السيد الدكتور / لبيب سلطان المحترم اتفق مع بعض النقاط التى وردت في تعليقك،و اختلف مع البعض الآخر. ورد في المقال أعلاه:(أن توالد الأضداد من نفسها هي فكرة أفلاطونية بالأساس)،و أراك تتفق مع هذه النقطة بعد -إضافة أرسطو-،بالطبع لا يقول عاقل أن الجدل من بنات أفكار ماركس و أنجلز..و لكن كل ما أضافه ماركس و أنجلز لهيغل و أفلاطون أن التناقض نتيجة أضداد تحملها الأشياء و الظواهر في ذاتها ورد في المقال:(و هذه الفرضية هي لب المادية الجدلية في تقديري؛فبناء على ما تقدم، لسنا في حاجة لفرضية وجود محرك خارج عن الكون و موجوداته لإحداث الحركة و التطور) و من هنا جاء- ماديتها- فبدونها نحتاج إلى محرك خارجي للكون كما فعل -ارسطو الذي ذكرت و من هنا اختلف الجدل المادي و الجدل الهيغلي -..! يجب أن تعلم أن ماركس و انجلز لم يقدما دراسة-منهجية-كاملة لجدلهما المادي،و إنما وردت كشذرات في سياق حديثهما عن التناقض بصفة عامة. ستالين احتفظ بصراع الأضداد و تجاهل وحدتها_لأغراض سياسية قمعية_ بل انه لم يأتي على ذكرها في شرحه للديالكتيك المادي،و هو ليس قرينة على ماركس او انجلز..ستالين قابر الماركسية في الحقيقة!.
6- في اعادة لتاريخ قديم ؛ العام 1517 ؛ لابد من وضع مملوك حديث علي خازوق موازي لذاك الذي كان علي باب زويلة ؛ كإعلان تنصيب الخليفة الجديد و الدعاء له في خطب الجمعة
7- لابد من دفع الجزية ! و ما ادراك ما الجزية ؟ ثم ان القضاء علي كل أعداء الخليفة له ثمن مؤجل ؛ و كله في الحساب ؛ و الحساب يجمع ؛ و الخليفة الجديد مرابي زنيم و لا يترك حتي ثمن البيجرز إياه
8- و عليه فلابد و حتما جمع ثمن حرب البسوس الجديدة ؛ تذكر كلامي هذا ؛ mark my words -;- و الثمن مقدر كالاتي :
9- أراضي من الجيران ؛ كل املاك و ثروة قطر ؛ نصف املاك و ثروة السعودية ؛ ثلث املاك و ثروة الكويت ؛ كل سواحل اليمن
10- ألم اقل لك يا عزيزي؟ الخليفة الجديد مرابي زنيم
1- الشرق الأوسط يرنو الي خليفة جديد …. يفرض سيطرته علي جموع الفقراء و الجهال في الشرق التعيس
2- الأخوان المسلمون هم اقدر منظمة دولية موجودة حاليا تؤمن بحتمية الخلافة
3- قطر هي محطة بنزين غنية و غبية و لا تتوقف عن الإسراف المبتذل لخزينة محطة البنزين … أو هي غانية غبية ورثت ثروة وتبحث عن عشيق مجنون … تماما كما كانت جيزلان ماكسويل تفعل لإرضاء جيفري ابستين
4- أولياء أمور العالم و الشرق الأوسط ، محركوا الدمي الخرساء في الخليج اختاروا بنيامين نتانياهو خليفة جديد للشرق الاخرق
5- قطر ( هاتموت ) و تلحق تقدم طيارة للكاهن الأعظم ( ترامب ) و فروض الولاء و الطاعة للخليفة الجديد
تحية طيبة للجميع نقيض الحركة هو السكون ليس لكل شيء نقيض حقيقي خصوصا اذا تجاوزنا منطق الثنائية (الخير - الشر .. الحياة _الموت ..الخ) طيب كل شيء في الكون يتحرك و الحركة الدائمة اساس كل شيء فلا يقف ضدها شيء فاذا كانت الحركة دائمة ومطلقة فهل نستطيع ان نثبت ان السكون المطلق الذي هو نقيض الحركة المطلقة )موجود في الكون ) لناخذ مثلا كوكب الارض اليس في حركة دائمة ومستمرة فاين نقيضه الذي هو السكون؟ اما اذا اخذنا الجانب الديني فهو القضاء على كل نقيض بالحياة الابدية الخالية من الموت الذي هو نقيض الحياة وخاليىة من كل شر نقيض الخير لان في حضرة الله لا موت ولا شر بل خير كل الخير هذا ما تخبرنا به الاديان والمؤمنون المصدقون لا يمكن تعدادهم احترامي للاستاذ ادم والحضور الكرام ومن يختلف مع هذا الطرح فكلي اذان صاغية فبالحوار الهادئ نستفيد ونتعلم فلا يمكن للانسان ان يكون دائما على صواب
