شكرا على مداخلتك، فعلا الذكاء الاصطناعي يحمل طاقات مزدوجة، يمكن أن يكون أداة لتحسين حياة البشر أو وسيلة لتعميق الاستغلال، وهذا ما حاول الكتاب مقاربته من منظور يساري تقدمي، يربط بين التكنولوجيا والبنية الطبقية التي توجه استخدامها.
كل الشكر والتقدير على مداخلتك العلمية الغنية، التي تضيء على جانب بالغ الأهمية لم يطرح بما يكفي في الدراسات والحوارات اليسارية، وهو العلاقة الوثيقة بين الذكاء الاصطناعي والرأسمالية السلوكية، حيث لا يجري فقط استخدام التكنولوجيا كأداة إنتاج، بل أيضا كأداة لإعادة تشكيل وعي وسلوك البشر بما يخدم منطق السوق وهيمنة الشركات والدول الكبرى.
تماما كما تفضلت، لا تعمل هذه التقنيات في فراغ، بل تستند إلى تراكم معرفي في علوم النفس والأعصاب والاقتصاد السلوكي، وهو حقل يتقاطع فيه تحليل اللاوعي، فهم آليات اتخاذ القرار، رصد الحوافز، وتوجيه الانتباه، بما يسمح بإعادة برمجة السلوك البشري في اتجاهات محددة تخدم منطق الربح وتعزز الخضوع.
شركات الميديا العملاقة تستخدم هذا الحقل لتحليل السلوك الجمعي، رصد الأنماط، توقع ردود الأفعال، ثم إعادة توجيه المستخدمين والمستخدمات عبر خوارزميات دقيقة، لا فقط لتسويق سلع بل لإنتاج احتياجات جديدة، والتحكم في أنماط التفكير والاختيار، بما يجعل السلوك ذاته مجالا للربح والاستثمار والتوجيه الفكري.
الكتاب حاول أن يفتح هذا النقاش من منظور يساري، عبر الربط بين الخوارزميات والذكاء الاصطناعي وبين البنية الطبقية التي تنتجها وتستثمر بها، كما حاول أن يسلط الضوء على ضرورة أن يمتلك اليسار أدوات تحليل ومواجهة هذه البنى الجديدة، لا فقط عبر الرفض، بل عبر الفعل المضاد، تنظيميا، معرفيا، وعلميا، والبدء في العمل من اجل بناء وعي نقدي لدى المستخدمين والمستخدمات ضد عمليات التوجيه السلوكي والخضوع الرقمي.
مداخلتك القديرة تسهم بشكل حقيقي في تعميق هذا النقاش، وتؤكد على ضرورة أن يعيد اليسار صياغة أدواته التحليلية والتربوية في مواجهة هذا الشكل الجديد من الهيمنة.
شكرا على مداخلتك العميقة التي طرحت سؤالا جوهريا حول العلاقة بين المضمون الثوري والوسائط التي تهيمن عليها الرأسمالية الرقمية، وهو سؤال صادق ومحق، وقد خلق لدي نوعا من التردد والقلق، وناقشته مع عدد من الرفيقات والرفاق الاعزة لما يحمله من اشكالية فعلية تتعلق بحدود التكتيك ومساحات التماهي والمرونة، وبضرورة رسم الخط بين الاستخدام المؤقت لبنية رأسمالية وبين الوقوع في فخ التطبيع معها.
النشر عبر منصة امازون لم يكن خيارا فكريا بل خطوة تكتيكية مدروسة، هدفها كسر الطوق الرقمي الذي تفرضه الشركات ودور النشر على أدوات النشر والتوزيع، وايصال هذا الخطاب إلى اوسع عدد ممكن من القراء والقراءات حول العالم، وليس فقط في نطاق جغرافي محدد. نستخدم المنصة لا لشرعنتها بل من اجل الاستفادة منها كلما كان ذلك ممكنا، وخاصة انها تتمتع بإمكانيات متقدمة في النشر والتوزيع الالكتروني وتدعم تطبيقات رقمية مختلفة.
هذا ليس تناقضا، بل تعبير عن الصراع الطبقي داخل حقل المعرفة، حيث لا مجال للطهرانية في سياق تحكم الشركات بمعظم مسارات الانتاج والنشر وتحويل المعرفة الى سلعة مربحة، بل هناك مفاضلات تكتيكية مؤقتة يحددها الهدف التقدمي الأوسع، وهو بناء شبكات توزيع تحررية مستقبلية مستقلة عن السوق، لكن حتى ذلك الوقت، سنستمر باستخدام كل صدع داخل جدران هذا السوق لإيصال خطابنا.
