تحية طيبة للجميع مثلما تفضل الاستاذ الشيخ صفوك بان الوعي او الذكاء المفرط مرض لذا تجد اقول معظم الفلاسفة والمفكرين عانوا الامرين من الحياة المليئة بالبؤس والالم . ما الذي دعا ماركس للقول الدين افيون الشعوب ؟ أليس لاعتقاده بان الشعوب متألمة بائسة ومصائبها ومعاناتها لا حدود لها فاخترعوا (الدين) الذي يخدر ألمها بالافيون والدين يخاطبنا..تحملوا مصائبكم والامكم ايها العبيد هذه الحياة فانية أطيعوا فباتضاركم حياة سعيدةفي السماء خالية من العيوب والبؤس والالم ,, والانسان الضعيف الخائف من المجول والفناء يصدق بوجود حياة اخرى سعيدة كلغريق المتأمل بالقشة المنقذة ولا ادري ما الحكمة للانتقام في حياة الدنيا للانتقال الى حياة السعادة؟ والان السؤال المحير هل من جواب له و هو اذا كانت الحياة فلسفة فما الحكمة من ان نتواجد بكل هذه العيوب والمصائب ونهايتها الفناء البائس تحت التراب ؟ والمصيبة ان الذي يفنى لا يشعر بشيء بل يترك الالم والمرارة للذي يشاهد فناء احباءه (ووجبة شهية للدود)وبانتضار دوره احترامي للجميع وشكرا للشيخ صفوك ومداخلته القيمة
تحية طيبة مجهود مشكور عليه خاصة في هذا الموضوع الحساس ما فهمته من العشرة مقالات هو التالي : جميع المقالات العشرة تدور حول إمكانية بناء اشتراكية من الأسفل عبر كومونات ومجتمعات محليه تكون مستقلة تعاونية واعية بييا متحررة من البروقرطية ومعتمدة على الناس العاديين كفاعلين أساسيين في الإنتاج والحكم الذاتي يبقى السؤال هل الاشتراكية ممكنه من الأسفل ؟ نعم كممارسة أولية شرط أن تتوسع. .وهل ماركس دعمها ؟ نعم لقد دعمها ضمن مشروع أوسع لإسقاط الدولة البرجوازية..إذن ماركس دعم الكومانات واهمها ما نال إعجابه...كومونة باريس......هل تكفي وحدها؟ ...لا تكفي ....بدون حركة سياسية مركزية وتغيير البيئة والبنية الاقتصادية العامة ستبقى معزولة ويمكن احتواء ها
(3) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي شكرا على هذا العرض-المنطقي والواقعي ولكني اعود لمق
ولكني اعود لمقالتكم السابقه-قبل هذه-استاذ كمال انت رجل مثقف وفريد واتوقع انك ستكون مثالا للبحث عن الحقيقه ونشرها بجراءة حديدية -ونحن باشد الحاجه لذذالك ومقالتك اليوم تصلح ان تكون نموذجا للنظر الى -الاسلام وقرءانه -المشكوك في كل شئ فيهما-الاهم هنا بالرط بما قلته اعلاه فيما يتعلق بمقالتك قبل الاخيرة التي تتضمن بفقرتها الاخيره بفكرة لم التقيها باي عمل او بحث علمي-بقدر امكانياتي ودرجة اطلاعي-وهي الفكرة التي بتنا بتسميتها بالعنصريه-فحضرتك تقول ان الناس يختلفون في وعيهم ايضا وفقا لتعدد اعراقهم-ارجوك استاذذ كما ان تكسر عادتك بعدم الرد والتوضيح للتعليقات والمعلقين وتوضح-هل حقا الناس يختلفون بدرجة وعيهم وفقا للون بشرتهم الخ الخ-ارجوك استاذ كمال التوضيح والفرصة لازالت مووده-تحياتي
( ثم سكتتْ، وسكتُّ... لكني، لم أتمالك نفسي، فأجهشتُ بكاء... لكني تمالكتُ نفسي، وكتمتُ... كنتُ كمن حُكم عليه، ليعيش، أن يُطلق النار على رأس أمه! أن يُضاجع أخته! أن يقطع يده أو ساقه أو أن يقتلع عينه! لو طُلب مني إفناء كل البشر لفعلتُ!!! ولما شعرت بما شعرتُ به وقتها! كانت سارة... أمي وأختي ويدي وساقي وعيني، لكن إيمان كانت... نفسي!! فاخترتُ نفسي! ولم أتجرأ حتى أن أعترض وأنطق! وعندما اقتربتْ، ووقفتْ ورائي، وحاولتْ حضني، لم أتركها تفعل، وفتحتُ الباب، وخرجتُ... -يجب أن أخرج... لا أستطيع! يجب أن أخرج الآن... أُحبكِ-... )
نرغم أحيانا على السكوت وترك الآخر دون منارة ترشده وسط الأمواج العاتية .. أكره ذلك !
