احترام و تقدير لطفاً...وردت العبارة التالية في اول مقالتك او قبل ان تبدئها و لا علاقة لها بموضوع المقالة و العبارة هي:
الحوار المتمدن يعتدّ ويُعوّل ويعتمد بروف قاسم حسين صالح .. مع احترامي للدكتور قاسم...لطفاً ما علاقته بالمقالة و ما علاقته بالموقع و كيف عرفت ان الحوار المتمدن: يعتد و يعول و يعتمد بروف قاسم حسين صالح [
الراحل الوردي لم يتعرض للمضايقات الامنية لا في العهد الملكي و لا في العهد الجمهوري و الدليل ان العهد الملكي ابتعثه للدراسة في الجامعة الامريكية و بعد ان عاد بكم سنه ابتعثه الى تكساس للحصول على الماجستير و الدكتوراه و عندما عاد فتحت امامه جامعة بغداد...و في زمن البعث سُمح له بان يكون استاذ زائر في الجامعة البولندية لسنوات و اشرف على اطاريح الماجستير و الدكتوراه هناك و كان حر في حضور الندوات داخل بغداد و خارجها و ينشر في الصحافة و يحضر ندوات في التلفزيون...ولم يعترضه احد و اقام مجلس الخاقاني والموافات لهذا المجلس تحتاج الى موافقات امنية و مراقبة امنية دقيقة جداً زمن صدام حسين و السيد الخاقاني هو ايراني و من اتباع الخميني و عارض الخميني و لجأ الى العراق و مجلسه و بيته تحت الرقابة الامنية المشددة
نادرة بالعربية حقا-صدرك استاذ ملهم واسع وانت تخلرنا باحرف اغلى من الذهب عن محطات حياة جون بايز بهدوء جميل بعيدا عن اسلوبنا العربجي الاسلامجي كح مني بربو ههههه مبكيه ومضحكه ولكنك رسمت صورة لا اجمل واغنى منها للفنانة المغنية الراقصة الشاعرة المناضلة الانسانية فعلا وليس فقط احساسا وفكرا- شكرا شكرا انت حقا ملهم يااستاذ ملائكة-تحياتي
إنه اللف و الدوران الإخوانجى المألوف و التهرب الثعبانى من الإجابة على التساؤلات الواضحة ، أين التصريحات التى جئت لتكتب عنها ذلك الهراء المسطور أعلاه؟ و هل كان العرب يوما قادرين على إخراج صدام من الكويت ؟ أم أن التضحية بسلامة و استقلال الكويت لا تهم ؟ العرب جبناء انتهازيون معدومو الضمير بسبب المرجعيات الأصولية السلفية التى تحكمهم وجعلتهم فى ذيل الأمم و لا أمل فى خلاصهم لنفس السبب ، أما عن التطاول و قلة الأدب فى الرد فلم تدهشنى
في موروثنا الشعبي بيت شعر عامي يقول: اول عداوة الي اجت من قابيل وعله الانانية سفك دم هابيل وضلت تشب نار الحرب جيل جيل ................................ الحكاوي تقول ان اولاد ادم هابيل و قابيل تقاتلا و الاخ قتل اخيه
وهم وحيدين على هذه الارض و كلها ملك لهم تقبل تقديري و احترامي
[في كتابه / دراسة في طبيعة المجتمع العراقي / الصادر عام 1965 المقدمة / ص18: (الواقع اني، خلال دراستي الطويلة للمجتمع العراقي، قد ناقضت نفسي كثيراً. وربما أخذت برأي اليوم، وتركته غداً، ثم رجعت إليه بعد غد. وقد لاحظ الطلاب ذلك مني، حيث وجدوني أغير منهج الدراسة في موضوع المجتمع العراقي عاماً بعد عام ولست استبعد بعد صدور هذا الكتاب أن أغير كثيراً من الآراء التي وردت فيه وربما شهد القارئ في كتبي القادمة آراء مناقضة لها)] انتهى تقبل تقديري و احترامي
يتبع ما قبله لطفاً 2.أكد هذا القول السيد محمد عيسى الخاقاني في كتابه (مئة عام مع الوردي) قول الوردي ذاك : [أن ندمي ناشئ في الحقيقة من كوني قد تغَّيرت في كثير من آرائي ونهجي الفكري، وهذا أمرٌ طبيعي في البشر / لأن الانسان عند تقدمه في السن قد يتغير كثيراً من افكاره التي كان يتبناها في شبابه، قلتُ مراراً وأُعيد القول الان : ان الهزة الاجتماعية التي شهدها العراق في 14 تموز 1958 م قلبت كثيراً من مفاهيمي ونظريتي الى الحياة والمجتمع فقد كنت قبل ذلك انظر الى الناس والمجتمع نظرة معينه ثم شهدت الاحداث الصاخبة التي حدثت في تموز1958وما بعده وأدركت عند ذاك أني مخطئ في نظريتي القديمة في طبيعة البشر بوجه عام وطبيعة المجتمع العراقي بوجه خاص ]انتهى
3.كتب سلام الشماع في: من وحي الثمانين ص56 / هامش1: [اعترف المرحوم الوردي في اللقاء التلفزيوني الأخير الذي أجريته له في التلفزيون الثقافية بأنه يعد نفسه مخطئاً ولومُد في عمره لحاول التراجع عن كثير مما أثبته في كتبه] انتهى
(13) الاسم و موضوع
التعليق
عبد الرضا حمد جاسم الاستاذ عبد السلام فاروق المحترم
