ييصر الكاتب على أن الإيجابيات (الحرية، التقدم، العقل وحقوق الانسان) كانت -قناعًا للهيمنة-. و يرى أن جوهر الحداثة الأوروبية لا يمكن فصله عن جوهرها الإمبريالي، وأنها منظومة مغلقة صُممت لخدمة الذات الأوروبية على حساب الآخر.
ولا يرى أن الأدوات التي أنتجتها الحداثة - مثل النقد العقلاني ذاته، وماركس الذي نقده الكاتب - هي أدوات يمكن استخدامها ضد الإمبريالية الغربية نفسها. إن الإيجابيات (العلم، الديمقراطية، النقد الذاتي) هي مكتسبات إنسانية يجب أخذها وتكييفها، وليس رفضها جملةً وتفصيلاً لمجرد أن أوروبا كانت أول من صاغها ونفذها بشكل غير عادل.
ليس كل الغرب شر. أدعو الكاتب إلى النقد الانتقائي والتفكير العقلاني والتقدمي بدلاً من الرفض الشامل،
(3) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي الاصرار على البقاء في عفونات الخرافات-هنيئا
عزيزنا دكتور مصطفى رائد الرائع في فكرك الواعي التقدمي ودعواتك الدائمه لنشر الوعي العلمي في ربوع العرب والمسلمين اسرى عفونة الخرافة والتياه الذي اوصل مجتمعاتنا في ال1400سنة الاخيره ويا للاسف الى الحظيظ-شكرا شكرا لجهادك الحقيقي من اجل التقدم اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وسياسيا لمجتمعاتنا- وادعو قراء حوارنا المتمدن لقراءة هذه المقالة وجميع كتابات الاخ الدكتور مصطفى لانها تستند وتدعو للعلم والمعرفة التقدمية-تحياتي
انا اعتقد ان الوضع المأسوى والمحزن فى فلسطين المحتله والسبب الاول فى هذا هو الشعب الفلسطينى نفسه , انتم منقسمين على انفسكم وتحقدوا على بعضكم البعض ولايوجد رأى موحد بينكم وضاعت القضيه بين السلطه الفلسطينيه الفاسده وعصابه حماس الارهابيه وايضا بين احزاب فلسطينيه اجراميه متناحره والشعب تائه بينكم يبكى ويعانى ؟ حماس تعتبر شعب غزه اعداء لها بدون سبب واضح ؟ هذا كله اعطى اسرائيل المجرمه الفرصه الذهبيه لاافتراسكم وذبحكم وانتم تصيحوا وتبكوا وتولولوا ؟ انتم السبب فى هذه الكارثه
صراحه استاذ محمد مصر دى حاله خاصه وميؤس منها تماما وهذه حقيقه دامغه ؟ كيف وصلنا الى هذه الحاله التعيسه ؟ ظروف صعبه قاتله اجتمعت ووصلت حاله البلد الى هذا المنعطف الخطير البائس , حاله القوات المشلحه ؟ هذه بدون شك السبب الرئيسى فى هذه المعضله الصعبه ؟ عندما نجتمع ونحلل عقليه الساده الضباط واللواءات والعمداء واليوزباشى او حتى الاومباشى فأننا نجد عقليات فاسده فاجره اجراميه بلطجيه وعربجيه عديمه الضمير والاخلاق تتحلى بنهج عصابات المافيا والشبيحه الاوغاد والعربجيه اللئام ورقصنى يا جدع على واحده ونصف ؟ هل مثلا تتخيل ان يتخلى سياده اللواء الخنزير عن البقره الحلوب ( مصر ) والى يدخل جيبه كل عام منها مليون دولار من السرقه والنصب والاحتيال والسمسره والهمبكه بالاضافه ان هذا اللواء الخنزير ممكن جدا ان يذبح نصف الشعب المصرى فى مقابل ان يستمر فى موال السرقه واللهط والعربده ؟ لذلك انا اقول ان هذا بلاء شديد ومصيبه مروعه وهى ان الساده اللواءات الانذال سفله واولاد كلب واصلهم هو اسطبل الحيوانات حيث انهم بدون شك حيوانات ضاله جربانه مسكوا قرار البلد وهذه هى المصيبه
