الاخ الكاتب المحترم حقيقة امر مقرف ان يتم وصف نظم حكم ديني متخلفكالاسلام السياسي انه برجوازي فالمصطلح غير عربي وغير معرب برز بعد الثورة الصناعية وهو استنسخ نصا من الفرنسية وقتها للدلالة على الطبقة المدينية ( اي التي تقطن المدن) والمدنية ( أي المتعلمة او تدعي التعلم والثقافة وتظهره بالاتيكيت والاناقة وتزور المسارح وتقدر الشعر والفن وتتكلم بالعلم والاختراعات) وواقعا هي من جابه الاقطاع وهي من اقامت العلمانية ووضعت الدين في المتاحف والكنائس ان لايتدخل بشؤون ادارة الدولة و المجتمع والثورة الفرنسية هي ثورة برجوازية كمثال ومثلها الاميركية وكلاهما اسس دساتير علمانية كانت الرائدة في نشوء الحضارة العقلية الحديثة ووضعت في دساتيرها مفهوم المواطنة وحقوقها ..وتستشهد بروادها جان جاك روسو وفولتير وجون لوك هذا ما تقوله حتى كتب المدارس فمن اين اتيت ان عمائم العراق وايران هم ممثلي البرجوازية اليس هذا جهلا مطبقا ام تعاويذ تعود من يدعي الماركسية ان يطلقها باعتبار ان القوم جهلة وهم كالمعممين عندما يصعدوا المنابر يبدأ بسب قريش ( البرجوازية الراسمالية النيوليبرالية) وينتهي بالبكاء على ائئمة الماركسية
لا شك أن هناك علاقة بين القوة المادية والقدرة على فرض المبادئ. فالدول القوية غالبًا ما تستطيع أن تروج لقيمها ومبادئها عالميًا. ومع ذلك، فالتحضر الحقيقي، كما ذكرنا سابقاً، لا يرتكز على القوة بل على القيم. عندما تبدأ القيم في التآكل من الداخل، فإن ذلك قد يؤدي إلى تراجع حضاري حتى لو بقيت الدولة قوية لفترة. فالتاريخ يخبرنا أن الحضارات تمر بفترات صعود وهبوط. قد تكون هذه المرحلة فترة تصحيح ذاتي، حيث تعيد المجتمعات الغربية تقييم قيمها ومبادئها. وهذا ما نعيشه اليوم في أوربا والغرب. .
أخي د. لبيب، أتفق معك بأنّ الحضارة تتجاوز التقسيمات السياسية والجغرافية الضيقة. بالفعل، مقياس الحضارة الحقيقي لا يُمكن اختزاله في القوة العسكرية أو الاقتصادية، فهذه أدوات للقوة وليست غاية التحضّر بحد ذاتها. كما ذكرت، تاريخ الإمبراطوريات العظمى خير شاهد على ذلك، فكم من دول كانت قوية عسكريًا واقتصاديًا ولكنها كانت تفتقر لأبسط مبادئ احترام حقوق الإنسان وحرياته. ما تفضّلت به يُعيدنا إلى جوهر المفهوم الفلسفي للحضارة، والذي يضع الإنسان وحريته وكرامته في صلب أي تقدّم. إنّ الحضارة الحقة هي تلك التي تُعنى بالفرد وتمنحه مساحة للتعبير، والمشاركة، وتحقيق ذاته دون خوف أو قمع. لكني رغم ذلك أرى أن تراجع الغرب في القوة يصاحبه تراجع حضاري يتمثل في تآكل ديمقراطيته و التراجع عن حقوق الانسان وهيمنة روح الجشع والنفاق و اذلال الضعفاء وصعود العنصرية والتطرف.
(4) الاسم و موضوع
التعليق
سمير آل طوق البحراني قطع علاقاتها مع اسرآئيل هو اعتراف بحماس!!!!!
