نعم سيدي كلامك صحيح ، دوماً اكرر بأن الطفرة الوراثية التي حصلت للإنسان كي يتطور عن باقي الحيوانات كانت جينة خبيثة وليست حميدة ! والدليل على ذلك اول ما ادرك الإنسان بدأ يتقاتل مع أخيه الإنسان من اجل كومة قش او قطعة ارض بالرغم من إن العالم كان فراغ وفاض في بادىء الأمر ! وأكثر الأشياء او أولها التي طورها الإنسان كانت أدوات القتل ! ومن يومها إلى الآن القتل هو الهدف الرئيس لأغلب الوحوش ! وأضاف الطين بلة عندما اخترع الجنة والنار ! هذه لوحدها اكبر مصائب التاريخ ! تحية واحترام
مرحبا رفيق عندما دعا لينين الشيوعيين الاشتراك في الدوم لم تكن حينها وسائل تواصل بين الناس ولا منابر لكي ينشر الشيوعيين عليها سيتستهم ويروجوا لأفكارهم ونسبة الأمية تكاد تكون 100% ولا انترنت ولا قنوات تلفزيونية لذلك دعاهم للاستفادة من الدوما والدخول فيها حتى بمندوب واحد لكي يستغلوا هذا المنبر لنشر افكارهم والدعاية لها وفضح النظام والطبقة الحاكمة .. لكن اليوم، من الحماقة اللهاث للدخول في برلمان المافيات المجرمة اليوم يستطيع الشيوعيون استغلال الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي و القنوات التلفزيونية للترزيج لسياستهم اذا عندهم سياسة واحة متميزة عن الخطاب الشعبوي والرجعي لا تستطيع اي جهة منعهم من ذلك ولا حتى القوى العظمى
سأعلق على جزئية وردت في تعليق الأستاذة ماجدة منصور ت1 تفضلت بالقول - أقود سيارتي في الشوارع العريضة و أرى الكاميرات التي تحبس علينا حتى النفس الذي نتنفسه وأدخل الى المول لأتبضع طعامي والكاميرات اللعينة تلاحقني بكل مكان.أليس هذا تضييق على حرية الإنسان وإزدراء له؟-
بفضل هذه الكاميرات استطاعوا رصد تحركات عصابة ارتكبت 17 جريمة سرقة خلال ثلاثة شهور وبفضلها استطاعت الشرطة القبض على شاب يصوّر الفتيات خلسة وبفضلها أيضا قبضوا على رجل اعتاد على مفاجأة سائقي السيارات بحركات خبيثة متهورة خلال قيادة سيارته أدت إلى بعض الحوادث المؤسفة وبفضلها أيضا اكتشفوا محاولة اغتصاب طفلة وو... الكاميرا لصالح الإنسان وبفضلها رأينا المجازر التي ارتُكِبت بحق إخوتنا العلويين والدروز هؤلاء فقط، الخارجون على القانون يخافون الكاميرا
الكاميرا عزيزتي أمان لك امشي في طريقك وانسي أمرها تماما
من جهة ثانية القرد: رغم أنه يوصف بالقبح والشؤم إلا أن وجهه يثير في نفسي العطف والشفقة وأول مقال كتبتُه كان عن القرد القرد والكلب أحب الحيوانات إلى نفسي نعم الحيوان المدجن بكل أنواعه خير رفيق للإنسان احترامي
(4) الاسم و موضوع
التعليق
سمير آل طوق البحراني شكرا على هذا التحليل المنطقي والعلمي
