من المؤكد ان هذا المقال هام جدا ومحورى فى فهم فتره مفصليه فى التاريخ الانسانى القديم الا وهى حياه يسوع الرب وقومه اليهود , مؤكد انه يوجد تعتيم وقصص مزيفه واكاذيب وتدليس كبير لكى يظهروا شخصيه يسوع كأنه مسبب هذا الكون وعليه فيجب ان يكون هو الاله الموعود ورب الناس اجمعين والدليل على ذلك انه تمت ولادته بدون اب كما يدعوا وهذا دليل على معجزته كما يتخيل اتباعه ؟ نحن فى اشد الحاجه الى معرفه شخصيه يسوع الحقيقيه وليست الزائفه ؟ لذلك كتابه هذا المقالات هامه جدا لمعرفه الحقيقه ليس الا
عندما أتأخر في الرد فلأن هناك مانع. المانع أني سرحتُ مع إيمان، في فصل بعيد عن الفصول القادمة. وفيه هذا [https://www.youtube.com/watch?v=cyUW8BMDkBY&list=RDcyUW8BMDkBY&start_radio=1]: ذكريني عندما نصل إليه.
روعه حقا يوجد بيننا-في الشرق الاوسط من يرى الحقيقة ويعلنا وضوح وعلانية وفي حوارنا المتمدن-الذي سيكتب عنه التاءريخ ايضا-انه ربما الوحيد الذي بادر بنشر اصوات الحقيقه-مقالات الاستاذ كمال غبريال مثالا- صحيح ان اصوات الحقيقه في ايامنا اصبحت قليله لان العنصرية الاسلامية والعربنجية بل وحتى التبقية اصبحت الحاكم الناهي وجردت سيوفها -لقطع-راس كلمن يخرج عن -الاجماع- القطيعي الذي كله عفونات متراكمه لا الجمهور يرغب بازالتها ولا الحكام من مصلحتهم تنظيف عقول وعيون وقلوب كمهورنا -عدو نفسه-قبل ايام نشر سيد المقدادي -مقالة مملوءه -حملسسة-انسانية دفاعا عن سيدة مضطهدة -اسمها كما اتذذكر السيدة البانيز سجلت تعليقا بسيطا مختصرا رجوته فيه ان يذكر لنا-كي تكتمل الصورة-ماهو موقف السيدة المذكورة من المنظمة الارهابيية القاتلة حماس وجهاد الاسلاميتين المجرمتين-وثانيا ماهو موقف البانيز من جريمة 7اكتوبر الغير مسبوقة ببشاعتها وكثافة اجراميتها في سويعات-سيد مقدادي لم يتفضل علي بالجواب وراح ينشر مقالته المدافعه عن الارهاب والارهابيين في مواقع اخرى-عدوة للامبريالية والصهيونية وو فرح
(5) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان حرب بوتين في اوكرانيا وكالة عن القيصر
الاستاذ الكاتب عدوان بوتين على بلد جار امن قريب منه ثقافة وانتماء واضحا حية على الصلاة ويمكن اختصاره قيصر عاد للحياة يطالب باملاكه ومنه ترديد دعاية بوتينية انها حرب وكالة عن الناتو امر لايليق بباحث وذلك لسببين الاول ان اوكرانيا لم تشن الحرب كي تكون وكالة عن الناتو بل بوتين هو من غزا والثانية اوكرانيا بلد فقير اقتصاده وعسكره عشر روسيا وهذه تجعل مثل عجل يهاجم نمرا فكيف بكم لايوجد اليوم دولة في العالم تستطيع ان تعيش جزيرة منعزلة الا اذا قررت العودة لحياة قبل الف او الفي عام..ومايدعيه بوتين وابواقه اليوم هو نفس ما ادعاه صدام قبل عقود انه قادر على تجاوز الحصار والعقوبات ومنه تدمر وعانى الشعب العراقي ..كلاهما عدوانيين وقاما بغزو جيرانهم وللاسف تحمل الشعبان الروسي والعراقي وزرهذا العدوان الوحشي ،لاتبرير للعدوان ابدا ادانة بوتين هي نفس ادانة صدام وروسيا تتمتع بخيرات وخبرات علمية وتكنولوجية هائلة وبدلا من جعلها قوة اقتصادية اولى في العالم وجه طاقاتها لنزواته فيالعدوان ليقال عنه انه قيصر . ربما هذه الحرب لا تهم منطقتنا ولكن الموقف منها يعكس موقفا انسانيا من الحروب العدوانية لم اراه عندكم
. عندما نخرج من السجون التي يسكنونها ويظنونها قصور كرامة وعقل وتقدم ! نحن :
- نفس الشخص ! - فضل شاكر وشيخه ! - ملاك الحقيقة المطلقة ، الله ورسوله ، المسيح وحوارييه !