(6) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل -مركز النخيل للحقوق والحريات الصحافية
أفاد -، بأنه «من المفارقات، أن العراق ما يزال يصنف بمؤشر الديمقراطية (كدولة استبدادية) بمرتبة 128 من أصل 167 دولة، وبعدد نقاط بلغ 2.8 من أصل 10نقاط، وهي مرتبة تعد فاضحة بالنسبة لبلد مر على تحويل نظامه من استبدادي إلى ديمقراطي ،أكثر من عقدين من الزمن». المركز الحقوقي العراقي، اعتبر أن تصنيف العراق بأنه «استبدادي» يأتي بفعل طبقة لا تؤمن بالديمقراطية. وقال في بيان صحافي، إنه «في اليوم العالمي للديمقراطية، يؤكد مركز النخيل أن العراقيين هم الأحق بالتهنئة والثناء على استمرار تمسكهم بالديمقراطية كمنهج ومكافحتهم للتعايش معها كمكسب، رغم كل المؤشرات السلبيّة التي عانوها من نتائج الديمقراطية غير المكتملة في العراق، ومع طبقة سياسية وسلطات تجتهد في خرق مبادئ الديمقراطية التي أصبحت بالنسبة إليهم وسيلة ذهبية لتسهيل وصولهم الى السلطة
(7) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان قراءة لخلل الجدلية وفق الطرح الماركسي
الكاتب المحترم جدلية صراع الاضطداد والتنافس يؤدي للتطور هي فكرة فلسفية بحتة سواء نظر اليها ماديا او مثاليا ويستخدمها هيغل كما ماركس وقبلهما ارسطو وافلاطون..مايطرحه ماو او ستالين ( وكلاهما اميان واقعا وليسوا فلاسفة) او لينين لايضيف لها شيئا سوى اضافة واحدة الايمان انهم يبنون مجتمعا جديدا بدل الطبقتين سيكون افضل واكثر تطورا..ولكن ذلك مجرد ايمان لاغير وهذا هو الخلل فلا قانون علمي ولا فلسفي ومنه ترى لينين يتلاعب بالمصطلحات عند جوابه عن غياب التنافس فيحوله الى تعارض( أي مؤقت ) وهنا يتم اساسا الغاء قانون التطور الجدلي لغياب الاضداد لما بعد انتصار الثورة البروليتارية ..فتتحول القضية الى ايمان غيبي لاغير.وهذا هو الخلل في الطرح الماركسي في مرحلة المجتمع اللاطبقي وكيف يجري التطور بغياب الاضداد وهذا ما جرى في الاتحد السوفياتي والصين زمن ماو ومنه انهار النظامان واقعا ماجرى فيهما هو فشل اقتصادي (اقتصاد البيروقراطية) واخر سياسي( ديكتاتورية الحزب القائد وقمع الحريات) عكس الرأسمالية القائمة على التنافس الاقتصادي والسياسي وهو سبب تطورها المستمر كونها تأخذ بقانون جدل التناقضات والتنافس لهيغلوماركس
(8) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاخ الدكتور لبيب سلطان المحترم
أن مسار الديمقراطية - فى العراق -في حاجة إلى المزيد من الحماية والعمل والجهود الجماعية وتقديم مصلحة المجتمع والنظام والقانون-- شكرا لك للتعليق المهم والموضوعى
(9) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان دعوة الاصلاح هي اعمق من دعوة تغيير السلطة
