لو عاش في زمن -الترامبية-، لربما رأى أن هذه المحرمات لم تعد مجرد قيود ثقافية غير معلنة، بل تحولت إلى أدوات علنية لتجريم أي تفكير بديل، وأن هيمنة رأس المال على الوعي العام أصبحت أكثر إحكاما، وأن -حرية التعبير- في القضايا الجوهرية باتت شكلية، تُمارَس ما دامت لا تمس البنية الاقتصادية ذاتها. مودتي وتقديري لكم
شكرا للاستاذ الفاضل ادم عربي على التذكير بهذه المقالة المهمة
اللافت في هذه المقالة كلمات اينشتين بقوله بما أنَّ النقاش الحر في هذه القضايا يخضع اليوم لمحرمات قوية وهو بالطبع كان يعيش في امريكا الدولة الديموقراطية والليبرالية لكنه ابدى تخوفه وقلقه من طرح موضوع الاشتراكية... ترى ماذا لو عاش الان في هذه الدولة الترامبية ماذا سيقول؟
الصديق العزيز حميد نعم صحيح، هذه كانت رؤية اينشتاين للمجتمع الرأسمالي ونقيضه الاشتراكي وقد رأى في الاشتراكية عدلا وإنسانية حيث يتم التركيز على رفاهية الجميع بدلاً من مصالح فئة ضيقة.... تحياتي
(4) الاسم و موضوع
التعليق
حميد كوره جي العظماء الانسانيون يؤمنون بالاشتراكية
في هذه المقالة، يحلل آينشتاين الأزمات التي كانت تواجه المجتمع في ذلك الوقت، مثل عدم المساواة الاقتصادية، ويربطها بالنظام الرأسمالي. وقد رأى أن السبيل للخروج من هذه الأزمات هو الانتقال إلى نظام اشتراكي يقوم على أسس مختلفة تمامًا.
كان آينشتاين يؤمن بأن الاشتراكية هي الطريق نحو مجتمع أكثر عدلًا وإنسانية، حيث يتم التركيز على رفاهية الجميع بدلًا من مصالح الأفراد. شكرا على مشاركة مقالة العظيم اينشتاين
صباح الخير وشكرًا على الإهتمام والمتابعة لا تتناول هذه الفقرات القصيرة سوى جانب من هذه العلاقات ، ويحتاج الموضوع دراسة مُعمّقة، وقد تكون مثل هذه الفقرات القصيرة مُحفِّزًا للبحث ومزيد التّعَمّق في الموضوع... مع الوِدّ
إنه التطرف الديني يا أستاذ علي وقد أستغل الصهاينة الهلوسة الدينية في أمريكا أفضل استغلال من خلال سيطرتهم على المال والإعلام ، ، بالمال يمكنك شراء الذمم والسيطرة على السياسيين وبالاعلام سيطروا على عقول أنصاف المتعلمين والبهايم وهو كثر هذه الأيام عبر العالم ، لن ينصلح حال العالم إلا بتحرير العقول وتشجيع الناس على إعمال العقل والمنطق وتحييد المتطرفين، وحتى نكون منصفين فإن اليهود العلمانيون ضد ما تفعله إسرائيل والصهاينة ولى أصدقاء كثيرون منهم ومنهم جيفري ساكس وأكيد إنت تعرفه، شكرا على طرحك لهذا السؤال الهام
الاستاذ المحترم محمود بكير , اكاد افقد عقلى من الذى يحدث على ارض غزه والخراب والدمار والقتل والتجويع الذى يحدث الان بشكل يومى مروع محزن ؟ ماهى اصل المشكله ؟ لماذا اليهود يتمتعوا بهذه القوه والنفوذ والاموال والغطرسه والغرور والكبرياء ؟ لماذا دول العالم مشلوله وعاجزه وضعيفه من الوقوف امام اسرائيل وتحديها ؟ يبدو انها هلاووس دينيه مسيحيه ويهوديه تضع امه اليهود فوق العالم على اساس انهم الشعب المختار ؟ كيف هذا العالم المسيحى الطفولى الساذج يعتقد اعتقاد وثيق فى هذه الاساطير التوراتيه المتوارثه ؟ بالمناسبه سمعت بالصدفه باليوتوب الى سناتور امريكى عن ولايه تكساس وهو يقول انه يؤمن بالكتاب المقدس الذى يعتبر اليهود الديانه الحقه وعليه فأن الواجب على الامريكان ان يؤيدوا ويساعدوا اسرائيل بكل الطرق والسبل والسلاح والاموال ؟ هذا السناتور كاثوليكى وانا اعلم تماما ان الكاثوليك يكرهوا اليهود بشكل كبير ؟ اذن لازلنا فى المربع الاول ؟ لماذا هذا العالم يخشى اسرائيل ويهابها بهذه الطريقه المقززه الجبانه ؟