لهذا السبب، تم نشر الكتاب الكترونيا بالعربية والانجليزية عبر منصة امازون لتوفير امكانية وصول واسعة، بسعر رمزي وهو اقل سعر مسموح به ولا يتجاوز دولارا واحدا، مع عدم منح المنصة أي حقوق حصرية، وترافق ذلك مع إتاحة نسخة مجانية على مواقع يسارية وتقدمية، انطلاقا من مبدأ أن المعرفة حق إنساني لا ينبغي تقييده، ولأن النشر الرقمي يتيح وصولا اوسع وأسرع، خاصة بين الأجيال الجديدة.
مولانا الجليل، شيخ صفوك المحترم، لما كنتم شيخا مسيحيا تقدس محيي الموتى سيدنا المسيح (قدس سره)، ألتمس منكم بأن تتصل به وتلتمس منه إعادة خلق مليار البشر الذين قتلتهم الحملات الصليبية المستمرة طوال القرون العشرة الأخيرة حتى اليوم، وأن يطوب المليار طفل وطفلة وراهبة ممن تم اغتصابهم داخل جدران الكنائس والأديرة، فيصيبك الأجر العظيم ؟ قل للمسيح أنه إن لم يمتثل لطلبك فستدخل المسيحية كتاب غينيس كأشنع دين مبيد للبشر وكموئل لأطقع مغتصبي الأطفال والراهبات في تاريخ البشرية، والله لا يضيع أجر المحسنين. ولا تنس ان تذكر من ضمنهم الشعوب الاسترالية الاصلية حيث تسكن والتي أبادها المسيحيون الانجليكان . أخوي، شمر عن ساعديك وشد حيلك ، وأجرك على سيدنا المسيح. نحن متلهفون لسماع الاخبار السعيدة منكم عن مسعاكم الحميد المجيد هذا، مولانا الجليل!.
شكرا من القلب على كلماتك الدافئة والمشجعة، التي اعتز بها عاليا.
شهادتك ودعمك الكبير، بشكل عام وفي مشروع الكتاب بشكل خاص، وتعاطفك الرفاقي المتواصل تعني لي الكثير، لما تحمله من تاريخ نضالي وفكري عميق يشهد له كل من واكب مسيرتك الطويلة كمفكر ومناضل يساري كبير في الدفاع عن الفكر الماركسي وقضايا التحرر والعدالة.
سعيد ان هذا العمل لامس ما حاولت التعبير عنه، في الربط بين النظرية والممارسة، وبين التراث الماركسي الحي والتحولات التقنية المعاصرة، لا كتماه مع التكنولوجيا، بل كقراءة نقدية لها من اجل تسخيرها لصالح قضايا الإنسان وكرامته، والتغيير الاشتراكي.
محبتي وتقديري واحترامي الكبير، ومع كل الاعتزاز برفقتك الدائمة.
اشكرك على مداخلتك الذكية واسئلتك العميقة والدقيقة، التي تفتح ابوابا ضرورية لنقاشات لم يدع الكتاب انه غطاها بالكامل، بل يسعى الى التحريض على طرحها وتطويرها جماعيا بين صفوف قوى اليسار والتقدم.
بالنسبة الى الجيل الجديد الشباب من الحركات الرقمية القاعدية، انت محقة تماما في الإشارة الى أهميتها، فهناك اليوم نماذج لافتة وكثيرة لحركات تنظم نفسها افقيا وبتعددية فكرية، ولكن تلتقي وتعمل معا وفق نقاط التقاء، وتستخدم التكنولوجيا ليس فقط للاحتجاج، بل لإعادة انتاج اشكال جديدة من التنظيم المرن، التضامن، والتمكين الذاتي. هذه المبادرات ليست هامشية، بل تمثل بذورا لمقاومات مستقبلية، خصوصا حين ترتبط بالواقع الطبقي، وتتجاوز حدود الهوية الفردية نحو بناء شبكات تقدمية جماعية قادرة على التحدي والتأثير، وتدمج نضالها مع النضال الفعلي في الارض.
