سيداتي الكريمات والسادة الكرام نحن في العراق وسوريا مررنا بنفس التجارب تفريبا ومنه عندما كنت اقرأ للاستاذة ماجدة فرحها ورقصها وشرب الشامبانيا وفتح الكاباريه كنتاعرف انها بنفس المشاعر التي عشناها بعد سقوط الصنم في العراق..كان فرح الاستاذة ليس ترحيبا بالقاعدة وجولاني ..كان بازالة الصنم السوري الخبيث لاغير ولا علاقة له بجولاني ويوجد قول مأثور من احترق اصبعه يفهم ماهي النار كلانا العراقيين والسوريين عشنا نفس المأساة وسنبقى نعيشها بعد مخلفات الاصنام تحياتي للجميع واقول للماجدة من جديد اني بقيت احتفل كل عام ولمدة عشرة اعوام بل والى اليوم رغم ان الوضع تعيسا اليوم من المخلفات السلفية ولكن المناسبة تستحق الفرح والاحتفال..
بل إني أرى أن الشياطين قد إنطلقت من عقالها و أغلالها و قيودها من كل مكان0
ولكن هناك سؤال ابن عرص في رأسي!!! 0 كيف أعرف من هم الشياطين ومن هم الملائكة؟؟؟؟؟؟؟؟
المسألة صارت مخربطة بدماغي ...الله وكيلك!!!@!0 قظ القرد بهالدنيا كلها على بعضها فقد اختلط الحابل بالنابل...كما يحكي المثقفون إياهم0 فهل تستطيعين بعلمك و ثقافتك و عقلك أن تقولي لي من هم الشياطين و من هم الملائكة؟؟؟ إني قد فقدت بوصلة عقلي....الله وكيلك شي بيحط الأعل...بالكف0 شكرا لتواجدك على صفحتي السوداء0 و أهلا بك في الكباريه تبعي و سأوصي بخصم ...خص نص لجنابك0 نورتيني
المحترم من الفسفس بوك0 عادة لا أحب التواصل مع زبائن الفسفس بوك و لكني أستثنيتك أنت بالذات..أتعلم لماذا؟؟ لأنك ذاكرتي فأنت تذكرني بما كتبته.0 أظن,,,, و أعلم أن معظم ظنوني إثم,,, بأنك مرآتي0
فأهلا و سهلا بك أيها المحترم في الكباريه السياسي الذي أمتلكه و إنقدني كيفما شئت فإني لم أستفد بحياتي كلها من الذين وافقوني دائما بل إني إستفدت من هؤلاء اللذين ينتقدونني و يوجهون أفكاري ,, لزوايا معتمة,, لم أتمكن من رؤيتها.0 أهلا و سهلا بك حتى لو كنت أبو الأصفار0
الجُّمُعة 14 رمضان- آذار 2025م، الأمين العام المُؤسّس للواء “قوّات درع العبّاس الاستشهاديّة” في العراق والشّام، للدّفاع عن -العراق والعقيدة- ولضريح السّيدة زينب البديل لإدارة فصيل هيأة تحرير الشّام، الشّاب «كرّار فتّاح الصّبيحاوي»، المُقرَّب مِن قائد فصيل “جيش المُختار” السَّيّد «واثق البطّاط» ، أعلن على خلفيّة صورة الشَّهيد «حسن نصرالله»، دعوة لمَن يرغب بالانضمام والتطوّع ضمن القوّات الاستشهاديّة، بعد إلغاء التجنيد الإلزاميّ في العراق وسوريا.
في غيط عمى في الصعيد ... تلاقي كل اصناف الزرع خيار و كوسة وطماطم ... مع فاقوس و قرع لكن في سوريا الحبيبة كل المحصول مصيبة وان كنت حيران في الاسامى كرر و راجع امامى الفرق بين الجولاني و الشرع انو ( إنه) دايما ولازم .... الاصل قبل الفرع!
