وتصف الإسلام بأنه سبب الجهل والتخلف؟! أي جهل هذا؟ الإسلام الذي أخرج أممًا من الوثنية إلى التوحيد، وأسس لحضارة عظيمة أنارت أوروبا في عصور الظلام؟ حضارة أسّست للطب والفلك والرياضيات والفلسفة والعمارة... الإسلام الذي جعل العلم فريضة؟ أم أن مشكلتك مع الشعوب العربية والإسلامية لأنها لا تخضع للغرب ولا تركع للمحتل؟ أما المقاومة الفلسطينية التي وصفتها بالإرهاب، فهي شرف هذه الأمة، لأنها الوحيدة التي لا تزال تقاتل نيابة عن الجميع في زمن الخضوع. مقاومة شعب محاصر ومحتل ليست إرهابًا، بل حق مشروع تضمنه كل شرائع الأرض والسماء، من القانون الدولي إلى شرعة حقوق الإنسان. ثم تأتي لتتحدث عن -الخلاص بالانفتاح على الغرب-، وكأن الغرب فتح لنا بابه يومًا بدون شروط الذل أو التبعية! ا.
لا أدري في أيّ فرع من العلوم تحمل حضرتك شهادة الدكتوراه، أم أنها يا ترى شهادة الدكتوراه الفخرية من إحدى جامعا الكيان الصهيوني؟! -تعليقك هذا ليس رأيًا حرًا، بل إعادة إنتاج مشوّهة لخطاب استعماري صهيوني قديم، صِيغَ بأقلام المستشرقين وكرّسه الإعلام الموجّه لتشويه صورة شعوبنا، ديننا، وتاريخنا، وإقناع بعض العرب والمسلمين بأن خلاصك الوحيد هو أن تُصبح نسخة باهتة من مستعمِرهم. تتحدث عن -إسرائيل الديمقراطية المتقدمة-، وتتجاهل أنها دولة احتلال تمارس الفصل العنصري (أبارتهايد) بشهادة منظمات عالمية مثل هيومن رايتس ووتش وأمنستي إنترناشيونال، وأنها قامت على المجازر والتطهير العرقي، وما زالت تغتال الأطفال والنساء في غزة، وتعتقل الآلاف بلا محاكمة، وتسرق الأرض وتغتصب الحقوق يوميًا. أما حديثك عن -الشعب اليهودي الشقيق-، فخلطٌ متعمد بين الدين والاحتلال: اليهودية دين سماوي محترم قد نحترمه، واليهود عاشوا بين المسلمين قرونًا بأمان، أما -الكيان الصهيوني- فهو مشروع استيطاني عنصري لا يمثل اليهودية، تمامًا كما لا تمثل داعش الإسلام. وتصف الإسلام بأنه سبب الجهل والتخلف؟! أي جهل هذا؟ الإسلام الذي أخرج أممًا من الوثن
تحية للكاتب تقول :(أنتَ ميلادُ الرحمةِ في زمنِ القسوةِ ) ،و يقول طه حسين : كنت أظـن أنك المــضـلُ وأنك تهـدي من تـشاء الضـار المقيت المــذلُ عن صـلف وعن كبـرياء جـبــــار البـــأس تـكنُّ للنـــاس مـكــراً ودهــاء تقـطع أيـــادي السـارقين وترجم أجساد النساء تـقيم بالســـيف عــدلاً فـعدلك في سفك الدمـاء فيا خـالق القاتـلين قـل لي أين هو اله الضعفاء لوكنت خــالـق الكل ما حــرمت بعضهم الــبقاء وما عساك من القــتل تجني غير الهدم والفناء فهل كنت أعبـد جـزاراً يسحق أكباد الأبـرياء ؟ أم كنـت أعبـد شيـطاناً أرسل إلينا بخاتم الأنبياء حسبتُ الجنه للمجاهدين سيسكن فيها الأقوياء تمـــرٌ وعـــنبٌ وتـــيـنٌ وأنهـار خمــرٍ للأتـقياء خير مـلاذ لجـائـعين عاشـوا في قـلب الصحراء وأسِرَّةٌ من ياقــوت ثمين وحور تصدح بالغنـاء نحن عاشـقات المـؤمنين جـئنا ولـبـينا النـــداء جزاكم الله بنا فأنـظروا كيف أحسن الله الجـزاء هل جنـتك كــفاحٌ وصـياحٌ وأيـلاجٌ دون إنــثناء تجدد الحـور الثيب بكراً وأنت من تقوم بالرْفاءِ هل كـنت أعــبدُ قـواداً يلهـو في عقول الأغبياء أم كنـت أعبـد شيـطاناً أرسل إلينا بخاتم الأنبياء