من أقوال تشارلز بوكوفسكي في الرابعة صباحاً ، عندما كان كل شئ صامتاً يمكنني سماع جذور وحدتي تنمو ..،،،!!!! نحن لم نطلب السعادة فقط جرعة اقل من الألم…! احياناً تشعر بأن مجرد وجودك علي قيد الحياة اشغال شاقة!! هل تكره البشر ؟؟ لا ..لا أكرههم ولكني اشعر بتحسنٍ كبير حين لا يكونون بقربي تمسك جيداً بأولئك الذين لاحظوك عندما لم يرك احد ..!! أينما يذهب الحشد (مو الحشد الشعبي) …أ ذهب في الاتجاه الاخر انهم دوماً علي خطأ..!!! لكي يسترجع الأنسان عافيته و مزاجه.لابد له من اجازة يعتزل فيها البشر لمدة ستة اشهر علي الأقل مرتين في السنة ..!! بعد هذا الكم الهائل من الكآبة لا بد من تلطيف الجو قليلاً نشر و تفلسف احد المليونيرية و قال ينصح الفقراء و عامة الناس و يقول لهم إذا أردت ان تغير حياتك و تصبح مليونيراً او غنياً عليك اولاً ان تبدأ يومك بالنهوض باكراً و الخروج من البيت في السادسة صباحاً …فرد عليه احد الأخوة المصريين و يبدو بأنه كان عاطل عن العمل …..اخرج الساعة ستة الصبح اروح فين ؟؟؟؟
(6) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان لماذا الكلب و الحصان والحمار افضل واعقل من الانسان
الاخ نيسان والحضور الكرام هناك جوابا ملموسا لهذا السؤال ان هذه الحيوانات لاتقتل بعضها لحسد او سطوة او سرقة واي سبب كان مما يؤهلها لاعطاءها صفة انها افضل من الانسان اما كونها اكثر عقلا فلكونها لاتعتقد انه اذا قتل حصان حصان فانه سيكافأ بالذهاب بعد موته الى الجنة وينعم بالحور والخلود والغلمان انها اذكى واعقل من هذا الانسان مع التحية للجميع
سيدتي لقد بتروا تعليقي لأنه خالف قواعد الحلف الأطلسي ! أنا في حلف وارسو فكيف أتجاوز حدود الناتو ! لاء عيب ! المهم سوف أقوم بتعديل خط سيري من جديد !
هل تُصدقين إذا قلت لك إنني لا اخرج من البيت إلا للضرورة القصوى ! هل تُصدقينني إذا قلتُ لك لا أستطيع أن اجلس مع شخص لأكثر خمسة دقائق !لا أستطيع أن ارى احد ! كل شيء أضحى باهتاً وتآلفاً ! يعني منظر القادة الأوروبيين الذين ينتقلون لأكثر من ثلاثة سنوات من بيت لبيت ومن دار لدار ومن زنگة إلى زنگة ومعهم المهرج فهل تعلمين ماذا يريدون وماذا يفعلون ! والله رإسي صاير دهول ! ماذا يريد هذا الأهبل الألماني كي يحرق دولة كألمانيا من اجل أربعة روسيين في الدونباس ! ماذا يريد البريطاني وماله ومال الدونباسيين ! هذا الفرنسي المكفخة خلي يشوف وين وصلت باريس قبل أن يحارب الروس في الدونباس ! راح اتشوفين إذا لم يلجمهم ترامب فسيشنون حرب عالمية في أوروبا ! خليها سكتة والله تعبنا من هذا العالم الاهوج !
