انشروا هذا التعليق ودعوا الناس تعرف والكنسيون يخجلون من معتقدهم ويرتدعون فلا يعيرون الآخرين وعندهم اضعافه وبصورة مخجلة انشروا خلو الناس تعرف مادام ليس افتراء وإنما مصدره الدكتوره حليم فى اجتماع السيدات بالكنيسه الارثوذوكسية تعترف برشم الأعضاء التناسلية للنساء المعمدات ؟! ما سنقوم بطرحه الآن يحتاج منك ان تتخيل الموقف بدقة متناهية .. انها ممارسات كنسية بإمرأة قد تكون حامل في الأشهر الثلاثة الأولى أو قد لا تكون حامل كما سيتضح لنا فيما بعد ويأمرها رجال الدين بالكنيسة بأن تخلع ملابسها بالكامل امام بابا أو أي قس اخر فتمدد جسدها على سرير مُعد خصيصاً لها ثم تفتح ارجلها وترفعها على الأكتاف ثم يبدأ هذا النجس القذر بالجلوس امام عضوها الجنسي مباشرةً ثم يداعب عضوها التناسلي لكي تتراخي عضلاته ثم يُدخل يده بداخل عضوها حتى يتأكد من الوصول لحالة استسلمت فيها هذا المرأة للموقف ثم يأتي بسلكه قصيرة على رأسها قطعة من القطن عليها زيت الميرون المقدس ثم يبدأ بإدخال هذه السلكة ويده معها داخل عضوها الجنسي بحجة تعميد الجنين داخل الرحم ثم يُخرج يده والسلكة منها
(2) الاسم و موضوع
التعليق
باسوم كخيا هل في المسيحية حرية اعتقاد ؟ابداً مستحيل نو وي!
هل في المسيحية حرية اعتقاد ؟ أبداً المسيحي بيتولد على الفطرة التي فطر الله الخلق عليها ، فأبواه يخذوه يعمدوه مسيحي صليبي ويعيش مسيحي صليبي ويتعلم الحقد والكراهية مسيحي صليبي ويموت مسيحي صليبي وحيخش جحيم الابدية مسيحي صليبي برضو ، فأين حرية الاعتقاد هنا ؟!! انته كده يا ا ثوذوكسي مسيحي صليبي كذبت على الناس و هرطقت وكفرت بتعاليم الكنيسة الارثوذكسية السوداء في مصر والمهجر التي ترى انه لا يحق لأي ارثوذوكسي ان يعتنق غير المسيحية وغير الارثوذوكسية وتقصر الملكوت على الارثوذوكس وغيرهم محجوز لهم جحيم الابدية اذا تزعم ان من حق احد ان يعتقد في حجر فلماذا تختطف كنيستك كل من اسلم لله الى دير صحراوي وتخضعه للتعذيب والترهيب حتى بعود الى معتقده
اعتاد السلفي المؤدلج علي التحريض والكذب والخداع والغش والعنف إذا لزم لعدم وجود قوانين رادعة تحاسبه. تجد مثلأ معلق سلفي معتوه استخدم عدة معرفات تم انشاؤها الاسبوع الماضي ليبث هذا المعتوه من خلال تلك المعرفات المختلفة سمومه وتحريضاته العنصرية التي هى جزء لا يتجزء من عقيدته الدموية. في تعليق لهذا المعتوه وتحت احد المعرفات علق هذا الغبي علي مقال للاستاذ محمد سعد خير الله ب : التطهير العرقي قامت به الوكالة اليهودية الصهيونية لتهجير اليهود الشرقيين الى فلسطين، وجزء من اليهود هاجروا بلا ترويع من الوكالة اليهودية من المغرب وايران ، اصطفاف بعض رعايا الكنيسة الارثوذكسية في مصر مع الصهاينة يأتي من باب حقدهم غير المبرر للإسلام والمسلمين!! إلست معي انه يجب فضح هذا المعتوه؟ بل وفضح مراقب الحوار الذي سمح بنشر سموم وتحريض هذا الاسلامي الفج علي هذا الموقع. تحياتي
