شكرا أستاذ ملهم على استذكار هذه الفنانة التي يصادف يوم 16 ديسمبر ذكرى رحيلها، والتي ذاقت الكثير من زباينة عبد الناصر ومخابراته الوسخة ، تُعد ماجدة واحدة من الوجوه النسائية البارزة التي كسرت النمط السائد في أدوار المرأة في السينما المصرية، تظل ماجدة الخطيب رمزًا للتمرد والجرأة في السينما المصرية، حيث عكست من خلال أدوارها واقع المرأة المصرية بجرأة لم تكن مألوفة في زمنها. تحياتي لك ودمت بخير
في ليبيا توجد أقلية من ذوي الأصول الكوردية ، آتى بهم العثمانيون من مواطنهم الأصلية ، وقد اندمجوا تماما في النسيج الاجتماعي الليبي ، وأغلبهم ينسبون أنفسهم إلى العرب رغم وضوح القابهم الكوردية ! وفي سوريا وخاصة بين العشائر العربية - وحتى في ليبيا لكن بشكل محدود جدا آخذ بالاندثار - كثيرا ما سمعت مفردات من قبيل (استكرد ، استكراد) ، بما يفيد التمييز العنصري ضد الكورد ، واستصغارهم ، واعتبارهم أدنى منزلة من العرب ، جراء نزعة الاستعلاء الشوفينية العروبية ، المدججة بالاسلام العربي ؛ الأمر الذي يعتبر سلوكا مَرَضيّاً ، يجد تفسيره السيكولوجي في أوالية (الإسقاط) كما يوصّفها علم النفس الاجتماعي . وكذلك الحال مع الأمازيغ في ليبيا ، حيث يتعرضون للتمييز والألغاء من قبل المستعربين ، حتى إن القذافي كان - كما العوام - يتبنى فرية قدوم الامازيغ مهاجرين إلى شمال أفريقيا من اليمن ، ويفسر كلمة بربر التي أطلقها عليهم الرومان ، بأنهم أتوا من اليمن عن طريق البر (بر .. بر) ! فرد عليه حسين آيت احمد (أحد قادة ثورة التحرير بالجزائر) ساخرا : حمدا للآلهة على أنه وقتها لا وجود للنقل جواً ، وإلا لكان اسمنا : جو جو !
لا نأتي بشيء من عندنا ، بل ننقل - وباختصار - عن مصادر من أمهات الكتب التراثية ، ومن القرآن الذي لا خلاف بين المسلمين على صحة نصه المقدس . 1) الحديث الشائع ‘‘إذهبوا فأنتم الطلقاء’’ ، تتفق الروايات على أنه مرسل أو معضل أو لا إسناد ثابتا له أو ضعيف . وقد ضعفه الألباني . 2) النبي محمد لم يتسامح مع معارضيه ، بل أمر بقتل من طالتهم يده من الخصوم حتى النساء ، ومن ذلك : - الأمر بقتل أربعة رجال وامرأتين (في فتح مكة) حتى لو وُجدوا متعلقين بأستار الكعبة ، وقد أدرك (الصحابة) اثنين منهم هما ابن خطل وابن صبابة فقتلوهما ، وقتلوا امرأة كانت جارية لابن خطل . - قتل الأسيرين النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط .وعندما قال ابن أبي معيط .. مستعطفا : ومن للصبية يامحمد ؟ ، رد عليه : النار ؟ - قتل أم قرفة فاطمة الفزارية .. بشقها إلى نصفين ، وقتل عصماء بنت مروان .. طعنا بالسيف . - قتل أبي عفك وهو شيخ تجاوز مئة عام . - مجزرة بني قريظة ، وسبي نسائهم وأطفالهم . - القتل صبرا ، لنفر من عكل وعرينة ، بمسامير أحميت لهم ، فكواهم وقطع أيديهم وأرجلهم وسمل اعينهم وألقاهم في الحرة يستسقون فلا يُسقون حتى ماتوا .