. تزعم الأديان والأيديولوجيات أنها تعطي نظرة شاملة وتفسر كل شيء ، لكنها مجرد نظرة ضيقة بنظارة ذلك الوهم ! النظرة الشاملة البانورامية لا يملكها إلا من ألقى تلك النظارات الخادعة في القمامة !
. العالم العبراني : اليهودية أصل كل الشرور . تواصل شرها من خلال منتوجاتها الدينية وغير الدينية لن يفهمه أصحاب الأديان والأيديولوجيات ، لأنهم لا يعرفون الطرق ولا يملكون .. المفاتيح !!
الرفيق العزيز والأساذ الفاضل محمد علي محي الدين الورد تحية عطرة أشد بقوة على أيديكم واصلوا العمل الممتاز الله ، يا شهيدنا ، أبا أيسار الرائع في كل شيئ؛ كم أخسر جلاوزة البعث العراق بإعدامك ، أنت والآلاف غيرك من أكبر العقول واشجع القوب وأنقى الأرواح ! هذا الناقد الكبير تعلم الفرنسية ، ثم أتقنها دون معلم ولا معهد تعليمي ! وبقيت أرملته المفجوعة- السيدة الماجدة أم أيسار - وفية لرباطها المقدس به إلى اليوم ، وربّت ابنها الوحيد منه حتى كبر وتخرج وتزوج الله ، يا أبا أيسار، كم نفتقدك ! فائق التقدير والاعتزاز والحب.
يذوب: حقيقة علمية تجريبية لا يُجادل فيها إلا... يا رجل غاز+حائط يعطي لون أزرق يبقى آلاف السنين، لا توجد زرقة في الحائط=لم يحدث الهولوكوست! ليس تلميذ ابتدائية يُفنّد الخرافة بل الأمي الذي لا يعرف حتى كتابة اسمه! وهذا أنتَ لا تعرفه أصلا، وتظن أن القضية رأيي ورأيكَ. يسرني حضورك، تسرني النقاشات، لكن هناك حد أدنى، إذا لم يكن موجودا، أقول بعض أشياء لتحفيز التفكير، وإلى لقاء قادم. لكن أن أواصل فلا، وأرجو ألا أعيد هذا التوضيح. تـ43: نعم، قصة المفاتيح هذه مستفزة جدا، لكنك تملك أحدها: الإلحاد، فحاول أن تطبق مع المؤمنين بالأديان، ستجد أن كلامكَ هو نفس كلامهم عنكَ عندما تقول لهم ألا إله وأن أديانهم صناعة بشرية: الحق عندكَ وإن كانوا كل سكان الأرض، ولستَ لا نبيا ولا عبقري زمانكَ بل المشكلة فيهم لأنهم يؤمنون بأوهام لا دليل عليها.
رد أخير=انتهى الكلام، لا أستطيع المواصلة والحد الأدنى المطلوب غير موجود. أعطيكَ تشبيها: أنت كماركسي، وأكيد أنت ملم بالماركسية، تخيّل أنك تحاور شخصا لا يعرف ألف باء ماركسية؟ كيف ستُحاوره؟ وعلى أي أساس؟ لن تطلب منه أن يكون عارفا بما تعرف أنتَ، لكن هناك حد أدنى يجب أن يُوجد عنده. الأمر بسيط، بديهي، ليس استعلاء أو عدم احترام أو غيره. يا عزيزي، أقول عن تشومسكي أنه مجرد سافل، أتظن أني لا أعرف من يكون؟ أقول أن الغرب لا يُمكن فهمه دون الهولوكوست! ألا يُثير فضولكَ أن تبحث على الأقل في أصول هذا الهولوكوست المزعوم؟ ثم، فكر في قولي هذا: لا تستطيع أن تُبدي رأيا ليس في الهولوكوست بل في كل شيء له به صلة وأنتَ لا تعرف عنه أي شيء، وعندما أقول لكَ أنك لا تستطيع محاربة الإمبريالية وإسرائيل وأنتَ مؤمن بالخرافة، عليكَ التفكير جيدا. وعندك طريقان لا ثالث لهما: إما أن تقول أن كلامي ليس جديا وهذا شخص لا يستحق أن يُأبه له، وإما أن تبحث في المسألة وبعدها تُبدي آراءك. المسألة ليست نزالا ومن سيربحه، المسألة علم وليست (تاركا لك كل المجال لتكتب ما تعتقده أنت صواب): أنا لا أعتقد أن الملح يذوب في الماء، بل الملح
ومن يمتلك هذه المفاتيح، هل يعتقد أنه بلغ منتهى الحكمة، أو صار نبيا، لا يقبل الشك في كلامه !!؟ ومن الذي يملك أصلا، صلاحية القول بأن هذه هي مفاتيح المعرفة، والتي بدونها لا يستحق المرء إلا أن ينعث بأنه مؤمن مغيب مؤدلج متعصب ؟
