وأخيراً جاء الفصل الرابع من الكتاب الرأي العام العراقي و-مجلس الأعمار- بحكم مجموعة من العوامل المتفاعلة فيما بينها دخل الرأي العام العراقي مرحلة جديدة في مسار تطوره في الفترة التاريخية التي تلت الحرب العالمية الثانية بحيث لم يعد بوسع جهاز مهم -مجلس الأعمار- أن لا يجلب انتباه مختلف أجنحته. على ما نعتقد يمكن النظر إلى هذا الموضوع من خلال تصنيف موقف الرأي العام إلى اتجاهين أساسيين متعارضيين يمكن وصف الأول بالرأي العام الرسمي وشبه رسمي والأخر بالرأي العام الشعبي او الوطني يمثل الأول التيار النازل والثاني التيار الصاعد ولم يلعب الصدام بينهما الدور الأخير في كشف العهد الملكي على حقيقته. ولتصور مدى عمق التناقض بين التيارين نشير مقدماً إلى أن المجلس كان أداة فاعلة للأعمار في نظر الجناح اليميني من التيار الأول غدا في نظر الجناح المتطرف من التيار الثاني مجرد -مجلس للاستعمار-. الخاتمة كان -مجلس الأعمار- مرآة تعكس بصدق الواقع السياسي والاجتماعي والاقتصادي لعراق خلال العقد الأخير من عمر العهد الملكي. فعلى الرغم من ان المجلس كان يؤلف في إطاره العام خطوة مقدمة حسب مقياس المكان لا الزمان
يعتبر تاريخ العراق الاقتصادي الحديث والمعاصر من أهم الموضوعات التي لا تزال بحاجة إلى دراسة أكاديمية مستضيفة, ويعد مجلس الأعمار واحدا من موضوعات ذلك التاريخ، صدرت مؤخراً عن دار الشؤون الثقافية العامة سلسلة دراسات، الكتاب الموسوم الذي يحمل عنوان تجربة العراق الملكي في الأعمار 1950 ـ 1958-للدكتور عبد الله شاتي عبهول. يتألف الكتاب من مقدمة وأربعة فصول وخاتمة. يتضمن الفصل الأول -السياسة عمرانية في العراق قبل تأسيس مجلس الأعمار- موجزاً للتطور الفكر الاقتصادي الرسمي في العراق، مما يؤلف خلفية تاريخية ضرورية للإلمام بصورة أفضل بالظروف التي مهدت الطريق لتأسيس مجلس الأعمار كانت بدايات التفكير في التخطيط العمراني اقتصرت مساعي الذين تولوا المسؤولية خلال السنوات الأولى من تأسيس الكيان السياسي الحديث للعراق على تنظيم شؤون البلاد السياسية والإدارية وتحديد طبيعة العلاقات التي تربطها ببريطانيا والدول المجاورة، وفيما عدا ذلك من القضايا فأنها نادراً ما كانت توليها ما تستحق من عناية واهتمام الأمر الذي احترف به صراحة الملك فيصل الأول في مذكرة خاصة إرسالها إلى مجلس الوزراء في السنة الأخيرة في عهده.
عبد الله شاتي عبهول، الدكتور- مجلس الاعمار في العراق ١-;-٩-;-٥-;-٠-;- – ١-;-٩-;-٥-;-٨-;-م، رسالة ماجستير، - جامعة بغداد، كلية الآداب، ١-;-٩-;-٨-;-٣-;-م اشرف على هذه الرساله استاذنا المرحوم الدكتور كمال مظهر احمد
(4) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي الف الف شكر استاذنا العزيزدكتورع الخالق مقالة وطني
مقالة ودنية عراقيه علميه بعيده عن العواطف السطحية تجسد مصالح العراق والعراقيين العقلانيه باسلوب وطريقة اخونا الكاتب العراقي الفذ الدكتور ع الخالق حسين المحترم-تحياتي
استاذ نعيم انا ذكرت في تعليقي 35 عبارة اصلاح الاسلام والمقصود اصلاح دوره في المجتمع وليس بذاته وهو واضحا من نفس التعليق حول تمكن العلمانية من اصلاح دور الكنيسة في المجتمع وانا من اصحاب الدعوة الى مصالحة العلمانية العربية مع الاسلام الروحاني كدعوة علمانية عملية تستهدف دحض الاسلام السياسي والسلفي ودونها لايمكن درء السلفية السياسية ولعل اهم القضايا اليوم هو دحر نفوذ السلفية ومنها هذه الدعوة كأحد اسلحة العلمانية العربية التصالح مع الاسلام الروحاني العرفاني ( وهو ليس اصلاح الاسلام بل اصلاح دوره بجعله روحانيا ) لدحض السلفية وحركاتها الاخونجية والولائية ولم اكن اتوقع منك استاذ نعيم ان تستخدم اسلوب اللف باصطياد كلمات منفردة دون الاخذ بالمقصود من استخدامها المنطقي في سياق النص وهو نفس اسلوب الصعلوك المؤدلج فكري باللف والدوران وتشويه الافكار سيدي محاربة الاسلام كدين لا تأتي بنتيجة ولا هو هدف العلمانية انما اصلاح دوره ليركز على الروحانيات ممكنا بل وهاما وهو هدف العلمانية ولكم افضل التحية
