الرفيق العزيز والاستاذ الفاضل محمد علي محيي الدين المحترم تحية عطرة مقال رائع عن الشهيد النقيب الطيار عبد المنعم شنون سلم يراعكم واصلوا اتحافنا بقصص شهداء الحزب الشيوعي العراقي الأماجد . فائق التقدير والاعتزاز
(2) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري فليكن حوارنا عقلانيا، خاليا من كل عنف لغوي
لا أظن أن سؤالي :بماذا يذكرك معرف [سليم] وأنت تكتب به التعليقات؟ فيه ما يدعو للحرج أو الإساءة ۔-;- إنه مجرد تذكير، لربط الماضي بالحاضر۔-;- وبأنني أحاور نفس الشخص، في نفس الأفكار وهي : الهولوكوست، العروبة، الدين، وأضيف، الإحتباس الحراري، كورونا، الموقف السائد من الماركسية ۔-;- هذا كل ما في الأمر۔-;- وما يعنيني في كل هذا، ليس الإسم ولا الشخص ذاته، بل أفكاره أعلاه۔-;- بخصوص النقطة 2 . سأسلم بأنك لست صاحب أيديولوجية۔-;- وهذا يفترض أنك غير متعصب لأفكارك، لذلك أنت مستعد للتخلي عنها فور ثبوت ۔-;-خطئها ۔-;- هذا شيء جميل ومفيد للنقاش فليكن إذن حوارنا، حوار عقلاني، بعيد عن كل عنف لغوي، كأن تتهمني بالتعصب والأيديولوجيا أو شيء من هذا القبيل، في حال دافعت بشراسة عن أفكاري وقناعاتي ۔-;- لذلك سألتك ولم تجب : هل كل دفاع عن الأفكار يدخل برأيك في خانة التعصب للأيديولوجية؟ أرجو أن توضح رأيك ۔-;-
عندما لا تعجبك مقالة ما او لا تعجبك -جماعة- ما فالحل سهل جدا وبسيط، فقط لا تلفت لهذه -الجماعة- و تكلف نفسك مشقة القراءة وصرف وقت وطاقة عند ذاك ستجد نفسك مرتاحا نفسيا وجسديا... اعتقد هذه الحلول لا تحتاج لمراجعة طبيب نفسي وشكرا لك
الاستاذ الكاتب مقالتكم عن التشابه والتشتت صائبة دون شك وهي في اصولها تعود لقاعدة واجهت دوما الانسان والجماعات منذ القدم، كل مالا يشبهني ولا اعرفه هو عدوي وحتما يرمي القضاء علي وهي غريزة موروثة ربما تحت باب غريزة البقاء ومصطلح العشلئرية واقعا يصح عليها وعلى الجماعات الايديولوجية فهم ايضا عشائر انتقلت الى المذاهب الدينية ثم السياسية وتجدها حتى في المجتمعات المعاصرة المتحضرة ولكن الفرق في علاقاتها مع بعضها انها تأتي ثانية وليست اولى كما في مجتمعاتنا حيث يقوم مفهوم دولة المواطنة ، الولة التي تقف فوق الجميع ولا تأخذ بعقيدة او مذهب ديني او سياسي و لاتميز بين مواطنيها بسبب انتمائهم ومنها تخلق الاواصر الوطنية المشتركة وتنمي ثقافة وطنيةلخلق شعب متجانس من اصول قومية وعرقية ودينية وحتى سياسية مختلفة دولنا كانت دوما مؤدلجة امس بعثية قومية واليوم شيعية سنية ولم تكن وطنية ولم تتعامل على خلق انتماء وثقافة وطنية مشتركة تطرح الاغناء الثقافي المشترك بدل التعصب وتصل بمجتمعاتنا لوعي مشترك بثقافة وطنية مشتركة هي اغناء للجميع ..بغيابها تسيطر العصبيات والخوف من الابتلاع من الاخر..غياب الدولة هوالسب
(بماذا يذكرك معرف [سليم]): لا شيء. (وأنت تكتب به التعليقات؟): تظنني أحدهم على ما فهمتُ، ولماذا أكتب باسم غير اسمي؟! كان الأجدر بك أن تسأل قبل أن تطلق حكما. النقاش؟ يُسعدني ذلك. ألق نظرة على الجزء الثاني، فربما تراجع ما تقول الآن. ثم... نقطة أن عندي أيديولوجيا انتهى الكلام عنها: عندما نقول: (A textbook case) أو (Cas décole)، فذلك يعني ألا حاجة إلى قول حرف آخر، لأنه مثال واضح وجلي. لكنك، لستَ -لم تفهم-، بل -لا تريد أن تفهم-: أرجو ألا تكون من جماعة -الرفيق الحاج- لأني افترضتُ أنك ملحد، وعليه، قارن ردودك بما يقوله المتدينون عن الملحدين، ستجد أنها متطابقة: تلك الآراء والأفكار التي عندي ليست منظومة ليُسميها المتدين دينا، وليُسميها صاحب أي أيديولوجيا... أيديولوجيا. الأمر بسيط.