(6) الاسم و موضوع
التعليق
ليندا كبرييل الاعتراف بالكرد ليس منّة بل شرط تأسيسي لبناءالدولة
عنوان تعليقي ورد في مقالك ووجدت أنه خلاصة للقضية المطروحة قضية الكرد: ظلم ما بعده ظلم ليس من الضروري أن أكون كردية لأطالب بما يسعون إليه إني أناصر وأؤازر وأساند قضية إنسانية تعرّض أصحابها للقهر والضيم نعم الاعتراف بالكرد وبحقوقهم المشروعة ليس منّة بل! شرط تأسيسي لإعادة بناء الدولة كما تفضلت تقديري
الحقيقه مفزعه ومؤلمه ؟ شيوخ الاسلام فى كل زمان ومكان على وتيره واحده واسلوب واحد ؟ انهم يزيفوا التاريخ البدوى منذ ان قام الذى كان يسمى نفسه رسول الله وأشرف الخلق بصناعه الاسلام البدوى الصحراوى , لايمكن ابدا ان تجد شيخ يقول لك الحقيقه ؟ فجميعهم كذبه مدلسين وفاسدين والسبب ان هذا هو اكل عيشهم وحياتهم , الحقيقه يجب ان تظهر للعلن ؟ هنا اقول ان محمد كان رئيس عصابه من المجرمين والقتله والصعاليك اللئام والذى كانوا يقوموا بالغزوات وسرقه القوافل وقتل الرجال واستنكاح النساء والفتيات وبعد ذلك يقوموا ببيعهم فى الاسواق ؟ كانوا لصوص محترفين وقتله مأجورين ومدلسين خبثاء
عزيزي عادل عبد الله مساء الخير اعجبني مقالك وقرأته اكثر من مرة محتواه كان مفاجأة لي وذلك لأنني تعرفت على شعر رامبو وعلى حياته بما فيها من تقلبات وعلاقته الغامضة مع فيرلين منذ ان كنت في الثانوية العامة أي منذ سنوات طويلة وقرأت عنه عدد من الكتب التي كتبت عن حياته ومسيرته الادبية العاصفة حتى صار فجأة تاجر سلاح ثم انغمست في النشاط الحزبي ذي المنحى اليساري وتوقفت عن قرأة اي شيء يتعلق برامبو حتى فوجئت بمقالتك في الحوار المتمدن بصراحة مقالتك كنت صادمة بالنسبة لي وثرية بالمعلومات التي كنت اجهلها عن رامبو واعترف اني اكتشفت لاول مرة رامبو الحقيقي لا الاسطوري شكرا جزيلا لك على هذه المقالة الثرية واتوقع منك المزيد من المعلومات في مقالات اخرى بخصوص رامبو على فكرة مرت ستة ايام تقريبا منذ ان نشرت مقالتك في الحوار المتمدن وكنت اتوقع ان تثير الكثير من النقاشات والجدل نظرا لأهمية محتواها ولكن مع الاسف الشديد لم يحدث علما ان مقالة نشرتها امراة في الحوار المتمدن تحدثت فيها عن انتفاخ ثدييها احدثت نقاشا وضجيجا استمر ستين يوم تقريبا يالغرائب هذا الزمان تحياتي ومودتي جلال
دونالد ترمب هو الرئيس الأميركي الأكثر تعبيرا عن (القيم الأميركية) الأصلية ، التي تأسست عليها دولة (الزنابير) البروتستانت البيض الانغلوساكسون / White Anglo-Saxon Protestants (WASP) ، المعروفة باسم : الولايات المتحدة الاميركية . التي أقامها الآباء الإنجليز المهاجرون الأوائل (الحجاج / القديسون) / كما يسميهم التاريخ الأميركي الرسمي ، على أرض الميعاد الجديدة (كنعان الجديدة) كما أسموها ، بحروب إبادة جماعية - 93 حربا جرثومية - للسكان الأصليين ، الذين أسموهم الهنود الحمر ، فأبادوا أكثر من 112 مليون ، معتبرين أياهم الكنعانيين الجدد الأشرار المتوحشين ، وقد اختار الله الانجلوساكسون البروتستانت البيض ، لاستبدال شعب بشعب وثقافة بثقافة ؛ كما يصف منير العكش ، في كتابيه الموسومين : ‘‘أميركا والإبادات الجماعية - حق التضحية بالآخر’’ و ‘‘أميركا والإبادات الجنسية - 400 سنة من الحروب على الفقراء والمستضعفين في الأرض’’ . فكل ما يقوله أو يفعله دونالد ترمب ، ما هو إلا استدعاء من التاريخ الأميركي في القرنين 17 – 18 ، باسم (MAGA) . مما لا يجرؤ عليه إلا يانكي قح كدونالد ترمب ، لتظهر أميركا على حقيقتها العارية .
