محمد لم يعرف معنى الروح. وإلهه، حسب زعمه، تفرد بتلك المعرفة العظيمة! لكن -علماء- المسلمين الذين عرفوا ما جهله رسولهم! دونوا كتبا عن الروح، حتى وصلنا اليوم شيء غريب عجيب يدعى -إسلام روحاني-! هذا الخلل، إذا لم يُنظر إلى أصوله، فإنه سيحمل إلى عجب عجاب يتجاوز الإسلام الروحاني بأشواط: إلحاد روحاني وملحد روحاني! عد إلى الأصول، لا تعش مخدوعا! سلام.
(2) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري لا أوافقك على هذا التحليل الشخصاني السيكولوجي
الأستاذ محمود يوسف بكير تحياتي إلقاء اللوم على شخص ترامب لوحده ، لا أراه تحليلا موضوعيا خصوصا من شخص إقتصادي مثلك ۔-;- لأن تمة سؤال سيعترضك وهو : هل أمريكا دولة مؤسسات أم لا ؟ فإذا ، كانت دولة مؤسسات فهذا يعني ، أن سياسة ترامب ، ليست سياسة خاصة به ، إنما هي سياسة هاته المؤسسات بالذات ۔-;- وعليه يكون هذا التحول الكبير الجاري حاليا في أمريكا ، تحول بسبب هذه المؤسسات ، لابسبب ترامب شخصيا۔-;- أو أنها ليست دولة مؤسسات ۔-;- وهذا يعني ببساطة أنها دولة رؤساء ، يحكمها أفراد ، لا مؤسسات كما يروج ۔-;- شخصيا لا أرى أن ما يحدث في أمريكا ،سببه تهور أو جهل شخص بعينه اسمه ترامب ۔-;- بل هو نتيجة تحول عميق في بنية رأسمالية أمريكا۔-;- فبعد أن كانت هذه الرأسمالية صناعية ، في فترة من تاريخها ، مكنت أمريكا من أن تحتل مركز العالم الصناعي ، لم تعد كذلك منذ سبعينيات القرن الماضي ، حيث تخلت أمريكا عن هذا المركز لصالح دول آخرى۔-;- هذا التحول البنيوي ، هو سبب هذه السياسة الترامبية الجديدة ۔-;- مايقوم به ترامب اليوم ، هو محاولة لإعادة عقارب الساعة الى الوراء ۔-;- لكن القطار قد انطلق ولم يعد بإمكان لا ترامب ولا أي شخص آخر ، إيقافه ۔-;-
(3) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم لم تفرض دول الناتو عقوبة واحدة على اسرائيل
عصابات تنظيم مجاهدي خلق الإرهابية لا وجود سياسي لها بين الشعب الإيراني لهذا تلجأ إلى الإرهاب ..وتستخدمها أجهزة مخابرات دول الناتو للخيانة بالتنسيق مع موساد العدوان الصهيوني على إيران حيث نقلت أكثر من ثمانية آلاف ارهابي من مجاهدي خلق ليخونوا بلدهم ويشاركوا باستهداف إمكانيات بلدهم ..دول الناتو التي لم تفرض اي عقوبة على كيان آبادي صهيوني مارق هل يمكن أن تفرض عقوبات سوى على نظام وطني يخصص كل إمكانياته ليرتفع ببلاده ..فعدد خريجي الهندسة في إيران يساوي عدد ما يتخرج من مهندسين في الولايات المتحدة وهذا إثبات بسيط مدى اهتمام ما تسميه سلطة الملالي بتطوير ...شعبها خلافا الخونة من مجاهدي خلق الإرهابيين ارد هنا على دعايات الوحدة 8200
(4) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري مازال ينافح عن المعتزلة وهو الذي بحاجة الى العقل
ما زال المنافح عن المعتزلة صاحب التعليق 27 ، يجتر مقولته السخيفة ، أن فشل العلمانية في القرن 20 يعود سببه الى اليسار العربي ۔-;- يقول في التعليق 33 - ماحدث في منطقتنا وفغياب عقل وطني متحرر( بدل ببغائية مؤدلجة) دمرت مصر وسوريا والعراق ووقعت ضحية للسلفية-
لذلك نعيد عليه سؤالنا للمرة الثانية ، هل المغرب وتونس ولبنان والأردن وموريتانيا ، و دول الخليج ، دولا علمانية ؟ طبعا لن يجيب ۔-;- والسبب لأن الفأر أوقع نفسه في الفخ ۔-;-
يُستعمر بلدي وتُدمّر حضارتي باسم ذلك الإله المزعوم؟! المعتزلة؟! استعملهم سيد القمني الملحد، ليستطيع الكلام وسط إرهابيي الأزهر والسلفيين... كل من علم حقيقة الإسلام يعرف أن مكانهم مزبلة التاريخ لا أن يُمجّدوا ويُصوّروا أنهم أصحاب عقل وفلسفة.