أنا بغدادي الأصل والنشأة والهوى و الانتماء ومن يتحلى باخلاقنا الرفيعة وطباعنا الحسنة وكرمنا يقول عنه العرب ( يتبغدد) يطلق علينا عائلة السوري لأن جدي يعمل في صناعة الحلويات الشامية التقيت بزوجتك الاوكرانية وتحدثت معها عدة مرات في مدينة وهران الجزائر انت ادعيت على صفحات الحوار بحصولك على شهادة دكتور من جامعة كندية؟؟ لايتطلب تكذيبي إلا اسم الجامعة وسنة التخرج ويعلم الجميع من الكاذب . المعادن الرديئة لايغيرها الطلاء والتزويق والأخلاق الرديئة و البذائة تلازم صاحبها ممهما تظاهر بغير ذلك
أنا بغدادي الأصل والنشأة والهوى و الانتماء ومن يتحلى باخلاقنا الرفيعة وطباعنا الحسنة وكرمنا يقول عنه العرب ( يتبغدد) يطلق علينا عائلة السوري لأن جدي يعمل في صناعة الحلويات الشامية التقيت بزوجتك الاوكرانية وتحدثت معها عدة مرات في مدينة وهران الجزائر انت ادعيت على صفحات الحوار بحصولك على شهادة دكتور من جامعة كندية؟؟ لايتطلب تكذيبي إلا اسم الجامعة وسنة التخرج ويعلم الجميع من الكاذب . المعادن الرديئة لايغيرها الطلاء والتزويق والأخلاق الرديئة و البذائة تلازم صاحبها ممهما تظاهر بغير ذلك
(10) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي تفاعل الدوافع الشخصية مع الأسباب الجيوسياسية
تحية طيبة دكتور لبيب، أشكرك على ردّك القيّم وتوضيحاتك.. أتفهم تماماً وجهة نظرك بأن مصطلحات مثل -الناتو-، و-الجيوسياسية-، و-الأمن القومي- هي يافطات استخدمها كل الديكتاتوريين لشن حروبهم. وأنا لا أقدم هذه العوامل كـ -تبرير- أخلاقي أو قانوني للغزو الروسي. لكن، في سياق التحليل السياسي الدولي، هذه العوامل تشكّل خلفية استراتيجية وواقعية يجب علينا أن نأخذها في الاعتبار لفهم سياق قرار الغزو، حتى لو كان القائد شخصاً مريضاً بنرجسية العظمة. التحليل الجيوسياسي يفسر لماذا قد يرى بوتين هذا الغزو ممكناً استراتيجياً (من وجهة نظره)، في حين يفسر -مرض العظمة- لماذا يختار القائد خيار الحرب دون تردد. التحليل العميق للصراع يتطلب دمج العاملين: الدافع الشخصي للقائد (مرض العظمة) مع البيئة الاستراتيجية المحيطة به (الجيوسياسية والأمن القومي). لا يمكن لأحدهما أن يلغي أهمية الآخر. أتفق معك تماماً في تقييمك لشخصية ترامب وفوضويته، وأتفق أن -مرض العظمة- هو تشخيص سليم للعديد من القادة الذين ذكرتهم. أرى أن التقييم الأخلاقي والشخصي للقائد هو جزء أصيل لا ينفصل عن تحليل تأثير طروحاته وقراراته على الساحة الدولية،