الاقرب انها فقدت ثقتها بعدالة القضية الفلسطينيه وذالك لما آلت اليه الامو من تفرد حماس بقرار الحرب والسلم وكانها الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني. فاذا كان اصحاب الشان غير متفقين فكيف تريد الدول المطبعة قطع علاقاتها وانت تعرف جيدا ما ذا يعني ذالك. الاخ الكريم ان المصالح هي الرابط بين الدول وليس العروبة والاديان وما العروبة والاديان الا وسيلة للعب على عقول المدجنيين للاغراض السياسية. اخي الكريم اين منظمة التحرير عن كل ما يجري؟؟؟. اذا المرء لا يرعاك الا نكلفا *** فدعه ولا تكثر عليه التاسفا
الاخ حميد الحضارة مفهوم اعمق وأوسع مما يتم تناوله واقعا في التحليلات السياسية التي تقسم العالم غربا وشرقا وفق صراعات ايديولوجية او جيوسياسية لا علاقة لها بالتحضر . مقاييس القوة مثلا العسكرية وعدد الصواريخ والرؤوس النووية والناتج القومي الخ تشير على قوة الدولة وليست مقدار تحضرها ولو اخذنا بها لظهر هتلر قمة التحضر قبل قرن والصين اليوم كاحدى قمم التحضر وهما ليس كذلك ان القول بتحضر دولة له قياس عقلي وواقعي وهو مقدار احترامها لحقوق وحريات مواطنيها لاغير فالحضارة هي من اجل هذا الهدف. ما الفائدة لدولة تمتلك 5000 صاروخ عابر للقارات ومثلها دبابات وغواصات ومواطنها لايجرأعلى فتح فمه اورأي لايجرأ ان تنتقد الساسة ..هذا كان نموذج الامبراطوريات منذ جنكيزخان و الهتلرية والسوفياتية و الصين اليوم ..دولا غربية وشرقية قوية عظيمة دون شك ولكنها ليست عناوين حضارة كمفهوم فلسفي يشير لمكانة الانسان العادي وتمتعه بحقوقه وحرياته وخياراته وتطلعاته دون قمع اوتسلط. الغرب منذ التنوير يمثل هذه الحضارة ولكن جزء من ازمته انه لايمكنه ان يعيش لوحده متحضرة تاركا العالم متخلف وديكتاتوريات والاخيرة تصرخ انه المذنب
(6) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين بحث أصيل يقتح آفاقاً جديدة للفكر والممارسة
الرفيق العزيز الأستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم تحية متجددة بحث أصيل متعمق يسكشف المشرك في الاختلاف على نحو رائع. وفوق كل هذا وذاك: انه بحث ممتع. واصلوا العمل الممتاز لطفا. كل الحب والاعتزاز
رابط R.D. Laing and the Paths of Anti-Psychiatry هو http://ndl.ethernet.edu.et/bitstream/123456789/54009/1/3741.pdf ولاينج هو الذي يقول «إن واقعنا الاجتماعي على درجة كبيرة من القبح إذا نظرنا إليه من حيث الحقيقة المنفية، فليس هنالك تقريباً من جمال إلا وهو كذب. ما العمل..؟ أبوسعنا نحن الذين لا نزال نعيش شبه أحياء في قلب الرأسمالية الشائخة الذي ما زال ينبض، أن نفعل أكثر من أن نعكس الخراب من حولنا وفي داخلنا؟ هل نستطيع أن نفعل أكثر من أن نغني بحزن ومرارة أغاني الخيبة والهزيمة؟»
(9) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي شكرا دكتور منهل علىتوثيقك تحرير المجيده اليزابيث م