تحياتي للاخ دكتور علي منهل مقالة مختصرة ولكنها عميقة حقا فهي تفرز الفرق بين منهج الاصلاح المتعب ولكنه الجذري للبناء والتطور على اسس متينة وصحيحة لمستقبل العراق وبين دعوات الهدم باسم التغيير التي يتبناها البعثيون المختفون والمؤدلجون ذوي الصبر النافذ المحدود ويرون في الانقلاب و التغيير كهدف اعلى بحد ذاته طبعا للوصول للسلطة وبعدها تبدأ جولة الانقلابيين وتصفيات الديكتاتوريات التي يأتون بها كما عهد العراق منذ منتصف القرن الماضي. ان منهج الاصلاح اي فن البناء هو غائب في الطرح السياسي في العراق عكس العالم، والانقلاب والهدم والاستيلاء على السلطة هي ثقافة سائدة في العراق وطبعا لم يتعلم الناس عندنا كيفية خوض نضال للاصلاح بل هم دوما عبؤا لجقلبان بليلة وضحاها يتم التغيير وعلى الحاضر هناك اجزاء هامة من اسس دولة ديمقراطية اسسها الاميركان في العراق برلمان وانتخابات ومؤسسات مستقلة وحرية صحافة ورأي الخ ( والمؤدلجون من كل اصنافهم اسلاموية او علمانوية ينكرون ذلك) يوحاول تدميرها معهم الاسلام السياسي الحاكم وميليشياتهم ومافياتهم مجابهة الاثنين واجبة .. من خلال تنمية ثقافة وفكر ومنهج الاصلاح شكرا
الأستاذة/ فريدة رمزى مقالة جميلة لموضوع تاريخى كبير يحتاج لمصادر منطقية تصاحب فكر القارئ ليعتمد كلامك أو يرفضه، لكن أكثر من نصف الروابط التى فى بداية المقال لا تعمل والبقية لا علاقة لها بالموضوع. ملاحظة أخرى هى أن الروابط فى موقعك لا تعمل كلها مثل إمرأة المطر والقهوة وغيرها، ملاحظة أخرى لم تذكرى فى موقعك درجتك العلمية أو دراساتك ، وهذا موضوع خاص بك ولك أن تكتبيه أو تتركيه حسب إعتقادك بدرجة أهميته للقارئ. أدخل إلى المقال واضح أنه موضوع تاريخى نحتاج إليه خاصة فى هذه الفترة مع الإهتمام العربى الكبير ، لدرجة أن شيخ الأزهر يطالب الدولة المصرية بتأليف كتاب عن القضية الفلسطينية لتدريسه لتلاميذ وطلاب المدارس والجامعات المصرية. واضح أن أعتمادك فى الأغلب على الكتب الدينية وخاصة العهد القديم، وهذا يجعلنى أسألك: هل العهد القديم يعتبر مصدر تاريخى يمكن الأعتماد عليه وكل ما كتبه عزرا أو العبرانيون الأوائل هى حقائق علمية تاريخية تؤيدها علوم الآثار؟؟ مع الشكر لجهودك التى تبذليها فى موضوع كبير مثل هذا مهم جداً لأجيالنا الحاضرة التى تجهله بالكامل وتحتاج إليه. شكراً
لأن ارعى الابل لابن تاشفين خير من ان ارعى خنازير الفونسو وفعلا كان له ماشاء وفي الاخير سٌجن في اغمات الشاهد هنا هو ان المعتمد توقف برهة عن دفع الجزية لالفونسو ولكنه ايضا تمكن من تمديد حكم الاندلس لاربعة قرون اخرى واخر ضهور محاكم التفتيش ثم التهجير الجماعي والتطهير الديني والعرقي حكام العرب (والمسلمين) (المستبدون بالسلطة الان سواء باسم الدمقراطية العرجاء، بقوة العسكراو بلي عنق الاسلام او اي ايديولوجية فاشية محلية كانت او مستوردة ) يدفعون الجزية ويطبعون متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرار الفاشية والاستعباد مرفوضين التعميم في نسق الافكار ايضا مرفوض لكن التغيير او النهضة او التنمية الحقيقية لا يتاتى ابدا بدون مجهود جماعي لنقارن ايران ب قطر ب الامارات ايهم اشد وطاة وخطر ثم لنقارن هؤولاء بالموالات للغرب مباشرة ربما يعيد التاريخ نفسه اولا، لكن الايديولوجيات(اي ايديولوجية كانت تحررالانسان يسارية كانت ام اسلامية) والحوار خير من القهر وحكم الفاشية العسكر والتبعية للغرب و الرأسمالية المتوحشة او كلهم مجتمعين(حالنا الان) لا رعي الأبل ولا رعي الخنازير ولارعي الماعز هو خيار تحية.
