الأخ حميد تحياتي ..طبعا أنا لا امتدح اطلاقا ماو او ستالين ولا ارى ابدا أنهم نموذج يمكن الاحتذاء بهم لكن هناك وقائع يصعب اغفالها لولا الماوية لما كانت الصين مطلقا الان في هذا المكانمن الاقتصاد العالمي . وبالنسبة للاخ لبيب سلطان مثال بسيط هو الشركات الصينية العملاقة ستجد ان من اضخم ٥-;-٠-;-٠-;- شركة صينية الغالبية العظمى مملوكة للدولة هذه الان تنافس عالميا وهذه الشركات هي السبب في نهضة الصين صناعيا وتقنيا حاليا وهي بالمناسبة هي السبب في جذب الاستثمار الاجنبي الى الصين..
ولو اتبع الاتحاد السوفيتي نهج الصين بل حتى اصلاحات اقتصادية محدودة لكنت سترى الاتحاد السوفيتي الان في موقع افضل بكثير من موقع الصين حاليا لانه انذاك كان اكثر تقدما ومتوفر على شروط الارتقاء في الثورة الصناعية الثالثة والرابعة لكن سذاجة المصلحين الروس باصرارهم على تفكيك المصانع الكبيرة بحجة الحاجة الى وجود اقتصاد سوق واوهام الديمقراطية السياسية حالت دون ذلك.. تحياتي للجميع
بلا شك، كان البلدان في قعر التخلف بالنسبة لأاوربا الغربية ولم يحسب لهما ماركس أن تحدث ثورة اشتراكية فيهما لافتقادهما إلى قاعدة مادية كثر من المفكرين الروس رفضوا الثورة الاشتراكية واعتقدوا أن روسيا بحاجة إلى ثورة برجوازية صناعية على غرار الثورة الصناعية في انكلترا وألمانيا لكن لينين ألح على القوى الذاتية في خلق بنى مادية وبناء الاشتراكية بالعنف الثوري ورأينا النتيجة لقد ثورة الديسمبريين ثورة تقدمية ضرورية للنهوض بالمجتمع الروسي لكن البلاشفة اقلبوا عليها تحياتي
اود شكرك على التوضيح في ت10 وواقعا ان جماعتنا لازالوا ينظرون للصين انها اشتراكية وواقعا هي منذ اربعة عقود تقريبا تتطور وفق اقتصاد رأسمالي بحت ( علميا يدعى اقتصاد السوق الحر) وهو النقيض للنموذج القائم على الغاء الملكية الخاصة والتخطيط المركزي ( الاشتراكي) الذي انقرض اليوم تماما مع نظامه السياسي واود التعقيب على تعليق الاخ عبد الرحمن وتعقيبك عليه ان هناك فضلا لماو وستالين في بناء قاعدة صناعية متينة .. والواقع هو غير ذلك ،شخصيا احترم جدا الشعبين الصيني والروسي كونهما كانا روادا لتجربة انسانية جديدة حلم بها اليسار في العالم طوال القرن 20ومن فشلها ايضا تم استخلاص دروس هامة اهمها فشل النموذج البلشفي الاقتصادي والسياسي طبعا عدا منطقتنا (لتخلفها ) وتحول اليسار وحتى الماركسي منه لاقامة اشتراكية من حلب الرأسمال وتوظيف ارباحه اجتماعيا في ظل نظم حريات و ديمقراطية واقتصاد رأسمالي..لا لجان عمالية ثورية كما سطرها لينين ولا هم يحزنون.. هذه اليوم اضحت كاريكاتورا وليس فكرا ماو دمر اقتصاد الصين (تارة اصطياد عصافير واخرى صهر حديد في المزارع) كأي قائد ثوري امي مثل ستالين الذي استفاد من قاعدة
هل أن الصين قد حققت هذا الإنجاز عبر اقتفائها نفس المسار التاريخي الذي اتبعته الرأسمالية في بريطانيا والولايات المتحدة؟ لا، المسار الصيني يختلف جوهرياً عن المسار الرأسمالي التقليدي. نشأت الرأسمالية في بريطانيا والولايات المتحدة من خلال تراكم رأس المال الخاص، ونظام قانوني يحمي الملكية الخاصة بشكل مطلق، وغياب شبه كامل للتدخل الحكومي في البداية. كانت عملية تاريخية عضوية قائمة على حرية السوق. النمو الصيني كان عملية مُدارة من الدولة. لقد استخدم الحزب الشيوعي الصيني آليات السوق لخدمة أهدافه السياسية والاقتصادية، مع الاحتفاظ بالسيطرة الكاملة. هذا النموذج يسمى أحياناً -رأسمالية الدولة- أو -اقتصاد السوق الحكومي-.