الاخ الكاتب المحترم اجد ان تعريفكم لمفهومي اليمين واليسار الذي اقتصر على فرز طبقتين هو منهج ميكانيكي بحت ولايحمل واقعا الفرز الفكري وهو الاساس والذي يدور حول مفهوم الحريات بالاساس فاليمين كهنة وامبراطوريين وعسكر وواصحاب الثروة وديكتاتوريين وقومجية ومتأدلجين كل هؤلاء يمين كونهم لايؤمنون بالحريات بل بصبغ المجتمع بلون عقائدهم وفرضها على الجميع مقابلهم من يدافع عن حريات وحقوق الفرد لخاصة وحريات المجتمع العامة هو اليسار ..اعطيك مثلا عن خطأ التصنيف الميكانيكي ان 80 % ممن صوت لترامب هم ممن صنفتهم ميكانيكيا يسارا وترامب لايمثل سوى مصالح اليمين اجتماعيا وماليا ..ومثله هتلر بملايين البروليتاريا تردد وراءه المانيا فوق الجميع، ونفس الظاهرة تقف وراء اليمين المتطرف الاوربي اليوم حيث كسب الطبقات الاقل تعليما من الشغيلة والعمال والفلاحين بشعارات قومية تدغدغ الغرائز ضد المهاجرين اليمين واليسار هو الموقف من قضية الحريات والحقوق للمواطن والمجتمع ..صراع بين ايديولوجيات تسعى لمصادرتها باسم الجماعة ( طبقية، قومية، دينية ) لاقامة ديكتاتوريات، واقعا هو صراعا حول الحقوق والحريات
شكرا لمرورك وتعليقك الكريم الحقيقة ان الكون قائم على الثنائية ولو شئتا ان نذهب عميقا في العلم فإن السالب والموجب هو أساس الفيزياء ومشتقاته ولو شئنا ان نحيل كل الاشياء الى أصولها فسيكون السؤال الأخطر لماذا تقوم الديانات على التوحيد اذا؟ شكرآ للافاضة المفيدة
هناك أيضاالشرق والغرب. وقدكانت العرب دومافي هذاالأمرفكانت دول الغساسنةوالمناذرةإحداهامع الشرق وأخرى مع الغرب وهناك في الإسلام أصحاب اليساروأصحاب اليمين والتي غيرالتعريف الحالي للأمرحيث في الإسلام البينة على من أدعى واليمين على من أنكر وأنه لامكان لأصحاب اليسارفي القانون بمعنى أنه لا يتم دفع المال لتمشيةأمورالباطل وهناك الشخص الذي بصحةجيدةوالآخرالمريض وهناك الغني والفقير والذي قديكون غنيالكنه فقيربضيق ذات اليد ومن معاني ذلك نوع أنه يملك الكثيرلكنه لايستطيع الصرف على نفسه بل فقط على الآخرين وغيرذلك كثير المقالةشيقةوشكرالكم عليها
بعد تغيير القنوات التلفزيونية و متابعة بعض المسلسلات الرمضانية سوف يغلب النعاس المقاتلين الاشاوس فيطفئون المحركات و المضخات و تتوقف عمليات التنقيب و الحفر و الشفط و اللغف و الدفع و السحب و يغط الجميع في نوم عميق…كل هذه التضحيات هي لكي يحس الصائم بمصاعب و متاعب الفقير طبعاً الفقير طاير من الفرح و مو مصدق بهذه المفاجئة الجميلة نعم إنها ملحمة من ملاحم او مطاعم كلكامش
ثم النوم و الأكل مرة اخري ومن ثم النوم و من ثم الهجوم المباغت و العشوائي علي الأكل و الحلويات و الطرشي و الكباب و البسبوسة و البرياني و من ثم النوم مرة اخري و النساء يدخلون إنذار جيم و هو الطبخ و الفرم و الحشو و التقشير و السلق و الشوي و القلي و من ثم الجلي و المسح و الغسل و التنظيف …بعد إنتهاء المعركة و الكر و الفر بين المتحاربين و الصحون و الفواكه و البقلاوة و زنود الست و الملفوف و الدجاج المحشي يسترخي المحاربون الاشاوس علي الأريكة او الإسفنجة او الكاشي و يستغفرون ربهم و يصيحون علي ملكات إيمانهم (هاي وين صار الچاي)بعد الچاي كل مقاتل يمسك عود لكي ينظف البندقية عفواً اقصد فمه من مخلفات المعركة بأنتظار صحن الفواكه لكي تكتمل مراسيم الدفنه و بعدها يمسك ابو الشوارب الريمونت كونترول و يبدأ بتغيير القنوات..
