الله أكبر تعقيبا على مقالكم الذى رصد ظاهره شائعة و على ما جاء فى تعليق ليدى ليندا كبرييل (الألفاظ الدينية: الشهيد الله يرحم ) تذكرت كتاب د. كرم خله : خلق الإنسان الله على صورته ، 1987. تعرفت عليه فى مدينة هامبورج ( ألمانيا) عندما حصلت على منحة دراسية من : Max Planck institute هو ايضا رصد نفس الظاهره التى أطلق عليها (اللاوية ) ص 147. نحن لا نستطيع النطق بجملة مفيدة دون أقحام أسم الجلالة : أن شاء الله ، حسبى الله ونعم الوكيل ، توكلت على الله ، أتكل على الله... أضيف : الداعشى قبل قطع الرقاب يصرخ الله أكبر ( ذبح حلال !). واذا نسى الدااعش الله يستعين بمحمد ( صلى على النبى) أنظر ماكتبته عن ذبح أقباط فى ليبيا : وقعت مذبحة 21 قبطيا فى ليبيا فى 15 فبراير 2015 خطفهم داعشيين وساقوهم واحدا واحدا أمام أحد السواحل وقطعوا رؤوسهم بعد الصلاة والسلام على -من بعث بالسيف رحمة للعالمين ، كما نرى ونسمع فى هذا الفيديو المترجم : https://www.youtube.com/watch?v=xcPw-vuquac مع مودتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
من جهة أخرى ليست كلمة(استشهاد) فحسب بل ان اللغةالعربية تعج بألفاظ دينية تتردد على ألستنا دون الالتفات إلى تناقضها مع الواقع ومصلحة البشر صديقة تنتفض غضبا إذا لم يردف السامع بعبارة: الله يحفظه ويسلّمه وأطال الله عمره،مع كل ذكر لاسم(المحروس أو المحروسة)من أولادها ويصبح الأمر أشبه بالنكتة مع حشرالمحادثة بكليشيهات من الألفاظ الدينية: الشهيد الله يرحمه ويرحم أمواتكم وعليه السلام ورضي الله عنه أو عنها وصلى الله عليه وسلم والحمد لله وباسم الله وما شاء الله وإن شاء الله
لغة دينية تستخدمها الأنظمة الديكتاتورية سياسية أو دينية للتحكّم بالعقول نحن سجناء لغة فوضوية ومصطلحات تمارس ضغطا نفسيا وكما تفضلت في المقال تعمد إلى: القمع الناعم لصنع ثقافة الطاعة والتبجيل والسيطرة على عقول ومشاعر الناس
نختلف في تسمية(المرحوم) فهذا يسميه بالشهيد وآخر بالمغدور وآخر بالمقتول أو الخائن ومهما جمّلوا كلمة الاستشهاد فإن وقعها في النفوس سيخفت ويتلاشى مع مرور الوقت ولن يبقى منها إلا اللوعة والحزن في قلوب المتحسّرين على الشباب الغض
المنحرف هو إنسان غير صادق ازدواجي ينظر لمصلحة طرف و بتجاهل الاخر ، وهذا عبر عنه التعليق الأخير ، فالسيدة تهلل لان الكنيسة الأموية يزورها المسيحيين ،،، ولكنها تجاهلت انها كنيسة وان السرق حرام وان الانسانية منعدمة لدى اللصوص سارقي الكنيسة وجعلوها مسجد !!! وعلى نفس المنوال هل تهلل لاسرائيل لتحكّمها في بيت المقدس !! بل هل تمجد اسرائيل لانها لم تحول المسجد لمعبد يهودي، اي ان اليهود اكثر رقيا من اللصوص المسلمين الذين سرقوا الكنيسة وحولوها معبد
للاسف لقد سقطت السيدة كاتبه التعليق وكنت اعتقد ان لها فكر و رويا ولكن ازدواجية الفكر المنحرف تسقطك في خانة الانحراف والسقوط
المنحرف هو إنسان غير صادق ازدواجي ينظر لمصلحة طرف و بتجاهل الاخر ، وهذا عبر عنه التعليق الأخير ، فالسيدة تهلل لان الكنيسة الأموية يزورها المسيحيين ،،، ولكنها تجاهلت انها كنيسة وان السرق حرام وان الانسانية منعدمة لدى اللصوص سارقي الكنيسة وجعلوها مسجد !!! وعلى نفس المنوال هل تهلل لاسرائيل لتحكّمها في بيت المقدس !! بل هل تمجد اسرائيل لانها لم تحول المسجد لمعبد يهودي، اي ان اليهود اكثر رقيا من اللصوص المسلمين الذين سرقوا الكنيسة وحولوها معبد
