شكراً للموقع على هذه الصرامة في بتر التعليق ! لعد شنو الشغلة كوترا ! حارة كل واحد وإيدو ! الموقع بالمرصاد العالمي لمراقبة الجرائم الارهابية ومنع بيع الأسلحة وتوزيع المخدرات في العالم ! الموقع نفسه يحارب الأن بيع الأعضاء البشرية العراقية ! لعععععععد ! ألف مبروك وتهنئة على عيون الصقر ! انتم تسيرون ونحن نرى من خلال عيونكم !
شكرا لهذه الافاضة المفيدة، تفتيت الاسلام السياسي يجب ان يبدأ بالامهات، الحجاب هو الاختراع الخميني الخطير الذي مسخ الدول والمجتمعات المدنية في العالم العربي والإسلامي. لكن كل من يبحثون عن حلول لهذه الكارثة المجتمعية يتجنبون الحديث عن الحجاب...للأسف هي مجاملة مرعبة لن تقود الا إلى مزيد من الخراب. ت
(4) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الايديولجيات تسودحينما تغيب الديمقراطية في دولة
الاستاذ المظفر تحليلك ان غياب الهوية عن حزب شيوعي في العراق نظرا للتبعية للسوفيت هوصحيح فوقيا فقط من ناحية خضوعه للسوفيت واجنداتهم ومنه اضعفته لاحقا ، ولكن ذلك لايلغي الصورة الحقيقية للدور الوطني القوي الذي لعبه الحزب الشوعي للدفاع عن وطنية العراق امام سحبه على يد القوميين ليصبح اقليما تابعا لناصر بعد ثورة تموز مثلا ..هذا كان جوهر الصراع بعد تموز ومنه ترى كل وطني عراقي سمي على يد البعثيين اما شيوعيا او قاسميا بينما الشارع يطلق على الشيوعيين مثلا انهم الوطنيين وهي تسمية صحيحة بغض النظر عن الايديولوجيا الماركسية للشيوعيين فهم عند الناس وطنيين مقابل الايديولوجيا القومية عفلقية اوالناصرية التي تريد محو الهوية الوطنية العراقية واحلال هوية اخرى مؤدلجة تحت باب امة عربية واحدة وهي تتشابه بل واضعف من الاسلاموية كالاخوان والدعوة تحت باب اقامة الخلافة فنحن امة اسلامية ومجدها كان ايام خلافتها من الناحية الوطنية الشيوعيون اقرب للناس عند عموم العراقيين من البعث والاخونجية. بغياب الديمقراطية كل الايديولوجيات تشترك انها تقيم انظمة قمعية شمولية ومنه فالسؤال ليس ازمة هوية بل بغياب دولة ديمقراطية
كل ما ذكرته صحيح تماما يا صديقي، لكن مهارات الذكا، الاصطناعي تتفوق على قدرة الأداء البشري، لذا سوف تنتج افلام تمثل فيها شخصيات افتراضية ادوارا حاسمة في السرد، وهذا سيغير موازين ومعايير الأداء الفني نفسه. بمعنى ان المخرج بامكانه اليوم بسهولة صنع وتحريك شخصيات تلعب أدوار هامة في الفيلم دون أن يستعين باي ممثل، وهذا لعمري خطير.
