ما أفعله أحيانا نثرا وقصة، تجيدينه شعرا. ليس ذلك أسلوبا لا يحترم القارئ، كونه -صينية- وإن كانت لغته العربية، بل دعوة وتحفيز للبحث ما بين السطور، لمن أراد ذلك بالطبع ودفعه حدسه إلى الشعور بأن هناك شيء يستحق... ربما يكون ذلك عدلا، و -المستهلك- اليوم لا يبذل أي جهد، بل يريد أن تُحمل قطعة اللحم بشوكة ذهبية إلى فمه. على كل حال، لن أترجم، وشكرا على كل هذا الاهتمام الذي أضاف إلى تجربتي في الموقع -المختلفَ- و -الفريدَ- على رأي راوينا في ملاك... الموقع الذي لا أزال أتخبط في فهم قواعد نشر التعليقات فيه!
شكرا على أهتمامك . جرب هذا الرابط https://www.facebook.com/share/p/1CgrvgYZ1x/ بعنوان شديد صادم (نطالب العالم بمنع الاسلام) والأفضل : سيدة بل سيدات تشكوا من الأسلام مثلا من كلمة أضربوهن ( سورة النساء ، 34) وأحاديث مكذوبه ( مثل : المرأة تقطع الصلاة مثل الحمار..والمرأة ناقصة عقل ودين ) ! سبق أن كتبت : المرأة نصف الرجل فى الشهادة والميراث وربع الرجل فى الزواج ، ناهيك عن تطليقها بأرادة منفردة . أنظر :Ghassan Asha Du statut inférieur de la femme en Islam اى دونية المرأة فى الأسلام . تحت مقال لليدى ماجدة ومنصور عن الأسلام الأنسانى هل رجل جاهل يحق له أن يأخذ فى الميراث ضعف نصيب مارى كورى التى حصلت على جائزة نوبل مرتين ؟. انظر ما تقوله هذه المصرية المؤمنة : لو دا الدين الأسلامى أنا خارجة منه https://www.youtube.com/watch?v=8N3Jv_myGbs -- لكن العهد الآخير ( القرآن ) يحتوى على أشارت بليغة ( متاع الغرور) مثل العهد القديم (باطل الأباطيل الكل باطل وقبض الريح - سفر الجامعة) والعهد الجديد (مقولة السيد المسيح : ماذا ينفع الأنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه - أنجيل متى). مجدى سامى زكى
همس في أذني ملك أو .. ؟ نسيم ؟ إن قلت ملكا كفرتُ والأسلم التسليم ! فإنما الرسالة للرجال وصدق الرب العظيم وإن قلت نسيما تكلم قيل يا هذه كيف يكون التكليم ! ارحم الشقية يا رحمان ويا رحيم ..
لكني سمعتُ ! وما هلوس خيالي !
هؤلاء والنار وهؤلاء والنعيم و .. لا أبالي ! حكمة الرب بقيت ببالي .. لكن نظيرها قول سقيم .... سيزيف يعالي حجره .. يعالي ! حكيم يداوي العقم وهو عقيم ومنحرفُ حوارٍ يسهر الليالي خالقا مِن وهمٍ فهل هو حكيم ؟
يُقرن الرب بالعلم والكمال وتوصف هي بالجمال والدلال وبكل لغات الأرض كذا يكون التعليم فيا منكرا مشيتَ طريق الضلال متى صرير الأسنان ! متى الزقوم !
تحياتي صديقي حميد، أسعدني كثيرا قراءتك المتأملة ونظرتك الإنسانية للنص. بالفعل، حاولت أن أجعل القصيدة مرآةً لهذه التناقضات التي يعيشها الإنسان بين الحب والفقد، بين الحرب والرغبة في المعنى. شكراً لكلماتك التي لامست جوهر ما كنت أبحث عنه، فقراءتك منحت النص حياة إضافية.
