أهلا عزيزي د. آدم! صحيح كلامك، وأنا كتبت أنه يبدو متناقضا. والعجيب وصلتنا هذه ألأمور باسم الاشتراكية والشيوعية والعجيب أن أخزابنا الشيوعية صارت الأهداف الوطنية بالنسبة لهم لأولى من الطبقية وأي طرح طبقي اعتبروه ويعتبرونه تظرفا يساريا يسعد أوقاتك
تلخيص جيد. في الأولى كلامي كان عن كتاب الموقع، أما الرموز الكبيرة فحتى لون عينيهم مهم! (ماركس يهودي/ هارون يحيى مسلم/ ترامب ملياردير/ السيسي عسكري/ ابنة مرشد الإخوان أيام البكباشي لا تلبس الخمار/ ميشال أنفري قرينته يهودية/ أب ترودو بيدوفايل...إلخ و... الحاج الحسيني وهتلر يحبان الملوخية...!)، فيها أيضا أن العربية لغة الدول والمؤسسات، ويُكتب بها هنا، وليست لغة أم لأحد. الموقع: خلفيته تؤثر على النشر وهذا بديهي، وأتساءل لو وُجد كاتب ليبرالي يطعن ليلا نهارا في الماركسية ويمنع التعليق؟!! أما -الأسياد- فوق، فغير صحيح، لا أرى ذلك. الدعوة: ليست فتوى بل مجرد رأي يعكس سخط من كتبها على تكميم الأفواه: لو كانت تلك الخاصية مالكا، لفعلتُ فيها ما فعله خالد! سلام.
لا يكمن التناقض في احتفال القوميين الروس بانتصار الاتحاد السوفيتي، بل في أن الاتحاد نفسه تغيّر بعد الحرب العالمية الثانية؛ إذ تحوّل من مشروع أممي ثوري إلى دولة قومية روسية، فبات بإمكان القوميين أن يروا فيه امتدادا لروسيا الإمبراطورية، لا نقيضا لها.
تحية طيبة لقد لامست جوهر النص في تحليلك العميق لما ورد فيها أعتز بقدرتك الأدبية في وضع اليد على ثيمة النصوص وهذا يعكس خبرة قوية في الأدب واخيرا أنا سعيد جدا لأن القصيدة نالت تقديركم مع تقديري واحترامي
أنا برأي روسيا خسرت الحرب بعد هذه الضربة و يبدو لي بأن هناك خلل كبير جداً في بنية و هيكلية المؤسسات الأمنية و الاستخباراتية الروسية ..كثافة النيران و إطلاق صواريخ بعيدة المدي علي أوكرانيا ليس دليل علي النجاح ..بعملية متقنة و دقيقة و حساسة استطاعت (أوكرانيا) ان تدمر اقوي و اكثر الأسلحة المتطورة الروسية و هناك المزيد من هذه العمليات في المستقبل ليس امام روسيا سوي السلام و عليها الإسراع لان الوقت ليس في صالحها .الغرب متطور جداً و كل امكاناته تحت تصرف أوكرانيا .اذا لم تتدخل الصين و تعلن انظمامها الي روسيا و تشكيل حلف عسكري قوي .كما تدخلت امريكا في الحروب العالمية الثانية و قلبت الموازين لصالح الحلفاء لا اعتقد ان هناك أمل لروسيا بعد هذه الإخفاقات الكبيرة جداً والتي لا تغتفر قد فقدت روسيا مكانتها و هيبتها ولا أستغرب أبدا أن تُذَل اكثر و اكثر
الأفضل يا عزيزي ألا تتابع النقاش معي على مقالة الدكتور آدم وأقول : مما يؤسف له أن بعض المثقفين، في ديارنا لا يتخلون بالروح التي تحلى بها ماركس أذكر اثنين من كتاب الحوار المتمدن هما سيمون خوري وعبد القادر أنيس، كانا يرددان أن الذنب ذنب المثقف نوال السعداوي لم يكن الخوف هو الذي يربكها ، كانت لها ايديولوجيا مبنية على قواعد من مثل: الدين ليس سبباً، رجال الدين هم السبب الذكورية الأبوية سبب، أما النساء فضحايا جواز استيراد طائرة من الغرب، ولكن لا يجوز استيراد نظريات تحريرية من الغرب، وأنت تعلم أن مثل هذا المنطق يفضي بالمثقف إلى المصالحة مع المجتمع، وقد أفضى بالفعل ببعض الماركسيين والليبراليين إلى التحالف مع القوى التي تعيق تطور المجتمع وشكراً لك
(7) الاسم و موضوع
التعليق
ثقافة الثقفي رجعية نمطية طبقية المجتمع الروماني الثلاث هُنا !