أن البنك الدولي لم يطلب من الصين بشكل مباشر خصخصة اقتصادها بنفس الطريقة التي طلبها من دول أخرى. إن علاقة الصين بالمنظمات الدولية مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي كانت قائمة على التعاون أكثر من كونها على فرض شروط. لقد استخدمت الصين هذه المؤسسات للحصول على الخبرات والمشورة، وليس بالضرورة لتطبيق جميع سياساتها. أما بخصوص فتح الأسواق للشركات الرأسمالية الغربية، فأن هذا كان أمراً حتمياً. إن الانفتاح على الاستثمار الأجنبي المباشر (FDI) لم يكن مجرد خيار، بل كان حجر الزاوية في استراتيجية الصين للتنمية الاقتصادية.
هل استجابت الصين لطلبات الآي أم أف بالخصخصة ورفع الدعم عن المنتج المحلي وفتح أسواقها للشركات الغربية؟ لا، لم تستجب الصين بشكل كامل لجميع طلبات صندوق النقد الدولي (IMF) أو البنك الدولي. على الرغم من أن الصين فتحت أسواقها تدريجياً، إلا أنها قامت بذلك بشروطها الخاصة. لم تتبنَّ الخصخصة الشاملة، بل أبقت على سيطرة قوية على القطاعات الاستراتيجية مثل البنوك، والطاقة، والاتصالات من خلال المؤسسات المملوكة للدولة (State-Owned Enterprises - SOEs). كما أنها لم تلغِ الدعم عن المنتجات المحلية بشكل كامل، بل استخدمت الدعم الحكومي لتعزيز صناعاتها الوطنية. يتبع
هل استطاعت الصين المضي قدما بتحقيق هدفي رفع المستوى المعاشي وتطوير تكنولوجيا الإنتاج؟ نعم، بشكل قاطع. لقد حققت الصين إنجازات هائلة في هذين الهدفين. شهدت الصين أكبر عملية انتشال من الفقر في تاريخ البشرية. لقد ارتفع مستوى الدخل بشكل كبير، وتطورت البنية التحتية، وتحسنت مستويات المعيشة في المدن والعديد من المناطق الريفية. هذا التحول كان مدفوعاً بدمج مبادئ السوق مع التخطيط المركزي. استثمرت الصين بشكل ضخم في البحث والتطوير، مما سمح لها بالانتقال من مجرد -مصنع للعالم- إلى لاعب رئيسي في التكنولوجيا المتقدمة. اليوم، تعد الصين رائدة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، والاتصالات (5G)، والطاقة المتجددة، والسيارات الكهربائية. هذا التطور لم يكن ليحدث لولا سياسات الحزب التي ركزت على تطوير القدرات التكنولوجية الوطنية.