اسمها الحقيقي Amantine Dupin. كتبت «في يوم ما سيفهمني العالَم أكثر، إن لم يأتِ هذا اليوم سأكون قد فتحت الطَّريق لامرأة أُخرى»، ولبست أزياء الرّجال ودخنت السّيجار. والرّائيّة الرّومانسيّة الإنگليزيّة Emma Blair مِن Glasgow، رجُل يُدعى Iain Blair، يكتبون بأسماء مستعارة ولكلٍّ سببه، «بلير» آخر الرّائيّ الإنگليزيّ Eric Arthur Blair الاسم الحقيقي لـ«جورج أورويل George Orwell»، رائعته بُستان الحيوان، و Mark Twain، ليس سوى «سام أو سامي أو صمويل Samuel Clemens»، في حين الرّائيّ الفرنسيّ Stendhal استخدم ما لا يقل عن 170 اسماً مُستعارا، مِنها اسم Stendhal أصله ألمانيا، أخفى بإتقان اسمه الحقيقيّ «مريم Marie Henri Beyle» أبرز وجوه الأدب الفرنسيّ، رومانتيكيّ رائعته الأحمر والأسود le Rouge et le noir (عام 1830م). الشّاعِر الفيلسوف البرتغالي Fernando Pessoa، استخدم 75 اسماً. بدوي الجبل والشّاعِر القروي والأخطل الصغير، العلويّ «علي أحمد سعيد»، باسم أدونيس. الرّائيّ الجّزائري الذي يكتب باللُّغة الفرنسيّة «محمد مولسهول» نشر رواياته باسم زوجته «ياسمينة خضرا»، وكان ضابط في الجّيش الجّزائري،
يقول احمد فؤاد نجم لو جمعت تبرعات للفقراء تبقي طيب و مؤمن و محترم لكن لو سألت إيه السبب في فقرهم تبقى يساري و ملحد وابن كلب الجميع في كل العالم يتغني بالفقير و خصوصاً الأديان و رجال الطين و القطران و النيكوتين (المعممين) يتغزلون بهم ليل و نهار و عندما تنطفئ الانوار و تسدل الستائر يدوسون عليهم و يتبولون فوق جثثهم …الرأسمالية تزدري الإنسان بطرق شيطانية. والأديان تزدريه وجهاً لوجه و هو راضي و فرحان و سعيد هناك فئة او نخبة استطاعت ان تستعمل وعيها بشكل حقير و غير إنساني لاستعباد و ازدراء و خوزقة الفئات الاخري و جعلها ترضي بخازوقها و تمجده و تعتبره رفعة و وسام شرف لها و أنها محسودة
نعم...نحن نعيش بمرحلة سوداء من تاريخنا البشري حيث يتم فيها قهر إنسانية الإنسان أمام أعيننا وعلى مرأى العالم لدرجة أن الإنسان قد دخل لمرحلة مظلمة من الإكتئاب النفسي الذي لم يعد ينفع به علاج أو دواء!!!0 نفتح أعيننا على مصائب و نغمضها على بلاوي فنتحسر و نلعن اليوم الذي قلبت به التكنولوجيا حياتنا رأسا على عقب لدرجة أننا فقدنا علاقاتنا الإنسانية و التي تحولت لكبسة زر بلاستيكي على أجهزة إلكترونية تتجسس علينا ليلا نهارا0 أقود سيارتي في الشوارع العريضة و أرى الكاميرات التي تحبس علينا حتى النفس الذي نتنفسه و أدخل الى المول لأتبضع طعامي و الكاميرات اللعينة تلاحقني بكل مكان...أليس هذا تضييق على حرية الإنسان و إزدراء له؟؟ أليس قتلنا بالجملة في معظم أرجاء العالم هو إزدراء صارخ لإنسانيتنا!!0 و الله يا أستاذ أنا بصدد شراء كلب و هرة و ببغاء و شوية بلابل كي أعيش معها فصداقة الحيوان أفضل مليون مرة من صداقة البشر0 بعد كارثة كورونا أصبحنا أشد عزلة و توحشا و إنكماشا و إكتئابا لدرجة أننا أصبحنا نخاف من اليوم القادم0 لقد أصبحنا نترحم على أرواحنا التائهة في عهر هذا الزمن الباطل إنه زمن موت الإنسانية0 شكرا
الصَّحافيّة Kaitlan Collins (بنت 33 ربيعاً)، مُقدِّمة برنامج The Source with Kaitlan Collins، غِبّ وصف رئيسها السّمسار الإباحيّ «ترامب» على عتبة عُمر الـ80 خريفاً، على مِنبَره Truth Social، يوم الجُّمُعة 5 كانون1، برسالة مُطوّلة مُتطاولة بأنها “غبيّة ووقحة” مع ارتكابه خطأ بكتابةِ اسمها، ردّت بست مُفردات فقط، بأنَّ سؤالها بشأن التكاليف الجديدة لقاعةِ الرَّقص التي يجري بناؤها في الجَّناح الشَّرقيّ للبيت الأبيض، وتهديداته لفنزويلّا، خلال مُشاركته في افتتاح كأس العالَم 2026م في واشنطن: “تِقنيَّاً سُؤالي عن فنزويلّا Technically, my question was about Venezuela”.