1- كل كاتب أو معلق مجرد فكر ولا أحد يهمه أموره الشخصية، اسمه، رسمه، نسبه اُسرته، لعدم مُصاهرته، لقبه العلمي لعدم علاقته بثقافته، عدا سلامة لُغته الاُم. 2- المكارثية والجدانوفية كارثة. 3- عبودية؟ تاجر عبيد! ، نمطيّة المجتمع الروماني القديم، الطبقة الوسطى، الأسياد أعلى صفحة الحوار المتمدن 3 خانات مقصودة. 4- غير مستحق دعوة: لا تقرؤوا لهم! لا يستحقون!. 5- : إذا لم يستطع أحد نقضها أكون قد أكدتها ووثقتها أكثر، وإذا دُحضت سأفرح!! بل سأجثي على ركبتي تقديرا واعترافا بجميل من أنقذني من وهم أو سجن عظيم كنتُ أظنه حرية وكرامة! هذا اسمه -التفكير/ المنهج العلمي- الذي لا يُمكن بأي حال أن يُنسب للدكتاتور الدموي!. 6- الشتائم والهجومات. 7- خزعبلات. 8- ماركسيا! أين الجدلية هنا؟!. 9- أبوية باترياركية. 10- أقترح وأطالب بحذف إمكانية منع نشر التعليقات أصلا! نقيصة بل ومسبة.
(8) الاسم و موضوع
التعليق
ثقافة الثقفي رجعية نمطية طبقية المجتمع الروماني الثلاث هُنا !
1- كل كاتب أو معلق مجرد فكر ولا أحد يهمه أموره الشخصية، اسمه، رسمه، نسبه اُسرته، لعدم مُصاهرته، لقبه العلمي لعدم علاقته بثقافته، عدا سلامة لُغته الاُم. 2- المكارثية والجدانوفية كارثة. 3- عبودية؟ تاجر عبيد! ، نمطيّة المجتمع الروماني القديم، الطبقة الوسطى، الأسياد أعلى صفحة الحوار المتمدن 3 خانات مقصودة. 4- غير مستحق دعوة: لا تقرؤوا لهم! لا يستحقون!. 5- : إذا لم يستطع أحد نقضها أكون قد أكدتها ووثقتها أكثر، وإذا دُحضت سأفرح!! بل سأجثي على ركبتي تقديرا واعترافا بجميل من أنقذني من وهم أو سجن عظيم كنتُ أظنه حرية وكرامة! هذا اسمه -التفكير/ المنهج العلمي- الذي لا يُمكن بأي حال أن يُنسب للدكتاتور الدموي!. 6- الشتائم والهجومات. 7- خزعبلات. 8- ماركسيا! أين الجدلية هنا؟!. 9- أبوية باترياركية. 10- أقترح وأطالب بحذف إمكانية منع نشر التعليقات أصلا! نقيصة بل ومسبة.
أ. ماجدة... امرأة أخرى ترفض تكميم الأفواه، وهذا يُسعد، أما هذا (حتى لو كان التعليق سافلا و رذيلا و مستواه واطي و منحط لأنه لدينا القدرة و الصبر للرد على الجيد و الرديئ) فليس زيادة خير فحسب، بل بونص عظيم! أما ما قلتِه عن منعكِ عن التعليق وعلى صفحتكِ، فهذا حقا عجيب! رأيتُ أشياء لم أجد لها أي تفسير غير وجود خلل تقني ربما، أو سهو، لكنها تكررتْ ومع أشخاص دون غيرهم! وبرغم ذلك، لم تصل درجة منع متكرر لكاتبة على صفحتها... تحياتي.
11... لا أستطيع رفض التأويلين، لكن الثاني أجمل. [ابحثي عن حديث (اتقي الله واصبري...)]