من حكاري التركية. إسكان هؤلاء في معسكر بعقوبة للاجئين. وثيقة ضابط القسم السياسي في شهر تشرين أوَّل 1919م H. L. CHARGE -مُذكرة حول اللّاجئين الأرمن والآثوريين المُتواجدين في مُعسكر بعقوبة، بلاد النهرين-. أشار لذلك العلّامة «علي الوردي» Victor.
(12) الاسم و موضوع
التعليق
د. مؤيد إبراهيم أدهم الونداوي قرار مُؤتمر السَّلام بمنح بريطانيا وفرنسا الانتداب
على حوض الفراتين الشام وفِلسطين. كتاب معسكر بعقوبة للّاجئين الأرمن والأثوريين من فارس وتركيا مطالعات في التقارير البريطانية وعد الاُكذوبة الثورة العربيّة الكُبرى، أعطته بريطانيا للعرب والأرمن و الاثوريين لمشاركتهم بضرب الجيش العثماني في الجبهة الروسية شرقيّ تركيا وشَماليّ إيران وجبهة القوقاز ووعدتهم بمنحهم وطن قومي واستقطاع جَنوبيّ تركيا بالكامل والرّسائل ترسل شهريا الى عصبة الأُمم من قبل «المار شمعون» الرَّئيس الدّيني للآثوريين لمنع حصول العراق على الاستقلال بحجة احتمال تعرّض الآثوريين لاضطهاد ديني من قبل المُسلمين؛ فتعرَّض العرب لميز وغدر البريطانيي، والنتيجة نزوحهم إلى زاخو شَمالي العراق عام 1914م واكتسابهم الجنسيّة العراقيّة مُنتصف أربعينيّات القرن الماضي. في كتاب -قوّات اللّيفي العراقية 1915-1932- ترجمة ما دونه العميد كيلبرت براون بوصفه أخر قائد بعد تسريحها لانتهاء الانتداب البريطاني على العراق، عديدها نحو 7500 مُنتسب غالبيتهم مِن الآثوريين الأورميون والجبليون الذين تم إسكانهم في معسكر بعقوبة، القادمين عام 1918 من مناطق أورومية في بلاد فارس عددهم نحو 12 ألف ووصل الرّقم نحو 16 ألف
3. الولايات المتحدة نفسها: في الخمسينيات كان معدل الضريبة على الأثرياء 90%، فكانت الدولة قادرة على ضبط السوق. بعد العولمة، انخفضت الضرائب، وانهار التوازن، وظهرت الشركات العملاقة التي تتحكم حتى بالبرلمان نفسه. إذن: ليست المشكلة في “الرأسمالية دون ضوابط” فقط، بل في أن الضوابط نفسها زالت لأن العولمة نزعت من الدولة وظيفتها التاريخية، ولم يعد البرلمان يمثل “الجمهور الواسع” الذي تتحدث عنه، بل يمثل الشركات التي تمول حملاته. الفكرة بسيطة جداً: القوانين الاقتصادية تعمل في كل نظام، نعم، لكن من يملك القرار هو الذي يحدد لمن تعمل هذه القوانين: للبشر أم للأرباح؟ وحين تصبح الشعوب خارج دائرة التأثير، يعود النظام إلى طبيعته الأصلية: ربح بلا حدود، ومجتمع بلا حماية… وهذه هي “الوحشية” التي تحدث عنها المقال.