لكن ما يحد من تأثيرها غالبا هو هشاشتها التنظيمية، وطبيعة المنصات التي تعمل ضمنها، والتي تبقى في النهاية خاضعة لسيطرة الدول الكبرى والشركات الاحتكارية. لذلك، فإن ربط هذه المبادرات بمشروع تحرري اوسع، معرفي ونضالي، في ميادين النضال المتخلفة، ويخرج من الاقتصار على الاطار الرقمي فقط، يبقى شرطا أساسيا كي لا تستوعب أو تفرغ من مضمونها التقدمي.
اما ما يتعلق بعلاقة الذكاء الاصطناعي بالمجال الثقافي، فهو من اكثر الجوانب خطورة، لأن الخوارزميات اليوم لا تكتفي بتوجيه السلوك الاستهلاكي، بل تعيد تشكيل الذوق الجمالي والمعايير الفنية، وتفرض نوعا من التماثل الثقافي، حيث يتم تفضيل الانتاج القابل للتسليع السريع والترويج الواسع، وكذلك القيم التي تروج للرأسمالية وبطرق مختلفة. المنصات الفنية الكبرى، من سبوتيفاي الى نتفليكس وغيرها، لا تعكس تنوع الابداع، بل تدفع نحو نمط ثقافي استهلاكي، بشكل عام هو مفرغ من البعد التقدمي.
من هنا يمكن الحديث فعلا عن شكل جديد من احتكار الخيال، لا يقتصر على المعرفة والعمل والوعي، بل يمتد الى الابداع، الوجدان، الرغبة، والتذوق. وهذا ما اسعى الى تناوله في النسخ القادمة من الكتاب، لأن نقد الذكاء الاصطناعي يجب ان لا يتوقف عند الاقتصاد والسياسة فقط، بل يشمل أيضا الثقافة، المعنى، الذاكرة، والخيال، باعتبارها جبهات اساسية في المعركة ضد الرأسمالية الرقمية.
مع تقديري الكبير لملاحظاتك، واهتمامك الذي يعكس عمقا في القراءة، ورغبة في المساهمة الفكرية الفعلية. كل الاحترام.
الدكتور/ جواد أعتذر لك ولنفسى أننى فتحت المقال لأقرأ بعض سطوره لأكتشف أنه لم يكن يناسبك الوقوع فى فخ الكائنات الفضائية الغيبية وأصحابها, لماذا؟؟ من السطور الأولى أكتشفت الخداع التى كتبته تلك السيدة والأسباب بسيطة وأولها كما ذكرت فى عنوان المقال أنها كائنات فضائية متطورة، وهذا يعنى أن أفراد جنسهم لا أعتقد انهم سيتركون أحد أبناءهم يموت وفى هذه الحالة كان الكوكب وشعبه الذى أرسل هؤلاء الكائنات الفضائية يتابعونهم وشاهدوا الحادث وعرفوا أن أحدهم على قيد الحياة كما نقول الحياة الإنسانية، وكان فى أستطاعتهم فى لمح البصر أرسال سفينة فضائية لأنقاذ الطيار الفضائى، بدلاً من أن يشاهدوا من موقعهم الكوكبى أمرأة كأنها تنتحب أو كأنها تمثل أنها تعتنى بشئ لا تعرف كنهه ولا كيفية التعامل معه. إنها رواية هزلية متناقضة مع المنطق الفضائى لتلك الكائنات المتطورة جسداً وعقلاً وروحاً ولا أعرف هل يملكون عناصر أخرى تتكون منها اجسادهم؟؟ البشر شئ وتكوينهم الجسدى شئ وتكوين تلك الكائنات شئ آخر وعلى هذا الاساس علينا ان نفهم عبارة كائنات فضائية متطورة، مع الشكر!!
أنا أتفق معك تمامًا في هذا الطرح، وأشاركك الرأي بأن تغيير المرأة للقبها العائلي بعد الزواج يعكس استمرار هيمنة الثقافة الذكورية في المجتمع. هذا التقليد، في جوهره، لا يعكس فقط إلغاء استقلالية المرأة ككيان مستقل، بل يرسّخ أيضاً مفهوم التبعية والامتثال لدور اجتماعي مفروض عليها. من منظور المساواة بين الجنسين، ينبغي أن يكون للمرأة الحق الكامل في الحفاظ على اسمها العائلي، كجزء من هويتها الشخصية التي لا ينبغي أن تتغير تبعًا للزواج. إن تحرر المرأة لا يقتصر فقط على الحقوق القانونية، بل يشمل أيضاً تفكيك الرموز الاجتماعية التي تعزز عدم المساواة، ومن بينها مسألة تغيير اللقب العائلي
مع كل الاحترام والتقدير بيان صالح
(9) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي مجدي تكفير كنيسة تنظيم اقباط متطرفون لما سواهم من البشر
لأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!! بالختام نقول ان الارهاب الفكري الكنسي للمسلمين مرفوض ولينشغل كل قبطي بمشاكله الشخصية او مشاكل طائفته او ما يحصل من بلاوي متلتله في كنايسه وفي قلايات رهبانه او بيته .،
(10) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي مجدي اصطفاف المسيحية الانعزالية مع المجرمين الصهاينة؟!
