وحقن الكوفيد لكنه تدارك .. الموقف هنا ؟ أسمع القيثارة وأتجاهل ذلك الغباء ؟ ولماذا أفعل وأنا لا أبالي بالتفريق بين الأفكار وأصحابها ؟ ! بالمناسبة .. إلى متى ستسمح بهذه التعليقات الغريبة التي لا يفهمها أحد ؟
سرني أن ملاك غبية ، سرني أكثر أنك لم تبحث عنها في الدنيا الأخرى المفترضة ، لكن لا فأس تقطع ! عندي بسمة وجهتها ، عندك إيمان .. لا يسرني ذلك !!
ذكر الشابي ، أرى فيه بابا صغيرا تتركه للقارئ السطحي : هناك وطن لا يغيب عزيزي القارئ ، هناك غضب ورفض ، هناك فأس يجب أن تقطع الجذوع لكنها لا تستطيع هنا وحتى هناك أين لا أحد يوجد ! حتى الله خجل وغاب ! ليست جذوع الشابي بالطبع ، ذلك الشاب الصغير الذي لم يعرف الإستعمار الحقيقي لوطنه فاقتصر على محاربة ما ظهر له ! الباطن ليس للعوام ، ومهما وصلت منزلتهم سيبقون مجرد حطب لحرب ظنوها الحرب الكبرى فماتوا على أوهامهم ! سخرية جميلة من الشابي وفأسه ، أعجبني ذلك وأتفق ! ( هكذا قال شاعر فيلسوف عاش في شعبه الغبي بتعس ) : من يستطيع قول ذلك ولا يكون له نصيب من الغباء الذي يمقت ؟ ليسوا أصحاب الأديان والأيديولوجيات والثنائيات !
مثلما لاحظت .. لم أستطع أن أتابع من بعيد ! وهنا ، لن أقول المزيد .. كنت دائما غيلمور أكثر من واترز ، لكن ذلك تغير بعد حرب أوكرانيا . الكمال ليس لأحد ، لكني لم أقبل أن يكون بذلك الغباء ! نفس الشيء مع كلابتون
مفاجأة فعلا ام اسلوب البلقنة القديم؟ الاحزاب الحالية في المغرب مجرد اشباح وممسحات للمخزن مجرد مسوغات هياكل فارغة يتراكم فيها الريع والالتصاق بالكرسي حتى الموت اعادة ضخ دماء شبابية في هيكل بالي الاحزاب في مجملها لا تقبل التجديد او التشبيب الولاء وليس الكفاءة منطقها سواء احزاب المخزن او الاحزاب -المعارضة- ماهو الحزب الذي يصعد، يقدم برنامجا حكوميا ،يعمل به ويحاسب عليه؟؟؟ الاحزاب تابعة النظام يحتاج الى مراجعة ماعدا ذالك تجريب للمجرب وتتفتيت للمفتت وضحك على العقول تحية.
من التعليقات على الفيس،الى التعليقات على الحوار المتمدن، نفس التطرف والخطاب الفاشى الذى لا يقبل اى رأى مخالف،اناس لايؤمنون بأديات الاخرين ويعتبرون نبيهم كاذب، ثم يتحدثون عن الاضطهاد والانكار، غيروا ادمغتكم ،وانظروا الى الحياة بعيدا عن النظرة اللاهوتية السوداء، ثم تحدثوا كما يحلوا لكم
يكون حقيقيا/ بديهيا/ طبعا عند صاحبه، فيكون ذلك الاهتمام أثمن مقابل يُمنَح لمن أساسا يرفض المقابل. -لا أحسدك-... ما تكتبين يسرّ، لا أنكر ذلك، لكنه يُصعّب ردودي، ويُبعد أكثر عن كل من يزور هذه الصفحة، لذلك لم أستغرب قول ذلك الذي قال ما قال. أمر أخير: لاحظتُ وجود من يُعلق تقريبا في صفحة واحدة، وقارنتُ معكِ، فكان الفرق كبيرا لدرجة أن المقارنة لم تجز أصلا، حتى مع -يفرن- على صفحة أ. سامي لبيب، لن أوضّح هنا وأعتذر من القارئ الذي سيفهم خطأ ولن ألومه، يكفيني أنكِ ستفهمين، وذلك مقابل كبير جدا لمن يرفض المقابل ويحاول ما استطاع أن يفعل ويمرّ. من ناحية أخرى، والإنسان هو الشيزوفرينيا والتناقض والانفصام، بددتِ شعور الغربة في هذا المكان، شعور مثير يعرفه جيدا -شذاذ الآفاق-، حيث يكون لعنة وأعظم إنجاز في نفس الوقت: شكرا.