صديقي، يبدو أنك تخلط بين قوانين الإنتاج ونظام الملكية. نعم، الآلة والصناعة تحتاجان لقوانين إدارة، لكن من يملك وسائل الإنتاج هو من يحدد اتجاه هذه القوانين: هل تخدم المجتمع أم أرباح فئة صغيرة؟ خذ أمثلة بسيطة: 1. الصين: نفس المصانع، نفس التكنولوجيا، لكن لأن الدولة تملك الجزء الأكبر من القطاع الاستراتيجي، صمم الإنتاج ليخدم التنمية المحلية لا شركات وول ستريت. القانون الصناعي واحد، لكن النتيجة مختلفة لأن الملكية مختلفة. 2. السويد قبل العولمة: كانت الرأسمالية محكومة بقوانين دولة قوية، فرضت ضرائب عالية، ورعت الصحة والتعليم، فاعتدلت تناقضاتها. اليوم، بعد الخصخصة والانفتاح القسري، تراجعت الخدمات وتفاقمت اللامساواة. السبب؟ انكماش دور الدولة لا تغير قوانين الهندسة الاقتصادية.
(16) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان لو كان الاسلام فعلا دعوة للتسامح لما ظهرت داعش
يحاول الاخ الكاتب ان يجتزء من القرآن الدعوة التي ظهر بها النبي محمد في مكة وهو ضعيف وحوله عشرات ومنها اتت الايات اعلاه كما وانه ليس الا رسولا يخبر الناس بالرحمة وليس عليهم بمسيطر وانه يسير على سيرة اهل الكتاب وتذكير الناس بها ( اكتشاف جديد في جزيرة البادية بعد 600 عام على ظهور المسيح والفي عام على تدوين الوصايا العشر ولم يسمع بها عرب البادية لضعف الانترنت في الجزيرة) ولكن ما ان قوى وزاد اتباعه في يثرب بعد اعجابهم بغزوات قوافل قريش حتى بدل تبديلا وصارت الايات تأتي تباعا تدعو للقتل ولقتال حتى اهل الكتاب ان هم لايخضعوا له ويؤدون الجزية وهم صاغرون سيدي ان دعوات التسامح في الاسلام لا تشكل الا معشار ما جاء في نفس القرآن مرحلة الضعف الاولى عند بدء دعوة النبي محمد اما تعايش الاديان في المنطقة فهو صحيح ولكنه كان نابعا من حاجة الحكام وليس من القرآن حيث القبائل العربية اليهودية او المسيحية لم تتحدى السلطة واستخدمتها الاخيرة بفائدة لها لبناء دولها حيث سكان العراق وسوريا من العرب والسريان والكلدان فئة متحضرة (برجوازية) وتعرف الحرفة و التجارة والعمارة وادارة امبراطورية امر لايعرفه اتباع محمد
ما يخط ل ابن تيمية هو الشجاعة، نعم. السؤال الذي لم يطرح هل استحل ال سعود وابن عبد الوهاب وتلاميذهم ذماء اخوانهم المسلمون ام لا؟ هل اقصوا وكفروا المذاهب الاربعة وتجدروا عليهم او لا؟ والسؤال الاخطر هل تم لي عنق الدين ليوافق سلطة البلاط؟ وهل السلطان مقدس؟ منذ القرن السابع ونحن ندور في نفس الحلقة المغلقة : لمن الحكم؟او اين العصمة ؟النص ام الامام ام الجماعة؟ لازلنا حبيسي الثراث والتاريخ لم نستطع ان نتفق على طريقة سوية لتداول الحكم... لا المشرق ولا المغرب استطاع الى الحل سبيلا بين من يذوب في الغرب والحداثة حد العمى وبين من يتعصب للمذهب او المرشد حتى التطرف. ان الطوائف والمماليك واللغات والتقسيمات وتقسيمات التقسيمات والحدود وحدود الحدود والمصالح والاطماع والحروب بيننا تجعلني اعجب ايما عجب واتسائل هل كنا يوما امة واحدة؟ هل كان يجمعنا يوما دين واحد؟ هل كان لنا اعتزاز بلغة واحدة من المحيط الى الخليج؟ درجة الانقسام الان لايضاهيها الا درجة الضعف والهوان والمذلة. ان اسباب القوة والاتحاد كامنة لكن من اوماهو المحفز الذي يرعاها ويدعم شمولتها؟ من يزرع ويبذر ؟من يتعهد؟من ينبذ اسباب الفراق؟من يغلب ا
يكمن جذر هذا الحقد الفاشي والصورة عن الاكراد عند العرب في الفكر الاسلامي الذي صور الكورد كأولاد للجن منذ بواكير الاسلام واستمرت هذه الرؤية اللا انسانية لهذا العصر مع نشوء حزب البعث وما يتعلق بكل سلوكه وممارساته الفاشية ضد الجميع..