أنظر : ماذا يريد الأقباط ؟ | ندوة د. علاء الأسواني ( لا يفوتكم ) https://www.youtube.com/watch?v=BWUjeS1nREg -- بعض ما جاء فيه : 1 - التميز ضد الأقباط مضاعف كمصرين وكأقباط . 2 - عندما نفى الأنجليز الزعيم سعد زغلول كان معه مكرم عبيد وسنوت حنا . 3 - سنوت حنا أنقذ زعيم الوفد مصطفى النحاس من الأغتيال وتصدى للسيف الموجه ضده ومات. 4 - وزير الأشغال مرقص حنا أيام الملكية منع كارتر (مكتشف مقبرة توت عنخ آمون) من الأستيلاء على نصف الأثار التى أكتشفها لتبقى كلها فى مصر. 5 - ايام ثورة 1919 كان القمص سرجيوس يخطب فى الأزهر . 6 - النظام القمعى والفاشل يجعل الأقباط يعيشون فى خوف وتهديد. 7 - مذبحة ماسبيرو يوم 9 أكتوبر 2011 قام الجيش بدهس الأقباط أثناء مظاهرة سلمية وأطلاق الرصاص عليهم حتى لا يطالبوا بحقوقهم . من الشهداء مينا دانيال. 8 - المطالبة بحقوق الأقباط لا تنفصل عن المطالبة بحقوق المصرين جميعا. مع مودتى . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
(7) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي مقالة تعريفية بالشاءن اللبناني جريئة وصادقةوتعري
شكرا لك استاذ ملهم على متابعتك ، ولو أني أفتقد كتابتك الرائعة على الفيس بوك لعدم ظهور صفحتك لي ، ما بالنسبة لاشارتك حول الذكاء الصناعي وتأثيره على صناعة السينما ، فقد كتبت موضوع ونشرعلى الحوار المتمدن وبعنوان : هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يضع صناعة السينما في أزمة ؟ ، تحياتي لك ودمت بخير
تنقلنا يا استاذ علي الى عالم السينما بطريقة اخاذة تدل على متابعة فيلمية وفيلمولوجية دقيقة، لكني شخصيا ولكثرة مشاهدتي للأفلام افضل اكتشاف هذا العالم ضمن حدود إمكانيات الشبكات التلفزيون التي تصلني، وهي كثيرة جدا جدا في زمن العولمة...اعتقد ان الذكاء الاصطناعي سيغير مقاسات هذا الفن الساحر
شكرا أستاذ ملهم على استذكار هذه الفنانة التي يصادف يوم 16 ديسمبر ذكرى رحيلها، والتي ذاقت الكثير من زباينة عبد الناصر ومخابراته الوسخة ، تُعد ماجدة واحدة من الوجوه النسائية البارزة التي كسرت النمط السائد في أدوار المرأة في السينما المصرية، تظل ماجدة الخطيب رمزًا للتمرد والجرأة في السينما المصرية، حيث عكست من خلال أدوارها واقع المرأة المصرية بجرأة لم تكن مألوفة في زمنها. تحياتي لك ودمت بخير
For the Crown، تلفيق عفلق إنشاء مدرسي: الإشتراكيّة دينُ الحياة وظفر الحياة على الموت، بفتحها باب العمل للجميع، تُعطي مُلك الحياة للحياة ولا تُبقي للموتِ سوى اللَّحم الجّاف والعظام النخرة.
التحق بالرَّفيق الأعلى عفلق الفرد صدّام (مجازاً رئيس مجلس خيانة القصر الجُّمهوري تجاوزاً ثورة 17 تموز)، ابن امرأة كانت تأكل القديد في قرية العوجة، اُمّ مَن عوَّج مدينة السَّلام بغداد وأغلب ضحاياها أجداث وادي السَّلام.
في ليبيا توجد أقلية من ذوي الأصول الكوردية ، آتى بهم العثمانيون من مواطنهم الأصلية ، وقد اندمجوا تماما في النسيج الاجتماعي الليبي ، وأغلبهم ينسبون أنفسهم إلى العرب رغم وضوح القابهم الكوردية ! وفي سوريا وخاصة بين العشائر العربية - وحتى في ليبيا لكن بشكل محدود جدا آخذ بالاندثار - كثيرا ما سمعت مفردات من قبيل (استكرد ، استكراد) ، بما يفيد التمييز العنصري ضد الكورد ، واستصغارهم ، واعتبارهم أدنى منزلة من العرب ، جراء نزعة الاستعلاء الشوفينية العروبية ، المدججة بالاسلام العربي ؛ الأمر الذي يعتبر سلوكا مَرَضيّاً ، يجد تفسيره السيكولوجي في أوالية (الإسقاط) كما يوصّفها علم النفس الاجتماعي . وكذلك الحال مع الأمازيغ في ليبيا ، حيث يتعرضون للتمييز والألغاء من قبل المستعربين ، حتى إن القذافي كان - كما العوام - يتبنى فرية قدوم الامازيغ مهاجرين إلى شمال أفريقيا من اليمن ، ويفسر كلمة بربر التي أطلقها عليهم الرومان ، بأنهم أتوا من اليمن عن طريق البر (بر .. بر) ! فرد عليه حسين آيت احمد (أحد قادة ثورة التحرير بالجزائر) ساخرا : حمدا للآلهة على أنه وقتها لا وجود للنقل جواً ، وإلا لكان اسمنا : جو جو !