(12) الاسم و موضوع
التعليق
Amir Amin أصحاب اللحايا لا تحقق العدالة للمجتمع السوري
مرحبة ..نظرة سريعة الى الرئيس الجديد والى أعضاء الحكومة الجديدة وهم جميعاً ملتحين لا تبشر بخير للشعب السوري البلد العلماني الذي عاش لعقود لم يرى رئيساً ملتحياً كذلك فأن الرئيس الجديد احمد حينما لم يصافح وزيرة خارجية المانيا فأن هذا يؤكد مدى تخلفه ورجعيته ..وزيرة غاية بالاناقة والجمال لا يمد يده ويصافحها وينظر لها وكأنها مجرمة تزور سوريا ببنطرون جنس ابيض وشعرها يرفرف فوق متنها ..!! مثل هكذا رئيس لا يصلح لشعب سوريا وكونه اعتاد على النظام العلماني سواء كان ديكتاتورياً او ديمقراطياً ..ثم ان الفترة الانتقالية هي خمس سنوات وهذه المدة كبيرة جداً فعلى الرئيس ان يختصرها الى سنتين وأن لا يكون شرط الرئيس ان يكون مسلماً ..المهم ان يكون وطني وحسن السيرة والسلوك وله شهادة جامعية ..الخ سواء كان مسلماً ام مسيحي ام كردي ام درزي ..كذلك تسمية سوريا يجب ان تكون جمهورية سوريا الديمقراطية بدل العربية التي صارت مملة للسوريين ..ويجب ان لا يدخل اي تشريع ديني في الدستور ..وأن يكون شعار (..واحد ..واحد ..واحد ..الشعب السوري واحد ) هو السائد في الحياة السورية العامة وبكل شيء وأخيراً على أحمد الشرع ان يحلق لحيته
(13) الاسم و موضوع
التعليق
أبا سارا أخي الورد إنها لُعبة مفضوحة عبثيّة عدميّة
منذ طفولتي و كان عمري لا يتجاوز 8 سنوات, شاهدت في أحد الساحات العامة , جثة شخص قد تم شنقه في ساحة عامة و كان جسده يتدلى من أحد الأعمدة الكهربائية و منذ ذاك الحين , إنطبع ذاك المشهد في ذاكرتي ولم أستطع حتى يومنا هذا التخلص من الآثار النفسية التي مازالت ترافقني0
أعلم أن هناك سفاحون كثر و مجرمون بالفطرة أيضا و لكن هؤلاء إحد إبتلاءات الطبيعة أو الجينات الوراثية0 لقد تم قتل أفراد كثر من عائلتي على يد النظام و كذلك داعش و حزب العمال الكردستاني الذي إغتال إبن أختي و هو مصاب بالصرع و أرداه قتيلا!!!فتخيل لو أنه قد تم إعدام كافة المجرمين في سوريا!!! هذا مشهد صعب جدا لأن معظم الشعب السوري لديه قتيل أو مفقود على أقل تقدير0 كذلك زوجي الذي تم إغتياله بدم بارد من أحد الأطباء الشبيحة و لقد إغتيل في مشفى حلب الجامعي و كان طبيبا كبيرا متخصصا بأمراض النساء و الولادة0 أعرف قاتلي زوجي جيدا و لو إعطيت الخيار الآن لإعدامهم فإني سأرفض لأنني لن أدع شوية قتلة و سفاحين و مجرمين يشوهون الإنسان داخلي فلم يتبقى لدي إلا ضمير أرفض أن يُمس بسوء0 لقد تخلصت من الغضب و الإنتقام منذ فترة طويلة بعد علاج نفسي طويل شكرا
فهل اسمعت لو ناديت حيا *** ولكن لا حباة لمن تنادي اذا كان الفلسطينيون منقسمون على انفسهم فلا لوم على الاخرين. الوحدة اولا. انقلاب حماس على السلطة واتخاذ قرارات فردية ادت الى هذا الدمار ولا زال المشهد لا يبشر بخير. سلام على الشهداء المستضعفين.
