هذا النص وما تلاه في هذه السلسلة المحرجة، كُتب في لحظة كنت أخلط فيها بين الهزيمة والخلاص، وبين صدمة الواقع ورغبة محمومة في ترتيب الفوضى بخطاب محفوظ مسبقا. كنت أردد كلاما مستهلكا ظننته وحيا فكريا، بينما هو لا يتجاوز ماكينات الوعظ التي تفرم التجربة لتخرجها بنكهة موحّدة. أقرأه اليوم فأرى كم كنت متورطا في إعادة إنتاج ردّات فعل لا تخصني، بل تخص خوفا جماعيا صبغ كل شيء باليقين المؤقت. هذا النص لا يعبر عني، بل عن نسختي الأكثر ذعرا، حين خُيّل لي أن الترديد هو نوع من النجاة.
آسف جدا جدا جدا لذوق القارئ المحترم. فهذا النص الغريب العجيب كُتب في ذروة اختلالي المعرفي، حين كنت أخلط بين النشيد والتنجيم، وبين نور الدين زنكي وفرانك سيناترا، وكأنني أؤدي مونولوجا في مشهد من فيلم First Reformed، حين يبدأ الواعظ المريض بكتابة مذكراته ظانا أنه يحمل عبء الحقيقة، بينما هو يغرق فيها. أشيطن الموسيقى، وأقارن بلهفة غريبة بين عبد الناصر وأمراء الشام، وأبحث عن الحقيقة بخطاب لا يحمل منها شيئا. أعتذر من القارئ، لا عن نية، بل عن غفلة جعلتني أكتب كما لو كنت أكتشف العالم لأول مرة في كتيّب توعوي.
(3) الاسم و موضوع
التعليق
محمد عبد القادر الفار توضيح من الكاتب بعد الاستفاقة
هذا النص كُتب في فترة مؤقتة اختطفتني فيها موجة من الهستيريا الشعاراتية، فوجدت نفسي -كمن تلبّسه دور لا يشبهه- أشيطن الموسيقى، وأجرّم اليسار، وأتلو على القارئ مواعظ لا تمتّ لي بصلة. أقرأه اليوم وكأنني أُشاهد غويدو في فيلم 8½، محاطا بجميع شخصيات حياته، كلٌ يطالبه بشيء، فيما هو غارق في دوّامة لا يريد منها شيئا. أعتذر من القراء عن هذا النص، ومن نفسي أولا، لا عن ذنب، بل عن انقطاع مؤقت عن وعيي الحقيقي. تقبلوا اعتذار رجل خرج من صالة مظلمة، ظنها بيتا.
تحية طيبة صديقي العزيز آدم! قصيدك هذه غنية بالاستعارات والتشخيص، مما يضفي حياة على الظواهر الطبيعية والإبداعات البشرية على حد سواء. وهي نبرة رؤيوية تقدم صورا حسية عميقة مليئة بالتناقضات البديعة حيث الأرصفة، التي تُعرف بثباتها وارتباطها باليابسة، تُمنح أقدامًا لتسير بها نحو البحر ، تعبيراً عن الرغبة في لقاء بين الصلابة والانسيابية، حيث تُمحى الحدود، ويصبح الثابت قادرًا على التكيف واستكشاف المجهول. والمصانع، التي ترمز عادة للصناعة وترتبط بالمواد الصلبة الباردة، تُمنح هنا -أحلامًا-. فهي ليست مجرد منشآت للإنتاج، بل تمتلك بُعدًا داخليًا يشبه الإنسانية. والمناجل، التي تستخدم للحصاد والسيطرة على الطبيعة، ترقد الآن في حالة من الهدوء والاستراحة. هذا يمثل نهاية الصراع والاستغلال وقبولًا لدورات الطبيعة كما هي. ثمة تناغم وتوازن بين الانسان والطبيعة، وبين المادي والروحي. دمت شاعرا
هذا واحد من تلك النصوص التي كُتبت في زمن كنت فيه غائبا عن ذاتي، ما بين 26 أكتوبر 2023 و19 سبتمبر 2024. فترة أشبهها المرء بمشهد كنت أؤدي فيه دورا لا يلائمني، بل وجدت نفسي على الخشبة متنكرا بصوت لا يشبهني، وجُمل لا تُمثلني. البداية كانت بنصّ هستيري الطابع، مكتمل القبح من حيث الشكل والمضمون، حمل اسما ثقيلا على اللسان والقلب: -لا أستحق الحياة-. ثم صمتّ طويلا، قبل أن أعود في سبتمبر 2024 باندفاعة غامضة كتبت خلالها سلسلة خواطر سريعة الارتجال، أسميتها -مذكرات كاتب-، لا تزال تُحرجني كلما وجدتُ اسمي يتجاور معها. هذا النص تحديدا هو الجزء الرابع منها. أكتب هذا التعليق عليه الآن كمن يعود إلى مسرح الجريمة لا ليبرر، بل ليشير إلى آثار الحطام. أعتذر من نفسي أولا، ومن كل من قرأ تلك النصوص، فقد كتبت لا عن نيّة سيئة، بل عن تلوّث مزاجي ربما انتقل بالعدوى.
