قلت لك لك انت تكتب وفق قواعدك انت كما ترغب...القاعدة التي اشرت اليها منقوصة، والأصل هو -لا يجوز الابتداء بالنكرة ما لم تفد كعند زيد ثمرة-...هل تعرف تكملة قاعدة الابتداء بالنكرة؟ واعرف عموما أن الناس تعتقد انها لا تخطيء وهذه طبيعة انسانية غريزية...كما تشاء يا -علاّمة اللغة-، واحسب اني قد بالغت في محاولة اصلاح اخطائك، وهذه مشكلة... فأنت كما هو واضح من لغتك -لا تخطيء- كما كان -رنكو لا يخطيء الهدف- في الفيلم الهوليودي الشهير، هاهاه، يومك سعيد بلا أخطاء وتقديري للحوار الذي حاولنا أن نبقيه متمدناً
شكرًا لتعليقك الثري..فهو أول تعليق في صلب الموضوع.... أتفق تماما مع ملاحظاتك حول تهميش المثقفين وتأثير القيم الاستهلاكية ومنصات التواصل على حضور الفكر الجاد، كما أن ما ذكرته عن تحديات الصحافة والإعلام يسلط الضوء على جانب مهم من الأزمة....لكن هذا لا يعني ويجب أن يعني وجود تجار الفكر ...أن هذا الفعل تدميري على المجتمعات وخصوصاً مجتمعاتنا العربية والشرقية .. إن تاجر الفكر هو مزور الحقيقية .......مودتي وتقديري
كل تعليقاتكم تشير إلى ضعفكم في اللغة: التعليق الاول قلت به أن كتابا مرفوعة يجب أن تكون لأنها مبتدأ...السؤال هو : ألا تعلم أنه لا يجوز البدا بنكرة....إذن مقارتك خطأ التخصيص الذي انت تتكلم عنه يجب أن يكون مسبوق بضمير واعطيتك مثال وهو نحن المثقفين قررنا أن نجتمع غدا مثلا.... هنا لاحظ كلمة المثقفين جاءت منصوبة بالياء لأنها منصوبة على الاختصاص في عنواني انا وهو كتابا على شكل تجار .....انا اعتمدت نصبها لأنني أعرف أن أحدا سيقول لي لا يجوز....النص هنا أكثر بلاغة ويعرف في حالتي مفعول به منصوب لفعل محذوف تقديره أخص، أعني، رأيت،......
تحياتي لكم د. آدم أتفق معك في الكثير مما ورد في مقالك المهم وإنني أرى تهميش المثقفين ظاهرة يمكن أن تُعزى إلى عدة عوامل، من أبرزها التركيز المتزايد على القيم المادية والاستهلاكية، مما يؤدي إلى تقليل الاهتمام بالقضايا الفكرية والثقافية العميقة. كما أن صعود منصات التواصل الاجتماعي قد يوفر منصة واسعة لأصوات غير متخصصة، مما يسهم في تراجع النفوذ التقليدي للمثقفين.
تعاني الصحافة التقليدية من مواجهات اقتصادية وتقنية تُضعف قدرتها على تقديم محتوى عالي الجودة، فضلاً عن أن ميل بعض وسائل الإعلام نحو الإثارة والسطحية يُبعد الكثير من الجمهور الجاد عن المحتوى العميق.
إن العلاقة بين الفكر والمجتمع تُعد ضرورية لتحقيق التقدم في أي دولة. وعندما يُختزل الفكر ليصبح مجرد سلعة تخضع لقوى السوق الخالصة، فإنه يفقد جزءًا كبيرًا من قيمته وقدرته على تحقيق تأثير إيجابي.
