كيّس كالبحث العِلميّ رصين مطبوع مُحايد، مُؤمن بتغوّل وتحوّل الصِّهيونيّة إلى نازيّة مُعادية للسّاميّة العربيّة الكنعانيّة. اليوم عرفات الحجيج وذِكرى نكسة 5 حزيران فِلسطين 1967 واشنطن العمّ سام أعوام فيتنام فانتوم نابالم على كوخ العمّ توم، أغضبت سائر أعضاء مجلس الأمن الدولي باستخدامها حقّ النقض (الفيتو) ضدّ مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزَّة ودخول المُساعدات الانسانيّة، و 10 حزيران محاكم تفتيش داعش ولاية نينوى 2014م، ولاية كِلمَن إيدو إلو وكِلمَن قهوتو مِن كيسو وقانون كِلمَن حسب حاجته/ مقدرته مع (مُلْحة) نقل خدمات القومي القيصريّ «العاتي» إلى مائدة باچه المُشاع السّوفييتي «الحاتي»!. سيعلَمُ قومي ومَن في العواصمِ ومَن في العراق، أني الفتى. وأني وفيتُ وأني أبيتُ وأني عتوتُ على مَن عتا !.
(2) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين عبد الحسين سلمان الناطق بإسم النازي نتنياهو
إلى الناطق بإسم النازي نتنياهو: الارهابي الشمولي عبد الحسين سلمان/دانييل سامي/ بيان بليغ / بيان حليم/ المتابع/ جوان علي/ عبود يغني/ جاسم الزيرجاوي ... وشركاه الحرية لا تتكتف ، والأحرار في كل العصور يرفضون الصمت جيلاً بعد جيل؛ والكلمة الحرة أعلى من الدرك الأسفل لجرائم نتنياهو والموساد والابادات الجماعية والصهيونية النازية التي انتم لها خدم صاغرون. جيل من الأحرار بعد جيل يجيئون، الواحد يستلم الراية بعد واحد ، وستبقى الشمس تشرق أبداً لتبدد ظلام الصهيونية النازية مهما بلغت التضحيات . المبيدون للبشر هم المكتفون: جرائمهم المستطيرة ولعنة التاريخ كفيلة بتكتيفهم . ملاحظة للقراء ولهيئة الحوار المتمدن الأغر: هذا التعليق سبق نشره وحذفة ثلاث مرات بأمر الإرهابي النازي عيد الحسين سلمان,
(3) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان الفرق بين وسائل الاعلام والفكر ووسائل الدردشة
كل وسائل الاعلام والصحافة المحترفة ومواقع الفكر وكجزء من هدفها تضع سياسات مثل احترام خصوصية الكاتب واحترام الذوق العام للعبارات وتمنع استخدام وسائلها للتشهير الشخصي والاهانة وبث فكر الكراهية ..الخ هذه ليست تقييدا للحريات وتلتزم بها حتى المواقع والصحافة الليبرالية التي تقدس الحريات بل تعتبر هذه الممارسات ضد الحريات بحد ذاتها كمفهوم متبادل الفعل وليس ببعد واحد مطلق فاحترام الحق بالحرية متبادل خصوصا في مواقع لاتعتبر نفسها انها للتواصل الاجتماعي والدردشة بين شخصين هو شانهما حتى لو سب بعضهما ..حرية الفكر وطرح الافكار هي غير حرية الدردشة الشخصية .اجد احيانا موقع الحوار اقل التزاما بسياساته المحترفة مما في مواقع فكرية وصحافية اميركية مثلا ..ومع ذلك ينجح في عدم تحويله لموقع دردشة واساءة للكتاب والمعلقين معا..انهم مثقفين جيدين دون شك ..وفعلا ارى انهم يحذفون تعليقات دون طلب الكاتب وهذا حصل معي عدة مرات واخرها مع اخر مقالة لي لم اطلب حذف تعليق ( كما ظن المعلق) ولكن عنوانه يدل على سوقية واضحة ....تحية للحوار وعامليها حيث سياستهم فعلا موجهة لدعم حرية الفكر وليس كما يعتقد بعض المعلقين