تحية طيبة أستاذي الفاضل د. كريم سلطان أن يكون البشر هم المسؤولون عن الفشل والنجاح يعني أن نراجع ونفتش فينا أنفسنا حتى نعرف لماذا نجحنا أو فشلنا. وعندئذٍ يمكن الاستفادة من الدرس، إذا كان نجاح نبني عليه وإذا كان فشل نبحث عن أسبابه ونحاول تصحيحه. أعرف ما تريد مني ذكره بالتحديد. لكن ذلك، على ما أظن، لا يشكل سوى قيمة ثانوية ولا يعبر عن الجوهر الذي أسعى وراءه. مثلما رموا أسباب الفشل على الاستعمار وأعوانه، يمكنك أنت أيضاً أن ترميه على الإنقلابيين والثوريين وأعوانهم. لكن هذا يتجاهل صلب الموضوع، الذي هو أن سواء المستعمرون أو الانقلابيون لا يعيشون في فراغ، بل في وسطنها. ومنا أنفسنا قد صنعوا استعماراتهم وانقلاباتهم. بمعنى آخر، سواء كنت من الملائكة أو الشياطين، أنت لا محالة في وسط معمعة الحياة التي لا يصنعها ويحسم نتائجها لصالح هذا الطرف أو ذاك إلا هؤلاء البشر أنفسهم.
(10) الاسم و موضوع
التعليق
احمد صالح سلوم الاحتكارات المالية الغربية صانعة الإرهاب
مجاهدي خلق تنظيم ارهابي من الخونة وليس صدفة أن العدوان الصهيوني استخدم ثمانية آلاف ارهابي منهم في ألبانيا ودول أوروبية لاغتيال قيادات وتدمير بعض الأجهزة العلمية واغتيال علماء نوويين ..وليس صدفة أن الغرب اعترف بأكبر ارهابي عرفته البشرية وهو الجولاني و نصبه رئيسا ..الغرب هو صانع الإرهاب و الإرهابيين لتدمير اي محاولة نهوض تنموي في العالم الثالث حتى يبقى نهب موارد الجنوب ..وليس إدل ما يقوم به هذا النظام اللقيط الإرهابي الصهيوني..اليوم ليس هناك من هو مكروه شعبيا أكثر من اسرائيل وكل من يدعمها وكل من تابع حرب 12 يوم كانوا فرحين بتدمير الدولة الايرانية ثلث تل أبيب اي ان شعوب العالم تدعم من يلقن كيان الإرهاب اسرائيل وقواعد امريكا درسا لن ينسوه أن الشعوب ستنتصر على الاحتكارات المالية الغربية التي تخلق الحركات الفاشية في العالم من هتلر موسوليني ونتنياهو ومجاهدي خلق وبينوشيه وشاه إيران ومحميات الخليج الارهابية ..الشعوب تبصق في وجه الإرهاب والإبادة الجماعية الصهيونية والأمريكية سواء كان وجه ترامب أو بايدن أو نتنياهو ..واليوم لا احد يستطيع أن يخدع الشعوب التي فرضت الإفراج عن جورج عبدالله
النصف الثاني من ردي السابق مثال تعليمي رائع مثلما قلتُ: لا إضافة لي بعده. (والذي سبق وأن ناقشته معك قبل سنوات۔-;-): سنة وقليل عندي في الموقع، فكيف يكون قولك؟