شكرا لسعة صدرك...احسب ان النصب هنا منتف لوجوب، ولك أن تكتب طبعا كما تشاء، لأن قوانين اللغة العربية سماعية، خروجها عن القاعدة اكثر من التصاقها بها، وهكذا اراك اخترت الخروج عنها. شكرا للحوار المتمدن اللائق
مع امتناني لهكذامقال وبحث الاان هناك مشكلةظلت تراودني الإلهي ان اسم الحبوب وهوالاسم الانكليزي لكل من حلب وحلبجة هونفسه المذكورين الكتب المقدسةحينماامرالرب بتدميراليبو،،، وكيف تم الامرلموسى عليه السلام بالتوجه امالقيادةالاكرواماايضالانقاذطفلةصغيرةلبست لهاعلاقة بمجرمي اليبو الذين اماحق عليهم القول اواغلق بوجههم باب الرحمةاوكلامن الاثنين معااوعبارةثالثةلااعرفها
ولاادري هل لهذاعلاقةبمايعرف بالجريمةالتي ذاق مرارتهاسكان حلبجةام لا
تحياتي الطيبة لكم لقد كنت دائما مختافا لسياسة الأحزاب الشيوعية التقليدية واليسار الوطني تجاه القوى الاسلامية والدينية ومراعاتهم لها ومسايرتها. نعم، لينين دعا إلى مساندة المسلمين المضطهدين وليس الاسلام و الاسلام السياسي لكن سياسة التحالفات و تغليب التناقض الرئيسي على التناقضات الثانوية الوطنية كانت ياسة رجعية ضارة بمصلحة جماهير العمال والكادحين و صبت في مصلحة القوى الرجعية مع التقدير
الاستاذ ادم عربي شكرا لاهتمامك وتفاعلك المقال لم يخصص مجتمعا او نظاما محددا انه يحاول ان يرسم صورة عامة او بالاحرى يشير الى القواسم المشتركة التي، كما ارى،لتطبيق الديمقراطية في دول قبل ان تنشا في داخلها الظروف الموضوعية التاريخية الملائمة، وارى ان الديمقراطية لا تنحصر في الانتخابات وحسب، بل هناك .جوانب عديدة ومترابطة في نظامها ينبغي ان تطبق ايضا. مع الاحترام والتقدير
سيدي الكريم الاختصاص الذي انت على ما اعتقد عنيته هو من يأتي بعد ضمير كأن نقول نحن المعلمين قررنا....الخ أنا ما قصدت وهو أن قبل العنوان هناك فعل محذوف يمكن أن يكون أخص أو أعني او حتى رأيت...المهم يجوز النصب وحتى أكثر بلاغية كعنوان ببساطة تعرب مفعول به منصوب وأحيانا حال وأحيانا تمييز حسب الفعل أتمنى أن أكون اجبتك مع احترامي وتقديري
شكرا لك للتواصل، رغم أني اختلف معك مطلقاً، وأعترض بشدة على وجه التخصيص الذي ذهبت إليه، لأن الاختصاص حسب فقه اللغة -يقع في الأعيان التي لا تقبل التَّموُّل كالنَّجاسات من الكلب والزَّيت النَّجس والميِّت ونحوها. أو يقع فيما يقبل التَّموُّل والتَّملُّك من الأعيان، إلا أنه لا يجوز لأحد أن يتملَّكه لإرصاده لجهة نفعها عام للمسلمين، كالمسجد والرُّبط ومقاعد الأسوق، فأي الوجهين أعتمدت؟-.
مداخلتك مهمة وتسلط الضوء على أحد الجوانب الجوهرية التي حاول الكتاب الإشارة إليها، وهي أن الأمية الرقمية لا تقتصر فقط على غياب المهارات التقنية، بل تتجلى بشكل أعمق في غياب الفهم النقدي لأنظمة الذكاء الاصطناعي، والخوارزميات، وآليات السيطرة الرأسمالية التي تعيد تشكيل الوعي الجماهيري ضمن منطق رأسمالي خفي ودقيق. كما تفضلت، فإن هيمنة الدول الرأسمالية والشركات الاحتكارية على البنية التحتية للفضاء الرقمي تجعل من الخوارزميات أداة مركزية لتوجيه الرأي العام، والتضييق، وحتى قمع البدائل الحقيقية والمؤثرة، وإعادة إنتاج القيم الرأسمالية على أنها طبيعية وحيادية وترسيخها في الوعي الجماهيري.