قد ينقذك و يوصلك الي شاطئ الامان او العكس يغوص بك الي الدرك الاسفل و يقيدك بسلاسل لا تستطيع ان تجد لها مفتاحاً كلما زاد الوعي زادت تعاسة الإنسان لماذا اكثر الفلاسفة و المفكرين ماتو تعساء وحيدون مع انهم فهموا الحياة اكثر من الفلاح البسيط الذي يعيش حياته برضي و هدؤ و قناعة و ربما بسعادة …كما تفضل السيد كاندل الوعي هو حجر عثرة في طريق الإنسان الي السعادة لان الإنسان هو انعكاس لما حوله والمحيط الذي يعيش فيه
أأهلاً بك عزيزي جلال. وأقدّر لك مشاركتك هذه الأفكار العميقة والمؤلمة حول الوطن والبيت. ما كتبته يلمس واقعاً مؤلماً يعيشه الكثيرون في العالم العربي، حيث يشعرون بالغربة عن أوطانهم، وهو ما يولد شعوراً بفقدان القيمة والكرامة. فصلك بين مفهوم -الوطن- ككيان سياسي و-البيت- كمسكن آمن هو أمر بالغ الأهمية. البيت هو المكان الذي من المفترض أن يوفر الأمان والاستقرار، وعندما يفشل الوطن في توفير ذلك، تنشأ أزمة وجودية عميقة. القصة التي ذكرتها عن الصحفي الألماني في عام 1985 تعكس شعوراً عميقاً بالإحباط. فكرة أن التقدم يحتاج إلى قرون بدت متشائمة آنذاك، لكنها تبرز المشاكل الهيكلية العميقة التي تعاني منها المنطقة منذ عقود. للأسف، يشعر الكثيرون بأن الوضع لم يتحسن، بل ازداد سوءاً في بعض الحالات. كلماتك تعبر عن صوت الملايين الذين يشعرون بأن أوطانهم فشلت في توفير أدنى مقومات العيش الكريم والأمن.
(7) الاسم و موضوع
التعليق
Candle1 كيف يتمتع الانسان بالحياة المليئة بالمصائب
دكتور ادم .لا ادري كيف يتمتع الانسان بالحياة المليئة بالمصائب التي لا تعد ولاتحصى ايستطيع الانسان ان يتخلى عن مشاعره واحاسيسه؟ عندما يفقد الانسان عزيزا يترك في القلب جرحا عميقا لا يندمل فكيف يريد الشاعر ارابيوس ان يتمتع الانسان بالحياةوهوفان ؟ ايعتقد اننا في جنة الاله على الارض الخالية من المصائب؟ ثم اذا كانت الحياة فلسفة فما الحكمةمن الامها ومصائبها وامراضهاونهايتها الموت الذي هو ابشع البلايا فاذا لا يعدوالموت فناء فلماذا نراه امرا سيئا؟ المعري لم ينجب اطفالا وكتب على قبره (هذا ما جناه ابي علي ولا اجنيه على احد) وهناك قول منسوب لجبران خليل (اهذه هي الحياة التي كنت تركل بطن امك من اجلها) وقول اخر الحياة امرأة جميلة ومن يرى عهرها يكره جمالها وقول لاحد الفلاسفة اعتقده نيتشة (الحياة مرض لا يمكن الشفاء منه الا بالموت) فاذا تعتقد بان الانسان لم يحسن فهم الحياة الا من نقيضها الموت ولكن يا سيدي كيف يتمتع الانسان بمصائب والام احباءه ودفنهم تحت التراب؟ فهل يمكن نسيانهم بسهولة والتمتع؟ لذا اعتقد المجانين وحدهم يتمتعون بالحياة لانهم لايشعرون ولا يتألمون لمصائب الانسان احترامي للجميع
نعم بالطبع هناك نتائج للامساواة في الثروة منها توجيه السياسيين نحو أهداف معينة وتجنب سياسات مالية ونقدية قد تضر بمصالح الأثرياء ..فرجل الأعمال الذي ينلك ٥-;-٠-;- مليار مثلا سيكون له تأثير أكبر من مالك أسهم صغير تقدر ب ١-;-٠-;-٠-;- ألف دولار مثلا واغلبية ملاك الأسهم اصلا يملكون اقل من هذا اصلا
الهدر ..الاقتصاد الأمريكي يعاني من هدر شديد والأموال فعليا لا تستثمر في الانتاج والبحث التطوير بشكل تام بقدر ما تستثمر في نشاطات طفيلية كإعادة شراء الأسهم والاستحواذ مثلا في ٢-;-٠-;-١-;-٨-;- انفق ٨-;-٠-;-٦-;- مليار دولار على اعادة شراء الأسهم بينما انفق ٦-;-٠-;-٨-;- مليار دولار على البحث والتطوير لأكبر ٥-;-٠-;-٠-;- شركة مدرجة بالبورصة https://www.axios.com/2019/06/19/sp-500-buybacks-chart?utm_source=chatgpt.com
الله الغني المطلق لا تنفعه طاعة الطائعين ولا تضره معصية العاصين وما العبادات الا دروس اشتراكية بين البشر لتمتين الروابط. من ظن ان الله بحاجة لشكر عباده وهو خالقهم ومكيفهم على حسب ارادته فهو واهم. ولكن: اعلل النفس بالآمال ارقبها *** ما اضيق العيش لولا فسحة الامل. سلام عليكم.