اخي نيسان تمنياتي لك بالسلامة و تمام العافية ومعك في هذه النعمة التي قدمتها لك اخينا الغالي شيخ صفوك الشيطان وسوس لآدم و خلاه يلعب بالتفاحة...الشيطان المجرم بالجنة و تحيط بيه حور العين و آدم نزلوه للارض لتحكم بها و من شطارته انه له ولدين ما دبر تربيتهم تقاتلو عله شنو ما ادري...الكاع و الخيرات و الدنية كلها الهم و تالي واحد كتل الاخر
(14) الاسم و موضوع
التعليق
ادم عربي ماري انطوانيت وماركسيو الفول والشعير وافراخ الدجاج
يا حضرة -ماركسيّو الخَبز-، إن كان الزمن عندكم كائنا مطلقا، يسير فوق التاريخ، خارج المادة، لا تحكمه علاقات الإنتاج ولا يتغير بتبدّل أنماطها، فهل أنتم فيلسوفة يونانية أم سِفرٌ من سفر التكوين؟ أجيبونا، بلا هروب إلى ماري أنطوانيت ولا تلويحٍ بغزّة كلّما ضاق المقام بالفكر! هل الزمن عندكم واقع ماديّ مرتبط بالحركة والصراع والاقتصاد، كما قال ماركس؟ أم أنكم تفضلون بيرغسون، فتتأملون -الحدس- وترتشفون -الديمومة- كأنكم في صالون باريسي؟
لا أفهم لماذا تعنون تعليقك ب: رد آخير . هذا يحمل أكثر من علامة تعجب !!!! على العموم هذا حقك وشأنك . لكن لدي ما يمكنني الرد به على كل ما قلته . لذلك أتوقف وأنسحب، تاركا لك كل المجال لتكتب ما تعتقده أنت صواب .
اذن ماركيسو ماري انطوانيت, بنفس المنطق, سيحق لهم توجيه النصيحة لاهالي غزة بأكل البريوش او المعحنات والبقلاوة بالجوز والفستق واللوز اذا لم يحصلوا على الخبز من الصيهاينة (اصحاب القلوب الرحيمة والطيبة فوق العادة!)! ما المشكلة اذن يا اهالي غزة؟ انكم تمثلون لاستدرار العطف العالمي!! وعن (وهم) الزمن ومصدره وضرورته وعواقبه الخ, فأن كل المناظرة بين اينشتاين وبيرغسون كانت بهذا الخصوص. ولكن يبدو انها زغللة الشمس التي تحول دون القراءة, وضربة الشمس التي تمنع الفهم. الحل بسيط: -علينا اطفاء الشمس- سيوعظنا ماركسيو ماري انطوانيت!!
تعليق 11 ذكرت في تعليق 5 قال ماركس: -لا شأن لنا بفلسفة فوق العلم- واني لا افهم مسألة فوق العلم او تحته. ما المقصود؟ وانك لم تجب عما المقصود. ولم تجب ايضا عن مفهومك للعلم, وكيف توفق بين كلامك ونظريتي كورت كَودل في اللاتكامل!!! كما ارجو ذكر مصدر مقولة ماركس المزعومة لانه لم يكن صبيا اخرقا او مدعيا سخيفا, مستعيرون تعبير لينين, ليقول مثل هذا الهراء. وتقول -لا احب الخبز- ونحن نسأل ما المشكلة؟ عندما اراد فلاحو باريس اقتحام الباستيل لمطالبتهم بالخبر, اطلت عليهم امبراطورة فرنسا, كما يزعم, ماري انطوانيت, من شرفة قصرها مستغربة مطالب الجموع الثائرة, ونصحتهم: اذا لم تجدوا الخبز, كلوا الكيك- البريوش! ما المشكلة اذن؟ وماركسيو ماري انطوانيت يبدو انهم , كما قلت اعلاه, يعيشون في كهف افلاطون ولا يعلمون ان مليونين او اكثر من اهالي غزة, بسب جرائم الابادة الجماعية الصهيونية, وخصوصا من النساء والاطفال يتضورون جوعا ويموتون ولا يحصلون حتى على رغيف خبز ليحول دون موتهم جوعا. يتبع
مكان الأديان والفلسفات والأيديولوجيات ، يلزم مفاتيح . هذه المفاتيح تحصل عليها بعد معرفة حقيقة الأديان والأيديولوجيات . وهذه الحقيقة لا تتطلب منك أن تكون مختصا في كل الأيديولوجيات وعالما بكل الأديان ، لكن يلزمك فقط أصول تلك الأوهام .