شكرا على توثيقك تحرير المجيده اليزابيث من ايدي العار كله ميليشيات البعض خونة العراق البعض من شيعة العراق عبيد وخدم عصابات الاجرام الفاشي تبعية السفاح خامنئي ان فرحتنا عظيمة -اخي د علي عجيل منهل - لانها ظميلة في البحث العلمي ولانها اخوتنا بالقرابة فهي يهودية اكثر من بنت عم فنحن العراقيين عشنا مايزيد عن 2500سنة من اشقائنا العراقيين اليهود واحببناهم من اعماق قلوبنا وشاركونا السراء والضراء بل وصعدوا المشانق معنا ايام نضالنا الوطني بل لم يلد العراق حتى الان وزيرا عفيفا كاءخينا حسقيل الذي تسنم وزارة المالية قبل اكثر من 100سنة وحافظ بشهامة على اموال العراق وعلى موارد نفطه وجعلها بالجنية الذهبي وليس بالجنيه الورقي واذ نفتخر ان شقيقتنا اليزابيث تحمل جنسية البلد الصديق روسيا فاننا نفتخر ونعتز انها تحمل جنسية البلد والدولة الشقيقه-الدمقراطية والمرفهة الوحيدة في الشرق الاوسط دولة اسرائيل بشعبها اليهودي والفلسطيني الشقيقة المتحررة المتطورة التي تجسد يوميا معنى التاءخي بين ابناء العائلة الواحدة سواء كانت العائلة السامية او العائلة الانسانية - وعلينا ان نرفع اصواتنا عاليا ونصيح لسنا من الارهابين
تؤرقني الشيزوفرينيا ، لكن التناقض حقيقتنا ! من جهة نعلي ليبرالية الفرد ومن الأخرى نقدس الوطن .. تلك الأرض الذي خربها الجهلة والإنتهازيون ! وتلك الأجساد التي غيبت عقولها الأديان والأيديولوجيات !
وبالرغم من أنه لا أمل ! إلا أننا نواصل ولا نمل ، وإن مللنا فإننا ننسحب قليلا لكننا حتما عائدون .. إلى ذلك التناقض وإلى تلك الشيزوفرينيا !
شئنا أم أبينا ، نحن أكباش فداء ، وكل ما ننقد عند غيرنا فينا !
الحقيقة أنها حياة واحدة ، ولا شيء ولا أحد يستحق إضاعتها معه أو من أجله ! ( مجرد عبيد لأوهام طوبى لمن تجاوزها! ) ؟ ليتنا نطبق ذلك على أنفسنا ! لا شيء يستحق !!
لا أستطيع التعبير عن إمتناني ، لكن .. ! في نفس الوقت لا أستطيع تجاهل أن كل شيء مجرد فصل جديد في نفس الوهم ! وهم الأبراج العاجية وسكانها ! وهم التغيير والحريات لمن لا يستحق ! وهم إيمان التي أحب ..!
، كل اللي استنتجت منها ان الغاية منها هو التشكيك و الطعن بالمسيحية ، مالم يقله الكاتب لنا ما هي مخطوطات البحر الميت اين وجدت و في اي سنة كتب ؟ و من الذي عثر عليها و اين هي الآن و هل هي مزيفة مختلفة مثل انجيل برنابا ام حقيقية على ماذا استند كاتب المقالة في تحليلاته ؟ يبقى شيء واحد اكيد انه لا يمكن احد يكره المسيحية إلا إذا كان شرير يكره انتشار المحبة نجح الشيطان بالتغرير به لأن ببساطة لا احد يمكن ان يكره انتشار المحبة إلا الذي في قلبه شر ! ، قولوا لنا اي فكر انساني هو افضل من المسيحية ؟ هل الشيوعية هي افضل من المسيحية ؟ هل الليبرالية افضل من المسيحية ( هل العلمانية افضل من المسيحية ؟ المسيحية هي ضرورة بشرية لو لم تكن موجودة لكانت البشرية بحاجة لها
لمُناهضة المَيز والعنصريّة وحقوق الشَّواذ المِثليين وحقوق الإنسان، بدأها الاتحاد الهولندي لكُرة القدم، مَطلع مَوسم 2020م دعوة ارتداء شارات ألوان قوس قُزح، خلال بطولة كأس العالم 2022م في قطر، وأصدرت إنگلترا وويلز وبلجيكا وألمانيا والدنمارك وهولندا وسويسرا بيانًا مشتركًا يؤكدون فيه أنهم لن يرتدوا شارة حُبّ واحد لأن الفيفا -أوضحت أنها ستفرض عقوبات رياضيّة.