للاسف لقد سقطت السيدة كاتبه التعليق وكنت اعتقد ان لها فكر و رويا ولكن ازدواجية الفكر المنحرف تسقطك في خانة الانحراف والسقوط
السيدة ماجدة منصور ليتكئ صمتي فظن الناس انكي غائبة ولكنك كتبتي تعليق يثبت انكي مغيبة تعبيرك مسيحيته الداعشية يثبت انكي لا تعرفي الفرق بين الداعشين والمسيحيين ، وان كراهيتك للآخر جعلك في حالة من التوهان والتخبط ، لا يوجد مسيحي داعشي وتعاليم المسيح تختلف عن تعاليم محمد الذي صرح بلسانه حسب الكتب الإسلامية جئتكم بالذبح ، و جعل الله رزقي تحت سن رمحي ، وان له خمس السرقات من الغزوات ، وأما السيد المسيح قال طوبي لكم ان طردوكم وعايروكم ،،، و ان طوبي لصانعي السلام،،، عيب ان تذكري مسيحيته الداعشية لان هذا يثبت انعدام الفهم وانعدام الفرز ايضا وداعش اغتصبت وباعت و الايزيديات حسب مافعل محمد وأكثر ما يفعلة المسيحي نقاش لم يحمل سكينا او سيفا
انتي مسكينه وتحتاجي لدكتور يعالج كراهيتك وعدم أمانتك في توصيف المسيحيين ، ربما تستطعين ان تكتبي بصدق و موضوعية و تذكري محمد لم يذبح انما اغتصب ايضا وعلى نفس نهج محمد يسير معظم المومنين به اخيرا تعليقك كان سقوطا ربما اردتي كسب ود بعض المعلقين ،، ولكن الانسانية لا تتجزء
أخي الكريم ذكرت أن المقال فيه أخطاء هائلة لكنك لم تذكرها. أما مسألة الختان فهي مسألة تفصيلية من مسألة التبشير بين الأمم، فعندما رأى بولس التبشير للامم غير اليهودية كانت احد المسائل التي رفض بطرس على اساسها التبشير هي الختان ومسألة اخرى ايضا ان تلك الامم لديها علاقات جسدية تقوم على التراضي وهذا ذكرناه تفصيلا في كتابنا الحرانيون السومريون.
أما مسألة لاهوت المسيح عند الاريوسية فهي مذكورة بدقة لكن ما استفزك هو فقط الاشارة الى التشابه مع المسلمين. ولا اظنك درست تاريخ آريوس والاريوسية وتطورها والمفاوضات التي جرت بينه وبين كنيسة القسطنطنية لتعديل افكاره بعيدا عن ايمانك.
وما تقوله عن لاهوت المسيح مذكور في المقال بدقة وهذا ايضا خضع للمفاوضات وهناك تراجع من اريوس حصل في هذه النقطة. اناقش الاريوسية من منطلق بحثي وليس منطق تكفيري كما فعلت الكنيسة القبطية ما تتبناه انت هو مجرد ايمانك باقوال كنيستك.
إن ظهور ما يُعرف بـ -ما دون الطبقة- في سياق ما بعد الحرب، وما يصاحب ذلك من فقر مدقع في بلدان غنية بالموارد، لهو أمر يستدعي التأمل والقلق العميقين. ما ذكرته عن العراق وظهور -الطبقة الطفيلية- يمثل للأسف تجسيدًا آخر لهذه الظاهرة المؤسفة. إن اكتساب الثروات بطرق غير منتجة للمجتمع، وصرفها بشكل مماثل لا يساهم في التنمية أو الرخاء العام، هو شكل من أشكال الاستغلال الذي يؤدي إلى تفاقم التفاوتات الاجتماعية والاقتصادية. هذه -الطبقة الطفيلية- لا تكتفي بالاستئثار بالموارد، بل إن سلوكياتها وقيمها غالبًا ما تنشر ثقافة الفساد وسوء الأخلاق في المجتمع، مما يزيد من تعقيد المشهد ويقوض أسس التنمية المستدامة والعدالة الاجتماعية. إن فهم هذه الديناميكيات وآثارها السلبية هو الخطوة الأولى نحو البحث عن حلول جذرية تهدف إلى تحقيق توزيع أكثر عدالة للثروات وضمان حياة كريمة لجميع أفراد المجتمع.