اكرر التحية اليك لطفاً 1. وفي مقابلة صحفية اجراها معه الصحفي احمد شبيب ونشرتها صحيفة العراق / النافذة الفكرية / بتاريخ 07 / 12 / 1983واعيد نشرها -الرابط- قال الراحل الوردي التالي: [إنَّ ندمِي ناشِئٌ في الحقيقة من كونِي قد تغيَّرْتُ في كثير من آرائي ونهجي الفكري ، وهذا أمرٌ طبيعي في البشر ، لأنَّ الإنسان عند تقدُّمه في السنِّ قد يتغيَّر كثيرٌ من أفكاره التي كان يتبناها في شبابه ؛ قلتُ مرارا ، وأعيدُ القول الآن : إنَّ الهزَّة الاجتماعية التي شهدها العراق في 14 / تموز / 1958 م ، قلبَتْ كثيرا من مفاهيمي ونظريَّتي إلى الحياة والمجتمع ، فقد كنتُ قبل ذلك أنظر إلى الناس والمجتمع نظرة معيَّنة ، ثمَّ شَهدْتُ الأحداث الصاخبة التي حدَثتْ في تموز 1958م ، وما بعده ، وأدركتُ عند ذاك أني مخطِئ في نظريَّتي القديمة في طبيعة البشر بوجهٍ عام وطبيعة المجتمع العراقي بوجه خاص]انتهى
ثمَّ عادت إلى ظِلّ فسائل نخل البصرة المُستنبت بذات مُناخه في كاليفورنيا. سمّاها عشاقها بـ-العذراء الحافية- في الميناء الجّديد Newport. عام 1991م، توهمت أنّ أباها راودها عن نفسِها!.
اهلاً بك في اول اطلالة لك في الحوار المتمدن و اختيارك مقالة عن الراحل الكبير الدكتور علي الوردي له الرحمة و الذكر العطر اسمح لي بالتالي لطفا: اول مرة يحصل في الحوار المتمدن ان كاتب المقالة يحيي شخص/زميل على تعليقه قبل ان ينشر ذلك الزميل تعليقه بثماني ساعات...فتعليقك نُشر الساعة15 و 25 دقيقة في حين تعليق الاستاذ المحترم لبيب سلطان نُشر الساعة23 و 11 دقيقة
لم اجد لك نشاط نشر على كوكل حيث رغبت في البحث عنك لمعرفة اختصاصك و منشوراتك التي اكيد هي بمستوى هذه المقالة نقطة اخرى يُفهم مما ورد في مقالتك هذه ان سلطات البعث كانت لا تضغط على مخالفيها من اساتذة الجامعة بحيث كانت تداري ضغوطات الراحل الوردي و كانت تسمح له بالتواصل مع جامعات العالم حيث جنابك لم تتطرق لرحلات الوردي الى بولونيا و اشرافه على رسال دراسات عليا ... و الغريب الاخر هو انك وضعت في تعليقك رابط نفس المقالة المنشوره هذه ونقطة اخرى اقول ان الوردي لم يفتح محل خاص به تقبل تحياتي و الى المزيد
وتأتي هذه الأرقام بالتزامن مع ارتفاع نسبة التحضر في البلاد إلى 72.2%، مما ساهم في سهولة نشر البنية التحتية للاتصالات في المدن والمناطق المكتظة بالسكان. ولم يعد الإنترنت ترفاً في العراق، بل أصبح ضرورة معيشية، فقد أشار التقرير إلى أن 39.6 مليون عراقي يستخدمون الشبكة العنكبوتية، أي ما يعادل 83.8% من السكان،هذا الانتشار الواسع، الذي نما بنسبة 4.7% عن العام الماضي، يعني عملياً تلاشي “الفجوة الرقمية” التي كانت تعاني منها البلاد في عقود سابقة، ممهدة الطريق أمام خدمات التعليم عن بعد والعمل الرقمي. ويعد الرقم الأكثر إثارة للجدل والاهتمام في تقرير 2025 هو الزيادة “الصاروخية” في عدد مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، إذ انضم 5.8 مليون مستخدم جديد إلى هذه المنصات خلال الـ 12 شهراً الماضية فقط
(18) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل من هذه التطورات يجب عى اليسار الاستفاده منه
ا-كشفت أحدث البيانات الرقمية الصادرة لشهر أكتوبر 2025 عن تحولات جذرية في المشهد التكنولوجي العراقي، حيث سجلت البلاد قفزات قياسية في معدلات استخدام الإنترنت والهواتف الذكية، في مؤشر واضح على دخول العراق مرحلة “النضوج الرقمي” المتسارع. وأظهر التقرير الصادر عن شركة We Are Social والذي يسلط الضوء على تبني الخدمات المتصلة، أن العراق يشهد ظاهرة غير مسبوقة في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، التي نمت بنسبة هائلة بلغت 17% خلال عام واحد فقط، ليتجاوز عدد الهويات الرقمية حاجز الـ 40 مليون هوية. وفي تفاصيل الأرقام، أوضح التقرير أن عدد اشتراكات الهواتف المحمولة في العراق قد تجاوز العدد السكان الفعلي، حيث بلغ 50.8 مليون اشتراك، في بلد يبلغ عدد سكانه 47.3 مليون نسمة، وبنسبة انتشار وصلت إلى 108% من إجمالي السكان، يترسخ مفهوم أن المواطن العراقي يعتمد كلياً على الهاتف المحمول كبوابة رئيسية للعالم، مع شيوع ظاهرة امتلاك الفرد لأكثر من شريحة اتصال.