الإشارة إلى مثال حظر منصة صينية مثل Deep Seek من قبل بعض الدول الغربية تعكس أيضا أن الصراع حول الفضاء الرقمي لم يعد محصورا بالسيطرة التقنية، بل يشمل البعد الجيوسياسي والإيديولوجي للذكاء الاصطناعي، والصراع والمنافسة بين الدول الكبرى والشركات الاحتكارية.
ما نعيشه اليوم ليس فقط ثورة رقمية، بل إعادة تشكيل للعلاقات الطبقية وأدوات الإنتاج والوعي، وبشكل أكثر عمقا وتحكما، وهو ما يجعل نبوءة ماركس حول الاغتراب تعود بقوة، لكن هذه المرة داخل فضاء رقمي، حيث يفقد الإنسان سيطرته على أدواته التي تنتج وعيه وتراقب سلوكه. هذا الواقع يضع على عاتق التنظيمات اليسارية مهمة مزدوجة، تتمثل في مواجهة الأمية الرقمية بإجراءات ملموسة وفي مختلف الصعد والمجالات، وتطوير أدوات يسارية تحليلية وتنظيمية وتقنية بديلة، قادرة على اختراق القلعة الرقمية للرأسمالية، لا فقط استخدامها والتفاعل معها بشكل سطحي أو تقني محايد.
شكرا جزيلا، موقفك محل احترام، وفعلًا، اختيار النشر الإلكتروني المجاني للكتاب، دون أي قيود ملكية فكرية، لم يكن قرارا تقنيا أو شكليا، بل موقفا سياسيا واضحا، ينطلق من قناعة يسارية بأن المعرفة ليست سلعة يجب تقييدها بحقوق الملكية، بل يجب أن تكون متاحة للجميع باعتبارها حقا إنسانيا، وجزءا من النضال المستمر ضد احتكار المعلومات. لقد تم التأكيد في مقدمة الكتاب أن النضال من أجل عدالة المعرفة لا يقل أهمية عن النضال من أجل العدالة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، ولذلك تم نشر الكتاب رقميا بأقل سعر ممكن في بعض المنصات مثل أمازون لضمان الانتشار، وبشكل مجاني كامل على منصات أخرى مفتوحة، انطلاقا من مبدأ أن المعرفة حق إنساني مشترك لا ينبغي أن يخضع لقيود مادية. هذه الخطوة تعكس التزاما بتحرير المعرفة من قيود الرأسمالية وحقوق النشر، وتوفير محتوى يساري تقدمي مجاني يمكن تداوله واستخدامه بحرية، دون أن يكون محكوما بمنطق السوق والربح أو شروط النشر التجاري.
موقفك من اليسار الالكتروني موضوع تقدير، وكنت اود ان تفصل رأيك أكثر وتذكر نقاط الخلاف، خاصة أن النقاش داخل اليسار مطلوب وضروري. في كل الاحوال، كل الامور تتقبل وجهات نظر مختلفة، وليس هناك من يملك الحقيقة المطلقة أو النهائية.
لا يجوز النصب على الاختصاص إلا لوجود سبب نحوي...ما سببك النحوي للنصب على الاختصاص؟ إعراب النصب بالمحذوف عناء بلا فائدة، فالمحذوف وجوبا، هنا، لا دليل على وجوده أصلا، هل لك أن تدلني على المحذوف وسبب الحذف؟ ألتمس سعة صدرك، فنحن نتناقش في اللغة ولا نبحث عن عيوب بعض
مداخلتك عميقة ومؤثرة، وتطرح سؤالا مركزيا في صلب نقد الذكاء الاصطناعي من منظور يساري، وهو فقدان الحق في النسيان، في الخصوصية، وفي اللحظة الشخصية التي لا تمر عبر خوارزمية وتحكم الذكاء الاصطناعي. ما نشهده اليوم هو انتقال السيطرة من رقابة تقليدية خارجية الى رقابة دائمة وعلى مدار الساعة، ناعمة، غير مرئية، ولكن دقيقة جدا، وتمارس علينا وتقبل من قبلنا بشكل طوعي، حيث تتحول الذكريات والانفعالات والاخطاء وكل التفاعلات، وحتى الصمت، الى بيانات تخزن وتحلل وتستخدم لا لتحسين الحياة، بل لتعميق الهيمنة والتحكم بالسلوك والوعي الانساني. في النظام الرأسمالي الرقمي، لم يعد الماضي والحاضر والمستقبل ملكا للذات، بل ملكا للدول والشركات التي تحتكره وتعيد تشكيله وفق منطق الربح والهيمنة الفكرية والسياسية.