حينما تري معتوه مثل شيخ الازهر يحاول الالتفاف حول توصيف مصطلح كافر في العقيدة الصحراوية فهذه عنصرية فجة تكون الدولة والمجتمع المدني احد اطرافها. تجد اكبر وقاحة عنصرية تحقر من شعوب وامم بين سطور نصوص دينية فجة يقدسها المهوسين ليتم استحباب وتقديس و تدريس نصوصها من الصغر لتسمح بها حكومات لا تقل تطرفأ عن السلفية الداعشية. حينما تجد حديث مثل: عن أبي هريرة قال : - جلس إلى النبي صلعم رجل فقال له رسول الله (من أين أنت؟) قال: بربري ، فقال له صلعم: (قم عني) ، قال بمرفقه كذا، فلما قام عنه ، أقبل علينا صلعم فقال : (إن الإيمان لا يجاوز حناجرهم أو ترياقهم)- -مسند أحمد!! او عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلعم، قال: (من أخرج صدقة فلم يجد إلا بربريا فليردها) -مسند أحمد!! او عن عقبة بن عامر أن رسول الله صلعم قال: (الخبث سبعون جزء، للبربر تسعة وستون جزءا وللجن والإنس جزء واحد) -!! إليست هذه فجاجة صحراوية. اعتاد السلفي المؤدلج علي التحريض والكذب والخداع والغش والعنف إذا لزم لعدم وجود قوانين رادعة تحاسبه. تجد مثلأ معلق سلفي معتوه استخدم عدة معرفات تم انشاؤها الاسبوع الماضي ليبث هذا المعتوه من
تعليقات تكتفى بأنكار ثوابت دينهم السلبية ( الجزية ..لا يرضوها لأنفسهم ) وأحاديث رسولهم المخجلة (النساء ناقصات عقل ودين ) ...وتتناسى ..عقوبة الرجم بينما السيد المسيح ( الذى يسود تقويمه العالم ) يقول : من كان منكم بلا خطيئة فل يرميها بحجر. للحديث بقية .مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
تعليقات هؤلاء المؤمنون تحتوى على كلام مكرر ، ممل ، مرسل ( غير موثق ) وتضع الأديان فى سلة واحدة ( ناسين -الفرق بين الفرق - فى دينهم الحنيف الذى أنتشر بحد السيف وأنقسم إلى 73 فئة متصارعة كما تنبأ رسولهم ، وكل فرقة تتهم الأخرى بالكفر والزندقة ، كما جاء فى كتاب البغدادى ، بيروت ، 1980 ، لذا كتبت فى جريدة اللموند : سيكون سعيدا من يدلنا على الفرقة الناجية فى الأسلام ) . وتتضمن هذه التعليقات أكاذيب ( ضمان الحرية الدينية فى أسلامهم العظيم بدليل كثرة الكنأئس - بؤرة فساد !.دون بيان أين حرية العبور بدون مضايقة - حد ردة - من الأسلام لدين آخر، مسيحية ، بهائية ونسيان أدعاءهم لا أكراه فى الدين ، عبارة يتبعها فورا: قد تبين الرشد من الغى - سورة البقرة 256 ).. تعليقات لا تحترم أدب الحوار ، تتعالى على الأقباط الذين أحتلوهم ألغزاة العرب (أسوأ احتلال مر على مصر ) وتشتمهم ( غجر المهجر ) ولهم فى الرسول أسوة حسنة
وهل ننسى أن كثيرا من دكتاتوريات الجنوب العالمي كانت وما زالت مدعومة من الديمقراطيات الغربية نفسها ما دامت تخدم مصالحها؟ القضية ليست في العداء للديمقراطية كمفهوم، بل في نقد تحوّلها إلى قناع يُخفي استمرار احتكار السلطة والثروة باسم -التنافس-. ما نحتاجه ربما ليس إسقاط الديمقراطية، بل فضح نفاقها حين تُختزل في آليات شكلية وتُمنع من أن تكون أداة حقيقية للتغيير الجذري.
