نعم بالطبع هناك نتائج للامساواة في الثروة منها توجيه السياسيين نحو أهداف معينة وتجنب سياسات مالية ونقدية قد تضر بمصالح الأثرياء ..فرجل الأعمال الذي ينلك ٥-;-٠-;- مليار مثلا سيكون له تأثير أكبر من مالك أسهم صغير تقدر ب ١-;-٠-;-٠-;- ألف دولار مثلا واغلبية ملاك الأسهم اصلا يملكون اقل من هذا اصلا
الهدر ..الاقتصاد الأمريكي يعاني من هدر شديد والأموال فعليا لا تستثمر في الانتاج والبحث التطوير بشكل تام بقدر ما تستثمر في نشاطات طفيلية كإعادة شراء الأسهم والاستحواذ مثلا في ٢-;-٠-;-١-;-٨-;- انفق ٨-;-٠-;-٦-;- مليار دولار على اعادة شراء الأسهم بينما انفق ٦-;-٠-;-٨-;- مليار دولار على البحث والتطوير لأكبر ٥-;-٠-;-٠-;- شركة مدرجة بالبورصة https://www.axios.com/2019/06/19/sp-500-buybacks-chart?utm_source=chatgpt.com
الله الغني المطلق لا تنفعه طاعة الطائعين ولا تضره معصية العاصين وما العبادات الا دروس اشتراكية بين البشر لتمتين الروابط. من ظن ان الله بحاجة لشكر عباده وهو خالقهم ومكيفهم على حسب ارادته فهو واهم. ولكن: اعلل النفس بالآمال ارقبها *** ما اضيق العيش لولا فسحة الامل. سلام عليكم.
علاقة العبد بالسيد او بالعكس، كتب عنها الكثير ولم تأخذ نصيبها من القول، علاقاة الامس غير . اعلاقات اليوم او الغد، اليوم كلنا اصبحنا عبد للتكنولوجيا وبمحض ارادتنا، اما قديماً كنت نعاني من عبودية قاسية لان السيد الامس كان جاهلا واميا وهو شيء متعب حقا، تحياتي لك يامحترم انت
هي معاناتنا منذ الازل، كل شيء يأتي وينسج ضد المواطن الفقير المعتر، فوق اميته هناك من يدفعونه ليكون عبيداً، اف لهذا القدر والقهر، احترامي لك بكل الالاويقات
مرحبة ..الكثير من الشيوعيين العراقيين والعرب يعرف السياسي الشيوعي فخري كريم ابو نبيل ويعتز به وبوطنيته الصادقة وهو الذي ساعد المئات من الشيوعيين وغيرهم بعمل رواتب تقاعدية لهم من حكومة كردستان التي يرتبط بقياداتها بروابط وثيقة وخاصة كاك مسعود ونجيرفان وساهم في علاج الكثيرين دون مقابل ومن خلال عمله في المجال الصحفي والثقافي العراقي تعرض لسبع محاولات اغتيال وهو ناشط في المجال الثقافي على المستوى العربي وأكيد سيرته الشخصية ونجاحه يثير شماتة الضعفاء والناقصين فيتعرضون له بكلمات نابية وتشويهية لكن معدنه يبقى أصيل والكثير من الناس وخاصة المثقفين يعرفونه حق المعرفة ..أما ما كتبته عن السكرتير السابق السيد حميد مجيد موسى وكونه دخل مجلس الحكم كشيعي ..!! فهذه دعاية رخيصة روج لها عدد من الخارجين عن صفوف الحزب ومن الناقصين للغيرة الوطنية لأن دخول ابو داود لمجلس الحكم تم باستفتاء من التنظيم الحزبي وفاز بأكثر من 80 بالمية ..ولو كان الفقيد عزيز محمد باقي على رأس القيادة لأصبح هو في مجلس الحكم ممثلاً للحزب الشيوعي كما هو الحال بالنسبة الى السيد حميد موسى وليس للمذهب اي دخل في ذلك صدقني ..تحياتي لك
ت 4 يرجى تفضلكم بمراجعة موقعي على الحوار المتمدن لتقرأ ما نكتب عن أهلنا المنكوبين في فلسطيننا الجريحة. اقرأ فقط قصة السلحفاة والأرنب، أو قصة قبقاب طفلة ترشيحا المفقودة ، ثم اسئل نفسك: هل قصرنا في أدبنا، أم أن غيرنا كان من المقصرين؟ كل التقدير والاحترام، سيدي الفاضل .