(4) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل - -تحياتى لك الاخ الاستاذ سعد العبيدى
هذا اكيد مقال ساذج ومضحك ومستهلك ومكرر ؟ موضوع الاديان بشكل عام تم قتله بحثا وتفنيدا ودراسه على مدار الاعوام والقرون ؟ الاديان عموما غامضه ومجهوله المصدر ومبهمه وصعب ان تستخلص منها اى حقيقه او اثبات ؟ كلها تتناقض مع بعضها مع قولهم انها جميعا من اله واحد ؟ كيف ؟ عندك مثلا المسيحيه تنقسم الى طوائف عديده متناحره دمويه ومتنافره بل ومتقاتله والكل يعلم ان مئات الالاف القتلى المسيحيين فى المعارك بين البروتستانت والكاثوليك مع ان كلهم كانوا يقولوا عن انفسهم انهم يسوعيين وان ابوهم هو يسوع الابن وماذا عن ( الاب ) لااحد يعلم , الذى اريد ان اقوله ان الانسان بشكل عام وصل الى مرحله من النضج والاستقرار النفسى واصبح يلفظ هذه العقائد البشريه الساذجه سواء كانت يسوعيه او محمديه او يهوديه او غيرها
(6) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي حماس وجهاد وامثالهما منظمات ارهابيه معادية لنااولا
ثم معادية بفاشية متوحشة للشعب اليهودي الشقيق ودولة اسرائيل الدمقراطية المتطوره التي ولدت ونمت وتطورة وصارت مجتمعا راقيا في صف النخبة الاوربية-الاميركية قائدة البشرية نحو الخلاص التام من الفقر والجهل والمرض واهدار كرامة الانسان= هذه الصفات الاربع المؤسفه هي مايميز مجتمعاتنا العربيه بسبب الخضوع والانقياد الاعمى ل1400سنة من ظلام خرافات ووحشية البدو المتوحشين هذا الطلام والخرافه هو مصدر هذه المقالة وهي مصدر نشوء المنظمات الارهابية الاسلامية اللاوطنية واللاانسانية بل المتوحشة امثال حماس وجهاد ومجمل دواعش الاسلام والعروبه باسمائها الكريهة بداية بالنكبة الكبرى -فتوحات البدو قبل 1400سنه التي اطاحت بحضاراتنا ال5 في شرقنا الاوسط الذي تحول الى الاوسخ ولاطريق لنتحول الى مجتمعات ودول على طريق الخير والتقدم الا بالتخلص من ادران الارهاب هذا بداية بارجاع الاعتبار للعقل وبالانفتاح على الغرب وانجازاته العلمية الصناعية الزراعية والثقافية التعليمه وجعل العقل والعلم والعمل والثقافة خصوصا مفردات حياتنا ويجب البدء حالا بتحريم المنظمات الارهابية بل واستعمال السلاح والدين في الدولة والسياسة وتحقيق التاءخي عند
والأخطر من تزييف المواقف، هو تزييف الأخلاق. فأن يُسأل المقاوِم عن سبب الدمار بينما القاتل يُترك حرًا، فتلك قمة الانحطاط الأخلاقي. وأن تُطرَح -بدائل تهجير- للفلسطينيين بدلاً من رفض التهجير أصلًا، فهو تواطؤ مفضوح باسم التحليل.
نقول للراشد ومن يقف خلفه: أنتم جزء من الحرب على الوعي، وستخسرون كما خسر عسكريوكم وأسيادكم. فلسطين ليست ملفًا للمقايضة، ولا أرضًا للترحيل، ولا شعبًا ينتظر شهادتكم حتى يستحق الحياة. والمقاومة، بعكس ما تزعمون، ليست عائقًا أمام -السلام-، بل هي آخر جدار في وجه مشروع الإبادة والتصفية.
سيكتب التاريخ أن هناك من قاوم، وهناك من تواطأ. ونحن نعرف تمامًا في أي صفحة سيُكتب اسم عبد الرحمن الراشدوالأخطر من تزييف المواقف، هو تزييف الأخلاق. فأن يُسأل المقاوِم عن سبب الدمار بينما القاتل يُترك حرًا، فتلك قمة الانحطاط الأخلاقي. وأن تُطرَح -بدائل تهجير- للفلسطينيين بدلاً من رفض التهجير أصلًا، فهو تواطؤ مفضوح باسم التحليل.