تحية للاخ عبد المجيد الشهاوي كانت مصرعام 1952 تقارن بدول اوربا على المتوسط وتتفوق على اليونان والبلقان وليس على صحراء نجد السعودية وطبعا لايمكن حتى مقارنتها بكوريا الجنوبية الزراعية فمصر كانت مركزا صناعيا وثقافيا وحضاريا متميزا على مستوى العالم تقول نهاية مقولتك انه لايهم معرفة اسباب الفشل وتستمر بوضعها على البشر..لا ياسيدي هذا عجز عن التحليل وعبث ان تترك هزات دمار مثل هذه دون نتائج على الاقل للمستقبل والا ما فائدة نقل مشهد الدمار نفس المشترك بين ماحدث في مصر وماحدث في العراق وسوريا ومنه تكررت نفس الاحداث تقريبا وسار التدمير لهذه البلدان بنفس المنهج..عسكر مؤدلج مشحون ثوريا من حركات اخوان وقومجية وماركسية للقضاء على نظم دستورية مستقرة تحتاج لاصلاح تطوري بمرور الزمن ونضال الطبقة السياسية المثقفة وليس بانقلابات عسكرية تدعي التغيير تارة للقضاء على الاقطاع والفقر واخرى الثأر لفلسطين والقضاء على اذناب الاستعمار كما وصفوا النظم الملكية .تم كسر المزهرية ( الدولة) ولليوم لا احد يعرف كيف يلملمها لتعود مزهرية ..انها الايديولوجيات المحرضة من اقترف هذه الجريمة. انها الثورجية ..لنقل الحقيقة
الاستاذ الكاتب قصة الخليقة تراث رافدي اصيل( عثر على ثلاثة نسخ منها وترجمت في سبعينات القرن الماضي) و انتقللت للعبرية عند تدوين التوراة في اسر بابل على يد الكاهن النبي العزير المؤسس الثاني لليهودية بعد موسى اهمية فهو نقل قصص التوراة من الشفهية للتدوين بطلب من نبوخذ نصر و ولم تكن قصة الخليقة من اصل العبرانية فاستعار النص الرافدي وترجمه على هواه وكما هو دائما عند الكهنة كل قصة يجب ان تحتوي على درس في اطاعة الله وعقابه عند معصيته وهذا ما كان حين ترجم قصة الخليقة الرافدية ..ففي حين ان االله اهدى لادم الارض بعد خلقه لتكون سكنه تحولت الارض الى منفى له ( سيبيريا ) لمعصيته وقارن الهدية بالنفي بعلاقة ادم بالارض ..وفي النص الرافدي ان ادم كان يتجول مدهوشا بجمال الارض والاشجار والانهار والطيور فزلت قدمه ووقع على ضخرة وكسرت احد اضلاعه فصار يناجي الرب انه يعاني من الم وهو وحيدا فاستجاب له الرب وقال له خلقت لك حواء لتداويك وتكون رحمة بينكم وتولدون لتعمروا الارض باحفادكم .. هذا ما ورد في احد النصوص الرافدية وترجمها العزير بما يشتهيه ان المرأة تابعة للرجل وهي سبب الشر سبب عداء هو حربهم مع عشتار
(14) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان شيخوف لم يكن سياكوبات وليس اي من شخصياته
سيدتي الكاتبة انك قلبت الاية رأسا على عقب تماما باطلاقك صفة بسيخوبات على تشيخوف باسلوبه وشخصياته وقيمة فنه وشهرته انه كان يستخدم في قصصه شخصيات طبيعية مألوفة للقارئ ويحلل تناقضاتها الاجتماعية.صنع نفسه وعظمته من خلال الحياة. وابون لم يكن من الريف بل تاجرا في مدينة وافلس مما دفع تشيخوف للكتابة وهو في في المدرسة ( لو كان من سكان الريف كما ذكرت لما استطاع وصف شخصية جنرال والضباط الاجتماعية التي طالما استخدمها ولاطبقة الموظفين الحكوميين ولا العشاق ولا المعلمين ولا القضاة ولا المحامين ..كل ابطاله اناس عاديين من سكان المدن ليس اي منهم مختل عقليا وتشخوف ذو الحس المرهف المثقف الساخر لا عدائية له مع نفسه او تجاه الاخرين ..