أوافق على أن موضوع الترجمة يستحق المزيد من الاهتمام والبحث. فعملية الترجمة ليست مجرد نقل كلمات من لغة إلى أخرى، بل هي عملية معقدة تتطلب فهمًا عميقًا للثقافتين واللغتين، وكذلك مهارات لغوية عالية. بالإضافة إلى اختلاف عدد الكلمات والحروف، هناك عوامل أخرى تؤثر على جودة الترجمة، فكل ثقافة لها مفاهيم وقيم خاصة بها قد لا يوجد لها مقابل دقيق في ثقافة أخرى. و يجب أن يأخذ المترجم في الاعتبار السياق الذي وردت فيه الكلمة أو العبارة لكي ينقل المعنى الصحيح. كما يختلف أسلوب الترجمة حسب الهدف منها، فترجمة نص أدبي تختلف عن ترجمة نص علمي. وقد ظهرت مع التطور التكنولوجي، أدوات الترجمة الآلية التي تساعد المترجمين في عملهم، ولكنها لا تزال بحاجة إلى تدقيق بشري لضمان دقة الترجمة. ولا ننسى دور المترجم ، فهو الوسيط بين الثقافات، وعليه أن يكون ملماً بكلتا اللغتين، وأن يتمتع بقدرات تحليلية ومرونة في التفكير. تحياتي
موضوع مهم يجب ان يأخذ حقه من المتابعة لكن مع الاسف انه ما اخذ حتى بعض حقه سواء من المترجمين او قراء التراجم حيث اغلب اطلاعاتنا او قراأتنا كانت ولا تزال من التراجم مع الاسف الشديد لم يتابع هذا الطرح المهم احد...من خلال التعليقات رغم اهميته الكبرى. .............. اعتقاد: اعتقد ان لأختلاف عدد الكلمات و الحروف بين اللغاة تأثير كبير على الترجمة فمن الصعوبة ان تتمكن من اعطاء النص حقه عندما تنقله من السويدية الى العربية او بالعكس...إلا اذا كنت قد تمكنت من اللغتين وفهم مزاج القاريء السويدي عندما ينقل له من العربية اقترح ان تعطي موضوع الترجمة المزيد من الاهتمام ...ولك الشكر على هذه المبادرة
هذا اكيد سؤال مهم ومحورى ؟ كنت اتعجب دائما لماذا الطقوس اليهوديه والاسلاميه تكاد تكون متطابقه ؟ من المؤكد ان المحمد سرق ابجديات الدين اليهودى واطلق عليه الاسلام البدوى ؟ نحن فى مشكله
هذا اكيد تحيل سليم ومنطقى , العقل المسلم غير طبيعى وممسوس بالمورائيات والدجل والخوف والشك فى كل شئ ؟ هذا ارث ضخم ومؤلم وممتد فى التاريخ وتم توارثه عبر الاجيال والسنيين , الاسلام حقا فى مشكله
(7) الاسم و موضوع
التعليق
ادريس الأزهر مفردة (تودّر) انتقلت من الجزائر للمغرب
اقتباس من ت4: متجاهلاً ذكر المصدر الذى يوجد به هذا الكلام، من هنا أعتبر هذا السلوك نفاق وتضليل للمشاهد لا يتفق مع الموضوعية التى يجب التحلى بها فى برنامج كهذا.
يا استاذ ميشيل اعتقد انك ارتكبت خطأ في حق وحيد . لانك في تعليق 18 في موضوعك الاسبق المعنون (فكرة الله الكوميدية) كتبت ما يلي: لكننى لا اعرف كيف أرسلها لك، معذرة على جهلى فى أمور التكنولوجيا
انت تعترف اعترافاً علنياً بانك غير متمكن من استخدام التكنولوجيا بكفاءة.