لاشك ان كتاب الدكتور فالح مهدى كتاب معرفى قيم ومهم جدا ان يطلع عليه جمهور المسلمين تحديدا لكى يعيدوا تقييم مفهوم الله والدين والحياه والثواب والعقاب واهم شئ لماذا نحن هنا ؟ بدون جدال هذه الاشياء تبدو طلاسم ولوغاريتمات وفهمها صعب جدا لذلك فأننا نعيش ونتوارث هذه الاساطير والعقائد الغامضه ؟ اهم نقطه هنا الا وهى وراثه المعتقدات الدينيه عن الاباء والاجداد والاهل والعشيره بسبب انها تلتصق بالعقل الانسانى وتكون جزء اساسى من عقل وفكر الذى تم توريثه ؟ نحن نحبو فى هذا السلم الطويل اللانهائى والحقيقه دائما لاوجود لها
مع كل الأميرات، إلى حد الآن، استطعتُ الحضور والتوفيق... لا أعلم هل سأستطيع هنا، وقد تأتي أيام كثيرة وربما طويلة، لا أزور فيها الموقع. أعتذر عن ذلك مسبقا، إن حدث. المشهد جميل، نعم، ويتجاوز القصة وشخصياتها إلى مشكلة حرية الاختيار، والحرية ككل وكونها مقيدة بالواقع الذي نوجد فيه: من السقطات الشنيعة التي حدثت في الغرب أيام الكوفيد، أكذوبة الاختيار بين من يعيش، الكبير أم الصغير، وقال منطقهم أن الأصغر يجب أن يُختار، وبلعت الشعوب ذلك الطعم، لأنه مثلما تعلمين لو عالجنا المرضى ما وصلنا إلى تلك الحالة المُهوَّلة كذبا لخدعة السذج. لا تحبين سارة، أعلم ذلك، لكنها أيقونة! وقد تكلمنا عنها سابقا. أما فهمكِ، فقد تجاوزتُ مرحلة الاستغراب إلى مرحلة التساؤل: هل كتبتُ القصة وحدي، أم كنتِ معي... كل شيء رسائل في زجاجات إلى حلم لن ينزل إلى الأرض: إيمان!
الدكتور العزيز لبيب اتدري لماذا لا تعجبه الفيلسوف سعادة العجوز ؟ لان هذه السعادة موقته زائلة والمصائب والبؤس اتيه لا محال لان مع مرور الوقت قد يصاب احد احبائها بمرض عضال . او برحيل زوجها او احد احبائها الى الفناء الذي لا مفر منه..الاتنقلب سعدتها الى حزن وبؤس لما تبقى لها من الحياة؟ لذا الحياة ليست فلسفة نحن من نحاول فلسفتها وفرض معنا لها والانسان بعقله يفلسف الحياة يقول البير كامو الحياة بلا معنى ومع ذلك نبحث عن معنى لها, طيب لو اعتبرنا الحياة فلسفة كيف نفسر اللا معقول فيها من المعاناة والموت والمرض احقا هذا اللامعقول حكمة؟ صحيح ان نيتشة حاول حبثا ان يعطي للالم معنى بقوله بدون الالم لا يكون للفرح طعم ولكن يا نيتشة هذا لا يسكت وجع الفقد والفناء ؟ هل يعيد لنا من احببناهم وهم تحث التراب والدود يتلذذ باجسادهم الجميلة؟ لذا عزيزي العلماء والمفكرين والفلاسفة لا يسعهم هذا العالم فصار ثقل الذكاء والوعي عليهم اشبه بالعذاب لذا هولاء اصيبوا بالنقمة النبيلة بذكائهم وبحساسيتهم وتاملاتهم وشكوكهم واخيرا الامور والبلايا والامعقول في الحياة ليس حكمة وانما هي نقمة احترامي للجميع
(15) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين كل طرق الفكر التحرري تؤدي إالاشتراكية
الصديق العزيز الأستاذ الدكتور آدم عربي المحترم تحية متجددة أرى أن طريقينا تتلاقيان في النهاية . حسناً فعلتم بتذكيرنا من جديد بمقالة آينشتاين -لماذا الاشتراكية- التي سبق وان نشرتها أنا قبل 11 سنة بعنوان: العبقري آينشتاين يجيب : لماذا الاشتراكية ؟
على الرابط: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=419668
وبالتأكيد فإن في الإعادة كل الإفادة، خصوصاً وأن راهنية تلك المقالة تزداد يوماً بعد يوم. فائق التقدير والاعتزاز والحب.