علاقة العبد بالسيد او بالعكس، كتب عنها الكثير ولم تأخذ نصيبها من القول، علاقاة الامس غير . اعلاقات اليوم او الغد، اليوم كلنا اصبحنا عبد للتكنولوجيا وبمحض ارادتنا، اما قديماً كنت نعاني من عبودية قاسية لان السيد الامس كان جاهلا واميا وهو شيء متعب حقا، تحياتي لك يامحترم انت
هي معاناتنا منذ الازل، كل شيء يأتي وينسج ضد المواطن الفقير المعتر، فوق اميته هناك من يدفعونه ليكون عبيداً، اف لهذا القدر والقهر، احترامي لك بكل الالاويقات
مرحبة ..الكثير من الشيوعيين العراقيين والعرب يعرف السياسي الشيوعي فخري كريم ابو نبيل ويعتز به وبوطنيته الصادقة وهو الذي ساعد المئات من الشيوعيين وغيرهم بعمل رواتب تقاعدية لهم من حكومة كردستان التي يرتبط بقياداتها بروابط وثيقة وخاصة كاك مسعود ونجيرفان وساهم في علاج الكثيرين دون مقابل ومن خلال عمله في المجال الصحفي والثقافي العراقي تعرض لسبع محاولات اغتيال وهو ناشط في المجال الثقافي على المستوى العربي وأكيد سيرته الشخصية ونجاحه يثير شماتة الضعفاء والناقصين فيتعرضون له بكلمات نابية وتشويهية لكن معدنه يبقى أصيل والكثير من الناس وخاصة المثقفين يعرفونه حق المعرفة ..أما ما كتبته عن السكرتير السابق السيد حميد مجيد موسى وكونه دخل مجلس الحكم كشيعي ..!! فهذه دعاية رخيصة روج لها عدد من الخارجين عن صفوف الحزب ومن الناقصين للغيرة الوطنية لأن دخول ابو داود لمجلس الحكم تم باستفتاء من التنظيم الحزبي وفاز بأكثر من 80 بالمية ..ولو كان الفقيد عزيز محمد باقي على رأس القيادة لأصبح هو في مجلس الحكم ممثلاً للحزب الشيوعي كما هو الحال بالنسبة الى السيد حميد موسى وليس للمذهب اي دخل في ذلك صدقني ..تحياتي لك
ت 4 يرجى تفضلكم بمراجعة موقعي على الحوار المتمدن لتقرأ ما نكتب عن أهلنا المنكوبين في فلسطيننا الجريحة. اقرأ فقط قصة السلحفاة والأرنب، أو قصة قبقاب طفلة ترشيحا المفقودة ، ثم اسئل نفسك: هل قصرنا في أدبنا، أم أن غيرنا كان من المقصرين؟ كل التقدير والاحترام، سيدي الفاضل .
(20) الاسم و موضوع
التعليق
أميرة مصمودي تعليقي على ملاك الأولى : إيمان دائما وأبدا !
ليس كل شيء سيقود إلى قصة ملاك وشخصياتها الثلاث ، بل كل شيء سيقود إلى شخصية واحدة : إيمان !!
سألتني عنها ، بدوري : أسألك عنها ؟!