يا اخي العزيز موقع الفيس بوك عالم قائم بذاته وله علاقات مع بعض المواقع الاخرى ومع ذالك فهو مستقل بذاته. هنا فاتك ان وفاء سلطان (التي تدافع عنها) لها موقع خاص على الفيسبوك https://www.facebook.com/dr.wfaa بحثت بنفسي في موقعها ولاحظت ان معظم مقالاتها محذوفة ولا يوجد الاّ مقالات قديمة ترجع الى عام 2020 وما قبله! وفاء سلطان انسانة شرسة وقوية لا تحتاج الى اخرين يدافعون عنها، وحضرتك تطوعت. وفاء لسانها طويل وبأمكانها الرد بشراسة ضد وحيد وبامكانها القضاء على مصداقيته وحيد صحفي ذكي و مجتهد ولا يمكن ان يعطي الفرصة لتدمير مصداقيته.
بعد التحية. نعم الخوف هو الحجر الاساس في التراث الاسلامي والخوف بمعناه الحقيقي هو الخوف من المجهول لان ايمان المسلمين ليس مبني على حقائق واضحة غير قابلة للتاويل والتفسير لذى ترى التلاعب بالعقول وكثرة المذاهب التي ادت الى التناحر بين المسلمين انغسهم والحقيقة التي لا مراء فيها هي الايمان بلا دليل سهل نقضه بدون دليل. سلام عليكم.
شكرا استاذ وعلي على المقال دعني الخص الموضوع كما يلي الاحساس هو المعطى الاول الادراك تنظيم الاحساسات ثم انتاج الفكر المجرد على اساس ذلك وكل معرفة لابد ان تمر عبر الاحساس الفلسفات الميتافيزيقية تفصل مابين معرفة حسية ومعرفة عقلية شكرا لك
الأستاذ/ صلاح كلامك يطابق الواقع ويثبت ان شعائر وطقوس محمد أخذها من يهود الجزيرة واليمن الذين عاش وسطهم، ويكفى أنه كان صديق كعب الأحبار وغيره من اليهود الذين كتبوا الوحى أيضاً. ويكفيك أن تتمتع بصوت اليهودى وهو يؤذن للصلاة ويرفع الآذان تماماً مثلما يفعل المسلم، بعبارة أدق أن محمد نشر الطقوس وشعائر الصلاة والزكاة والحج الوثنى واليهودى بين العرب، وبذلك أنت الإسلام اليهودى الذى يعيشه المسلمون حتى اليوم ويتجاهلون أن إسلامهم مأخوذ من الدين اليهودى المحرف أى نسخة يهودية جديدةن وبعد كل ذلك يقولون لك أن الدين عند الله الإسلام!! يعنى محمد رسول الإسلام قام بتحريف دين اليهودية وغيرها ووضع أسمها الجديد وهو دين الإسلام؟؟ الله أكبر عليك يا أديان البشر!!!
الأستاذ عبد الحسين سلمان تحياتي {ما كان موجوداً هو اقتصاد ( رأسمالية الدولة ) عند السوفيت و المعسكر الاشتراكي} هذا صحيح . مع تصحيح بسيط ،لكنه دقيق (عند السوفييت وحلفائها ،رأسماليي الدولة ، وليس (المعسكر الإشتراكي) حتى نحرر كلامك من التناقض المنطقي. لذلك أقول ، لقد صدق صاحب التعليق 10 ، فالذي شاخ وصار عجوزا محدودب الظهر ، ولم يعد العطار قادرا على اصلاح ما أفسده الدهر ، هو الرأسمالية ، بكل أشكالها ، القديمة والجديدة .