الالتزام بها. غير ذلك -الكلاسيكي-، هناك الكثير، وأستطيع إثبات أنه ليس -كازانوفا- وأنها ليست -عاهرة-. عدم التحزب ليس فوضى، بل مفتاح كمفتاح الإلحاد، موقف صلب نشأ كردة فعل ضد أغلال وأوهام، صلب بحقه وبأدلته وبمنطقه. فكيف، مثلا، أرفض أديان البدو وأقبل بأيديولوجياتهم؟ (كل فكر عالمي هو بدوي بالضرورة، وعلى رأسه ستجدين الأنتلجنسيا اليهودية وشركاءها يمينا ويسارا)
نعم يمكن أن يتحول، ليس إلى أبشع بدوي، بل إلى مسخ بشري. وما عليه إلا مواصلة أسئلتكِ الساخرة والذكية، مثلا: لماذا -نتحزب- إلى جنسنا؟ (أيديولوجيا الترانس)، إلى ميولاتنا الجنسية؟ (المثلية كأيديولوجيا Homosexualization of societies)، بل المحارم! -تحزب- بائس هذا الذي يضع حاجزا بيني وبين أختي ووو! وحتى الأطفال! الوطن؟ أي -تحزب- تافه هذا؟! أنا -مواطن العالم- و -وطني أين أُحترَم وأحقق ذاتي- (ترهات الأيديولوجيات العالمية) غير المتحزب يمكن ألا يستقر مع/ على أي شيء، فيكون مسخا. يحدث هذا فقط إذا اعتنق فكر البدو المُغلف بشعارات الأيديولوجيات العالمية الخادعة، وإذا تبنى مفاهيم جديدة لا علاقة لها بالواقع وبالمنطق بل وبالإنسانية رأسا كالبيدوفيليا التي لا توجد حتى عند الحيوانات، وكبروبجندا لوبي الحروف المقطعة، وأيضا وهذا الأهم عندي أي شيء يمس من الوطنية أو يطعن فيها: يُقال عن الوطنية أنها مجرد أيديولوجيا كالماركسية والليبرالية، وتسمى الهتلرية بالوطنية الاشتراكية، وكل ذلك هراء وترهات! مثال -كازانوفا- فيه كلام، إذا كانت الأرضيةُ الزوجَ -الكلاسيكي- المعروف، هناك قوانين يُتَّفق عليها منذ البدء، ومن ثم يجب
السيد الدكتور/ صادق الكحلاوي المحترم تحية طيبة ممتن لمرورك الكريم،و كلماتك الطيبة. لطالما كانت الحقيقة مفيدة كيفما كان شكل الحقيقة،و لطالما كانت المشاريع السياسية و الإيدلوجية الموجهة تشوشها و تزيفها،بيد أن الحقيقة أصبحت الآن متاحة إلى حد كبير لعموم الناس مقارنة بالماضي..النت..الذكاء الصناعي..و غيره،بالطبع هذا مرهون بالتغذية المباشرة لهذه الوسائل و مدى اتزانها و حياديتها..و في رأيي أنها حتى -الأن -متوازنة و يمكن الإستفادة بها كثيرا..عندما تتكشف الحقيقة لعموم الناس و تؤثر على وعيهم؛ففضلا عن تغير موقفهم من الأمور سيشكلون قوة -أممية- ضاغطة على الحكومات المتسلطة و جبابرة هذا العالم كما يقولون،أقوى بكثير من أي حزب أو دعوة أيدلوجية ميتة .
