الرفيق علي عجيل، سلاما! لا احد ينكر جرائم البعث ولا أحد يدافع عن خروتشوف لكن لم يكن الحزب الشيوعي العراقي مثل الأحزاب الشيوعية الأخرى في العالم الثالث طموح لاستلام السلطة وذلك تطبيقا لتعليمات الكومنترن كان عليهم أن لا يتجاوزوا ستراتيجية دعم الحكم الوطني مهما كان موقفه من الشيوعية والشيوعيين وتعزيز ما يسمونه بالاستقلال الوطني وحماية الاشتراكية الواقعية أتحدى أن ـاتي بقرار أو نية من حشع يخالف هذا الرأي
شكرا جزيلا دكتور حسين علوان و الاخ قاسم علي فنجان على التعليقات .
عملت اجهزة دولة الامن القومي الاميركية على دعم و إنشاء ليس فقط توجهات تحت اسم اليسار و النظريات النقدية، بل حتى اتجاهات ماركسية مزعومة ، قامت وكالة الاستخبارات المركزية بإنشاء مركز لدراسة الماركسية اللينينية و سمي المركز العالمي للمشروع الماركسي اللينيني و الهدف دراسة النظرية الماركسية اللينينية باعتبارها اقوى سلاح بايدي الشيوعيين من اجل انشاء نسخة اخرى من الماركسية تنتقد الاحزاب الشيوعية و الإتحاد السوفياتي و تعتبرهم منحرفين عن الماركسية الحقيقية. اعطت مؤسسة روكفلر ملايين الدولارات لفروع هذا المركز في جامعات كولومبيا و هارفارد . احدى الجهات المتورطة في هذه الدراسات كانت تابعة لوزارة الخارجية باسم مكتب ابحاث المخابرات و كان لديهم فرع دراسة الشيوعية العالمية يرأسه هربرت ماركوزة المفترض بانه ماركسي من مدرسة فرانكفورت ، هذه الجهات طورت نظرية ماركسية رائجة حاليا و تقول بان الماركسية اللينينية لم تكن ماركسية اصيلة و تستبدلها بنظرية ماركسية تخدم في النهاية مصالح السي آي أي و حلف الناتو.
(3) الاسم و موضوع
التعليق
علاء الدين الظاهر ترمپ يفرض تعريفة كمركية بنسبة 35 بالمئة على كندا
الشهيد سلام عادل كان سكرتيراً للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي منذ حزيران 1955، وأنه أعتقل في 19 شباط 1963 بعد انقلاب 8 شباط 1963 الأسود الذي قام به حزب البعث والقوميون وأنه أستشهد في 6 آذار 1963 في قصر النهاية ببغداد وأنه تعرض لتعذيب شديد تقشعر له الأبدان على يد المجرمين الفاشست من الحرس القومي حيث شوّه جسده ولم يعد من السهل التعرف عليه، فقد فقئت عيناه وكانت الدماء تنزف منهما ومن أذنيه ويتدلى اللحم من يديه المقطوعتين وكُسرت عظامه وقطعت بآلة جارحة عضلات ساقيه وأصابع يديه وقُتل معه بعد الانقلاب آلاف الرفاق الشيوعيين والديمقراطيين والعديد من قادة الحزب منهم الرفاق محمد حسين -أبو العيس وحسن عوينة وجمال الحيدري وجورج تللو
(5) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل رغم هذا خروشوف لم يقطع العلاقه مع الت
الشهيد سلام عادل كان سكرتيراً للجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي منذ حزيران 1955، وأنه أعتقل في 19 شباط 1963 بعد انقلاب 8 شباط 1963 الأسود الذي قام به حزب البعث والقوميون وأنه أستشهد في 6 آذار 1963 في قصر النهاية ببغداد وأنه تعرض لتعذيب شديد تقشعر له الأبدان على يد المجرمين الفاشست من الحرس القومي حيث شوّه جسده ولم يعد من السهل التعرف عليه، فقد فقئت عيناه وكانت الدماء تنزف منهما ومن أذنيه ويتدلى اللحم من يديه المقطوعتين وكُسرت عظامه وقطعت بآلة جارحة عضلات ساقيه وأصابع يديه وقُتل معه بعد الانقلاب آلاف الرفاق الشيوعيين والديمقراطيين والعديد من قادة الحزب منهم الرفاق محمد حسين أبو العيس وحسن عوينة وجمال الحيدري وجورج تللو