لم يكن خطأ نعم، ولم أستغرب من أنه لم يمرّ معكِ. سؤال لماذا أكتب ولمن، سيبقى مطروحا، وأظنني سأواصل فعل النعامة معه. لا يعنيني في شيء رأي الآخرين فيما أكتب، وهذا حقيقة لا يمكن أن أنكرها، وليس ذلك لأني ملكتُ الحق -المطلق-، بل لامتلاكي الأدلة على ما أكتب في مقالاتي، فيما يخص الأصل/ الفكرة الرئيسية، قد يضيف أحدهم شيئا هذا مؤكد، لكنه لن يستطيع تفنيد الأصل، بمعنى الأصل عندي وكل شيء لن يكون إلا فروعا أو إضافات صغيرة: هذا يخص المقالات لكيلا يفهم أحد أني -الله-، لم أقل ذلك ولن أقوله أبدا. أما بخصوص القصص، فأستطيع القول ألا أحد سيضيف ولا أنتظر ذلك من أحد، يبقى السؤال إن كان الأمر كذلك فلماذا أكتبها؟ وهل حقا أنا مهتم بألا يُرى مما أكتب إلا الظواهر والقشور مثلما هي الحال هنا؟ وإن غاص أحد عميقا، فهل ذلك سيُغير شيئا؟ جوابي لا. -اهتمامكِ-... أرى نفسي كمن لا يمتهن الموسيقى، لكنه لا يستطيع ألا يجوب الشوارع ويعزف، لمن؟ لنفسه، لكن أيضا لغيره، لمن أعجبه ما سمع وتوقف للمزيد... كل رجائي ألا يترك لي مالا كمقابل، تكفيني ابتسامة، وإن لم توجد لن أهتم. المعضلة مع موقف/ سلوك/ طبع كهذا أنه مثير وجذاب جدا، عندما
(8) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ألحضارة الليبرالية علمانية وقضت على ترهات المسيحية
استاذ ناشا الحضارة الغربية النعاصرة ولدت ومنذ عصر التنوير على اسس العلمانية وتمردا على هيمنة الفكر المسيحي الذي ابقى اروربا متخلفة لالف ومئتي عام اي منذ سقوط الهيلينية والامبراطورية الرومانية لاعلاقة للحضارة الحالية بالمسيحية كونها حضارة عقلية صرفة فهي انتاج العقل وليس تعاويذ الدين بل وبفضلها ارجعت للمسيحية مكانتها وروحانيتها وليس كما تدعون ان المسيحية قد اتت بالليبرالية وتدعونها الليبرالية الميسيحية..هذا لم يحصل اطلاقا ولعل فولتير هو أشهر من سخر من دعاوى رجال الدين والاديرة ونفاقهم فكيف وم اين اتيت بمفهوم الليبرالية المسيحية بل الاصح بفضل الليبرالية تحولت المسيحيية الى مسيحية ليبرالية وعكسها لكانت كما عندنا الاسلاموية المتعصبة كن دقيقا استاذنا الكريم فما للعقل هو للعقل وما للدين هو للدين
لك المجد ياسيد الحكماء. لقد قلتها بدون تردد: من استبد برايه هلك ومن شاور الرجال شارها في عقولها.وهذا ما فعلته حماس من اتخاد فرار احادي الجانب وهذه نتائجه واضحة وكان اهل غزة دمى في يدها تلعب بهم كيفما تشاء.رحم الله الشهداء منهم والعز لمن تبقى يعاني الم الكارثة والجراح.