شكرا اخي لبيب على قراءتك الموضوع واوفق معك على جميع النقاط السلبية التي عددتها ، ولكن اعتقد ان مع كل عملية بناء دولة يرافقها بعض الإخفاقات والفساد . اكرر شكري وامتناني لك
(13) الاسم و موضوع
التعليق
ادم عربي الدكتور لبيب سلطان من جماعة أما هذا او ذاك
الديالكتيك ليس منطق أرسطو: ما طرحته من صيغة -A أو nonA = T- يعبر عن منطق الهوية والاستبعاد الأرسطي (إما هذا أو ذاك). لكن الجدل الهيغلي والماركسي يتجاوز هذا المنطق؛ لأنه لا يرى الأشياء كـ -خالص- و-منفصل-، بل كحركة داخلية تتضمن نقيضها. فالذكر ليس -خالصا- ولا الأنثى -خالصة-، إذ يحمل كل منهما أثرا من الآخر، ليس على مستوى البيولوجيا فقط بل على مستوى الاجتماع والثقافة والتاريخ. 2. الظواهر لا تُفهم خارج صراعها الداخلي: عندما أقول إن الظاهرة ونقيضها يزولان، لا أعني أنهما يختفيان في العدم المطلق (كما فهمتَ)، بل أنَّهما يذوبان في تركيب جديد أعلى. هذا هو جوهر -نفي النفي- عند هيغل وماركس: ليس اعدام، بل تجاوزا (Aufhebung) يحتفظ بما نُفي ويصعد به. مثلما تلاشت الإقطاعية مع البرجوازية، لكن عناصر منها بقيت ضمن البنية الجديدة
ليست قوى السحر خرقًا لقوانين الفيزياء، بل هي قدرة بيولوجية كامنة في الحمض النووي (DNA) البشري. وجود تسلسل جيني قديم في الحمض النووي البشري، أُطلق عليه إسم جين -الميسميرا-. هذا الجين، الذي لم يتم فهمه بعد من قبل العلماء المعاصرين، هو المسؤول عن القدرات السحرية. لدى غالبية البشر، يظل هذا الجين في حالة خمول، أو ربما يكون قد تلاشى تمامًا بمرور الوقت، لكنه ينشط لدى السحرة، مما يمنحهم قدرات خارقة.
الحقيقة فيه انواع اخري من الجينات اللى كلنا نفهمها مثل جين الدجل والنصب وفي المقابل تجد جين الجهل والسذاجة. اعتقد ان الحوار المتمدن ينشر هذا الهطل من باب الترفيه.