اسرائيل تذوق من نفس الكأس جميع السلطات فى ايران فى يد المرشد العام (لا توجد معارضة ) مما أدى إلى أطلاق النار على مئات الفتيات رفضن فرض الحجاب عليهن...لو أمتلكت ايران القنبلة الذرية سوف تهدد العالم كله وفقا للرئيس الفرنسى ماكرون تمكنت ايران من قصف أحياء فاخرة فى تل أبيب وعرضت القنوات الأخبارية تدمير العمارات واعترفت اسرائيل بقتل العشرات من المواطنيين ( ومنهم أطفال ) وسقوط العديد من آالجرحى ..ماذا يحدث لو ألقت ايران عليها قنابل قذرة ( بها مواد نووية) ? الصواريخ الأيرانية جعلت أسرائيل تذوق من نفس الكأس الذى فرضته على سكان غزة : تدمير البنية التحتية والبيوت والمستشفيات ومعظم الأرضى الذراعية وقتل آلاف المدنيين..أنظر : https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=872349 مشهد عرضه التليفزيون الفرنسى : ولدين يبكيان فى غزة بجوار جثة أمهم ، أحدهم يتوسل ( أرجعى ياماما ) والآخر يصرخ ( أمى خرجت للبحث عن طعام فقتلوها ) تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
( أفتقد بسمة، ملاك وإيمان... لكني أفتقد هناء أيضا! ولم أرد، ولا أريد وأدها هنا... الآن. عندما سأستطيع، سأفعل، وإلى أن أستطيع، سيتواصل وجودها... )
أظن أن وجودها سيتواصل كثيرا ، وأن كل الأحداث ستقود إليها ! سناء ستأخذ الكثير ، لكنها ستكون كالشيخ اليهودي .. لن تكون شيئا غير طريق إلى هناء ..
يطلب البطل من سناء معرفة الحقيقة وعدم الهروب منها ، لكنه لم يستطع تطبيق ذلك مع نفسه : هناء ماتت لكنها لا تزال حية داخله وحاكمة لعالمه .
الحديث عن المطلق والنسبي كان سريعا ، لكن عميق .. إطلاق المطلق يقود إلى الدين ، وإطلاق النسبي يقود إلى الفوضى .. لكن أهم مطلق يبقى هناء ، يذكرني ذلك بإيمان والعبادة المباشرة التي تُقدم إليها . لهناء ، العبادة غير مباشرة ، وبرغم انقطاع الصلة معها ، إلا أنها تبقى الأصل وحاكمة لكل الأحداث .. مع إيمان ، حدثت محاولة تمرد على سلطتها وفشلت . هنا نرى سناء تبدأ التمرد ، والبطل يواصل خضوعه لكن هل سيتواصل ذلك أم أنه سيرفض ذلك المطلق الذي لا يزال يحكم عالمه ؟
أتساءل لو صورت قصة كهذه فيلما ، كيف سيفهم من سيشاهد رمزية الشخصيات ؟ هل الدقة في الوصف دعوة إلى القراءة ورفض للمشاهدة؟
الكثير من المتابعين يسألون اين يمكن الحصول على نسخة من المذكرات.. وفي اي مكتبات يوزع السؤال يحول الى العزيز كامل كرم .. او ابو رضية للاجابة والتوضيح مع الشكر
الأستاذ الفاضل حميد فكري المحترم تحية عطرة المسطول إياه في حالة دائمة من فقدان العقل بفضل تعاطية الدائم لحشيشة نتنياهو. ومن المعلوم أن المسطول فاشل في وعي معنى كلامه ولا يتدبر عقابيله. المهم بالنسبة إليه هو أن التزود بحشيشة نتنياهو مرهون بجعمصته هنا . وأنا اتعاطف مع حالته الذهنية الميئوس منها هذه وانمتى له الشفاء منها. مسؤوله هو ذاك الذي يسمي نفسه بالمتابع - أخر إسم معبر اختاره اسياده له هو (ابو الغائط )- وهو الذي يتولى حمايته بارسال الشكاوى المتكررة على التعليقات الصاحية التي تعري هلوساته بإسماء شتى، وغالبا ما بنجح في تأمين حذف التعليقات الكاشفة لخبالاته، وابقاء الأخيرة فقط . فائق الحب والتقدير والاعنزاز.
