بالاعدام حتى الموت-ولكن لقربنا من نهاية الحرب العالمية الثانية وانتصارالدمقراطية على النازية الفاشية فقدهبتحركة تضامن عالميه كبرى لانقاذحياتي فسقط حكم الشنق في30اب55 فشاط القذرنوري فضم اسمي لقائمةتحتوياسماء لكبار مناضلي العراق الوطنيين والدمقراطيين منهم طيبي الذكر توفيق منيروكامل قزانجي وزكي خيري واخرين وصرت العاشر فيها ممن اسقط نوري سعيد جنسيتهم العراقي ةتقرر وهم في المعتقل ببغداد ابلاغهم ونفيهم-وكانت خطوتنا الاولىهي اتفاقناالصارم على رفض اسقاط عراقيتنا والتشبث بالوطن-وفي يوم شتوي حزين نقلنا من موقف السراي الى سجن بغداد المركزي في رياضة الاعدام وفي بعض من يوم اخذوا يستدعونا واحدا واحدادون رجوع المستدعين للباقين فكنت المستدعى الاخيرواذابي امام هيئة عسكرية كبرى ابلغتني باني سالقى خارج ارض العراق لانه لم يعد وطني وبعد عنادوجدت سورياخياري الاوحد
(20) الاسم و موضوع
التعليق
المتابع الجديد اعتذر عن الاسترسال فقط تعبت والتسعين سنه لها حوبته
تحياتي للقارئ الكريم-مع تهانيي بعيد الميلاد الكريم المبارك لجميع البشر مثل تهانيي بالسنة الجديده 2025 وتمنياتي لجميع البشر بسنة حلوه يلفها السلام وحسن الجوار والتقدم العلمي والثقافي والانتاجي والاستهلاكي-وكل عام وانتم بكل الخير كل العالم ومنهم العرب اليهود الجيران-تحياتي
(21) الاسم و موضوع
التعليق
المتابع الجديد يتبع-علينا اذن ككتاب بل ومعلقين توعية ناسناليكونوا
بشرا -التوعية تبداء من جيراننا في محلتنا والحي بانهم بشر وهم مثلنا ونحن مثلهم رغم التسميات الموروثه من عهود البربريه والتوحش -خصوصا الاسلامي-التي تقول المسلون وحدهم طاهرين والعرب وحدهم الاشراف والصابئي نجس وكذالك كل ماهو غير مسلم وكان للاسف لاجدادنا واشقائنا اليهود قصب السبق في تسميتهم بالنجاسة والتي تطورت وصارت اليهود اعداء ودولتهم -اسرائيل الد الاعداد وكلمة الوطنية اليهودية-اي الصهيونيية اشنع كلماتنا المتداوله حتى اصبحت شتيمه مابعدها شتيمه فكل من حاول قول كلمة حق بحق اقرب اقربائنا انسانيا اليهود =يعتبر متصهينا في حين كلمة الصهيونية والتصهين كلمات كريمه ومشرفة ولكنها متعلقة باخوتنا بالانسانية اليهود انا رجل طاعن في السن-بالتسعين من العمر وقد ولدت بمدينة خانقين العراقيه الرائعة الجمال في منتصف الثلاثينات وهي مدينة ووسط اجتماعي زاهي وكان ابي من جنوب العراق وامي من قبيلة لم تكن تعرب حتى الانتساب اليها لان امها كانت بياتيه تركمانيه وجدتها كرديه ولها منها اقارب كثر وكان الناس يتكلمون بالعربيةوالتركمانية واحيانا بالكردية وكانت دياناتهم موزاييك وجيراننا يهود ولكنني حين كبرت وحصلت الدكتوراسقط
(22) الاسم و موضوع
التعليق
المتابع الجديد نحن محتاجون للانتماء البشري وليس للعرقي-العنصري
وسيكون وعينا وتشبثنا بانتمائنا للانسانية دافعا للانفتحاح على منجزات العالم وخاصة الحضارة الانسانية الجديده في الثلاث مئة 300سنة الاخيرة في الغرب السعيد في اميركا واوربا ووصل شعاعها خصوصوا لليابان وكوريا الجنوبية وماليزيا وسنغافورا وفرموزا وهونكونغ وامثالها وهي تبدا بجعل العلم ومنطقه واسلوبه في التفكير والعمل والتعامل والعمل ومنطلقه التصنيع والتكنولوجيه التي اخذت تعم حياة البشر المتحضرين الذين بداؤا حياتهم الجديديه بالابتعاد عن لبؤس العشائري والزمري العنصرية واخترعوا مفهوم المجتمع بل -كما الاوربيين-مفهوم الاتحاد الذي هو بداية الوصل للبدايات الاولى ولكن ليس بالتوحش البدائي ولكن بالرقي الحضاري-كم هو ضروري -يااستاذ ادم المحترم ان نساهم وبفعالية للتوعييى بالانتماء البشري لان ناسنا حتى الكثير منهم ممن وصل الى ديار مجتمعات البشر لازالوا ليس فقط بهائما لاشد الاسف وانما لازالوا يفكرون بان مهمتهم -التاريخيه-مااوصاهم به البدوي البربري محمد بافناء اليهود الانجاس-لذالك يكون منطلق الكاتب منا هو بما ان الكاتب مثقف فعليه واجب التوعيه لجعل ناسنا بسبب الدين والعرقيه والتبقيه باكثريتهم بهائم فعلينا
تحية مجددة أستاذ كشكولي حول سؤالك (برأيك، هل يمكن لدولنا العربية استلهام عناصر من هذه التجربة وتطبيقها بشكل يتناسب مع ظروفها الخاصة؟) أجل ممكن ، ولكن بشرط أساسي ، ألا وهو ضرورة إحداث تغيير جذري في مجتمعاتنا ، وهذا للأسف غير متوفر حتى الآن ۔-;- مجتمعاتنا ، للآسف ، لاتزال تحكمها طبقة هجينة ، رأسمالية إقطاعية ، وهي لذلك متذبذبة ۔-;- هذا ما يفسر تلك الإزدواجية التي تخترق كل مناحي حياتنا ، الإجتماعية ،الإقتصادية ، السياسية والثقافية ،وحتى العمرانية ۔-;- والتي تسميها الأيديولوجيا المسيطرة - وهي بالمناسبة أيديولوجية هذه الطبقة الهجينة نفسها ،الأصالة والمعاصرة ۔-;- يعني قدم ، في الماضي وقدم في الحاضر ۔-;-إنه المسخ بعينه۔-;- عرفنا في خمسينيات القرن الماضي ، محاولات ، في مصر والعراق ، لرأسمالية الدولة ، لكنهما فشلتا ۔-;- أكيد ، هناك أسباب ، داخلية( عجز البورجوازية الصغيرة ، عن الحسم في التوجهات ، على عكس الصين التي حسمت خيارها نحو تعميق اصلاحاتها وتغييراتها) ،وأسباب خارجية ، كالحروب التي خاضتها مصر وانهكتها ، ونفس الشب مع العراق۔-;-