اهلا استاذ محمود بكير , حقيقه نحن فى محنه كبيره ومصيبه وعهد يبدو انه اسود وكالح , ماذا حدث فى اميركا وكيف يحكمها الان هذا البلطجى الارعن والمريض نفسيا الحاقد على البشريه , كيف بهذه السهوله والاريحيه تمكن هذا الشئ البغيض ان ينجح ويصبح رئيس اميركا ؟ الى هذه اللحظه وانا غير مستوعب لهذه الاحداث الجسام المتلاحقه , يحدث الان ان ديكتاتور مستبد وفاسد ولص يحكم اكبر دوله فى العالم , قراراته السريعه العشوائيه المتواليه والتى تدل على انه شخص هاوى جاهل وكاذب ولايملك اى خبره فى اى شئ , من المؤكد ان الحزب الجمهورى العويل الفاسد هو الذى ايده وساعده فى الوصول الى منصبه ؟ اود ان اتطرق الى شئ محزن ومؤسف وهو ان القضاء الامريكى اصبح منقسم على نفسه والمصالح هى التى توجهه , ممكن اقول ايضا ان المحكمه الدستوريه العليا القضاه فيها يلعبوا سياسه قذره عندما تعرف ان معظم القضاء يتبعوا الحزب الجمهورى والقليل منهم يتبعوا الحزب الديمقراطى ؟ هنا كارثه بسبب ان هؤلاء القضاه الفاسدين ممكن جدا ان يؤيدوا ترامب الى اخر الطريق ؟ فى تقديرى ان هؤلاء القضاء لايجب ابدا ان يلعبوا سياسه قذره ؟ المفروض ان يكونوا جميعا محايدين تماما
الأساذ حميد كشكولي المحترم تحية حارة وبعد في تعليقكم على الفيس تقولون: -في هذه الحالة، -كتّاباً- تعرب مفعولاً به منصوبًا لفعل محذوف جوازا تقديره - أعني، أخص، الخ-، و-على شكل تجار- تعبر عن الحال أو الوصف لكيفية تصرف هؤلاء الكتاب.-
يؤسفني التوكيد بأن قولكم أعلاه لا علاقة له البتة بقواعد اللغة العربية الفصحى. نوّرنا بإيراد شاهد عربي فصيح، لطفاً، واذكر لنا القرينة على الحذف في ضوء كون -(كتاباً) هي أسم وليست مصدرا لفعل يمكن تقديره.. فإن لم تجد شاهداً، فلا موجب للاجتهاد في غير موضعه. تذكّر أن اللغة العربية الكلاسيكية هي ليست لغةً أمّاً لأي شعب ينطق بها اليوم؛ هي لغة الكتابة المكتسبة بالتعلم، وقواعدها معروفة ولا تقبل الاجتهاد مطلقاً. لا يوجد اليوم من يستطيع - مثل .الفرزدق في أيامه - أن يتحدث بلغته الأم، ثم يوجب على النحويين تخريج القواعد لأقواله بدون الشاهد القديم الموثق لا يمكن لأي شخص في العالم أن يجتهد اليوم فيفتي بصحة وبعدم صحة أي كلام عربي فصيح، لطفا. هذه الالفباء في علم اللغة. فإن فعل، يتم ايراد كلامه في باب الأخطاء النحوية وتُفند تسويغاته ولا تخريجاته الكيفية. فائق الحب والتقدير
الخلاف ليس على الرفع، الخلاف على النصب، وأنت نصبت تنصب مرة على الاختصاص وهذا محال، وتنصب مرة على أنه مفعول به، وهذا غير جائز فالمفعول به لا يحذف عامله إلا بقرينة ولا قرينة في العنوان، وتنصب على الحال، وهو محال.
وتضرب أمثلة فاسدة لماذا لا تلجأ إلى الذكاء الاصطناعي؟ ما دمت مصراً على أن الابتداء بالنكرة لا يجوز في الحالة التي ذكرتها لك، فلماذا لا تسكتنا فتأتينا بقاعدة مستلة من كتب النحو تمنع جواز الابتداء بالنكرة. هات قاعدة من فضلك وينتهي الخصام ما هو العامل في نصب (كتاباً) المفهوم من السياق، اذكره لنا لم تجب عن سؤال: لماذا نصبتَ على الأختصاص في البداية ثم تراجعت؟ ولم تجب عن السؤال: إذا كان جاز أن يكون خبراً ، فكيف جاز أن يكون مفعولاً؟ وشكراً
عامل نفسه شاهد يشوف التاريخ من ورا؛ شاهد ما شافش حاجة، بس بيّاع كلام وفهلوه؛ والرزق يحب الخفيّة! قه قه قه قاااه ! يالله، سكة ابو زيد كلها مسالك الفاتحة!