والأستاذ سامي يكتب عنه أحباؤه ومتابعوه . ما دخل غيرهم ؟ !
القضية دليل يا عزيزي: الذي يُنكر التطور لا دليل عنده وأصل كلامه خزعبلات دينه! الذي يرفض خرافة الهولوكوست لا يزال ينتظر دليلا واحدا على حدوثه! الهولوكوست هو عروبة وإسلام الغرب، وليس كما قلت مرة ظانا أنه مجرد عامل في واقع معقّد، وهذا ما أسعى لأن يفهمه من يتابعون ما أنشر. أقف هنا، احترامي الشديد لك، لكن المسألة تقريبا صارت الضرب في الميت حرام.
عزيزي لماذا تدفعني لأن أقسو عليك؟ أنت تجهل ألف باء في موضوع الهولوكوست، سؤالك هذا (هل موضوع الهولوكوست يتعلق فقط بغرف الغاز القاتلة وحدها أم لا ؟) دليل على قولي، وقد كتبتُ عنه في عدة مقالات، وقلتُ فيها: قاعدة رقم واحد: الهولوكوست=غرف الغاز القاتلة. وأعطيتُ تشبيها بالإسلام، قرآن وحديث وقياس وإجماع، لكن قرآن بالدرجة الأولى. أزيدكَ تشبيها آخر، كأنك تقول هل الماركسية صراع طبقي فقط؟ أعيد عليكَ وعلى كل من يجهل الموضوع: موضوع الهولوكوست عنده أصوله التي حددها من يحكمون به، عنده مؤرخوه وفلاسفته وكيميائيوه ووو ، وسؤالكَ دليل قطعي على عدم معرفتكَ بالألف باء، ولو كنتَ في الغرب، فرنسا مثلا، لاتهمتَ مباشرة بـ -إنكار محرقة الأنوار- و -معاداة السامية-. (ما يهمني هو ما أقوله أنا. فهل عندك ما يفند ما أقول؟): جدعون وتشومسكي وفينكيلشتاين وغيرهم من السفلة مشايخكَ، أما ما تسميه رأيا فهو من قبيل مسلم مصري يدافع عن المسيحيين لكن الإسلام دين الدولة والشريعة مصدر القوانين، أي، مهزلة أصلها جهله بحقيقة الإسلام. ناكرو التطور؟ أنت تُغرق نفسك أكثر، سؤالك=هل -منكرو- وجود الله والأديان/ منكرو أن الأرض كروية على حق.
(22) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري هل ناكري التطور الكافرين به، هم على حق !!؟
(هل تأكذت بنفسك، أنه يؤمن برواية آخرى غير الرسمية): هل يوجد غرف غاز قاتلة أم لا، السؤال بسيط لمن يعرف الموضوع، ولا يوجد أي احتمال آخر: مصدق بالخرافة أم لا!) بل السؤال الأهم هو، هل موضوع الهولوكوست يتعلق فقط بغرف الغاز القاتلة وحدها أم لا ؟ من هنا يبدأ النقاش حول هذا الموضوع، إن كنت تعرفه جيدا. [(نصيحة): احترامي لشخصك، لكنك لا تستطيع نصيحتي: أنت مؤمن تنصح ملحدا، أعرف دينكَ أكثر منك ومن مشايخكَ.] نصحتك، ولك أن تأخذ بنصيحتي أو لا تأخذ بها. تقصد الإيمان بالهولوكوست. وهل يعني دائما، الإنكار/الكفر، أنك على حق !!؟ هل ناكري التطور الكافرين به، هم على حق !!؟ ومن هم مشايخي ؟ أرجو أن تعرفني بهم، فأنا أجهلهم.
[رأيتُ ما تكتب على ترهات جدعون ليفي: أنت بعيد جدا عن الحقيقة، لذلك لن تفهم كيف أقول عنه وعن أمثاله أنهم مجرد سفلة يضحكون عليكم.] لا يهمني ما يكتب جدعون ليفي في هذا الموضوع، ما يهمني هو ما أقوله أنا. فهل عندك ما يفند ما أقول؟ وكيف يضحكون علينا ؟ ومتى ضحك عليَّ أنا شخصيا ؟ حدثني عن حميد فكري، لا عن غيره. ثم ، لا يهمني ما تقوله عنه، بل ما تقوله عن موضوع الهولوكوست . الموضوع لا الشخص.