المصايب والدماء التى سالت فى بغداد- فى 8شباط عام 1963 - يتحملها خروشوف -والذى منع الحزب الشيوعى العراقى من استلام السلطه والحكم من عبد الكريم قاسم- تحت باب انه حكم وطنى وبرجوازيه صغيره- و الحزب الجماهيرى والمنتشر ىبين صفوف المجتمع العراقى -وله نفوذ واسع بالقوات المسلحه البريه والجويه خاصة - والاكثر من هذا تم -دعوة المرحوم سلام عادل واخرون للحضور الى موسكو للدخول قى دوره حزبيه -لمنع الحزب من التفكير باستلام السلطه كما انه وقف الى جانب جمال عبد الناصر - ودعمه بشكل كبير- رغم علمه بموقف عبد الناصر السىء -من ثورة 14 تموز -ودعمه لحركه الشواف الانقلابيه -ومحاربة الحزب الشيوعى المصرى وسجن اعضاءه
د. لبيب ، تحياتي أتفق معك أن هؤلاء القادة كانوا يرددون أقوال لينين مثل -قال لينين العظيم- و -كتب لينين العظيم-، ولكنهم كانوا يفسرونها وفقًا لأهوائهم ومصالحهم الشخصية، تمامًا مثلما يحدث في تفسير النصوص الدينية. و أن أيًا من هؤلاء القادة لم ينجح في بناء مجتمع مزدهر وعادل وحر وآمن، وأن النقد كان مستحيلاً في عهدهم. وأنه لم يكن هناك فكر حقيقي أو عمق نظري لدى هؤلاء القادة، وأنهم كانوا مجرد -قياصرة- يتعاقبون على حكم الإمبراطورية السوفييتية. ولكن من الضروري دراسة حالتهم والاتعاظ واستخلاص الدروس منها ألقاك على خير
لم تذكري مثالا بيتنا و اليك القليل عصماء بنت مروان قتلها قتلها عمير بن عدي(الاعمى البصير )بامر النبي و قتلها و هي نائمة ترضع اطفالها و عندما سمع النبي بنجاح الاغتيال قال:( لا ينتطح فيها عنزان)،لان له موقف سياسي مختلف باللسان.
أم قرفةأم قرفة بربط رجليها كل واحدة في حصان ثم زجرالحصانين فشقاها نصفين و ذلك بامر النبي
ام تميم ابنة المنهال زوجة مالك بن نويرة التي اغتصبها خالد بن الوليد في ليلة قتلها لزوجها و قد شوى راسه لياكل عليها في عشاء العرس
صفية بنت حيي قتل النبي زوجها يوم خيبر و اغتصبها
عائشة بنت ابو بكر مارس النبي الجنس معها و هي طفلة ثم قتلها الخليفة معاوية في خلافته بوضعها في حفرة و هي حية لخلاف سياسي فاطمة بنت اسد زوجة عم النبي ضاجعها في القبر بعد وفاتها انتقاما من عمه و لانها لم تهب نفسها اليه و هي حيه
خطبة جمعة مثيرة تُحفّز المؤمنين... تذكير صغير للواعظ، (إجماع معظم العلماء): كانوا يُجمعون في يوم ما أن الأرض مسطحة ومركز الكون، وأيام الكوفيد أجمعوا على أشياء تُعدّ جرائم ضد الإنسانية وسموها -علما-... ولأصحاب العقول، أقول، القصة ليست ترامب، ليست الرأسمالية كما يدّعي من كتب الوعظة، القصة ليست اليسار، بل القصة: هل التخاريف والخزعبلات الموجودة في المقال -علم- أم أيديولوجيا؟ ويا ريت، بالمرة، لو يُحدثنا الكاتب عن ثقب الأوزون وعن أخباره...