الحمدلله على السلامة ! متى رجعت من سوريا الحرة ! ها ! ما سافرتي ! والله عبالي أنت هناك في رحلة سياحية ! شوفي يا سيدتي في كل التاريخ تتشكل حضارات ومنذ ثم بعد فترة ليست محدودة تنقرض ! وصادقا هذه المرحلة هي مرحلة إنقراض المجموعة الشمسة ! آسف اقصد العربية والقضية ! في حلقة الغد سأذكر ذلك بالتجلي ! لك مني كل المحبة ونيابة عن الأخ الشيخ صفوك لك كل التقدير
شكرا جزيلا على مرورك واقدر ابداء رايك. اعتقد ان مقالي واضح بشكل كاف بخصوص تقييم مؤتمر السليماىية. اني لم اقل حرفيا كون المؤتمر-ضم الاحزاب والحركات التي تمثل البرجوازية العالمية- اذ ان هذا ليس دقيقا فضلا عن كونه ابتعاد عن جوهر الموضوع والتفاصيل الواردة في المقال على اي حال، لديك تصور خاص عن البرجوازية العالمية والبروليتاريا وهذا من حقك، ومقالي كذلك عبر عن تصوري بخصوص الموضوع واعتقد ان اعادة التوضيحات ليست مناسبة هنا في هذا الرد. غير ا ن الاستنتاج السياسي الذي تصل اليه فيما يخص كوننا -قافلين-! هو الذي انتقده في مقالي اي دور الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية في احتواء الحركات الاشتراكية الثورية والهبات الثورية للجماهير بما في ذلك نفي تقسيم المجتمع الى الطبقات ووجود الصراع بينها كما تؤكد عليه في تعليقك .
(19) الاسم و موضوع
التعليق
Lily Lilies -;--;-فِردوس الأمس المُضيَّع الأندلس فِلسطين ا
تحية للاستاذ الكاتب في تناوله لموضوع التجانس الالهي على الاقل مع نفسه باعتباره الحكمة والمعرفة والرحمة المطلقة وفق الفهم العقلي لمعنى الله وها هو في االقرآن مسكينا حائرا يغير اياته واسلوبه ودوره كأي انسان حائر في دنياه وتجد هناك حتى اناس اكثر تجانسا ومنطقا مع انفسهم ومع الناس منه وهو ذلك الذي سصفه القرآن انه صاحب الارادة المطلقة كن فيكون فاين هو عندما سئل عن الروح فعجز وارسل جبريله بجواب مخيب ( واذا سألت عن الروح فقل هي من علم ربي) جعل نبيه اضحوكة امام سائليه ولماذا لايخبرك بها اذا كان عارفا بها وخالقها كما تدعي ( ولنقل انه لو سئل مدرس فيزياء ماهي الذرة وذهب لسؤال رذرفورد ماهي الذرة يجيبه الاخير قل انها علم رذرفورد فقط سر لايفشيه لاحد ) وهي احد امرين اما جهل رذرفورد بها ومنه ازالة الحرج او انه محتال اتى بنموذج ذرة الهيدروجين سارقا لها من غيره ومنه عجز....ولكن رذرفورد كان ليجيب المعلم لو سأل بل نشر بحثه علنا ..فكيف بالله الذي عجز ..جعل القرآن الله مفهوما اقل من العاجز واقل من العارف المزاجي الادعاء انه يعلم ما لايعلمون وعندما سئل عن طريق رسوله اخفق ..ياله من مدعي مسكين بائس حقا
أنت ما بتخاف من يوم القيامة؟ لما تموت وتقف قدام ربك، كل ألم وكل دمعة رح تكون قدامك، وما رح ينفعك لا حجج ولا أعذار… كل واحد رح يشوف نتيجة أفعاله، واللي عبث بعقله وبالناس رح يعرف طعم الحساب.
عنوان المقال:(مسمار في نعش مفاوضات السلام)؟؟؟. اي سلام هذا واي سلام تقوده حماس وهل هي المفوض الشرعس الممثل لفلسطين؟؟؟. ماذا لو تم الاتفاق على وقف اطلاق النار في غزة فهل هذا يعني مفاوضات سلام وهل البديل قيام دولة مستقلة على تراب فلسطين ام ستكون فلسطين جزء لا يتجزا من الجمهرية الاسلامية وهل سيعم السلام ام سيبدا القتال الداخلي لاختلفات الايديولوجيات. يد الله مع الجماعة والواجب على حماس الاعتراف بـ منظمة التحرير كـ الممثل الوحيد لفلسطين واي محادثات مع غيابها لا قيمة له. سلام عليكم.