(16) الاسم و موضوع
التعليق
حميد فكري كيف انقلبت الأدوار بين المثقف ورجل الأمن في مغربنا
هذا رابط فيديو، يتكلم فيه السيد الطاهر سعدون الخبير الأمني/ رجل الأمن، عن المناضل اليساري والحقوقي الدكتور عزيز غالي، وحول موقف الآخير من قضية الصحراء ۔-;- في هذا الفيديو، يتضح مدى الفرق بين رجل الأمن، المفترض فيه مسبقا الإنحياز الى الدولة وأجهزتها الأمنية، وبين كاتب المقال، المفترض فيه مسبقا أنه ينتمي الى فئة النخبة المثقفة بالمغرب، والتي نعتقد أنها تحمل مشعل التنوير، بما يحيل إليه هذا المصطلح، من دلالات العقلانية، الحق في حرية التعبير، الحس النقدي، وغيرها ۔-;- لكننا نفاجأ، ويالهول المفاجأة، حين نكتشف، كيف تنقلب الأدوار في بلد الإستثناء -المغرب- بين المثقف ورجل الأمن ۔-;- بحيث يصبح الأول/المثقف، رجل أمن بامتياز ، يفكر بعقلية الأمن الضيقة ۔-;- فتراه يستعمل لغة (العمالة، الإسترزاق، الخيانة ۔-;-۔-;-۔-;-)، بدل لغة الحوار العقلاني النقدي الهادئ ۔-;- وفي المقابل يصبح رجل الأمن، مثقفا عقلانيا هادئا في حواره، مسلحا بلغة الحجج العقلانية، لا بلغة التخوين المرضية التي أبتلينا بها في هذه السنوات الآخيرة ۔-;- مرة آخرى تحية للطاهر سعدون ۔-;- https://youtu.be/G1Mtny4--_U?si=NvGr7bCMy7gt8pEg
ردا على ما كتبه الدكتور ناظم البغدادي: لأنك لم تقرأ لكرم نعمة من قبل ولا تعرفه قمت بكتابة مجاملة لا معنى لها فكرم نعمة يعيد ويصقل بنفس المواضع على الاعلام والصحافة وهو يعيش في الماضي فالصحافة ماتت وهو يعتقد بهذه المقالات سيقوم بأحيائها. فلماذا المجاملات يادكتور المقال مكرر ولا يقول شيئا عد الى مقالات كرم نعمة من أيام عمله مع عمه سعد البزاز في الزمان بلندن وحتى تحوله الى إدارة تحرير جريدة العرب وهو يكرر نفس الكلام عن الصحافة. يكفي مجاملات ياعراقيين
(18) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور ناظم البغدادي تحية للاستاذ كرم ومقاله الرائع
هذا المقال للأستاذ الكاتب كرم نعمة الذي أقرأ له اول مرة يحمل عبارات عظيمة جدا مثل عليكم أن ترفعوا أشرعتكم فالقادم في سوق صناعة الإعلام أسرع من أن ينتظر أحدا” كانت نبوءة رجل يعرف جيدا كيف يحوّل المهنة إلى سوق، والكلمة إلى سلعة. هذا المقال تشعر انه كتب بنفس مليء بالحكمة وخطورة الاستعراضات الفلسفية عندما تقول -رجلان على طرفي نقيض، يتشاركان في تدمير الصحافة في زمن غير عادل بحقها وكل بطريقته- فشكرا لهذه اللمسات الرائعة التي تصلح كمقدمة لبحث موسع يقارن بين من يمتلك الاعلام مثل الملياردير روبيرت مردوخ ومن يريد أن يسيطر عليها كسياسي وحاكم مثل ترامب
الاعزاء الشيخ صفوك والاستاذ كاندل والحضور الكرام يورد ديورانت نقلا عن فولتير قصة عن الحياة والسعادة ان احدهم وصل لمدينة واول من شاهده رجل مغموم مشغول العقل كثير الهم فهم انه فيلسوفا وسأله عما يشغله اجاب معنى الحياة والسعادة ولم اجد لها مايرضيني تركه وعلى بعد مئة متر وجد عجوزا منورة الوجه مرتاحة منبسطة سألها ياسيدتي هل انت سعيدة؟ بالطبع وكيف لا اكون سعيدة ، ومالذي يسعدك ياعزيزتي اجابت كل شيئ على مايرام طبخت ماشتهيه ثم غسلت الاواني في النهر المجاور وكنست البيت وها انا استريح اتمتع بالمنظر حولي مرتاحة لاشيئ يزعجني..