الرفيق العزيز والأستاذ الفاضل الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية رفاقية حارة الفريات التي ينعق بها الكائن أبو ت 9 حول الابن غير الشرعي من خادمته وكسله وو هي من ضمن منهج عدة الحرب النفسية المعادية للشيوعية التي كانت تنشرها دوائر الاستخبارات الغربية إبان الحرب الباردة، وقد تم اثبات كذبها مرارا وتكرارا. الخادمة كانت على علاقة مع أحد اللاجئين الألمان في لندن والذين أرسلهم وزير الداخلية الألماني شقيق زوجة ماركس للتجسس عليه. عندما كشفت زوجة ماركس حقيقته، طردته خادمتها وقطعت علاقتها به رغم حملها منه. القصة هذه معروفة تحدث عنها بيرنشتاين مبيناً بأن عائلة ماركس رفضت الطفل ابن إلجاسوس الذي تربى يتيماً ولم يتم تبنيه من أحد قط. بعد وفاة ماركس، وانتقال انجلز للعيش في لندن، ضم انجلز الخادمة لإدارة بيته. ولم يذكره انجلز في وصيته من ضمن ورثته وهم كل عائلة ماركس. أما من يفتري على ماركس بالكسل فهو لا يعرف ما معنى العمل الحقيقي حيث اشتغل صحفيا وكانت مؤلفاته الكثيرة تطبع ويعاد طبعها مرات ومرات، وعلى من يتهمة بالكسل اثبات كلامه هذا بتبيان أنه قد ألف ونشر أكثر من أعمال ماركس. فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
نصّ شجاع وصادق يضع الإصبع على جرحٍ نعيشه يوميًا لكن كثيرًا ما يُطلب منا تجاهله أو تبريره. ما تصفينه ليس “حساسية لغوية”، بل تجربة إقصاء متراكمة، مرهقة نفسيًا، وتُحمِّل المرأة عبء المطالبة بالاعتراف حتى في أبسط صيغ الخطاب. اللغة ليست محايدة، واستخدام المذكر بوصفه “الأصل” ليس بريئًا، بل يعيد إنتاج واقع غير عادل ويطبع التهميش كأنه أمر طبيعي. الإصلاح اللغوي الذي تدعين إليه ليس ترفًا ولا تفصيلاً، بل خطوة أساسية نحو عدالة أعمق، لأن ما لا يُسمّى لا يُرى، وما لا يُرى يُقصى. شكرًا على هذا الصوت الواضح، نحن فعلًا بحاجة إلى لغة تُشبه واقعنا وتَسَع الجميع. مودتي لكِ
حلف الفضول قبل الإسلام تكافل اجتماعي، عُرف إيجابي تبناه الإسلام قبل تفرغ ماركس لتنظير “فائض القيمة” التي في قول الإمام علي: “ما جاعَ فَقيرٌ إلّا بِما مُتِّعَ بِهِ غَنِيٌّ”.
“الحقُّ في الكسل The Right to be Lazy” عنوان كتاب المُفكر المناضل اليساري الفرنسي Paul Lafarge زوج «لورا ابنة ماركس».