الاخ حميد والاخوة الحضور بين هذا وذاك ممن قاد الاتحاد السوفياتي لافكر في الموضوع فهم ليسوا مفكرين بل واقعا قياصرة كل يدير شؤون امبراطوريته وفق هواه و تطورشخصيته .. من شقي من القفقاس اكمل دراسة 9 صفوف مدرسة مثل ستالين الى فلاح اوكراني يحلم برؤية تلفزيون مثل خروشوف الى فلاح يفخر بنجوم بطل حرب التحرير مثل بريجنيف وهو لم يقاتل فيها الى غورباتشوف الاصلاحي الذي لايعرف كيف يصلح ..الامور تدار وفق فهم ومزاج ومايعرفه القيصر ..اما اعطاء بعد نظري لاي منهم فهم لم يدعوه بانفسهم يعرفون ليس كدها ، فكيف بكم ؟ كلهم يردد قال لينين العظيم كتب لينين العظيم مثل جماعتنا الموامنة قال رسول الله نقل عن رسول الله ثم يفصل مثلما يريد وفق فهمه لسورة لينين ..فكيف بكم وانتم تنسبون وكأننا امام مفكرين بدءا من ترتسكي وستالين، جميعهم يتقول بالشعارات البراقة واظهار ان من قبله خان اولم يفهم الماركسية اللينينية والاخيرة تفسركتفسير الطبري كل يفسر وفق هواه و لم ينجح اي منهم في اقامة مجتمع مزدهر عادل وحر وامن ..ولا احد يجرؤ على نقد القيصر حتى ينقرض فتنقلب الاية ضده وهكذا الكل اتباع القيصر الجديد ..لا فكر ولاهم يحزنون
يمكن اعتبار إصلاحات خروتشوف محاولة غير مكتملة للابتعاد عن النهج الستاليني المركزي، وربما تتقاطع جزئيًا مع تصورات بوخارين، ولكنها افتقدت الوضوح الأيديولوجي والإرادة السياسية لتنفيذ نظام قائم كليًا على السوق. كانت تلك المحاولات بمثابة حلول وسط لم تستطع معالجة المشكلات الهيكلية في الاقتصاد السوفيتي المُخطط. فيما يخص الديمقراطية، فإن رؤيتك التي تصف الحكم الذاتي المباشر بأنه -تصور يساري طفولي- تمثل نقدًا شائعًا. أنت تميز بوضوح بين مشاركة المواطنين في صنع القرار الجماعي وبين فكرة أن -الناس يحكمون أنفسهم- بشكل مباشر. هذا التصور غالبًا ما ينبع من إدراك حقيقة أن المجتمعات الحديثة والمعقدة تحتاج إلى مستويات متقدمة من الإدارة والخبرة التقنية لا يمكن تحقيقها بمجرد اعتماد الحكم الشعبي المباشر https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=212130
صلة خروتشوف أفكار بوخارين تظل موضع تفسير وتأويل، إذ يمكن اعتبار إصلاحاته محاولة غير مكتملة للابتعاد عن النهج الستاليني المركزي، وربما تتقاطع جزئيًا مع تصورات بوخارين، ولكنها افتقدت الوضوح الأيديولوجي والإرادة السياسية لتنفيذ نظام قائم كليًا على السوق. كانت تلك المحاولات بمثابة حلول وسط لم تستطع معالجة المشكلات الهيكلية في الاقتصاد السوفيتي المُخطط. فيما يخص الديمقراطية، فإن رؤيتك التي تصف الحكم الذاتي المباشر بأنه -تصور يساري طفولي- تمثل نقدًا شائعًا. أنت تميز بوضوح بين مشاركة المواطنين في صنع القرار الجماعي وبين فكرة أن -الناس يحكمون أنفسهم- بشكل مباشر.