إن أي محاولة من قبل هؤلاء الأفراد لفرض نفوذ سياسي مستقل أو تحدي سلطة الحزب تُواجَه بقمع شديد، كما رأينا في حالات مثل جاك ما (Jack Ma) مؤسس مجموعة علي بابا. أما على الصعيدين الاقتصادي والثقافي، فإن نفوذ هذه الطبقة يزداد بشكل كبير. اقتصادياً، هم القوة المحركة للنمو والابتكار، في حين أن نفوذهم الثقافي يظهر عبر نمط الحياة الاستهلاكي وثقافة الأعمال التي تنتشر بشكل متزايد، ولكن كل ذلك يتم تحت رقابة وتوجيهات الحزب. ولم ينقص هذا من هذه الطبقة شيئا يخل بمميزاتها. يتبع
الاستاذ حسين علوان حسين المحترم، شكراً جزيلاً على أسئلتك العميقة والمهمة حول النموذج الصيني. سأحاول الإجابة عليها بتفصيل، مع تجنب الاختزالية والتركيز على الواقع المعقد. يبدو لي أن ما تبتغيه من هذه التساؤلات هو اثبات أن الصين ذات اقتصاد ونظام اشتراكيين وهي ليست كذلك. هل البرجوازية الصينية تستحوذ على المزيد من السلطة السياسية والثقافية والاقتصادية في الصين عاما بعد عام، أم لا؟ لا تستحوذ البرجوازية الصينية على المزيد من السلطة السياسية كما يحدث في الأنظمة الرأسمالية الكلاسيكية الغربية. بل على العكس، تظل السلطة السياسية في الصين محتكرة بشكل صارم من قبل الحزب الشيوعي الصيني (حشص). يقوم الحزب بفرض سيطرته على جميع مفاصل الدولة، بما في ذلك الاقتصاد. وعلى الرغم من أن الأثرياء ورجال الأعمال يمكن أن يصبحوا أعضاء في الحزب، إلا أنهم يخضعون لسلطته وتوجهاته، وليس العكس.
اني اشاركك في افكارك، حافظ الاسد كان عادلاً لجهة كرسيه الذي هو وسع سوريا كلها، فمساحة كرسيه كمساحة سوريا، ويل لمن يفكر فيه، فما تبقى تفاصيل ربما لا يهمه، حافظ الاسد ضحك على الجميع وكأن جميع رفاقه كانوا يشتغلون له بدون علمهم، تعامل بخبث فمن صفات الخباثة الذكاء، شكرا لك،
(12) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي لماذا هذه المقالة العلمية -الوطنية لاتعجب البعض ال
لماذا هذه المققالة العلمية-الوطنية الواقعية المعالجة بواقعية وحزم البعض -المريض-بالسرطان الطائفي-فيضع الاصفار بدلا من الاستفادة من عمق تفهم الكاتب=المناضل والاكاديمي-والنظيف- في هذا الجو الملئ قاذورات ليس فقط في لبنان الجريح- وانما اينما وليت وجهك في ال50سنة الاخيرة حينما هيمن اسلام التخلف والطائفية على رقاب الناس الغلابه من اليمن الى العراق عبر لبنان وسوريا الخ الخ للاسف الشديد-ايها الناس لقد ان الاوان للتعلم من تجارب بلاد الخير والدمقراطية في الغرب المتحضر العلماني المنتج لمتطلبات عيشه وكذالك لمتطلبات تطوره الدائم في ظروف الحرية والدمقراطية رغم شديد المشاكل والمخاطر-تحياتي
ربما نحن الكورد ما نخافه كثيراً بسبب تهمنا كانت جاهزة وهي اقتطاع جزء من وطن العربي وضمها إلى دولة اجنبية، ولم يقل لنا أحدا، من هي تلك الدولة؟ ونعرف بأننا نمضي سجننا افضل من العرب لأنهم لا يعرفون ماهي نهايتهم، الموت القتل النفي. بالعموم كانت سوريا مقسمه بفكره دون أن نعرف!. كل الاحترام
تلك الفترة اصبحنا نخاف حتى من سردها، كنا بحاجة إلى جو سياسي جميل ربما نستطيع أن ننسى منها ولو يوم واحد، تلك المرحلة الكل كان ضائعاً ربما الاسد نفسه كان يعاني، كيف نسكت على افعاله، حقاً كان يخاف،الشكر لمبذول جهدك
(15) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي هاي شنواحميد-لقد ثبت عالمياان النظامين فاشيين لبلد