شكرًا على هذا التعليق الثري، ولكن أود أن أطرح رؤية نقدية لا تنفي المبادئ النظرية للديمقراطية، بل تنظر في واقعها العملي اليوم، خصوصًا في الغرب. صحيح أن الديمقراطية تدّعي حماية التعددية والتنافس، لكن من الناحية الفعلية، ما يحدث غالبا هو تداول للسلطة بين أجنحة من نفس المنظومة، لا خارجها. الأحزاب الكبرى التي -تتنافس- عادة ما تتفق على الأساسيات وهي دعم رأس المال، حماية مصالح النخبة، تبني الاقتصاد النيوليبرالي، وتفادي التغيير الجذري، سواء في توزيع الثروة أو في البنى السياسية. أما عن حرية التعبير، فهي قائمة مبدئيا، لكنها تخضع فعليا لرقابة ناعمة، حين تُستبعد الأصوات التي تُشكك في النظام نفسه من المنابر الكبرى، ويُنظر لها باعتبارها -غير واقعية- أو -متطرفة-، بينما يُرحّب بالاختلافات السطحية التي لا تهدد البنية العميقة للسلطة. وفي ما يخص العلاقة بين الديمقراطية والتطور، فهذه مسألة تحتاج إلى تفصيل. هل كل تطور هو بالضرورة نتاج للديمقراطية الليبرالية؟ هل يمكن تجاهل أن الصين , رغم نظامها غير الديمقراطي حققت تطورا هائلا في العقود الأخيرة؟ يتبع .
في السودان عندما يلتقون بمجموعة من الجنود تراهم يقومون بالرقص و كأنهم في نادي ليلي و ليس في معركة داخلية إذا كانت المعركة مع عدو خارجي قد يجد الإنسان مبرر لهذا الرقص إما ان ترقص و انت في معركة مع جنود من نفس بلدك فهذا شئ غريب ..يعني ترقص لأنك قتلت إنسان من بلدك او وطنك يقولون بان الشيطان عدو الإنسان حتي الشيطان لا يرقص عندما يغوي او يقتل إنسان ربما ينتشي او يزهوا و لكن فرحة الرقص هذه لا تحدث إلا إذا كنت سعيد جداً شئ غريب فعلاً
استاذ ادم والاخ حميد الديمقراطية تحمي رأس المال و الدين واليسار واليمين والافراد والمفكرين والشعب بكل فئاته من استبداد اية فئة مؤدلجة او حزب واحد يستولي على الحكم ويتوج ديكتاتورا يقمع المخالفين. ارتيطت بالديمقراطية قيام الدولة الحقوقية التي تفصل السلطات وتوفر الحريات للاعلام وللاحزاب لتنافس ولديمقراطية تقوم على مبدأ التنافس بين الاحزاب..واذ ان التنافس هو اساس التطور وفق القانون الهيغلي والماركسي الذي ورثه منها ..وواقعا لها يرجع كل التطور الذي نراه في المجتمعات المعاصرة واتحدى ان تأتوا بمثالا لديكتاتور طور مجتمعه حيث يمنع التنافس ومنه التطور ..الاحزاب تتنافس ببرامجها سواء اليسارية او اليمينية ، الرأس مال يساهم بتمويله للدعاية للتعويض عدد الاصوات للعمال بعددهم الكبير ومنه التنافس..ولكن اليوم حتى راس المال وحتى العمال والطبقة الوسطى(البرجوازية) لاتعطي اصواتها لاحزاب تطرح برامج فاشلة او فشلت بوعودها سواء كانت يسارية او يمينية، تعلمت المجتمعات من الديمقراطية كيف تجبر الاحزاب والحكومات ان تكون كفوءة لا افهم عداوة يسارنا العربي مع الديمقراطية ..دوما يصجمها..ربما فيروس سوفياتي دائم