(14) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم تصحيح لا علاقة لإيران بنظام السودان الاخوانجي
كان هذا النظام، المدعوم أولياً من محميات الخليج الصهيو امريكية وكان استكمالا لنظام الإخوانجي النميري والاهوانجي الأشهر حسن الترابي ثم من الإمبريالية الغربية، ينفذ سياسة «فرق تسد» الكلاسيكية
ما زال مَن يغمز إبداع الكاتبات والشَّواعِر بأن «وراء كلّ أديبة عظيمة رجل يكتب لها». «نزار قباني»: “اِسمي أنا؟ دعنا مِن الأسماء/ رانية أم زينب/ أم هند أم هيفاء/ أسخف ما نحمله يا سيّدي- الأسماء”. طلب ناشر سلسلة «هاري بوتر» من مُؤلفتها أن تستخدم الأحرف الأُولى من اسمها J. K. Rowling لإبقاء هويتها مُبهمة. جملة «الفرزدق» حين قيل له إن فلانة تقول الشعر، فأجابهم: “إذا صاحت الدّجاجة صياح الديك فاذبحوها»، «عبّاس محمود العقاد»، يرى قصور المرأة في الملَكة الفنيّة والملَكات الذهنيّة على تنوعها، الشّاعِر الأنگلوأميركي حائز جائزة نوبل Thomas Stearns Eliot في رسالته لصاحبه «عزرا Ezra Pound»: “لا يوجد سوى نصف دزينة من رجال الأدب، ولا توجد نساء، يستحقون النشر”، وكتب مُواطنه الرّائيّ Norman Mailer “أشكُّ بوجود كاتبة مُثيرة حقًا حتى تصبح أوَّل بائعة هوى وتروي حكايتها”.
لـ«يُوسُف أسعد داغر»، “معجم الألقاب والأسماء المُستعارة” لـ«فؤاد صالح السيد»، والمُستعار Pseudonym اسم بديل، اللَّقب مثل «الجّاحظ» البصري لجحوظ عينيه، و«المتنبي» ادّعى النبوّة؛ أسماء قلميّة أدبيّة Pen name. «محمد حسين هيكل» روايته “زينب” باسم “فلاح مصري”، ونُشرت بعُنوان “غادة الزّاهرة” أو “حسن العواقب” باسم “فتاة مصريّة”، عندما لاقت “غادة الزّاهرة” القبول الحسَن، استخدمت الرّائية اسمها الحقيقي في الطبعة الثانية، ولم تكن سوى زينب فوّاز لبنانيّة استوطنت مصر. الأخوات Brontë الثلاث بأسماء رجاليّة مُستعارة: Anne، وEmily، والكُبرى Charlotte التي ذكرت: “لم نكن نحب أن نعلن أننا نساء، لأننا كنا نحمل انطباعاً غامضاً بأن الكاتبات مُعرَّضات للنظر إليهن بتحامل”. غربة Alienation رؤيا Visionary إشكال Problematic. كتبت «مي زيادة» تحت اسم إيزيس كوبيا وعائدة، ففُتحت لها أبواب جريدة “الأهرام”، كانت أوَّل امرأة تقتحم القلعة الذكوريّة، والكاتبة عائشة عبدالرّحمن، اتخذت من «بنت الشّاطئ» اسماً مُستعاراً لها، تجنبا لرفض العائلة اشتغالها بالصّحافة والأدب كبنت الهُدى والمُغنيّة نورالهُدى،
قتلوها لأنها لا ترتدى الحجاب فى هولندا فوجئت اليوم بهذا الخبر المحزن جدا : ليدى Ghada Elsaadany اخبرتنا بما يلى : بنوتة جميلة وبريئة (ريان النجار ) - 18 سنة - تعيش فى هولندا مع عائلتها وجدوها فى بحيرة ولقوها متكتف أيديها ورجليها . جريمة القتل أرتكبها أخويها وأبوها لرفضها لبس الحجاب وظهرت فى سوشيل مديا (صفحتها) بدون حجاب ، فكانت العقوبة لأنها عائلة متشددة (حدود الله !) لا أصدق لأننا نعيش فى هذا الزمن وهذا العصر وفى مجتمع مفتوح (حرية لبس أو عدم لبس الحجاب ) ..عندى صدمة ..ربنا يرحمها وينتقم منهم بأشد عقوبة . إليكم الفيديو كاملا : https://www.facebook.com/reel/1273896458108135 --- أنظر مقالى : مجدى سامى زكى : يسقط الحجاب https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=770598 -- وتعليقات الأساتذة الكبار . مع خالص التحية وفائق التقدير. Magdi Sami Zaki
نعم ان المال السياسي قد يكون له دوره الذي لا ينكر وخصوصا عندما يكون الوعي الطبقي ضعيفا او معدوما لدى الناخب. وجزء من المسؤولية يقع على عاتق حشع لاهماله التثقيف الطبقي بين الجماهير وضعف فعالياته الجماهيرية او على منصات التواصل الاجتماعي او انعدام الوعي الطبقي لدى قطاعات واسعة من الحزب اساسا وخصوصا قيادته. وبالرغم من انتخاب ممداني اليساري عمدة لنيويورك فان شبيبة نيويورك الشيوعية لا يرادها الوهم بامكانية تحقيق الديموقراطية في ظل النظام الرأسمالي ولذلك يدعون الى تحطيم هذا النظام كما يظهر هذا الفيديو https://www.facebook.com/reel/758528713925648/?mibextid=rS40aB7S9Ucbxw6v واني اقترح على شيوعيي الانتخابات-العملية السياسية ارسال وفد الى نيويورك للتعلم من شبيتبها معنى الرأسمالية (واهل مكة ادرى بشعابها), اولا, واستحالة تحقيقها في ظل الرأسمالية, ثانيا. وهذا الدرس لن يتعلموه لا في مقرهم القديم او الجديد. واني افترض هنا الرغبة والقدرة على التعلم. فكلنا يعلم ما قاله لينين عن سطوة العادة وقوتها!
اود ان اضيف ان حجة الحشع (البائسة فعلا التي سيبدو انها ستكون تبريرا ازليا لاية خسارة قادمة اللهم الا اذا حدثت معجزة ولكننا نعلم ان زمن المعجزات قد ولى ومات) بعدم امتلاكه للمال كعامل في خسارته الانتخابات ,رغم امتلاكه له ولكنه يسيء استخدامه ببناء مقر جديد وكان بامكانه انشاء قناة يوتيوب كبديل بتكاليف شحيحة والوصول الى جماهير اوسع بكثير, والحزب يجب ان يتواجد مع الجماهير وليس في مقرات كدليل استعراضي رأسمالي على الفخفخة والابهة الفارغة وكأنه شعور بالنقص يتم التعويض عنه بانشاء المقرات وتحويل الحزب الى حزب المقرات وليس حزب الجماهير, امر مرود للاسبات التالية: 1. عمدة نيويورك اليساري زهران ممداني فاز رغم ان نيويورك هي مدينة الاثرياء واصحاب الملايين بل والمليارات, وبالرغم من الامكانيات الدعائية والسياسية الهائلة لرأسمالية نيويورك. 2. هناك شخص او لربما اكثر حصلوا على مقعد او مقاعد في الانتخابات الاخيرة رغم شحة المال لديهم. 3. الثورة الكوبية حققت الانتصار على اعتى نظام رجعي, نظام باتسيتا, بفعل بضعة عشرات من الثوريين وبمال لا يذكر. يتبع