تارة بغدادي وقبلها سوري ثم حلبي ولكنها في الواقع مخابراتي سمعت عنه من د. عقيل الناصري في وهران حينما عملت لسنتين في جامعتها التكنولوجية الجديدة الافتتاح والاكبر في افريقيا مبتهجا بمساعدة بلد عربي ولم يكن هناك بعثي على ما اذكر الا هذا المخابراتي وفوق مهنته البذئية كعميل لبرزان التكريتي معلوماته خاطئة وقد كتبت عن ذلك سابقا ولاظهار تخلفه البعثي خذ مثلا فرضيته اني ان كتبت ضد بوتين كونه ديكتاتور ومعتدي فربط الامر اني منحاز لاوكرانيا اما سبب انحيازي فهو لان زوجتي اوكرانية وانا في حياتي لم ارى اوكرانيا ولكن تفسيره على طريقة العشائر الغربية ان لابد وله فخذ في اوكرانيا ...وهذه ثقافة الصداميين - من اي عمام - وهو يحمل لقب بغدادي ويتشدق ويعير اهل الجنوب وليس هو من بغداد بل من هيت كما اذكر واخبرني د.عقيل واقول له نعال جنوبي مثل عقيل الناصري وامثاله يشرفك ...لو كان تاريخك غير معروف فتعليقاتك تفضح رائحة البعثية العفنة فيك ..ولا زلت اتعجب كيف يمكن نشر تعليق على الحوار باسم مستعار فالحوار فكري وليس دردشة كي يتم اخفاء الاسماء ..عدا انه يخزي بغداد بحمله لقب باسمها وبغداد تحب حضيري ابو عزيز
كلنا متيقنين اننا لن نشهد ذلك اليوم الذي نرى فيه العدل والمساواة في بلداننا التعيسة واقعًا ملموساً المشكلة الاساسية في مجتمعاتنا هي غياب القيم. القيم تسير على الجميع بغض النظر عن اي خصوصية. بينما الشريعة التي تسيّر مجتمعاتنا ذات الغالبية الاسلامية قائمة على الحلال والحرام والحلال فيه الكثير من ما هو غير اخلاقي وغير انساني. هذا حسب رايي المتواضع وهو برايي لب المشكلة. لا حل لاوضاعنا المزرية بدون تنحية الشريعة الاسلامية جانبا. وهذا ما زال بعيد جدا عن واقعنا، للاسف.
اود المرور على ما ورد في تعليق اخ حميد وكأني اتيت على تقييم ترامب وعلاقته ببوتين من باب الحنق عليه .وهذا غير صحيح اطلاقا، فهو كشخص اعتبره فعلا تافها وسطحيا جدا بل وفاسقا، ولكن هذا لاعلاقة له بطروحاتي فكل ماقمت بجمعه وتحليله هو وموثق ومعروف جيدا على الاقل في اوساط المثقفين الاميركان وواسعا في اوربا والعالم ويكفي ان افلام وثائقية من مؤسسات مرموقة تناولت سيرته من تكوين ثروته من وسخ الاعمال والاحتيال وتبييض اموال المافيات والاوليغارخية الروس واتت على كيف ومتى تحول للسياسة من جذورها ووقائها التي اصبحت اليوم معروفة وموثقة للقاصي والداني وانا لم اضف لها انما استخدمتها لاجد تفسيرا لعلاقته ببوتين ...وجوهر لقاؤهما قائم على اسس عقائدية واخرى شخصية ..كلاهما مصاب بمرض العظمة الوهمية لشخصيته..وهي مرض مشخص عند كل الحكام الديتاتوريين تقريبا او ذوي النزعة الامبراطورية .تجدها عند هتلر وصدام كما تجدها عند بوتين وترامب..نفس المرض ونفس الجنوح للتوسع وبسط النفوذ و شن غزوات وحروب ليلبي حاجة مرضه ويقال عنه انه قائد عظيم يعمل على بناء مجد الامة ترامب لن ينجح في اميركا لاسباب اوضحتها في المقالة
