خلوّ مِن الدَّس والتدليس مَجَلَّة الجديد في حيفا، زمكان مُنتصف سبعينيّا القَرن الماضي؛ مُثلث يوم الأرض سخنين، عرابة ودير حنا، وضحايا جيش العُدوان نصف دوزينة 6 من مُواطني الاحتلال، قضوا شهداء، ومعهد حيفا باسم المُؤرّخ المُجتمَعيّ المسؤول إميل توما، طابَ ذكره، في مُقدِّمة رفاقه الصَّحافي صليبا خميس، لتكريس حماس يوم الأرض. إرث المُفكّر الرّياديّ الشُّيوعي توما كتاباه عن الحركات الاجتماعيّة في الإسلام، وعن العمليّة الثوريّة في الاسلام، وكتابه الآخر عن طريق الجّماهير العربيّة الكفاحي في إسرائيل، وغيرها من المُؤلفات المُماثلة.
-الضرورة- ليست ثابتة، بل متغيّرة تاريخيًا (كما يوضح الديالكتيك). مثلًا: ضرورة الاعتماد على الخيول في النقل انتهت مع اكتشاف القطار. حول -جائزة نوبل- والسخرية حصول إيكلس على نوبل في الطب لا يحصّنه من النقد الفلسفي. كثير من العلماء الكبار (مثل نيوتن) تبنّوا أفكارًا ميتافيزيقية أو لاهوتية بجانب إنجازاتهم العلمية. نوبل تُمنح على الاكتشافات التجريبية (إيكلس في الفسلجة العصبية)، لا على صحة تأويلاته الفلسفية. حول -الماركسية المبتذلة- ليست ماركسية مبتذلة أن نقول إنّ الوعي مشروط بالمادة وأن الحرية مرتبطة بفهم الضرورة. هذا هو صميم المادية الجدلية كما صاغها ماركس وإنجلز. الابتذال الحقيقي هو خلط الفيزياء الكمية أو الفسلجة العصبية بتأملات روحية لا يمكن اختبارها تجريبياً
حول -الوعي لا يطفو فوق المادة- لم أقل إنّ هناك شيء -يطفو-. هذا تعبير مجازي لتوضيح أنّ الوعي ليس مستقلًا عن المادة، بل مشروط بها. الوعي بدون دماغٍ حيّ لا وجود له. حتى إيكلس نفسه يعترف بأنّ نشاط الخلايا العصبية شرط ضروري للفكر، لكنه يضيف افتراضًا ميتافيزيقيًا هو -الروح- التي تتحكم بالعصبونات. هنا يقع الخلاف. حول -المعجزة الميتافيزيقية- قصدت أنّ حرية الوعي عند إيكلس ليست مفسَّرة علميًا، بل تُفترض كـ-قفزة- غامضة خارج قوانين المادة. وهذا ما نسميه -ميتافيزيقيا-: أي تفسير يعلّق الظاهرة على قوة غيبية خارج الطبيعة. الميتافيزيقيا ليست شتيمة، بل اصطلاح فلسفي معروف منذ أرسطو وهيغل وماركس. حول الحرية و-الضرورة- عبارة إنجلز -الحرية هي فهم الضرورة- تعني أنّنا نصبح أحرارًا بقدر ما نعي القوانين الموضوعية التي تحكم الطبيعة والمجتمع، ونستخدم هذا الفهم لتوسيع خياراتنا.
حول عبارة -الوعي نتاجها الأرقى- أقصد أنّ الوعي نتاج تطوّر المادة الحيّة (الدماغ والجهاز العصبي) عبر مسار طويل من التطوّر البيولوجي والاجتماعي. -نتاجها الأدنى- هو الأشكال الأبسط للحياة وللإحساس (كالمنعكسات الغريزية عند الأحياء الدنيا). -نتاجها الأرقى- هو الفكر الإنساني القادر على التجريد، اللغة، والإبداع. هذه ليست استعارة شعرية بل حقيقة تدعمها البيولوجيا العصبية وعلم تطوّر الإنسان.
مقالات مهمه موضوعيه -موثقه بالمصادر الاصليه -تستحق التقدير والاحترام - وتبرز الدور النضالى لقادة الحزب الشيوعى العراقى - وتوضح التلفيق والتقصد - لايجاد الادله لاعدام القاده -ان المقاله مهمه جدا للجيل الجديد لكى يعرف- دور الحزب بالنضال الوطنى فى تاريخ العراق الحديث
و لذا فان هذا الانتصار كان انتصارا لوجود الشعب الروسي و الشعوب السلافية الاخرى (الانتصار السوفياتي انقذ الشعب البولندي من الابادة ، لان الخطة النازية كانت بقتل 90٪-;- من الشعب البولندي، تحرير بولندا من قبل الجيش السوفياتي انقذهم من هذا المصير)، و قد نجحت روسيا المتخلفة من تفادي هذا المصير بسبب قيادة الحزب الشيوعي البلشفي الحكيمة و الحازمة بالقيام بثورة صناعية و زراعية و ثقافية، ضاعفت حجم الاقتصاد السوفياتي 500 مرة، و انقذت البلد من المجاعات التي كانت تحدث كل 2_3 سنوات بسبب تخلف الزراعة القديمة، و قد مكنت هذه الثورة الصناعية الزراعية الاتحاد السوفياتي من بناء قاعدة صناعية هائلة، الى درجة تعجب هتلر في محادثة مع مانرهايم (قائد القوات الفنلندية الحليف لهتلر و الذي اشترك شخصيا في تخطيط عملية بارباروسا و دخلت قواته مع المانيا الى اراضي الاتحاد السوفياتي)، في 4/6/1942 من كيف استطاع السوفيات امتلاك 35 الف دبابة عشية الحرب . فهم قد تصوروا بإن الحرب ضد الاتحاد السوفياتي ستكون نزهة اخرى شبيهة باحتلال بلدان اوروبا الغربية و الشرقية.
المداخلات السابقة اثبتت انه لا يمكن اطلاق صفة دولة قومية روسية على الاتحاد السوفياتي بل كانت دولة القوميات السوفياتية اي دولة الشعب السوفياتي ، و المداخلات اثبتت ايضا السياسة العملية الأممية للاتحاد السوفياتي في مساعدة الشعوب الاخرى و الطبقة العاملة و الاحزاب الشيوعية العالمية، و بالتالي لا تتوافق الحقائق مع ادعاء المقال بان الاتحاد السوفياتي قد تحول من دولة اممية الى قومية بعد الحرب، و لكن و كما قلت، فلماذا تؤيد حكومة بوتين و القوميين الروس امجاد انتصار الحرب العالمية الثانية . برأي ان القضية تعود الى استغلال و بروباغندا اكثر من اي شيء اخر، الانتصار التاريخي للاتحاد السوفياتي في الحرب على النازية دخل الى الوعي الجمعي للشعب الروسي و اصبح جزء من ذاكرته التاريخية ، بسبب الاهمية التاريخية لهذا الانتصار بالنسبة للشعب الروسي ، فالمعروف بان روسيا خسرت جميع حروبها الكبيرة قبل تأسيس السلطة السوفياتية ، و كانت الهتلرية تنظر الى اراضي الاتحاد السوفياتي و كانها اراضي مفتوحة للاستعمار الاستيطاني ، و خطتها تقضي باجبار الشعب الروسي اما بالعبودية او الموت، و
(8) الاسم و موضوع
التعليق
محمد الكحلاوي اسم الدكتور يجعل التعليق مُتفق مع قواعد النشر
كان بولي لا يريد قتل نفسه ،بل يقصد انها اختلافات فلسفية و تفسيرات مختلفة و النظرية تقبل الاحتمالين،هو يشهر مسدسه في وجه من يثيرها معه،لأن لا دليل علمي على اي التفسيرن اصح في رايه.
عذرا على الاستطراد و الإطالة،و ما كنت لأثقل لولا أن المسألة فيزيائية!
الملاحظة الأخيرة تقول: (وبهذا الصدد يقول عالم الفيزياء النظرية البريطاني ستيفن هوكنج :-كلما سمعت عن قطة شرودنجر مددت يدي نحو المسدس!- أي يريد أن يقتل نفسه (تهديد فارغ لأنه كان مشلول العضلات !) لأن المعادلة تبدو صحيحة رياضياً و لكنها مستحيلة في الواقع فكيف يحصل هذا التناقض المحير؟) .... و الحقيقةعالم الذي يُنسب إليه هذا القول هو وولفغانغ باولي، وهو أحد أبرز الفيزيائيين في القرن العشرين، ومعروف بروحه المرحة ونقده اللاذع لزملائه.
كان باولي أحد الداعمين لتفسير كوبنهاجن لميكانيكا الكم، وكان يؤمن بأن هذا التفسير هو الطريقة الصحيحة لفهم سلوك الجسيمات الكمومية. عندما كان شرودنجر يثير تجربة القطة الذهنية في كل فرصة ممكنة، كان باولي يُظهر انزعاجه من تكرار الموضوع ويقول تلك العبارة الشهيرة: -سوف أمسك بمسدسي إذا ذكرت القطة... كان هذا القول بمثابة دعابة تعكس الإحباط من النقاشات التي لا تنتهي حول تفسير ميكانيكا الكم، وكيف أن بعض العلماء، مثل شرودنجر وأينشتاين، لم يقبلوا أبدًا فكرة الاحتمالية والتراكب(يتبع).
استكمال التعليق:كان شرودنجر يسخف تفسير كوبنهاجن رغم ان معادلته هي حجر الزاوية في نظرية الكم،كان مع التفسير الأخر الحتمي(اتفقنا او اختلفنا)ي تفسير كوبنهاجن، يمكن أن يكون النظام الكمومي في حالة -تراكب- (superposition)، أي أنه يوجد في جميع حالاته المحتملة في وقت واحد. على سبيل المثال، يمكن أن يكون الإلكترون في مكانين مختلفين في نفس الوقت حتى يتم قياسه. ولكن بمجرد أن يتم قياسه، تتخذ دالته الموجية حالة واحدة فقط.
لقد أراد شرودنجر أن يوضح سخافة هذا المفهوم عندما يُطبق على الأنظمة الكبيرة (الماكروسكوبية). لذا، صمم هذه التجربة الذهنية التي تقوم على وضع قط في صندوق مغلق مع:
ذرة مشعة لها فرصة بنسبة 50% أن تتحلل خلال ساعة.
عداد غايغر مصمم ليكتشف انحلال الذرة.
مطرقة تكسر قارورة من السم إذا اكتشف عداد غايغر انحلال الذرة.
وفقًا لتفسير كوبنهاجن، فإن الذرة تكون في حالة تراكب (أي أنها متحللة وغير متحللة في نفس الوقت) ما لم يتم قياسها. وبما أن مصير القطة مرتبط بشكل مباشر بحالة الذرة، فإن القطة تكون هي الأخرى في حالة تراكب؛ فهي ميتة وحية في نفس الوقت.
استكمال التعليق تفسير ماكس بورن: في نفس العام، جاء العالم ماكس بورن واقترح تفسيرًا مختلفًا. قال إن ∣-;-Ψ-;-∣-;-2 (مربع القيمة المطلقة للدالة الموجية) لا يمثل المادة نفسها، بل يمثل كثافة احتمالية لوجود الجسيم في مكان معين. هذا يعني أن الدالة الموجية ليست حقيقة مادية، بل هي أداة رياضية للتنبؤ باحتماليات موقع الجسيم عند قياسه.
صراع شرودنجر: كان هذا التفسير الاحتمالي يزعج شرودنجر بشدة. لقد كان يرى أن هذا التفسير يبتعد عن -الواقعية- في الفيزياء ويستبدلها بالاحتماليات. وفي رسالة شهيرة له، قال شرودنجر: -I dont like it, and Im sorry I ever had anything to do with it.- (أنا لا أحب هذا، وآسف لأنني كانت لي علاقة به على الإطلاق). بالطبع، كان يقصد بذلك التفسير الاحتمالي، وليس معادلته نفسها التي كانت ثمرة عمله.
كان شرودنجر يؤمن بأن معادلة الفيزياء يجب أن تقدم صورة كاملة ومحددة للواقع، وليس مجرد احتمالات. ولهذا السبب، ابتكر تجربة القطة في الصندوق، ليس لكي يقول -لا أفهم ما الذي تقوله معادلتي-، بل ليقول -إذا كان هذا هو التفسير الصحيح لمعادلتي، فإن هذا التفسير سخيف-.:
تحية طيبة شكرا على هذه المقالة الثرية، و لكن لدي ملاحظات أرجو ان يتسع صدرك لها:
1- أما بخصوص الوعي فإن ماركس و إنجلز و لينين و حتى ستالين_الذي لا يمت للماركسية في نظري_فقد اتفقوا جميعا على أنه لا وجود منفصل للوعي عن الواقع المادي،و أنه في علاقة تفاعلية معه يؤثر و يتأثر، و أنما كان حديثهم ياتي دائما في سياق الرد على أن الواقع المادي خليقه الوعي،فكان منحازا بالطبيعة، لدي مقالة بعنوان (الوعي عند ماركس و فاعليته)،23/6/2023لعلها تكون مفيدة https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=796884 ........................ تقول :(عالم فيزياء الكم ايرفين شرودنغر الحائز على جائزة نوبل في الفيزباء اثبت من خلال تجربته العقلية المسماة -قطة شرودنغر- ان معرفة الواقع الموضوعي: القطة حية ام ميتة؟- تتشكل من خلال الذات المتفاعلة مع الموضوع)
و حقيقة اللأمر غير ذلك معادلة شرودنجر : عندما استنتج شرودنجر معادلته في عام 1926، كان يرى أن الدالة الموجية Ψ-;- (Psi) التي تصفها المعادلة، هي وصف فيزيائي حقيقي للجسيم. أي أنها تمثل انتشار المادة نفسها، كأن الجسيم ينتشر في الفضاء على شكل موجة.
يتبع لطفا
(14) الاسم و موضوع
التعليق
طلال الربيعي هل كانت جائزة نوبل في الطب ام الميتافيزيقيا؟
سيد حسين غندور تقول -الوعي لا يطفو فوق المادة ، بل هو نتاجها الارقى ، الحرية ليست معجزة ميتافيزيقية- . ما معنى نتاجها الارقى ؟ وما هو نتاجها الأدنى؟ ارجو ان تستخدم كل الدلائل, التجريبية او خلافها, للبرهنة على ذلك! ومن قال ان الوعي يطفو فوق او تحت المادة او ان الحرية معجزة ميتافيزيقية؟ انك فهمت المقالة للأسف بالعكس, لذا ادعوك لقرائتها ثانية وخاصة -خاتمة-. علما اني لا افهم ما المقصود بالمعجزة الميتافيزيقية. ارجو ان تفسر! وما علاقة الميتافيزيقيا بالموضوع؟ انت ايضا تستطيع ان تكون حرا. هل هذه معجزة ميتافيزيقية؟ وهل منح ايكلس جائزة نوبل في الطب ام الميتافيزيقيا؟ وما هو تعريفك للميتافيزيقيا؟ وهل الفسلجة العصبية وفيزياء الكم ميتافيزيقيا؟ وتقول الحرية هي -فهم الضرورة... -! ما قصدك بالضرورة ؟ من يحدد الضرورة, انجلز ام انت ام مَن؟ وهل الضرورة ثابتة ام متغيرة باختلاف العصر والمكان والناس حسب منطق الديالكتيك؟ وتقول ايضا - (قصدك بسهولة!) يمكن دحض فرضية ايكلس بسهوله- لماذا اذن لا تدحضه لكي تمنح جائزة نوبل انت ايضا؟ تعليقك دليل آخر على ماركسية مبتذلة!
(15) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي مقالة سخيفه مهينه لوعي ناسنا لحد الاسراف على الكات
على الكاتب المحترم الابتعاد عن اختلاق الاكاذيب والتلفيقات المعمقه للجهل والهلوسة المنشرة في مجتمعاتنا الشرق اوسطيه والتي يقوم الكتاب الوطنيين وبصعوبات جمه لانتشال شعوبنا من هذا السقوط والعمل لعودة الوعي او خلق الوعي العصري العلمي الثقافي بين افراد وجماعات شعوبنا الغارقه في مستنقع الجهالة والحقد والكراهية والسوداوية في التعامل مع الاخر الذي ادى ويؤدي خاصة في ال100سنة الاخيرة وبالاخص في ال77 سنة الاخيرة التي اصبحنا فيها ليس نتراوح في مستنقع التخلف والحروب والفتن وابما نتراجع بخطوات-عملاقة -للوراء-تحياتي
ليس غريبا، فتاريخ أمريكا، كان ولا يزال، تاريخ القتل والدمار والإبادات الجماعية، ابتدأ من السكان الأصليين، الذين أبيدوا عن بكرة أبيهم، مرورا، بمئتين وخمسين ألف ياباني، على إثر إلقاء القنبلة الذرية لأول مرة وربما لآخر مرة في تاريخ البشرية، وبإبادة أكثر من ثلاثة ملايين فيتنامي، وعشرات الألاف من المدنيين الأفغان، وأكثر من مليون طفل عراقي، واليوم، يستكملون مسلسل الإبادات الجماعية ۔-;- المسألة، تتعدى كونها مرتبطة بشخص ترامب، وإن كان هذا لا يعفيه من مسؤوليته الخاصة۔-;- إنها مسألة نظام إمبريالي همجي، لا يستطيع أن يتقدم خطوة، دون أن يدوس على غيره ۔-;- والدليل، تاريخ هذا البلد الدموي الذي لم يبدأ مع ترامب ولن ينتهي بانتهائه۔-;- ماذا فعل جو بايدن قبله ؟ أليس نفس السياسة ۔-;- طبعا أمريكا تأسر الجميع بتقدمها الهائل، لكن هذا التقدم يخفي وراءه وحش قاتل لا يرحم ۔-;-
شكرا للااستاذ محمد زكريا توفيق لهذه المعلومات العلميه الهامه , حقيقه هذا الكون غامضه ومحيره وغريبه وفى نفس الوقت لانهائيه ؟ كما تفضلت سيادتك النظر الى السماء ليلا ومشاهده النجوم والكواكب اكيد متعه كبيره لصاحبى الخيال الواسع , على كل حال انا اشك كثيرا فى موضوع الانفجار العظيم ومتى بدأ ؟ هذه مجرد تخيلات لبعض العلماء ذو الطموح العلمى ؟ فى تصورى ان بدايه هذا الكون محيره فعلا ومجهوله ؟ اهل فعلا كان فيه بدايه ؟ وماذا عن النهايه ؟ متى سوف تكون النهايه الحتميه ؟ العلماء يتصوروا اشياء ويقولوا انها من المسلمات مثل الانفجار الكبير ؟ قد يكون هذا استنتاج ولكن الحقيقه الخالصه نجهلها تماما ولانعرف ماهو هذا الكون وكيف نشأ ولماذا نحن هنا وماذا نفعل على كوكب الارض البائس المسكين الملئ بالحروب والمشاكل والامراض والظلم والمعاناه والجوع والالم ؟ اكيد لايوجد اجابات حاسمه وسوف نظل نتخبط ونتخبط الى ان نصل الى ردود مقنعه فى يوم ما وهذا بالطبع امل ورجاء وليس اكيد
لماذا أتعبت نفسك أستاذ عبد الرحمان النوضة ؟! فعديدون هم الكتبة الذين يستعملون تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي ، لاستنساخ ونشر المقالات والبحوث العلمية المتخصصة .. وينشرونها موقعة بأسمائهم ! والأذكياء جدا منهم يزاوجون بين معلوماتهم الشخصية الفقيرة جدا .. وبين ما يحصلون عليه من إفادات الذكاء الاصناعي المتخصصة ، إمعانا منهم في خداع القارئ الغافل .. حيث تبدو المادة الملفقة - مقالاتٍ وبحوثا - و كأنما هي إبداع شخصي لـ(الكاتب) ! وتأمل في ما ينشرونه من مقالات .. بمعدل مقالين كل أسبوع (!!!) لتتعرف عليهم فردا فردا . بل إن تعليقاتهم و ردودهم على التعليقات ، ما هي سوى مقتطفات من إفادات تطبيقات الذكاء الاصطناعي . هذا .. مع تقديري لحسن طويتك ونبل مقصدك .
الوعي لا يطفو فوق المادة ، بل هو نتاجها الارقى ، الحرية ليست معجزة ميتافيزيقية تاتي من عقل روحاني مستقل ، بل هم فهم الضرورة حسب انجلز عندما يدرك الانسان القوانين الموضوعية التي تحكم الواقع يستطيع ان يعمل بحرية داخلها ويغيرها ،،، يمكن دحض فرضية ايكلس بسهوله ، مثلا لو كان الوعي منفصلا جوهريا عن المادة ويملك حرية خارج الحتمية ، لماذا راينا انماطا متكررة في تطور امجتمعات ، ايضا المبدع شاعر عالم..الخ لا يخلق من فراغ عبر عقل مستقل بل عبر التفاعل مع شروط مادية واجتماعية ، ايضا ، الطفل يولد بدماغ قابل للتطور لكن وعيه لا يتشكل الا من خلال التربية واللغة والعلاقات الاجتماعية فلو كان العقل جوهرا مستقلا كما يقول ايكلس في فرضيته ،لكان الطفل قادرا على تطوير وعي متكامل في عزلة.......
(20) الاسم و موضوع
التعليق
على عجيل منهل استاذنا الفاضل الدكتور صادق الكحلاوى المحترم
نهجم بيتنا وصار خرابة للخونة والعملاء الفاسدين دنيا ودين وكر للكلاب المسعورة ولكن يبقى بينا الامل باق ويكبر لأن وطنا تاريخ مزدحم بالحضارات حروب وثورات يا مكثر المدن المدمرة والمدفونة بارضه واثارها تشهد كـطائر الفنيق ينهض من تحت الرماد ويرجع من جديد يبني حضاراته وهذا قدرة المجيد كان ويبقى مهد الحضارات والديانات.
بيدارو العراق حكمت البيداري
(23) الاسم و موضوع
التعليق
الدكتور صادق الكحلاوي تحياتي اخي د علي-ذوله اهل الاصفارربيعة ايران مقحور
ربيعة ايران مقحورين فليساتنه ماتروح للولي الفقيه السفيه بل المجرم بحق شعب ايران الجار والشقيق والمجرم الحقيقي بحق عراقنا- ربما هذه هي الظاهره الخيانية الوحيدة في العالم وربما في التاريخ ان ذيول وعبيد -دوله- اجنبيه يفضلون -دون ورع- ان تكون المنافع لاسيادهم من عصابات الخمينية المجرمه وليس لبلدهم العراق -غريبه عجيبه هذه الطائفية المذهبية الشيعية لو تنظر لكل التفاصيل التي تحدث في عراق الاحزاب الشيعيه لاخذك العجب- انظر عزيزي للمنظمه الاجرامية الخيانية المسماة بالميليشيات الشيعيه والحشد الشعبي وما يفعلوه ليس فقط لكل العراق من خيانه وتفضيل عصابات خامنئي على العراق- بل انظر الى قساوة تعاملهم مع سكان مايسمونه السنيه حيث يعملون بقساوة ووحشية -لتشييعها-يجب على الكتاب العراقيين الوطنيين الالتفات لتهديم العراق على ايدي الحشد خدمة لايران وتسلطها وليس فقط لسرقة ثروات العراق-تحياتي
(24) الاسم و موضوع
التعليق
بوتشمعيث العيون السّود هكذا يكون الأدب والأخلاق يا ذِه وذاك بُعداً لكُما
جميل جدا لأن نرى مقالات الصديق الياس فاخوري على صفحات - الحوار المتمدن -، والصديق الياس فاخوري من الكتاب المتمكنين والملتزمين بالقضايا القومية وبالفكر الإنساني المتقدم.