ليس غريبًا أن يواصل عبد الرحمن الراشد أداء دوره المفضّل: تسويق رواية الجلاد وتلميع جرائم الاحتلال تحت عباءة -التحليل السياسي-! لكن ما كتبه مؤخرًا ليس تحليلًا، بل بيان ناطق باسم الحرب الصهيونية، يُعيد اجترار دعاية المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ويصبّ الزيت على نار التحريض ضد شعب يباد كل يوم.
إنها المدرسة الانهزامية نفسها التي لطالما سوّقت الهزيمة على أنها -واقعية-، والاستسلام على أنه -عقلانية-، والركوع على أنه -مصلحة وطنية-. مدرسة امتهنت جلد الشعوب الحرة، والتشكيك في نُبل المقاومة، وتبرير المجازر كلما صرخ شعب حرّ في وجه الطغيان.
الراشد لم يعد مجرد صحفي، بل أصبح صوتًا من أصوات غرفة عمليات العدو، يُخيف العرب من المقاومة بدل أن يُخيف العدو من إرادة الشعوب.
أما المقاومة، التي يحاول الراشد وفريقه شيطنتها، فقد حققت ما عجزت عنه جيوش:
أسقطت هيبة الاحتلال،
هزّت عمق الكيان من الداخل،
أعادت القضية الفلسطينية إلى قلب الرأي العام العالمي،
وأثبتت أن النصر يبدأ من الكرامة والإيمان بالحق، لا من -نصائح- كتاب الأعمدة المهزومين.
والأخطر من تزييف المواقف، هو تزييف الأخلاق. يتبع ...
ايها الكاتب لو كان اليساريون كما ذكرت فكيف تدعوهم اصدقاءك؟ هذا ليس خلاف في الراي فتدعوهم اصدقاء انت تراهم اعداء الانسانية و اشر ما على الارض فليس لانسان ان يعتبرهم اصدقاء بل يجب محاربتهم،و كان الاصدق قولك اقتلوهم اين وجدتمهم، و لكن انتظر قليلا هذا موقع يساري و سمح لك بشتيمتهم اذن هم اكرم و اشرف من كل المواقع الليبرالية التي تنتمي اليها..هل مات الحياء؟..و الى ادراة الموقع ليس مطلوبا ان تسمحوا بشتيمة اليسار حتى تبدو ديمقراطيين كثيرة هي المواقع الليبرالية المتاحة للردح بغير منطق لشتيمة اليسار و شيطنته فليذهبوا هناك..هل نشتم في دارنا و بيتنا؟..هذه ليست حرية رأي..و الا فغيروا صفة الموقع الى موقع ليبرالي راسمالي...شكرا
يعنى انا مش قادر افهمك يا عتريس ؟ هو انت ظهرت فى برنامج صوت العابرين مع الوليه اياها لكى تحكى قصه اختبارك وتحولك من ارهابى مسلم الى حضن المسيح يسوع واسميت نفسك ميشيل كما ادعيت ( ياعيل يا لئيم ) ؟ بصراحه انت رجل كذاب وحنكوره ودعبول وشكلك كده نصاب وهجاص وبتهمبك , انت لم تكن مسلم من الاساس ؟ بس الاستنصار عند الاخوه الاقباط اصبح واضح وملح ؟ هم انتم عايزين ايه ؟ مانتم عايشين بدون مشاكل ؟ يعنى لازم تدخلوا مسلميين عند يسوع بتاعكم ده ؟ يعنى لازم الشغل الاغبر بتاعكم ده ؟ وتشتكوا احنا مضطهدين وقرفانيين وزعلانيين وخرمانيين وكفرنا بعيشتنا ؟ عيب عليك كده اخ حمبول واهمد شويه وبلاش كذب وشنكحه