(4) الاسم و موضوع
التعليق
مظفر قاسم ت 21 نحو عام General grammar واُستاذ حسين علوان
ارجو ان نتصف بالتواضع في الحكم على الآخرين .والانسان ليس ملاكا او شيطانا او خيرا او شرا. انه مزيج في تغير دائم. والحكم قد لا يمكن وضعه بصيغة مطلقة او قياسه بخوارزمية رياضياتية تنطبق على الروباتات وليس على البشر. والسيد المسيح نفسه قال-;- -مَنْ كَانَ مِنْكُمْ بِلاَ خَطِيئَةٍ فَلْيَرْمِهَا أَوَّلاً بِحَجَرٍ!- (يوحنا 8: 7)
لا يمكن التعبير عنه لغويا وكأنه الثقب الاسود في فيزياء الفضاء. ان اختزال علم التحليل النفسي الى اقتصاد او علم اجتماع مشروع عبثي يعيق الفهم ويزيد الغموض ويجعلنا نجكم, وكأننا آلهة, على البشر من خلال سرديات مبسطة تفترض التجانس وتلغي الفصام واللايقين وتفضل منطق الاجابات المبتسرة والمريحة لخلق نوع من الطهرانية الاخلاقية التي قد سماها ماركس -قناع الشخصية-. ان لبس قناع الطهرانية يلغي انسانية لابس القناع وانسانية كل انسان وبضمنهم ماركس. بالاضافة الى كونه عمل يتسم بالنفاق وضعف الصراحة مع النفس, فهو ايضا حكما مبتسرا وغير علمي. من السهل حدا الحكم على الناس لان الفهم صعب جدا. الحكم يلغي الانسان, والفهم يعيد وجود الانسان. الحكم يدون فهم هو فاشية متسترة. ولا ادري هل ان د . الكحلاوي خال من الخطايا مثل ما يُسمى -عباد الله الاطهار- او -الأئمة المعصومين!؟-؟ وما هي الخطابا؟ هل هنااك تعريف مطلق لها في كل المجتمعات والعصور؟ ومن بحدد الخطيئة من عدمها؟ يتبع
للاسف يصدر ويسقط د. الكحلاوي احكاما تعسفية تسلطية وتبسيطية فجة جدا على شخض ماركس فيتهمه, ضمن معطيات تاريخية ناقصة وغير متكاملة تُرفع قسريا الى مستوى البراهين المطلقة, بوجود فصام مزعوم في شخص ماركس- فصام بين النظرية والسلوك الشخصي. وهذا الاتهام هو نتبجة خطيئة منطقية معروفة لكل من له المام باوليات البحث العلمي البعيد عن الشخصنة. المشكلة او الكارثة في هذا الطرح انه يتجاهل ماركس كانسان, بوعي نفسي-حضاري-ثقافي- طبقي, وبلاوعي, بعرف التحليل النفسي تشكل خلال طفولته ونشأته كشاب متأثر بكل موجات الثقافة والادب في وقتها لاحقا. ان ماركس, او اي انسان اخر على وجه الكرة الارصية, يبقى لامتمركزا decentered (-وهذا ما يسميه البعض- الجرح النرجسي الثالث-), اي وبدون الدخول في تفاصيل نظرية معقدة, الانسان يعيش, بهذا القدر او ذاك وحسب الظروف النفسية والحياتية, شرخا انغصاميا بين الوعي واللاوعي, وهذه موضوعة متجذرة في النفس البشرية وفي كل البشر لا فكاك منها ابدا, وسببها ان قسما من اللاوعي الذي يسميه لاكان ال Real يتبع
كانت العلاقة بين ماركس وإنجلز تجسد نوعًا نادرًا من التكامل الكامل؛ إذ لعب ماركس دور المفكر واضع النظريات، بينما كان إنجلز بمثابة المحرك العملي والوسيط المالي. لولا المساهمات المالية والتضحيات الشخصية الضخمة التي قدمها إنجلز، بما في ذلك تحمله عبء الأبوة باسم ماركس، لما تمكن هذا الأخير من استكمال أعماله الأساسية، ولربما انتهت الماركسية كأفكار متناثرة غير مكتملة.
هذا التناقض بين الأسلوب الحياتي لماركس والذي وُصف في أوقات معينة بأنه برجوازي، وبين إعلانه للأفكار الثورية المتطرفة، ظل أحد أبرز محاور الجدل حول شخصيته. وقد استغل منتقدوه، مثل العقاد، هذه النقطة للنيل من مصداقيته على الصعيد الأخلاقي والشخصي.
ومع ذلك، لم تتسبب هذه الفضيحة في هدم النظرية الماركسية نفسها؛ إذ استمرت في اكتساب الزخم والانتشار بما تضمنته من رؤى اقتصادية واجتماعية عميقة. وجَّه الباحثون اهتمامهم نحو جوهر النظرية وتحليلاتها بدلاً من التركيز على أخطاء المؤسس الشخصية.