الأخ د. لبيب المحترم انا أعتقد ان مقالي يعكس الواقع. فترامب منذ تسلمه سلطته الثانية لم يذكر مرة واحدة حقوق الانسان، أو الديمقراطية، أو القانون الدولي، او أي من قيم التنوير الأوربية؛ ومن المؤكد ان ترامب هو القاعدة وليس الاستثناء، ليس فقط في أمريكا وانما في الغرب كله. اذن هناك نكوص وتراجع في مشروع الحداثة الذي وصل الى طريق مسدود سياسيا، اقتصاديا، اجتماعيا وأخلاقيا. في المقابل، تنجح الصين اقتصاديا (وهذا مسلّم به من قبل الجميع). كذلك من الموثق ان الطلاب الصينيين في امريكا هم يمثلون اعلى نسبة عودة الى بلادهم (اكثر من 80% يعودون الى الصين)، مع العلم انه في 2023-2024 فقط، كان هناك 277 ألف طالب من الصين في أمريكا. اذن الصين الان تنتج تجربة ناجحة لمجتمع مستقر ونامي اقتصاديا. فمن المطلوب هو دراسة النموذج الصيني بتعمق وبدون تحيز أيديولوجي لفهم نقاط قوته وضعفه، كيفية التعامل معه وكيف نستقاد من تجربتهم الناجحة. العالم اليوم في تغيّر مستمر ولفهم ما يحدث – وهو غير مسبوق بكل المقاييس – نحتاج الى الحيادية، العقل المنفتح، ومواكبة الاحداث بالتحليل المعمق
اماً بالنسبة الي الباذنجان فقد اختلف العلماء عليه من استحسنه ومنهم قال بأنه مكروه ..وإذا أردت ان تدخل الجنة من أكل الباذنجان فعليك بأكل ثلاث كيلوغرامات منه و ان يكون مقلياً مع البطاطا و القليل من الطرشي بدون عنبة لان العنبة من رجس الشيطان فقد جاء في كتاب افتح يا سمسم رأيت الشياطين يتقاتلون علي لفة عنبة و بدل العنبة يستحسن ان تضع المايونيز لان الماينيز فيه خاصية طرد الجن الاعور و الاحول و هم من اسوأ انواع الجن بأجماع العلماء
أما بالنسبة الي البطيخ فقد اختلف العلماء علي فوائده منهم فضله علي الرمان و لكنهم اجمعو جميعهم علي ان الرمان هو شيخ الفواكه بدون منازع ..ولهذا ينصح عند أكله ان لا يشاركك فيه احد ليس بخلاً و لكن حرصاً علي حبة الجنة فأنت لا تعلم اين هي ربما يلتهمها صاحبك الجوعي و انت تبقى تلتهم الرمان بدون فائدة و افضل طريقة لضامن الجنة مئة في المئة هي ان تأتي بالرمانة و تدخل غرفتك و تقفلها بالمفتاح و إذا ماعندك مفتاح تضع وراء الباب چيس أسمنت او ثلاجة و من ثم تبدأ بألتهام الرمانة كلها و إياك ثم إياك ان تقع حبة علي الأرض فعليك بألتقاطها و بلعها و بعد الانتهاء تكون قد اصبحت سنفور من سنافر الجنة او طير من طيورها اماً إذا انتابك شك في ذلك فلا بأس ان تأكل بطيخةاو بطيختين زيادة في الأمان و الاطمأنان و يفضل ببلع الحب (حب البطيخ) فقد اجمع العلماء بأن في كل حبة تبلعها تأخذ مئة حسنة و البعض ذهب الي الف حسنة و البعض قال مليون و أربعة مئة الف و تسعة و ثلاثين حسنة اماً إذا اصابك الإسهال من كثر أكل الرمان و البطيخ او تبولت علي فراشك في الليل من كثر ما شفطت من البطيخ فعليك بالخيار او القرنابيط او الباذنجان
الاخ مجدى بالنسبه للفيديو الذى ذكرته عن هيام صادق , هذا الفيديو لاينزل عندما تذهب الى الفيسبوك ؟ هل يوجد رابط اخر غير الفيسبوك ويسهل مشاهدته ؟ لك الشكر
لا استاذ محمد , لايجب ان تغلق حسابك فى الفيسبوك بسبب المهاترات والمعارك والمناقشات لبعض الرواد , هذه هى طبيعه البشر والحياه وخلافات وجهات النظر والتوجهات السياسيه والدينيه , لو انك اغلقت حسابك فهذا معناه انهم انتصروا عليك وخسرت انت حساب هام لوسائل التواصل , يعنى خذ الامر بسهوله ولاتشغل بالك بهم ودعهم ينبحوا ويتعاركوا , اهم شئ هو انت تحتفظ بحسابك مفتوح
(10) الاسم و موضوع
التعليق
الكاتب عاطف زيد الكيلاني دعنا نستفتي قراء -الحوار المتمدن
هل حقا نحن نكتب مقالات مقرفة؟ وبداية دعني أكرر السؤال الذي سألته لك الرفيقة سوسن ( يا كحلاوي ): في أيّ فرع من العلوم شهادة الدكتوراة ( بتاعتك )؟ نحن أيها الكحلاوي لا نكتب ( القرف ) كما تتهمنا، كما أننا منفتحين على الآخر المتمدّن والحضاري والمتقدّم، ولكننا لسنا ولن نكون ممّن ينفتح ( بالأحرى ينبطح ) عند أقدام الإمبريالية والصهيونية. نحن وطنيون يا كحلاوي ومثقفون ويساريون ماركسيون ولم نضيّع بوصلة النضال كما ضيّعتها أنت وأمثالك . أرأيت؟! ... هذا هو الفرق بيننا. أما صدّام والأسد وغيرهما من الحكام العرب الغارقين في مستنقع الفساد والتآمر على شعوبهم والدكتاتورية التي انتهجوها في التحكم برقاب الشعب، فهؤلاء أيضا موقفنا معروف منهم، وقد دفع الشيوعيون تحديدا أثمانا مضاعفة بسبب مواقفهم الشجاعة ضد كل أولئك الحكام ... أفهمت أم نعيد الكلام؟!