(6) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الدكتور عبد الخالق حسين
الاستاذ حميد فكري المحترم من كل بد اوافق على ما تفضلت حول منسقة الامم المتحدة السيدة فرانشيسكا ألبانيز التي اثبتت انها جديرة ومواقفها تُساوي الكثير فلذلك تستحق الدعاية الاعلامية الايجابية لصالحها سواءً نالت الجائزة او حتى لم يتم تسميتها .. ما نحنُ بصددهِ موقفاً إنسانيًا بكل المعاني ارجو وأدعو الجميع التضامن والتصويت على المنصة المذكورة الف تحية لك الصديق الاستاذ حميد فكري ولكل فريق العمل الصادق والنبيل الى الامام معاً ودوماً
شكرا على المشاركة في الحوار وتعدد الآراء شيء مفيد وأنا أرحب به. بالتأكيد أمريكا بلد مؤسسات ولكنها أيضا بلد جماعات الضغط التي كثيرا ما تنجح في التأثير على عمل هذه المؤسسات ومثال على هذا جماعة الضغط الصهيونية المسماة اختصاراً بالإباك والتي نجحت في فصل عدد من رؤساء كبار الجامعات الأمريكية وإجبار الإدارة الأمريكية والكونجرس على وقف الدعم المالي الضخم التي كانت تحصل عليه من الحكومة الفيدرالية،وكل هذا لان هذه الجامعات شهدت مظاهرات من الطلبة مؤيدة للفلسطينيين وضد إسرائيل، الإعلام الأمريكي القوي والذي يسيطر عليه كبار الرأسماليين له أيضا تأثير كبير على عمل كل المؤسسات وعملية اتخاذ القرارات بها وأنت بالتأكيد شاهدت كيف كان نفوذ إليون ماسك على ترامب وإدارته ،نعم أنا هاجمت ترامب لأن أمريكا لم تشهد رئيسا بلا مبادئ أو قيم أو أخلاق مثله ولكني هاجمت في المقال أيضا من هم ورأه من جماعات ضغط وإعلام ورؤوس أموال دون أن أصرح بأسماء لأنني إعرف إن القراء يعرفون أن ترامب ليس وحده وإنما وراءه الكثيرون، مع تحياتي
(10) الاسم و موضوع
التعليق
محمد رضا عباس لماذا الغت ثورة 14 تموز مجلس الاعمار
تنوي إصلاح الإسلام ولك كتاب ومقالات كثيرة تعبر عن هذه النية، فهل أخطئ إذا وصفت نيتك بالطيبة؟ قرأت ردك الأخير ثلاث مرات، فهمت منه أنك لا تحبذ نقد الإسلام، مع أنك تعلم أن العلمانية في أوروبا لم تنتصر إلا بنقد الدين، وقد ألمح إلى هذا الأستاذ أمين سعيد مشكوراً وترى أن المسؤول عن فشل العلمانية في مصر والعراق وسوريا وليبيا واليمن والسودان والجزائر ليس الإسلام وإنما اليسار العربي القومي الاشتراكي - وقد أظن ههنا أن الأستاذ حميد فكري محق في اعتراضه عليك - فإذا كنت تعتقد أن رؤيتك سليمة، فكيف تفسر فشل الحكومات العلمانية الأوربية في دمج المسلمين بالمجتمعات الأوروبية؟ وشكراً لك
تحية للأستاذ عصام محمد جميل مروة أود تصحيح اسم الممثل الأمريكي الشهير الذي شخص دور الزعيم الوطني الراحل عمر المختار ، فهو السيد أنطونيو كوين ، وليس ستيف ماكوين كما جاء في مقالكم ۔-;- أما بخصوص السيدة النبيلة فرانسيسكا ألبانيز ، فهي مقررة خاصة بالأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة ۔-;- وفي هذه الأيام انطلق تصويت على الإنترنت لفائدة هذه المقررة الأممية لنيل جائزة نوبل للسلام۔-;- لذلك أدعو كل صاحب ضمير حي التصويت لها ۔-;- وهذا تعبير عن احتجاجه ضد ترشيح المجرم نتن ياهو للمجرم ترامب ، لنيل جائزة نوبل للسلام۔-;- رابط الصفحة للتصويت : https://secure.avaaz.org/campaign/fr/stand_with_francesca_loc/?copy&utm_source=copy&utm_medium=social_share&utm_campaign=54807&share_location=campaign_page
محمد لم يعرف معنى الروح. وإلهه، حسب زعمه، تفرد بتلك المعرفة العظيمة! لكن -علماء- المسلمين الذين عرفوا ما جهله رسولهم! دونوا كتبا عن الروح، حتى وصلنا اليوم شيء غريب عجيب يدعى -إسلام روحاني-! هذا الخلل، إذا لم يُنظر إلى أصوله، فإنه سيحمل إلى عجب عجاب يتجاوز الإسلام الروحاني بأشواط: إلحاد روحاني وملحد روحاني! عد إلى الأصول، لا تعش مخدوعا! سلام.