الله يخرب بيت كره القدم وبيت الزمالك وبيت الاهلى وكل النوادى الحنجوريه ؟ انتم قرفتونا فى عيشتنا ؟ كره القدم دى مرض اجتماعى مصرى مستفحل رهيب ومدمر وغبى ؟ انت اكبر مهللاتى ومطبلاتى للزمالك
(20) الاسم و موضوع
التعليق
د. لبيب سلطان هناك ما يوازن الرأسمالية ويجعلها مستقرة
الاخ د. ادم هذه مئتان عام مرت على الرأسمالية كنظام اقتصادي قام على اثر الثورة الصناعية ودخول البشرية مرحلة جديدة احتاج لادارة الانتاج الالي الواسع بقوانين اقتصادية فهي ليست ظاهرة عابرة ( فيضان او بركان كي يخمد وينتهي كما تكتبون او كما قال ماركس في مرحلة مبكرة من الثورة الصناعية) فهي اليوم قوانين علمية لادارة الاقتصاد الصناعي والانتاجي وتركز على جعل منشئاتها ربحية وهذا هو هدف الاقتصاد كعلم في الادارة سميه ماشئت رأسمالية او ملكية جماعية او اشتراكية فقوانين ادارتها واحدة تحقيق الارباح والبقاء في المنافسة واليوم اضحى واضحا ان تحويل الملكية للجماعة لايغير شيئا من هذه القوانين ان ارادت المؤسسة ان تبقى وتعمل بنجاح ومنه فلابديل اخر لها ولكن طرح القضية وان الرأسمالية تعمل دون ضوابط وقوانين تحد من فحش الرسمالية. بالتوجه نحو جني الارباح هو ما تتجاهله مقالتكم كما تجاهلته الطروحات الماركسية السوفياتية التي نفت دور الالية االديمقراطية الموازية التي تفرض على الرأسمالية قوانين صارمة لصالح الجمهور الواسع الذي يقرها من خلال البرلمانات ومنه يولد مايدعى استقرار النظم التي نراها اليوم ونراها متقدمة
أطيب تحية رفاقية من الأردن لك يا رفيق أؤيد وأتفهّم كلّ ما جاء في مقالك هذا، ويهمّني أن تتفضل بقراءة مقالي المنشور في الحوار المتمدن وهو من وحي مقالك.
من وحي مقال الرفيق غازي الصوراني ... استعادة الدور الطليعي لليسار الماركسي في الوطن العربي: من ضرورة التجديد إلى حتمية التغيير الجذري https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=895888
وما يميّز المقال هو صدقه في تشخيص التحديات، وجرأته في الدعوة إلى التغيير الجذري، وإصراره على أن الماركسية ليست ماضٍ نتغنّى به، بل أداة لتحليل الحاضر وصناعة المستقبل. إن هذا المقال يفتح الباب أمام حوار جاد ومسؤول حول ضرورة إعادة بناء اليسار العربي، ويعيد إلى الأذهان دور المناضلين والمثقفين العضويين في صنع التحوّل التاريخي. كل التقدير للكاتب على هذا الجهد العميق والمخلص