نجاحه مرتبط بالتحليل الساخر لشخصيات طبيعية تجدينها في مجتمع المحافظات وليس الريف رغم ان بعض اعماله كانت تصور الريفيين والاقطاعيين السابقين الذين انتقلوا للمدن من منطلق الفكاهة والسخرية كأن يعلم ابنته الفرنسية وهو لايعتبر فرنسا بلدا محترما مثلا شخصيا اكاد اكون قرأت كافة اعمال تشيخوف ومنذ شبابي اعشقه وقرأت عن كامل حياته ومنه استهجن عرضك الغريب هذا ولم يقل به احد لليوم
(15) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري وحبوب سنبلة تجف ۔-;-۔-;-۔-;-ستملأ الوادي سناب
أنا أيضا تبادرت الى ذهني فكرة اغتياله۔-;- وأتمنى أن يتخذ كل الإحتياطات اللازمة، فالصهيونية المجرمة غادرة، ولأنها كذلك تلجئ الى أسلوب الإغتيال ۔-;- إنه أسلوب الجبناء الأوباش، الذي به تغتال الشعب الفلسطيني الأعزل، أطفالا ونساءا وشيوخا۔-;- لكنهم يختبؤن كالفأران، حين يجابهون المقاومين الشجعان الذين، لا يخيفهم شيء، وهم يحملون القنابل ويضعونها في قمرة القيادة داخل دبابة الميركافا، لتنفجر وتحيل معها كل من بداخلها من الجنود الصهاينة، أشلاء متناثرة هنا وهناك ۔-;- فيالها من ملحمة بطولية فلسطينية، سيخلدها التاريخ بأحرف من الدم ۔-;- لكن حتى لو اغتالته، فإنها حتما ستزرع بفعلها هذا، أبطال جدد سيكملون الطريق۔-;- وعلى رأي محمود درويش : نيرون مات ، ولم تمت روما بعينيها تقاتل وحبوب سنبلة تجف ۔-;-۔-;-۔-;- ستملأ الوادي سنابل۔-;-
حين عرفت الأيديولوجية، بأنها رؤية للعالم بغض النظر عن طبيعة تلك الرؤية، ما إذا كانت علمية موضوعية أم غير علمية/موضوعية ۔-;- يعني بكلمة - نظرة غير صحيحة للواقع-۔-;- فأنا أقصد النظرة الى كل الوقائع: سياسية، اقتصادية، ثقافية، علمية، فنية، تاريخية۔-;-۔-;-۔-;- لا إلى مجرد بعض الوقائع، كالهولوكوست، أو العروبة، أو الدين۔-;- إذن تعريفي أشمل وأعم ۔-;- وهو لا ينفي عن الماركسي، وعن غيره، الطابع الأيديولوجي في الفكر ۔-;- حسب الماركسية انتاج المعرفة العلمية بالوقائع، ليس بالمعطى الجاهز، بل هو عملية صراعية يعيشها الشخص بين العلم والأيديولوجية ۔-;- فلا وجود لحدود ميتافزيقية ثابتة بين الإثنين ۔-;- فقد تنتج معرفة علمية، وقد تنزلق الى انتاج معرفة أيديولوجية۔-;- وهذا عكس ما تقوله أنت ۔-;- الغريب، أنك تتهم الماركسية بامتلاك الحقيقة المطلقة، فتسمي هذا أيديولوجية/تعصب، وتنسى أنه، بنفيك أن تكون لك أيديولوجية/تعصب، إنما تزعم لنفسك العلم وحدك۔-;- وكأني بك تقول: أنتم مؤدلجون/متعصبون، وعليه ليس فكركم علميا، أما أنا فلست مؤدلجا/متعصبا مثلكم، وإذن أنا وحدي علمي۔-;- هل من تعصب أكثر من هذا !!؟
(18) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري تنفي عنك الأيديولوجية فيما أنت تعترف بها !!!