(14) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري لا أوافقك على هذا التحليل الشخصاني السيكولوجي
الأستاذ محمود يوسف بكير تحياتي إلقاء اللوم على شخص ترامب لوحده ، لا أراه تحليلا موضوعيا خصوصا من شخص إقتصادي مثلك ۔-;- لأن تمة سؤال سيعترضك وهو : هل أمريكا دولة مؤسسات أم لا ؟ فإذا ، كانت دولة مؤسسات فهذا يعني ، أن سياسة ترامب ، ليست سياسة خاصة به ، إنما هي سياسة هاته المؤسسات بالذات ۔-;- وعليه يكون هذا التحول الكبير الجاري حاليا في أمريكا ، تحول بسبب هذه المؤسسات ، لابسبب ترامب شخصيا۔-;- أو أنها ليست دولة مؤسسات ۔-;- وهذا يعني ببساطة أنها دولة رؤساء ، يحكمها أفراد ، لا مؤسسات كما يروج ۔-;- شخصيا لا أرى أن ما يحدث في أمريكا ،سببه تهور أو جهل شخص بعينه اسمه ترامب ۔-;- بل هو نتيجة تحول عميق في بنية رأسمالية أمريكا۔-;- فبعد أن كانت هذه الرأسمالية صناعية ، في فترة من تاريخها ، مكنت أمريكا من أن تحتل مركز العالم الصناعي ، لم تعد كذلك منذ سبعينيات القرن الماضي ، حيث تخلت أمريكا عن هذا المركز لصالح دول آخرى۔-;- هذا التحول البنيوي ، هو سبب هذه السياسة الترامبية الجديدة ۔-;- مايقوم به ترامب اليوم ، هو محاولة لإعادة عقارب الساعة الى الوراء ۔-;- لكن القطار قد انطلق ولم يعد بإمكان لا ترامب ولا أي شخص آخر ، إيقافه ۔-;-
(15) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم لم تفرض دول الناتو عقوبة واحدة على اسرائيل
عصابات تنظيم مجاهدي خلق الإرهابية لا وجود سياسي لها بين الشعب الإيراني لهذا تلجأ إلى الإرهاب ..وتستخدمها أجهزة مخابرات دول الناتو للخيانة بالتنسيق مع موساد العدوان الصهيوني على إيران حيث نقلت أكثر من ثمانية آلاف ارهابي من مجاهدي خلق ليخونوا بلدهم ويشاركوا باستهداف إمكانيات بلدهم ..دول الناتو التي لم تفرض اي عقوبة على كيان آبادي صهيوني مارق هل يمكن أن تفرض عقوبات سوى على نظام وطني يخصص كل إمكانياته ليرتفع ببلاده ..فعدد خريجي الهندسة في إيران يساوي عدد ما يتخرج من مهندسين في الولايات المتحدة وهذا إثبات بسيط مدى اهتمام ما تسميه سلطة الملالي بتطوير ...شعبها خلافا الخونة من مجاهدي خلق الإرهابيين ارد هنا على دعايات الوحدة 8200
(16) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري مازال ينافح عن المعتزلة وهو الذي بحاجة الى العقل
ما زال المنافح عن المعتزلة صاحب التعليق 27 ، يجتر مقولته السخيفة ، أن فشل العلمانية في القرن 20 يعود سببه الى اليسار العربي ۔-;- يقول في التعليق 33 - ماحدث في منطقتنا وفغياب عقل وطني متحرر( بدل ببغائية مؤدلجة) دمرت مصر وسوريا والعراق ووقعت ضحية للسلفية-
لذلك نعيد عليه سؤالنا للمرة الثانية ، هل المغرب وتونس ولبنان والأردن وموريتانيا ، و دول الخليج ، دولا علمانية ؟ طبعا لن يجيب ۔-;- والسبب لأن الفأر أوقع نفسه في الفخ ۔-;-
يُستعمر بلدي وتُدمّر حضارتي باسم ذلك الإله المزعوم؟! المعتزلة؟! استعملهم سيد القمني الملحد، ليستطيع الكلام وسط إرهابيي الأزهر والسلفيين... كل من علم حقيقة الإسلام يعرف أن مكانهم مزبلة التاريخ لا أن يُمجّدوا ويُصوّروا أنهم أصحاب عقل وفلسفة.