يُحسب لك هذا القول وأنت من خلفية مسيحية: (العلمانية عدوة جميع الأديان، هي عدوة المسيحية كما هي عدوة الإسلام)، عندما يقول المشايخ أنها كفر، عندما يرفضها قساوسة الأرثودوكسية في مصر، وعندما تكون إسرائيل دولة يهودية (عرق ودين)، فليس لأنهم لم يفهموا، بل لأن كل الأديان وُجدت لتحكم، والعلمانية تُقصيها عن الحكم. الغربيون عندما رفضوا البايبل وحقه الإلاهي، عادوا إلى التراث الفلسفي اليوناني، ولذلك تقدموا. في المنطقة المقدسة، من حاول الهروب من الإسلام، عاد إلى صحراء نجد وتراثها، وجهل أن الإسلام والعروبة وجهان لنفس العملة: ذلك هو الفرق في الأساس الفكري بين تقدم أوروبا الغربية وتخلف المنطقة المقدسة (دون نسيان الثورة البرجوازية ضد الكنيسة والملكية والإقطاع بالطبع). ثم، المعتزلة؟ من نبيل فياض أقتبس قوله (كمشة بدو)... كمشة قتلة متخلفين، وإن اختلفوا قليلا في الأصول عن السنة والشيعة، لكنهم في الفروع/ الفقه سواسية، أي لم يكن عندهم مشكلة مع كل القماءات الإسلامية كقتل المرتد ومصائب النكاح كاغتصاب الصغار وجهاد الطلب أي الاستعمار والقتل والسبي والنهب! ما أهم بالنسبة لي، الله يجلس حقيقة أم مجازا؟ أم أن يُستعمر
(7) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ألعلمانية العربية عليها التجدد من كل النواحي
استاذ نعيم انك لم تصب عندما قلت اني ذو نية حسنة بامكانية اصلاح الاسلام فهناك قضيتان اساسيتان اان الاسلام واقع المنطقة كما لايمكن محاربة الاسلام كدين اطلاقا فهو يمس بالناس الاصح اصلاحه كما تم اصلاح دورالكنيسة في اوربا وليس القضاء عليها السؤال الهام اليوم هو كيفيىة مواجهة السلفية لاضعافها وتحجيمها وتهيئة الناس والمجتمع لرفض مفاهيمها ودورها السياسي. بالطبع ليس بالشعارات والطروحات المؤدلجة لليسار العربي التي مل الناس منها ودوما تجلب لذاكرتهم ناصر وصدام واسد لابد من تجديد الدم العلماني اليساري العربي وجعله وطنيا يهتم بقضايا شعوبه وليس بوقا للسوفيت سوق لاسد وصدام واليوم لحسن نصر الله وحماس مجرد انهم ضد الامبريالية المعركة مع السلفية تبدأ بخلق الهوية الفكرية الوطنية والتي تتناقض مع السلفية ولهذه المعركة جبهات عديدات واحدة منها نقاشنا اعلاه باسقاط مقولة ان الحضارة العربية الاسلامية قامت يوم كنا ملتفين حول الاسلام بل يوم كنا نأخذ بالعقل وابعدنا السلفية، التركيز على قضايانا وهويتنا الوطنية ومصالحنا وبناء دولنا وكيفية تطويرالاقتصاد قضايا مترابطة جميعها تحتاج للتجديد ولازال اليسارعاجزاعنها تحية
الرغبة نابعة من المنفعة التي ستحصل للجميع كاتبا ومعلقين وقراء... وعلى كل حال، التعليق لن يُغلق بابه أبدا، والقارئ حر. لكن، وليس مجرد كلام، سيسرني أن يُصحّح أحد يوما ما، لي شيئا أراه حقا وهو باطل. وقولي ليس عنتريات مؤمنين/ مؤدلجين بل أساس التفكير/ المنهج العلمي.