تحياتي التسميات المنتشرة هي تسميات خاطئة في علم الاقتصاد السياسي , لا وجود لاقتصاد شيوعي في القرن العشرين , نعم كانت هناك في الهند والبيرو وبعض المقاطعات الامريكية في القرون الماضية لكن بشكل بدائي
ولطيف منك أن تذكر ابيات للشاعر ( جران العود النمري) لكن الجكمة كل الحكمة عند العجوز وكبار السن
تحية أستاذ حبطيش وعلي للفلسفة أيضا دور آخر ، غير الذي تفضلتم به في مقالكم . وهو دور لا تستطيعه غير الفلسفة المادية الجدلية ، بحكم طابعها النقدي الثوري . إنه دور نقد النظم الإجتماعية الإقتصادية السياسية الثقافية ، بهدف تغييرها وتجاوزها. هذه الفلسفة ، وحدها قادرة أيضا على تفسير أسباب تطور العلوم أو تأخرها . وذلك من خلال فهم ومعرفة سياقاتها التاريخية من خلال الكشف عن التناقضات وصراع المصالح الإقتصادية السياسية والأيديولوجية . فالعلوم ، ليست ابداعا عبقريا لأفراد خارج مجتمعاتهم ، وإن كانت - العلوم- ذات استقلالية نسبية بالفعل. تسليط مثل هذا الضوء على العلم ، يفيد العلم في نهاية التحليل . وهو ما تجهله بعض الفلسفات التي تدعي لنفسها العلمية ، كالفلسفة الوضعية التجريبية . لأن هذه الفلسفة ،ببساطة تفصل العلم عن واقعه المجتمعي والتاريخي.
طلال بغدادي جوابي مسطر في التعليق 2 -طبيعة النظام الرأسمالي ، أن يوجد طرف مسيطر ، يمتلك كل أدوات القوة والتفوق ( علمية ، تكنولوجية ، سياسية ،عسكرية ...) وطرف خاضع ، محروم ، أو يمتلك القليل من أدوات القوة -. هذا ما يفسر ، لماذا أمريكا ،تتخوف من استعادة الصين لتايوان ، وهو الذي سيفجر الصراع بين أمريكا والصين ،بعد ترؤس دونالد ترامب القادم لأمريكا. فتايوان ، تمتلك أقوى شركة متطورة في مجال صناعة الرقائق الإلكترونية في العالم tsmc ،وهي التي تزود كل دول العالم ب 90 % من هذه الرقائق ، التي باتت ضرورية ولا غنى عنها لكل الصناعات التكنولوجية المتقدمة (طيران، أقمار اصطناعية ...) . أمريكا وحدها تستورد 92% من احتياجاتها منها ، بما فيها شركة Nvidia نفسها. قيمتها السوقية هي 7,4تريليون دولار ، بينما القيمة السوقية لأبل Apple تبلغ فقط تتجاوز بقليل 3 تريليون دولار. هذا يوضح قيمة هذه الشركة . ما يهمني في كل هذا ، هو أن طبيعة النظام الرأسمالي ،تقتضي بالضرورة ، أن يختل التوازن بين أطرافه. وهذا ما يفسر لماذا يوجد طرف متطور وآخر متخلف . فتطور هذا يقتضي تخلف ذاك والعكس صحيح .
الأستاذ/ ناشا شكراً لك على كلامك والشئ الوحيد الذى اختلفت فيه مع الأخ وحيد هو تجاهله لعدم ذكره لمكان هذا المقال؟ لأنى بحثت عن هذا المقال ولم أجده على الأنترنت، من هنا كان موقفى الرافض له لأنه يتكلم مع المشاهدين دون مرجع يمكنهم أن يرجعوا إليه ليتابعوا معه كل ما يكتبه على شاشة البرنامج، وهذا ما أرفضه عندما تتكلم عنى دون ذكر المكان الذى ورد فيه كلامى لكى تقوم بالتعليق عليه، بل لك مطلق الحرية أن تعلق بالطريقة التى تعجبك لكن عليك إلتزام القواعد العلمية والأخلاقية بذكر المراجع التى أستقيت منها كلامى! أنا لا شأن لى بديانة الأخ وحيد ولم أقول أنه حرام عليه نشر أفكاره ولم أحتقر أفكاره أو معتقداته، ولم أقول بأن فكر الأخ وحيد منافق أو مضلل بل الطريقة التى عرض بها فكر الآخرين متجاهلاً ذكر المصدر الذى يوجد به هذا الكلام، من هنا أعتبر هذا السلوك نفاق وتضليل للمشاهد لا يتفق مع الموضوعية التى يجب التحلى بها فى برنامج كهذا. أنا هنا لم أتكلم عن إلهى او إله وحيد ولا يهمنى الحديث عن الفرق بينهما، لأننى ألتزم بحرية كل إنسان بالإيمان بالدين والإله الذى يعجبه. مع الشكر