الاخ العزيز حميد المقالة تتناول حرب اوكرانيا وورقة ترامب لانهائها ولا اعلم من اين اتيت انها اختزلت كل الصراعات العالمية (الاخيرة لاتكفيها مجلدات) ولكن بالنسبة لحرب اوكرانيا اليس ما جاء في المقالة صحيحا انها حرب توسعية امبريالية بكل مافيها من اهداف وادوار لعبها بوتين وكأي ديكتاتور لشنها ليقيم مجده الشخصي ( مرض متأصل عند جميع الديكتاتوريين) تحت يافطة اعادة مجد الامة واذا كانت لك رؤية اخرى تفسر هذه الحرب الشعواء الغريبة فهاتها للقراء كي نطلع عليها..لا تأتينا بمبررات كالتي اتت في تعليقك اعلاه مثل ناتو وجيوسياسية والامن القومي فهذه كلها طرحها سابقا كل الديكتاتوريين يافطات لشن حروب وغزوات...وهل يوجد لدى اي ديكتاتور مشكلة في ايجاد سببا لشن حرب..خذ هتلر وخذ صدام عندما غزا الكويت وقبلها ايران وخذ بوتين..تقريبا جميعهم استخدموا نفس الاسباب والاعذار التي اتت في تعليقك ..فلا تغرنك المبررات وما يطرحه الديكتاتوريون والطغاة ..واقعا تشكل حرب اوكرانيا نقطة افتراق والغاء للقانون الدولي ولبدء مرحلة ارجاع عصر الامبراطوريات كما في القرن19 وبوتين نفسه لايخفي اهدافه الحقيقية وراء هذه الحرب فكيف طرحك
الاخ الاستاذ ملهم اليس طبيعيا ان اوربا لا تريد الحرب و لاتريد ان تحارب ايضا ومن يريدهما من الشعوب كي تريدها هي؟ عدا ديكتاتوريين مرضى بالعظمة وصلوا للحكم ويعلنون ارجاع مجد الامة وهو في حقيقته اقامة مجدهم على جماجم شعوبهم والشعوب التي يغزونها لم يتصور احد ان هناك حربا جديدة ستقوم في وسط اوربا ومنه تجد ان كل الدول الاوربية خفضت ميزانياتها العسكرية بعد انتهاء الحرب الباردة معتبرة ان لاخطر وجودي عليها وان العالم دخل مرحلة جديدة بغياب الاقطاب المتصارعة ..اتت حرب اوكرانيا لتقلب الامور رأسا على عقب..ووعت دول اوربا امرا هاما ..انها ان لم تريد الحرب فهذا لايعني انها لايجب ان تصرف على جيشها وجهوزيته وبالتقنيات ومنه رفعت جميعها ميزانياتها للضعف او ثلاثة اضعاف وبعضها مثل المانيا تتحدث عن تجنيد اجباري بعدما كانت الخدمة في الجيش امرا غير محسوبا عند الشباب اتفق مع الطرح القائل ان بوتين يعرف جيدا ان الاوربيين لايريدون اي حرب ومنه تشجع وغزا اوكرانيا ستكون نزهة ولوحدها فريسة جيدة ولكن وها يشهد العالم اليوم وبعد 4 سنوات ان حسابات اي ديكتاتور خاطئة مع الشكر
السيدة فيكتوريا المحترمة حقيقة لم افهم التعليق المشكورة عليه ربما لضعف في القابلية الادبية عندي ( وليس المنطقية) ولكني فهمت امرين حول ركاكة لغة ورقة بوتين ترامب وهذا هو ما وجده المحللون والثانية استخدامي تسمية ترامب بن سلمان للاشارة فقط ان ترامب يتصرف كأي أمير عربي وهو يحكم اميركا المعروفة بقوة واستقلالية المؤسسات وحريات الصحافة والنشر الخ ..على اني لاعتبر هذا التشبيه الاساءة فيه لمحمد بن سلمان بل واقعا انا معجب به وبشجاعته انه يحاول انهاء دور الوهابية في المملكة السعودية ويعمل على انفتاحها ويقوم باصلاحات جوهرية ربما مستقبلا بعد عشرة او عشرين او ثلاثين عاما ( وهو مازال شابا) سنجد تحول المملكة الوهابية سابقا الى مملكة ليبرالية منفتحة متقدمة واتمنى له و للشعب السعودي التطور والنجاح ..فاشارتي هي حول ترامب وطموحه ان يصبح بسلطات ملك لاغير اما بقية ما جاء في التعليق فلم افهمه ولا تعليق لدي سوى الشكر على الزيارة