(4) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان لا المانيا ولابريطانيا طلاب ثانوية يا سيد نيسان
العملية الاوكرانية بتفاصيلها وتكنولوجياتها لا تتعدى خيال طلاب متفوقين من مدرسة ثانوية يطلب منهم الاتيان بعمل انتقامي من عدو يقوم بتدمير بلدهم . الوسائل رخيصة متوفرة لامخابرات ولاهم يحزنون ..الخيال هنا بايصال الدرونات مخفية ببيوت خشبية جاهزة على وسائل نقل عامة والتكنولوجيا استخدام نفس الشبكة الروسية للموبايل، السيم كارت ب5 -$-5 فقط دولار لاغير ليشغل الدرون ودون عنصر بشري ليسير لهدفه ويقصف ويصور وينقل الصور جميعها بنفس الشبكة الروسية..استغلوا عنصر الفساد المتوفر طبعا في الدول الاوتوقراطية ادخلوا البيوت بالتوريق لضباط الكمارك والذي يسرق من طعام جنوده على الجبهة هل يتوانى بقبض رشوة على الحدود ب-$-500 دولار ليدخل حتى فيل مستورد،مشروع لطلبة مدرسة ثانوية الدرون 400-$- و5-$- سيم كارت وكل بيت يحتوي 50 درون ب 5000 -$- يعني اضافة -$-100 للدرون الواحد الرشوة 10 -$-دولارات لكل منها و -$-20 للنقل العام للموقع لو تجمعها لاتصل -$-500 دولار للدرون ليدمر طائرة استراتيجية بمئة مليون دولار برر ناصر هزيمة 5 حزيران ان باخرة اميركية كانت في المتوسط ارشدت طائرات اسرائيل وانكشف الامر عامر كان يسكر في حفلة وردة حتى الفجر
الاستاذ العزيز حميد الا تعتقد ان الوطنية اولا والطبقية ثانيا هو الاصح او ليس العمل على المساواة الطبقية هو جزء من الوطنية نفسها ولماذا عليها ان تتجرد من الوطنية الاحزاب الطبقية اما في واقع العراق فيكتسب الامر بعدا اخرا حيث تسود الطائفية السياسية والمعركة الاساس اليوم هو في التركيز على الوطنية امام الطائفية على الحقوق والحريات الوطنية العامة وعلى الهوية والثقافة الوطنية العراقية الجامعة المهددة اساسا من الطائفية ومجتمعاتنا تعاني الشرذمة وفرض الهوية الدينية الطائفية ..نعم هذه هي معركة الاساس اليوم ومنها صائبا يركز الحزب الشيوعي عليها كما افهم وتنتقدوه..فعلا انه يحاول و يثبت انه لا يعيش المقولات المؤدلجات من الكتب بثورات البروليتاريا وماشابه بل يتعامل مع قضايا الواقع فهو وطني وطبقي كما افهم وليس حلقة تتقول شعارات براقات وتكول لنفسها عوافي مع التحية
(6) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي شعر شوفيني عنصري فات زمانه تعفن-قولي نحن البشراخوة
الأولى : ( الأخوة في هيأة هذا الموقع ... باسم الديمقراطية والعلمانية التي تصفون بها موقعكم وأهدافكم، لا للمنع نعم للحرية للجميع وأولهم الذين يرون كل مخالفيهم -ذميين- و-كلاب- و-خنازير- و-متخلفين- و-رجعيين- و-مصاصي دماء- ووو... )
الثانية : ( كل من يدعو إلى القتل قاتل، وكل من يدعو إلى الحظر لا يمكن أن يكون مؤمنا بالحريات ومهما كانت تعليلاته وتبريراته فإن ردها كلها يسير. )
الثالثة : ( نعم من حق الكاتب أن يمنع التعليق لكنه فعل مذموم ضرره أكثر من نفعه ) لكن : ( أقترح وأطالب الأخوة في الحوار بإلغاء خاصية منع التعليقات نهائيا وألا يكون للكتاب إلا إمكانية واحدة وهي النشر )