تقول:صعود ترامب واليمين القومي في اوربا..فحتى هؤلاء لايستقوون على تغيير دساتير بلدانهم ولا شعوبها ستسمح لهم بل سيكنسنوهم اذا مسوها اوحقوقهم وحرياتهم فهي خط احمر. صعودهم اتى معاقبة لاحزاب ليبرالية لم تصغ لصوت شعوبها فخسروا الانتخابات لاغير.
كلام صحيح ولكن فيه سوء فهم للواقع.
من قال لك ان صعود اليمين الوطني سيؤدي الى تغيير دساتير البلدان الغربية؟
المسألة معكوسة لديك يا استاذ لبيب.
اليمين هو حارس الليبرالية المسيحية ضد الليبراليةالمنفلته الالحادية المتآكلة (كما اشار الاستاذ حميد)الدساتير الغربية مبنية عليه اللبرالية المسيحية الغربية وبالنتيجة الدساتير الغربية هي خادمةً للحضارة الغربية المسيحية . الحضارة الغربية مسيحية بامتياز ولا شك في ذالك مطلقا. تحياتي لك وللاستاذ الكاتب حميد كوره جي
ضلالي ؟ اتعلَّم الأول.. تبدأ بـ النظال المُؤنث بحرف (ظ) وتنهي بـ المناضل المُذكّر بحرف (ض) !!.. سيدة الحوار المتمدن اللي يقبل المرأة ويرفضك يا عدو المرأة الحره يا عبد ,,
لا يمكن أن يكون خطأ إملائيا ! فهل الجواب في الفأس الأولى التي ذكرتها عمدا ؟ وإذا كان الأمر كذلك ، علي أن أسأل وعليك أن تجيب :
- لمن تكتب ولماذا ؟ ! ولا أحد سيفهم !!
- كيف ستفسر إهتمامي وفهمي لما تقصد ؟ لا أحد من القراء سيصل إلى ما أصل إليه وإن قرأ ما تنشر آلاف المرات ! لا أحد ! وإذا وجد أو سيوجد ، فليعلق ويشرح ! ليس كل ما أكتب ، يكفي جملتي الأولى التي لن يفهمها أحد غيرك !
لا أحسدك الآن ، ولا أستطيع تخيل كيف ستفعل مع اللغة التي لا تتقنها لتجيب .. سأنتظر وأرى ..؟
هذا نص غير موضوعي وغير موثق وهو غير بناء خصوصا في ظروفنا العراقيه الشائكه حاليا- وهذا النص- مع اعتذاري عن ازعاج شخصك الكريم- لايشبه ابدا مقالاتك حتى الان مع رجائي ان تطلب ازالته الان-وشكرا في كل الاحوال-تحياتي
لم اكمل قراءة المقالة او الدراسة او الخوض لأني في الحقيقة انتظر رأي سيدة الحوار المتمدن كما اعتقد و صاحبة النظال التام و الشامل و العام السورية الكبيرة الجميلة المناضلة ماجدة منصور....لانها ضحت بحياتها/شبابها و باموالها و شركاتها و مستقبل بنتها النابغة المتميزة في سبيل المشاركة في الثورة الكبرى من حدود الاردن الى حدود الاناضول تلك الثورة التي انتجت الزعيم الكبير العالي المتفرد سيدنا جميعاً المناضل الكبير احمد الشرع
(17) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي نصائح اخويه مسؤؤله ومهذبه وبحدود مصلحة لبنان-تحيات
ما هذا الإله العاجز عن إبلاغ مخلوقاته بمعلومات أو تعاليم فيلجأ إلى استخدام مرتزقة و يبيح لهم السطو المسلح و الإرهاب و الترويع و القتل و الخطف ثم يقتسم معهم المسروقات و العبيد و السبايا ؟ هل تصدق أو يصدق أحد أن الحدود الفاصلة بين الحلال و الحرام يمكن أن تتغير مرحليا بحسب الظروف ؟