المسيحيون المتطرفون الغربيون جماعة من الحمقى حرروا القدس من المسلمين ثم سلموها للصهاينة ليدنسوا مقدسات المسيحيين ، يبصقون على الصليب وعلى الكتاب المقدس الذي يحمله الرهبان كانوا فيما سبق يبصقون على الارض قرب رجال الدين المسيحيين وحالياً يبصقون عليهم مباشرة يدنسون كنائس وقبور المسيحيين ويشتمون ربهم وامه بأقذع الألفاظ ويتوعدونهم بالقتل بس يخلصوا من المسلمين لأن اليهود يعتقدون ان شتم المسيحي وقتله من الأمور الجيدة في معتقدهم و ليس عليها اثم ، والعجيب ان المسيحيين المتطرفين المشارقة مثل تنظيم اقباط متطرفون الإرهابي لا عدو لهم سوى الإسلام والمسلمين ويفرحون بقتل الصهاينة للمسلمين وعليهم تدور الدوائر يوماً على يد الصهاينة ،،
الإرهاب المسيحي مجموعات أو أفراد يعتنقون دوافع أو أهدافًا مسيحية.يبرر الإرهابيون المسيحيون تكتيكاتهم العنيفة من خلال تفسيرهم للكتاب المقدس والمسيحية ، وهذه قائمة ببعض التنظيمات الارهابية المسيحية ، فرسان الصليب جيش الرب الأوغندي جيش الرب المناهض للإجهاض جيش البرق الصيني المسيحي جيش كهنوت فينوس الكتيبة الطيبية القبطية الكتائب والنمور والأحرار اللبنانية الجيش الأرمني المليشيات من الطوائف المسيحية السريانية / الآشورية / الكلدان والأرمنية في العراق وسوريا كو كلوكس كلان تنظيم مسيحي عنصري مسلح ، انتي بلاكا ويشمل الإرهاب المسيحي أنظمة غربية مثل امريكا و روسيا وكل الدول المسيحية الغربية التي في حلف الناتو والتي تخصصت في قتل المدنيين المسلمين ،،
(13) الاسم و موضوع
التعليق
مجدي مجدي ربنا المنتقم قادر على تنظيم اقباط متطرفون الارهابي
في القرن التاسع عشر ارتكب الأوروبيون -التنويرون- مذابح بشعة تقشعر منها الأبدان ضد الشعوب الأفريقية المسالمة فعاجلهم ربنا المنتقم بحربين مدمرتين قادتا إلى هلاك ملايين المسيحيين وفي القرن العشرين ارتكب السوفيت الملاحدة مجازر مروعة ضد المسلمين في آسيا الوسطى، ثم كانت الخاتمة في أفغانستان وبعدها انهار الجدار الحديدي وحدث ما تعرفونه. وفي السنوات الأخيرة قتل الروس الأرثوذكس ونظام الأسد وإيران وميليشياتها وهجروا ملايين المسلمين السنة في سوريا، فتورطت روسيا في حرب أوكرانيا، وقتل مئات الالوف من المسيحيين في البلدين و هجّروا وأبيدت مدن ،،