ترامب في حالة هيجان و هستيريا و لم يرحم حتي حلفائه فما بالك بالاعداء …وخصوصاً إذا كان العدو ضعيفاً و هزيلاً و لا يملك غير الكلاشنكوف امام البوارج و الغواصات و القاذفات الاستراتيجية أنها معركة غير متكافئة و لكن المتدين يعتقد بان الله ينصر عبده وان ينصركم الله فلا غالب لكم (وأن) المشكلة هي في احتار المفسرون بهذه الكلمة و لا زالوا يقولون بأن احد الجنود سأل نابليون هل الله معنا ام مع الاعداء فأجابه بأن الله مع الذي فوهة مدفعه هي الأكبر جعلتنا الأديان فئران تجارب إذا كان الله يحبنا او معنا لماذا لم يساعدنا لكي نبني حاملات طائرات بدل هاي الشرشحة و الذل و الوقوف علي أبواب السفارات مع أننا خير أمة اخرجت للناس نأمر بالبتاع و ننهي عن البتاع ثم ننام بعد ان ننظرب بالبتاع علي البتاع مش عارف مين يكلمنا كلمتين يقلعنا مش عارف إيه بعد ان يعروننا من كل شئ و نصبح ملط و ربي كما خلقتني بدل ان نخجل من انفسنا نعتقد بأننا اصبحنا طرزان سيد الأدغال
(18) الاسم و موضوع
التعليق
عدلي حقي منصور يفترض بالأقباط صنع تمثال لمحررهم وعبادته مع يسوع
فمثلاً هذا احد اباء السريان يقول مار ميخائيل السرياني الكبير - فغضب هرقل وكتب الى كافة انحاء المملكة يقول كل من لا يقبل مجمع خلقيدونية يقطع أنفه وآذانه وينهب بيته واستمرهذا الاضطهاد مدة غير يسيرة فقبل العديد من الرهبان المجمع وظهر غش رهبان جماعة مارون والمنبجيين والحمصيين والمناطق الجنوبية وهكذا قبل معظمهم المجمع واغتصبوا الكنائس ،الاديرة ولم يسمح هرقل لوفد من الأرثوذكس بزيارته ولم يقبل شكواهم بصدد أغتصاب كنائسهم وان الرب إله النقمة الذي له وحده السلطان على كل شيء اذ رأى خيانة الروم الذين كانوا ينهبون كنائسنا واديرتنا كلما اشتد ساعدهم في الحكم ، ويقاضوننا بلا رحمة جاء من الجنوب بأبناء اسماعيل لكي يكون الخلاص من ايدي الروم حيث تحررنا من خبث الروم وشرهم وبطشهم وحقدهم المرير علينا و تمتعنا بالطمأنينة .. وفي شهادة تاريخية الأب باسيلي ( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) تنصف ألعرب المسلمين قال فيها /- لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب -
(19) الاسم و موضوع
التعليق
عدلي حقي منصور قاتلوا واقتلوا بين الإسلام والمسيحية شهادة منصّف
يسوع يقول الشتامون لا يلجون الملكوت ، الأب باسيلي ( أسقف نيقوس في دير مقاريوس ) يقول -لقد وجدت أخيراً في مدينة الاسكندرية السكون و الطمأنينة التي كُنت أحلم بها بعد زوال حكم الروم في مصر بيد العرب -يقول المؤرخ البريطاني أرنولد توينبي:عند غزو الأوربيين قارتي أمريكا الشمالية وأستراليا أبادوا الهنود الحمر وسكان استراليا الأصليين، بينما عند دخول المسلمين إلى إندونيسيا و ماليزيا والفليبين (لم يدخل معهم جندي واحد) بل نشروا الإسلام بأخلاقهم.و دخل الاسلام الشام ومصر وفارس وشمال افريقيا ولازالت شعوب تلك البلاد موجودة بل وتكاثرت في ظل رعاية وحماية الاسلام و اليهود المذعورين من بطش المسيحيين وجدوا امانهم بدولة الخلافة ، الكنسيون المتطرفون الخارجون على الوصايا هذه شهادات اباءهم تكذب افتراءاتهم وتدليساتهم اتقوا الله ح تخشوا جحيم الابدية وتعذبون عذاباً أليماً بإفتراءكم وكذبكم على الإسلام والمسلمين
(20) الاسم و موضوع
التعليق
عدلي حقي منصور الاحقاد النفسية والكنسية كلاكيت مرة ثانية وأبداً؟!