(23) الاسم و موضوع
التعليق
سمير آل طوق البحراني كشف المستور عما طال غزة ومن هو المسبب؟؟؟
ارائيك فليغفر الله زلتي *** فديني ودين العامين رياء. الاخت اكريمة سوسن خير الله بعد التحية. هل هناك فرق بين اسرأئيل ودولة قطر ام كلاهما ياتمران باوامر البيت الابيض؟؟؟.ان ما حدث هو بالطبع موافقة من امريكا ومؤيديها والا اين القوات الامريكية المتواجدة في قاعدة العديد؟؟؟.لماذا العتب على الدول العربية والفلسطينيون منقسمون على انفسهم واين منظمة فتح في كل ما يجري؟؟. لا تنهى عن خلق وتاتي مثله *** عار عليك اذا اتيت عظيم. ان الاعتماد على العرب او الدول الاسلامية قاطبة هو اعتماد على سراب والسبب هم الفلسطينيون انفسهم. من هو المحرض لطوفان الاقصى وهل هناك اتفاق فلسطيني قبل ان يكون اتفاق عربي ام هو التهور بعينه؟؟؟
(24) الاسم و موضوع
التعليق
سوسن خير الله العدوان على الدوحة... قصف العاصمة أم كسر الإرادة؟
على الأمة أن تدرك أن ما حدث في الدوحة، هو رسالة تهديد موجهة للجميع، وليس فقط لقطر. (4) الرسالة تقول بوضوح: -لا حصانة لأحد. لا مكان للوساطة. لا نجاة إلا بالطاعة.- فهل ننتظر دور عاصمة أخرى حتى نستفيق؟ في الختام، لا بد من التحيّة لهذا المقال الجريء، الذي لا يكتفي بالتحليل، بل يدعو إلى الفعل، ويحرّك الوعي، ويصوغ موقفًا أخلاقيًا وسياسيًا في وقت عزّ فيه الموقف. إن الكتابات الصادقة والشجاعة من هذا النوع، هيالتي تبقي جذوة القضية مشتعلة، وتمنع الاحتلال من احتكار الرواية. تحية للكاتبولموقع الحوار المتمدن وللمقاومة، ولكل صوت حرّ يقف في وجه هذا الاحتلال الذي تجاوز كل الحدود.
(25) الاسم و موضوع
التعليق
سوسن خير الله العدوان على الدوحة... قصف العاصمة أم كسر الإرادة؟
(3) إنه تحول يؤكد أن المشروع الصهيوني بات يرى في كل دعم للمقاومة، ولو كان عبر وساطة إنسانية، خطرًا وجوديًا يجب استئصاله. أما ما جاء في إشادته بالمقاومة الفلسطينية، فهو كلام يُقال في وقته ومكانه. فالمقاومة، التي يشيطنها إعلام الاحتلال وبعض الأنظمة المتواطئة، ليست فقط رد فعل على الاحتلال، بل هي تجسيد حيّ لكرامة الإنسان الفلسطيني، وصموده، ورفضه لأن يُمحى من الخريطة والتاريخ. إنها الصوت الأخير في زمن الصمت، والجدار الأخير أمام زحف التطبيع والانهيار الأخلاقي العربي. ومن هنا، فإن دعوة الكاتب إلى توحيد الصفوف، وتفعيل التضامن العربي والإسلامي والدولي مع فلسطين، ليست دعوة إنشائية، بل نداء طارئ يجب أن يُسمع في العواصم وفي الشوارع، في الإعلام وفي الجامعات، في المنابر الدينية وفي مواقع التواصل. الصمت لم يعد حيادًا، بل صار خيانة.