مرحباً أخي الشيباني، ما تناولته يعكس قلقًا عميقًا بشأن أثر المال والسلطة على الأخلاق والدين والقيم. يبدو أنك تشير إلى عبارة -دينكم ديناركم تحت القدمين- كرمز لتفضيل المصالح المادية على المبادئ الدينية. فيما يتعلق بفكرة اندماج خامنئي وترامب، فإنك تعبر عن تخوف من تحالفات غير متوقعة بين زعماء يبدون في الظاهر متناقضين، لكنهم يتفقون في السعي وراء مصالحهم الخاصة. ذكرك لـ-المال والبنون والدينار- يسلط الضوء على أهمية هذه العناصر في تشكيل دوافع وسلوكيات الأفراد والجماعات، وكيف يمكن أن تؤثر على الدين والقيم. من الناحية التاريخية، رأينا أمثلة على استغلال الدين لأغراض سياسية أو اقتصادية. التركيز المفرط على الثروة والسلطة يمكن أن يؤدي إلى تآكل القيم الروحية والأخلاقية. في السياسة، تتجاوز المصالح غالبًا الفروقات الأيديولوجية، حيث يمكن أن تنتج الظروف المتغيرة تحالفات غير متوقعة بين زعماء كانوا في السابق خصوماً. هذه العناصر تمثل دوافع قوية للبشر، وقد تؤثر على قراراتهم وأفعالهم. من الضروري الحفاظ على توازن بين هذه الدوافع وبين القيم الروحية والأخلاقية.
الرفيق العزيز رزكار عقراوي! كل الشكر وتهنأتي القلبية على صدور كتابك- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: التكنولوجيا في خدمة رأس المال أم أداة للتحرر؟- ولا شك ان هذا الكتاب سيقدم خدمة كبيرة للتوعية بالذكاء الاصطناعي واستخدامه من قبل قوى اليسار لتطوير عملها والارتقاء به ببن الجماهير وجعله اكثر فاعلية وقوة. واني قرأت هذا الخبر اليوم انقله كماهو -من سبتمبر 2025، ستجعل الصين تعليم الذكاء الاصطناعي (AI) إلزاميًا في جميع المدارس الابتدائية والثانوية،مما يعكس رؤية الصين لتصبح الرائدة في مجال الـ AI، حيث سيبدأ الطلاب من سن 6 بتعلم أساسيات برمجة وتفكير خوارزمي، بينما سيتقدم الكبار إلى تطبيقات التعلم الآلي والروبوتات. المناهج ستكون تفاعلية وممتعة للصغار، مع مشاريع مثل تصميم ألعاب ذكية، وستصبح أكثر تعقيدًا للمراهقين مع التركيز على الابتكار. تستثمر بقوة مئات الجامعات فتحت تخصصات AI، وأكثر من 4500 شركة تعمل في هذا المجال بقيمة 83 مليار دولار! - https://www.threads.net/@hanyhantirah/post/DIVq8guAhdS/%D9%85%D9%86-%D8%B3%D8%A8%D8%AA%D9%85%D8%A8%D8%B1-2025-%D8%B3%D8%AA%D8%AC%D8%B9%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B5%D8%B7%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A-ai-%D8%A5%D9%84%D8%B2%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%8B%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%84 وحبذا لو