أما إصلاحات خروتشوف، رغم كونها ليست عودة كاملة لسياسة الـ NEP، فقد حملت في جوهرها نفس الروح المتمثلة في اللامركزية والسعي لتحسين الظروف المعيشية، خاصة في القطاع الزراعي. يمكن تفسير انتقاده لتجاوزات ستالين وطرحه لفكرة -الاشتراكية بوجه إنساني- كابتعاد أيديولوجي عن النهج المركزي الصارم الذي ميّز حقبة ستالين وتقارب مع رؤية بوخارين المعتدلة بشأن تطور المجتمع الاشتراكي. حاول النظام تطبيق اللامركزية مع الحفاظ على آلية التسعير المركزي كما هي، حيث قام بخطوة نحو نقل عملية اتخاذ القرار إلى المجالس الاقتصادية الإقليمية (Sovnarkhozy)، لكنه لم يتمكن من تقديم نظام سوقي يوجه هذه القرارات بشكل فعال. نتج عن ذلك قصور وتناقضات، إذ أن غياب السوق لتحديد الأسعار وتخصيص الموارد ترك هذه المجالس تعمل في فراغ، ما أدى بدوره إلى اختلالات ونقص في مختلف المجالات.
شكرا رفيق عبد الرحمن على مداخلتك الراقية طرحك يثير نقاشًا هامًا حول العلاقة بين توجهات خروتشوف الفكرية وأفكار نيكولاي بوخارين، وهو موضوع عادة ما يكون محور جدل بين المؤرخين والمحللين. رغم عدم وجود تصريح رسمي مباشَر من خروتشوف يجعل منه تابعًا فكريًا لبوخارين، إلا أن هناك بالفعل روابط تاريخية وأيديولوجية يراها العديدون بينهما. الإشارة هنا تتعلق بـ -المعارضة اليمينية- داخل الحزب البلشفي في أواخر عشرينيات القرن الماضي، التي قادها بوخارين إلى جانب أليكسي ريكوف وميخائيل تومسكي. هذا التيار كان يدعو إلى تبني نهج أكثر تدرجًا نحو الاشتراكية، يسمح بإدماج بعض عناصر السوق ويتيح مبادرات خاصة، وتحديدًا في صفوف الفلاحين. كان هذا الطرح نقيضًا لحملة ستالين الساعية نحو التصنيع السريع والتجميع الإجباري للزراعة. شعار بوخارين -أثروا أنفسكم!- كان دعوة صريحة للفلاحين للاستفادة من السياسة الاقتصادية الجديدة (NEP) وتحقيق الرخاء. اعتقد بوخارين أن تبني هذا المسار التدريجي سيقود إلى مجتمع أكثر استقرارًا ونموًا اقتصاديًا، كما سيساعد على تجنب العواقب الاجتماعية والاقتصادية الكارثية التي ظهرت بفعل سياسات التجميع
تحياتي ورد في بداية المقال طرح اشكالية خلافة الزعيم ..