رجع الغريب للفيلسوف وروى له قصة العجوز السعيدة فالتفق الفيلسوف معه فعلا انها لامرأة سعيدة دون شك ولكن مشكلتي في الحياة ان سعادتها لا تعجبني هكذا كما قال محقا الشيخ صفوك ان السعادة ميسرة اكثر لمن يعيش على الفطرة ونحن تعودنا ان نعيش على العقل واليوم اصبحت تسمى الفطرة غباء بينما هي انقاذ الانسان والانكى ان الحضارة المعاصرة لاتريد بشرا يعيش على الفطرة كونهم لايستهلكون واغلبهم لاينتجون وان عملوا يأتي من يقول لك انهم بروليتاريا مظلومون والواقع انهم اسعد من الرأسمالي الذي لاينام
عندما نقرأ هذه المقالة يشعرنا بود جميل ونشتاق الى ايام 80 من قرن المنصرم، في مقالتك كل شيء جاهز أن نقضي معه ساعات جميلة، السيد والمريد قانون حياتنا للاسف، نحن لا ننتبه أو نفكر نحن فقط ننفذ ماهو مقرر لنا، كل التقدير لك ايها الكاتب
(22) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين لقد اصبتم كبد الحقيقة ، دكتور آدم عربي المحترم
الصديق العزيز الاستاذ الدكتور آدم عربي المحترم تحية عطرة نعم، بالضبط تماما هو ما تفضلتم به ، وهو جوهر الماركسية الثورية . ماركس اعتبر - عن حق - أن الانتاج الاشتراكي الجماعي هو : الشكل الطبيعي للانتاج المادي البشري؛ وأن أنظمة الانتاج الطبقية للعبودية والاقطاعية والرأسمالية هي غريبة كلياً عن طبيعة البشر لأنها حتما تلغي المساواة الطبيعية بين البشر بتسليط طغم من الأقلية المستغِله على رقاب الأكثرية المستغَلة وعلى مصائرهم؛ لذا، فإن على الشيوعيين في كل العالم التوحد لإلغاء استغلال الانسان للانسان وفق اسس علمية تنظيمية تتجاوز اخطاء الماضي مثل كومونة باريس التي صفق لها رغم أنه كان قد اوصى العمال الفرنسيين بعدم القيام بها. أروع شيء في تعليقكم هو قولكم: انه بدون حركة سياسية مركزية ... ستبقى معزولة .. نعم ، بالتأكيد، العزلة هي أهم سبب لسقوط الثورات .. انظر الآن تأثير العزلة الخانقة لأهل غزة والضفة الغربية .. تفضلوا بمواصلة اغنائكم لموضوعاتي. فائق الحب والتقدير والاعتزاز
(23) الاسم و موضوع
التعليق
حسين علوان حسين فوكو: أحد سكاكين مطبخ السي آي أي لذبح الماركسية
الأستاذ الفاضل دلير زنكنة المحترم تحية رفاقية حارة حسناً فعلتم بترجمة هذه المقالة المهمة عن عميل السي آي أي فوكو. بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية بالانتصار المدوي للاتحاد السوفيتي على النازية، تولى مطبخ السي آي أي مشاركة مع المخابرات البريطانية والفرنسية والنازية السابقة الاعداد والتطبيق لمجموعة برامج موجهة لمحاربة الشيوعية والماركسية في كل أرجاء العالم شملت تصنيع الانقلابات المتكررة في أكثر من 50 بلد لخلق طغمة تبيد الشيوعيين في بلدان العالم الثالث كافة تحت ستار قومي-اشتراكي مزيف، شراء المتمركسين المرتدين لتدبيج الأكاذيب ضد الشيوعية، شراء المفكرين - مثل الكلب العقور راسل وهابرماس وفوكو وووو للكتابة ضد الشيوعية والتطبيل للرأسمالية بأساليب جديدة. وقد تم النفخ في سكاكين ذبح الشيوعية هؤلاء لشحذ شفراتهم ليل نهار على كل وسائل الاعلام، وتمت ابادة مالا يقل عن مليون شيوعي من طرف انقلابييها في بلدان امريكا الجنوبية وآسيا وأفريقيا وابادت عشرات حركات التحرر الوطني. ورغم كل هذا فقد تصاعد الماركسية فكرا ونضالا ثورياً. سارتر رفض كل الضغوط - حتى جائزة نوبل - لقلبه ضد ماركس. كل التقدير والاعتزاز.
لو كان حزب النهج الديموقراطي العمالي ، فعلا كما تدعي كذبا وبهتانا، عميلا للجزائر وخائنا لوطنه، هل كانت استخباراتنا وأجهزتنا الأمنية، ومعهما النيابة العامة، لتترك النهج د ع ، دون أية محاسبة !! مجرد تدوينة بسيطة عندنا قد تكلف صاحبها/تها سنوات من السجن، فما بالك بالخيانة الوطنية !! هذا يعني واحد من ثلاث : 1 - إما أن استخباراتنا، فاشلة في القيام بمهامها - علما بأنها كالله، لا تاخذها سنة ولانوم ۔-;- 2 - أو أنها تعرف بحقيقة عمالة النهج د ع، للجزائر، وبالتالي خيانته للوطن، ومع ذلك تلتزم الصمت، وبذلك تكون متواطئة معه في تلك الخيانة ۔-;- 3 - أو أنك متفوق في علم الإستخبارات ، حتى أنك تعلم ما لم تعلمه تلك الأجهزة مجتمعة۔-;- ما أدهشني حقا، هي تلك المفارقة العجيبة التي خطرت على بالي حين استمعت، للخبير الأمني رجل الأمن المغربي المعروف، الطاهر سعدون، وهو يتكلم عن عزيز غالي، بصدد موقف الآخير من موضوع الصحراء ۔-;- لم يخونه، بل راح ينتقد وبشدة كل من خون عزيز غالي۔-;- وحجته الدامغة هي: أن عزيز يتكلم من داخل المغرب لا خارجه ۔-;- وأضاف، إن الكثير من مدعي الوطنية، هم في الواقع الأكثر خيانة لبلدهم۔-;- فشكرا لك يا ط، س
تحية طيبة للجميع مثلما تفضل الاستاذ الشيخ صفوك بان الوعي او الذكاء المفرط مرض لذا تجد اقول معظم الفلاسفة والمفكرين عانوا الامرين من الحياة المليئة بالبؤس والالم . ما الذي دعا ماركس للقول الدين افيون الشعوب ؟ أليس لاعتقاده بان الشعوب متألمة بائسة ومصائبها ومعاناتها لا حدود لها فاخترعوا (الدين) الذي يخدر ألمها بالافيون والدين يخاطبنا..تحملوا مصائبكم والامكم ايها العبيد هذه الحياة فانية أطيعوا فباتضاركم حياة سعيدةفي السماء خالية من العيوب والبؤس والالم ,, والانسان الضعيف الخائف من المجول والفناء يصدق بوجود حياة اخرى سعيدة كلغريق المتأمل بالقشة المنقذة ولا ادري ما الحكمة للانتقام في حياة الدنيا للانتقال الى حياة السعادة؟ والان السؤال المحير هل من جواب له و هو اذا كانت الحياة فلسفة فما الحكمة من ان نتواجد بكل هذه العيوب والمصائب ونهايتها الفناء البائس تحت التراب ؟ والمصيبة ان الذي يفنى لا يشعر بشيء بل يترك الالم والمرارة للذي يشاهد فناء احباءه (ووجبة شهية للدود)وبانتضار دوره احترامي للجميع وشكرا للشيخ صفوك ومداخلته القيمة