لا نأتي بشيء من عندنا ، بل ننقل - وباختصار - عن مصادر من أمهات الكتب التراثية ، ومن القرآن الذي لا خلاف بين المسلمين على صحة نصه المقدس . 1) الحديث الشائع ‘‘إذهبوا فأنتم الطلقاء’’ ، تتفق الروايات على أنه مرسل أو معضل أو لا إسناد ثابتا له أو ضعيف . وقد ضعفه الألباني . 2) النبي محمد لم يتسامح مع معارضيه ، بل أمر بقتل من طالتهم يده من الخصوم حتى النساء ، ومن ذلك : - الأمر بقتل أربعة رجال وامرأتين (في فتح مكة) حتى لو وُجدوا متعلقين بأستار الكعبة ، وقد أدرك (الصحابة) اثنين منهم هما ابن خطل وابن صبابة فقتلوهما ، وقتلوا امرأة كانت جارية لابن خطل . - قتل الأسيرين النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط .وعندما قال ابن أبي معيط .. مستعطفا : ومن للصبية يامحمد ؟ ، رد عليه : النار ؟ - قتل أم قرفة فاطمة الفزارية .. بشقها إلى نصفين ، وقتل عصماء بنت مروان .. طعنا بالسيف . - قتل أبي عفك وهو شيخ تجاوز مئة عام . - مجزرة بني قريظة ، وسبي نسائهم وأطفالهم . - القتل صبرا ، لنفر من عكل وعرينة ، بمسامير أحميت لهم ، فكواهم وقطع أيديهم وأرجلهم وسمل اعينهم وألقاهم في الحرة يستسقون فلا يُسقون حتى ماتوا .
(18) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل الاعتراف بالكرد ليس منّة بل شرط تأسيسي لبناءالدولة
عنوان تعليقي ورد في مقالك ووجدت أنه خلاصة للقضية المطروحة قضية الكرد: ظلم ما بعده ظلم ليس من الضروري أن أكون كردية لأطالب بما يسعون إليه إني أناصر وأؤازر وأساند قضية إنسانية تعرّض أصحابها للقهر والضيم نعم الاعتراف بالكرد وبحقوقهم المشروعة ليس منّة بل! شرط تأسيسي لإعادة بناء الدولة كما تفضلت تقديري
الحقيقه مفزعه ومؤلمه ؟ شيوخ الاسلام فى كل زمان ومكان على وتيره واحده واسلوب واحد ؟ انهم يزيفوا التاريخ البدوى منذ ان قام الذى كان يسمى نفسه رسول الله وأشرف الخلق بصناعه الاسلام البدوى الصحراوى , لايمكن ابدا ان تجد شيخ يقول لك الحقيقه ؟ فجميعهم كذبه مدلسين وفاسدين والسبب ان هذا هو اكل عيشهم وحياتهم , الحقيقه يجب ان تظهر للعلن ؟ هنا اقول ان محمد كان رئيس عصابه من المجرمين والقتله والصعاليك اللئام والذى كانوا يقوموا بالغزوات وسرقه القوافل وقتل الرجال واستنكاح النساء والفتيات وبعد ذلك يقوموا ببيعهم فى الاسواق ؟ كانوا لصوص محترفين وقتله مأجورين ومدلسين خبثاء
عزيزي عادل عبد الله مساء الخير اعجبني مقالك وقرأته اكثر من مرة محتواه كان مفاجأة لي وذلك لأنني تعرفت على شعر رامبو وعلى حياته بما فيها من تقلبات وعلاقته الغامضة مع فيرلين منذ ان كنت في الثانوية العامة أي منذ سنوات طويلة وقرأت عنه عدد من الكتب التي كتبت عن حياته ومسيرته الادبية العاصفة حتى صار فجأة تاجر سلاح ثم انغمست في النشاط الحزبي ذي المنحى اليساري وتوقفت عن قرأة اي شيء يتعلق برامبو حتى فوجئت بمقالتك في الحوار المتمدن بصراحة مقالتك كنت صادمة بالنسبة لي وثرية بالمعلومات التي كنت اجهلها عن رامبو واعترف اني اكتشفت لاول مرة رامبو الحقيقي لا الاسطوري شكرا جزيلا لك على هذه المقالة الثرية واتوقع منك المزيد من المعلومات في مقالات اخرى بخصوص رامبو على فكرة مرت ستة ايام تقريبا منذ ان نشرت مقالتك في الحوار المتمدن وكنت اتوقع ان تثير الكثير من النقاشات والجدل نظرا لأهمية محتواها ولكن مع الاسف الشديد لم يحدث علما ان مقالة نشرتها امراة في الحوار المتمدن تحدثت فيها عن انتفاخ ثدييها احدثت نقاشا وضجيجا استمر ستين يوم تقريبا يالغرائب هذا الزمان تحياتي ومودتي جلال