الله ماذا تعنى هذه الكلمة ؟ فى عام 2005 كتبت بالفرنسية نحو105 مقالا وتعليقا فى نادى الفكر العربى (مغلق نهائيا) تساءلت فيه: 1 - هل يستطيع الله أن يوقف الشر ( أعاصير ... ) ؟ 2 - هل يستطيع الله أن يخلق الاها أقوى منه ؟ 3 - هل يستطيع الله أن يكتب قرآنا آخر بدون آيات السيف ؟ 4 - هل يستطيع الله أن ينتحر ؟ 5 - هل يستطيع الله أن يضحك أو يستهزء ( سورة البقرة ، أية 15 : اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ) 6 - هل الله فى حالة حركة ( أين يذهب ؟) أم فى حالة سكون ؟ 7 - هل يتنقل الأنسان فى الجنة من مكان لآخر، معنى ذلك أنه محتاج ، محروم ، ينقصه شيئ يبحث عنه ( أذن ليس فى الجنة ) أم لا يتحرك ، فى حالة سكون إلى الأبد ( مثل الحجر ) ؟ وأمتد النقاش مع أحد الأشخاص (9 صفحات !) --- لست ملحدا . سبق أن كتبت : فى الكون اللانهائى الأنسان يشبة نملة عاجزة عن فهم نظريات أنشتاين مع التحية . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
شكرا دكتور لبيب على تعليقك الهام. ما يحدثه ترامب من خراب في علاقات أمريكا بكل حلفائها وأصدقائها والمستثمرين بها لن ينساه العالم بسهولة، وفعلا سوف يكون من الصعب على رئيس أمريكا القادم اصلاح هذا الخراب لأن العالم سيتغير بشكل كبير خلال السنوات الأربعة لترامب وعصابته، وللأسف لا يوجد في إدارة ترامب الحالية من يقدم له النصح أو يعترض على سياساته وكما ذكرت في مقال سابق لي فإن ترامب اختار مجموعة من الهواة للعمل معه ولا احد منهم يجرؤ على فتح فمه سوى بما يسعده، عكس الحال في ادارته السابقة والتي انتهت باستقالة وفصل عدد كبير من العاملين بها لأنهم كانوا محترفين ويعترضون على توجهات ترامب المسيئة لأمريكا. والخلاصة أن أمريكا تخسر العالم الآن والعالم يخسر أمريكا بسرعة غير عادية والفضل في هذا يرجع لمكينة كذب اسمها ترامب ومن يؤيدونه من الرعاع كما تفضلت، مع تحياتي
كتاب الام له مخطوطات من بداية القرن الثالث وستجد فيه ما نصه الشافعي في كتب اخرى اوبعض ما نقله بعض تلامذة الشافعي عنه في كتبهم ومن هنا ما قدمته من بحث كأقصى حد يدل على أن جزء من كتاب الأم ليس من كتابة الشافعي فقط
العلمانية عدوة الدين ولا سيما الإسلام، العلمانية نقيض للدين من جهة السياسة، بين العلمانية والدين صراع على السلطة، فأما ألا تضطهد العلمانية الدين بعد انتصارها عليه، فليس برهاناً على أنهما ليسا على عداء. الإسلام دين أمة، يحكمها بشريعته، نبي المسلمين كون دولة وتولى أمرها خلفاؤه من بعده، ومازالت الشريعة الإسلامية تحكم في كل البلدان الإسلامية، هذه هي الحقيقة أفهم نواياك الطيبة عزيزي د. سلطان ، وأقدر جهدك في تطوير الإسلام . أنت