ان النظاك الروسي السوفيتي استعماري فاشستي والصيني الماوي فاشستي دموي ولا علاقة لاي منهما لا بالاشتراكية ولا بالراءسمالية المتطوره الدمقراطية المرفهة شعوبها-- استاذ حميد لقد ثبت ومنذ عشرات السنين والادلة موجوده في المتاحف وسجلات الدول والمنظمات العالمية -ان روسيا في 1917 كان بلدا متوحشا في تخلفه والاشخاص الذين استغلوا فوضى الحرب العالميية الاولى من عتاة القوميين الروس مثل لنين كانوا مصرين على -رفعة راس-روسيا وعدم دخولها لاوربا لانها ستصبح-حسب هلوستهم- دولة من الدرجة الثانية او الثالثه ولعشرات طويلة من السنين بسبب التقدم الديناميكي الذي كانت تعيشه اوربا الغربية واميركا-في حين روسيا الفلاحية كان فلاحيها عبيدا يسوقونهم مشدودين بالحبال للعمل والصين-عليك قراءة كتابات ايام الحرب الاهلية وعصابات ماو كانت تفضل موت عشرات ملايين الصينيين جوعا وذبح ماوصل الى 47ملييون صيني-غير راغب بشيوعية ماو الدموية-اقول يفضلون هذه المجزرة على الرضوخ لصين جانكايشك الذي كان يتمتع بتاءييد الغرب - الذي استعمل القنبلتين الذريتين لاسقاط الفاشية اليابانية التي رغم انتهاء الحربفي 8و9مايس كانت لاتزال وجيشها بالصين يمكنه
حافظ الاسد كان يراقب النار التي تسخن الطوائف في طنجرة سورية ولكن خوفاً لم يقترب منه احداً، اعتقد رغم شكوك حوله استلامه استطاع ان ينهي حكمه بهدوء واستلم ابنه كان استمرار لعدم تمسكه بالطائفية، عنده كان المهم والاهم كرسي الحكم فما تيقى لا شيء يذكر. نصار انت تكتب بشكل عقلاني ومميز. الشكر لك
حسب خبرتي ان الاسد-كما تفضلت مبدعاً-لم يكن همه طائفياً ولكنه كان يتصرف على الواقع طائفياً، ولم يكن مطلوب منه شيئاً خوفاً او ما شابه لكنه كان يعطي ويوزع بينه وبين نفسه بشكل العدل الطائفي، الرجل علمته الخبرة أن الواقع هو الفيصل،قد اكون مخطئاً ولكن رأيت اليوم من يوافقني أو اوافقه الرأي, اما اليوم فكل شخص منا اصبح طائفياً، شكر لك على هذا المقال والطريقة التي تناولتها
(18) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين أدعوكم للتعمق اشد بكثير بهذا الموضوع المهم
الأستاذ الفاضل حميد كوره جي المحترم تحية حارة موضوع مقالكم مهم جدا ويتطلب التعمق الشديد عبر تقديم الأجوبة على هذه الأسئلة، مع تفادي الاختزالية وكلايش الغرب من اليسار واليمين : هل البرجوازية الصينية تستحوذ على المزيد من السلطة السياسية والثقافية والاقتصادية في الصين عاما بعد عام، أم حشص ؟ إذا كان من أهم أهداف التحول الاشتراكي هو رفع المستوى المعاشي للسكان وتطوير تكنولوجيا الإنتاج للاقتصاد، فهل استطاعت الصين المضي قدما بتحقيق هذين الهدفين المهمين؟ (تذكر شعار لينين بكهربة البلد والنيب للاستفادة من الاستثمار) هل استجابت الصين لطلبات الآي أم أف بالخصخصة ورفع الدعم عن المنتج المحلي وفتح أسواقها للشركات الغربية، أم لا؟ هل أن الصين عندما أصبحت أكبر منتج في العالم اليوم قد حققت هذا الإنجاز عبر اقتفائها نفس المسار التاريخي الذي اتبعته الرأسمالية قبلها في بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية؟ تقول أن الصين رأسمالية، فلماذا يخضع رأسماليوها لقرارات وقوانين حشص؟ هل يتمتع الصينيون مجانا بحق العمل التعليم والسكن والصحة والنقل أم لا؟ من قال أن الاشتراكية هي التطبيق لمسطرة محددة نافية للمرونة؟