(11) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي كتابات مقرفه تاءسف لسقوط عتاة اعداء شعوبنا صدام وا
عتاة اعداء شعوبنا صدام واسد وما شاكلهما هم المثل الاعلى لكتاب بلا ضمير ولا احساس ولا فهم ولا عقل ولا علم لا بتاريخ الانسانية التقدمية ولا بتاريخ بلادنا الشرقاوسطيه ولا اقول البدوية-هؤلاء اشباه الكتبه لايتعبون انفسهم ابدا لمعرفة معاناة وتخلف شعوب منطقتنا ودور الاستبداد والدموية في تسيير امور المجتمع فيما نحن فيه= مستنقع التخلف والفقر والمرض- الا تعسا للعنصرية القومانية العربجية الا تعسا للعنصرية الدينية الهمجية الا تعسا -للثورجية البدائية الارهابية- انفتحوا على الدنيا بدء من اخيرها بلاد الغرب الانسانية محققة التقدم الباهر في الحياة العملية والحياة الثقافية ومحولة السياسة الى ممارسة مليونية من اجل وعبر الحرية والدمقراطية
ا أهلا صديقي الشاعر و المثقف الموسوعي آدم، أرى قصيدتك هذه تجربة إنسانية معقدة، حيث تتداخل فيها مشاعر الحب، الفقد، الحرب، والبحث عن معنى. إنها دعوة للتأمل في دواخل النفس البشرية في أوقات الشدة
تكلمتُ عن القوارير ورسائلها. والأمر هنا قارورة ماء، والرحلة في صحراء... لا أمل في قارورة أخرى، وعندما تنتهي يموت المسافر، فما عساه يفعل غير إطالة حياته المحكومة يقينا بالموت ومنذ البدء؟ ملاك هي تلك القارورة... إلى القادم.
الاخ الكاتب المحترم تمتاز مقالتكم بالمبالغات المعروفة في عالمنا العربي ( مثال ان بريكس تتفوق في دخلها القومي على الغرب ) واستخدام مصطلحات فظفاظة مثل ( اقتصاد السوق الاشتراكي) في الصين وماهو الا نموذج رأسمالي صرف بكل تفاصيله والياته مجرد تحت اشراف حزب شيوعي حاكم فشل في ادارة الاقتصاد وفق الماركسية ، ووصفات غريبة لدول ديكتاتورية انها تمثل حضارة وانفتاح على الاجناس البشرية كما في روسيا والصين التي يحكمها اصنام عبادة كما حكام بلداننا العربية التي تعاني من الديكتاتوريات وغياب الديمقراطية ولا احد يعلم كيف يمكن لها ان تستفيد من النظم الساسية لروسيا والصين وقرغستان وماشابه. اتفق معك ان اميركا تحت ترامب تعاني انتكاسة حقيقية على مستوى القيم والمفاهيم ولكن القانون العام للتحضر يشير ان القادم هو الافضل منها و ليس نموذجا متخلفا للحضارة كما تكتبون من روسيا والصين والمقياس للتحضر هنا واحد احترام كرامة وحقوق وحريات الانسان وليس نظما تتقول بالجيوسياسية كما تكتبون فهذه لغة التوسع الامبريالي سواء مصدرها شرقا ام غربا ..ان الصين لاتصلح نموذجا للتحضر فهي لاتحترم ابسطحقوق مواطنيها التنوير هو واحد بأسسه
(16) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين رائع، أستاذنا الفاضل علي سالم المحترم