( الكتابة عن هالة تُسهل عليّ كتابة القادم من ملاك )
ذكر هالة مكان هناء لم يكن زلة أو سهوا ، هالة لا تعشش في عقل البطل فقط بل تجاوزت ذلك إلى عقل الكاتب . المعاجم تقول عنها أنها شيطان ( عَشَّشَ الشَّيْطَانُ فِي قَلْبِهِ : أَي اتَّخَذَ عُشّاً يَبِيضُ فِيهِ، وَالْمَقْصُودُ هُنَا مَلأَهُ بِالغَيِّ )
هالة .. كان مشهد الإعتراف لملاك وهي نائمة خلف البطل صادقا ومؤثرا ، لكنها لم تسمع ! رأيت صورتين : إما أنها حائط ، وإما أنها نفس البطل .. وهي الثانية ، لم أحب ذلك لأني أحب إيمان أكثر ! --------------------
الحوار المتمدن يمنعني و يعاقبني بحرماني من الرد لمدة 3 أيام على تعليقات أساتذة نقاد ينتقدون مقالي أو يضيفون له مزايا جديدة!!!!0 و مؤخرا أغلقت باب التعليقات على مقالاتي لكثرة ((فرض العقوبات)) عن الرد على تعليقات أساتذة و نقاد لهم وجهة نظر مختلفة أو متفقة مع وجهة نظري!!!!!!!!!!!!0 ما تقوله جنابك صحيح و عادل و يخدم هذا الموقع المحترم و لكن على من تقرأ مزاميرك يا داوود؟؟ التعليق مهما كان سلبي أو إيجابي يخدم الكاتب و الموقع أيضا حتى لو كان التعليق سافلا و رذيلا و مستواه واطي و منحط لأنه لدينا القدرة و الصبر للرد على الجيد و الرديئ0 لذا قررت قفل باب التعليقات على صفحتي لكثرة منعي عن التعليق0 و هذا ما يؤلمني لأني أريد لهذا الموقع أن ينتشر و يتوسع نظرا لما يحتويه من خيرة أساتذتنا و مفكرينا و علمائنا في هذا الشرق الأوسط من المحيط الى الخليج0 احترامي
للآسف يا أستاذ نعيم ، لقد عاد مشكل الإرسال مجددا ۔-;- فقد حاولت مرارا ارسال تعليق ردا على تعليقك في مقالة السيد آدم عربي ، لكنني فشلت ۔-;- والأغرب ، أن تعليقي على مقالتك هاته وصل !!! فيا للعجب العجاب ۔-;-
تحياتي العظرة لك صديقي آدم، لقد أعحبتني الثنائات الفلسفية التي تستخدمها في القصيدة، مثل الليل والنهار، الذات والبيئة. تستكشف القصيدة تعقيدات وتناقضات الوجود الإنساني. تصوير البراءة والتواضع والحنان كقوى داخلية وخارجية تشكل الفرد والمجتمع ما يعبر عن صراع مستمر بين القيم الشخصية والظروف المحيطة. القصيدة تعكس تفاعلاً داخلياً بين المشاعر الإنسانية وتناقضات الواقع المحيط، مع رمزية غنية ما يدفع القارئ للتأمل في معانٍ أعمق. إن الانتقال من البُعد الشخصي إلى الاجتماعي باستخدام الاستعارات هو لتسليط الضوء على عبثية المجتمعات في تفسير الظواهر الإنسانية البسيطة، ولكن المعقدة صورة شعرية رائعة. دمتم
هذا لأن إرادة الناس تختلف من شخص لآخر ۔-;- وماركس في إحدى رسائله لزوج إبنته بول لا فارج يكتب (أنت تعلم أننى ضحيت بكل ثروتى من أجل النضال الثورى . ولست آسفا على ذلك . على النقيض تماما . إذا كان علي أن أبدأ حياتى من جديد فسوف أفعل نفس مافعلت . ولكننى لم أكن لأتزوج) المسيح أيضا ، ضحى بحياته ، وغير هم كثير ۔-;- نوال السعداوي ، عانت الكثير وسجنت وعذبت وكفرت ، ثم قاومت بشراسة ۔-;- أعتقد أن الكثير من مثقفينا ، وربما نحن كذلك ، يتنازلون قليلا أوكثيرا ، بسبب الإحباط من التغيير ۔-;- لذلك يلجؤون أحيانا الى الإعتدال والوسطية ، والمراوغة ۔-;-۔-;-۔-;- هذا ما لا حظته ، على موجة اللادينيين الناطقين بالعربية، فقد بدؤوا بحماسة قل نظيرها ، حتى بتنا نعتقد أن الشعوب المسلمة ، سترمي بالإسلام الى متحف التاريخ ، فإذا بالجميع يكتشف العكس ، ويصطدم ثم يبدأ بالتراجع قليلا واحيانا كثيرا ۔-;- وهكذا بعد أن شرع هؤلاء اللادينيين ، وهم بالمناسبة ليبراليون جميعا ، بالتنظير للإلحاد واللادينية ، والعداء للدين ، حتى انتقلوا الى المساومة مع الدين ، فصرنا نسمع مثل هذا الكلام : ليس المهم أي يلحد المرء ولكن الأهم هو أن يؤمن بحق الملحد في إلحاده۔-;-
(هل يجوز إنقاص شيء من مبدأ الحرية ، ولو كان هذا الشيء غير مهم؟) هو نفس قولك: (القضية قضية حق)، وجوابي سيكون هو نفسه: (كـ -حق-، الحق ما قلتَه نعم، لكن هناك اعتبارات أخرى)، أزيدك منها: قولي بإلغاء خاصية التصويت لا علاقة له بالحرية أصلا، بل بتصميم موقع واب! واقتراحي لا يختلف في شيء عن مثلا، الخلفية الزرقاء أقترح تغيير لونها. عزيزي، الذي يطلب أن يُسمح بنشر حتى التجاوزات، يستحيل أن يكون كلامه عن خاصية التصويت من باب تحجيم حرية التعبير.