الرفيق العزيز عبد الرحمن أتفق معك تماما في طروحاتك عن المسألة الصينية وماونعم حقق ماو مثل ستالين انجازات عظيمة وحولا المجتمعين الوفييتي والصيني من مجتمع الفلاحو بالمحراث الى مجتمعات حديثة وتقنيات متطورة ارتقت الى مستوى دول راقية لكن في كل الاحوال يقي النظامان رأسمالية دولتية مثلما كان في مصر عبد الناصر وعراق البعث وللعلم انني ارى رأسمالية الدولة تخدم المواطن ونلبي احتياجاته أفضل من رأسمالية السوق التي تبقى في ظلهمن البشر مشردين وجوعى ألقاك بخير
تحياتي الصادقة آراؤك في المقال موضع احترامي وأنني كتبت مثلك أكثر من مرة عن نجاحات الرأسمالية في الصين لكنني أردت ارسال رسالة من خلال المقال إلى من يعتبر الصين شيوعية واقاصادها اشتراكي بأنها ليست اشتراكية بل رأسمالية دولة أبعد كا يكون عن الاشتراكية هذه الأيام أرى كثرا من الشيوعيين واليسار العربي يطبلون ويرقصون على ما يسمونه بتحقيق الاشتراكية انهم يرونها اشتراكية بسبب مواجهنها للغرب وأمريكا وان كان هذا هو المقياس فطالبان وداعش ايضا حققوا الاشتراكية
السيد جلال عبد الحق، نعم أمم ماو كل وسائل الانتاج وجعلها ملك الدولة، لكن وفقًا للماركسية الكلاسيكية، التأميم لا يعني بالضرورة تحقيق الاشتراكية بالمعنى الكامل. يرى بعض المفكرين الماركسيين، مثل فريدريك إنجلز، أن التأميم الذي تقوم به الدولة الرأسمالية يمكن أن يكون شكلًا من أشكال رأسمالية الدولة. في هذا النموذج، لا تزال الدولة تعمل ككيان رأسمالي، لكنها تمتلك وسائل الإنتاج بدلًا من الأفراد. الفرق الرئيسي بين رأسمالية الدولة والاشتراكية الحقيقية في المنظور الماركسي يكمن في من يسيطر على وسائل الإنتاج. في الاشتراكية، يجب أن يكون العمال هم من يسيطرون بشكل مباشر على الإنتاج وتوزيع الثروة، وليس الدولة كجهاز منفصل. بينما في رأسمالية الدولة، تسيطر الدولة على وسائل الإنتاج وتديرها بطريقة قد لا تخدم مصالح العمال بشكل كامل. في حالة الصين تحت حكم ماو، كان الهدف المعلن هو تحقيق الاشتراكية والشيوعية، لكن النظام كان أقرب إلى رأسمالية الدولة، حيث كان للحكومة المركزية سيطرة كاملة على الاقتصاد، مما أدى إلى غياب حرية العمال في إدارة الإنتاج بشكل مباشر. تحياتي
هل من الممكن تحديد يوم استشهاد كاكه عبدالله هذا ضروري للتوثيق وليس صعبا العودة لرفاقه في السجن ومعرفة هذا التاريخ.. وايضا اذا امكن نشر بيان القيادة المركزية حول انقلاب 17 تموز وتقييم القيادة المركزية للحدث ولو على شكل صورة او اعادة نشره هذا مهم لان بيانات ونشرات القيادة المركزية كانت قد تنبات بسقوط الاتحاد السوفيتي لمرتين في وثائق اطلعت عليها من
حتى في العهد الماوي كان هناك ارتفاع في مستويات المعيشة للسكان وباعتراف البنك الدولي ذاته فحققت الصين نتائج باهرة فيما يتعلق بالكثير من مؤشرات المعيشة الأساسية بالمقارنة مع الهند او اندونيسيا او معظم دول العالم الثالث لكنها طبعا متواضعة بالمقارنة مع كوريا الجنوبية واليابان وشرق اسيا شكل الاقتصاد في العهد قد لايكون بحد ذاته مشكلة بقدر ما انه كان ضروريا في تلك المرحلة من نهضة الصين،نجاح الحزب الشيوعي في بناء مؤسسات قوية بعد عام ١-;-٩-;-٤-;-٩-;- هو الأساس في نهضة الصين لاحقا
لايمكن ابدا فصل منجزات فترة الاصلاح بعد ١-;-٩-;-٧-;-٨-;- عن منجزات العهد الماوي هذا ليس مدح او اطراء للماوية فهي تسببت بالكثير من الكوارث لكن في نفس الوقت حققت منجزات ضخمة استندت عليها الصين في عهد الاصلاح