تعليقاي كُتبا وأُرسلا قبل أن أرى كلامكَ. عزيزي اقرأ تعليقاي، أزيدكَ: تعمل بصوفتوير عليكَ استبداله كليا: كل ما قلتَ مُفنّد بمثال بسيط: أمك مريضة، شوية برد، أنت طبيب وأرسلتَها إلى زميل لأنها بعيدة عنك، اتصل بك بعد أن عاينها، وقال لك: شوية برد. هل ستشك في كلامه مع شوية برد؟ هل عليك أن تتأكد؟ (شوية برد أي طالب طب يستطيع التشخيص وليس طبيبا: الهولوكوست وغيره من الأوهام شوية برد عزيزي، أنت تراها أمراضا مستعصية يلزمها ألف مختص بل كل أطباء الأرض يجب أن يجتمعوا ويبقوا قرونا علهم يصلون إلى شيء: الأوهام تُهوّل ليُخدع بها الأتباع وحقيقتها أن طفل مدرسة يستطيع تفنيدها.)
الماركسية؟ نعم، لكن ملكية جماعية؟ قطعا لا! القومية؟ نعم، لكن لمن لا يريد الفهم: قوميتك كالدين: استمتع بها وحدك في منزلك! أما جماعة أيديولوجيتي وحدها هي التي تصلح ويجب أن تحكم، فنضعهم في متحف مع الماموتات والديناصوات. المفاتيح هي الأصل الوحيد الذي لا يمكن أن يُناقش: مثلا، الهولوكوست: يُقتل بحثا، وبالدليل والبرهان يُثبت بطلانه. مثل آخر: التقدم/ كل شيء يتغير: هل غدا سنمارس الجنس مع الأطفال؟ دعكَ إذن من هذه الترهات التي تسميها فلسفة وعلوم ووو. استثناء وحيد هو الدين، وليس لأنه على رأسه ريشة بل لاستحالة القضاء عليه عند العوام، لكن يُمكن تحويله إلى متحف ديناصورات. كل هذه الأديان والأيديولوجيات متواصلة أبدا، من سيستطيع التعامل معها ويُخرج ما يصلح فيها ويوظفه لصالح الجميع؟ الأبناء مختلفون، من سيُوفق بينهم إن لم يكن الأب والأم؟ والأب والأم ومن يمثلهما حقيقة هم الوطن الذي يقبل بكل أبنائه على اختلافاتهم، وكلهم سيتنازلون وغصبا عنهم، لكن ذلك يحدث حصرا مع ثقافة أخرى غير ثقافة الثنائيات الأيديولوجية الدينية.
تقريبا ستشعرون كأني أتكلم بلغة أخرى، ركزوا جيدا مع تساؤلات أ. حميد بخصوص أ. سامي لبيب، حيث تظهر أنها منطقية وتكشف أن كلامي متناقض ولا منطق فيه. لكن، مع الرد، يتضح اللبس: كأنها أسئلة خرجتْ من منظومة/ سيستم/ صوفتوير ما إن أضعها على جهازي الذي يعمل بصوفتوير آخر يظهر خطؤها وبطلانها. ولذلك قلتُ وأقول دائما: افهم قصدي ثم احكم! ورجاء رجاء: إذا فهمتَ عنجهية وتكبرا في كلامي فاعلم أنك مخطئ: كلنا خُدعنا، كلنا نتعلم، ولذلك يجب أن نتحاور، نفهم ماذا يقصد الآخر ثم نحكم. مثلا: أهاجم كل الأيديولوجيات؟ -أحتقر- أصحابها مثلما فهم وزعم القائل؟ الجواب موجود عند من فهم: أ. ميهايلوف. ومن فهمه أقول جديدا: هل نحتاج علمانية؟ قطعا لا! نحتاج وطنية حقيقية تقودها نُخب من -شذاذ الآفاق-: أمثالي غير المتحزبون، هم الوحيدون القادرون على الجمع بين كل الفرقاء الفكريين والسياسيين والاقتصاديين، كل تجاوزاتهم وانحرافاتهم وأدلجتهم ستُحطّم على صرح الوطنية! حتى الغنوشي عنده مكانه في هذه الوطنية: نترك له مساجده، ونتحمل آذان الفجر، لكن الإسلام دين الدولة واقتصاد إسلامي وتركيا وقطر ووو: لا! الليبرالية؟ نعم، لكن هناك حدود! الماركسية؟