نحن نتعلم في بلادنا تاريخ مغلوط .. يحكي عن إستعمار بغيض لشعوبنا بواسطة البيزنطيين و الفرس .. و أن العرب المسلمين قد حررونا من نيرالعبودية .. في حين أنه تم إستبدال غاصب بأخر .. و فتوة بمن هو أكثر غشومية ..و عنف .. العرب لم يقدموا للأجداد ..و البشرية أى جديد .. لقد عاشوا علي ثقافة و حضارة المستعمرين القدامي ..و قدرة الشعوب المقهورة علي إنتاج أسباب الحياة .. عدم الإقرار بهذا .. مع حملة واسعة من الدعاية لامور غير المؤكد صحتها .. جعل منا هذا الجيل التعس .. الذى لا يستطيع التواصل مع كل من الحضارات الغاربة لاهله .. أو الفكر البدوى العدواني ..المعزز بالبترو دولار .. و سيبق الحال علي ما هو علية لفترات طويلة قادمة حتي يكتشف الأحفاد .. حجم الخداع الذى نعيشة اليوم
(وهذه القيامة لمن حاربوا المسيح، أي الضالين): يعني أنا -ضال- وذاهب إلى البحيرة لأني أرفض أن تهان المرأة هكذا؟ وأنتِ إلى الفردوس؟ وتركب عندك؟ كل الألفاظ التي استعملتُها والتي لن تعجب المؤمنين بالخزعبلات التي يروج لها هنا، لا تعادل قطرة من بحر الألفاظ المستعملة في المقال والتي يهزأ بكل حرف فيها الملحد: حرية التعبير تسير في الاتجاهين! مثلا: قلتُ يهودي بائس تافه، الكاتبة تدعي أنه ربي وخلقني وسيشويني إلى الأبد في بحيرته المزعومة: من قوله أعظم وأفدح؟
يُشبه ما يقال هنا، طفلا صغيرا يتكلم عن غول أو عن سانتا. مع فرق شاسع، أن ذلك الطفل سيكبر، وسيعرف الحقيقة. خرافة الخطية الجدية المسيحية من أبشع العقائد وأجرمها على الإطلاق، لأنها تؤسس لذنب يُخصي كل من يؤمن به طوال حياته: لم أذنب في شيء! لا أحد من البشر أذنب في شيء! وحقيقة أتعجب كيف يُعتقد إلى اليوم بتفاهة كهذه؟!! آدم الخرافي أكل تفاحة، فركبك المرض، ولتشفى عليك أن تؤمن بيهودي بائس تافه وبمسرحيته السخيفة من صلب وفداء وقيامة، وإلا فالبكاء وصرير الأسنان! وسلم لي على حرية الاختيار! والعجيب أن هذه الترهات البدوية البدائية الذكورية حتى النخاع لا تزال تؤمن بها النساء وتدافع عنها! لماذا لم يتجسد في امرأة هذا الإله المزعوم؟! لص على الصليب، أي مجرم يدفع ثمن جريمته، ولأنه آمن بيسوع، يدخل مباشرة للفردوس! أهذا كلام يقبله من عنده ذرة عقل؟ وتسخرون من المسلمين وجهادهم وشهادتهم وحجهم؟! للأخوة في هيأة الحوار، العلمانية تسمح بوجود الخرافة لكنها لا تروج لها! للكاتبة: أعظم شخصية أنثوية هي مريم. وظيفتها: عذراء، ولدت الرب، آمنت به، وفقط! أي شرف الأفخاذ+رحم+تغييب العقل: أيوجد احتقار للمرأة أكثر من هذا؟!
يوجد يمين ( متطرف ) في فرنسا ! ما بك ؟ !! يمين مارين وماريون بنت روجي أوك عميل الموساد .. يمين فيليبو المثلي .. يمين ال LDJ العنيفة الإرهابية .................................... ويمين أكثر ( تطرفا ) من مارين ! يمين زيمور اليهودي الذي يتكلم نيابة عن الكاثوليك !! .......................