يُحسب لك هذا القول وأنت من خلفية مسيحية: (العلمانية عدوة جميع الأديان، هي عدوة المسيحية كما هي عدوة الإسلام)، عندما يقول المشايخ أنها كفر، عندما يرفضها قساوسة الأرثودوكسية في مصر، وعندما تكون إسرائيل دولة يهودية (عرق ودين)، فليس لأنهم لم يفهموا، بل لأن كل الأديان وُجدت لتحكم، والعلمانية تُقصيها عن الحكم. الغربيون عندما رفضوا البايبل وحقه الإلاهي، عادوا إلى التراث الفلسفي اليوناني، ولذلك تقدموا. في المنطقة المقدسة، من حاول الهروب من الإسلام، عاد إلى صحراء نجد وتراثها، وجهل أن الإسلام والعروبة وجهان لنفس العملة: ذلك هو الفرق في الأساس الفكري بين تقدم أوروبا الغربية وتخلف المنطقة المقدسة (دون نسيان الثورة البرجوازية ضد الكنيسة والملكية والإقطاع بالطبع). ثم، المعتزلة؟ من نبيل فياض أقتبس قوله (كمشة بدو)... كمشة قتلة متخلفين، وإن اختلفوا قليلا في الأصول عن السنة والشيعة، لكنهم في الفروع/ الفقه سواسية، أي لم يكن عندهم مشكلة مع كل القماءات الإسلامية كقتل المرتد ومصائب النكاح كاغتصاب الصغار وجهاد الطلب أي الاستعمار والقتل والسبي والنهب! ما أهم بالنسبة لي، الله يجلس حقيقة أم مجازا؟ أم أن يُستعمر
(19) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ألعلمانية العربية عليها التجدد من كل النواحي
استاذ نعيم انك لم تصب عندما قلت اني ذو نية حسنة بامكانية اصلاح الاسلام فهناك قضيتان اساسيتان اان الاسلام واقع المنطقة كما لايمكن محاربة الاسلام كدين اطلاقا فهو يمس بالناس الاصح اصلاحه كما تم اصلاح دورالكنيسة في اوربا وليس القضاء عليها السؤال الهام اليوم هو كيفيىة مواجهة السلفية لاضعافها وتحجيمها وتهيئة الناس والمجتمع لرفض مفاهيمها ودورها السياسي. بالطبع ليس بالشعارات والطروحات المؤدلجة لليسار العربي التي مل الناس منها ودوما تجلب لذاكرتهم ناصر وصدام واسد لابد من تجديد الدم العلماني اليساري العربي وجعله وطنيا يهتم بقضايا شعوبه وليس بوقا للسوفيت سوق لاسد وصدام واليوم لحسن نصر الله وحماس مجرد انهم ضد الامبريالية المعركة مع السلفية تبدأ بخلق الهوية الفكرية الوطنية والتي تتناقض مع السلفية ولهذه المعركة جبهات عديدات واحدة منها نقاشنا اعلاه باسقاط مقولة ان الحضارة العربية الاسلامية قامت يوم كنا ملتفين حول الاسلام بل يوم كنا نأخذ بالعقل وابعدنا السلفية، التركيز على قضايانا وهويتنا الوطنية ومصالحنا وبناء دولنا وكيفية تطويرالاقتصاد قضايا مترابطة جميعها تحتاج للتجديد ولازال اليسارعاجزاعنها تحية
الرغبة نابعة من المنفعة التي ستحصل للجميع كاتبا ومعلقين وقراء... وعلى كل حال، التعليق لن يُغلق بابه أبدا، والقارئ حر. لكن، وليس مجرد كلام، سيسرني أن يُصحّح أحد يوما ما، لي شيئا أراه حقا وهو باطل. وقولي ليس عنتريات مؤمنين/ مؤدلجين بل أساس التفكير/ المنهج العلمي.