تعريفك -الأيديولوجيا تعني ببساطة معزة تطير و1+1=50 أي الإيمان الأعمى وتغييب العقل، تعني التعصب وشيطنة الآخر، الحقيقة المطلقة التي لا تعترف بشيء غيرها... وليس مجرد (رؤية تصور للعالم)۔-;- لاينفي تعريفي لها بل يؤكده ۔-;- أنت هنا فقط تعرف الجانب السلبي للأيديولوجية۔-;- أي حين تصبح رؤيتنا وتصورنا للعالم، غير صحيحة له، يعني مزيفة غير علمية وغير موضوعية ۔-;- أنذاك فقط، تحيل نفسها الى تعصب سواء عند الماركسي أو غير الماركسي ۔-;- الجميل أنك تنفي عنك الأيديولوجية، وفي نص مقالك تؤكدها -عند الصديق أنا مؤمن بتلك الفكرة(المقصود هنا، الهولوكوست) نعم، لكني مُغيَّب أي لا أريدها لنفسي فقط أو لدائرتي الضيقة بل أريدها أن تصل إلى كل البشرية وأقول أن ذلك بالعلم والتاريخ... بالدليل والبرهان: راجع تعريفي للمُغيّب، ستجد أنه ينطبق عليّ، من وجهة نظر صديقي -۔-;- لا ليس وحسب من وجهة نظر صديقك، بل من وجهة نظر تعريفك أيضا۔-;- ستعترض :أقول ذلك بالعلم وبالتاريخ بالدليل والبرهان، وهذا ليس أيديولوجية۔-;- سأتي الى مسألة موقفك من الهولوكوست، والذي سبق وأن ناقشته معك قبل سنوات۔-;- حين عرفت الأيديولوجية، بأنها رؤية للعالم بغض النظر عن طبيعة تلك ال
(19) الاسم و موضوع
التعليق
طلال الربيعي كلنا سايكوباثيون لو كان تشيخوف سايكوباثيا!؟
سيدتي الكريمة, ان مفهوم السايكوباث في الطب النفسي لا ينطبق بتاتا على تشيخوف. واني فعلا استغرب كيف توصلت الى هذا الاستنتاج العجيب. فلو كان تشيخوف سايكوباثيا, فان هذا سيعني ان اغلب افراد عالمنا, ان لم يكن كلهم, هم سايكوباثيون. وهذا سيفقد تشخيص السايكوباث اي معنى او مغزى له في طب النفس او في الحياة اليومية. تشيخوف كان طبيبا واديبا لامعا وشهيرا. وهو, كما تذكرين, ولد في بيئة بائسة كانت من الممكن ان تجعله شخصا سايكوباثيا. ولكنه استطاع ان يثبت العكس فأصبح طبيبا ناجحا واديبا لامس مشاعرنا كلنا, وسامح ابيه رغم كل معاملته السيئة لابنه. وفي قصصه سعى دوما الى محاربة الشر, او -الظل- على حد تعبير المحلل النفسي الكبير كارل يونغ, في نفوسنا ونفوس الآخرين. صفات السايكوباث حسب قائمة Hare .العالمية للتحقق لا تتواجد في شخص تشيخوف مهما جنح بنا الخيال
اعراض السايكوبات
Hare Psychopathy Checklist https://psychology-tools.com/test/pcl-22#:~:text=Glibness%20/%20superficial%20charm,accept%20responsibility%20for%20own%20actions
الكاتب معروف بتوجهه القومي وسبق وان كتب مقالا سعى فيه للدفاع عن المجرم صدام بحجة انه لم يكن عميلا وما يكتبه لا يخرج من ترهات كتابات القومجية الذين يكررون اكلذيب ويصنعون تاريخا للشيوعيين كانهم قتلة ومجرمين.. لا استغربه ..ولكن استغرب كيف يسمح الحوار المتمدن بنشر هكذا تلفيقات ومحاولات لتزوير الوقاءع الدامية ..يبدو لي ان الكاتب يؤدي دورا في المسعى الذي يحاول اعادة ترتيب اوراق البعث ويجمل صورتهم لكي يعودوا الى السلطة من جديد ه
(21) الاسم و موضوع
التعليق
أمين بن سعيد مثال تعليمي رائع (A textbook case)...