الأستاذ الفاضل علي سالم المحترم تحية حارة جزيل الشكر على تعليقكم الغني ما وددت الإشارة إليه هو مدى تعفن الطبقة السياسية الحاكمة في الغرب .في بلدان أوربا الغربية كلها، بان التعفن واضحاً جداً عند الطبقة السياسية الحاكمة منذ انتهاء الحرب العالمية الأولى ، أما في الولايات المتحدة الأمريكية فقد بدأ بعد وفاة روزفلت - صاحب النيو ديل - مباشرة وحتى اليوم، بحيث أن كل رئيس جديد لا بد أن يكون أسوا من سابقه، حتى وصلنا إلى بايدن وترامب اللذين أنهيا كل التزام بالقانون الدولي فأصبحت أشنع الجرائم الدولية مباحة وسادت شريعة الغاب. أنظر الآن إلى كل دول أوربا الغربية تراها محكومة من طرف سياسيين ضعفاء وأذلاء لسيدتهم أمريكا كما لو كانت بلدانهم مستعمرات لها، ولا تهمهم مصالح شعوبهم البتة التي يخيفونها بالخطر الروسي المزعوم رغم أن روسيا مستعدة لتوقيع معاهدات عدم الاعتداء معها . أنهم لا يستطيعون الحكم بدون إرعاب شعوبهم من عدو موهوم يختلقونه بأنفسهم كي يواصلوا التلاعب بها. هذا الوضع المزري - بتصوري - يمكن أن يؤدي إلى العصيانات المدنية والثورة - انظر ما يحدث لماكرون الآن والبقية تأتي. فائق التقدير والاعتزاز.
الرفيق العزيز الأستاذ الدكتور طلال الربيعي المحترم. تحية متجددة جزيل الشكر على إسهامتك الغنية في التعليق الثابت الآن - من عدة مصادر موثوقة - أن أبستين هو الذي عرَّف ترامب بميلانيا وكانا يتشاركان بها قبل أن يتزوجها ترامب. هذا السر المكشوف جنَّد ترامب والموساد كل قوتهما للتعمية عليه بكل وسيلة متاحة، بضمنها التهديد. كل تفاصيل هذه القصة ومحاولات التعمية عليها وأدلة قتل ابستين في زنزانته يعرضها المحقق البريطاني الشهير: Andrew Lownie على الملأ وذلك في حلقتين على الرابط: https://www.youtube.com/watch?v=EJbxAg-C6nQ والتي قابله فيها عالم النفس الشهير راج راجندرا فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
الرفيق العزيز والأستاذ الكريم عبد الرضا حمد جاسم المحترم ت2 تحية شوق وعتاب أعرف تماماً مبلغ كرمك وأصالتك، ومن كرُم أصله، لانَ قلبه. وقد كنت التمست منك معاودة الكتابة في ،الحوار المتمدن الأغر، فأنت صوت حر غرد نشتاق إليه ونحتاجه، وأنا أؤكد مرة أخرى التماسي هذا على شخصكم الكريم. نعم، زار ترامب مع كامل عائلته موسكو في حزيران من عام 1987 بدعوة من السفير السوفيتي آنذاك في واشنطن، وكان من ضمن مشاريعه وقتها بناء فندق هناك، ولم تثمر عن شيء. . وقد انتشرت العديد من الشائعات بعدئذ عن طبيعة عربداته هناك - تحديدا بعد ترشحه للرئاسة-أغلبها فبركته السي آي أي والأف بي آي بعد انهيار الاتحاد السوفيتي توطدت علاقاته مع الاوليغاركيين الروس الجدد (أغلبهم صهاينة) من سراق المال العام للشعب الروسي، وأهمهم ريبولوفليف، حيث تم عقد عدة صفقات ضخمة لبيع وشراء عقارات أمريكية معه. وقد أثارت عربداته الشيطانية اهتمام الموساد به، فحركوا له أبستين للإيقاع به مراراً في فخ العسل مع القاصرات، وهذا ما حصل، فتحول إلى صهيوني قذر. وعند أبستين التقى بميلانيا، وكانا يتشاركان بها قبل زواجها منه فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
والسؤال البديهي الذي يطرحه كثيرون في الشارع الأردني: هل سيقبل الأردن بترشيح جيمس هولتسنايدر كسفي للولايات المتحدة في عمّان؟ المرحلة المقبلة قد تحمل إجابات غير مباشرة، سواء عبر برود دبلوماسي، أو رسائل ناعمة من عمّان تعبّر عن التحفظ دون صدام. لكن من المؤكد أن الشارع أصبح أكثر وعيًا بسلوك القوة الأميركية، ليس فقط في قراراتها الخارجية، بل في طريقة تعاملها مع -أصدقائها-.