القصة فوق تتكلم عن ملاك ، -ال- ملكة ، الشخصية المركزية وووو !! لكن هل ذلك هو المقصود حقا ؟ أم أن الظاهر شيء والباطن غيره تماما ؟
هذه القصص ليست أدبا بل يجب أن تقرأ مثلما تشاهد الأفلام ! وفي الأفلام ، مشاهد معينة ما لم تفهم ، يكون المشاهد لم يفهم شيئا !
أهم مشهد : إيمان ، البطل وأمين في الإعدادية ! لكنها غادرت دون أي ذكر لها بعد ذلك في كل الأحداث ! فكيف يكون ذلك وكل القصة رسالة حب واعتذار ؟ تعود إيمان في صورة أخرى : ملاك ! إبداع !! كل شيء رواه الشيخ اليهودي إلى حفيدته لم يُعادل إبتسامة المرأة النازية التي أحب .. أليس كذلك ؟
في هذه الرسالة ، وقفتُ على جمال الباطن ! تقدم ظاهرا جميلا إلى القراء (الصداقة مع أمين ، الإمتناع مع ملاك ، الصدق مع وفاء ...) ، لكنك باطنا تلعن كل ذلك ! والمشهد الختامي ، الثاني في الأهمية بعد مشهد إيمان ، قال كل شيء : كل العالم لا يعني شيئا للبطل (أمين ، وفاء ، الهمج ) باستثناء ملاك ! وملاك
(22) الاسم و موضوع
التعليق
أمين بن سعيد أديانهم صنعت إلحادنا وأيديولوجياتهم عدم تحزبنا...
كل الأديان والأيديولوجيات تدّعي أنها تُقدّم تلك النظرة البانورامية، ودونها لا يمكن الفهم. حقيقتها أنها مجرد مَجَاهِر، كذلك الذي يقف مباشرة أمام باب المسجد فيظن المسجد بابا، وغيره الذي يقف أمام أيقونة كبيرة لمريم فيظنها الكنيسة.
قلتُ أن اهتمامكِ بقصة ملاك، وبشخصية إيمان، كان غريبا وغير متوقع، وقولي كان حقيقة. لكنه، وفي أصله، ليس غريبا عني... في كل مكان أذهب إليه، حتى مجرد التعرف على أشخاص جدد، كانت دائما النساء أو كانت الأنثى، ولا أعلم كيف اجتمعت كل تلك الصدف! مثلا، أزور ابتدائية فينشأ شيء غريب مع طفلة صغيرة (وفي المستقبل، لا أستطيع عدم حضور مناسباتها المدرسية من جوائز وحفلات ووو)، أخيّم في جبل فأتعرّف على مُسنّة وأيضا يكون معها شيء غريب (وصل درجة أن كلامي أهم من كلام أبنائها)، أتعرّف على صديق عنده الولد والبنت فينشأ الشيء مع البنت (مصيبة إذا لم أحضر عيد ميلادها!)... والأمر متواصل... حتى على النات: في كل مكان، عندي أميرة وملكة. ولو كان عندي ذرة إيمان بالخرافات، لقلت أني من جماعة (ولتصنع على عيني) و (من يمسكم يمس حدقة عينه)... Welcome to the club, Princess.
الشركات التي ذكرتها ومثيلاتها بالمئات هي شركات لادارة استثمار لمدخرات السكان في الشركات الانتاجية اسهما يشتريها السكان من خلالها ويضعون ادارتها على هذه الشركات التي تتابع انجاز الشركات واعمالها وارباحها وتنصح بشراء اسهم معينة والتخلص من اخرى لتحقيق اكبر قدر من الارباح وتجني هذه الشركات ارباحا من ادارتها لاستثمارات الزبائن لاغير المبدأ الاساس في الرأسمالية ان لا مال يدخر في البنوك او في السراديب بل يوظف في الانتاج ومنه ملايين الناس هو من يملك الاسهم ..حتى ربة بيت تملك 2000 دولار لاتشتري الذهب بل تشتري اسهما من خلال هذه الشركات لتربح ربما 150 دولارا بعد سنة تفتخر انها ستشتري بها حقيبة او حذاء مجاناولكنها في الواقع ساهمت بنمو الاقتصاد وهذا هو سر تصاعد الانتاج ومنها الثروة العامة اما ان10% يملكون 90% من الثروة فهذه الاخيرة نفسها مستثمرة في الانتاج ومنه هل يهم من يملك وكم يملك.. في اميركا هناك 30 مليون متقاعد و100 مليون موظف يساهم في صناديق التقاعد التي تستثمر في الانتاج وهم مالكي الاسهم واضف لهم 30 مليون يستثمر مدخراته في الانتاج فالملكية لااهمية لها اليوم كونها مستثمرة