إذا كانت المسيحية محبة لماذا ارفع أوسمة الحرب صلبان ؟! ولماذا شعارات الجيوش الغربية ورايات بلدانها صليب ، ولماذا شعار الناتو الغربي صليب ؟! هل الصليب محبة او شعار كراهية وقتل ، لماذا نياشين و أوسمة التقدير للجنود والقادة الذين يقتلون الابرياء والعجيب استخدام رمز ديني في بلدان علمانية يفترض انها محايدة او كارهة للدين ورموزه ان الصليب مرتبط في اذهان الشعوب في اسيا وأفريقيا والعالم الجديد بالدموية و القتل والابادة يرسمه الارهابيون المسيحيون على صدورهم وسواعدهم كما ظهر وزير الحرب الأمريكي مؤخرا مضيفاً اليه كلمة كافر بالعربي شاهداً على نفسه بالكفر وكفى بها أدانه ان تنظيم اقباط متطرفون الهارب من مشاكل قومه في كنايسهم وبيوتهم يروج لأكاذيب وبذاءات ضد الاسلام العظيم يعبر فيها عن ازماته النفسية المريضة وعن قيح غدد الكراهية السرطانية فيه ،،
عندما قال بع ثيابك واشتر سيفاً وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفًا-. لماذا يأمر يسوع الانجيلي تلاميذه أن يشتري كل منهم سيفًا؟ يعني الإنسان ممكن يبيع ثيابه ليطعم أطفاله مثلاً اما ان يبيع ثيابه ليشتري به سيفاً يذبح به الآخرين فهذا يهدم الصورة التي يروج له تنظيم اقباط متطرفون الإرهابي كرجل سلام ومحبة رجل عصابه و يصير كلامه هذا مبرر لأتباعه لقتال الناس ويذبحوهم وهذا ما حصل للناس طوال الفين عام والى اليوم من ذبح للناس وتطور السيف إلى بارود و إلى صواريخ التوماهوك التي لقتل الأطفال والنساء وبهذا يكون يسوع زعيم اول تنظيم ارهابي مسيحي مسئول عن قتل ملايين البشر الأبرياء وابادتهم منذ الفين عام وأزيد الى نهاية العالم العجيب انه ايضاً سيعود إلى الارض ليواصل مهمة قتل الناس وليس إلى هدايتهم ونشر المحبة والسلام ،،؟!
كلها مخاتلات تكنولوجية للاستحواذ اكثر فاكثر على قاعدة البيانات لكل المستعملين بقصد الحصول على اكبر قاعدة للبيانات قد يكون من بينها ما موجه للاغراض التجسسية المختلفة بين الدول ؟
(19) الاسم و موضوع
التعليق
محمد بن زكري الإرث الذكوري في تشكيل وعي النسوية الماركسية !
مع ما توفر لها من وعي فكري ومسيرة نضالية ، كامرأة ماركسية ؛ ظلت نينا بانغ مرتهنة لإرث ثقافة المجتمع الذكوري ، فتخلت عن لقبها العائلي ، ملتحقة باللقب العائلي لزوجها . ومثلها كانت ألكساندرا كولنتاي ، بحملها لقب زوجها ؛ فكلتاهما - بنظري على الأقل - لم تكن الماركسية ذات أثر ثقافي لديهما ، في تشكيل وعي تحرري نسوي يقطع فكريا وسلوكيا مع ثقافة مجتمع الذكور البطريركي ؛ في تكريسها لعلوية وقوامة الذكر ، مقابل دونية وتبعية الأنثى ، تلك الثقافة البطريركية المتجسدة (رمزيا) في التقليد الاجتماعي (الذكوري) الذي يلغي استقلالية كيان المرأة كإنسان أنثى ، ويلزمها بالتخلي عن لقبها العائلي ، لتحمل اللقب العائلي لزوجها ، ما يعني في التحليل الأخير استتباعا وإلحاقا للمرأة بالرجل ، إخلالا بمبدأ المساواة (التامة) بين الجنسين ، في الفكر والممارسة . وجهة نظر لا أدعي لها الاكتمال والصلابة .