امتدت مساعدات إنجلز إلى ما هو أبعد من الدعم الفكري، حيث تكفل بنفقات الإيجارات والعلاج الطبي وحتى بمصاريف دفن أبناء ماركس الذين توفوا في طفولتهم نتيجة الفقر. ومن بين القضايا الجدلية التي طُرحت لاحقاً، والتي أشار إليها عباس محمود العقاد وآخرون في انتقادهم لماركس، كانت علاقته غير الشرعية بمدبرة المنزل هيلين ديموث، والتي أثمرت عن ولادة طفل يُدعى فريدريك ديموث في عام 1851.
في خطوة غير مسبوقة لتحمل المسؤولية وحماية سمعة ماركس أمام المجتمع الفيكتوري الصارم وزوجته جيني تحديداً، نسب إنجلز الطفل إلى نفسه معلناً أنه ابنه، متحملًا كامل التبعات. ظل ماركس ملتزماً الصمت طوال حياته ولم يعترف علنًا بالطفل. وهكذا عاش فريدريك ديموث حياته معتقدًا أنه ابن إنجلز، دون معرفة الحقيقة الكاملة حتى وفاة جميع الأطراف المتورطة. وقد كُشفت الحقائق لاحقاً من خلال الرسائل والمذكرات التي ظهرت بعد رحيلهم.
يمكن اعتبار تصرف إنجلز تضحية كبيرة هدفها حماية سمعة ماركس كأيقونة فكرية للثورة وتجنيبه فضيحة كانت قادرة على تهديد إرثه الفكري وإفساد استقراره الأسري في مجتمع محافظ اتسم بالتشدد الأخلاقي في تلك الحقبة.
كان لإنجلز دور محوري في إرساء بعض الأسس النظرية للماركسية، حيث ساهم بشكل ملحوظ في تطوير المادية التاريخية والنظرية الشيوعية. من أبرز أعماله كتاب -حالة الطبقة العاملة في إنجلترا- الذي صدر عام 1845، و-مبادئ الشيوعية-، وهذان العملان شكّلا حجر الزاوية للعديد من الأفكار التي طُرحت لاحقًا في البيان الشيوعي وكتاب رأس المال.
بعد وفاة ماركس في عام 1883، حمل إنجلز عبئًا كبيرًا تمثّل في جمع وتنقيح وإصدار المجلدين الثاني والثالث من عمل ماركس الأشهر -رأس المال-. تطلبت هذه المهمة جهداً شاقاً استغرق سنوات طويلة من العمل الدؤوب على مسودات لم تكتمل بعد.
مرت حياة ماركس وأسرته بفترات صعبة جداً حيث عانوا الفقر لسنوات طويلة أثناء إقامتهم في لندن، وكان مصدر رزقهم الأساسي المنح المالية السخية والدعم المستمر الذي قدّمه لهم إنجلز. لكي يتمكن من مساعدة ماركس، انخرط إنجلز في العمل بمصنع عائلته، رغم كرهه الشديد لذلك العمل وتعارضه مع مبادئه الشخصية كماركسي. بهذا التصرف، قدّم إنجلز تضحيات كبيرة على حساب حريته ووقته لدعم ماركس في إتمام مشروعه الفكري الضخم.
بينما يؤكد التيار النقدي، مثل العقاد والكحلاوي، على أهمية تطابق الفكر مع السلوك واستغلال أي تناقض لهدم مصداقية النظرية، يرى التيار الماركسي ضرورة الفصل بين الحياة الشخصية للفكر ومؤسسيه والنظرية ذاتها، معتبراً الأخيرة كياناً علمياً مستقلاً لا يرتبط بسلوك الأفراد المؤسسين.
أما علاقة كارل ماركس بفريدريك إنجلز، فكانت واحدة من أبرز الشراكات الفكرية والعملية في التاريخ الحديث، إذ تجاوزت حدود الصداقة لتصبح نموذجاً للتكافل الفكري والمادي. هذه العلاقة كانت ذات أثر مباشر في تطوير الفكر الماركسي وتأمين الدعم المالي للحفاظ على ماركس وأسرته من الوقوع في براثن الفقر المدقع.