مثال إيلون ماسك وتبرعه بـ 200 مليون دولار يجسد هذا التفاوت: هذا التبرع يمثل قوة تأثير مركزة وفورية تُعادل أصوات ملايين الأفراد. التفاوت في حجم -الكلمة المسموعة- والنفوذ هو شكل معاصر من أشكال تآكل المبدأ الليبرالي لسيادة الشعب والمواطن المتساوي في القوة السياسية. إن الهدف من طرح فكرة التآكل ليس بالضرورة اليأس من الليبرالية، بل دق ناقوس الخطر كي نتمكن من تشخيص مواطن الضعف التي تتعرض لها من الداخل والخارج لحماية أسسها قبل فوات الأوان. ألقاك على خير
لكن الخطر الأكبر يكمن في الأساليب التي تتبعها هذه القوى بعد الوصول للسلطة، والتي تهدف إلى تقويض المؤسسات. فمحاولات تسييس القضاء، وتقييد حق التصويت، والتنمر السياسي على الإعلام المستقل، كلها محاولات مباشرة لـ -تآكل- آليات عمل الديمقراطية الليبرالية. الدستور قد يكون -خطاً أحمر-، ولكن الهجوم المستمر على الثقة في المؤسسات التي تطبقه هو التآكل بعينه.أتفق معكم أن الوصف الماركسي القديم قد لا يكون دقيقاً هنا، لكني أرى أن المشكلة تكمن في -تجمُّع القوة التكنولوجية والمالية الهائلة- في أيدي فئة قليلة. القضية هنا ليست صراعاً طبقياً بقدر ما هي صراع على النفوذ السياسي والتأثير على الحقيقة العامة. عندما تتمكن هذه الشركات من التحكم في مسار المعلومات (كما في منصات التواصل) أو ممارسة ضغط هائل على التشريعات يفوق قوة تأثير الملايين من المواطنين، فإنها تحدث خللاً جوهرياً في مبدأ -المساواة السياسية- الذي هو ركيزة الليبرالية.
شكراً جزيلاً لتعليقكم القيّم والمهم، أستاذنا الدكتور لبيب سلطان، ويسعدني هذا النقاش الذي يلامس جوهر التحديات التي تواجه الليبرالية في وقتنا الحاضر.أتفق معكم تماماً في أن الليبرالية هي الأساس التاريخي والفكري الذي بُنيت عليه الدولة المعاصرة، ونموذجها قد صمد بالفعل أمام أعتى الديكتاتوريات في القرن العشرين. لكن الاختلاف يكمن في طبيعة -التآكل- الذي نشهده اليوم، فهو لا يتخذ شكل الانهيار المفاجئ الذي يشبه انهيار أنظمة النازية أو الستالينية، بل تراجع بطيء وممنهج من الداخل.التآكل لا يعني بالضرورة انهياراً كاملاً للحضارة في لحظة واحدة، بل هو تآكل في آليات الحماية التي تحافظ على الأسس الليبرالية. فالتراجع العالمي في مؤشرات الديمقراطية والحريات (كما تشير تقارير مثل -فريدوم هاوس-) ليس مجرد تقلب عارض، بل هو مؤشر على أن -روح- النظام الليبرالي تتراجع، حتى لو بقيت -هياكله- الدستورية قائمة مؤقتاً.وصحيح أيضا أن صعود اليمين القومي جزئياً جاء كـ -عقاب- لأحزاب ليبرالية لم تستمع لشعوبها.