تحذو دول منطقتنا حذو الصين والاستفادة من خبراتها وتخصيص الاموال لتعليم الذكاء الاصطناعي للطلاب في مختلف مراحل المراحل الدراسية لاهميتة الكبرى في تعجيل ودعم التطور العلمي والتقني. وتقديم الخدمات الصحية وغيرها. كما ينبغي على قوى اليسار الضغط على الحكومات في دولها لتخصيص الاموال والخبرات اللازمة لتدريس واستخدام الذكاء الاصطناعي. وكذلك يتحتم على قوى اليسار اجراء دورات تدريبية وورش عمل لتعزيز استخدامه لصالح اليسار وتعزيز نفوذه جماهيريا في المنطقة والعالم. مع وافر تحياتي وفائق احترامي
كنت أود أن أوضح نقطة لكاتب المقال0 ضريح يوحنا المعمدان و جرنه يتواجد في قلب المسجد الأموي في دمشق و يتوافد عليه المؤمنون المسيحيون للتعمد به يوميا..فيأتمنى على الكاتب أن لا يعمم ( مسيحيته الداعشية ) على جميع 0.المسيحيون
مرحبا أخي حميد سمعنا بقولهم - دينكم ديناركم:تجت القدمين- واليوم لا أدري بماذا أصف الح الة خامنئي وترامب سوف يتكاملان مع بعض و يتكيفان مع رضعهما المال والبنون والدينار
تحياتي لكم أستاذ حميد أجمل ما ورد في مقالك الرائع، الفقرتان:
-بعد الحرب في الثمانينات، ظهرت فئة واسعة من السكان عرفت بـ-ما دون الطبقة-، أفرادها يفتقرون إلى هوية طبقية واضحة وغالبًا ما يُنظر إليهم على أنهم غير بارزين من الناحية الاقتصادية والاجتماعية.
العيش في فقر مدقع في بلد يتمتع بثروات هائلة مثل إيران يعد تركيبة غريبة ومؤلمة، يعكس التناقض الواضح بين الموارد المتاحة والظروف المعيشية المتردية. هذا ما جرى في العراق بظهور الطبقة الطفيلية الذين كسبوا ثروتهم طفيليا وصرفوها أيضا طفيليا لم يكن يقدمون للمجتمع شيء سوى الفساد و سوء الخلق تحياتي
الأستاذ/ مدحت, الحمد لله على نعمة الحق الذى جعل قراء خير أمة يختفون من التعليقات وهذا دليل وأعتراف منهم بأنك على حق فى كل كلمة كتبتها فى مقالك لأولاد العاهرات. قد يتساءل البعض: راحوا فين دعاة الأخلاق الحميدة وتعليقاتهم الذين يتباكون فيها على نعمة الإسلام؟؟ هل يعنى أمتناع من يصفون أنفسهم : الحمد لله على نعمة الإسلام، أنهم يتفقون مع الاستاذ/ مدحت فيما ذكر من حقائق يتصف بها أولاد العاهرات وهى نفس الممارسات والسلوكيات اليومية لهؤلاء ضد [ ضد إخوة الوطن] وضد الآخر بشكل عام؟؟ ألا يخجلون من تقدم البشر إلا أمة العرب والإسلام؟؟ أفلا يتبصرون بين كلمات المقال وأقدام البغال لعلهم يكتشفون علاج تخلف مئات السنين؟ الاعزاء من بعض خير أمة تنكح الناس، لقد أبليتم بلاءاً حسناً فى معارككم العصماء فى المقالين السابقين وأثبتم ان الحوار المتمدن لا يصلح مع قراء يتعايشون ويتثقفون على أفكار أموات الماضى العتيق!!