الى الاخوة المصوتين بالسلب او الايجاب على المقال. لماذا لا نرى تعليقا واحدا يدحض او يثبت ما جاء في هذه المقالة لنستفيد من الراي والراي الاخر؟؟؟. هل التصويت على اي مقال هو من باب العاطفة او الانتماء الوراثي ام هو تحليل مفيد للقراء والمتابعين؟؟؟. اتمنى ان اقرا تعليقا على هذا المقال بعيد عن الانحياز المذهبي. سلام عليكم.
(19) الاسم و موضوع
التعليق
ماجدة منصور ...الفرح لا يليق بنا أستاذنا علي عجيل منهل
صدق شكري القوتلي لأني أدركت مؤخر بأننا من أكثر شعوب المنطقة العربية إختلافا و تشتتا و ذلك نتيجة ( الفسيفساء ) المجتمعية و تعدد القوميات المتشابكة و إختلاف الملل و الطوائف و المذاهب و التي عمل السيئ الذكر حافظ الأسد على تكريسها و اللعب على أوتارها لفترة طويلة من الوقت0
لقد إستخدم الأسد سياسة فرق تسد و حين إنقبر تأملنا خيرا في وريثه الأهبل و لكن الزرافة الأهبل جعل كثر من السوريين يترحمون على الطاغية الأب0 حين ((حررت !!!!)) هيئة تحرير الشام حلب كان سلوك المقاتلين المحررين!!!!راقيا و مثاليا للغاية و تأملنا خير كونهم قد خلصونا من حكم عائلة أسدية بغيضة و جائعة جدا و لكن ما شهدناه من أحداث بالساحل السوري أثار رعبنا و هلعنا و هنا تذكرت قول للمرحومة أمي حين كانت تقول مثلا شعبيا نستخدمه في حلب: أول الرقص...حنجلة0 كان لدينا أمل و خاب كان لدينا فرح و تبدد و كأن الدم و الحرب و الإنقسام قدر علينا منذ الأزل و قد تكون سوريا هي لعنة الجغرافيا على مر العصور0 الفرح لا يليق بنا أبدا فنحن قد فرحنا حين تحرير سوريا شهرا و لكننا سنبكي دهرا0 شرفت جنابك لك الود و التقدير سيدي علي عجيل منهل
الرد سيطول، رغم أن المقال يتضمن الجواب على سؤالك. صحيح أن البرجوازية طبقة لكنها هي السائدة ولها ثقافتها السائدة التي تبلورت تدريجيا منذ تشكل هذه الطبقة. ومن هذه الثقافة تبلورت ايديولوجتها التي بنيت ليها مفاهيمها حول الانسان والحقوق والقانون. كما ذكرت في المقال إن البرجوازية في فترة صعودها كانت تقدمية وخدمت الإنسانية ، وحققت انجازات عظيمة لخدمة البشرية في كل المجالات العلمية والفلسفية والعمارة والفن وحقوق الانسان. وللعلم أن الماركسية والايديولوجيات هي بنات البرجوازية ، لكن منذ عقود أخدت البرجوازية تتراجع عن قوانينها و استسلمت لرأسمايتها البشعة و أخذت تتبنى مدارس رجعية معادية للحداثة التي هي مدرسة تقدمية. مثل البوست مودنيزم والتعددية الثقافبة التي تشجع على الفوارق بين البشر ثقافيا و تاريخيا و اجتماعيا. حقوق الإنسان يجب أن تكون شاملة و صالحة في كل مكان و لدى كل شعب البقية في الفيسبوك