(19) الاسم و موضوع
التعليق
بيان حليم ت5 متى تقترح التوقيت؟ لو مات الكاتب اليوم
هل تقول ماهو لزوم موتك في مثل هذا التوقيت بالضبط ؟!. الفروسيّة في الخصومة والحوار هِيَ التي ماتت أخي أبا سارا العاتي. سلامٌ عليك وليس عليهم إذا خاطبوك إلّا سلاما !.
التدليس اللغوي في تعليق 118 يقول - كل شيء يتغير في الكون والتغير هو الثابت الوحيد - محملاً الماركسية هذا القول ولو دققنا فيه نرى نوع من فصل المادة عن التغير لكن الصحيح : كل شيء يتغير إلا التغير نفسه (فهو ثابت لا يتغير أبدا) قارن بين العبارتين والشكر للجميع
الجوهر (المادي)- ليس فكرة ميتافيزيقية؛ بل هو أساس كل علم؛ فكل مفاهيم الفيزياء مثلاً مؤسسة على فكرة -الجوهر-؛ فمفاهيم: الذرة والجسيم والجزيء والكوكب والنجم.. لا وجود لها في الواقع العياني الذي فيه يوجد فحسب ذرة أوكسجين أو كوكب المريخ أو نجم الشمس. إذا كان ممكناً أنْ تقول لا وجود للذرة ولا وجود للكوكب أو النجم فعندئذ يمكنك أن تقول لا وجود للمادة؛ فما الفرق في هذه الحالة بين مفهوم -المادة- وبين مفهوم -النجم- مثلاً؟! وشكرا للجميع
لاحظوا التدليس اللغوي المقصود: ورد في تعليق 118 التالي - كل شيء يتغير في الكون والتغير هو الثابت الوحيد - لاحظ الصياغة وكيف انها توحي بان التغير شيء وان الحركة شيء آخر بينما الصحيح هو : -كل شيء يتغير إلا التغير نفسه فهو ثابت لا يتغير أبدا-
(23) الاسم و موضوع
التعليق
بيان بليغ حليم ت3 متى تقترح التوقيت؟ الصهيونية قائمة مذ قرن
وهنا أيضاً أقول: ليست القضية قضية مهم أو غير مهم . قضية مهم أو غير مهم ، قضية نسبية ، فما هو مهم بالنسبة إلي قد لا يكون مهماً بالنسبة إليك المشكلة تكمن في المبدأ العام. تخيل داعية من دعاة التنوير يرفع شعار الحرية ، ثم يستثني النساء من التمتع بهذه الحرية وحجته أن الحرية ليست مهمة للنساء ؛ لأن النساء قد اعتدن على العبودية، حتى باتت الحرية لا تهمهن ، فيكون بذلك أحدث نقصاً في مبدأ الحرية هل يجوز إنقاص شيء من مبدأ الحرية ، ولو كان هذا الشيء غير مهم؟
وعندكِ ما يُسنده من الأحداث، لكنه مبني على معرفتكِ بخلفية الكاتب، وعلى خلفيتكِ... غيركِ، سيرى تأويلا آخر، وهذا جيد أيضا، ما لم يخرج بها عن خطوطها العريضة. بالنسبة لرأيكِ... المعزة لا زالت طائرة أو ماذا؟ ثم... ألا ترين أن هناك تشابها بين هناء وبسمة؟ إذا لا زلتِ مصرة على عدم وجود صلة، فاعلمي أن الكتابة عن هالة تُسهل عليّ كتابة القادم من ملاك.