استاذ مصطفى راشد المحترم ؟ هل تريد اختراع اسلام جديد وكيوت ؟ يبدو ذلك من خلال المعلومات الوارده فى المقال ؟ انت ذكرت انه لايوجد عذاب قبر ؟ هل انت متأكد من هذه المعلومه ؟ عذاب القبر مذكور فى ايات كثيره وكل الشيوخ اللئام اجمعوا عليه وكل المسلمين يعيشوا فى خوف وهلع ورعب من هذا العذاب الرهيب ؟ افيدنى
(17) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي مثال مبدع لغربتنا تفوق علمي باهر في مجال الطب وخ
وخدمة الانسانيه ومجتمع بلاد الاستضافة وتذكر الوطن الاصلي والافتخار بالانتماء له والاستعداد لخدمته علميا ومهنيا- هذه علامة بناءه على انتهاء سيكولوجية الحزن والتشكي بسبب الاضطرار لترك الوطن الام وانما كما يقول الدكتور معتز التعامل مع الغربه كفرصة ثمينه في التواجد في الخارج والاستفادة من ريادة الوطن الجديد في الثقافة والعلم ومهنيا -انها فرصة لنا جميعا وخاصة لاولادنا في بلاد الهجرة واللجوء وخاصة لاننا نواجه-وبالاخص حاليا من هجمات اليمن المتطرف على الهجرة واعتبار المغتربين طاهرة استهلاكيه بل وعبثيه ومؤثره سلبا على اهل البلد الاصليين ثقافيا واقتصاديا- ان ظاهرة الدكتور معتز في السويد ونجاحاته الاكاديمية والمهنية واحتفاء ملك السويد به وتكريمه بجائزة الخ الطريه الاروع في كسب احترام المجتمع المضيف وطريقة رائعة الجمال لكسب احترامهم-تحياتي وشكري للاخ الاستاذ الكاتب محمد الكحط-تحياتي
(18) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان ترامب ودوغين وبوتين ينتمون لنفس الفصيلةالرجعية
ان لقاء بوتين ودوغين امر طبيعي كلاهما يريد رؤية روسيا امبراطورية مثلما كانت على مدى ثلاثة قرون تقريبا وما انهيار الاتحاد السوفياتي الا بسبب مؤامرات الليبرالية الغربية ذات الشعارات المدوية كالديمقراطية وحقوق الانسان والحريات وغيرها من الخزعبلات فهم يرفضونها كما يرفضها السلطان العثماني والقيصر الروسي والسوفييتي فهذه ليست انجازحضارية انسانية بل تآمرضدعلم تمجيد الامبراطوريات فلانسان عندهم الا رعية اترامب ليس مفكرا ولا حتى سياسيا بل رجل مافيوي كنظيره بوتين يؤمنان بالطاعة العمياء للاتباع متوجان بتيجان امبراطورية ..هذا هو المرض الشخصي والفكري المشترك ولكن الفرق واللغز ان لبوتين عذره باقامة امبراطورية من روسيا المحطمة اليوم ،فما عذر ترامب وامبراطوريته قائمة .تبدو لاتعجبه اسسها وتسمح له ان يكون امبراطورا كونها قائمة على اسس دولة بدستور ليبرالي وسلطات موزعة منذ 250 عاما فالحال ليس كما عند بوتين ورث حكما لايعرف هذه المصطلحات منذ القيصرية والى اليوم. لماذا يريد ترامب هدمها؟ لم يجد المحللون غيراسباب شخصية له منها مرضه اعلاه وما لايعرفه احد ..انه يدمر اميركا لاغراضه وامراضه الشخصية كما يرون
(19) الاسم و موضوع
التعليق
إبراهيمي الصعيد مصدر واحد العهدان القديم والجديد والقرآن
طوفانان سفينة نوح والأقصى المُبارَك حوله، 30 كلم (18 ميلاً) جَنوبيّ جبل أرارات شرقيّ هضبة الأناضول منبع الرّافدين، مأهول موصول بأقدم رابضة مأهولة دِمَشق الشّام. صحيفة Daily Mail البريطانيّة، وفق تقارير محليّة، عرَّت غزارة الأمطار والزّلازل تكويناً مِن الطّين في شهر نكبة فِلسطين ماي 1948م، اكتشفه راعٍ تُركي كُردي. لصحيفة الأحد The Sun البريطانيّة، الباحث Andrew Jones، في سفينة نوح Noahs Ark Scans، أفادَ مع خبراء شِركة Noahs Ark Scans في ولاية كاليفورنيا الأميركيّة، لحفريّات تكوين تل Durupinar الجّيولوجي، العاملين عام 2021م، بأنَّ شَكل التلّ كقارب يبلغ طوله 163 متراً 538 قدماً، اجتاحه الطُّوفان قبل 5 آلاف عام بين عامي و5500 و3000 ق. م، وغمرَ المِنطقة تصديقاً لسرديّة العهد الجَّديد وآي القُرءان الكريم.