لقد كانت لإنجلز تجربة مباشرة في عالم الأعمال من خلال إدارة مصنع عائلته للمنسوجات في مانشستر. هذا الاحتكاك المباشر مع واقع البيئة الصناعية والرأسمالية أتاح لماركس الحصول على بيانات وملاحظات عملية أسهمت بشكل كبير في تحليله لظروف الطبقة العاملة وعالم الاقتصاد.
ما ورد يعكس أن النخبة الشيوعية نفسها كانت تمارس محاكمات أخلاقية صارمة تجاه أعضائها ورموزها، كما لوحظ في حالة الشيوعيين العراقيين منذ عام 1945. وهذا يشير إلى تمسكهم بمعايير أخلاقية عالية تُطبَّق على الذات، في حين يميلون إلى تهميش السلوك الشخصي لماركس باعتباره جزءاً من سياق القرن التاسع عشر ولا يعبر بالضرورة عن جوهر النظرية. علاقات إنجلز تُظهر خروجاً عن الإطار البرجوازي التقليدي للزواج، حيث كانت علاقاته مبنية على الحرية والرضا المتبادل، متماشية مع رؤية اجتماعية مستقبلية بعيداً عن مفهوم -تعدد الزوجات- التقليدي. الفكر الماركسي ليس مجرد منظومة تحليلية علمية؛ بل هو دعوة لتغيير جذري في بنية المجتمع، يحمل في جوهره قيماً أخلاقية مثل العدالة والمساواة. ومن الصعب تصور تناقض بين المبادئ التي يحث عليها مفكر يدعو إلى مجتمع مثالي وبين اتساق سلوكه الشخصي. بينما يؤكد التيار النقدي، مثل العقاد والكحلاوي، على أهمية تطابق الفكر مع السلوك واستغلال أي تناقض لهدم مصداقية النظرية،
من المهم توضيح أن الماركسية كنظرية لم تسعَ قط لرفع مؤسسيها إلى مرتبة من القداسة أو المثالية الشخصية، بخلاف بعض الحركات الأخلاقية أو الدينية التي تؤسس معتقداتها على شخصيات مؤسسيها وسلوكياتهم. فماركس عندما انتقد الرأسمالية كان نقده نظريًا ذا أسس اقتصادية وسياسية، ولم يكن محصورًا في نقد أخلاقي أو شخصي. وفقًا للمادية التاريخية، يفترض أن الظروف المادية هي التي تُشكل الوعي والسلوك البشري. أما ما يُثار حول -كسل- ماركس واعتماده على دعم إنجلز، فيمكن فهمه من منظور أنه كان مُكرسًا بشكل كامل للبحث الفكري وإتمام عمله الرئيسي، وهو كتاب *رأس المال*. وفي المقابل، كان إنجلز يرى في دعمه المادي لماركس مساهمة في خدمة القضية الثورية الكبرى، وليس مجرد دعم شخصي. لذا اعتُبر إنتاج الفكر النقدي الثوري بحد ذاته شكلاً من أشكال النضال. وأخيرًا، التصرفات الشخصية الموجهة نحو قضايا مثل الخادمة أو الطفل يمكن تفسيرها بأنها ممارسات تأثرت بطبيعة أخلاقيات العصر البرجوازية السائدة حينذاك، وأنه لا يصح أن يُلقى عبء تلك الأعراف المجتمعية على فكره الثوري الذي كان يطمح لتغيير هذا الواقع وخلق مجتمع أكثر عدالة وخلوًا من التناقضا
حول موضوع التناقض بين النظرية أو الفكر من جهة والسلوك أو الممارسة الشخصية من جهة أخرى، ما ورد على لسان الدكتور صادق الكحلاوي يعبر عن وجهة نظر شائعة امتدت على مدى طويل، وهي الرأي الذي أبدع العقاد في تسليط الضوء عليه خلال نقده لماركس، حيث يقول إن على المفكر أن يعكس فكره في سلوكه، وإلا عُدّ منافقًا. من وجهة نظري كماركسي، أرى أنه يمكن تفسير هذه التصرفات من خلال مبدأ الفصل بين -المؤسس- و-المؤسسة-. الفكرة الجوهرية التي يعتمدها الرد الماركسي على مثل هذه المزاعم هي أن يتم التفريق بين النظرية العلمية وسلوك من أسسها. فنظرية ماركس ليست مجرد آراء شخصية، بل هي دراسة تحليلية وعلمية يوظفها في فحص تاريخ البشرية وآليات عمل النظام الرأسمالي. نظريته تستند إلى قوانين اقتصادية واجتماعية موضوعية لا تتأثر بسلوك ماركس كفرد. على غرار ذلك، لا يمكن قياس قوانين نيوتن على أساس تصرفاته كشخص.
