( الكتابة عن هالة تُسهل عليّ كتابة القادم من ملاك )
ذكر هالة مكان هناء لم يكن زلة أو سهوا ، هالة لا تعشش في عقل البطل فقط بل تجاوزت ذلك إلى عقل الكاتب . المعاجم تقول عنها أنها شيطان ( عَشَّشَ الشَّيْطَانُ فِي قَلْبِهِ : أَي اتَّخَذَ عُشّاً يَبِيضُ فِيهِ، وَالْمَقْصُودُ هُنَا مَلأَهُ بِالغَيِّ )
هالة .. كان مشهد الإعتراف لملاك وهي نائمة خلف البطل صادقا ومؤثرا ، لكنها لم تسمع ! رأيت صورتين : إما أنها حائط ، وإما أنها نفس البطل .. وهي الثانية ، لم أحب ذلك لأني أحب إيمان أكثر ! --------------------
الحوار المتمدن يمنعني و يعاقبني بحرماني من الرد لمدة 3 أيام على تعليقات أساتذة نقاد ينتقدون مقالي أو يضيفون له مزايا جديدة!!!!0 و مؤخرا أغلقت باب التعليقات على مقالاتي لكثرة ((فرض العقوبات)) عن الرد على تعليقات أساتذة و نقاد لهم وجهة نظر مختلفة أو متفقة مع وجهة نظري!!!!!!!!!!!!0 ما تقوله جنابك صحيح و عادل و يخدم هذا الموقع المحترم و لكن على من تقرأ مزاميرك يا داوود؟؟ التعليق مهما كان سلبي أو إيجابي يخدم الكاتب و الموقع أيضا حتى لو كان التعليق سافلا و رذيلا و مستواه واطي و منحط لأنه لدينا القدرة و الصبر للرد على الجيد و الرديئ0 لذا قررت قفل باب التعليقات على صفحتي لكثرة منعي عن التعليق0 و هذا ما يؤلمني لأني أريد لهذا الموقع أن ينتشر و يتوسع نظرا لما يحتويه من خيرة أساتذتنا و مفكرينا و علمائنا في هذا الشرق الأوسط من المحيط الى الخليج0 احترامي
للآسف يا أستاذ نعيم ، لقد عاد مشكل الإرسال مجددا ۔-;- فقد حاولت مرارا ارسال تعليق ردا على تعليقك في مقالة السيد آدم عربي ، لكنني فشلت ۔-;- والأغرب ، أن تعليقي على مقالتك هاته وصل !!! فيا للعجب العجاب ۔-;-
تحياتي العظرة لك صديقي آدم، لقد أعحبتني الثنائات الفلسفية التي تستخدمها في القصيدة، مثل الليل والنهار، الذات والبيئة. تستكشف القصيدة تعقيدات وتناقضات الوجود الإنساني. تصوير البراءة والتواضع والحنان كقوى داخلية وخارجية تشكل الفرد والمجتمع ما يعبر عن صراع مستمر بين القيم الشخصية والظروف المحيطة. القصيدة تعكس تفاعلاً داخلياً بين المشاعر الإنسانية وتناقضات الواقع المحيط، مع رمزية غنية ما يدفع القارئ للتأمل في معانٍ أعمق. إن الانتقال من البُعد الشخصي إلى الاجتماعي باستخدام الاستعارات هو لتسليط الضوء على عبثية المجتمعات في تفسير الظواهر الإنسانية البسيطة، ولكن المعقدة صورة شعرية رائعة. دمتم
هذا لأن إرادة الناس تختلف من شخص لآخر ۔-;- وماركس في إحدى رسائله لزوج إبنته بول لا فارج يكتب (أنت تعلم أننى ضحيت بكل ثروتى من أجل النضال الثورى . ولست آسفا على ذلك . على النقيض تماما . إذا كان علي أن أبدأ حياتى من جديد فسوف أفعل نفس مافعلت . ولكننى لم أكن لأتزوج) المسيح أيضا ، ضحى بحياته ، وغير هم كثير ۔-;- نوال السعداوي ، عانت الكثير وسجنت وعذبت وكفرت ، ثم قاومت بشراسة ۔-;- أعتقد أن الكثير من مثقفينا ، وربما نحن كذلك ، يتنازلون قليلا أوكثيرا ، بسبب الإحباط من التغيير ۔-;- لذلك يلجؤون أحيانا الى الإعتدال والوسطية ، والمراوغة ۔-;-۔-;-۔-;- هذا ما لا حظته ، على موجة اللادينيين الناطقين بالعربية، فقد بدؤوا بحماسة قل نظيرها ، حتى بتنا نعتقد أن الشعوب المسلمة ، سترمي بالإسلام الى متحف التاريخ ، فإذا بالجميع يكتشف العكس ، ويصطدم ثم يبدأ بالتراجع قليلا واحيانا كثيرا ۔-;- وهكذا بعد أن شرع هؤلاء اللادينيين ، وهم بالمناسبة ليبراليون جميعا ، بالتنظير للإلحاد واللادينية ، والعداء للدين ، حتى انتقلوا الى المساومة مع الدين ، فصرنا نسمع مثل هذا الكلام : ليس المهم أي يلحد المرء ولكن الأهم هو أن يؤمن بحق الملحد في إلحاده۔-;-
(هل يجوز إنقاص شيء من مبدأ الحرية ، ولو كان هذا الشيء غير مهم؟) هو نفس قولك: (القضية قضية حق)، وجوابي سيكون هو نفسه: (كـ -حق-، الحق ما قلتَه نعم، لكن هناك اعتبارات أخرى)، أزيدك منها: قولي بإلغاء خاصية التصويت لا علاقة له بالحرية أصلا، بل بتصميم موقع واب! واقتراحي لا يختلف في شيء عن مثلا، الخلفية الزرقاء أقترح تغيير لونها. عزيزي، الذي يطلب أن يُسمح بنشر حتى التجاوزات، يستحيل أن يكون كلامه عن خاصية التصويت من باب تحجيم حرية التعبير.
(7) الاسم و موضوع
التعليق
بيان حليم ت5 متى تقترح التوقيت؟ لو مات الكاتب اليوم
هل تقول ماهو لزوم موتك في مثل هذا التوقيت بالضبط ؟!. الفروسيّة في الخصومة والحوار هِيَ التي ماتت أخي أبا سارا العاتي. سلامٌ عليك وليس عليهم إذا خاطبوك إلّا سلاما !.
التدليس اللغوي في تعليق 118 يقول - كل شيء يتغير في الكون والتغير هو الثابت الوحيد - محملاً الماركسية هذا القول ولو دققنا فيه نرى نوع من فصل المادة عن التغير لكن الصحيح : كل شيء يتغير إلا التغير نفسه (فهو ثابت لا يتغير أبدا) قارن بين العبارتين والشكر للجميع
الجوهر (المادي)- ليس فكرة ميتافيزيقية؛ بل هو أساس كل علم؛ فكل مفاهيم الفيزياء مثلاً مؤسسة على فكرة -الجوهر-؛ فمفاهيم: الذرة والجسيم والجزيء والكوكب والنجم.. لا وجود لها في الواقع العياني الذي فيه يوجد فحسب ذرة أوكسجين أو كوكب المريخ أو نجم الشمس. إذا كان ممكناً أنْ تقول لا وجود للذرة ولا وجود للكوكب أو النجم فعندئذ يمكنك أن تقول لا وجود للمادة؛ فما الفرق في هذه الحالة بين مفهوم -المادة- وبين مفهوم -النجم- مثلاً؟! وشكرا للجميع
لاحظوا التدليس اللغوي المقصود: ورد في تعليق 118 التالي - كل شيء يتغير في الكون والتغير هو الثابت الوحيد - لاحظ الصياغة وكيف انها توحي بان التغير شيء وان الحركة شيء آخر بينما الصحيح هو : -كل شيء يتغير إلا التغير نفسه فهو ثابت لا يتغير أبدا-
(11) الاسم و موضوع
التعليق
بيان بليغ حليم ت3 متى تقترح التوقيت؟ الصهيونية قائمة مذ قرن
وهنا أيضاً أقول: ليست القضية قضية مهم أو غير مهم . قضية مهم أو غير مهم ، قضية نسبية ، فما هو مهم بالنسبة إلي قد لا يكون مهماً بالنسبة إليك المشكلة تكمن في المبدأ العام. تخيل داعية من دعاة التنوير يرفع شعار الحرية ، ثم يستثني النساء من التمتع بهذه الحرية وحجته أن الحرية ليست مهمة للنساء ؛ لأن النساء قد اعتدن على العبودية، حتى باتت الحرية لا تهمهن ، فيكون بذلك أحدث نقصاً في مبدأ الحرية هل يجوز إنقاص شيء من مبدأ الحرية ، ولو كان هذا الشيء غير مهم؟
وعندكِ ما يُسنده من الأحداث، لكنه مبني على معرفتكِ بخلفية الكاتب، وعلى خلفيتكِ... غيركِ، سيرى تأويلا آخر، وهذا جيد أيضا، ما لم يخرج بها عن خطوطها العريضة. بالنسبة لرأيكِ... المعزة لا زالت طائرة أو ماذا؟ ثم... ألا ترين أن هناك تشابها بين هناء وبسمة؟ إذا لا زلتِ مصرة على عدم وجود صلة، فاعلمي أن الكتابة عن هالة تُسهل عليّ كتابة القادم من ملاك.
القضية حق لكن مع اعتبارات أخرى. دعوتُ في مقال سابق -ولا أزال- إلى حق المعلق حتى في الشتم، وأعتبر ذلك طريقة تعبير، غير لائقة نعم، لكن أستطيع أن أجد لها الأعذار، هذا من جهة الحق. من الأخرى، عندك أدب ومستوى الحوار: الكفة لن تُرجح الحق، والتعليق الذي لن أمنع نشره، سيمنعه المشرفون. بالنسبة للتعليق، الأصل هو عدم منع نشره، التصويت مسألة ثانوية وغير هامة: كـ -حق-، الحق ما قلتَه نعم، لكن خذ نقطة الكسل المعرفي مثلا أو انصر أخاك... ماذا ستفيدك؟ أقلهن أنه مسلم/ مسيحي/ يهودي عابد حرف، ولن تستغرب إذا قال لك أن الأرض مسطحة: عندكَ أصوله عزيزي، كل شيء سيصدر عنه ستعرف صدقه من كذبه. الأدب: هناك طريقان ليخرج فيلم: أدب يُحوَّل إلى فيلم، هذا أنتَ. وفيلم يصنع له سيناريو شخص لا علاقة له بالأدب واللغة، هذا أنا. والأديب عندما يقرأ السيناريو لن يحكم عليه مثلما يحكم على رواية لنجيب محفوظ.
ظهر مجرم الحرب نتنياهو امام الصحفيين وهو يحمل الترجمة العربية من كتاب كفاحي لهتلر وقال لهم انظروا لقد وجدنا كتاب كفاحي لهتلر في بيوت الغزاويين كمحاولة ساذجة لتبرير جرائمه الدموية وصورة هذا المجرم وهو يلوح بكتاب كفاحي امام الصحفيين ماتزال معي ويمكنك البحث عنها في النت وسؤالي لك هو ماهو لزوم نشر مقالك في مثل هذا التوقيت بالضبط
اضم صوتي الى صوت الرفيق حسين علوان حسين واؤيد طرحه بخصوص مفتي الديار الفلسطيني وارجو من الحوار المتمدن الاجابة على سؤاله بخصوص تزوير مداخلته وعدم تجاهله طالما سمحت بنشر هذا السيل المتدفق من الاكاذيب الصهيونية مع تحياتي
شكراً لك عزيزي على هذا الرأي. وأقول: الذي ينذر نفسه لقضية يؤمن بأنها عادلة وحقانية وجميلة، ينبغي ألا يتخاذل المثقف هو التحدي ماركس على سبيل المثال عانى وعانى، ولم يرضخ ولم يتهيب الواقع لا يخضع بسهولة، والمثقف أيضاً لا ينبغي أن يخضع بسهولة.
القضية ليست يؤثر أو لا يؤثر، القضية قضية حق. فإذا كان من حق القارئ أن يعلق، فمن حق القارئ أن يصوت أنت أديب وملم باللغة، أنا القارئ من يحكم عليك لا أنت خلفية الكاتب مهمة للكاتب، فلتكن خلفيته ما شاءت أن تكون. إن قال لي صاحب خلفية ما: إن الشمس أصغر من كوكب الأرض، فماذا تفيدني خلفيته؟
التغير منفصلاً عن المادة هو معنى أو فكرة، والمعنى أو الفكرة ليس مادة في الماركسية، فلا يجوز أن يكون التغير إذ هو فكرة، المطلقَ أي الأصل؛ لأن الأصل في الماركسية هو المادة لا الفكرة لكن السيد وودز جعل فكرة التغير هي الأصل، إذ اعتقد أنها كتلة وطاقة، وهي ليست كتلة وطاقة، لأن الصفة المفصولة عن المادة لا توجد بصورة محسوسة في الواقع بمعزل عن المادة التي انفصلت عنها فخان الماركسية التي لا تعتقد أن الفكرة كتلة وطاقة، ولا تعتقد أيضاً أن الفكرة هي المطلق أو الأصل. وشكراً
أستاذ نعيم تحياتي أتفق معك من حيث المبدأ والمنطق في مأخذك على المفكرة الراحلة نوال السعداوي ، بأنها تطالب بفصل الدين عن الدولة ، لكنها في ذات الوقت ، لا تسلك طريقا مستقيما الى هذا الهدف ۔-;- لكن هل تعتقد أن الواقع ، يأتمر أو يخضع بسهولة ، كما الفكر ، للمنطق ؟ من السهل ، أن نرسم بالمنطق ، مقدمات ونجعلها تقودنا الى نتائج محددة ۔-;- لكن في الواقع ، ليس الأمر ، دوما كذلك ۔-;- لهذا ، كان ومايزال الطريق الى مطلب ، فصل الدين عن الدولة في مجتمعاتنا ، ليس ميسرا ، ولا هو بالمستقيم ۔-;- هناك إكراهات عديدة متداخلة معقدة ۔-;- ومع ذلك ، أقول إن مجتمعاتنا ، تعيش فعلا نوعا من العلمانية ، أو قل شبه علمانية أو نصفها ، سميها ما شئت۔-;- هذه مجرد بداية ، للنقاش في هذا الموضوع الشائك ، وهناك الكثير ليقال ۔-;-