مرحبا د. لبيب، لي ملاحظات على مقالك، أرجو أن تستقبلها بصدر الرحب اختزالك حرب أوكرانيا، وكل الصراعات العالمية، إلى صراع ثنائي وحيد: معسكر إعادة إحياء الإمبراطوريات (بوتين وترامب) مقابل معسكر التخلص من الديكتاتوريات (السيادة الأوربية/الأوكرانية. فهذا التبسيط يمحو التعقيدات الجيوسياسية الحقيقية، بما في ذلك مصالح الأمن القومي لكل طرف، دور الناتو، والمصالح الاقتصادية المتعددة، ابتعاد عن الواقع. كما تصر على وضع ترامب وبوتين في نفس الخانة الإمبراطورية بينما نعرف أن بوتين زعيم استبدادي بالفعل، فإن وصفك ترامب (الذي حكم تحت إطار دستوري أمريكي قوي) بـ -الإمبراطور- هو مبالغة لتعزيز التحيز. يشبه مقالك مرافعة سياسية تستهدف إدانة ترامب كـ -إمبريالي- و -عميل- لبوتين، مع استخدام مفرط للغة الهجومية وإنك تعتمد على مغالطة القسمة الثنائية الكاذبة (الخير المطلق للمؤسسات الأمريكية/أوروبا مقابل الشر المطلق لبوتين/ترامب) ومغالطة الشخصنة لتحويل النقاش من السياسة إلى الهجوم الشخصي.إعلامية (وثائقية) مع تجاهل حقيقة إغلاق التحقيقات القضائية -
ممتن جدا لكرم دعمكم المعنوي ، وأعتز كثيرا برأيكم في شخصي ، واعتبره وسام تكريم لي .. أرجو أن أكون جديرا فعلا باستحقاقه . مع فائق التقدير لكم والاعتزاز بكم
تحية متجددة أ.د حسين علوان حسين المحترم / ت 27 لا أود أن أثقل بوجودي على الأستاذ كاتب المقال . فأرد باختصار : • شكرا على معلومة (العراضة) لدى العشائر في العراق ، اندراجا تحت تصنيف الأنثروبولوجيا الاجتماعية ، في ارتباطها الوثيق بعلم الاجتماع . • لا يوجد في العربية المحكية بليبيا استعمال لمفردة (العراضة) ، حيث إنه لا وجود أصلا في التقاليد الاجتماعية لما يشبه تلك الطقوسيات العشائرية بالعراق . • في الغرب الليبي (منطقة طرابلس) ، حيث يوجد ثلثي عدد السكان تقريبا . [عدد سكان ليبيا أقل من 7 ملايين ، في مساحة 1.8 مليون كم²] ؛ لا وجود مجتمعيا لنظام العشائر ، إذ يغلب الطابع المديني - بتنوعه الإثني وعلاقاته الاجتماعية - حتى على بلدات وقرى الدواخل . وذلك بخلاف ما هو في الشرق الليبي (منطقة برقا) والجنوب الليبي (منطقة فزان) ، حيث يُلمس للقبيلة والعشيرة وجود مؤثر . • الديموغرافيا الليبية معقدة جدا : ناطقون بالامازيغية ، وامازيغ مستعربون (وهم الأغلبية في الغرب الليبي) ، وطوارق ، وتبو ، وكورغلية ، وعديد الأعراق المندمجة . مع فائق تقديري واحترامي ومودتي لحضرتكم والتمس المعذرة من مضيفنا الأستاذ الكاتب
بوتين وترامب يستثمران في الحقيقة المرعبة التي مفادها انّ أوروبا لن تحارب، ولا تستطيع أن تحارب، ولا تريد ان تحارب. وهما لذلك يسعيان لاستنزافها بطريقة أو بأخرى. اما تفاصيل المبادرة فأظن أن لغطاً كبير سيتصاعد بالتدريج بعد ان تظهر ملامحها بوضوح.