(20) الاسم و موضوع
التعليق
عدلي حقي منصور انحطاط اقباط متطرفون النفسي واللفظي متوقع
الغرب بعد إسقاط البعبع الروسي احتاج الى بعبع جديد يخيف به مواطنيه فاختار الاسلام المسلمين لأسباب تاريخية لكي يضل الاسلام مصدر قلق في الغرب وحقيقة هناك جهات رسمية في هذه الدول مستفيدة بطريقة غير مباشرة من الهجمات الارهابية التي توصف ب -الاسلامية-، وقد صرحت مرة احد الغربيات وهي تصف شعورهم ابان احد هجمات اليمين المتطرف المسيحي في اوربا -عندما حصلت الهجمات في اوربا اردنا في داخلنا ان يكون المنفذ مسلم، وعندما عرفنا ان المنفذ لم يكن مسلماً لم يعجبنا ذلك!!-، وكل المهاجمين كانوا تحت المراقبة حتى منفذي احداث الحادي عشر من سبتمبر ومع ذلك لم يعتقلهم احد، وعلينا ان ندين سياسات الدول التي تدعّي بأسم حقوق الانسان انها لا تستطيع ايقاف الارهابيين حتى يقوموا بتلك الاعمال، كما ان هناك شراء ذمم واموال هائلة تصرف في هذا القطاع الذي تحول لمصدر رزق لبعض البائسين اليائسين، فهؤلاء الذين يقومون بهذه الاعمال انما هم وسائل حرب بأيدي قوى خارجية تستخدمهم لتحقيق مأرب غريبة وعجيبة او وسائل ضغط بطرق غير مباشرة، حقيقة اذا امعنا النظر في السياسة الدولية سنجد مستنقع أسن من الجيف واطراف تدعم اطراف وسياسات لا اخلاقية
أحسنت، والهاربون من الحقائق يبقون يعومون في بحيرات الوهم...(التفاعل مع الناس فيما يقولونه هو مفتاح المعرفة)، والتنظير التاريخي بات جزءاً من الماضي، وقد تغير العالم
جاء في ردكم/ مقالكم/ أعلاه التالي:(هيكل سياسي وأمني واقتصادي وضعت أسسه واشنطن ولندن وتل أبيب منذ عام 2003. إيران وميليشياتها، وتركيا عبر احتلال الشمال، ودول الخليج عبر تصدير الانتحاريين، كلها شركاء في الجريمة)...هل نفهم من هذا أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وتركيا وإيران وإسرائيل ودول الخليج وإسرائيل متفقة رغم اختلافاتها المعروفة التي لا تخفى على أحد، على تمزيق العراق؟؟ كيف لنا ان نقبل وجود اتفاق مثل هذا؟ وما قيمة العراق امام هذه الدول القوية الغنية، حتى لو ملك نفط قارون كله؟ العالم ليس اسود وأبيض، ولا تحركه الشائعات والاحتمالات، ونظرية المؤامرة التي يعيش عليها أغلب مثقفي اليسار، وكثير من مثقفي اليمين ايضاً، نظرية قائمة على الوهم. اسمح لي أن اعبر عن رأيي بما أنك فتحت الباب للتعليقات.
إنه من الحقارة والسفالة وصم دين واتباعه يبلغون مليارين بالارهاب بسبب قلة منحرفة موجود مثلها بكل الاديان ، ان جذور الارهاب الارثوذوكسي متأصلة في الثقافة المسيحية تاريخيا الارهاب الارثوذوكسي الذي مارسه اليعاقبة الارثوذوكس ضد المصريين وحضارتهم موثق ومثبت وتسببوا في قتل ثلاثمائة الف مصري اريسي موحد ودمروا اوابد الحضارة المصرية القديمة وحولوها الى كنايس وقتلوا الفلاسفة المصريين اغتيالا بالخناجر المسمومة واتلفوا التراث المصري الفلسفي القديم والى الان لازالت الكنيسة الارثوذوكسية الخائنة تحقن شعبها من الحضانة فما فوق بالاحقاد الدينية والتاريخية والهوس القومي الفاشي ضد المصريين المسلمين ! يجب تجفيف منابع الارهاب والكراهية في الثقافة المسيحية الارثوذوكسية وغير الارثوذكسية في منطقتنا فالمتطرفون المسيحيون المشارقة كما اثبت الواقع لا يقلون خطرا على المسلمين السنة من المسيحيين الغربيين !