أهلا د. لبيب ما قصدته في مقالي هو استلام الحكم. كان الموديل في السابق بالانقلابات العسكرية لم اوضح ان الكثيرين حتى من قياديي حشع كانوا متوهمين بأن الحزب يهدف لاستلام السلطة ولحد اليوم التقى ناس يلومون الحزب لعدم سعيه للحكم حشع سياسته واقعية في هذا المجال في عدم السعي لاستلام الحكم لان العواقب ستكون وخيمة لكنه ينحرف عن مبادئه عندما لا يسعى لقيادة المجتمع و لا يسعى لتحقيق اهداف الكادحين لا البروليتاريا الغير الموجودة في العراق لا لم يطرح حتى مشاريع اصلاحية، كلها وطنيات جوفاء حاله حال المليشيات و ادعياء الوطنية الفارغة
الاخ حميد تعليقي اعلاه جاء على ماورد في مقالك واقتبس منه ( فالحزب لم يضع نصب عينيه أبداً هدف السيطرة على السلطة أو قيادة المجتمع بشكل جدي، مما يجعله بعيداً عن الأهداف التقليدية للأحزاب الثورية الشيوعية التي تتمثل في إقامة -ديكتاتورية البروليتاريا-. يبدو أن الحزب يتبنى حالة من الرضا تجاه واقعه الحالي، على الرغم من كم الانتقادات التي توجّه له بسبب هذا النهج، وهو أمر يُفسَّر بأنه انعكاس لتواضع أهدافه الحالية التي لا تتماشى مع الطموحات الثورية الشاملة.)
ان مصطلح السيطرة على السلطة لقيادة المجتمع هو انقلابي صرف ..ومن ناحية المنهج النظري للبلشفية طرحكم صحيح وهومنهج كل الاحزاب الانقلابية ( وحتى لو ينجح ستبدأ العركة بعدها وتنتهي ان يخرج مثل ستالين ( صدام التكريتي في العراق) يصفي الجميع ويقيم مخابرات ليقود الامة) ..مالخطأ اذا اراد الحزب الشيوعي استخدام الديمقراطية وطرح برنامج بناء وطني لاصلاح الدولة ..هل وقتها يصبح حزبا غير ثوري وغير ماركسي ..ومافرقه عندها عن البعث والاخونجية الانقلابية
ان امتلاك ناصية اليات وادوات ديمقراطية هي القضية ولاتزعل لنقد
شكرا رفيق آدم على التوضيح والرد على تعليق د. لبيب المتعصب النيولبرالي لم أرد على د. لبيب ماذا حصل حشع من كل هذه الوطنية المفرطة التي يمارسها؟ لماذا شعبية الوطنيين المبتذلين أعلى؟ ألقاك على خير
الاخ حميد يقول في المقال : أن الحزب الشيوعي العراقي تخلى عن هويته الطبقية وتحول إلى قوة سياسية باهتة دون مشروعها الجذري والأساسي..فبدل تمثيل الكادحين ومواجهة البرجوازية الفاسدة انخرط في شعارات عامة وتحالفات مشبوهة تفرغه من معناه وبذلك تحول إلى مؤسسة بيروقراطية همها أن تحافظ على وجودها الشكلي داخل الفساد القائم او النظام...لا طليعة ثورية تسعى لتغييره مقال واضح وممتاز دمتم بخير
د. لبيب أرفض تعليقك تماما لأنك لم تفهم الأفكار الواردة في المقال.. لا تستوعب دعوتي لحشع أن يفرز نفسه عن الحثالات الوطنية لا تستوعب أنني أعتبر اللبرالية وليس النيولبرالية اكثر تقدمية و اشرف من اليسار القومي وان الراسمالية الطبيعية خيرا من الراسمالية المليشياتية الوطنية اعلم ان ليس في مجتمعنا بروليتاريا و لا ادعو الى ثورة اشتراكية وفق الماركسية بل يجب ان يناضل اليسار من اجل العدالة وحقوق المحرومين بمنهج يختلف عن مناهج الصدريين و البدريين ومن لف لفهم ارجو ان تعيد قراءة المقال بامعان لكي تفهني بشكل صحيح