طبعا جميع هؤلاء المذكورين لديهم سطوة ونفوذ سلطوي في دولهم ،لكن هناك اختلاف بين آلية النظم السياسية بعضهم عن بعض في هذه الحالات في الصين ليس هناك الحكم الفردي السلالي الذي نجده في مصر السيسي مثلا ،كذلك تركيا اردوغان وروسيا بوتين جميع هذه الدول تجاوزت مشكلة حكم الفرد التي ستقود حتما الى فشل وسقوط وربما انهيار الدولة حتى ،هناك آليات حوكمة مختلفة واكثرهم مشاركة شعبية من وجهة نظري هي الصين التي تتيح للناس أن يغيروا السياسات على مستوى بلداتهم وأحيائهم
مصر السيسي دولة سلالية تخضع لحكم الفرد الذي لا يتعرض لأدنى مساءلة وروسيا قريبة من هذا النمط لكنها لا تخضع لاستبداد العسكر كما هو الحال في مصر
الحقيقة ان تيار خروتشوف - غورباتشوف يعود في أصله الى جناح بوخارين وتماسكي الذي كان يدعى بالجناح اليميني بالحزب البلشفي ،هذا التيار لم يملك تصورات طوباوية التي حملها ستالين او تروتسكي الداعية الى اقامة اشتراكية بفترة زمنية قصيرة أو من خلال ديمقراطية اشتراكية تامة تشمل الاقتصاد الاشتراكية لكن مع هذا خروتشوف لم يقم باصلاحات حقيقية لتجلوز الستالينية ،فبالرغم أنه أشاع اللامركزية بالاقتصاد السوفيتي الان انه ابقى على آلية التسعير المركزي وبذلك قوض اي امكانية لاقامة سوق يعمل كآلية لتخصيص الموارد ولو بشكل جزئي
اما عن الديمقراطية فأنا اعتقد أن هناك أوهام وتصورات خلابية عنها ،يمكننا الحديث عن مشاركة الناس في صنع القرار لكن لا يمكننا أن نقول أن الناس سيحكمون انفسهم بأنفسهم هذه تصورات يسارية طفولية لا تملك أي أساس من الواقع واعادة تسييس الناس لا تعني ذلك كما لا تعني أن الديمقراطية الليبرالية هي الحل.
بعد التحية وفائق الاحترام. اليك الحقيقة التي لا مراء فيها: وينشئ ناشئ الفتيان منا *** على ما كان عوده ابوه. ادياننا وراثة وليست دراسة والادعاء ان ديني هو الحق ودين غيري هو الباطل هو ادعاء باطل لا دليل عليه.هناك مئات الاديان في الكرة الارضيه فهل من المنطق بان ندعي ان كلهم على باطل ونحن على الحق؟؟. الاسلام جاء في الجزيرة العربية بلغة العرب فهل غير العرب ملزمون بالايمان به وهم لا يعرفرفون لغته علما بان العرب انفسهم منقسمون في فهمه لذى ترى مئات التفاسير للقرآن. اخي الكريم هل حقا ان دينا من عند الله يترك نقله لرواة لم يعاصروا زمن الدعوة عبر القيل والقال واين تعاليمه بخط الصحابة والتابعين وهل انا ملزم بما رواه ابن ماجه والكليني واصحاب كتب الحدبث؟؟؟. ان من يتظر بواقعية الى الاديان كلها والاختلافات بينها يصل الى نتيجة مفادها نها ليست من مصدر واحد. فعليه يجب احترام كل البشر بغض النظر عن الدين وجعل الدين شان شخصي ومن يدعي انه على حق وغيره على باطل بدون دليل فهو الباطل بعينه. بناءا على ما تقدم نصل الى نتيجة هي ان الاديان من صنع الانسان ولا شيء غير ذالك. اعبد من شئت ولو كان حجرا ولا تضربني به.