(12) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري يتهم غيره بالهلوسة ، وهو المهلوس بامتياز
صاحب التعليق 1 يكتب التالي (فمجتمعات العالم كلها وبالاخص الراقية المتطورة رفضت هلوسات ماقبل 150سنة واكثر ) من يكتب مثل هذا الكلام غير البلداء ، فاقدي كل عقل وكل حس سليم ۔-;- هل يعقل أن من يسميهم ، صاحب هذا الكلام التافه ، ( بمجتمعات العالم كلها وبالأخص الراقية المتطورة) قد رفضت ما أنتجته هي نفسها قبل 150 سنة فأكثر !! يعني هل رفضت هذه المجتمعات ، كل العلوم الإنسانية والعلوم الطبيعية ، وبدأت من الصفر !! أليس هذا الكلام ، هو الهلوسات بعينيها !! ؟ ولكن ما العمل ، وقد أعماه الحقد والجهل ، على الرغم من أن صاحب هذه الهلوسات ، يحمل لقب دكتور !! ؟ ألا تبا ، لكل مهلوس حتى لو حمل عشرات شواهد الدكتوراه۔-;- في الآخير ، لا يسعني إلا أن أثمن مجهود الحزب الشيوعي العراقي على هذا التحليل العميق القوي ۔-;- ويبقى التحدي هو كيفية ترجمة أفكاركم على أرض الواقع ۔-;- لكن مع الصدق والإرادة الصلبة والإخلاص والتفاني ، في خدمة شعبكم وبلدكم ، تذلل كل المصاعب ۔-;-
الانتصار في الدول الدكتاتورية و الدينية النصر له معاني و أهداف و تحليلات تختلف عن باقي البشر ..صدقني حتي لو دمرت اسرائيل كل ايران و ليس فقط طهران و لم يبقي سوي قن دجاج صغير في احدي القري البعيدة و المهجورة في احدي جبال ايران و بقي خامنئي ايظاً علي قيد الحياة سوف يقومون بالقيام ببناء منصة احتفالات قرب هذا القن و يلقون الخطابات الرنانة و يهذون بكلمات عنجورية و عنترية و ان الله انصرهم علي احفاد القردة و يجبرون الدجاج علي النقنقة و القرقرة وهو صوت تصدره الدجاجة بعد وضع البيضة كإعلان عن نجاحها و ربما يلبسون الديكة بعض البدلات العسكرية مع رتب جنرالات و يجبرونهم علي القيام بمسيرة عسكرية كأستعراض عسكري بمناسبة النصر المؤزر علي المغضوب عليهم
أشعر حين أقرأ هذه المقال وكأنني أقرأ لشخص كان تحت تأثير سحر ما أو لعنة ما ساعة كتابته. فهو لا يشبهني، بل يثير غضبي.
أستدعي هنا ما كتبته عن كيركيغارد لاحقا وبعد اشهر من كتابة هذا النص الطافح بالدونية والتسطيح والخضوع للابتزاز العاطفي الشعبوي:
وفي أكثر لحظاته تطرفا، لم يكن كيركيغارد فيلسوفاً على الإطلاق، بل كان أقرب إلى مهرّج فكري يكتب نصوصاً ليهاجم بها نفسه، ويوقّع كتبه بأسماء مستعارة ليخالفها لاحقاً في كتب موقّعة بأسماء مستعارة أخرى. ولم يكن بذلك يحاول خداع القارئ، بل كان يستدرجه إلى متاهة، ثم يهمس له عند الباب: أرأيت؟ حتى أنا لا أثق بي.
إنه العبث، لكن العبث الواعي. أو الكتابة كوسيلة لا لتقديم الحقيقة، بل لتفجيرها على مراحل. كأن كيركيغارد يرى أن الحقيقة لا تُقال، بل تُستدرج، تُستفز، تُطارد من داخل حفلة تنكرية
أشعر حين أقرأ هذه المقالات المعنونة بمذكرات تائب وكذلك المقال الابله الاسابق لها (لا استحق الحياة) وكأنني أقرأ لشخص كان تحت تأثير سحر ما أو لعنة ما ساعة كتابتها. فهي لا تشبهني، بل تثير غضبي.
أستدعي هنا ما كتبته عن كيركيغارد لاحقا وبعد اشهر من كتابة هذه السلسلة الممتلئة بالتسطيح والخضوع للابتزاز العاطفي الشعبوي:
وفي أكثر لحظاته تطرفا، لم يكن كيركيغارد فيلسوفاً على الإطلاق، بل كان أقرب إلى مهرّج فكري يكتب نصوصاً ليهاجم بها نفسه، ويوقّع كتبه بأسماء مستعارة ليخالفها لاحقاً في كتب موقّعة بأسماء مستعارة أخرى. ولم يكن بذلك يحاول خداع القارئ، بل كان يستدرجه إلى متاهة، ثم يهمس له عند الباب: أرأيت؟ حتى أنا لا أثق بي.