(13) الاسم و موضوع
التعليق
أميرة مصمودي تعليقي على ملاك الأولى : إيمان دائما وأبدا !
ليس كل شيء سيقود إلى قصة ملاك وشخصياتها الثلاث ، بل كل شيء سيقود إلى شخصية واحدة : إيمان !!
سألتني عنها ، بدوري : أسألك عنها ؟!
القصة فوق تتكلم عن ملاك ، -ال- ملكة ، الشخصية المركزية وووو !! لكن هل ذلك هو المقصود حقا ؟ أم أن الظاهر شيء والباطن غيره تماما ؟
هذه القصص ليست أدبا بل يجب أن تقرأ مثلما تشاهد الأفلام ! وفي الأفلام ، مشاهد معينة ما لم تفهم ، يكون المشاهد لم يفهم شيئا !
أهم مشهد : إيمان ، البطل وأمين في الإعدادية ! لكنها غادرت دون أي ذكر لها بعد ذلك في كل الأحداث ! فكيف يكون ذلك وكل القصة رسالة حب واعتذار ؟ تعود إيمان في صورة أخرى : ملاك ! إبداع !! كل شيء رواه الشيخ اليهودي إلى حفيدته لم يُعادل إبتسامة المرأة النازية التي أحب .. أليس كذلك ؟
في هذه الرسالة ، وقفتُ على جمال الباطن ! تقدم ظاهرا جميلا إلى القراء (الصداقة مع أمين ، الإمتناع مع ملاك ، الصدق مع وفاء ...) ، لكنك باطنا تلعن كل ذلك ! والمشهد الختامي ، الثاني في الأهمية بعد مشهد إيمان ، قال كل شيء : كل العالم لا يعني شيئا للبطل (أمين ، وفاء ، الهمج ) باستثناء ملاك ! وملاك
(15) الاسم و موضوع
التعليق
أمين بن سعيد أديانهم صنعت إلحادنا وأيديولوجياتهم عدم تحزبنا...
كل الأديان والأيديولوجيات تدّعي أنها تُقدّم تلك النظرة البانورامية، ودونها لا يمكن الفهم. حقيقتها أنها مجرد مَجَاهِر، كذلك الذي يقف مباشرة أمام باب المسجد فيظن المسجد بابا، وغيره الذي يقف أمام أيقونة كبيرة لمريم فيظنها الكنيسة.
قلتُ أن اهتمامكِ بقصة ملاك، وبشخصية إيمان، كان غريبا وغير متوقع، وقولي كان حقيقة. لكنه، وفي أصله، ليس غريبا عني... في كل مكان أذهب إليه، حتى مجرد التعرف على أشخاص جدد، كانت دائما النساء أو كانت الأنثى، ولا أعلم كيف اجتمعت كل تلك الصدف! مثلا، أزور ابتدائية فينشأ شيء غريب مع طفلة صغيرة (وفي المستقبل، لا أستطيع عدم حضور مناسباتها المدرسية من جوائز وحفلات ووو)، أخيّم في جبل فأتعرّف على مُسنّة وأيضا يكون معها شيء غريب (وصل درجة أن كلامي أهم من كلام أبنائها)، أتعرّف على صديق عنده الولد والبنت فينشأ الشيء مع البنت (مصيبة إذا لم أحضر عيد ميلادها!)... والأمر متواصل... حتى على النات: في كل مكان، عندي أميرة وملكة. ولو كان عندي ذرة إيمان بالخرافات، لقلت أني من جماعة (ولتصنع على عيني) و (من يمسكم يمس حدقة عينه)... Welcome to the club, Princess.
الشركات التي ذكرتها ومثيلاتها بالمئات هي شركات لادارة استثمار لمدخرات السكان في الشركات الانتاجية اسهما يشتريها السكان من خلالها ويضعون ادارتها على هذه الشركات التي تتابع انجاز الشركات واعمالها وارباحها وتنصح بشراء اسهم معينة والتخلص من اخرى لتحقيق اكبر قدر من الارباح وتجني هذه الشركات ارباحا من ادارتها لاستثمارات الزبائن لاغير المبدأ الاساس في الرأسمالية ان لا مال يدخر في البنوك او في السراديب بل يوظف في الانتاج ومنه ملايين الناس هو من يملك الاسهم ..حتى ربة بيت تملك 2000 دولار لاتشتري الذهب بل تشتري اسهما من خلال هذه الشركات لتربح ربما 150 دولارا بعد سنة تفتخر انها ستشتري بها حقيبة او حذاء مجاناولكنها في الواقع ساهمت بنمو الاقتصاد وهذا هو سر تصاعد الانتاج ومنها الثروة العامة اما ان10% يملكون 90% من الثروة فهذه الاخيرة نفسها مستثمرة في الانتاج ومنه هل يهم من يملك وكم يملك.. في اميركا هناك 30 مليون متقاعد و100 مليون موظف يساهم في صناديق التقاعد التي تستثمر في الانتاج وهم مالكي الاسهم واضف لهم 30 مليون يستثمر مدخراته في الانتاج فالملكية لااهمية لها اليوم كونها مستثمرة
دكتور ادم محاججتك في ت8 تخلط بين امور لارابط بينها، فمدمن المخدرات اذ يعي ضرورة حاجته لها هل يصبح حرا(الحرية وعي الضرورة) وعموما الرغبة والحاجة ليست هي الارادة الفرق ان الارادة تكسب الحياة معنى محددا بتحقيقها ومنها ترى الانسان يبحث ويبدع ويشقى لتحقيقها ومنه تكتسب الحياة معنى. اما وضع قيد او ضرورة او مصلحة الجماعة فوق حريات الانسان فهي لاتعني الا القمع ،ىفمن يقررللناس ما هي مصلحتهم غير مايرونها هم بانفسهم وليس من يتحدث باسم مصلحة الجماعة. قولك ان لا حريات في المجتمعات الطبقية كلام انشائي افتراضي لا علاقة له بواقع اليوم وتحديك ان اتي بحرية خالصة مارسها الفرد في مجتمع طبقي فهو مضحك حقا وانا اتحداك ان تأتي لنا اليوم بالعكس في المجتمعات المتحضرة بقمع لحرية فيها سواء جماعية او فردية حقيقة هامة تتجاهلونها ان نضال الناس لاجل الحريات وخصوصا الفكرية وعلى مدى قرون هو الذي شكل التحضر المعاصر والسلطات والقوانين المعاصرة وليس الصراع الطبقي شكلها اما اطروحة لاحريات بتواجد الطبقات فقد دحضها الواقع مرتين الاولى في التجربة في الاتحاد السوفياتي مثلا والثانية ما نكتبه انا وانت على الحوار دليل
من يربي المريد لا يكتب مثلما كتبت، كم نشعر معك بطعم الثقافة ايام زمان، لهذا نحن مدينون لك بكل شيء، وكأنك صفحتك جناحان يطيران بنا الى علو شاهق، كل التقدير لك
انصر أبناء جلدتك بأضعف الإيمان بدل هذا الترف الذي أكل عليه الدهر وشرب مُقابل جوع وعطش قيظ غزّة الهدم الدم، لأطفال في العراء يستصرخونك، بفجيعة لم يشهدها تأريخ البشرية ..
الصديق العزيز الأستاذ حسين علوان حسين تحية تليق بروحك العميقة ولغتك الأنيقة أشكرك على تعليقك الذي يختصر بحكمةٍ شعبية ما حاولتُ قوله بلغةٍ فلسفية! نعم، الإرادة ليست رغبةً طائرة في الهواء، بل هي مشروطة بما هو ممكن ومتاح. وأعجبني جدا قولك -الأمكنية للمتمكن-، لأنه يلخص قانون الواقع الذي يجب أن تعيه الإرادة كي تتحقق. في الحقيقة، تعليقك أضاف إلى المقال بُعدا ثقافيا منفتحا على الأمثال والحكمة الشعبية، وهذا نوع من الإثراء الذي أقدّره كثيرا. أتمنى لك التوفيق في مشروعك النقدي الكبير، وأتطلع لقراءتك قريبا. كل الود والتقدير
الاستاذ الفاضل الدكتور آدم عربي المحترم تحية عطرة لدى الصينيون مثلا يقول: احذر في ما ترغب الحصول عليه. ولدى الانجليز: If wishes were donkeys, the fools would ride صيغة اخرى له: If wishes were horses, beggars would ride. الإرادة مرتبط تحقيقها دوما بما هو متاح فعلاُ{من الإمكانيات . في العربية نقول : الأمكنية للمتمكن . فائق الحب والتقدير. أعتذر لعدم المشاركة في التعليق مدة فقد كنت مشغولا جدا في مشروع نقدي ضخم . كل الحب والتقدير .