(15) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي لاتنه عن خلق وتاءتي مثله-عار عليك اذا فعلت عظيم-
المفكر والداعية للتوعية والتنوير يجب اما ان يكون متطابقا مع فكره او دعوته او يجب ان يعامل على اساس سلوكه وممارساته - فاءن كانت غير منسجمه فهو منافق-- وانا لاحظت في قراءاتي وفي احتكاكي مع الناس في الجزء الواعي من حياتي-اي في قرابة ال86سنة الاخيرة ان الناس هكذا يتعاملون مع-الشخصيات العامه- حتى انني لاحظت مرة ان شيوعيا عراقيا بارزا-كان حينها في لندن حيث توفي فيها-كتب عن -عار- ماركس في عدم اعترافه بطفل خادمة عائلة ماركس التي كان كارل ماركس يمارس الجنس معها سرا وحينما حملت وولدت تنكر لها ولوليديهما-وفي حينها استغربت واتصلت بالصديق فقال مؤكدا علينا تقيين الاشخاص على مجمل تصرفاتهم وذكر لي حينها عن انجلس ايضا انه تعرف على خواتين اثنتين من الحركة العمالية واسكنهما في بيته وجعلهما عشيقتين-اي في احسن الاحوال تعدد الزوجات التي يستنكرها الماركسيون- كما وانني التقيت العديد من الناس الذين يستنكرون-كسل واستسهال ماركس العيش على الصدقات وخاصة من صديقه الغني خاصة في فترة اقامته في لندن حتى وفاته- واتذكر انني ومنذ 1945 وهو تاريخ علاقتي بالشيوعية والشيوعيين العراقيين انهم كانوا صارمين في ناحية السلوك وال
(16) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي مقاله كلها نور وعواطف نبيله يجب على كل محترم قراءت
مقاله كلها نور وعواطف يجب على كل محترم قراءتها وتقييمها عاليا-مهمتنا التنوير واحترام الاكثر عطاء في عملية التنوير التي نحن في اشد الحاجة -انظروا الى جماهيرنا الغلابه والى من يحكمنا-تحياتي للكاتبة الفاضله
اول مرة تختلف معي قأرد عليك وقطعوا البث ! وهذه اول مرة كُنت مؤدباً ومع هذا قطعوا البث ! يمكن لأنني مازحتك ! لا أستطيع ان اكرر المزحة لأنهم سيبترونها من جديد ! عبالك مزحتي كانت السبب في الهجوم على الحجاج اليهود في استراليا ! لا اعتقد حزب الله يهاب من احزاب سنية مسلحة في لبنان ، أصلاً لا يوجد ولم نسمع عنها وحتى إن تواجدت فسوف لا يسمحوا لها بأي رد فعل ! الدولة أقوى من الجميع بإستثناء حزب الله ! سبب عدم التسليم هو رفض ايران ذلك اولاً والخوف من ردة فعل اتباع الحزب نفسهم ثانياً والصورة المهينة التي ستظهر للحزب أمام اتباعه ثالثاً ! واعتقد ستكون هناك بعض المحاكمات لبعض الرموز التي كانلها دور في التفجيرات والإغتيالات والتصفيات ! تحية
شكرا لقراءتك العميقة صديقي حميد و يسعدني أن الفكرة وصلت كما كُتبت إذ ليست أزمة الحب في غيابه، بل في الخوف منه، وفي البنية التي تعاقب الإنسان كلما حاول أن يكون إنسانيا أو إنساناً. دمت بخير، وإلى لقاء.