والذي صلي الله عليه و سلم والذي كان يأتيه جبريل صبح وليل وليل وصبح والجالس علي يمين العرش (مع صديق عمره الله) ان يقوم هذا النبي بعملية الاغتصاب و يشرعن السبي و الغنائم و الذبح و الغزو و سرقة القوافل …فهذا كما الأخوة المصريين دا كتير اوي و لا إيه يا حج دسوقي ثم يأتي جلاوزة هذا الجلاد و يعطون دروس في الطهارة فهذا ايظاً (كتير اوي ) السيدة ماجدة اتفق مع ما ذكرتيه و لكنه تاريخ و الألمان تجاوزو ذلك و اصبحو من ارقي شعوب العالم و اعترفوا باخطائهم مع العلم بانهم لم يفعلوا ذلك بدافع ديني مثل الجماعة الذين عندنا والدليل بانهم اول دولة اوربية رحبت بالمهاجرين المسلمين ولكن الطامة الكبري هي بالذين يفتخرون بالقتل و السبي و ينسبون ذلك لتعاليم الله و بان ما يفعلونه هو جهاد مقدس اكثر الدول التي يتمني المسلم ان يهاجر اليها و يشعر فيها بالأمان و الطمأنينة و الراحة و يعامل فيها بأنسانية هي الدول التي كانت اكثرها عنصرية و متزمتة دينياً …لأنها تغيرت و تركت الدين و رائها لا زال المسلمون لحد هذه اللحظة منقسمون حول اجازة تهنئة المسيحي بعيد الميلاد ام لا … و هل يجوز ان نترحم علي وفاة فنان
أكب عمليات اغتصاب جماعي حصلت بعد هزيمة ألماني في الحرب العالمية الثانية0
الحلفاء :::: إغتصبو ا أكثر من 2 مليون إمرأة و من كانت ترفض الإغتصاب كانت تُقتل على الفور و قد تم تسجيل 370000 ألف طفل بأسماء أمهاتهم لأن الدولة لم تكن تعرف هوية المغتصب!!0
الروس ::::إغتصبوا أكثر من مليون إمرأة!!!!!!!1110 الأمريكان::: إغتصبوا أكثر من 190000 ألف إمرأ’!!!!!!!!!0
الفرنسيون::::إغتصبوا أكثر من 500000 ألف إمرأة!!!!!!!!!!0 و هؤلاء جميعا هم من ياضر علينا في أيامنا الغبرة هذه,,,بحقوق المرأة و الإنسان!!!!0
و عجبي من الذي يرى القذى بيعيني أخية و لا يرى الخشبة التي في عينيه0
شكرا لمرورك وتعليقك الكريم، الحقيقة اني لحظت وجود سجال غير مبرر بين زوار وكتاب موقع الحوار المتمدن، وتنبهت إلى قضيت التقييمات التي اشرت اليها، ووجدت في بعضها تعبيرا عن توجهات سياسية لا تناسب توجهات موقع الحوار التقدمية الليبرالية الواضحة. وفي تقديري ان التعامل مع هذا الوضع سيكون صعبا على كادر التحرير، لأن العمل على هذه الصفحة تطوعي مجاني، والمحررون لا يملكون وقتا ولا قدرات تقنية على التحري عن المسيئين. والحل الأمثل كما أحسب يكمن في حجب المتلاعبين نهائيا ومنعهم من الكتابة والتعليق على الموقع، وهذا ليس صعباً.
هناك شخص يحارب الحوار المتمدن وفي مقدمتهم أنا منذ 20 عاما. يمتلك تقنية عالية تساعده على وضع عشرات بل مئات الأصفار على أي مقال لأي كاتب لمحاربته والغرض منه تشويش التقييمات. الكاتب يحتاج إلى تقييم القراء لكن هذا الشخص المجرم يجب ملاحقته قانوني وقد أغرق مقالة الزميلة بيان أيضا بمئات ألأصفار حثدا ودناءة أقصد هنا أنه على الكاتب ألا بتصور أن هذه الأصفار هي تقييمات القراء وسوف أبحث مع الزميل رزكار هذه المشكلة لوضع حد لدناءات هذه الصرصور .
هذا الوضع يتطلب تعاملاً جادًا وسريعًا لضمان حفظ الحقوق وحماية سمعة العمل. من الضروري اتخاذ خطوات ملموسة لمواجهة الشخص المسؤول عن التلاعب بالتقييمات، والعمل على صيانة مصداقيتك ومصداقية تقييمات الكتّاب بشكل فعّال ومدروس.
أولاً، يجب بدء عملية توثيق دقيقة لجميع الحالات التي تم فيها العبث بالتقييمات. يمكن تضمين لقطات شاشة واضحة تظهر تواتر الأصفار في التقييمات أو التعليقات التي تثير الشكوك، مع تسجيل تواريخ وأوقات حدوث تلك الحالات. جمع مثل هذه الأدلة يمكن أن يكون أساسًا قويًا لأي إجراء مستقبلي يُتخذ.
ثانيًا، يجب تقديم طلب رسمي إلى إدارة الموقع لإجراء تحقيق شامل
: استخدام مصطلح -الوعي الاصطناعي- بالنسبة للذكاء الاصطناعي هو خطأ، لأن الوعي هو سلوك شعوري وذاتي يخص البشر. في حين أن مصطلح -الذكاء الاصطناعي- أدق، لأن الآلات يمكن أن تكون ذكية ولكن لا يمكن أن تكون واعية، لأن الوعي هو إدراك حسي وبيئي.