سيدي الكريم اولاً أشكرك على وقتك ومتابعتك ! الزعطوط كلمة عراقية تقول لشخص تافه ، أو يكون عقله عقل طفل صغير فنقول عنه جاهل ، تافه ، زعطوط ( وهو كبير في العمر ) ! أي شخص كبير في العمر ولكن عقله عقل طفل صغير ، حركاته حركات طفل صغير ، وحتى هذا الطفل لا يكون سوي ! لأن أكوا أطفال عقلهم محترم ! ولكن هذا الشخص الكبير غير محترم وصغير العقل والحركات فنقول عنه زعطوط ! ههههه تحية ومحبة
ذكرتني بمقال النفاق... دون نفاق تتوقف الحياة على الأرض، وربما الأرض عن دورانها! ومنه، معضلة الوعود، إذ كيف يتجرأ عاقل ويعد بشيء في مستقبل يجهله ولا سلطة له عليه؟ وعليه، كل كلام عن المستقبل بين البشر، لن يكون إلا ظلاما وكوابيس، فكيف تكون حياة أصلا؟ ماذا نفعل؟ لا نستطيع إلا أن نعي أولا حقيقة ما يحدث (الوعود خرافة/ وهم)، ثم نحاول ما استطعنا! غير ذلك، ستكون -العامية- و -الرعاعية- وترهات الأفلام وبرامج -تلفزيون الواقع- مثلما يسمونها وحقيقتها الفنتازيا والوهم لا الواقع... أمران: 1- لذلك ستتواصل ملاك... 2- شيك على بياض للأميرة. وبما أنكِ تحبين الرقم 3... هذا سيحملكِ إلى ذلك العالم. [https://www.youtube.com/watch?v=vWZ6hmHj2MA&list=RDvWZ6hmHj2MA&start_radio=1]... لا خوف.
فلسفة الرغبة بوكر ، لذلك لا ثقة معها ، وتبقى مخيفة دائما ..
الرغبة قد تغيب مع كل شيء ومع كل شخص .. مع من نحب ، مع أهدافنا ، مع أحلامنا ، بل حتى مع مبادئنا !
إذا حصل ذلك ، لا أحد سيستطيع الاعتراض والكلام والنقد ، لأن الرغبة قدس سرها غابت ، وغير مقبول ومعقول أن نفرض شيئا على من لا يرغب فيه ! حقوق إنسان وعلمانية وليبرالية أليس كذلك ؟ !
الرغبة قد تصير إلها فعالا لما يريد ، ولا أحد .. لا أحد ! سيستطيع الرفض !
رغبة عامة البشر تحضر وتغيب ، وعندما تغيب تعود بعد حين .. رغبة شذاذهم إذا غابت قد لا تعود أبدا ! وقد يضربون عرض الحائط بكل شيء دون إهتمام أو مراجعة أو ندم ، وهذا مخيف ولا يطمئن ، ويزرع بذور شك سريعا ما تكون غابات .. فيلا في صالة وأنفا في وجه !!
نشكر كاتبنا الكبير الرفيق عاطف زيد الكيلاني على هذا المقال الذي يعرّي من خلاله السياسات الإمبريالية الأمريكية حيال دول وشعوب أمريكا اللاتينية. فالمقال يعبر بدقة ووعي عميق عن جوهر السياسة الأمريكية العدوانية تجاه فنزويلا، ويكشف زيف الادعاءات التي تُروّج تحت يافطة -مكافحة المخدرات-. ما حدث في البحر الكاريبي ليس سوى امتداد لعقود من التدخلات العسكرية التي لطالما استخدمت فيها واشنطن مبررات جاهزة لتبرير إرهاب الدولة. الضربة الأخيرة تفضح مرة أخرى ازدواجية المعايير الغربية، وتؤكد أن ما يُسمى بالقانون الدولي يُطبّق فقط على الضعفاء، بينما تمارس الإمبراطوريات جرائمها بغطاء إعلامي ودبلوماسي مفضوح. دعم فنزويلا في نضالها من أجل السيادة والكرامة الوطنية هو واجب أخلاقي على كل الأحرار في العالم. كل التضامن مع الشعب الفنزويلي في وجه الحصار والعدوان، والتحية لمن كتب هذا المقال لأنه لم يكتفِ بوصف الحدث، بل وضعه في سياقه التاريخي والسياسي الصحيح.
لمن يود الاطلاع على المزيد من علم النفس الرياضي, يكمنه مراجعة: مجلة علم النفس الرياضي تنشر مجلة علم النفس الرياضي مقالاتٍ ودراساتٍ ومراجعاتٍ وملاحظاتٍ وتعليقاتٍ ومراجعاتٍ للكتب في جميع مجالات علم النفس الرياضي. Journal of Mathematical Psychology https://www.science-dir-ect.com/journal/journal-of-mathematical-psychology ومقالة Mathematical Psychology: Prospects For The 21st Century علم النفس الرياضي: آفاق القرن الحادي والعشرين في ال NIH https://pmc.ncbi.nlm.nih.gov/articles/PMC2651093/ ومقالة Maths and people: how is mathematical psychology useful to people? الرياضيات والإنسان: كيف يكون علم النفس الرياضي مفيدًا للناس؟ https://www.nlcs.org.uk/news/nlcs-thinking/maths-and-people-how-is-mathematical-psychology-useful-to-people/ ودليل جديد لعلم النفس الرياضي New Handbook of Mathematical Psychology https://assets.cambridge.org/97811070/29088/frontmatter/9781107029088_frontmatter.pdf وغيرها العديد.