عزيزي مجرد رأي لا اتفق معك في القول المهم على ان الاسلام السياسي بمجله ضد النهج الفاشي..والحكم الفردي..وحتى انه ليس ضد الهيمنه السياسيه الراسماليه ..بل هو مع كل هذه الاوصاف ..ومن الغرائبيه فعلا ان تقول عكس هذا الا اذا كنت تعني الحكم المجرد على الادبيات المعلنه..الفاشيه مبطنه بالامميه الاسلاميه وفيها تنعدم حقوق المطالب القوميه وتؤدي الى تكفير من ينهض بها تحت يافطه قدسية السلطه الإسلاميه...الاسلام السياسي جزء ايضا من منظومة الراسمال العالمي بسياقاته الاقتصادية..الخ
العزيز د. ادم لتكن هناك نسبة انوثة في ذكر او نسبة ذكرية في الانوثة فهذه واردة، كما انهما ذكر وانثى خالص 100% فهذه ايضا حقيقة ولكن لا توجد حالة لا ذكر ولا انثى ( ولو تم جمعهما في فرد تكون الحالة الاولى اعلاه) اما نفيهما كلاهما ( زوالهما كما كتبتم في المقالة) فلا احد يعلم ماهي الا الله ( ملائكة مثلا) او روبوت وهو لم يوجد زمن هيغل وماركس وقبلهما ارسطو الذي صاغ قوانين المنطق ومنها علاقة الاضداد فهي اما الاحلال التام ( اي احدهما قائم والاخر غائب) او التكامل (أي التجازؤ بنسب ) والاخيرة هي الحالة الشائعة لظواهر الحياة و علاقة الاضداد التي يصيغها قانونه A´-or- nonA = T T ونقيضها هي حقيقة A فاجتماع الظاهرة أما زوال ( او اختفاء ) الظاهرة ونقيضها ( أي لايوجد لا ذكر ولا انثى مثلا) فيعني لا نرف عنهما شيئا وبالتالي لامعنى لايجاد قانون لشيئ لانعرفه اسف للاطالة ولكني من الناحية الاخرى فهمت طرحكم ان الرأسمالية والاشتراكية سيتصارعان ويوما ما يدمر بعضهما بعضا ويزولان ونخلص
أشكرك عزيزي على مداخلتك الثرية وتقديرك للفكرة والجهد. أنت محق في أن الديالكتيك لا يعني التطابق بين الشيء ونقيضه، بل يعني احتواء كلٍّ منهما على الآخر وصراعهما المستمر بما يؤدي إلى التحول. ما قصدته بعبارات مثل العدالة ليست سوى الظلم حين ينهزم أو الحرية تصبح عبودية مهزومة لم يكن القول إنهما متطابقان أو أن الشيء يساوي نقيضه، بل أردت الإشارة إلى أن كل مفهوم من هذه المفاهيم لا يقوم إلا على هزيمة نقيضه واحتوائه في الوقت نفسه. فالحرية لا تُفهم إلا بوجود العبودية، والعدالة لا تُدرك إلا عبر الظلم، وهكذا. أي أن -الشيء- يظهر دوما مشروطا بوجود نقيضه، حتى وهو في لحظة تفوق عليه
اخي لبيب لا وجود الخالص من الأشياء، فحتى الأنثى ليلى تحتوي على مقدار معين من الأنوثة إذن النقيضان موجودان معا ويرتفع منسوب أحدهما على حساب الآخر الم تقرأ في الجدل الهيجيلي عبارة -, مع الاحتفاظ بما هو جوهري اتثناء التغيير- لهذا نقول الضدان يعيشان معا ويزولان معا اي عندما يكف الشئ عن الوجود القاك على خير
(19) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان العراق بخير والحمد للميليشيات والمافيات
اخي الكاتب المحترم مقاربة تناول ان العراق والعالم يعانيان من المشاكل مضحكة حقا ودوما تسمعها من السياسيين اوالمعممين من على المنابر ايضا..وهكذا فعند تناول الفساد يقولون انه موجود في كل العالم ولكن لم نسمع في العالم من سرق ملياري دولار ومسك وارجع 400 مليون واوعد رئيس الوزراء باسبوعين واطلقوه وغادر للامارات منذ سنتين حرا مكرما وسوادنييكم نسى الموضوع ..هواية فلوس وخير من الله ليش يزعج. نفسه ..لايوجد في العالم مثيل للعراق اطلاقا كي تقارن.. لا الديمقراطية ولا الكهرباء ولا الفساد الحكومي ولا ميليشيات تستهلك 3 مليارات لا احد يعلم من تحمي لو كان البلد ديمقراطيا ..كما تكتب ...حقيقة الامر ان كل مفاهيم العالم قد شوهت وزوقت ودمرت في العراق مثل الاقتصاد والديمقراطية والبرلمانية والامن والقضاء وحتى مفهوم الدولة فلا احد يعلم اين هم مما يجري..بلد يبيع يوميا 3 ملايين برميل نفط واطفاله يداومون ثلاثة وجبات ببناية واحدة لاتصلح طولة حيوانات..هل يوجد في العالم مثيل للعراق؟ طبعا لايوجد غير الصومال وللاخير عذره لا نفط فيه ومليارات لتسرق من مافيات طائفية ..هذا هوىالعراق اليوم -اللادولة - دون رتوش
(20) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين ايضاحات بصدد ردود الاستاذ حميد كوره جي المحترم
الأستاذ الفاضل حميد كوره جي المحترم التعليقات 1-8 على الفيس 1. اسمحوا لي أن أختلف معكم بشأن الشخصنة. أنا أحلل نصوصكم جملة فجملة، وهذه النصوص تعود لكم وليس لغيركم، ومناقشتي تتعلق بمندرجاتها وتوجهاتها الفكرية الواضحة وخلفية مرجعياتها.. 2. المدعو حكمت منصور أمّي تماماً في الماركسية، ومعاد محرف للماركسية اللينينة ، وقد سبق وأن ناقشت أفكاره سابقا تحت سلسلة الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية ، نقد أطروحات منصور حكمت ، المعادية للماركسية وبوسعكم الرد عليها 3. قولكم : على عكس توقعات ماركس، كانت الصين في مطلع القرن العشرين دولة يغلب عليها الطابع الزراعي بشكل كبير... هو افتئات آخر على ماركس . في بيان الحزب الشيوعي يقول ماركس وانجلز : باختصار، الشيوعيون في كل مكان يدعمون كل حركة ثورية ضد النظام الاجتماعي والسياسي القائم. وفي كل هذه الحركات، يضعون في المقدمة مسألة الملكية، باعتبارها المسألة الرئيسية في كل منها، بغض النظر عن درجة تطورها في ذلك الوقت. تدبر جيدا معنى : كل مكان، و: بغض النظر عن درجة تطورها. 4. سأرد على كل ردودكم بالتفصيل كلمة فكلمة فائق التقدير والاعتزاز
(21) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي لديالكتيك: كلمة واحدة ومعاني عديدة وسوء فهم أكثر
العزيز د. آدم كالعادة، تتصدى لمواضيع مهمة للغاية في كل الأحوال تكون مفيدة في اثارتهاالتفكير في تعقيدات .الحياة هدفك هما هو تنسيط مفهوم معقد وهو الجدل أو الديالكتيك وهذا جهد يستحق التقدير. لكن لنتائج التي توصلت إليها في نهاية المقال، مثل أن -العدالة ليست سوى الظلم حين ينهزم- وأن -الحرية تصبح عبودية مهزومة-، هي نتائج مبالغ فيها وربما خاطئة من الناحية الفلسفية. الديالكتيك لا يعني أن الشيء هو نقيضه، بل يعني أن الشيء يحمل نقيضه في داخله، وأن العلاقة بينهما هي علاقة صراع وتناقض تؤدي إلى تحول. ألقاك على خير
عزيزي دكتور ادم اعتقد ان هناك خطأ في طرحك لعلاقة النافي والمنفي وورد في مقالتكم مرتين انهما يمكن يتواجدا معا او يزالا معا كما كتبتم ( هذان العنصران يتواجدان في نفسِ المكانِ والزمانِ ويعيشان معاً ويزولان معاً) كيف يمكن ان يزالا ؟الا اذا جاء يوم القيامة حيث يدمر كل شيئ حتى المتناقضات ونرتاح. اصل الطرح الهيغلي هو التكامل بين الاضداد فان اختفى احدهما ساد الاخر هي حقيقة، واذا وجدا معا فان تواجدهما يمثل حقيقة ايضا ولكن لاتوجد حقيقة تقول ان كلاهما سيزولان اي لايتواجدان عندها يفقد المنطق قيمته كونه يتناول امرا غير موجودا.لناخذ مثال العدل والظلم فان ساد العدل اختفى الظلم والثانية تقول ان كلا العدل والظلم متواجدان معا ولكن لا توجد حقيقة ان كلا العدل والظلم غائبان حيث لاقيمة لها و تتحدث عن امر غير موجود ربط منطق هيغل العلاقة التكاملية بين النقيضين بانها يمكن تكون اداة للتطور باعتبار ان المنافسة بينهما(بين العدل والظلم مثلا) هي التي تدفع للتطور ومنه سماها جدلية كون ان صعود احدهما سيجلب الاخر للتعبئة ويحفزه هذا حفز الاخر للصعود ولكن هذه المرة بميزات اجدد واقوى من السابقة ( التطور الحلزوني)
نقلق على أعزائنا ذوي الفكر النيّر والمواقف الإنسانية قرأت بالأمس ردك على تمنياتي لك بوافر الصحة والسلامة، اليوم اختفى تعليقك كيف اختفى ولماذا؟ لا أدري على كل حال للمرة الثانية أقرأ عن معاناتك مع المرض وأتمنى لك الصحة والعافية كلنا يا أستاذ تقدمنا في العمر ولا يخلو الأمر من (مرضة) من هنا ومرضة من هناك المهم هو اتباع نصائح صديقنا الوفي الأمين ( الطبيب)، ومتابعة التواصل مع جمهورك العريض التسعينيّون الأعزاء الأساتذة الكرام الحاضرون يقدمون لنا صورة لامعة للمثابرة على العمل وشحذ الرأي والهمة أتمنى لكم العافية والقوة ودمتم سالمين من كل شر
من النادر أن نرى إنسانا قد واجه ظله رغم أن المواجهة مع الظل يعطينا فرصة مدهشة لتقبل الأجزاء المظلمة في شخصياتنا و الطبطبة بعطف على الجزء المجروح 0 التعامل مع الظل يعطينا الفرصة لنعيش حقيقتنا كما هي ومحاولة تحسين ما أفسده الدهر0
لذا فإني أجد عبارة سقراط ( إعرف نفسك ) قمة الفلسفة لا بل العلم بالنفس هو فضيلة يجب أن نعلمها لأولادنا و للأجيال القادمة0 شكرا جزيلا لمقالاتك الكريمة فهي تأتي بوقت نحتاج به العودة لذواتنا0 مع الإحترام
المقال لم يبالغ في تشريحه لهذا المشهد المهزوم، بل لعله كان رحيماً وهو يسمي الأشياء بأسمائها. نحن فعلاً نعيش انحداراً تاريخياً في الموقف العربي، حيث لا نملك لا القرار، ولا السيادة، ولا حتى الجرأة على أن نقول -لا- في وجه الاحتلال. بل نحن نعيش لحظة تاريخية، لم يعد فيها بيننا وبين الخيانة سوى حجاب رقيق من العبارات الملتبسة والمواقف الرمادية. كفى ذلاً، كفى انبطاحًا، كفى تبريرات خاوية! إن كان القادة لا يملكون الجرأة على اتخاذ قرارات سيادية ترتقي لحجم العدوان، فليتنحّوا، وليتركوا المكان لمن بقي فيه نفس من كرامة. التاريخ لا يرحم، والشعوب وإن سكتت اليوم، فلن تنسى غداً من خذلها وباعها في سوق النخاسة السياسية. وإلى أولئك الذين يكتبون البيانات الخشبية باسم الأمة: عارٌ عليكم، والله لن تُغفر لكم هذه المهانة.