في المقابل، فإن هذا النمط من التعيينات يُحرج الشركاء المحليين في المنطقة العربية، ويضعهم في موقف حساس أمام شعوبهم. فبعض دول هذه المنطقة التي طالما تغنت بالشراكة الاستراتيجية مع واشنطن، تجد نفسها مضطرة إلى استقبال ممثل لا يُخفي ملامحه العسكرية، في وقت تتصاعد فيه نبرة الشارع الرافض للسياسات الأميركية في المنطقة، خصوصًا بعد المواقف المنحازة تجاه الكيان الصهيوني، وتجاهل الحقوق الفلسطينية، وتدهور ثقة الشعوب العربية بـ-الوسيط الأميركي-. ما تفعله واشنطن اليوم لا يقتصر على إدارة العلاقات، بل هو سعي دائم لإعادة تعريفها وفق موازين القوة التي تفرضها، حتى على الحلفاء. فهي لا تنظر إلى دول مثل الأردن كشركاء متكافئين، بل كمواقع استراتيجية يجب تأمينها عبر وجوه تعرف كيف تُدير -الأمن- أكثر مما تُتقن فنون -السياسة-. -.
مقال جديد للرفيق عاطف الكيلاني يفضح من خلاله النوايا الأمريكية حيال المنطقة العربية والعالم. يعكس ترشيح جيمس هولتسنايدر كسفير أميركي في عمّان ملامح المرحلة التي تمر بها السياسة الأميركية في المنطقة؛ مرحلة تُغلفها لغة الدبلوماسية، لكنها ترتكز فعليًا على أدوات الضغط الأمني والهيمنة غير المعلنة. فحين تختار واشنطن شخصية ذات خلفية عسكرية ( خدم في مشاة البحرية، وتنقل بين قواعد عسكرية ومناطق صراع، من العراق إلى أفغانستان ) لتكون سفيرًا في بلد يُعد من أقرب حلفائها، فإن الرسالة تكون أبعد من كونها مجرد إجراء روتيني دبلوماسي، بل هي رسالة تُؤكد أن البعد الأمني يطغى على أي شراكة سياسية أو احترام متبادل مزعوم. من اللافت أن الولايات المتحدة، حتى في تعييناتها الدبلوماسية، لم تعد تكلّف نفسها عناء الحفاظ على -الرمزية السياسية- أو الإيحاء بوجود مسافة بين القوة العسكرية والخطاب الدبلوماسي. فاختيار هولتسنايدر ليس فقط تقاطعًا بين الأمن والسياسة، بل هو تكريس لما يمكن تسميته بـ-عسكرة التمثيل الدبلوماسي-، خاصة في الدول التي تُعتبر حيوية ضمن الخرائط الأميركية للنفوذ الإقليمي.
الأستاذ الفاضل تقي نقي المحترم ت1 تحية حارة فائق الشكر على الزيارة الميمونة وعلى البلاغة الآسرة. من أين لك كل هذا السحر الحلال؟ رحم الله من قال: إذا تم العقل، نقص الكلام. تفضلوا علي بمواصلة المرور، لطفا . فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
ليدى Hiam Sadik نشرت فيديو تقول فيه : كل شيوخ الأزهرلازم يتحاكموا . الامير محمد بن سلمان عانى وهو صغير ويقول من المفروض الا يقرأ الطفل القرآن (خوف وأرهاب) . وأنا عانيت وأنا صغيرة مافيش روحانيات كنت خايفة أن ربنا يشوينى ( قتل وذبح) . كل الناس خنازير الا احنا . كل الناس ولاد كلب الا أحنا . كل الناس كفره الا احنا . كرهتونا فى المسيحية واليهود وعباد البقر. الله بيكرهكم : بلادكم فقر وجوع . محللين قتل المسيحى واليهودى وسرقتهم . إليكم الرابط : https://www.facebook.com/reel/999831878620969 ---- رأيى الشخصى : لا يجوز تحريم الاسلام لأن ذلك يصطدم بحرية العقيدة ( فى فرنسا العبور إلى الأسلام أسهل من شرب كوب ماء ) ، خاصة فى القرآن نصوص فى قمة البلاغة مثل : فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ-;- وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ-;- (سورة الرعد ، 17) بشرط تفادى النصوص العنيفة ( ضرب الرقاب ..) التى تستخدمها داعش .أنظر ما يقوله أحمد حرقان : الملحدين فى برنامج أسرار من تحت الكويرى مع طونى خليفة https://www.youtube.com/watch?v=pqYjF3jfS40 مجدى سامى زكى Magdi Sami Zakiَ