الله ماذا تعنى هذه الكلمة ؟ فى عام 2005 كتبت بالفرنسية نحو105 مقالا وتعليقا فى نادى الفكر العربى (مغلق نهائيا) تساءلت فيه: 1 - هل يستطيع الله أن يوقف الشر ( أعاصير ... ) ؟ 2 - هل يستطيع الله أن يخلق الاها أقوى منه ؟ 3 - هل يستطيع الله أن يكتب قرآنا آخر بدون آيات السيف ؟ 4 - هل يستطيع الله أن ينتحر ؟ 5 - هل يستطيع الله أن يضحك أو يستهزء ( سورة البقرة ، أية 15 : اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ) 6 - هل الله فى حالة حركة ( أين يذهب ؟) أم فى حالة سكون ؟ 7 - هل يتنقل الأنسان فى الجنة من مكان لآخر، معنى ذلك أنه محتاج ، محروم ، ينقصه شيئ يبحث عنه ( أذن ليس فى الجنة ) أم لا يتحرك ، فى حالة سكون إلى الأبد ( مثل الحجر ) ؟ وأمتد النقاش مع أحد الأشخاص (9 صفحات !) --- لست ملحدا . سبق أن كتبت : فى الكون اللانهائى الأنسان يشبة نملة عاجزة عن فهم نظريات أنشتاين مع التحية . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
شكرا دكتور لبيب على تعليقك الهام. ما يحدثه ترامب من خراب في علاقات أمريكا بكل حلفائها وأصدقائها والمستثمرين بها لن ينساه العالم بسهولة، وفعلا سوف يكون من الصعب على رئيس أمريكا القادم اصلاح هذا الخراب لأن العالم سيتغير بشكل كبير خلال السنوات الأربعة لترامب وعصابته، وللأسف لا يوجد في إدارة ترامب الحالية من يقدم له النصح أو يعترض على سياساته وكما ذكرت في مقال سابق لي فإن ترامب اختار مجموعة من الهواة للعمل معه ولا احد منهم يجرؤ على فتح فمه سوى بما يسعده، عكس الحال في ادارته السابقة والتي انتهت باستقالة وفصل عدد كبير من العاملين بها لأنهم كانوا محترفين ويعترضون على توجهات ترامب المسيئة لأمريكا. والخلاصة أن أمريكا تخسر العالم الآن والعالم يخسر أمريكا بسرعة غير عادية والفضل في هذا يرجع لمكينة كذب اسمها ترامب ومن يؤيدونه من الرعاع كما تفضلت، مع تحياتي
كتاب الام له مخطوطات من بداية القرن الثالث وستجد فيه ما نصه الشافعي في كتب اخرى اوبعض ما نقله بعض تلامذة الشافعي عنه في كتبهم ومن هنا ما قدمته من بحث كأقصى حد يدل على أن جزء من كتاب الأم ليس من كتابة الشافعي فقط
العلمانية عدوة الدين ولا سيما الإسلام، العلمانية نقيض للدين من جهة السياسة، بين العلمانية والدين صراع على السلطة، فأما ألا تضطهد العلمانية الدين بعد انتصارها عليه، فليس برهاناً على أنهما ليسا على عداء. الإسلام دين أمة، يحكمها بشريعته، نبي المسلمين كون دولة وتولى أمرها خلفاؤه من بعده، ومازالت الشريعة الإسلامية تحكم في كل البلدان الإسلامية، هذه هي الحقيقة أفهم نواياك الطيبة عزيزي د. سلطان ، وأقدر جهدك في تطوير الإسلام . أنت تريد إسلاماً بقيم تلائم العصر، تريد أن تفصل الإسلام عن الدولة والسياسة، ولكنك تقع في تناقض غير مستحب حين تصر على أن الإسلام في حقيقته ليس ديناً ودولة، فلو لم يكن الإسلام ديناً ودولة، لما احتجت إلى أن تفصله عن الدولة والسياسة بتأويل آياته وتغيير معناها الأصلي أما المعتزلة فقد تسلطوا في زمن المأمون والمعتصم والواثق ، وانهارت سلطتهم على يد المتوكل. بالطبع آراؤهم لم تمت، الأفكار لا تموت. وهم لا علم لهم ولا فلسفة، علمهم إلهي ، وفلسفتهم إلهية .ميتافيزيكية وقد صدق فيهم قول الأستاذ زكري وشكراً