(20) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي كيف يمكن فصل -الاجتماعي- عن -السياسي- للطوائف؟
كيف يمكن فصل -الاجتماعي- عن -السياسي- للطوائف؟ في لبنان عندما تكون الهوية الطائفية هي أساس التنظيم السياسي والاجتماعي والاقتصادي ورؤساء الطوائف الروحيون وزعماؤها السياسيون جزء لا يتجزأ من هذا النسيج. الطوائف ليست مجرد -مؤسسات دينية- تمارس العبادة والطقوس (كما يطرح المقال). هي كيانات تاريخية لها قوانينها الشخصية (الأحوال الشخصية)، ومؤسساتها التربوية والاجتماعية، ومصالحها الاقتصادية، وجميعها تتقاطع مع دور الدولة وتخلق البنية التحتية للنظام السياسي الذي يسعى الكاتب لإلغائه. فصل النشاط السياسي عن الطائفة يتطلب إلغاء الطائفية السياسية (إلغاء توزيع المناصب على أسس طائفية) وإلغاء صلاحيات المحاكم الشرعية/الروحية، وهو ما يطالب به الكاتب في النهاية، لكنه يقدم له طرحاً توفيقياً صعب التطبيق.
اعتقد ان السبب في خوف او تردد الحزب بتسليم سلاحه هو خوفه من التيارات و الأحزاب الإسلامية السنية المتشددة التي تنتظر الفرصة السانحة لكي تنقض علي الحزب انتقاماً و ثأراً لما تعرضت له أيام الاحتلال السوري بمساندة و مشاركة و مباركة الحزب و هذا نتيجة طبيعية لتفرد فئة او أقلية بقرار الحرب و السلم و القفز فوق الدولة و حصر القرارات المصيرية للدولة اللبنانية بيد ايران …..ما يحدث في لبنان هو صراع بين الطوائف و القوميات اكثر منه صراع مع اسرائيل ..و هذا سهّل كثيراً مهمة اسرائيل هذا يتوافق مع مقولة عدو عدوي صديقي الدولة التي ليس فيها مؤسسات و تدار بعقلية و منطق الاستقواء و المناطقية و العشائرية مصيرها الانهيار و الفشل و السقوط في الفوضي و التقسيم
(23) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين الأكيد هو أن في التعمق البحثي فوائد
الأستاذ الفاضل السيد محمد بن زكري المحترم تحية حارة متجددة سأكتب شيئاً عن الأمومية الواضحة في اللغة العربية. ومثلما تعلم جيداً، فالبحث اللغوي العلمي يتطلب الحياد والصرامة المنهجية (systematic) في مقاربة البيانات بعيداً عن الحكواتية المنحازة والتي لا قيمة علمية لها. (anecdotal) مثل -بنات آوى- مع استبعاد الكثرة الكاثرة من الأمثلة المضادة -أولاد كلب- ، وما شاكل؛. مثلما يتطلب التفريق بين خصائص اللغة وبين العلل الاجتماعية للناطقين بها. الجذر الأمومي في العربية ليس فقط واضح، بل هو كاسح، مثلما سأوضح . فائق الحب والتقدير والاعتزاز
اولا، يسعدلي اوقاتك، الابداع الذي تشغل عليه له قيمته الكبرى لو عرفنا نوظفها بشكل جميل، وكذلك ان اللغة تفتح كنوزها على اكثر من المستوى وانت وصفت جانب من هذا من اللغة ، كل التقدير
تصويب :مصر كانت أجمل من باريس فى مقالى عن الموضة زمان أكتشفت رابط لا يفتح ..إليكم الرابط السليم https://www.tiktok.com/@masrya.hoora/video/7400495811332721938 --- ورابط آخر محذوف فيه عادل أمام يصرخ ألما فى فيلم عمارة يعقوبان (نحن فى زمن المسخ البلد دي كانت أحسن من باريس) https://www.facebook.com/watch/?v=1006020780335121 -- لحسن الحظ الروابط السليمة وضعتها تحت سردية ليدى فاتن واصل ت 1 فى مقال (مجرد حلم) https://www.ahewar.net/debat/show.art.asp?aid=885031&nm=1 -- مع أعتذارى الشديد . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki