جميل جدا ان تصنع الفرجة او تحقق انتصارا رياضيا عالميا لكن فقاعة -لعبة- الكرة ليست في الاخير الا لعبة ليست نمودجا اقتصاديا ولا مشروعا مجتمعيا متكامل ولارؤية مستقبلية قابلة للاستنساخ مجرد وخزة مخذر موضعي سريعا ما يتلاشى مفعوله تحت صدمة الواقع الذي لا يرتفع : اقتصاد مهترئ يعتمد على الخدمات والفلاحة التصديرية تفاقم نسب الدين والبطالة والعجز التجاري توالي سنوات الجفاف(7سنوات) تناسل كارتيلات الريع والفساد وتضارب المصالح(لوبي المحروقات وتصفية ماء البحر مثلا) تدهور المنظومة الصحية والتعليمية(موت ثماني نساء في مستشفى اكادير مثلا ) التضييق ومحاكمات الصحافة وحرية التعبير والتظاهر والاحتجاج(المهداوي افطيط وكرت...) سحب قانون الاثراء غير المشروع ومنع الجمعيات عن التبليغ عن الفساد حين صدمت سيارة شرطة مع الحائط احد الشباب من جيل زد تذكرت شهيد الشعب ’فكري‘ و-طحن مو- نعم لقد تمت عملية الطحن مجددا وبنجاح ان تتوفى امرأة واحدة او اثنتين او ثلاث على الاكثر،ربما يرجع ذالك الى خطأ طبي قابل للنقاش والتحقيق لكن ان تقتل ثمان نسوة وكل واحدة في بطنها جنين ولا تهتز للوزارة ولا للحكومة جفن الا بعد تظاهر الناس يتبع
(2) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين رائع جداً. تهنئة من القلب على هذا الانجاز الفني
المؤمنون يضربون منازل الأقباط فى المنيا المفكر النابغة مجدى جورج نشر فى صفحته هذا الفيديو : https://www.facebook.com/reel/1156438416435297 - مع هذا التعليق : انقذوا اقباط نزلة الجلف مركز بني مزار المنيا فالأقباط محاصرين بين المطرقة والسندان مطرقة التواطي الامني وقاعدة الرعاع الذين يحرقون بيوت الأقباط وممتلكاتهم -- تعليقى الشخصى : الرئيس ترامب حضر إلى العريش فى أستضافة الرئيس السيسى للنظر فى القضية الفلسطينية وتحقيق السلام فى الشرق الأوسط وقد أشاد الرئيس ترامب بقدرة الرئيس السيسى على تحقيق الأنضباط فى بلده أسئله : هل شاهد الرئيس ترامب هذا الفيديو ؟ هل يعلم الرئيس ترامب أن أضطهاد الأقباط لا يتوقف ؟ هل يعرف انه يوجد الآلاف من سجناء الرأى فى البلد التى يحكمها الرئيس السيسى ؟ خالص التهنئة للأستاذ مجدى جورج على موهبته الفذه فى التحليل. مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
1- هل هناك إحترام حقيقي للمرأة ؟ تغلب نسبة النعم ، لكن هناك اللا أيضا ! المرأة مركز ، لكنها مجرد فكرة حتى تولد من جديد .. هل لذلك تسمي المنطقة ( المنطقة المقدسة ) ؟ أرى شبها بولادة المسيح من رحم القداسة ..
2- هل في كتابة الكاتب عن المعلقة قيمة مضافة لها ؟ تغلب اللا عن النعم ، لأنه حولها إلى مجرد شخصية من شخصياته .. الحقيقة المادية المتواصلة منذ أكثر من سنة صارت فصولا من قصة كغيرها من القصص .. لا فرق بين إيمان وأميرة ، كلتاهما أفكار وأوهام وشيزوفرينيا !
كل هذا مثير عزيزي ، يؤلم لكنه يجذب .. كلنا مازوشيون ومنفصمون ، ولذلك نحن بشر !
مهما علا شأنها تبقى خادمة للإنسان ، أي إنسان ؟ ليس كل الناس بل فقط الفرد !
التاريخ لا تصنعه الشعوب بل الأفراد ، أليس كذلك ؟ لكن الوطن شعب قبل كل شيء ! شعب مغيب لا يستحق الحياة ! شعب يجب أن يولد من جديد ولن يكون ذلك إلا على يد ذلك الفرد الذي لم يستعمل فأس الشابي بل حول شعبه إلى مجرد فكرة حتى يولد مرة أخرى فيصير واقعا وحقيقة وذلك إغراء وجمال تلك الشيزوفرينيا !
جميل ومثير مع قراءة سطحية له ، وجميل ومثير ومخيف مع التعمق فيه ..
نتشارك ذلك الألم ، لكني لا أستطيع مواصلة طريقه . أنت تفعل فتصل أعلى درجات التسامي ( Sublimation ) التي أراها مثالية تجافي الواقع وتحوله إلى أفكار .. المرأة وطن ، والوطن إنقرض كالديناصورات ولن يعود ، ولذلك صار إلها يعبد مع المعرفة بأنه وهم وخرافة ..
المرأة مركز تدور حوله دائما ، كالقول لملاك منذ أول لقاء أنها ستكون وستبقى المركز الذي يدور حوله الجميع . الإله أيضا مركز يدور حوله المؤمنون ، لكنه وهم وخيال ومرض عضال : الوطن وهم لا تريد الخلاص منه ومواجهة حقيقته ، تجعله امرأة وتواجهها فتحولها من واقع إلى فكرة فتقلب حقيقة المادة التي يخرج منها كل شيء : لست فكرة ، لست شخصية ، أنا واقع ، أنا مادة ، أنا حقيقية !
العالم الذي تصفه يقدم وسائل دفاعية لذلك الفرد الذي يعيش بين الوحوش والمغيبين ، عالم مغري وجميل ، لكن الشيزوفرينيا أساسه الأول ، شيزوفرينيا لا تحتاج طبيبا لأنها معلومة فتوظف من أجل مواجهة ذلك الواقع حينا وأحيانا أخرى من أجل الهروب منه .. لكنه عالم مرعب ، فالبشر فيه ينعدمون ينقرضون ويتحولون إلى مجرد أفكار ، والفكرة
كلنا عاش وعلم بعائلة جنبلاط الدرزية اللبنانية وقائدها في أواسط القرن العشرين كمال جمبلاط قائد الحركة الوطنية اللبنانية ومن بعده إبنه وليد جنبلاط مالئ لبنان والعالم العربي، فلم يا أخي هذا التغريب بكتابة اسم هذه العائلة بهذه الصيغة -جانبولاط-، هل هو عجز أم جهل أم أمية!!
مرحبا ايتها الأحزان العنوان مأخوذ من قصة فرنسواز ساجان . 1 - استاذى العظيم العميد د .محمود مصطفى ( 1912- 1990) - كان يعطينى الدرجات النهائية .رأنى أبكى فقال لى : لم أبكى فى حياتى سوى مره واحدة يوم وفاة والدى .عندما زارنا فى باريس قال لى : أرجع إلى مصر وسوف أجد وظيفة لزوجتك الطبيبة د .جوديت. 2 - العملاق شارلى شابلن دعى انشتاين لرؤية فيلمه اضواء المدينة ورأى دموعه تسيل فى المشهد الأخير. 3 - الفيلم الأسبانى ( عندى ) مارشيلنو خبز وخمر Marcelino pan y vino بالفرنسية : Marcelin pain et vin مؤثر جدا ( أنظر جوجول ) 4 - الأعمال الخالدة مفعمة بالشجن ، مثل قصة جوته : Die Leiden des jungen Werther أى آلام فارتر + أسيا للأديب الروسى تورجنيف ... 5 - فى عالم قاسى : القلب أما أن يتحطم أو يتحجر ، أو كما يقول Chamfort : Le coeur se brise ou se bronze مع خالص المودة . مجدى سامى زكى Magdi Sami Zaki
الاستاذ الفاضل حسين علوان حسين المحترم تحية طيبة شكراً ايها الكريم على ما تفضلت به من اضافةمنصفة كما عودتنا في اضافاتك و تعليقاتك نعم الراحلين دافعا عن حالتهم او نسبهم و انا لا اشكك بدفاعهم عن حالتهم...
طرحتُ اعلاه رأي الوردي بأبن خلدون و كيف نقله لنا ببعض غموض اكرر اعتزازي بك و بما تقدم ايها العزيز المتفضل
زى الفل كلام جميلجدا وتعليق رائع وممتاز من رجل انا اعرفه جيدا طيب السؤال اين تعليق حضرتك على مؤتمر شرم الشيخ وما حدث فيه بالذات من ترامب تجاه فاتنة المؤتمر الايطالية وايضا ما فعله اردوغان ساب كل حاجه وعايزاه تبطل سجاير يعنى الست ممكن تكون سكيرة وبتشرب كل انواع الكحوليات اشمعنه بقه السجاير اللى داس عليها .. يا حلولى يا حلولى حاجه تكسف فعلا وقال ايه قلادة النيل بتاعتنا اللى مايخدهاش الا الرؤساء يا سلام احمد زويل خدها ونجيب محفوظ خدها المهم يعنى مش مشكلة .. خلينا فى المؤتمر وجهة نظر حضرتك لو سمحت هم جم ليه ؟
أهلا ستي ليندا وشكرا لتأكيدك على الفكرة المركزية لقصتي القصيرة. الفكرة التي تذكرينها وهي: البكاء ليس أداة للبحث عن حلول للمشاكل المستعصية.
أة ما أجمل تعبيرك أن البكاء هو إطلاق عاطفي للألم أو الحزن أو القلق، لكن الاستسلام له يمنع المرء من اتخاذ الإجراءات الإيجابية اللازمة لحل المشاكل المعقدة، مثل معالجة الإرهاب. وتختتم بدعوة للشعوب العربية للتوقف عن اللطم والبكاء، والتطلع بدلاً من ذلك إلى مستقبل أفضل لمصلحتهم ومصلحة أحفادهم. إنها مقولة فلسفية قوية وفعالة لقصة قصيرة
أسعدتنني كلماتك ولك كل التقدير والامتنان
(12) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل البكاء ليس أداة للبحث عن حلول للمشاكل المستعصية
البكاء حالة عاطفية تعبر عن الألم أو الحزن أو القلق أي وسيلة للتنفيس عن المشاعر، لكنها ليست أداة للبحث عن حلول للمشاكل المستعصية، وأن يستسلم الإنسان للبكاء فإنه لن يكون قادرا على حل المشاكل المستعصية التي تنتظر حراكا إيجابيا لإحداث التغيير المطلوب ، فكيف إذا كانت المشكلة تتعلق بالبحث عن طريقة لتجفيف مستنقع الإرهاب؟ نحن الشعوب العربية علينا التوقف عن اللطم والبكاء والتطلع إلى المستقبل بشكل أفضل لمصلحتنا ومصلحة أحفادنا
من المفروض، لستِ مطالبة بأي رد. المطالب بالرد أنا لا أنتِ، وقد فعلتُ... بطريقتي، مع الاعتذار عن تأخره. اللغة: تعلمين أن ذلك غير صحيح. القشور؟ تجاوزتِها منذ أول تعليق: أيضا غير صحيح. الخطأ في الفهم: أيضا غير صحيح بدليل كارين... هناك فرق بين أن نكون لم نفهم، وبين أننا لا نريد أن نفهم: لا يستحق، وهذا ليس رأيًا.
أما القول بإنشاء ذكاء صناعي -يساري- في مواجهة ذكاء صناعي-رأسمالي- فيعدل عندي القول بأنان لن نستخدم الديمقراطية البرجوازية لنشر الماركسية قبل أن ننشيء -ديمقراطيتنا اليسارية-...و أراه لوناً من ألوان الهذر.
شكرا لك مع أرق التحايا
(15) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي انا قراءت هذا المقال الرائع المهيب وكاءنني اسمع م
وكاءنني اسمع موسيقى-هذبنا استاذ نعمه ربينا من جديد فقد يكون حتى قد تعفن بعضنا-والثقافة وخاصة الموسيقى تنظف وتبني النفوس -وشكرا للعراقي الجميل كاظم الساهر على دوره العظيم في تكويننا الزاهي الجديد نحن ومعنا الملايين من ابناء الشرق الاوسط-تحياتي
تحية طيبة شكراً على دراستك الواسعة و العميقة للعلاقة التفاعلية بين النظام الرأسمالي و منظومة الذكاء الصناعي،أتفق معك في معظم نقاطها: الذكاء الصناعي هو نتاج النظام الرأسمالي بالأصل،و من منطق الأشياء أن يخدم و يحمي مصالحه كأداة من أدواته؛و يمكن النظر إليه كبناء فوقي للنظام بالإصطلاح الماركسي،و لكني أرى جانباً آخر ، فاعتباره أداة ليس لنا أن نضعه في خانة الشر أو الخير؛و في الإمكان استخدامه من قبل اليسار كما أستخدم اليسار الديمقراطية-البرجوازية-في إقامة الأحزاب اليسارية أو الشيوعية،و حرية الإعلام البرجوازي في نشر الدعوة الماركسية و حرية إقامة النقابات لديه في ممارسة النشاط اليساري،أو بالأصطلاح الماركسي استخدام التناقض-الثانوي-بين الحرية البرجوازية و النظام الراسمالي...فما التناقض الثانوي في الذكاء الصناعي مع الراسمالية؟ أرى أن الخاورزميات لا بد ان تحوز قدرا كبيرا من الموضوعية و إلا تعطل نظام الذكاء الصناعي و تعطل عمله،و و هذا هو مجال تحرك اليسار.و بالنسبة لهواة السلف الصالح الغير محبين للبدع ندعوهم لكراسات لينين و شروحاته في استخدام الديمقراطية البرجوازية لنشر الماركسية..يتبع..
(17) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين لا يجوز التشكيك في أنساب المُنتسِبين بعد وفاتهم
الأستاذ العزيز عبد الرضا حمد جاسم الورد تحية حارة مثلما تفضلتم، فقد تولى إبن خلدون وعلي الوردي تثبيت نسبهما العربي الصحيح - الأخير معروف النسب ومشهوره اجتماعياً بلا امتراء - وعليه فلا يؤبه بمن يشكك في نسبهما لأن مثبت من طرفهما نصياً . ولست أميل إلى المقارنة بين الشخصين . كان إن خلدون فلتة زمانه عندما أرسى أسس خمسة علوم دفعة واحدة: علم الإجتماع، علم الانثروبولوجيا، فلسفة التاريخ، علم الإقتصاد، فلسفة التربية . كل التقدير والاعتزاز والحب.
الاستاذ العزيز والأخ الكريم عبد الرضا حمد جاسم الورد تحية حارة ومشتاقون كلش كلش وكلشون معلوماتي تفيد بأن الراحل د. علي الوردي قد عُرضت عليه الجنسية الأمريكية من طرف جامعة تكساس عام 1950 عند حصوله على درجة الدكتوراه منها بتفوق- مع الأخذ بعبن الاعتبار إقامته هناك فترة حوالي خمس سنوات في الماجستير والدكتوراه، ولكنه رفض ذلك ، وآثر - مثل العديد من مجايليه العراقيين المخلصين- العودة لبغداد لخدمة بلده. وصلوا العمل الممتاز كل الحب والتقدير والاعتزاز .
قرأت المقال الرائع وكأنني اسمع انا وليلى أو مدرسة الحب أو زيديني عشقا ما اروع هذا المقال فشكرا لكاظم الساهر وشكر لكرم نعمة وشكرا للحوار المتمدن على نشر مثل هذا المقال. هذا المقال يعبر عما يجول في قلوب عشاق القيصر انه مثل القراءة الذاتية لمشاعرهم الحقيقية وهم يستمعون الى غناء كاظم الساهر. نطلب من الاستاذ كرم نعمة ان يزيد من هذه المقالات فهي افضل من المقالات السياسية التي تزعج البال بينما المقالات الموسيقية تريح البال مثل هذا المقال الذي اعطى الساهر حقه
بالازدحام لا شيء يبان،وبالصمت تظهر الألحان، وهذه الألحان التي تصارعها ببداية سماعك لها تصبح شبحك الذي تهرب منه، ولا تجدها تفارقك، فكيف تفارقك وانت منبعها؟،يستمر ازدحام حياتنا مده طويله إلى أن تخلينا الحياه ممن حولنا ليصبح الصمت هو المكان والزمان، ومن هنا تبدأ الألحان، الحان تشرح حالك الامك تشرح تلك الفجوات التي بداخلك وتلك الرفوف من الأحزان والخيبات التي كدستها بالتجاهل لا كثرتها، وتفتح لك هذه الألحان هذه المغارات التي اغلقتها بالتشاغل عنها والتلاهي بغيرها، لا لتولمك بل لتريحك من هذه الخيوط والاسئله التي تتعبك. فلقد كنت تبحث، عن من يجيب؟ وانت الوحيد الذي يمكنه ان يجيب، انصت لهذه الألحان وغرد معها وتبادل الأسماع وغرد بالحانك واحلامك،ترتاح منها على طول الزمان، وتكسب خولاصتها . الحانك حالك، فهل تهرب من حالك؟. قد تكون الألحان موجعه مولمه، ولكنها تشافي تطهر جروحك، لتغدو مرتاح البال خالي الجوف من كل حزنا وهم والمٍ قد كان، ولتصبح مليئ المعرفه لا بالكون بل بك انت، ما الذي تهوى وما الذي تكره ماالذي يحتاج للإصلاح.
حالة الانصات لتلك الألحان هي ليست حالة انفصال بالذات،بل هي حالة انسجام ذات
بصراحة هو مشكلة هذا الكومبارس لانه يعتقد بل يجزم بأنه يعرف كل شئ من الابرة الي الصاروخ الي الفضاء ..لا ينفع معه اي شئ لا النقاش و لا المنطق و لا العلم و لا التاريخ ..حتي لو جاءالمسيح و محمد و موسي و عملوا اجتماع عشاء مع المذكورين أعلاه و اعترفو بأنهم ليسو أنبياء و لم يقومو بأي أعجوبة و اقسمو بأغلظ اليمين بأن هذه الكتب المقدسة هي من تأليف البشر فلن يصدقهم الكومبارس و سوف يقولون بأن هؤلاء دجالين و مشعوذين و ربما سوف يركضون وراءهم و يرمونهم بالطوابيق و الزجاجات الحارقة و المولوتوف و ال آربي جي سڤ-;-ن و إذا امسكو بهم اكيد سوف ينتفون لحاياهم و يمزقون شروالاتهم الفضفاضة ..
شكرا عزيزي د. آدم عربي ، تعليقك يوضح عمق العلاقة والفكرة المتفق عليها بيننا، وهي أن البكاء وحده بلا جدوى، وأن التغيير الحقيقي يأتي من معالجة مصدر الألم وتجفيف -المستنقع- الذي يصنعه.
حوارنا مُلهم ويُركز على أهمية الفعل والتحول بدلاً من الانغماس في الحزن.