الرابعة : ( خاصية منع التعليقات التي تُعطى للكتاب دون أي وجه حق، والتي أقترح وأُطالب بسحبها ومنعها ) ، ( لا تقرؤوا لهم! إنهم لا يستحقون! )
في الخامسة ؟؟ ( الأخوة الموقرين ، أدعوكم إلى قطع أصابع كل كاتب يتجرأ ويفكر في منع التعليق .. ) ؟؟
يبدو انك اعتنقت المسيحيه وهذا بالنظر الى اسمك المسلم ؟ اذن لماذا تشغل بالك بالمسلمين وعقيدتهم ومشاكلهم , هذه وجهه نظر غريبه وعجيبه , سؤالى لك هو اى الطوائف المسيحيه انت تتبع الان ؟ لاتنسى ايضا انه يوجد مشاكل عديده وخلافات جوهريه بين الطوائف المسيحيه مثل الكاثوليك والبروتستانت وشهود يهوه
الأستاذ/ محمد تحياتى عندما رأيت عبارة وصفية بجانب أسمك تذكرت رابطة القلم فى عهد جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة وخليل مطران وغيرهم، فهل تقصد بها ذلك وأنها فقط ليست أمريكة لكنها سويدية أى تغيير الجنسية؟ وهل تهتم رابطة القلم السويدية بالأدب وما هى مجالات اهتماماتها، فالعنوان أثار أهتمامى حقاً نظراً لأحترامى لأفكار هؤلاء العباقرة الذين تاريخهم صاغ شخصيات الكثيرين وأنا منهم, ولكم الشكر على إجابتكم على تساؤلى مع ألف سلام.
سيد صفوك : أنا لا اعتقد ذلك بشكل الذي تقوله ! اعلم وتعلم روسيا إنها حرب استخباراتية تكنولوجية غربية ضدها ولكن الوضع ليس كما تعتقد ! واليوم ذكرت الصحف الأمريكية بأن ثلاثة عشر طائرة تم تدميرها وليس كما تقول كييف اكثر من أربعون ! العملية بريطانية المانية ولا يستهان بهم ! روسية الآن في مرحلة دراسة نتائج الرد ! وقد تصل إلى حرب عالمية او روسية أوروبية ! فهي تدرس مَن سيقف معها وكيف ! وبعدها سيأتي الرد القاسي هذا إذا لم يتدخل ترامب شخصياً وبجد لوقف الحرب ! نحن في مرحلة صعبة واللعنة على الدونباس والقوقاز ونهر دنيبرو ! سيقع شيء غير متوقع أن لم تكن هناك بوادر لوقف الحرب بشكل حقيقي !
(13) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كشكولي والعجيب أن الطبقية حسبوها تطرفا يسارويا
أهلا عزيزي د. آدم! صحيح كلامك، وأنا كتبت أنه يبدو متناقضا. والعجيب وصلتنا هذه ألأمور باسم الاشتراكية والشيوعية والعجيب أن أخزابنا الشيوعية صارت الأهداف الوطنية بالنسبة لهم لأولى من الطبقية وأي طرح طبقي اعتبروه ويعتبرونه تظرفا يساريا يسعد أوقاتك
تلخيص جيد. في الأولى كلامي كان عن كتاب الموقع، أما الرموز الكبيرة فحتى لون عينيهم مهم! (ماركس يهودي/ هارون يحيى مسلم/ ترامب ملياردير/ السيسي عسكري/ ابنة مرشد الإخوان أيام البكباشي لا تلبس الخمار/ ميشال أنفري قرينته يهودية/ أب ترودو بيدوفايل...إلخ و... الحاج الحسيني وهتلر يحبان الملوخية...!)، فيها أيضا أن العربية لغة الدول والمؤسسات، ويُكتب بها هنا، وليست لغة أم لأحد. الموقع: خلفيته تؤثر على النشر وهذا بديهي، وأتساءل لو وُجد كاتب ليبرالي يطعن ليلا نهارا في الماركسية ويمنع التعليق؟!! أما -الأسياد- فوق، فغير صحيح، لا أرى ذلك. الدعوة: ليست فتوى بل مجرد رأي يعكس سخط من كتبها على تكميم الأفواه: لو كانت تلك الخاصية مالكا، لفعلتُ فيها ما فعله خالد! سلام.