تريد إسلاماً بقيم تلائم العصر، تريد أن تفصل الإسلام عن الدولة والسياسة، ولكنك تقع في تناقض غير مستحب حين تصر على أن الإسلام في حقيقته ليس ديناً ودولة، فلو لم يكن الإسلام ديناً ودولة، لما احتجت إلى أن تفصله عن الدولة والسياسة بتأويل آياته وتغيير معناها الأصلي أما المعتزلة فقد تسلطوا في زمن المأمون والمعتصم والواثق ، وانهارت سلطتهم على يد المتوكل. بالطبع آراؤهم لم تمت، الأفكار لا تموت. وهم لا علم لهم ولا فلسفة، علمهم إلهي ، وفلسفتهم إلهية .ميتافيزيكية وقد صدق فيهم قول الأستاذ زكري وشكراً
اتفق معك في ان نظف كل واحد باب منزله صار الحي نظيفا... لكن الامر الذي يجب ان ننتبه اليه ان التغيير لا ياتي من اسفل او اعلى بل ياتي منهما معا ، كيف ذالك؟ اذا كنت انت تنظف باب بيتك كل يوم والحاكم__ اطال الله عمره__ يقوم بتغريغ حاوية الازبال بالفناء الخلفي لدارك اذا كان الاعيان والسلاطين__اعزهم الله__ وهم المثل الاعلى يسرقون وينهبون ويفسدون اكثر الناس ترى الفساد السائر فينا وتسمع خطابات حكامنا فهل تتعظ بالخطابات ام تتبع وتقتدي برؤوس الفساد ؟ يقولون ان الشعوب على دين حكامهم و اسأل هل تعلم اين تبدأ الرائحة الكريهة والتحلل في السمك؟ انت تعرف :انه الرأس. تحية.
عزيزنا الدكتور محمود واقعا ترامب سيدمر اميركا ولن يكون على الذي يليه سهلا بل صعبا جدا وربما مستحيلا اعادة الثقة باميركا انها قائدة العالم الحر بما تعنيه من نظم ديمقراطية واستتباب للاقتصاد الحر حيث الجميع يتاجر مع الجميع والكل يستفيد وانها مركز الثقة للدول لوضع استثماراتها فيها وتشكل خصوصا تحالفا قويا مع دول اوربا الغربية وكوريا واليابان وكندا واستراليا وهذا يجلب لها فوائد وفوائد اقتصادية هامة عدا النفوذ سياسي والتأثير لجعلها تقف لمصالحها ...بعد ترامب ستهتز كل هذه الركائز التي شكلت قوة اميركا منذ 80 عاما منذ الحرب الثانية والسبب لايمكن اصلاح ماخربه ويخربه ترامب ان اوربا والعالم يحسب ان الموجة الرعاعية التي اتت بترامب يمكن ان تتكرر فهي ليست ظاهرة دون جذور ولهذا فالعالم بعده لن يكون كما قبله الا اذا وعت عملت اميركا وحفاظا على مصالحها ان تضمن للعالم ان لا ترامب جديد سيحدث وهذه مهمة. شاقة جدا ولكن ربما ستلجأ لها اميركا البراغماتية في مقالتك تتحدث عن نصف المتعلمين وانا اسميهم رعاع فعلا هم من اتى به للسلطة والمضحك انىهؤلاء يسمونهم الطبقة العاملة ومغيرة التاريخ وها هي فعلا غيرته