أولا، الأيديولوجيا لا تختلف عن الدين إلا في المصدر المُعتَقَد (بشريته، وإلهيته في الدين)، هي منظومة كاملة وُلدت لتحكم، وتطلب من أتباعها العمل على تحقيق ذلك وإن كلّفهم حيواتهم (شهداء يُمجّدون). الأيديولوجيا تعني ببساطة معزة تطير و1+1=50 أي الإيمان الأعمى وتغييب العقل، تعني التعصب وشيطنة الآخر، الحقيقة المطلقة التي لا تعترف بشيء غيرها... وليس مجرد (رؤية تصور للعالم): هل رأيتَ عندي شيء من هذا؟ ثانيا، هدية ودرس عملي للملحدين: نقول لهم أديانكم صنعت إلحادنا، الإلحاد ردة فعل وموقف من الأديان التي وُلدنا فيها، ورأينا مآسيها فرفضناها. ماذا يقول لنا المؤمنون؟ نحن متدينون والإلحاد دين! طبّق حرفيا على الأيديولوجيات: وُلدنا فيها، ورأينا مآسيها فرفضناها، ماذا يرد علينا أصحابها؟ نحن أيضا عندنا أيديولوجيا! عندنا موقف ومنهج، وعندنا قناعات يُسندها الدليل وليس أوهام الأيديولوجيات: ملحدون عندنا موقف من الأديان، وعندنا منهج وقناعات يسندها الدليل وليس معاجز وأقوال فلان عن علان.
والله ومن ثم والله ومالك عليّ يمين كل شخصين تحدثوا مع راعي او مجنون او مهووس في البرية اصبح هذا المعتوه واحد من الأنبياء والرسل بعد قرون من وفاته ! هكذا كانت تُحكى الأساطير وتتشكل ولكن القسم منها يتعامل مع بشر في يومنا هذا على أنهم لا يختلفون على ذلك المعتوه الذي اختنق في البرية قبل عشرة آلاف سنة !
قصته الوهمية غريبة جداً وأنا لم اذكر غير اسطر وهذه بالنسبة لي ولك ليست مشكلة ، ولكن البلوة العظيمة هي بالذين يؤمنون بهذا الأساطير إلى يومنا هذا على إنها مقدسات ! والنتيجة شوف حالنا ! تحية وتقدير سيدي الكريم
وأعتقد السيد نوح كان احد هؤلاء السويچات و بدرجة امتياز وكذلك إبراهيم الذي أخذ ابنه الوحيد علي الجبل لكي يذبحه حتي يثبت محبته لله …اكو واحد يمتلك ذرة عقل يشحط ابنه الوحيد و يسحله سحل و بيده سكين لكي يذبحه قرباناً لله ..و سليمان الذي تزوج نصف الكره الأرضية و كان يتكلم لغة الحيوانات ايظاً كان سويچ علي سن و رمح …أنا متأكد بأنه كان يهذي بينه و بين نفسه ويقول للناس بأنه يتبادل الحديث مع الجراد و النحل و الصراصير و موسي الذي كان يذهب لوحده علي الجبل بحجة انه يتحدث الي الله هو و عصاه التي كانت تتحول الي ثعبان او حنش ثم ترجع الي شكلها الطبيعي أكيد كان مختل عقلياً يشعل النار في النباتات و يقول هذه هي روح الله لا احد يقوم بهذه الأفعال سوي المخابيل اما يونس الذي خيّم في بطن الحوت (شقة مفروشة) لمدة ثلاثة أيام قضاها في مشاهدة نشرات الأخبار و التنزه داخل مصارين و أمعاء الحوت فهذا كان شيخ الدجالين و الكلاوچية ..اماً نوح فأنا مستعد ان ابصم بالعشرة بأن المعيز الذي دخل السفينة كان اكثر ذكاءاً منه
استاذ نيسان اكيد انت منطقى وعلى حق فى استنتاجك وبحثك وفكرك ؟ المعضله هنا انه لايوجد ابدا مراجعه تاريخيه موثقه حقيقيه تثبت ان هذه الاحداث حدثت بالفعل , نحن توارثنا هذه الاساطير المجهوله وللاأسف لازلنا نعتقد بها , اول مره اعرف اسم نوح الحقيقى الاغبر السداسى وكيف كانت زوجته تضربه كل يوم علقه ساخنه