هذا هو التناقض الرئيسي للرأسمالية ، على الصعيد العالمي ، والذي يستحيل أن توجد بدونه. لكن تمة تناقض آخر ، يعتمل داخل بنية كل طرف من الأطراف الرئيسية أعلاه. ففي الطرف المسيطر (امريكا وحلفائها) لا وجود لتناغم مطلق ، بل تناقضات وصراعات مصالح طبقية/ وطنية ،تظهر وتخبو حسب ، احتداد الصراع بينها كوحدة ، وبين الطرف الآخر (مختلف دول العالم ، سيما منها تلك التواقة الى التحرر والإستقلال) كوحدة ، هي بدورها ، لا تخلو من وجود تناقضات وصراعات مصالح طبقية/وطنية فيما بينها. والذي يجب إدراكه ، هو أن كل طرف رئيسي ، من تلك الأطراف ، يمثلها طرف مهيمن. فأمريكا ، تمثل القوة المهيمنة داخل تحالفها ، والصين/روسيا ، تمثل القوة المهيمنة داخل تحالفها. هذا يعني ، أن أمريكا وحلفائها ، وضعوا نظاما للعالم ، وحددوا لأنفسهم ، مكانة لكل واحد منهم فيه ، وذلك حتى لايختل هذا النظام، فتختل معه علاقة التناقض الرئيسي مع الطرف الرئيسي الآخر ، فيحدث عدم استقرار للنظام الرأسمالي العالمي.الشيء الذي سينذر بتحولات كارثية عميقة. لكن هذا ، أمرا ليس مضمونا دائما . لذلك يحتمل انفجار حروب داخل هذا التحالف ، وهذا ماحدث في الحربين ع1و2 .
هذه اكيد رياضه مريضه وعنصريه وغبيه وفى نفس الوقت رياضه تافهه وممله ومضيعه للوقت ؟ انت ليه كروى ؟ اكيد توجهاتك غير سليمه ويوجد بها خلل ؟ كره القدم مرض اجتماعى خطير وقد ابتلت به كثير من الدول
اقتباس من ت 2 تقول:له كل الأحترام ما دام يتكلم فى موضوع المقال ويناقشنى فيما اكتب بكل أدب وأحترام
اولا اشكرك على احترامك لي ولكن ،اعتقد ان الاخ وحيد يستحق الاحترام ايضاً ، لان وحيد انسان مؤدب جداً مع وفاء سلطان ومع كل الناس بالتساوي.
وحيد ينشر افكاره التي تدور حول الاله (المسيح) ولم يتجاوز حدود الادب على حد علمي.
ما هو الضرر الذي اصابك او أصاب اي انسان آخر في الكون من نشر افكاره ومعتقداته؟
لماذا حلال عليك ان تنشر فكرك ( الديني الالوهي ايضاً) وتدافع عنه بما يحلو لك من توصيفات ضد وحيد وتحرّم وتحتقرفكره الى حد وصف وحيد بالانسان المنافق المحتال المظلل؟؟ سؤال موجه لك: الهك الذي تنتظره بماذا سيختلف عن اله وحيد؟ هل بأمكانك طرح فكر الهي اخر اكثر عدلا وتسامحا وإنسانيةً من المسيح؟
تفضل دوّن ما يمكنك تدوينه عن اخلاقيات الاله الذي تنتظر مجيئه وتتمناه في ذهنك لنقارن بين اخلاقيات الهك واخلاقيات (المسيح الاله) الذي ظهر قبل وجود جيلنا الحالي بمدة 2024 سنة خلت شكراً لك
لابد من التمييز بين الاقتصاد الانتاجي كاقتصاد المانيا والاقتصاد الخدمي كاقتصاد بريطانيا الاول مناعته اقوى ضد الازمات والثاني اقل مناعة امام الازمات ولابد ايضا من تقييم الاقتصاد الامريكي من هذه الزاوية