اود تناول مقولة ان الاسلام دين ودولة فهي يرددها السلفيون لاغير ومنه لامعنى ان يلصقها كحقيقة علمانيونا ..الاسلام دين لعبادة الله وفقط وليس دولة واغلب المراجع الدينية الهامة الغير مسيسة ترفض تسييس الاسلام واهم قضية لعلمانيينا دحر هذه المقولة سواء من مصادر اسلامية او من فضح المصالح المرتبطة لرافعي هذا الشعار للارتزاق ولعل داعش خير مثال للفضح ودحض وانهاء هذه القوانة السلفية، من جديد لم يحسن علمانيونا استخدامها سياسيا لفضح السلفية اخيرا حول فشل علمانيينا في المنطقة انا ارجعت صعود موجة السلفية اليوم الى فشل اليسار العربي فدوره السياسي اختصر بشعار ومهمة سوفياتية هي محاربة الامبريالية وعزل نفسه عن المجتمع بمصطلحات غربية وساند انظمة قمعية عسكرية بحجة مناهضة للامبريالية لم تحصد الناس منها غير الفقر والقمع والتشريد فشل اليسار في تبني قضايا المواطنة والديمقراطية واهمها خلق هوية وطنية (فكر وطني) يجابه به السلفية وبقي خطابه خارجي. هناك حقيقة تقول اذا فشل العقل سيطر الدين ..وهذا ماحدث في منطقتنا وفغياب عقل وطني متحرر( بدل ببغائية مؤدلجة) دمرت مصر وسوريا والعراق ووقعت ضحية للسلفية
استاذنا العزيز اولا العلمانية ليست عدوة للاديان بل هي نظام يمنع استخدام الدين في السياسة ويطلق لها ممارسة الحريات العقائدية الدينية فالامر ليس عداء من العلمانية بقدر ماهو من السلفية لها لتستخدم الدين للوثوب للسلطة ثانيا المعتزلة ليست حزبا سياسيا ولم يقضى عليها بل تم زمن الواثق محاربة افكارها ورموزها المعروفة ولم ينجح بغير ابعاد نفوذها عن بلاطه لاغير وبقي نفوذها كاساس عقلي للتحضر مستمرا لاخر يوم في الدولة العباسية سقوط بغداد للمغول عام 1258 يكتسب موضوع المعتزلة اهمية بالنسبة لواقع اليوم كسلاح لدحض ادعاءات الازهر و الاخونجية والولائية والسلفية ان الاسلام بنى حضارة عظيمة ..كذبة مرروها على البسطاء ..الفضل بذلك يعود للمنهج العقلي للمعتزلة وليس للعمائم السلفية ومنه ترى طمس دورهم ..واغلب الناس تصدق دعوتهم كنا امة عظيمة يوم تمسكنا بالاسلام والواقع يوم اخذنا بالعقل حجة بايدي السلفية لابد من اسقاطها، الاعتماد كان على العقل وليس النص..هذه قضية هامة لدحض السلفية باشكالها وللاسف لايحسن علمانيونا استخدامها لضعف ثقافي ربما. اما دعوات ان الاسلام لايصلح للعلمانية فلا احد قال بذلك يتبع
(18) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري ينافح عن المعتزلة وهو بحاجة الى العقل ۔-;-
كتب صاحب ت27 التالي - اما فشل العلمانية في المنطقة اليوم وصعود السلفية فيعود لفشل اليسار العلماني العربي بعدما جاء للسلطة بانقلابات عسكرية فشلا ذريعا في المجالين السياسي والاقتصادي بتبنيه نموذج قومي فاشي الشكل سوفياتي - ياسلام ۔-;- لنسلم جدلا بهذا الكلام السخيف ۔-;- ونتساءل ، ماذا عن المغرب وتونس ولبنان والأردن وموريتانيا ، ناهيك عن دول الخليج ، هل تعيش هذه البلدان ، العلمانية ؟ ألا ثبا لمن ينافح عن المعتزلة العقلانيين وهو الذي بحاجة الى العقل ۔-;-