(22) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الليبرالية لا يمكن ان تتآكل كونها اساسا للتحضر
استاذ حميد لم توضح مقالتكم كيف يمكن ان تتآكل الليبرالية،فهو يعني واقعا انهيار الحضارة المعاصرة فالليبرالية ومنذ عصر التنوير قد شكلت اهم اساس لها وهو صياغة مفهوم ونموذج الدولة المعاصرة القائمة على حقوق المواطنة والحريات واسس الديمقراطية واذا انهارت او تآكلت هذه الاسس تنهاركل البناية ( الحضارة المعاصرة) وهو امرا لا يمكن اسناده حتى بصعود ترامب واليمين القومي في اوربا..فحتى هؤلاء لايستقوون على تغيير دساتير بلدانهم ولا شعوبها ستسمح لهم بل سيكنسنوهم اذا مسوها اوحقوقهم وحرياتهم فهي خط احمر. صعودهم اتى معاقبة لاحزاب ليبرالية لم تصغ لصوت شعوبها فخسروا الانتخابات لاغير. وكدليل فقد صمدت الليبرالية امام نظم ودول ديكتاتوريات قمعية جبارة التي اقامتها موجات النازية والستالينية السوفياتية في القرن 20 مثالا وجميعها فشلت وبقيت الليبرالية ونموذجها للدولة يتوسع وينتقل لبلدان العالم الثالث ولو بشكل اقل تطورا. كماتطرحون دور الشركات الاحتكارية (واقعا لاتوجد هكذا) في تآكل الليبرالية وهو اقرب للادعاء المؤدلج ماركسيا ..ايلون ماسك تبرع 200 مليون د لترامب وفي اليوم التالي تبرع 2 مليون اميركي على 100 دولار ضده
سُنَّة الحياة قولك ؛ لأنني حين وصلتُ للكلية كانت قد استُجِدت أدواتٌ و(عفى) الزمنُ عن أدواتٍ، حتى صار اليوم الكمبيوتر وبرامجه هو الأداةُ ولا شيء آخر. عَفَتِ الدِّيارُ مَحَلُّها فَمُقامُها * وَلِكُلِّ قَومٍ سُنَّةٌ وَإِمامُها عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَف (سورة المائدة 95).
(24) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين المقاييس لا تأخذ المصالح الطبيقية بعين الاعتبار
الرفيق العزيز الأستاذ الفاضل الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية حارة بحث دسم كالعادة يستحق أكثر من قراءة. لاحظت أن كل المقاييس لا تأخذ بعين الاعتبار تأثير الفروق الطبقية للشرائح الاجتماعية في التعاطف مع - أو تبني فكر الأستبداد. أنظر اليوم إلى الداعمين للأبادات الجماعية لشعب غزة والساكتين عنها في أمريكا وأوربا أغلبهم من المليونيرية. بخصوص حشع والدستور: هذا الدستور فرضه الأمريكان لشراء ولاء الأحزاب الدينجية ضد الشعب العراقي وحشع، وكلاهما لا حول ولا قوة له ضده. في السياسة كل شيء يعتمد على توازن القوى، كان حشع ومازال ضعيف التأثير الأجتماسي وسط استقطابات ديناميات الفساد السياسي في العراق.النضال الثوري الحقيقي لا توقفه الدساتير. الدول الغربية التي تعتمد رسميا ديناً للدولة: إنكلترا: الانجلكانية؛ الدنمارك والنرويج وايسلندا: الكنيسة الانجيلية اللوثرية؛ اليونان: الكنيسة الارثوذكسة الشرقية؛ لشتنشتاين وموناكو ومالطا: الكاثوليكية فيما يتمتع دين مسيحي ما بالامتيازات الحصرية الخاصة في فنلندا (الكنيسة الارثوذكسية تفرض ضريبة تجبيها الدولة لها) وجورجيا وايطاليا وبولونيا. فائق التقدير والاعتزاز والحب.
(25) الاسم و موضوع
التعليق
علي بن غذاهم لا نهضة شاملة تصل كل فرد في كل شبر من الوطن دون ال
نظرة خاطفة حول العالم تؤكد أن النهضة المتكاملة: اقتصاديا و ثقافيا وحضاريا وتكنلوجيا إلخ لا توفر إلا في البلدان الديمقراطية الغربية الليبرالية. لا نهضة شاملة تصل كل فرد في كل شبر من الوطن دون الديمقراطية وحقوق الإنسان الكونية و مجتمع مدني متعدد وصحافة حرة ونظام سياسي فدرالي يساهم فيه الفرد في صنع القرار . الصين هي مثال غير جذاب فعامة الشعب تعيش الفقر والخصاصة والقهر و الحرمان. لا فرق بينهم وبين سكان باقي العالم الثالث رغم ناطحات السحاب والجسور الشاهقة والمصانع التي لا يحصى عددها ونسبة نمو قارة تفوق ال-10 %.