إنه العبث، لكن العبث الواعي. أو الكتابة كوسيلة لا لتقديم الحقيقة، بل لتفجيرها على مراحل. كأن كيركيغارد يرى أن الحقيقة لا تُقال، بل تُستدرج، تُستفز، تُطارد من داخل حفلة تنكرية
(21) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي ابدؤا بانفسكم وتخلصوا من عبودية هلوسات ماركس ولنين
وستالين التي لم تجلب للعراقيين والعالم غير الشر والغباء والدخول في صراعات غبية بل واجرامية-وتقريركم اليوم لايختلف عن ماقبله من تكرار ممل لجمل انشائية بعضها قد يكون حلو وبعضها مج كريه الطعم والرائحة-كونوا مرة جادين ومستعدين للتقييم لمجمل تاريخ حشع واصول انشائه-بكل الاختصار اقول لكم لا تاءخذكم العزة بالاثم فمجتمعات العالم كلها وبالاخص الراقية المتطورة رفضت هلوسات ماقبل 150سنة واكثر واقل منهجا لحياة ناهيك عن تطور المجتمعات وخاصة مجتمعات بائسة تعيش تحت هيمنة ابشع عبودية وهي التي يفرضها منذ 1400سنة مايسمى دين الاسلام الذي لا دليل تاريخي على وجوده الحقيقي اللهم الا افكار بدوية عفنة تشكلت عبر مئات السنين بمبادرة مجرمين وافاكاكين حولت ناسنا الى اشباه بشر لاعقل ولااستخدام للعقل ان وجد وهكذا اخذت المئات من السنين تمر وناسنا يتراجعون والعالم وصل للقمر وناسنا لطامه ومشايه وتوكل على عفونات الخرافة وانتم وحشعكم ينحني لاجرام هذه الخرافة بل ويصبح جزء من سائرون تحت قيادة بهيمة بائسه- ليس المقصود هنا اهانة احد ولا التطويل في الكلام واتفق انالمواطنه والعدالة الاجتماعية فليكن من الان اسم ومضمون حزبكم حق
المال: نهب المال العام البنون: تعدد الزوجات والزيجات من زواج غير متعة او متعة او غيره- هل الزيجات الاخرى غير المتعة هي زيجات هم ونكد ام ماذا؟ ولا يعرف عن الحزب دعوته الى استثناء من هم نظرائه في العفة والطهارة برأيك. وكان ينبغي تحوير فقرة الدستور لتصبح -الاسلام دين الدولة الرسمى (ويستثنى منه العرقجية)!- وقد يحتج البعض, بحجة التمييز, ممن يحتسي مشروبات كحولية من غير العرق, مثل البيرة, او البيربين او الفودكا او كوكتيل بامبو او كوكتيل بيشوب الخ من انواع الكوكتيل. لذا كان يجب ان يشمل التعديل وضع هذه القائمة لانواع الكوكتيل الكلاسيكية والحديثة ايضا كملحق للدستور -الدستور يجب ان يلاحق التطورات في كل المجالات! Explore the A to Z of Classic and Modern Cocktails https://www.thespruceeats.com/a-to-z-cocktail-recipes-3962886 وبذلك يكتمل لربما تحقيق آخر شرط لشعار -وطن حر وشعب سعيد-!
تعليق 8 اقتباس: -مختصر ماكو بالعراق بس غير هذولة الاثنين يقصد العرقجية والشيوعيين- لا اعتقد ان الحزب الشيوعي العراقي سيفرح كثيرا او قليلا, او حتى قد يعتبره اهانة, مقصودة او غير مقصودة, عندما تساوي الشيوعيين بالعرقجية. والا لكان اقام جبهة مع -العرقجية-. فلماذا لم يفعل!؟ (لغير العراقيين, العرق هو مشروب كحولي قوي بنسبة عالية من الكحول قد تزيد عن 40 بالمائة). اني افهم قصدك. تناول العرق او الخمرة موضوع حرية شخصية, وان كنتَ لا تقصد بالطبع الادمان الذي قد يسبب اضرارا نفسية وجسمية واجتماعية للمدمن. احتساء الخمرة هو موضوع حرية شخصية اذن, وهو ليس رذيلة او فضيلة بحد ذاته. ولكن كلامك هذا كان يجب توجيهه الى الحزب الشيوعي نفسه وليس اليّ. فالحزب هو الذي وافق على ان دين الدولة الرسمي هو الاسلام (علما اني لم اشهد في حياتي دولة تصلي وتصوم او تحج-ولكن المقصود قد يكون هو الفساد المالي ونهب المال العام كدين بحد ذاته. اي عبادة المال-اليس الاسلام هو ما يقول -الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا-؟ يتبع