الجميع يعرف بما فيها اعترافات الصحافة الاسرائيلية كيديعوت احرنوت ان مجاهدي خلق هي أداة تجسسية لمصلحة الموساد وهي التي كشفت اسرار ضد الدولة والشعب الإيراني في خيانة واضحة لاي قيمة إنسانية
منذ سنوات وانت تلوكين الكلام نفسه وتعحنبنه عن سقوط نظام تسميه الملالي رغم أن هناك انتخابات تنافسية ومظاهرات وهذا حق طبيعي في الأنظمة الديمقراطية لتصحيح مساراتها. ..حتى صرت أحسبك جزء من ماكينات الخدمة التضليلية للوحدة .. 8200 وليس صدفة أن تمدحي جماعة إرهابية حسب التصنيفات الأوروبية اسمها مجاهدي خلق لا تدعمها الا حكومة فاشية وهابية سعودية وسابقا الديكتاتور صدام حسين
(21) الاسم و موضوع
التعليق
john angel خصوم محمد حسنين هيكل ...........الاستاذ وشيخ الصحف
لم أجد كاتبا غير متمكن من اللغة مثلما تقول ! بل متمكنا يخاطب ملته ولا يكترث لغيرها ( ككلامك عن العالم الغربي الذي أساسه الهولوكوست وأنت تعلم أن أغلب من سيقرؤون ذلك سيتعجبون ، وسيقولون هل هذا الحدث التاريخي هوية كالعروبة ؟ دين كالإسلام ؟ ماذا يخرف هذا الكاتب ؟ )
إضافة إلى
( ومصيره المشؤوم لن يكون إلا الرفس غير مأسوف عليه. )
( عيب ومهانة أن ينتسب أحدهم إلى فكر ما أو فلسفة ما )
( وأجيب بابتسامة... ) : لغة حادة جدا ، سخرية عنيفة لا تستثني أحدا ..
(25) الاسم و موضوع
التعليق
أمين بن سعيد سؤال 2 غريب، هل هو من قبيل -ليطمئن قلبي-؟
بالنسبة لسؤالكِ الأول، وإن كان كلامي سيظهر متناقضا من جهة، ومن الأخرى يوتوبيا، فسأقول أني، وبكل صراحة، لا أظن أني سأستطيع، وسأفضل الانسحاب أو الاستقالة، ومنطقي هو نفس المنطق الذي قلتُه عن الغنوشي. أما الثاني، فمتأكد مليون في المئة. والأرضية الوطنية مثلما أراها، أرضية صلبة تُسند ما أقول. ثم، 1- هذا الذي سـ -أحتقره-، لماذا سأفعل؟ أليس لأنه معتقد بأوهام أنا تجاوزتُها؟ طيب، وهل أنا اكتشفتُ كل الأوهام؟ أكيد أنا مؤمن ببعضها دون أن أدري. وربما الوهم الذي أعتقد به، هو تجاوزه، فبأي منطق سـ -أحتقره-؟ هذا سلوك مؤمنين ومتدينين. 2- العنف المادي يبدأ بالصراخ وينتهي بالتصفية، يقابله المعنوي وفيه الاحتقار واللامبالاة يعادلان التصفية والشماتة على أرض الواقع: مثلما لن أكون شريكا في تصفية جسدية، لن أكون ممن يُصفّون معنويا. 3- ما سأنشره في المستقبل عن الوطنية سيُوضح الكثير عن محبة الآخر المختلف، ولا حاجة لشعارات المسيحية ولا لأراجيف الأيديولوجيات العالمية التي لا تزال تصور الوطنية على أنها قومية شوفينية استعمارية مثلما كانت الهتلرية. 4- 164 منشور حتى الآن، هل وجدتِ فيها شيئا؟