واعتقد ان اليسار والشيوعية في منطقتنا وعموما مسؤولان ايضا عن شيوع صيغ اكثر نمطية وتعسفية وقسرية لتعاليم الاسلام بسبب خشيتهم من دخول ميدان الصراع الفكري للحيلولة دون جرح مشاعر المؤمنين (كذا! انه سيف ديموقليس) (ولكن باللهجة العراقية -جبانلوغية-) . وكأن المؤمنين لا يجرحون مشاعر الناس عندما يعيثون في الارض فسادا من قتل ونهب فاحش للمال العام واحتقار شنيع للمرأة الخ. وكلهم يتبرقعون ببرقع الدين. وافر تحياتي
الصديق العزيز عبد الحسين سلمان كل الشكر على ترجمة المقالة المهمة! والامام علي نفسه قال ان القرآن حمال اوجه. ويمكن ان يكون له العديد من التفسيرات التي تناقض بعضها البعض. ولا ادري لماذا يغيب عن ذهن المسلمين عموما وخصوصا من اتباع الامام هذا القول! كما ان الحديث النبوي يقول -يبعث الله على رأس كل مائة عام من يجدد لهذه الأمة أمر دينها https://islamqa.info/ar/answers/153535/%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%8A%D8%A8%D8%B9%D8%AB-%D9%84%D9%87%D8%B0%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B1%D8%A7%D8%B3-%D9%83%D9%84-%D9%85%D8%A7%D9%89%D8%A9-%D8%B3%D9%86%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D9%8A%D8%AC%D8%AF%D8%AF-%D9%84%D9%87%D8%A7-%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%87%D8%A7 ذن عدم تجديد االاسلام يبدو مخالفة صريحة للحديث النبوي. و الدين, ككل فكر, ينبغي ان يكون في خدمة الانسان وليس العكس. يتبع
(24) الاسم و موضوع
التعليق
محمود لطفي ظلم الاقليات في دولة اسلامية تحصيل حاصل
الإسلام ليس كالمسيحية ، المسيحية ليس فيها تحريض ضد المسلمين و حتى في حالة رغب المسلمون في وضع نفسهم في خانة العداء للمسيحيين فالمسيحيين ملزمون دينيا ( على الاقل نظريا ) ان يحبوا اعداءهم المسلمين بينما الإسلام له موقف عدائي ضد المسيحية و ضد اليهودية نابع من صلب العقيدة الإسلامية لا بل الإسلام هو في حرب مفتوحة لا نهاية لها مع كل من ليس مسلما و في احسن الاحوال يجب على الآخرين الخضوع مهانين للمسلمين و عليهم ان يدفعوا الجزية و هم صاغرون ، اذن ان يكون الملك مسيحيا فلا يشكل نظريا تهديدا او خطر على الآخرين بل هو ملزم دينيا ان يحب حتى الآخرين بل ذاك يعتبر ضمانة المختلفين حتى اكثر من النظام العلماني لأن في النظام العلماني الملك ليس ملزما ان يحب اعداءه ثم في المسيحية لا توجد اي اهانة للمسلمين او طعن في عقيدتهم فلا تخلط الأوراق و تقارن سوريا مع الدنمارك و السويد و النرويج و لكن هذا ليس غريبا على الاسلام ، الجحود و نكران الجميل ليس جديدا و لن يفيد معهم المعاملة الحسنة مثلما لم تفد معاملة النجاشي للمسلمين المهاجرين الى الحبشة و درء الحبشة من خطورة و غزوات المسلمين
السيد كاتب المقال يخوض في منطقة وعرة جدا، والحراك فيها محكوم باشياء عدة قد لا تتفق مع يظهر من جبل الجليد السياسي. أشد على يدك لشجاعتك في اقتحام هذه المناطق,