مساء الخير اتفق معك في معظم مما ذكرته ولكن هلا اعطيتنا فكرة عن تصورك لوسيلة تواصل اجتماعية تقدمية مثلا تحل و تكون بديلا عن وسائل التواصل التي ذكرتها في مقالتك تيك توك مثلا او أي ماكينة رقمية كيف يمكن ان تكون وسيلة التواصل التقدمية كيف يمكن ان تجذب الناس كيف يمكن ات تكون ماكينتها الرقمية بعيدا عن لغة الجفاف الايديولوجي المجتمعات تحب التسلية خصوصا مجتمعات تعاني من مختلف الضغوط النفسية والاجتماعية والمادية كيف يمكن لوسيلة التواصل الاجتماعية التقدمية ان تستفيد من دروس فشل الصحافة اليسارية والشيوعية التي كانت تفتقر لابسط الفنيات والجاذبية في مجتمعات مرهقة كما ذكرت لك مجتمعات اول ماتفتح المجلة تبحث عن الكلمات المتقاطعة واخبار النجوم وهواة المراسلة وهذا على سبيل المثال فشل التقدميين في انتاج مسرح وسينما بالمعنى الجماهيري الا فيما ندر ونجحوا في انتاج صحافة جافة ليس فيها ما يسمن من جوع هل سينجحون في وسائل التواصل الاجتماعي في الختام احييك على مقالتك قد اكون ابتعدت عن فحواها ولكنها تداعيات افكار وبقايا ترسيبات عن زمن الجماهير تحن اليه وتصفه بالزمن الجميل بالرغم من انه لم يكن جميلا
وكشفتْ وكالة الاستخبارات المركزية في بحث مثير للاهتمام كُتبَ سنة 1985، وتم الكشف عنه مؤخراً، بعد تنقيحات ثانوية، من خلال قانون حرية المعلومات، أن عملاءها كانوا يدرسون النظرية الفرنسية التي أرستْ توجّهاً عالمياً، والمرتبطة بأسماء ميشيل فوكو وجاك لاكان ورولان بارت
هذا ما كتبه غابرييل روكهيل في مقالته المعنونة -العمل الفكري لتقويض اليسار الثقافي
السي آي إيه تقرأ النظرية الفرنسية حول العمل الفكري
لو عاش في زمن -الترامبية-، لربما رأى أن هذه المحرمات لم تعد مجرد قيود ثقافية غير معلنة، بل تحولت إلى أدوات علنية لتجريم أي تفكير بديل، وأن هيمنة رأس المال على الوعي العام أصبحت أكثر إحكاما، وأن -حرية التعبير- في القضايا الجوهرية باتت شكلية، تُمارَس ما دامت لا تمس البنية الاقتصادية ذاتها. مودتي وتقديري لكم
شكرا للاستاذ الفاضل ادم عربي على التذكير بهذه المقالة المهمة
اللافت في هذه المقالة كلمات اينشتين بقوله بما أنَّ النقاش الحر في هذه القضايا يخضع اليوم لمحرمات قوية وهو بالطبع كان يعيش في امريكا الدولة الديموقراطية والليبرالية لكنه ابدى تخوفه وقلقه من طرح موضوع الاشتراكية... ترى ماذا لو عاش الان في هذه الدولة الترامبية ماذا سيقول؟
الصديق العزيز حميد نعم صحيح، هذه كانت رؤية اينشتاين للمجتمع الرأسمالي ونقيضه الاشتراكي وقد رأى في الاشتراكية عدلا وإنسانية حيث يتم التركيز على رفاهية الجميع بدلاً من مصالح فئة ضيقة.... تحياتي
(24) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي العظماء الانسانيون يؤمنون بالاشتراكية
في هذه المقالة، يحلل آينشتاين الأزمات التي كانت تواجه المجتمع في ذلك الوقت، مثل عدم المساواة الاقتصادية، ويربطها بالنظام الرأسمالي. وقد رأى أن السبيل للخروج من هذه الأزمات هو الانتقال إلى نظام اشتراكي يقوم على أسس مختلفة تمامًا.
كان آينشتاين يؤمن بأن الاشتراكية هي الطريق نحو مجتمع أكثر عدلًا وإنسانية، حيث يتم التركيز على رفاهية الجميع بدلًا من مصالح الأفراد. شكرا على مشاركة مقالة العظيم اينشتاين
صباح الخير وشكرًا على الإهتمام والمتابعة لا تتناول هذه الفقرات القصيرة سوى جانب من هذه العلاقات ، ويحتاج الموضوع دراسة مُعمّقة، وقد تكون مثل هذه الفقرات القصيرة مُحفِّزًا للبحث ومزيد التّعَمّق في الموضوع... مع الوِدّ