لقد فند وكذب الأقباط الطبيعيون على منصات التواصل الاجتماعي كافة الافتراءات القديمة والحديثة التي يروجها اقباط متطرفون عن الإسلام والمسلمين وقد أدان عقلاؤهم هذا التوجه البذيء في هجاءالاسلام الذي ينم عن نفوس مريضة مترعة بالكراهية بشكل مضاد للوصايا خاصة وانه لا مبرر للكراهية فالأقباط في مصر حسب كنيستهم يبلغ تعدادهم 15مليون ولهم الاف الكنايس والأديرة منذ الف واربعمائة عام ونيف وتوالدوا وتكاثرو في ضل الإسلام والمسلمين ولا يوجد في تاريخهم ما يزعمه اقباط متطرفون من مجيء الذبح حيث انهم في مصر بالملايين كما قلنا ، وألاف الكنائس والأديرة والأوضاع الاقتصادية المريحة وفيهم مليارديرات وعلى حجر النظام السياسي مدلعين اكثر من الأغلبية المسلمة ،وطلباتهم أوامر لا ترد ،،
المتوحدون يجدون عملا فى فرنسا جريدة لومند الفرنسية نشرت فى 13 مارس 2025 ص 26 و 27 هذا الخبر المؤثر بعنوان : Ces autistes qui ont pu trouver leur place en entreprise اى المتوحدون (أنطواء ) يجدون عملا فى المنشأه ويتضمن الخبر المعلومات التالية : 1 - يقوم المتوحدون بأعمال - بأخلاص وكفاءه - مثل نقل عربات تحمل وعاءات الزبادى للتعبئة. 2 - بعد الظهر مخصص للأستجمام والراحة والتدرب على الإعتماد على النفس مثل ترتيب السرير وغسل ملابسهم . 2 - محلات اللوكس المشهورة عالميا بدأت فى التعاقد معهم مثل أوريال ، عطور كرستيان ديور ل ف م أش Oréal , Parfums Christian Dior , LVMH -- تحياتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
الديمقراطية في المجتمعات المتطورة كثيرا ما تُقدَّم كأداة لحماية الحقوق وضمان صوت الشعب، لكن الواقع يُظهر أنها كثيرا ما تُوظَّف في خدمة رأس المال. فالشركات الكبرى ومراكز النفوذ المالي تمتلك من الوسائل ما يمكّنها من التأثير على السياسات والقرارات عبر تمويل الحملات الانتخابية، والضغط من خلال جماعات الضغط (اللوبيات)، بل وحتى التحكم في الإعلام وتوجيه الرأي العام. بالتالي، تتحوّل الديمقراطية إلى واجهة شرعية تخفي خلفها توازنات تخدم مصالح النخب الاقتصادية، حيث تُصاغ السياسات لتأمين الأرباح والاستثمارات، لا لتلبية حاجات الأغلبية. وهكذا، يصبح المواطن مجرد صوت في صندوق اقتراع، بينما تُدار السلطة الحقيقية خلف الكواليس، حيث لا تصل أصوات الفقراء والمهمّشين. أما الانتخابات في عالمنا العربي فكل عوامل التشويه تعتريها وخصوصاً في دول الربيع العربي حتى يصبح الوضع قبل الربيع العربي افضل من بعد الربيع العربي...مودتي لك
العزيز آدم! تحية طيبة لقد كتبت قبل فترة عن هذا الموضوع مقال تحت عنوان وهم المشاركة في ظل البرجوازية.. إن فكرة الديمقراطية المثالية التي انتصرت بشكل كامل على جميع أعدائها تبقى بالفعل تصورًا خياليًا، وحتى المجتمعات التي تتباهى بتاريخها الديمقراطي الطويل لا تزال بعيدة عن تحقيق هذا النموذج الكامل إن استمرار وجود أي من هذه -الأعداء-، وخاصة -المال- بسلطته ونفوذه الهائلين، قادر بالفعل على تقويض أسس الديمقراطية الحقيقية وتشويه ممارستها العملية. حتى مع وجود النصوص الدستورية التي تضمن الحقوق الديمقراطية، فإن تأثير المال يمكن أن يتسلل بطرق خفية ومعقدة ليغير النتائج ويحرف المسار. مع التقدير
الصديق والاستاذ الفاضل الدكتور آدم عربي المحترم تحية حارة جزيل الشكر على الزيارة الكريمة في حبنها، تم تأجيل البت بعرس سعيدة وسعيد حتى عودة العمّة من رحلة شهر العسل. عندما عادت العمَة، رحّبت بفكرة بنت أخيها؛ وأقامت حفل زفة العرس حسب الأصول، فمضّت العائلة وقتاً ممتعا بالغناء والرقص وتبادل القفشات والتصوير والتعليق . وهكذا، فقد انتصرت الطفلة أميرة أخيراً . تكرموا علي بمواصلة المرور، لطفاً. فائق الحب والتقدير والاعتزاز.