لا يكمن التناقض في احتفال القوميين الروس بانتصار الاتحاد السوفيتي، بل في أن الاتحاد نفسه تغيّر بعد الحرب العالمية الثانية؛ إذ تحوّل من مشروع أممي ثوري إلى دولة قومية روسية، فبات بإمكان القوميين أن يروا فيه امتدادا لروسيا الإمبراطورية، لا نقيضا لها.
تحية طيبة لقد لامست جوهر النص في تحليلك العميق لما ورد فيها أعتز بقدرتك الأدبية في وضع اليد على ثيمة النصوص وهذا يعكس خبرة قوية في الأدب واخيرا أنا سعيد جدا لأن القصيدة نالت تقديركم مع تقديري واحترامي
أنا برأي روسيا خسرت الحرب بعد هذه الضربة و يبدو لي بأن هناك خلل كبير جداً في بنية و هيكلية المؤسسات الأمنية و الاستخباراتية الروسية ..كثافة النيران و إطلاق صواريخ بعيدة المدي علي أوكرانيا ليس دليل علي النجاح ..بعملية متقنة و دقيقة و حساسة استطاعت (أوكرانيا) ان تدمر اقوي و اكثر الأسلحة المتطورة الروسية و هناك المزيد من هذه العمليات في المستقبل ليس امام روسيا سوي السلام و عليها الإسراع لان الوقت ليس في صالحها .الغرب متطور جداً و كل امكاناته تحت تصرف أوكرانيا .اذا لم تتدخل الصين و تعلن انظمامها الي روسيا و تشكيل حلف عسكري قوي .كما تدخلت امريكا في الحروب العالمية الثانية و قلبت الموازين لصالح الحلفاء لا اعتقد ان هناك أمل لروسيا بعد هذه الإخفاقات الكبيرة جداً والتي لا تغتفر قد فقدت روسيا مكانتها و هيبتها ولا أستغرب أبدا أن تُذَل اكثر و اكثر
الأفضل يا عزيزي ألا تتابع النقاش معي على مقالة الدكتور آدم وأقول : مما يؤسف له أن بعض المثقفين، في ديارنا لا يتخلون بالروح التي تحلى بها ماركس أذكر اثنين من كتاب الحوار المتمدن هما سيمون خوري وعبد القادر أنيس، كانا يرددان أن الذنب ذنب المثقف نوال السعداوي لم يكن الخوف هو الذي يربكها ، كانت لها ايديولوجيا مبنية على قواعد من مثل: الدين ليس سبباً، رجال الدين هم السبب الذكورية الأبوية سبب، أما النساء فضحايا جواز استيراد طائرة من الغرب، ولكن لا يجوز استيراد نظريات تحريرية من الغرب، وأنت تعلم أن مثل هذا المنطق يفضي بالمثقف إلى المصالحة مع المجتمع، وقد أفضى بالفعل ببعض الماركسيين والليبراليين إلى التحالف مع القوى التي تعيق تطور المجتمع وشكراً لك
(19) الاسم و موضوع
التعليق
ثقافة الثقفي رجعية نمطية طبقية المجتمع الروماني الثلاث هُنا !