(22) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين كيف تم تزوير منطوق تعليقي ت 1 ؟ / 2
الى إدارة الحوار المتمدن الأغر تحية حارة لقد تم تزوير منطوق تعليقي (1) على نحو فاضح، مع ابقاء إسمي عليه . اعيد اكمال القسم الثاني من نص تعليقي المزور: لا توجد جملة واحدة صحيحة في كل هذا الدس الصهيوني ضد مفتي الديار الفلسطينية أمين الحسيني ؛ الذي حاول كل مايستطيع - ولم ينجح - وقف الابادات البريطانية-الفرنسية - الصهيونية بالجملة لستين مليون عربي منذ عام 1914 حتى عام 1973 وفق الأوامر المباشرة للصهيونية النازية الارهابية السلفية التي تخطط - بمساعدة أكاذيب كاتب المقال - لإبادة ملياري مسلم بـ 200 رأس نووي جاهز للاطلاق في أي لحظة، مثلما عملت وتعمل في ابادة وتشريد الملايين من السكان العرب واليهود في فلسطين لبنان وسوريا والعراق واليمن ومصر والمغرب واتيوبيا وأوربا الشرقية والاتحاد السوفيتي . انتهى نص تعليقي. السؤال المهم جداً للرفاق الأعزاء في الحوار المتمدن الأغر: كيف تم تزوير نص تعليقي الاصلي في ت 1؟
(23) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين كيف تم تزوير منطوق تعليقي ت 1 ؟ / 1
الى إدارة الحوار المتمدن الأغر تحية حارة لقد تم تزوير منطوق تعليقي (1) على نحو فاضح، مع ابقاء إسمي عليه . أعيد نص تعليقي: هذا المقال يعود لمبيد الشعب الفلسطيني نتنياهو الأكاذيب الارهابية الصهيونية المدفوعة التي يسطرها كاتب المقال هذا بأمر أسياده للغرض المعلوم المتمثل بصرف الانتباه عن مذابح نتنياهو اليومية بالقنابل الأمريكية الليبرالية أم العشرة أطنان في غزة هي نفسها التي سطرها بطل الارهاب والابادات الجماعية النازي الارهابي نتنياهو في خطابه أمام المؤتمر الصهيوني العالمي في أكتوبر عام 2015 . المصدر: https://www.theguardian.com/world/2015/oct/21/netanyahu-under-fire-for-palestinian-grand-mufti-holocaust-claim يتبع، لطفا
أقرأ عليك من كتاب أصول الفلسفة الماركسية ص34: فهل لهذا المنطق - منطق أرسطو - من قيمة؟ أجل. لأنه يصور لنا تجربة تراكمت خلال عدد من القرون، ولكنها غير كافية..).
إذن فهو غير كاف، ولكنه لا يستوجب الإلغاء..الخ وشكراً لك
(ليس من واجب الماركسية تصحيح المنطق الشكلي الذي لا يقبل أي تصحيح إلا بالغائة جملة وتفصيلا.) (الماركسية تشتغل على المنطق الجدلي الذي يرفض جملة وتفصيلاً قانون الهوية وقانون عدم التناقض الأرسطيين.) في قولك هذا تزعم أن المنطق الجدلي يرفض جملة وتفصيلاً قانون الهوية..وتزعم أن المنطق الشكلي لا يقبل أي تصحيح إلا بإلغائه جملة. فأقول لك: إذا قرأتَ أو أعدت قراءة كتب المادية الديالكتيكية الماركسية، فلن تجد فيها ما يتفق مع رأيك في منطق أرسطو . خذ هذا المثال: يقول أرسطو بمبدأ الهوية ، فهل مبدأ الهوية خاطئ تماما
قولي يفيدك بأن المنطق الأرسطي ما يزال رغم أنه لا يخلو من نواقص وأخطاء مفيداً لا غنى للجدلية عنه، وقولك في المنطق الأرسطي يفيدني بأنه منطق لا يقبل أي تصحيح إلا بإلغائه جملة، فعلام انفعالك وأتهاماتك الباطلة؟ وإليك الآن ما تقوله كتب الماركسيين عن منطق أرسطو: تابع من فضلك!