(19) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل المحترمه الاستاذ ه ليندا كبرييل تحياتى لك
ارجو منك المواصلة على كتابة المقالات الموضوعيه والانسانيه والاجتماعيه والتى عرفت منك - -وعدم الاكتفاء بالتعليقات الباهيه والمهه - والتى تدير الراس اهتماما بها من قبل القارىء-انظرى الى هاتفك الذكى سبعون فى المائه من خصائصه لانستخدمها الا ان القراءه والكتابه عبره نستخدمه يوميا احترامى لك
(20) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك الاستاذه ماجده منصور المحترمه
الصحة والعافيه والقلب السليم وارجو المواصله بالكتابه والتعليقات---هذا ما اتمناه لك ومنك احترامى --الحوار المتمدن لازال مهما فى تحريك الاراء والافكار الاجتماعيه والفكريه-
، نسخ “إلّا غزَّة هاشم”. برلين عشيّة الجُّمُعة المُباركة 20 تشرين الثاني 2025م، مُحاكمة السّوري «وسيم م» (19 عاماً)، يُشتبه بتنفيذه هجوماً بسكين عند النصب التذكاري لمحرقة Holocaust النازي في العاصمة الألمانية قبيل الانتخابات التشريعيّة. توثيق محرقة غزو غزَّة، يستحضر مُخرجة دعاية/ پروپَگندا Propaganda الغازي النازي Helene Bertha Amalie -Leni- Riefenstahl (1902- 2003م)، أشهر أفلامها “ظفر الإرادة Triumph of the Will” سنة 1935م، الألماني «أندريه ڤ-;-ايل André Veil» مولود خريف 1959م، أخرجَ عام 2024م، فيلماً وثائقيّاً باسمِها الفني “رايفنشتول Riefenstahl”.
صديقي العزيز د. آدم طرحك جذري حول مفهوم القتل في سياق التطور البشري والأخلاقي. فعلا، إن البشرية لم تبلغ سقف تحريم القتل مطلقًا، بل أُعيدت صياغته على مر التاريخ ليصبح أداة عضوية لتوزيع السلطة وإعادة إنتاج الحضارة.الحرب ما هي إلا القتل السياسي المنظَّم، وهي استمرار للسياسة بوسائل الإكراه القصوى بعد فشل الدبلوماسية (الإقناع). وإن السياسة، مثلما طرحت، في لحظاتها القصوى، هي -فن تنظيم القتل الجماعي-، حيث تُشرعن الدولة العنف لتحقيق أهدافها ومصالحها الاقتصادية المغلّفة بأهداف سياسية عليا. كان يمكن أن تعزز الحجة عبر أمثلة تاريخية أو ثقافية محددة تحياتي وألقاك على خير
الله يجبر بخاطرك....جبرت خاطري بكلمة رقيقة و أنا أعتقد أن الكلمة الطيبة تحيي الإنسان حقا0
أتذكر د سلطان أني منذ فترة قليلة كنت قد نويت أيضا أن أتوقف عن التعليق على أي مقال يخصني أو يخص جنابك أو باقي الأساتذة الكتاب مما دفعك لكتابة تعليق تبدي فيه إعتراضك على إقفالي باب التعليقات و لبيت طلبك باللتو و اللحظة و تراجعت عن قراري0 شكرا لجنابك و للأستاذ علي عجيل منهل و لكافة الأساتذة و الشكر الجزيل لصاحب الصالون الساخر الأستاذ سمو الهوري0 دمتم بود