1- كل كاتب أو معلق مجرد فكر ولا أحد يهمه أموره الشخصية، اسمه، رسمه، نسبه اُسرته، لعدم مُصاهرته، لقبه العلمي لعدم علاقته بثقافته، عدا سلامة لُغته الاُم. 2- المكارثية والجدانوفية كارثة. 3- عبودية؟ تاجر عبيد! ، نمطيّة المجتمع الروماني القديم، الطبقة الوسطى، الأسياد أعلى صفحة الحوار المتمدن 3 خانات مقصودة. 4- غير مستحق دعوة: لا تقرؤوا لهم! لا يستحقون!. 5- : إذا لم يستطع أحد نقضها أكون قد أكدتها ووثقتها أكثر، وإذا دُحضت سأفرح!! بل سأجثي على ركبتي تقديرا واعترافا بجميل من أنقذني من وهم أو سجن عظيم كنتُ أظنه حرية وكرامة! هذا اسمه -التفكير/ المنهج العلمي- الذي لا يُمكن بأي حال أن يُنسب للدكتاتور الدموي!. 6- الشتائم والهجومات. 7- خزعبلات. 8- ماركسيا! أين الجدلية هنا؟!. 9- أبوية باترياركية. 10- أقترح وأطالب بحذف إمكانية منع نشر التعليقات أصلا! نقيصة بل ومسبة.
(20) الاسم و موضوع
التعليق
ثقافة الثقفي رجعية نمطية طبقية المجتمع الروماني الثلاث هُنا !
1- كل كاتب أو معلق مجرد فكر ولا أحد يهمه أموره الشخصية، اسمه، رسمه، نسبه اُسرته، لعدم مُصاهرته، لقبه العلمي لعدم علاقته بثقافته، عدا سلامة لُغته الاُم. 2- المكارثية والجدانوفية كارثة. 3- عبودية؟ تاجر عبيد! ، نمطيّة المجتمع الروماني القديم، الطبقة الوسطى، الأسياد أعلى صفحة الحوار المتمدن 3 خانات مقصودة. 4- غير مستحق دعوة: لا تقرؤوا لهم! لا يستحقون!. 5- : إذا لم يستطع أحد نقضها أكون قد أكدتها ووثقتها أكثر، وإذا دُحضت سأفرح!! بل سأجثي على ركبتي تقديرا واعترافا بجميل من أنقذني من وهم أو سجن عظيم كنتُ أظنه حرية وكرامة! هذا اسمه -التفكير/ المنهج العلمي- الذي لا يُمكن بأي حال أن يُنسب للدكتاتور الدموي!. 6- الشتائم والهجومات. 7- خزعبلات. 8- ماركسيا! أين الجدلية هنا؟!. 9- أبوية باترياركية. 10- أقترح وأطالب بحذف إمكانية منع نشر التعليقات أصلا! نقيصة بل ومسبة.
أ. ماجدة... امرأة أخرى ترفض تكميم الأفواه، وهذا يُسعد، أما هذا (حتى لو كان التعليق سافلا و رذيلا و مستواه واطي و منحط لأنه لدينا القدرة و الصبر للرد على الجيد و الرديئ) فليس زيادة خير فحسب، بل بونص عظيم! أما ما قلتِه عن منعكِ عن التعليق وعلى صفحتكِ، فهذا حقا عجيب! رأيتُ أشياء لم أجد لها أي تفسير غير وجود خلل تقني ربما، أو سهو، لكنها تكررتْ ومع أشخاص دون غيرهم! وبرغم ذلك، لم تصل درجة منع متكرر لكاتبة على صفحتها... تحياتي.
11... لا أستطيع رفض التأويلين، لكن الثاني أجمل. [ابحثي عن حديث (اتقي الله واصبري...)]
( الكتابة عن هالة تُسهل عليّ كتابة القادم من ملاك )
ذكر هالة مكان هناء لم يكن زلة أو سهوا ، هالة لا تعشش في عقل البطل فقط بل تجاوزت ذلك إلى عقل الكاتب . المعاجم تقول عنها أنها شيطان ( عَشَّشَ الشَّيْطَانُ فِي قَلْبِهِ : أَي اتَّخَذَ عُشّاً يَبِيضُ فِيهِ، وَالْمَقْصُودُ هُنَا مَلأَهُ بِالغَيِّ )
هالة .. كان مشهد الإعتراف لملاك وهي نائمة خلف البطل صادقا ومؤثرا ، لكنها لم تسمع ! رأيت صورتين : إما أنها حائط ، وإما أنها نفس البطل .. وهي الثانية ، لم أحب ذلك لأني أحب إيمان أكثر ! --------------------