اولا قد تكون كتابا مرفوعة ليس لأنها مبتدأ بل لأنها خبر لمبتدا محذوف تقديره هولاء مثلا واعطيتك مثالا أن الأستاذ كتب عنوان الدرس مدرسة نظيفة فهل نعرب مدرسة مبتدأ? لا تعرب خبر لمبتدا محذوف تقديره هذه لا يجوز إطلاقا البدا بنكرة ...لاحظ عند زيد نمرة ... مبتدأ مؤخر ولم يبتدا به ...لو قلت نمرة عند زيد لوجب إعرابها خبر لمبتدا محذوف لانه لا يجوز البدا بنكرة ثانيا النصب يجوز كما أوضحت للصديق حسين علوان حسين عندما اذكر حالة من الكتاب وتفهم من السياق العام حذف الفعل والفاعل فالسياق يدل عليه اقصد العامل ...السياق يدل على العامل...المهم يجوز النصب سواء كان المنصوب حال أو مفعول به اول او ثاني مع تحياتي
إذا كان ما جاء في المقال قصير بالنسبة فيمكنك الاطلاع على أكثر منه الوارد في المقال وليتك تقلل من الفزلكة وتلتزم بالموضوعية قليلا مع أطيب التحيات يا دوووكتتتور
.الابتداء بالنكرة على الصورة التي ذكرتها قاعدة في العربية لا يعرفها إلا المتخصصون اذكر قاعدة تبطل الابتداء بالنكرة على الصورة التي ذكرتها لك. النصب لا يجوز هنا على الإطلاق. احتكم إلى الذكاء الاصطناعي تحب الحقيقة أم اصطياد النحاة والخبراء في اللغة؟! إذا كان النصب جائزاً فعلى أي معنى. على المفعولية؟ على الحال؟ على التمييز؟ على المفعول المطلق؟ على الاختصاص؟ على ... اذكر معنى محدداً من فضلك! لماذا جعلته في البداية مفعولاً به على الاختصاص، ثم عدلت عن الاختصاص إلى المفعول به والمفعول به لا يحذف عامله إلا في الحالة التي ذكرتها لك. ثم إن كان لفظك يحتمل أن يكون في موضع الخبر، فكيف يحتمل أن يكون في موضع المفعول به؟
الاستاذ المحترم ثائر ابو رغيف شكرا على مقالك المفيد اذااخذ الجبر والاختيار بشل عام وكلي فان المسالة تصبح ميتافيزيقية لكنها في حدود صغرى وجزئية تكون مسالة ذات حلول مختلفة اعتمادا على النظام قيد الدراسة فهناك انظمة حتمية واخرى لاحتمية كما هو الحال في ميكانيكا الكم ومبدأ اللاتعيين لايزنبرغ توجد نظم عشوائية فوضوية لاجبر ولا اختيار فيها وهنا لابد من ذكر ماقاله الفيلسوف هيوم ان الانسان مخير مالم يكن تحت ضغط خارجي او داخلي مع التحية
مدرسة نظيفة كعنوان تعرب خبرا لمبتدا محذوف تقديره هذه فيما ورد في نصب كتاب حذف العامل جائز إذا دلّ عليه السياق، وهذا يحصل كثيرًا في البلاغة والخطابة والشعر، بشرط أن يُقدَّر العامل تقديرا معقولا
الصديق العزيز والاستاذ الفاضل آدم عربي المحترم تحية حارة موضوعكم مهم وأنا أؤيد مندرجاته جملة وتفصيلاً. اعتراض السيد ملهم الملائكة على نصبكم (كتّاباً) في عنوانكم صحيح. نصبكم (كتّاباً) هو تحكمي في هذا السياق، ولاعلاقة له بقواعد اللغة العربية الفصحى الواردة إلينا. لا يجوز تقدير وجود الفعل والفاعل المحذوفين (أخص ، أعني ) اعتباطاً مثلما تفضلتم، لأنه لا دليل على وجودهما أصلاً ، فكيف نحذف ما هو غير موجود؟ كما لا يجوز تقدير المحذوف جزافاً لتسويغ أو تبرير ما هو منصوب خطأً ابتداءً.. يمكن تأويل نصب (كتّاباً) فقط على النداء (بإضمار : -يا- قبلها)، لقول الخليل أن أدوات النداء لها الصدارة في الكلام. مثالكم (مدرسة نظيفة) غير عربي، وصحيحه (المدرسة نظيفة) لوجوب عدم الابتداء بالنكرة، ولا علاقة له بموضوع نصب (كتّاباً) . مثال المتنبي (صبراً) واضح المفعولية المطلقة لأن المصدر (صبراً) يدل على فعله وفاعله (اصبر أنت) المحذوفين. هنا الدليل على حذف الفعل والفاعل موجود في (صبراً) ؛ وهو منتف في (كتّاباً) . فائق الحب والتقدير والاعتزاز.