الذكاء الاصطناعي لا يؤرشف الذاكرة كفعل انساني، بل كمادة خام تستثمر لتوجيه الحاضر والمستقبل، وحتى للتحكم في شكل التعرض للتاريخ. في مواجهة هذا النمط، يصبح الدفاع عن الحق في النسيان، وفي الخصوصية، وفي اللحظة التي لا ترى، جزءا من النضال ضد الاستلاب الرقمي الرأسمالي ومن اجل استعادة الذات ككيان انساني حر، لا مجرد منتج بيانات في آلة رأسمالية شاملة وتحت تحكمها وسيطرتها.
هي صدمة نتجت عن عدم تعلمنا من صدمة 67... و صدمة 67 نتيجة هي الأخرى لعدم تعلمنا من صدمة 48... و هذه أيضا نتيجة لتعنت سبقها.. و نحن اليوم إذا لم نتعلم من الصدمة الراهنة، فأهلا و مرحبا بصمة قادمة وشيكة. و هكذا، كل عام و نحن بخير مع كارما الصدمات
السيد الكاتب المحترم كيف تقيم نظام ديمقراطي في بلد لا يتجاوز عدد الديموقراطيين عدد مبادئ الديمقراطية نفسها؟ ثم الم تفز أحزاب الاسلام السياسي في كل الانتخابات التي حدثت في بلادنا وكانت انتخابات حرة ونزيهة؟ كيف تقيم انتخابات في مجتمع يؤمن إيمان مطلق أن الإسلام هو الحل؟ مع هذا فأفضل طريقة للتخلص من الوهم هو اختباره ....مودتي
(24) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي كان علينا الالتزام بالتنويروعدم مجاملة عفونةالدين
والبدء بارادة حضارية بترويج واستعمال لغة المدنية وما نستهدفه من الانخراط بمجتمعنا في طريق الحضارة الجديده التي للاسف اخذ رفاقنا الاولين بسلوك الطريق السوفيتيه بالتحالف مع الاسلام العفن وتعميقه-انا اتذكر اننا استعملنا كلمة شهيد في 1946 حينما قام الوحوش في النظام الملكي في توجيه الرصاص لاول مظاهره جماهيرية يقودها الشيوعيين فقتلوا شاؤل طويق الذي كان خطيب المظاهره فسميناه شهيدا -ثم لم تمر سنتين فكانت وثبة كانون 48فكان عشرات القتلى فسميناهم شهداء وهكذا في انتفاضة52وكنت احد قادتها ثم كان ضحايا السجون السياسية في 1953واضؤاباتهم وكان والدي احد ضحاياها فسميناهم شهداء-الحقيقه ان التاءثير السوفيتي وتبعيتنا له كان اساسيافي تورطنا بالتحالف مع الاسلاميين لانهم شد الغرب-الكافر-لاننا نعلم ان النشاط الاول ل لنين بعيد اعلان مايسمى ثورةاكتوبر كانت تراسلته الى مسلمي الشرق الذي كان اعلانا غريبا باءن حليفكم ياشيوعي الشرق هم الاسلاميين-لانهم ضد الغربواتذكر ان المعتقل الشيوعيبسجن الكوت عام 48ابراهيم فيلي وكان بقالا وقائا حسينيا لللطمياتحدثني حينماقامت ادارة السجن بتنظيم لظميهقام فهد بارسال هداياوتعضيدللطمية ل