لمن يود الاطلاع على المزيد من علم النفس الرياضي, يكمنه مراجعة: مجلة علم النفس الرياضي تنشر مجلة علم النفس الرياضي مقالاتٍ ودراساتٍ ومراجعاتٍ وملاحظاتٍ وتعليقاتٍ ومراجعاتٍ للكتب في جميع مجالات علم النفس الرياضي. Journal of Mathematical Psychology https://www.science-dir-ect.com/journal/journal-of-mathematical-psychology ومقالة Mathematical Psychology: Prospects For The 21st Century علم النفس الرياضي: آفاق القرن الحادي والعشرين في ال NIH https://pmc.ncbi.nlm.nih.gov/articles/PMC2651093/ ومقالة Maths and people: how is mathematical psychology useful to people? الرياضيات والإنسان: كيف يكون علم النفس الرياضي مفيدًا للناس؟ https://www.nlcs.org.uk/news/nlcs-thinking/maths-and-people-how-is-mathematical-psychology-useful-to-people/ ودليل جديد لعلم النفس الرياضي New Handbook of Mathematical Psychology https://assets.cambridge.org/97811070/29088/frontmatter/9781107029088_frontmatter.pdf وغيرها العديد.
يعرفون ألف باء، فما بالك بغيرهم هنا... تلك -الأشياء- التي عرفتِ الطريق إليها، هي تقريبا، مفتاح بقاء رغبتي في الكتابة، وذلك -النشيد الرائع اللحن الشجي النغمات-... طبعا، لم أجب عن كل شيء (العربية والاغتصاب/ ترامب: أتفق معكِ. إيمان/ بسمة: أقبل ما قلتِ لكن هناك تفصيل. لن يحدث مع قراء آخرين: يصعب الحكم على الأغلبية الصامتة... إلخ) أخيرا، الأميرات؟ قلتُ أن الأمر تقريبا عادة عندي، لكن لم يمرّ ببالي لحظة واحدة ولو بعد آلاف المنشورات وملايين القراء أن يكتب أحد منهم ما تكتبين منذ أشهر. ولذلك، يصدق فيكِ قول الحبيب عن نقصان العقل: صلّي عليه!
المُقابل مُشكِل أخلاقيا وفلسفيا، لكنه واقعٌ ظالم وحقيقة مرّة. ومثلما لا توجد حرية مثالية، لا يوجد -افعل ومرّ ولا تنتظر-، لأننا غصبا عنا سننتظر! وأكثر ما نستطيع فعله، أن نُعلي سقف الحرية ما استطعنا وألا ننتظر ما استطعنا. وكدليل على حقيقة الانتظار: أنتِ! يسرني الفهم الذي وصلتِ إليه، ومن المفروض أني لا آبه بذلك، لكن العكس حصل. وهذا العكس، جينات عند كل البشر ولا خلاص منها، لكني أراها ضعفا يجب مقاومته لا التسليم له واتباعه، لأنه إذا كان الحق عندي وبدليله، لا حاجة لمن شكر ولا لمن ذم. الكتابة... يكتب الكاتب إلى قراء، وهدفه إرضاءهم، وأحيانا قد يعدل عن الكتابة لأن ذلك الموضوع لم/ لن يهتم له قراؤه. لستُ كاتبا بهذا المعنى، كتاباتي التي إلى الآن مجرد فتح موضوعات لا تُعجب أغلب القراء مهما كانت خلفياتهم. قلتُ أن القصص لي، والمقالات للقراء. لكني قلتُ أيضا أن كل شيء وراءه إيمان: كل شيء! الكتابة مضيعة وقت، إذا كان من يتكلم فقط عن الدين ييأس بعد لحظات، فما بالك بي وأنا أتكلم في كل الأوهام التي يؤمن بها الجميع، هل تظنين أني مثلا أتوقع أن يخرج كثيرون من سجن الهولوكوست وغيره من القاذورات؟ أساتذة جامعات لا