تبين لي أيضا انك ضعيف اللغة والحجة والذكاء الاصطناعي لا ينفعك ولم تعي ما كتبت في كل التعليقات الا بما ظهر لك أنه خطأ يجوز النصب كما أسلفت ويجوز ايضا الرفع باعتبارها خبر لمبدأ محذوف المهم يجوز النص .... وأنا نعمت العنوان كماهو لاصطياد ضعاف اللغة لا اريد الإطالة وانت تقول يجوز الابتداء بنكرة... اعتقد هذا كافي لي لإيقاف النقاش معك تحديداً مع وافر محبتي
الأستاذ/ بهجت أحييك على مشاعرك الإنسانية التى رفضت سلوكيات عقيدية ينتهجها المصرى فى سنواته الأخيرة، وتناسى المصرى أنه إنسان قبل أن يكون أهلاوى أو زملكاوى وأن العقيدة هى التى تصلح سلوكياته وأخلاقه الحسنة وليس فى أستخدامها فى الدعاء لضرب أعداءك، لقد أنتهى زمن الدعاء لأن الله ليس آلة تنتظر دعواتكم الكريهة والقبيحة بالهلاك والكراهية وتخريب وإنزال غضب الله على من يختلف معنا فى الدين والمعتقد والطائفة والفريق الرياضى!! أنتهى الدرس يا غبى! نعم يا كل من يؤمن بتعاليم الكراهية فلا توجد آلهة تنتظر حسات البؤساء من المصريين أمثالنا ونحن نتسول المحبة من الكفار!! علينا جميعاً الأنتماء إلى أرض مصر وأن نحب جميع مواطنيها ساعتها سنتعلم بالحق كيف لا نكره بل محبة للجميع لأننا بشر والله لن يكون عادلاً لو كنت خير الناس ولم تفعل إلا الدعاء على خصمك أو عدوك أو المختلف معك فى الرأى بالنار وجهنم وهلاكه بالأمراض والمآسى التى تنتظرها من الله وهو أعتقاد خاطئ كان له زمانه ومكانه. علينا السلوك بالعقل الحر وعدم تسول المحبة من الكفار وعدم الدعاء على خصومنا الرياضيين لأننا بشر بالتساوى العادل!!
الخطأ الأول: زعمت أن اللفظ منصوب على الاختصاص (( كتابا يا أستاذ منصوبة على الاختصاص....)) ثم عدلت عن ذلك حين تبين انك مخطئ، ولم تعتذر.
الخطأ الثاني: زعمت أنه مفعول به ((ببساطة تعرب مفعول به منصوب وأحيانا حال وأحيانا تمييز حسب الفعل)) وهو ليس كذلك، فالمفعول به لا يحذف عامله إلا بقرينة. ولا توجد هنا قرينة تسوغ حذف العامل. وقد أصاب الأستاذ ملائكة حين أوجب رفعه على الابتداء، وإن كان نكرة. فالنكرة يبتدأ بها إذا كانت على معنى الذم. وأنت هنا تذم الكتاب، فكان لك متسع في الرفع. كتابٌ على شكل تجار ! لا وجه للنصب على الإطلاق. فإذا كان المتنبي ابتدأ ب (صبرا) فلأن اللفظ على المفعولية المطلقة. وهذا جائز. أما لفظك فليس على المفعولية المطلقة ولا يجوز أن يكون مفعولاً به ولا على الاختصاص ولا على الاشتغال ولاعلى الحال ولا على التمييز. وشكراً
(15) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل تحياتى لك مقاله مهمه وتذكيرالشعب العراقى بالكارثه
هجوم الكيمائي على حلبجة، كان هجوما بالأسلحة الكيميائية ضد الأكراد في 16 مارس 1988 في مدينة حلبجة الكردية في كردستان العراق خلال الأيام الأخيرة من الحرب الإيرانية العراقية. جاء الهجوم في إطار حملة الأنفال في كردستان وكمحاولة للجيش العراقي لصد عملية ظفر 7 الإيرانية. وقع الهجوم بعد 48 ساعة من سيطرة الجيش الإيراني على المدينة. خلص تحقيق طبي أجرته الأمم المتحدة إلى استخدام غاز الخردل في الهجوم إلى جانب مهيجات عصبية أخرى مجهولة الهوية. كان هذا الحادث هو أكبر هجوم بالأسلحة الكيماوية في التاريخ موجه ضد منطقة مأهولة بالسكان المدنيين، مما أسفر عن مقتل ما بين 3200 و 5000 شخص وإصابة 7000 إلى 10000 آخرين معظمهم من المدنيين.
قرأت كل تعليقات الاخوة على مقال الأستاذ كرم وللأسف لا أحد منهم ناقش أفكار المقال وتحول الجدل الى أمر شخص أو استهداف الكاتب وهو اسم معروف لنا في العراق منذ أيام جريدة الجمهورية في بغداد حتى صحيفة العرب اللندنية. اعتقد المقال فيه فكرة جديدة ومهمة تستحق المناقشة سواء بالاتفاق او الاختلاف مع الكاتب
المواطنه والانتماء الانساني فوق اي اعتبار هذا هو الطريق الحميد الذي يجب علينا سلوكه ودعوة كل مواطنينا بل كل الناس لسلوكه-شكرا استاذ كلامك ذهب-كما يقول ناسنا عند تقييمهم الايجابي لراءي او مقوله عاقله-تحياتي
المقال جميل ويعطينا معلومة لم نكن نعرفها عن تسمية دولة رئيس الوزراء التي طرأت على الخطاب الإعلامي العراقي، لكن لماذا لا يذكر الكاتب كرم نعمة اسم الشخص الذي ادخلها واكتفى ؟بقوله ان بريمر استقدمه
الزميل كرم نعمة يكيل الاتهام للصحفيين العراقيين ويصفهم بالمهرجين وهو صحفي أيضا يعني يصف نفسه بالمهرج، ثم انت تعري الاعلام العراقي وتستثمر لغتك الجميلة في هذا المقال لكن لم تعطينا البدائل هل يترك الصحفي العراقي العمل لان وسائل الاعلام والمحطات التلفزيونية مملوكة من الأحزاب والحكومة وكيف يعيش؟ اعطينا البديل ياكرم يابن نعمة
ما هكذا تورد الابل يا كرم نعمة انت صحفي ويجب ان تقف مع الصحفيين العراقيين لا ان تصفهم بالمهرجين، ثم انت لا تعيش في العراق وليس لديك تصورا عما يعانيه الصحفي العراقي
أقل وصف لهذا المقال هو غرور كاتبه كرم نعمة، يتهم الصحافيين العراقيين بالمهرجين وهو جالي متنعم في لندن، تعال الى العراق ولنرى ماذا تفعل كي تغير واقع الصحافة؟
1. -المحافظة التاسعة عشر- الصحيح: التاسعة عشرة السبب: العدد (تاسعة) مؤنث ويطابق المعدود المؤنث (محافظة)، والعدد المركب من (11–19) يجب أن يطابق المعدود في التذكير أو التأنيث.
2. -نحو سبعين ألف كاتب ناشطون-
الصحيح: نحو سبعين ألف كاتبٍ ناشطٍ أو نشطين السبب: العدد (سبعين) يُضاف إلى المفرد ويأخذ تمييزاً مفرداً مجروراً، كما أن -ناشطون- خبر مرفوع، لكنه غير مناسب في هذا السياق لأن الجملة لا تحتمل جملة اسمية جديدة بل تتطلب تابعا مرفوعا أو منصوبا حسب التركيب؛ والأدق استخدام صفة منصوبة أو مجرورة توافق الإضافة مع احترامي وتقديري