دونالد ترمب هو الرئيس الأميركي الأكثر تعبيرا عن (القيم الأميركية) الأصلية ، التي تأسست عليها دولة (الزنابير) البروتستانت البيض الانغلوساكسون / White Anglo-Saxon Protestants (WASP) ، المعروفة باسم : الولايات المتحدة الاميركية . التي أقامها الآباء الإنجليز المهاجرون الأوائل (الحجاج / القديسون) / كما يسميهم التاريخ الأميركي الرسمي ، على أرض الميعاد الجديدة (كنعان الجديدة) كما أسموها ، بحروب إبادة جماعية - 93 حربا جرثومية - للسكان الأصليين ، الذين أسموهم الهنود الحمر ، فأبادوا أكثر من 112 مليون ، معتبرين أياهم الكنعانيين الجدد الأشرار المتوحشين ، وقد اختار الله الانجلوساكسون البروتستانت البيض ، لاستبدال شعب بشعب وثقافة بثقافة ؛ كما يصف منير العكش ، في كتابيه الموسومين : ‘‘أميركا والإبادات الجماعية - حق التضحية بالآخر’’ و ‘‘أميركا والإبادات الجنسية - 400 سنة من الحروب على الفقراء والمستضعفين في الأرض’’ . فكل ما يقوله أو يفعله دونالد ترمب ، ما هو إلا استدعاء من التاريخ الأميركي في القرنين 17 – 18 ، باسم (MAGA) . مما لا يجرؤ عليه إلا يانكي قح كدونالد ترمب ، لتظهر أميركا على حقيقتها العارية .
من حكاري التركية. إسكان هؤلاء في معسكر بعقوبة للاجئين. وثيقة ضابط القسم السياسي في شهر تشرين أوَّل 1919م H. L. CHARGE -مُذكرة حول اللّاجئين الأرمن والآثوريين المُتواجدين في مُعسكر بعقوبة، بلاد النهرين-. أشار لذلك العلّامة «علي الوردي» Victor.
(24) الاسم و موضوع
التعليق
د. مؤيد إبراهيم أدهم الونداوي قرار مُؤتمر السَّلام بمنح بريطانيا وفرنسا الانتداب
على حوض الفراتين الشام وفِلسطين. كتاب معسكر بعقوبة للّاجئين الأرمن والأثوريين من فارس وتركيا مطالعات في التقارير البريطانية وعد الاُكذوبة الثورة العربيّة الكُبرى، أعطته بريطانيا للعرب والأرمن و الاثوريين لمشاركتهم بضرب الجيش العثماني في الجبهة الروسية شرقيّ تركيا وشَماليّ إيران وجبهة القوقاز ووعدتهم بمنحهم وطن قومي واستقطاع جَنوبيّ تركيا بالكامل والرّسائل ترسل شهريا الى عصبة الأُمم من قبل «المار شمعون» الرَّئيس الدّيني للآثوريين لمنع حصول العراق على الاستقلال بحجة احتمال تعرّض الآثوريين لاضطهاد ديني من قبل المُسلمين؛ فتعرَّض العرب لميز وغدر البريطانيي، والنتيجة نزوحهم إلى زاخو شَمالي العراق عام 1914م واكتسابهم الجنسيّة العراقيّة مُنتصف أربعينيّات القرن الماضي. في كتاب -قوّات اللّيفي العراقية 1915-1932- ترجمة ما دونه العميد كيلبرت براون بوصفه أخر قائد بعد تسريحها لانتهاء الانتداب البريطاني على العراق، عديدها نحو 7500 مُنتسب غالبيتهم مِن الآثوريين الأورميون والجبليون الذين تم إسكانهم في معسكر بعقوبة، القادمين عام 1918 من مناطق أورومية في بلاد فارس عددهم نحو 12 ألف ووصل الرّقم نحو 16 ألف